نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 696

السحب المظلمة

السحب المظلمة

الفصل 696 : السحب المظلمة 

“تشونغ دي ، ما رأيك بشأن ما تحدث به وين هي و تشي يوي وو يي على متن السفينة؟” بدت هذه الجملة كما لو كان يتحدث إلى نفسه ، لكنها بدت أيضًا وكأنها سؤال. اختفت الابتسامة على وجهه منذ فترة طويلة.

قبل مغادرة قصر لورد المدينة ، كان أويانغ شو مستعدًا لطلب شخص من كاو كاو ، لذلك قال بصدق ، “رئيس الوزراء ، لهذه المهمة البحرية ، نحن نفتقر إلى جنرال ، يرجى تلبية طلبي “.

كان الجنرال من الشعبة الأولى هو تشاو سي هو ، وهو جنرال شاب قد احبه أويانغ شو . كان من كبار السن في الجيش ، حيث خاض العديد من المعارك .

أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو انحناءة عميقة وصادقة.

ابتسم جيا شو بحرج حيث كان يعلم أيضًا أن لورده كان إنسانًا مليئًا بالشكوك. عندما صعدوا السفينة ، ربما رآه اللورد يتحدث إلى أويانغ شو .

داعب كاو كاو لحيته وابتسم على نطاق واسع ، “جنرال بحرية ؟ من تريد؟”

عندما رأى أويانغ شو هذا ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الذعر في قلبه. كان هذا الشخص مميزًا للغاية ، بغض النظر عما إذا كان سعيدًا أو غاضبًا ، فإنه سيبتسم فقط. إذا رأى المرء هذا كثيرًا ، فلن يسعه إلا أن يشعر بالقلق.

لا يمكن فهم المعنى في عينيه.

الترجمة : Hunter 

كان من الصعب فهم أفكار كاو كاو.

“لا تقلق ، سيسير كل شيء بسلاسة.” لم يستطع يوان بينغ إخفاء حماسته.

“السيد جيا شو موهوبا للغاية ، إذا كان بإمكانك تلبية طلبي ، فسيكون ذلك للأفضل “. قال أويانغ شو.

“يجب أن تكون حذرا أيضا!” قالت فينغ تشيو هوانغ .

قبل أن يقول كاو كاو أي شيء ، توتر جيا شو الذي وقف بجانبه حيث كان قلبه على وشك الانهيار. لم يكن يتوقع أن يكون أويانغ شو شخصًا وقحًا.

“يجب أن تكون حذرا أيضا!” قالت فينغ تشيو هوانغ .

لم ينجح في دعوتي ، لذلك هذه المرة ، استخدم قوته بالفعل لتحقيق مكاسبه الخاصة ، لعن جيا شو في قلبه.

 

عندما رأى أويانغ شو ردة الفعل هذه ، لم يتزحزح. لتجنيد شخص ما ، سيكون عليك أن تتصرف بوقاحة وأن تفعل كل ما في وسعك.

“السيد جيا شو موهوبا للغاية ، إذا كان بإمكانك تلبية طلبي ، فسيكون ذلك للأفضل “. قال أويانغ شو.

” إيه .” عندما سمع كاو كاو هذا الطلب ، لم يقل أي شيء وداعب لحيته ببطء . نظر إلى أويانغ شو و جيا شو بعيون تشبه النسر كما لو كان يريد استنتاج ما إذا كان الاثنان لديهما أي شيء غامض.

بعد ذلك ، بدأ في التحرك وتنظيم القوات.

ابتسم جيا شو بحرج حيث كان يعلم أيضًا أن لورده كان إنسانًا مليئًا بالشكوك. عندما صعدوا السفينة ، ربما رآه اللورد يتحدث إلى أويانغ شو .

” وين هي ، أنت بحاجة إلى بذل قصارى جهدك لمساعدة تشي يوي وو يي.” قال كاو كاو ، حيث كانت عيناه حادة للغاية.

في هذه اللحظة بالذات ، وقف تشينغ يو لتهدئة الوضع ؛ ابتسم وقال ، “لورد ، أشعر أن طلب اللاعب تشي يوي وو يي معقولا. سرب الرحلة هو مفتاح النصر ، لذلك فهو بحاجة إلى استراتيجي ذكي لضمان الفوز “.

مدينة جيانغ لينغ ، معسكر اللاعبين.

أثناء حديثه ، ألقى تشينغ يو نظرة على كاو كاو .

كان الجنرال من الشعبة الأولى هو تشاو سي هو ، وهو جنرال شاب قد احبه أويانغ شو . كان من كبار السن في الجيش ، حيث خاض العديد من المعارك .

عندما رآه كاو كاو ، أدرك ذلك بوضوح.

بالتالي ، إذا كانت هناك فرصة ، فإن تشينغ يو لن يمانع في إرسال جيا شو بعيدًا.

كان المعنى وراء كلمات تشينغ يو واضحًا حيث كان يطلب من كاو كاو استغلال هذه الفرصة لإضافة عدد قليل من الرجال إلى سرب الرحلة. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك اعتبارات أخرى ضمن كل هذا ، فقد كان من الصعب التكهن بذلك.

 

إذا كان هناك الكثير من الاستراتيجيين المتورطين ، فإن النزاعات ستنشأ حتمًا.

كان المعنى وراء كلمات تشينغ يو واضحًا حيث كان يطلب من كاو كاو استغلال هذه الفرصة لإضافة عدد قليل من الرجال إلى سرب الرحلة. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك اعتبارات أخرى ضمن كل هذا ، فقد كان من الصعب التكهن بذلك.

كان الأمر مشابهًا لكيفية وجود كل من تشينغ يو و جيا شو بجانب كاو كاو.

كان جيا شو يقدم الوضع البحري لـ تشو يو ، “لدى بحرية العدو لو سو كأدميرال ، تحت قيادته لو مينغ ، لينغ تونغ ، تشو تاي ، وغان نينغ حيث سيكون لديهم 15 ألف رجل “.

بالتالي ، إذا كانت هناك فرصة ، فإن تشينغ يو لن يمانع في إرسال جيا شو بعيدًا.

قبل أسبوع ، تم إخماد الحريق حيث تحول معسكر وو لين إلى أنقاض.

لم يكن هذا عملاً حقيرًا بل فعلًا للوصول إلى السلطة.

 

“إذا لم يختاره تشي يوي وو يي ، كنت سأرغب في متابعته.” مازح تشينغ يو.

“احسنت القول!” أومأ تشين فينغ برأسه.

“هذا لن ينجح.” ضحك كاو كاو أيضًا . في النهاية وافق ، أومأ برأسه ، “حسنًا ، دع وين هي يتبعك.”

إذا كان هناك الكثير من الاستراتيجيين المتورطين ، فإن النزاعات ستنشأ حتمًا.

“شكرا لك رئيس الوزراء!” اصبح أويانغ شو سعيدًا.

في النهاية ، انحنى أويانغ شو مع جيا شو وغادروا.

” وين هي ، أنت بحاجة إلى بذل قصارى جهدك لمساعدة تشي يوي وو يي.” قال كاو كاو ، حيث كانت عيناه حادة للغاية.

 

كان وجه جيا شو مظلما ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبول الموقف ، “نعم ، لورد!”

 

عندما هدأ الغبار ، واجه أويانغ شو جيا شو وقال بصدق ، “شكرًا لك ايها السيد!”

كان أويانغ شو سريعًا حقًا. غادر بعد أن تحدث ببعض التفاصيل .

كان جيا شو بدون تعابير حيث أومأ برأسه بتوتر.

 

“أتمنى أن تعودوا جميعًا بانتصار كبير!” ضحك كاو كاو مرة أخرى.

لم يقل كاي يون زي نان أي شيء آخر وقال ببساطة ، “فقط اتبع الخطة وكن حذرًا.”

عندما رأى أويانغ شو هذا ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الذعر في قلبه. كان هذا الشخص مميزًا للغاية ، بغض النظر عما إذا كان سعيدًا أو غاضبًا ، فإنه سيبتسم فقط. إذا رأى المرء هذا كثيرًا ، فلن يسعه إلا أن يشعر بالقلق.

كان وجه جيا شو مظلما ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبول الموقف ، “نعم ، لورد!”

“نعم!”

“هذا عظيم. أرسل الأوامر ، لا ترتاحوا ولتقوموا بالمطاردة. يجب علينا تدميرهم قبل أن يهرعوا إلى الجرف الأحمر “.

في النهاية ، انحنى أويانغ شو مع جيا شو وغادروا.

تحدث الثلاثة لمدة ساعة قبل المغادرة.

قبل أن يقول كاو كاو أي شيء ، توتر جيا شو الذي وقف بجانبه حيث كان قلبه على وشك الانهيار. لم يكن يتوقع أن يكون أويانغ شو شخصًا وقحًا.

في القاعة الرئيسية ، بقي فقط كاو كاو و تشينغ يو.

“لا تقلق ، سيسير كل شيء بسلاسة.” لم يستطع يوان بينغ إخفاء حماسته.

“تشونغ دي ، ما رأيك بشأن ما تحدث به وين هي و تشي يوي وو يي على متن السفينة؟” بدت هذه الجملة كما لو كان يتحدث إلى نفسه ، لكنها بدت أيضًا وكأنها سؤال. اختفت الابتسامة على وجهه منذ فترة طويلة.

“نحن من نفس النوع ، لذلك أنا أفهمه.” أوضح شونغ با.

عندما سمع تشينغ يو هذا السؤال ، ارتعش قلبه ، واختار أن يظل صامتًا.

كان جيا شو بدون تعابير حيث أومأ برأسه بتوتر.

“أوه؟” لم يتركه كاو كاو ، حيث استدار وسأل مرة أخرى.

عندما رأى أويانغ شو هذا ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الذعر في قلبه. كان هذا الشخص مميزًا للغاية ، بغض النظر عما إذا كان سعيدًا أو غاضبًا ، فإنه سيبتسم فقط. إذا رأى المرء هذا كثيرًا ، فلن يسعه إلا أن يشعر بالقلق.

كان تعبير تشينغ يو صلبًا جدًا حيث تلعثم ، “يجب أن تكون محادثة غير رسمية!”

 

في النهاية ، كان تشينغ يو شخصًا أكثر صلاحًا حيث لم يستغل هذه الفرصة لإطلاق النار على جيا شو.

“إذا لم يختاره تشي يوي وو يي ، كنت سأرغب في متابعته.” مازح تشينغ يو.

“من المحتمل!”

أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو انحناءة عميقة وصادقة.

احتوت نبرة كاو كاو على عدم اليقين. نهض وغادر القاعة ، تاركًا تشينغ يو وحده بالداخل.

“هاتان المرأتان ، هل بإمكانهما قلب السماء؟” قال يوان بينغ بغرور.

أصبحت القاعة الرئيسية الضخمة صامتة على الفور.

نتيجة لذلك ، سمح لهم تشو يو بالدفاع عن الجرف الأحمر.

بعد مغادرة قصر اللورد ، عاد أويانغ شو إلى الثكنة للقاء باي هوا والآخرين لمناقشة بعض الأمور.

 

“هذه المرة ، يبدو ان كاي يون زي نان وتشين فينغ والآخرون قد اختاروا هذا المعسكر لأسباب أخرى. بعد أن أغادر ، لا تتخلوا عن حذركم “.

كان أويانغ شو سريعًا حقًا. غادر بعد أن تحدث ببعض التفاصيل .

شعر أويانغ شو دائمًا أن هناك شيئًا غريبًا بشأن اختيارهم لمعسكر كاو كاو .

“نحن من نفس النوع ، لذلك أنا أفهمه.” أوضح شونغ با.

“لا تقلق ، سوف نضمن أنهم لا يستطيعون القفز.” كانت فينغ تشيو هوانغ لا تزال واثقة جدًا.

” وين هي ، أنت بحاجة إلى بذل قصارى جهدك لمساعدة تشي يوي وو يي.” قال كاو كاو ، حيث كانت عيناه حادة للغاية.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ” رائع ، سوف تعتمد جيانغ لينغ عليكم جميعًا.”

على متن سفينة رأس التنين ، كان يناقش خطط المعركة المحددة مع تشينغ هي و جيا شو.

“يجب أن تكون حذرا أيضا!” قالت فينغ تشيو هوانغ .

“ايها السيد ، هل تعتقد في ظل هذه الظروف أن جيش لو سو سيستمر في مواجهة التيار لمهاجمة مدينة جيانغ لينغ جنبًا إلى جنب مع جيش تشو يو؟ أم أنهم سيتراجعون إلى الجرف الأحمر؟ “

عندما رأى وو فو ، الذي كان يقف إلى جانبه ، هذا التبادل ، ظهر تعبير غريب على وجهه.

لا يمكن فهم المعنى في عينيه.

“سأفعل ذلك.”

من يدري ما كان يفكر فيه زان لانغ ، لكنه لم يسأل أكثر ، “بعد أن كنا فريسة لفترة طويلة ، حان الوقت لأن نكون الصيادين لمرة واحدة. هذه المرة ، لا يمكننا ترك الثعلب العجوز يهرب “.

كان أويانغ شو سريعًا حقًا. غادر بعد أن تحدث ببعض التفاصيل .

تحدث الثلاثة لمدة ساعة قبل المغادرة.

بعد ذلك ، بدأ في التحرك وتنظيم القوات.

كان جيا شو يقدم الوضع البحري لـ تشو يو ، “لدى بحرية العدو لو سو كأدميرال ، تحت قيادته لو مينغ ، لينغ تونغ ، تشو تاي ، وغان نينغ حيث سيكون لديهم 15 ألف رجل “.

خلال هذه الضربة ، بصرف النظر عن سرب الرحلة ، سيتبعهم أيضًا 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. بصرف النظر عن ذلك ، جلب أويانغ شو أيضًا الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة.

 

كان لديه شعور بأن هذه الرحلة لن تكون سلسة.

ابتسم شونغ با ، “سيفعل بالتأكيد”.

كان الجنرال من الشعبة الأولى هو تشاو سي هو ، وهو جنرال شاب قد احبه أويانغ شو . كان من كبار السن في الجيش ، حيث خاض العديد من المعارك .

كان عدد جيش التحالف يتراوح بين 50 و 60 ألف مقتربا من أعداد تحالف سون ليو.

بعد ظهر ذلك اليوم ، غادر الجيش جيانغ لينغ بهدوء حيث توجه إلى أسفل النهر.

حاليًا ، لم يحرس جيش سون ليو هذين المكانين حيث فعلت بحريات شونغ با ، وتشان لانغ ، واللاعبون الآخرون ذلك.

في الوقت نفسه ، تصرفت قوى أخرى.

“نعم!”

مدينة جيانغ لينغ ، معسكر اللاعبين.

“قد يكون ذلك ممكنًا.” أومأ جيا شو برأسه ، “ومع ذلك ، بعد معركة الجرف الأحمر ، غادر جيش لو سو بالفعل. بناءً على الوقت ، لقد عبروا نصف المسار. بالتالي ، حتى لو بدأوا في العودة عندما تصلهم الأخبار ، فسيستغرق الأمر فترة من الوقت. إذا كنا سريعين بما يكفي ، فسيمكننا مطاردتهم قبل أن يصلوا إلى الجرف الأحمر “.

3 مساءً ، اجتمع كاي يون زي نان وتشين فينغ ويوان بينغ معًا.

لا يمكن فهم المعنى في عينيه.

“لقد غادر هذا الشخص بالفعل جيانغ لينغ ، هل هذه الأخبار موثوقة؟” سأل كاي يون زي نان .

كان الجنرال من الشعبة الأولى هو تشاو سي هو ، وهو جنرال شاب قد احبه أويانغ شو . كان من كبار السن في الجيش ، حيث خاض العديد من المعارك .

أومأ تشين فينغ برأسه ، “بالتأكيد ، رأوه رجالي بأنفسهم.”

“أتمنى أن تعودوا جميعًا بانتصار كبير!” ضحك كاو كاو مرة أخرى.

“جيد ، إنه يغازل الموت.” كان لـ يوان بينغ تعبير قاتم ، حيث صر على أسنانه.

“دعونا لا نتحدث عنه. نحن بحاجة لتسوية أمر مدينة جيانغ لينغ بسرعة “.

“يجب أن تكون حذرا أيضا!” قالت فينغ تشيو هوانغ .

“لا تقلق ، سيسير كل شيء بسلاسة.” لم يستطع يوان بينغ إخفاء حماسته.

“لا تكن سعيدا في وقت مبكر جدا. ليس من السهل التعامل مع باي هوا وفينغ تشيو هوانغ “.

“ايها السيد ، هل تعتقد في ظل هذه الظروف أن جيش لو سو سيستمر في مواجهة التيار لمهاجمة مدينة جيانغ لينغ جنبًا إلى جنب مع جيش تشو يو؟ أم أنهم سيتراجعون إلى الجرف الأحمر؟ “

“هاتان المرأتان ، هل بإمكانهما قلب السماء؟” قال يوان بينغ بغرور.

من يدري ما كان يفكر فيه زان لانغ ، لكنه لم يسأل أكثر ، “بعد أن كنا فريسة لفترة طويلة ، حان الوقت لأن نكون الصيادين لمرة واحدة. هذه المرة ، لا يمكننا ترك الثعلب العجوز يهرب “.

لم يقل كاي يون زي نان أي شيء آخر وقال ببساطة ، “فقط اتبع الخطة وكن حذرًا.”

في الوقت نفسه ، تصرفت قوى أخرى.

“احسنت القول!” أومأ تشين فينغ برأسه.

لا يمكن فهم المعنى في عينيه.

تحدث الثلاثة لمدة ساعة قبل المغادرة.

بعد مغادرة قصر اللورد ، عاد أويانغ شو إلى الثكنة للقاء باي هوا والآخرين لمناقشة بعض الأمور.

بعد مغادرة أويانغ شو ، كان من المقدر لمدينة جيانغ لينغ ألا تكون سلمية.

“جميعهم من النخب ، آه!”

كان أويانغ شو مرعوبًا ، حيث كانت مدينة شان هاي تفتقر إلى جنرالات البحرية طوال الوقت. بالاستحواذ على تشينغ هي و شي لانغ و يو دا يو و ألفارو ، استقروا على مستوى الأسطول.

الجرف الأحمر ، معسكر الحصن البحري.

كان تعبير تشينغ يو صلبًا جدًا حيث تلعثم ، “يجب أن تكون محادثة غير رسمية!”

قبل أسبوع ، تم إخماد الحريق حيث تحول معسكر وو لين إلى أنقاض.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ” رائع ، سوف تعتمد جيانغ لينغ عليكم جميعًا.”

بعد المعركة ، قام جيش تشو يو بتحويل هذا المكان إلى معسكرهم.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض وضحكا ، حيث كانوا مليئين بالثقة.

مع ذلك ، استولى جيش تحالف سون ليو على معقلي الجرف الأحمر و وو لين . واحد في شرق والآخر في غرب ، مغلقان على هذا الجزء من تشانغ جيانغ.

الفصل 696 : السحب المظلمة 

حاليًا ، لم يحرس جيش سون ليو هذين المكانين حيث فعلت بحريات شونغ با ، وتشان لانغ ، واللاعبون الآخرون ذلك.

كان جيا شو بدون تعابير حيث أومأ برأسه بتوتر.

خلال هذه المعركة ، قام كل من شونغ با و زان لانغ بدحرجة النرد حيث قرر كل منهما إحضار 20 ألف جندي من القوات البحرية . لقد كانوا أعظم النخب في أراضيهم.

“من المحتمل!”

حتى بعد خصم البحارة ، تجاوزت أعدادهم الإجمالية سرب الرحلة. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك بعض القوات البحرية العشوائية. تولى شونغ با دور القائد الرئيسي ، وتولى زان لانغ دور النائب.

الآن ، هم فقط يفتقرون إلى الجنرالات. بلا شك ، كان لو مينغ ولينغ تونغ وتشو تاي وما شابههم جيدين بما فيه الكفاية.

كان عدد جيش التحالف يتراوح بين 50 و 60 ألف مقتربا من أعداد تحالف سون ليو.

“شكرا لك رئيس الوزراء!” اصبح أويانغ شو سعيدًا.

نتيجة لذلك ، سمح لهم تشو يو بالدفاع عن الجرف الأحمر.

كان جيا شو بدون تعابير حيث أومأ برأسه بتوتر.

في خيمة الحصن المائي ، كان الحديث يدور.

 

“هل تقول ، ان الثعلب العجوز سيأتي حقًا؟” سأل زان لانغ.

في الوقت نفسه ، تصرفت قوى أخرى.

ابتسم شونغ با ، “سيفعل بالتأكيد”.

“هل تقول ، ان الثعلب العجوز سيأتي حقًا؟” سأل زان لانغ.

“هل أنت واثق جدا؟”

قبل أسبوع ، تم إخماد الحريق حيث تحول معسكر وو لين إلى أنقاض.

“نحن من نفس النوع ، لذلك أنا أفهمه.” أوضح شونغ با.

كان الجنرال من الشعبة الأولى هو تشاو سي هو ، وهو جنرال شاب قد احبه أويانغ شو . كان من كبار السن في الجيش ، حيث خاض العديد من المعارك .

من يدري ما كان يفكر فيه زان لانغ ، لكنه لم يسأل أكثر ، “بعد أن كنا فريسة لفترة طويلة ، حان الوقت لأن نكون الصيادين لمرة واحدة. هذه المرة ، لا يمكننا ترك الثعلب العجوز يهرب “.

مجرد التفكير في هذا قد جعل أويانغ شو يتطلع إلى ذلك.

“مهما كان الثعلب ماكرًا ، لا يمكنه الهروب من فخ الصياد!”

كان المعنى وراء كلمات تشينغ يو واضحًا حيث كان يطلب من كاو كاو استغلال هذه الفرصة لإضافة عدد قليل من الرجال إلى سرب الرحلة. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك اعتبارات أخرى ضمن كل هذا ، فقد كان من الصعب التكهن بذلك.

هاها !

على متن سفينة رأس التنين ، كان يناقش خطط المعركة المحددة مع تشينغ هي و جيا شو.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض وضحكا ، حيث كانوا مليئين بالثقة.

 

بطبيعة الحال ، لم يكن أويانغ شو يعرف أن الكثير من الناس كانوا يتآمرون ضده.

في النهاية ، انحنى أويانغ شو مع جيا شو وغادروا.

على متن سفينة رأس التنين ، كان يناقش خطط المعركة المحددة مع تشينغ هي و جيا شو.

كان جيا شو بدون تعابير حيث أومأ برأسه بتوتر.

كان جيا شو يقدم الوضع البحري لـ تشو يو ، “لدى بحرية العدو لو سو كأدميرال ، تحت قيادته لو مينغ ، لينغ تونغ ، تشو تاي ، وغان نينغ حيث سيكون لديهم 15 ألف رجل “.

عندما رآه كاو كاو ، أدرك ذلك بوضوح.

“جميعهم من النخب ، آه!”

“نعم!”

كان أويانغ شو مرعوبًا ، حيث كانت مدينة شان هاي تفتقر إلى جنرالات البحرية طوال الوقت. بالاستحواذ على تشينغ هي و شي لانغ و يو دا يو و ألفارو ، استقروا على مستوى الأسطول.

على متن سفينة رأس التنين ، كان يناقش خطط المعركة المحددة مع تشينغ هي و جيا شو.

الآن ، هم فقط يفتقرون إلى الجنرالات. بلا شك ، كان لو مينغ ولينغ تونغ وتشو تاي وما شابههم جيدين بما فيه الكفاية.

“نعم أيها العاهل!” استقبل تشينغ هي الأمر.

مجرد التفكير في هذا قد جعل أويانغ شو يتطلع إلى ذلك.

أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو انحناءة عميقة وصادقة.

“ايها السيد ، هل تعتقد في ظل هذه الظروف أن جيش لو سو سيستمر في مواجهة التيار لمهاجمة مدينة جيانغ لينغ جنبًا إلى جنب مع جيش تشو يو؟ أم أنهم سيتراجعون إلى الجرف الأحمر؟ “

“من المحتمل!”

“قد يكون ذلك ممكنًا.” أومأ جيا شو برأسه ، “ومع ذلك ، بعد معركة الجرف الأحمر ، غادر جيش لو سو بالفعل. بناءً على الوقت ، لقد عبروا نصف المسار. بالتالي ، حتى لو بدأوا في العودة عندما تصلهم الأخبار ، فسيستغرق الأمر فترة من الوقت. إذا كنا سريعين بما يكفي ، فسيمكننا مطاردتهم قبل أن يصلوا إلى الجرف الأحمر “.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ” رائع ، سوف تعتمد جيانغ لينغ عليكم جميعًا.”

بطبيعة الحال ، لم يقل جيا شو هذه الكلمات بشكل عشوائي.

“جيد ، إنه يغازل الموت.” كان لـ يوان بينغ تعبير قاتم ، حيث صر على أسنانه.

كان الوقت الحالي في فصل الشتاء ، حيث كانت الرياح الشمالية الغربية رائعة بالنسبة لسرب الرحلة. كان جيا شو شديد الإدراك. لاحظ أن سرعة سرب الرحلة كانت أسرع من سرعة بحرية لو سو .

عندما رآه كاو كاو ، أدرك ذلك بوضوح.

ستكون سرعتهم مروعة بشكل أكبر بمساعدة الرياح.

خلال هذه الضربة ، بصرف النظر عن سرب الرحلة ، سيتبعهم أيضًا 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. بصرف النظر عن ذلك ، جلب أويانغ شو أيضًا الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة.

“هذا عظيم. أرسل الأوامر ، لا ترتاحوا ولتقوموا بالمطاردة. يجب علينا تدميرهم قبل أن يهرعوا إلى الجرف الأحمر “.

ابتسم جيا شو بحرج حيث كان يعلم أيضًا أن لورده كان إنسانًا مليئًا بالشكوك. عندما صعدوا السفينة ، ربما رآه اللورد يتحدث إلى أويانغ شو .

“نعم أيها العاهل!” استقبل تشينغ هي الأمر.

“مهما كان الثعلب ماكرًا ، لا يمكنه الهروب من فخ الصياد!”

بالاستفادة من الليل ومواكبة الرياح الشمالية الغربية ، أصبح سرب الرحلة أشبه بشبح يتدفق على طول النهر.

بعد مغادرة أويانغ شو ، كان من المقدر لمدينة جيانغ لينغ ألا تكون سلمية.

رفرف علم التنين الذهبي في سماء الليل.

قبل أسبوع ، تم إخماد الحريق حيث تحول معسكر وو لين إلى أنقاض.

 

كان من الصعب فهم أفكار كاو كاو.

 

 

 

خلال هذه الضربة ، بصرف النظر عن سرب الرحلة ، سيتبعهم أيضًا 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. بصرف النظر عن ذلك ، جلب أويانغ شو أيضًا الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة.

 

“سأفعل ذلك.”

 

“ايها السيد ، هل تعتقد في ظل هذه الظروف أن جيش لو سو سيستمر في مواجهة التيار لمهاجمة مدينة جيانغ لينغ جنبًا إلى جنب مع جيش تشو يو؟ أم أنهم سيتراجعون إلى الجرف الأحمر؟ “

 

“تشونغ دي ، ما رأيك بشأن ما تحدث به وين هي و تشي يوي وو يي على متن السفينة؟” بدت هذه الجملة كما لو كان يتحدث إلى نفسه ، لكنها بدت أيضًا وكأنها سؤال. اختفت الابتسامة على وجهه منذ فترة طويلة.

 

في النهاية ، كان تشينغ يو شخصًا أكثر صلاحًا حيث لم يستغل هذه الفرصة لإطلاق النار على جيا شو.

 

 

“من المحتمل!”

 

أومأ تشين فينغ برأسه ، “بالتأكيد ، رأوه رجالي بأنفسهم.”

 

مع ذلك ، استولى جيش تحالف سون ليو على معقلي الجرف الأحمر و وو لين . واحد في شرق والآخر في غرب ، مغلقان على هذا الجزء من تشانغ جيانغ.

 

لا يمكن فهم المعنى في عينيه.

الترجمة : Hunter 

“سأفعل ذلك.”

 

كان الأمر مشابهًا لكيفية وجود كل من تشينغ يو و جيا شو بجانب كاو كاو.

 

 

3 مساءً ، اجتمع كاي يون زي نان وتشين فينغ ويوان بينغ معًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط