نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 709

الشياطين الداخلية

الشياطين الداخلية

الفصل 709 – الشياطين الداخلية

لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “

صدم مقتل غوان يو هوانغ جاي أكثر من غيره.

تحت هذا الضغط الشديد ، حتى شخص مثل هوانغ جاي سيكون مستعدًا للاستسلام.

عند رؤية رأس غوان يو ، أصبح تعبير هوانغ جاي المقيد أقبح. لم يعطي اللورد أمامه وجهًا لهم.

سواء كان ذلك باي هوا أو فينغ تشيو هوانغ ، لن يتمكنوا من التحكم في الوضع.

لقد قتله دون أن ترمش عينيه.

“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.

كان هوانغ جاي قلقًا حقًا من أن الكلمات التالية التي سيقولها ستكون ، “هل أنت على استعداد للاستسلام؟”

في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.

إذا رفض العرض ، فسيكون رأسه هو التالي.

عندما رأى هوانغ جاي أفعاله ، غطت القشعريرة قلبه. غير هذا الرجل الوجوه بهذه السرعة.

تحت هذا الضغط الشديد ، حتى شخص مثل هوانغ جاي سيكون مستعدًا للاستسلام.

لم يتأثر بخيانة شون لونغ ديان شوي كما بدا. كانت هذه الأفكار مخبأة في قلبه حيث لم يتم التعبير عنها.

إذا كان حيا ، فستتاح له فرصة العودة.

 

لم يكن هوانغ جاي يريد أن يكون مثل غوان يو.

كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.

ومع ذلك ، لم يسأله أويانغ شو عن الاستسلام ، بدلاً من ذلك ، ابتسم وقال معتذرًا ، “لو سو والآخرون محبوسون ، لذلك ايها الجنرال ، أنا آسف لأنني سأطلب منك البقاء معهم لفترة من الوقت!”

 

كما قال هذه الكلمات ، قام بجمع قبضته.

كانت معركة الجرف الأحمر نقطة فصل.

عندما رأى هوانغ جاي أفعاله ، غطت القشعريرة قلبه. غير هذا الرجل الوجوه بهذه السرعة.

ربما فقط قدر أكبر من الطاقة يمكن أن يجعل أويانغ شو يشعر بالأمان.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال هوانغ جاي يشعر بالراحة. كان هو وغوان يو أسرى لكنهم واجهوا معاملات مختلفة ، مما يعني أنه كان يحظى باحترام أكبر.

 

كان على المرء أن يقول ، سيقع كبار السن دائمًا في مثل هذه السلوكيات الغريبة المهذبة.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكلما تعمقت الشياطين الداخلية ، أصبحت مرعبة عندما تنفجر يومًا ما.

تنهد هوانغ جاي الصعداء حيث هدأ قلبه قليلاً. يبدو أنه تجنب الكارثة مؤقتًا. علاوة على ذلك ، حقيقة أن لو سو والآخرين لا يزالون على قيد الحياة قد أعطت الحياة لقلبه الميت بالفعل.

كان على المرء أن يقول ، سيقع كبار السن دائمًا في مثل هذه السلوكيات الغريبة المهذبة.

بعد 20 دقيقة ، التقى هوانغ جاي مع لو سو ، ولو مينغ ، وتشو تاي ، وغان نينغ في السجن. نظر الخمسة إلى بعضهم البعض. في النهاية ، يمكنهم فقط إعطاء ابتسامات مريرة.

لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “

هذه المرة ، اجتاح العدو بحرية جيانغ دونغ .

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

يمكن اعتبار الخمسة منهم إخوة في اوقات الشدائد.

كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.

أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.

كان هوانغ جاي قلقًا حقًا من أن الكلمات التالية التي سيقولها ستكون ، “هل أنت على استعداد للاستسلام؟”

تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.

كان بإمكان دي تشين بنفسه فقط أن يأمر اللاعبين بمهاجمة جيانغ لينغ. لقول الحقيقة ، لم يكن الجنود الذين يبلغون 100 ألف من تشو يو كثيرين بالنسبة الى دي تشين.

خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟

 

عند رؤية هوانغ جاي ، أصبحوا أكثر قلقًا.

بعد 20 دقيقة ، التقى هوانغ جاي مع لو سو ، ولو مينغ ، وتشو تاي ، وغان نينغ في السجن. نظر الخمسة إلى بعضهم البعض. في النهاية ، يمكنهم فقط إعطاء ابتسامات مريرة.

“لا تقلق ، قائدنا إله حيث يمكنه بالتأكيد اختراق اللص كاو!” كان غان نينغ من محبي تشو يو.

كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.

“لنأمل ذلك!”

كان على المرء أن يقول ، سيقع كبار السن دائمًا في مثل هذه السلوكيات الغريبة المهذبة.

لم يكن لو سو متفائلاً مثل غان نينغ. أخبرته حواسه أن هذه المعركة كانت للاعبين. لم يكن اتجاه المعركة شيئًا يمكن أن يغيره ويوجهه السكان الأصليون.

تنهد هوانغ جاي الصعداء حيث هدأ قلبه قليلاً. يبدو أنه تجنب الكارثة مؤقتًا. علاوة على ذلك ، حقيقة أن لو سو والآخرين لا يزالون على قيد الحياة قد أعطت الحياة لقلبه الميت بالفعل.

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

 

كانت معركة الجرف الأحمر نقطة فصل.

اليوم فقط اكتشف أويانغ شو أن هذه العقدة قد تحولت ببطء إلى شيطانه الداخلي.

كان لدى اللاعبين قوات أكثر من السكان الأصليين ؛ بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للسكان الأصليين بالسيطرة عليهم.

تجمد غونغ تشينغ شي حيث ظهر الشعور بالذنب والندم على وجهه وهو يعتذر بصدق ، “أخي ، أنا مخطئ!”

تم التخطيط لمعركة كمين الجرف الأحمر بواسطة شونغ با. بعد ذلك ، أبلغوا تشو يو و لو سو و هوانغ جاي حيث لم يُطلب رأيهم حتى.

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.

كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.

كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.

 

منطقيا ، إذا استمر هذا ، فسيسقط ليو بي في هذه الحفرة أيضًا.

هذا هو السبب في أن السكان الأصليين كانوا عاجزين.

خلال العملية برمتها ، كان السكان الأصليون متأخرين ولم يتمكنوا من السيطرة على الموقف. لم يتمكنوا من توجيه المعركة بأكملها مثل خرائط المعركة السابقة بمساعدة اللاعبين.

في الحقيقة ، ستكون هذه معركة لجيوش اللاعبين. سواء كان تشو يو أو كاو كاو ، كانوا قادة فقط.

حتى معركة جيانغ لينغ التي كانت على وشك البدء مثل ذلك.

يمكن للمرء أن يقول إن تشو يو والآخرين قد أُخذوا كرهائن.

في الحقيقة ، ستكون هذه معركة لجيوش اللاعبين. سواء كان تشو يو أو كاو كاو ، كانوا قادة فقط.

 

في هذه اللحظة ، لن يكون أمام تشو يو خيار سوى مهاجمة جيانغ لينغ.

لقد قتله دون أن ترمش عينيه.

كان بإمكان دي تشين بنفسه فقط أن يأمر اللاعبين بمهاجمة جيانغ لينغ. لقول الحقيقة ، لم يكن الجنود الذين يبلغون 100 ألف من تشو يو كثيرين بالنسبة الى دي تشين.

يمكن للمرء أن يقول إن تشو يو والآخرين قد أُخذوا كرهائن.

هذا هو السبب في أن السكان الأصليين كانوا عاجزين.

لن تمحى خيانة الحياة الأخيرة حقًا بمرور الوقت. في قلبه ، كانت هذه العقدة لا تزال موجودة.

يمكن للمرء أن يقول إن تشو يو والآخرين قد أُخذوا كرهائن.

هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.

بطريقة ما ، عبر كاو كاو عن موافقته على محاربة جيش تشو يو بالمثل بسبب أويانغ شو. حتى بدون استخدام علاقته مع شياهو يينغ ، كان لدى أويانغ شو طرق أخرى للوصول إلى هدفه.

في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.

أصبح ممثل اللاعبين لخريطة المعركة مثل القائد أكثر فأكثر.

كان أويانغ شو هو أويانغ شو الحقيقي.

هذا من شأنه أن يشكل القيادة المستقبلية في حروب الدولة.

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

بالطبع ، سيكون الشرط المسبق أن يكون للممثل مكانة كافية بين اللوردات. سواء أكان أويانغ شو أو دي تشين ، فقد حقق كلاهما هذا المتطلب.

كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.

كانت المشكلة الوحيدة المخفية هي أن معسكر اللاعبين لمعسكر كاو كاو كان مثل مجموعة من التنانين بدون قائد. مع تسبب كاي يون زي نان والباقي في المشاكل ، أصبح الوضع معقدًا للغاية.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، التزم الصمت ولم يقل أي شيء.

سواء كان ذلك باي هوا أو فينغ تشيو هوانغ ، لن يتمكنوا من التحكم في الوضع.

كانت المشكلة الوحيدة المخفية هي أن معسكر اللاعبين لمعسكر كاو كاو كان مثل مجموعة من التنانين بدون قائد. مع تسبب كاي يون زي نان والباقي في المشاكل ، أصبح الوضع معقدًا للغاية.

هذا ما أهمله أويانغ شو.

خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟

حتى لو فكر في الأمر ، لن يكون لديه طريقة أخرى. في معركة النهر ، كان وجوده حاسمًا. بعد كل شيء ، لم يكن تشينغ هي و جيا شو على دراية ببعضهما البعض ، لذلك من يمكنه التنبؤ بنوع المواقف التي ستحدث.

إذا كان حيا ، فستتاح له فرصة العودة.

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

بعد 20 دقيقة ، التقى هوانغ جاي مع لو سو ، ولو مينغ ، وتشو تاي ، وغان نينغ في السجن. نظر الخمسة إلى بعضهم البعض. في النهاية ، يمكنهم فقط إعطاء ابتسامات مريرة.

تم التعامل مع مسائل ما بعد المعركة بواسطة تشينغ هي و جيا شو ، لذلك لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأنها. بعد إرسال هوانغ جاي بعيدًا ، التقى أويانغ شو مع غونغ تشينغ شي بمفرده. عندما التقيا ، كان الجو محرجًا بعض الشيء.

ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.

“الأخ الأكبر!” قال غونغ تشينغ شي.

في الحقيقة ، ستكون هذه معركة لجيوش اللاعبين. سواء كان تشو يو أو كاو كاو ، كانوا قادة فقط.

نظر أويانغ شو إلى غونغ تشينغ شي ولم يلفظ كلماته ، “لقد اخترت معسكر سون ليو. لأقول الحقيقة ، لم أكن أتوقع ذلك في البداية “.

ربما فقط قدر أكبر من الطاقة يمكن أن يجعل أويانغ شو يشعر بالأمان.

“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.

تحت هذا الضغط الشديد ، حتى شخص مثل هوانغ جاي سيكون مستعدًا للاستسلام.

لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “

في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.

صحيح ، كان أويانغ شو قائد تحالف شان هاي. حتى لو خطط غونغ تشينغ شي لاختيار معسكر مختلف ، كان يجب أن يعطيه الخبر حتى يتمكن من الاستعداد.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتفاجأ أويانغ شو.

كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.

في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.

لمس كلاهما تلك المنطقة المحظورة في قلوبهما حيث لم يرغبوا في دخولها.

تجمد غونغ تشينغ شي حيث ظهر الشعور بالذنب والندم على وجهه وهو يعتذر بصدق ، “أخي ، أنا مخطئ!”

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.

خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟

جاءت هذه الكلمات من أعماق قلبه.

إذا لم يزيلها ، فسيكون من الصعب أن يصبح حاكمًا حقيقيًا.

لم يتأثر بخيانة شون لونغ ديان شوي كما بدا. كانت هذه الأفكار مخبأة في قلبه حيث لم يتم التعبير عنها.

كانت هذه تجربة نادرة لأويانغ شو. حتى الآن ، لم يستطع أن يقول أنه عندما جند شون لونغ ديان شوي ، كم كان ذلك بسبب الصداقة وكم منها كان من أجل المصالح.

عند رؤية غونغ تشينغ شي ، قالها أويانغ شو أخيرًا.

كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.

“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.

تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.

“ألا تتذكر عندما كنا صغارًا ومجانين؟ كلماتنا القتالية؟” بالتفكير في ذلك ، لم يستطع غونغ تشينغ شي الاحتفاظ بمشاعره حيث دمعت عيناه وحرر كل المشاعر المكبوتة.

ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، التزم الصمت ولم يقل أي شيء.

 

اجتاح الغرفة جو حزين ومأساوي.

في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.

لمس كلاهما تلك المنطقة المحظورة في قلوبهما حيث لم يرغبوا في دخولها.

أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.

بداخلها كان هناك حقل دموي من الحزن.

“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.

كانت هذه تجربة نادرة لأويانغ شو. حتى الآن ، لم يستطع أن يقول أنه عندما جند شون لونغ ديان شوي ، كم كان ذلك بسبب الصداقة وكم منها كان من أجل المصالح.

كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.

في الحياة الأخيرة ، بعد أن خانه أخوه الأكبر سونغ بو ، مات ذلك الشخص الذي كان يؤمن بالصداقة. كل ما تبقى هو روح لا يمكن أن تثق بالآخرين.

ومع ذلك ، لم يسأله أويانغ شو عن الاستسلام ، بدلاً من ذلك ، ابتسم وقال معتذرًا ، “لو سو والآخرون محبوسون ، لذلك ايها الجنرال ، أنا آسف لأنني سأطلب منك البقاء معهم لفترة من الوقت!”

كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.

هذا ما أهمله أويانغ شو.

كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.

لم يكن لو سو متفائلاً مثل غان نينغ. أخبرته حواسه أن هذه المعركة كانت للاعبين. لم يكن اتجاه المعركة شيئًا يمكن أن يغيره ويوجهه السكان الأصليون.

ربما فقط قدر أكبر من الطاقة يمكن أن يجعل أويانغ شو يشعر بالأمان.

 

كان أويانغ شو هو أويانغ شو الحقيقي.

كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.

الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو حبه لـ بينغ’ير.

سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.

كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.

حتى لو فكر في الأمر ، لن يكون لديه طريقة أخرى. في معركة النهر ، كان وجوده حاسمًا. بعد كل شيء ، لم يكن تشينغ هي و جيا شو على دراية ببعضهما البعض ، لذلك من يمكنه التنبؤ بنوع المواقف التي ستحدث.

قال البعض إن كل حاكم كان له أساس في قلبه حيث كان هو مصدر قوته. كان أساسه هذا الحب وحماية الأسرة.

إذا لم يزيلها ، فسيكون من الصعب أن يصبح حاكمًا حقيقيًا.

ومع ذلك ، حتى هذا لم يكن كاملاً.

تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.

لن تمحى خيانة الحياة الأخيرة حقًا بمرور الوقت. في قلبه ، كانت هذه العقدة لا تزال موجودة.

كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.

اليوم فقط اكتشف أويانغ شو أن هذه العقدة قد تحولت ببطء إلى شيطانه الداخلي.

ومع ذلك ، حتى هذا لم يكن كاملاً.

إذا لم يزيلها ، فسيكون من الصعب أن يصبح حاكمًا حقيقيًا.

“ألا تتذكر عندما كنا صغارًا ومجانين؟ كلماتنا القتالية؟” بالتفكير في ذلك ، لم يستطع غونغ تشينغ شي الاحتفاظ بمشاعره حيث دمعت عيناه وحرر كل المشاعر المكبوتة.

اعتقد أويانغ شو أنه بعد انتهاء خريطة المعركة ، سيحتاج إلى إيجاد الوقت لإنهاء الشيطان الداخلي من حياته الأخيرة.

تنهد هوانغ جاي الصعداء حيث هدأ قلبه قليلاً. يبدو أنه تجنب الكارثة مؤقتًا. علاوة على ذلك ، حقيقة أن لو سو والآخرين لا يزالون على قيد الحياة قد أعطت الحياة لقلبه الميت بالفعل.

في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.

 

كان هذا شيطانه الداخلي.

كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.

ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.

تحت هذا الضغط الشديد ، حتى شخص مثل هوانغ جاي سيكون مستعدًا للاستسلام.

في الحقيقة ، كان على أويانغ شو أن يشكر هذا الأخ الصغير اليوم.

“ألا تتذكر عندما كنا صغارًا ومجانين؟ كلماتنا القتالية؟” بالتفكير في ذلك ، لم يستطع غونغ تشينغ شي الاحتفاظ بمشاعره حيث دمعت عيناه وحرر كل المشاعر المكبوتة.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكلما تعمقت الشياطين الداخلية ، أصبحت مرعبة عندما تنفجر يومًا ما.

كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتفاجأ أويانغ شو.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتفاجأ أويانغ شو.

 

بداخلها كان هناك حقل دموي من الحزن.

 

“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.

 

تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.

 

بداخلها كان هناك حقل دموي من الحزن.

 

كان بإمكان دي تشين بنفسه فقط أن يأمر اللاعبين بمهاجمة جيانغ لينغ. لقول الحقيقة ، لم يكن الجنود الذين يبلغون 100 ألف من تشو يو كثيرين بالنسبة الى دي تشين.

 

 

 

لمس كلاهما تلك المنطقة المحظورة في قلوبهما حيث لم يرغبوا في دخولها.

 

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، التزم الصمت ولم يقل أي شيء.

 

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

 

 

 

لقد قتله دون أن ترمش عينيه.

 

اليوم فقط اكتشف أويانغ شو أن هذه العقدة قد تحولت ببطء إلى شيطانه الداخلي.

 الترجمة: Hunter

 

 

في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.

في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط