سون كوان يعترف بالهزيمة
الفصل 717 – سون كوان يعترف بالهزيمة
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.
…
“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
كان وجه سون كوان قبيحًا بالمثل.
إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيخسر حقًا.
أحدثت المدافع فجوة في سور المدينة. كان جنود جيانغ دونغ الذين يحرسون أعلى الأسوار مثل الحبوب في انتظار حصادها.
في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.
خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
يمكن لمدينة تشاي سانغ فقط تهديد السفن الحربية من خلال المنجنيق. أما الأسطول الموجود هناك ، فقد تم تدميره بالكامل بعد الجولة الأولى ، حيث تراجعوا إلى المدينة.
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
لم يكن أمام الجيش من خيار سوى الانسحاب من أسوار المدينة.
أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.
استمر إطلاق المدفع ليوم كامل ولم ينتهي إلا عند حلول الظلام.
مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.
فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.
بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.
كان سور مدينة تشاي سانغ مثل سيدة قد تم اغتصابها ، حيث كان السور ممزقا ومشقوقا. بالوقوف في الخارج ، يمكن للمرء أن يرى ما يجري داخل المدينة.
…
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”
على الرغم من أن تشاي سانغ كانت المنطقة الحاكمة لـ جيانغ دونغ ، إلا أن سون كوان لم يكن شخصًا عنيدًا وفكر أيضًا في الهروب. طالما يتمكن تشو يو من تدمير يي لينغ ، فإن الجيش الذي أمامهم لن يشكل تهديدًا.
خاصةً الأشخاص التاريخيون ، وضعت جايا كل تدابير الحماية لهم.
كانت المشكلة أن تشاي سانغ كانت محاطة بالمياه.
مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.
تم ترتيب سرب مدينة شان هاي في جميع أنحاء النهر. حتى الذبابة لن تستطيع الهروب. كانت تشاي سانغ الحالية مثل جزيرة منعزلة ، حيث لا يمكن أن تتقدم أو تتراجع.
خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.
مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.
كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
ومع ذلك ، عندما فكروا في إمكانية الوقوع في الحصار لفترة طويلة ، انتهى الأمر بربات البيوت في طهي كميات أقل من الأرز.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
خلال النهار ، تم إفراغ مخازن الأرز المختلفة.
ثم ختمها.
ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.
شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.
” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.
أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
…
“ليس لدينا خيار آخر.”
في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.
إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.
في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.
…
أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
أصبحت المعابد المختلفة في المدينة مناطق شعبية.
يمكن لمدينة تشاي سانغ فقط تهديد السفن الحربية من خلال المنجنيق. أما الأسطول الموجود هناك ، فقد تم تدميره بالكامل بعد الجولة الأولى ، حيث تراجعوا إلى المدينة.
للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.
“ليس لدينا خيار آخر.”
ومن المثير للاهتمام ، برؤية هؤلاء المواطنين الذين يعيشون بالقرب من أسوار المدينة يتحركون إلى الداخل ، أصيب أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة بالذعر حيث تبعوهم خوفًا من فقدان حمايتهم.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
كانت العقلية الجماعية للشعب خطيرة للغاية.
مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.
مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.
أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.
خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.
مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.
في الليل ، كان هناك أطفال نائمون قد أيقظهم آباؤهم ليتم نقلهم إلى المدينة على الرغم من المطر البارد.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
نبحت كلاب ، وبكى الأطفال.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.
كانت الشوارع أكثر الأماكن ازدحاما.
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
كان الشارع المركزي بالقرب من قصر اللورد مليئًا بالأشخاص ، حتى المركبات الحربية لا يمكنها المرور. في نظرهم ، سيكون المكان الأكثر أمانًا بالقرب من قصر اللورد.
في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.
لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.
ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.
…
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.
على العكس من ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها مبعوث مدينة شان هاي ويرسل أمر أويانغ شو الخاص بالاستسلام. إذا لم يخرج سون كوان للاستسلام قبل الظهر ، فسوف يذبحوهم.
باتباع نفس المنطق ، لم يستطع أويانغ شو أن يأمر غونغ تشينغ شي بالذهاب لقتل ليو بي.
كانت هذه الرسالة دموية حقًا.
كانت هذه الرسالة دموية حقًا.
مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
بعد كل شيء ، عاش الجميع في تشاي سانغ. إذا سقطت تشاي سانغ ، فسيموتون جميعًا.
بعد كل شيء ، عاش الجميع في تشاي سانغ. إذا سقطت تشاي سانغ ، فسيموتون جميعًا.
امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.
إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.
…
“أحمق!”
“أحمق!”
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيخسر حقًا.
“ليس لدينا خيار آخر.”
بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.
تنهد سون كوان ، حيث لم يرغب في الاستسلام في قلبه .
بصرف النظر عن قلقه من أن يفقد قلوب المواطنين ، كان قلقًا من قيام الجنود بانقلاب. كان الأمر مرعبًا للغاية ، حيث كان بإمكانهم إرسالهم إلى الجحيم في غضون دقائق.
بصرف النظر عن قلقه من أن يفقد قلوب المواطنين ، كان قلقًا من قيام الجنود بانقلاب. كان الأمر مرعبًا للغاية ، حيث كان بإمكانهم إرسالهم إلى الجحيم في غضون دقائق.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
قبل المعركة ، لم يكن سون كوان يتخيل أبدًا سقوط الجرف الأحمر. في الداخل ، كان لديهم ما بين 50 إلى 60 ألف جندي . في الخارج ، كان لديهم جيش لو سو وهوانغ جاي. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا خاسرين.
أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.
إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيخسر حقًا.
ألم تكن إهانة سون كوان مجرد جعل الأمور صعبة على نفسه؟
” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى تذمره ، لا يزال يتعين عليه الاستسلام.
“ليس لدينا خيار آخر.”
في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.
مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.
ألم تكن إهانة سون كوان مجرد جعل الأمور صعبة على نفسه؟
تم ترتيب سرب مدينة شان هاي في جميع أنحاء النهر. حتى الذبابة لن تستطيع الهروب. كانت تشاي سانغ الحالية مثل جزيرة منعزلة ، حيث لا يمكن أن تتقدم أو تتراجع.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
“أحمق!”
بين الاثنين كان هناك بعض الورق والحبر.
في الليل ، كان هناك أطفال نائمون قد أيقظهم آباؤهم ليتم نقلهم إلى المدينة على الرغم من المطر البارد.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
ثم ختمها.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.
للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.
مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.
في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.
بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.
خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.
وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
لقد كان سارقا في الأساس!
“ليس لدينا خيار آخر.”
…
شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.
بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.
بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.
قرر أويانغ شو العودة إلى الجرف الأحمر حيث كان المكان يحتوي على حبوب كافية. كان هناك أيضًا حصن مائي ، والذي كان مكانًا مناسبًا لرسو السفن.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.
أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
شهدت معركة الجرف الأحمر العديد من جولات القتال المختلفة.
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
خاصةً الأشخاص التاريخيون ، وضعت جايا كل تدابير الحماية لهم.
فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.
بذلك ، سيُمنع اللوردات من قتلهم بعقلية الا يتمكن اللوردات الآخرون من تجنيدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الكثير من الأشخاص في خريطة المعركة سيموتون بلا داع.
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
باتباع نفس المنطق ، لم يستطع أويانغ شو أن يأمر غونغ تشينغ شي بالذهاب لقتل ليو بي.
في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.
في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
“ليس لدينا خيار آخر.”
يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.
تنهد سون كوان ، حيث لم يرغب في الاستسلام في قلبه .
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.
الترجمة: Hunter
” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
