نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 707

غوان يو

غوان يو

الفصل 707 – غوان يو

بصرف النظر عن ذلك ، وصفت قصة رومانسية الممالك الثلاث أيضًا الأمور المتعلقة بعبوره لخمس ممرات ، حيث قتل ستة جنرالات وإنجاز مآثر أخرى.

” سوف أتقاعد فقط على الأكثر!”

لحسن الحظ ، مع تولي تشينغ هي و جيا شو المسؤولية ، لم يحدث أي شيء.

في مواجهة قلق الملازم ، ابتسم وانغ فينغ وقال بهدوء. يمكن لأي شخص أن يرى الألم الشديد وراء ابتسامته.

سقطت الدموع من زوايا عينيه بينما كان أويانغ شو يربت على رأس وانغ فينغ ، “استرح جيدًا!”

كان الرجل الذي أمامهم بالكاد متشبثًا.

كان أويانغ شو على استعداد لاستدعاء تشينغ هي و جيا شو لمناقشة مسار العمل التالي.

عندما رأى الملازم ذلك ، استدار بهدوء ، ولم يدع الجنرال يرى التعاطف في عينيه.

“العاهل!” دخل جندي نحيف.

بعد أن هدأ وانغ فينغ ، لم تستطع يده اليمنى إلا أن تهتز ، وثقب أظافره في لحمه.

كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.

في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.

بالتالي ، أساءت كلماته الى وو الشرقية.

رست السفن الحربية في حصن وو لين ، وذهب أويانغ شو على الفور لرؤية وانغ فينغ. عند رؤية إصابات الجنرال ، اصبحت تعابير وجهه جليلة حقًا ، حيث كشفت عيناه عن حزن لا يخفى.

عند رؤية العاهل ، استرخى تمامًا حيث لم تعد عيناه تحتوي على إرادة عيش متبقية.

كان وانغ فينغ أحد الجنرالات المحليين الذين كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة بهم. أمضى هذا الجنرال هذه السنوات القليلة في القتال معه ، وساهم كثيرًا.

مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.

من كان يتوقع في النهاية أن يصبح معاقًا؟

كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.

كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.

نتيجة لذلك ، لن يسمع أويانغ شو الصوت العالي لقائد حراسه الشخصين مرة أخرى.

لم يستطع وانغ فينغ الصمود حتى الآن إلا بسبب دوره ومسؤوليته.

كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.

عند رؤية العاهل ، استرخى تمامًا حيث لم تعد عيناه تحتوي على إرادة عيش متبقية.

عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تألم قلبه.

بالمقارنة ، رغب أويانغ شو في الحصول على تشانغ في. وصفه البعض بأنه شديد كالنار ، شجاع وأخرق ، يكره الشر كالعدو.

عندما تلقى تقرير رجال الضفادع في الصباح ، فقد أويانغ شو السيطرة على ساقيه حيث سقط على الأرض. في هذه المعركة ، فقد قائد حراسه الشخصيين الأكثر ولاءً وقائد حراس القتال الإلهي.

عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.

كان فقدان الدم هذا الذي لم يستطع أويانغ شو التعافي منه.

” سوف أتقاعد فقط على الأكثر!”

في خريطة المعركة ، يمكن إحياء الجنود الأساسيين بنقاط المساهمة ، لكن لن يتمكن الجنرالات المتقدمين من ذلك. في اللحظة التي يموتون فيها ، سيموتون حقًا حيث لن يمكن إحيائهم.

جلس أويانغ شو على دفة القيادة ، حيث كان ينظر إلى مساعديه اللذين كانا تحته.

مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.

عندما رأى الملازم ذلك ، استدار بهدوء ، ولم يدع الجنرال يرى التعاطف في عينيه.

لم يتم ترقية الجنرالات مثل تشين دا مينغ إلى رتبة الملك ، لذلك لن يكون لديهم هذا الطريق للاحياء.

“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.

نتيجة لذلك ، لن يسمع أويانغ شو الصوت العالي لقائد حراسه الشخصين مرة أخرى.

في قصة رومانسية الممالك الثلاث ، كان النبيذ الدافئ الذي قتل هوا شيونغ ينتمي إلى تشانغ غوان داي. في التاريخ ، قُتل هوا شيونغ بواسطة سون كوان وليس غوان يو.

لهذا السبب ، عارض أويانغ شو ذهاب الاثنين في هذه المهمة. خلال هذين اليومين ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح الشديد ، حيث كان يعلم أن المأساة ستستمر في النهاية.

في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.

برؤية تعبير وانغ فينغ ، كان مثل سكين يقطع قلبه.

أراد أويانغ شو أن يعرف لماذا لم يقود ليو بي القوات.

نظر أويانغ شو إلى وانغ فينغ بتعبير رسمي ، “انظر ، لن أسمح لك بالانتحار. أنت أفضل جنرال نخبة أنتجته مدينة شان هاي حتى الآن. حتى بدون يد ، يجب أن تعيش مثل المحارب. إنني أتطلع إلى اليوم الذي أراك فيه تنطلق إلى ساحة المعركة مرة أخرى. تذكر ، لا تدعني أنظر إليك بازدراء”.

في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق.

“العاهل!”

نبذ أويانغ شو عواطفه وقال: “فلتدعوا تشينغ هي وجيا شو.”

عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، لم يعد بإمكانه كبح جماح عواطفه حيث سحب ياقة اويانغ شو وصرخ. كان الجنرال الحديدي يصرخ مثل طفل.

في الوقت الحالي ، لن يسخر أحد من وانغ فينغ . بدلاً من ذلك ، سوف يتأثرون بهذا التفاعل بين العاهل والمرؤوس. حتى جيا شو لم يستطع إلا أن يتمزق.

عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.

خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.

في الوقت الحالي ، لن يسخر أحد من وانغ فينغ . بدلاً من ذلك ، سوف يتأثرون بهذا التفاعل بين العاهل والمرؤوس. حتى جيا شو لم يستطع إلا أن يتمزق.

أراد أويانغ شو أن يعرف لماذا لم يقود ليو بي القوات.

لم يتوقع جيا شو تمامًا أن هذا العاهل الشاب سيتمتع بالفعل بمثل هذه الروعة.

مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.

سقطت الدموع من زوايا عينيه بينما كان أويانغ شو يربت على رأس وانغ فينغ ، “استرح جيدًا!”

لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”

بعد هذه الكلمات ، لم يعد لدى أويانغ شو ما يضيفه ، حيث أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يبتعد.

سقطت الدموع من زوايا عينيه بينما كان أويانغ شو يربت على رأس وانغ فينغ ، “استرح جيدًا!”

عندما رأى الجنود هذا المشهد ، تبعوا أويانغ شو ، مما أعطى وانغ فينغ مساحة واسعة للراحة وتهدئة مشاعره.

عند رؤية العاهل ، استرخى تمامًا حيث لم تعد عيناه تحتوي على إرادة عيش متبقية.

كان من المقرر أن تكون هذه الليلة بلا نوم.

“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.

كان السرب قد وصل للتو إلى الجرف الأحمر. في الأصل ، كان هناك العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو. بلا حول له ولا قوة ، حبس نفسه بالفعل في غرفة القراءة الخاصة به ، حيث لم يجرؤ أحد على إزعاجه.

في الوقت الحالي ، لن يسخر أحد من وانغ فينغ . بدلاً من ذلك ، سوف يتأثرون بهذا التفاعل بين العاهل والمرؤوس. حتى جيا شو لم يستطع إلا أن يتمزق.

لحسن الحظ ، مع تولي تشينغ هي و جيا شو المسؤولية ، لم يحدث أي شيء.

في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.

في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق.

عندما رأى الجنود هذا المشهد ، تبعوا أويانغ شو ، مما أعطى وانغ فينغ مساحة واسعة للراحة وتهدئة مشاعره.

استيقظ أويانغ شو. لقد ألقى بالفعل بالضعف والليونة جانبًا ، حيث عاد إلى كونه العاهل الذي حكم العالم.

كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.

“رجال!”

في الوقت الحالي ، لن يسخر أحد من وانغ فينغ . بدلاً من ذلك ، سوف يتأثرون بهذا التفاعل بين العاهل والمرؤوس. حتى جيا شو لم يستطع إلا أن يتمزق.

كان أويانغ شو على استعداد لاستدعاء تشينغ هي و جيا شو لمناقشة مسار العمل التالي.

“نعم!”

“العاهل!” دخل جندي نحيف.

“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.

بعد رؤية الشخص الذي دخل ، ظهر وميض من الخسارة في عينيه. الشخص الذي حل محل تشين دا مينغ مؤقتًا كان مساعد القائد.

عندما تلقى تقرير رجال الضفادع في الصباح ، فقد أويانغ شو السيطرة على ساقيه حيث سقط على الأرض. في هذه المعركة ، فقد قائد حراسه الشخصيين الأكثر ولاءً وقائد حراس القتال الإلهي.

نبذ أويانغ شو عواطفه وقال: “فلتدعوا تشينغ هي وجيا شو.”

كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.

“نعم أيها العاهل!”

كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.

……

كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

لجعله يبرز ، قدم له لو غوان تشونغ الكثير من المساهمات الحربية لجعله يبدو قويًا وذكيًا.

“ما هي آرائكم حول ما يجب أن نفعله بعد ذلك؟”

 

جلس أويانغ شو على دفة القيادة ، حيث كان ينظر إلى مساعديه اللذين كانا تحته.

“تذكيرك صحيح.” وافق أويانغ شو على تحليله ، وتوجه إلى تشينغ هي ، “قم بترتيب وحدة بحرية للمطاردة ، يجب أن يموتوا”.

في هذه المرحلة ، اندمج جيا شو تمامًا في هذا الفريق. توقف أويانغ شو عن كونه رسميا مع جيا شو حيث عامله مثل مستشاره الخاص.

 

لم يتمكن جيا شو الا ان يضحك.

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.

الفصل 707 – غوان يو

“إنهم يتطلعون للموت حقا”. ابتسم أويانغ شو وهو يهز رأسه. كان جيش هوانغ جاي يفتقر إلى المدافع. لم يكونوا شيئًا سيضعه أويانغ شو في عينيه. “هل يعرفون أن الجرف الأحمر قد سقط بالفعل؟”

“العاهل!”

خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.

بعد هذه الكلمات ، لم يعد لدى أويانغ شو ما يضيفه ، حيث أطلق تنهيدة طويلة قبل أن يبتعد.

كان هذا على افتراض أنه ليس لديهم وسائل اتصال أخرى.

“تذكيرك صحيح.” وافق أويانغ شو على تحليله ، وتوجه إلى تشينغ هي ، “قم بترتيب وحدة بحرية للمطاردة ، يجب أن يموتوا”.

“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.

كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.

” عظيم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “بالنسبة لكيفية التعامل معهم ، فلتقوموا بمحاكاة خطة معركة. لدي رغبة واحدة فقط ، حاولوا التقاط هوانغ جاي و غوان يو على قيد الحياة “.

“رجال!”

“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.

كان أويانغ شو حادًا حقًا حيث رأى على الفور إرادة الموت في عينيه. بالنسبة لجنرال مثل وانغ فينغ ، سيفضل الموت في ساحة المعركة على أن يعيش هكذا.

أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.

 الترجمة: Hunter

“تذكيرك صحيح.” وافق أويانغ شو على تحليله ، وتوجه إلى تشينغ هي ، “قم بترتيب وحدة بحرية للمطاردة ، يجب أن يموتوا”.

مع ذلك ، كان من الطبيعي أن يطعن أعصابهم الحساسة. كيف سيسمحون بتخليد يوي في؟ من خلال قصة رومانسية الممالك الثلاث ، تم اختيار غوان يو الذي تم وصفه على أنه إله بشكل طبيعي.

“نعم!”

في المساء ، وصل سرب مدينة شان هاي إلى الجرف الأحمر.

أراد أويانغ شو أن يعرف لماذا لم يقود ليو بي القوات.

نظر أويانغ شو إلى وانغ فينغ بتعبير رسمي ، “انظر ، لن أسمح لك بالانتحار. أنت أفضل جنرال نخبة أنتجته مدينة شان هاي حتى الآن. حتى بدون يد ، يجب أن تعيش مثل المحارب. إنني أتطلع إلى اليوم الذي أراك فيه تنطلق إلى ساحة المعركة مرة أخرى. تذكر ، لا تدعني أنظر إليك بازدراء”.

عندما سمع جيا شو هذا ، استطاع أن يخمن السبب ، “يبدو ليو بي صالحًا ، لكنه أناني للغاية. في هذه اللحظة ، يجب أن يكون مشغولا مع تشانغ شا “.

من كان يتوقع في النهاية أن يصبح معاقًا؟

كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.

“استنادًا إلى التقارير الواردة من قارب سيما ، التقى جيش هوانغ جاي بالفعل بجيش غوان يو حيث سيذهبون عبر النهر و سيصلون إلى هنا في أقل من يوم.” أبلغ تشينغ هي لأول مرة عن الاستخبارات الجديدة.

عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، وافق وقال بجدية ، “هذا لا يمكن أن ينجح. ايها السيد ، فكر في طريقة لإخراج هذا الثعلب العجوز. لا يمكننا تركه محبوسا في منزله “.

لم يتم ترقية الجنرالات مثل تشين دا مينغ إلى رتبة الملك ، لذلك لن يكون لديهم هذا الطريق للاحياء.

من بين لاعبي منطقة الصين ، عرف أويانغ شو فقط الدور الذي سيلعبه ليو بي في البرية المستقبلية. علاوة على ذلك ، كانت هناك فرصة كبيرة أن يبدأ في صراع معهم.

لم يستطع وانغ فينغ الصمود حتى الآن إلا بسبب دوره ومسؤوليته.

بالتالي ، باستخدام هذه الفرصة ، احتاج أويانغ شو إلى جلد منظمة ليو بي. عندما يصلوا إلى الخريطة الرئيسية ، لن يكون التعامل معه بهذه السهولة بعد الآن.

في هذه المرحلة ، اندمج جيا شو تمامًا في هذا الفريق. توقف أويانغ شو عن كونه رسميا مع جيا شو حيث عامله مثل مستشاره الخاص.

بعد وفاة غوان يو ، حصل على لقب جديد ، “الإمبراطور غوان”. في عهد سلالة تشينغ ، حل مكان يوي في كقديس قتالي.

أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.

لقد امتعت هذه المسألة أويانغ شو. خلال 5 آلاف عام من التاريخ ، من المحتمل أن يكون جيانغ شانغ فقط مدرجًا في قائمة القديسين القتاليين إلى جانب كونغ زي.

مما زاد الطين بلة ، أنهم لم يكونوا جنرالات تاريخيين ، لذلك لا يمكن إحياءهم من خلال المعبد العسكري.

أطلق شعب سلالة تشينغ على غوان يو لقب القديس القتالي لأسباب خاصة بهم. كان هذا لأن يوي في كان الجنرال الذي ساعد في مقاومة الغزو الأجنبي.

عندما رأى الملازم ذلك ، استدار بهدوء ، ولم يدع الجنرال يرى التعاطف في عينيه.

مع ذلك ، كان من الطبيعي أن يطعن أعصابهم الحساسة. كيف سيسمحون بتخليد يوي في؟ من خلال قصة رومانسية الممالك الثلاث ، تم اختيار غوان يو الذي تم وصفه على أنه إله بشكل طبيعي.

كان على المرء أن يقول إن عيني جيا شو كانتا شريرتين وحادتين حقًا حيث يمكنه أن يرى بسهولة من خلال ليو بي.

في التاريخ ، كان غوان يو مجرد فنان قتالي شجاع بينما تم ذكره في سجلات الممالك الثلاث بأقل من ألف كلمة.

“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.

في قصة رومانسية الممالك الثلاث ، كان النبيذ الدافئ الذي قتل هوا شيونغ ينتمي إلى تشانغ غوان داي. في التاريخ ، قُتل هوا شيونغ بواسطة سون كوان وليس غوان يو.

أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.

بصرف النظر عن ذلك ، وصفت قصة رومانسية الممالك الثلاث أيضًا الأمور المتعلقة بعبوره لخمس ممرات ، حيث قتل ستة جنرالات وإنجاز مآثر أخرى.

لقد امتعت هذه المسألة أويانغ شو. خلال 5 آلاف عام من التاريخ ، من المحتمل أن يكون جيانغ شانغ فقط مدرجًا في قائمة القديسين القتاليين إلى جانب كونغ زي.

في القصة ، قالوا إن غوان يو قد قتل وين شيو . في الحقيقة ، توفي في معركة غوان دو الشهيرة.

بالتالي ، تجاه غوان يو ، لم يكن أويانغ شو مهتمًا به بالكامل.

لجعله يبرز ، قدم له لو غوان تشونغ الكثير من المساهمات الحربية لجعله يبدو قويًا وذكيًا.

 

كان غوان يو في قصة رومانسية الممالك الثلاث هو ما وصفه الكونفوشيوسيون بأنه صالح ، وذكي ، ومخلص ، ومهذب.

في التاريخ ، كان غوان يو مجرد فنان قتالي شجاع بينما تم ذكره في سجلات الممالك الثلاث بأقل من ألف كلمة.

لكن بعد قراءة “سيرة غوان يو” ، يمكن للمرء أن يلاحظ أن غوان يو في التاريخ كان يفتقر إلى العقل السياسي. فقط من مسألة واحدة ، يمكن للمرء أن يرى ذلك.

عندما رأى الملازم ذلك ، استدار بهدوء ، ولم يدع الجنرال يرى التعاطف في عينيه.

لم يكن غوان يو يعرف أهمية العمل مع وو لمواجهة كاو. عندما تولى مسؤولية جينغ تشو ، رفض تحالف زواج سون كوان ، حيث كان موقفه أيضًا غير ودي. لقد وبخ الرسول قائلاً: “كيف يكون الكلب صالحًا لامرأة نمر؟”

لكن بعد قراءة “سيرة غوان يو” ، يمكن للمرء أن يلاحظ أن غوان يو في التاريخ كان يفتقر إلى العقل السياسي. فقط من مسألة واحدة ، يمكن للمرء أن يرى ذلك.

بالتالي ، أساءت كلماته الى وو الشرقية.

برؤية تعبير وانغ فينغ ، كان مثل سكين يقطع قلبه.

كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.

بعد رؤية الشخص الذي دخل ، ظهر وميض من الخسارة في عينيه. الشخص الذي حل محل تشين دا مينغ مؤقتًا كان مساعد القائد.

يمكن للمرء أن يقول إن غطرسة غوان يو هي التي دفنت مستقبل شو وهان.

عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.

بصرف النظر عن ذلك ، نظر غوان يو أيضًا إلى ما و هوانغ تشونغ اللذين تم إدراجهما على أنهما جنرالات النمر الخمسة بازدراء.

منح ليو بي غوان يو لقب جنرال في الخطوط الأمامية. عندما سمع أن هوانغ تشونغ قد حصل على لقب جنرال خط الدفاع ، اصبح غاضبًا وقال ، “لن اصبح أبدًا في نفس مستواه!”

لم يتمكن جيا شو الا ان يضحك.

كانت غطرسته غير مسبوقة.

“العاهل!”

بالتالي ، تجاه غوان يو ، لم يكن أويانغ شو مهتمًا به بالكامل.

خلال مهمة الاغتيال هذه ، كان عدد الأشخاص الذين قتلوا حقًا ضئيلًا للغاية ، لذلك لم تتضخم نقاط مساهمته في المعركة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على القول إن اللوردات الآخرين لن يكونوا قادرين على ملاحظة ذلك.

بالمقارنة ، رغب أويانغ شو في الحصول على تشانغ في. وصفه البعض بأنه شديد كالنار ، شجاع وأخرق ، يكره الشر كالعدو.

كانت القصة الناتجة مألوفة للجميع. بعد أن حصل سون كوان على جينغ تشو ، قتل غوان يو وحطم تحالف سون ليو.

ومع ذلك ، فإن تشانغ في الحقيقي في التاريخ لم يكن شخص أخرق . في الواقع ، كان شخصًا جيدا في مهارات كثيرة.

” عظيم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “بالنسبة لكيفية التعامل معهم ، فلتقوموا بمحاكاة خطة معركة. لدي رغبة واحدة فقط ، حاولوا التقاط هوانغ جاي و غوان يو على قيد الحياة “.

 

……

 

كان غوان يو في قصة رومانسية الممالك الثلاث هو ما وصفه الكونفوشيوسيون بأنه صالح ، وذكي ، ومخلص ، ومهذب.

 

“بناء على ما لاحظه الجاسوس ، لا يجب أن يعرفوا. لم يتوقف هذا الجيش ، حيث كان يندفع ليلا ونهارا إلى الجرف الأحمر.” أوضح تشينغ هي.

 

أثار جيا شو مسألة أخرى ، “العاهل ، العدو الذي غادر الجرف الأحمر ، أعتقد أنهم ذاهبون إلى سون كوان. بالتالي ، فإنني أنصحك بإرسال جيش لمطاردتهم قبل أن يتم تنبيه سون كوان “.

 

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

 

“مفهوم!” بالنسبة إلى تشينغ هي و جيا شو ، لم تكن هذه مهمة صعبة.

 الترجمة: Hunter

عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد أصيبوا جميعًا بالصدمة.

……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط