نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 738

تشكيل السلاسل

تشكيل السلاسل

الفصل 738 – تشكيل السلاسل

كان هذا أحد أسباب شهرة الجنرالات. بغض النظر عما إذا كانت حسابات لوجستية أو ترتيبات سفر القوات أو ترتيبات المعسكرات ، فقد كانوا بارعين فيها جميعًا.

حقق تشاو يان وعده.

من الناحية المنطقية ، بعد سقوط أسوار المعسكر ، سيفقد العدو قدرته الدفاعية بشكل أساسي. سيتبع ذلك قتال عن قرب ، حيث سيفوزون بالتأكيد بميزتهم العددية.

استمرت الشعبة الأولى لأكثر من نصف ساعة ، حيث دفعوا ثمنا باهظا. في النهاية ، نجا أقل من 2000 عضو من الشعبة بأكملها. سقط 10 آلاف جندي من النخبة في ساحة المعركة.

شعر قائد جيش التحالف بالثقة بشأن إسقاط العدو في غضون يوم واحد.

أصيب الجنرال تشاو يان بجروح خطيرة وفقد الوعي ، حيث نقله الحرس الشخصي إلى خارج ساحة المعركة.

لن يغادر الآخرون ساحة المعركة إذا تعرضوا لإصابات طفيفة بينما لن يغادر سونغ وو إلا إذا أصيب بجروح خطيرة. إذا لم تكن لديه بنية جسدية للاعب وتدريب قوي ، فلن يكون قادرًا على الصمود.

إلى جانب انسحاب الشعبة الأولى ، اخترق العدو رسميًا خط الدفاع الأول لقلعة المعسكر . دفع جيش التحالف 40 ألف جندي للاختراق.

دخلت المعركة مرحلتها الحاسمة.

تراكمت الجثث على السور الخشبي ، مما جعل المرور صعبًا ، حيث صبغت الدماء الأسوار الخشبية بلون قرمزي جديد.

من يدري أي نوع من المصير ينتظر الشعبتين الثانية والثالثة.

بعد إسقاط السور الخشبي ، تنهد قائد جيش التحالف الصعداء.

مدينة الحجر الأبيض ، فوق بوابة المدينة الجنوبية.

من الناحية المنطقية ، بعد سقوط أسوار المعسكر ، سيفقد العدو قدرته الدفاعية بشكل أساسي. سيتبع ذلك قتال عن قرب ، حيث سيفوزون بالتأكيد بميزتهم العددية.

بالتالي ، وجد جيش التحالف أنه من الصعب للغاية المضي قدمًا.

شعر قائد جيش التحالف بالثقة بشأن إسقاط العدو في غضون يوم واحد.

“يا لهم من حفنة من الوحوش المرضى!”

من كان يعلم أنه بعد تجاوز الأسوار سيُرى هذا المشهد:

مع ذلك ، كانت الأوامر مثل حفلة موسيقية جميلة ، حيث ان كل لحن كان بمثابة لحن يأخذ الحياة.

تواجدت الطبقة الثانية على بعد مئات الأمتار من الأسوار الخشبية الأولى.

بعد إسقاط السور الخشبي ، تنهد قائد جيش التحالف الصعداء.

بين السورين كان هناك خندق بعمق خمسة أمتار. كانت هناك مسارات تربط خندقًا بآخر ، حيث كانت تربط كل الخنادق بنظام دفاعي كامل.

في فترة ما بعد الظهر ، كان الأمر لا يزال كذلك.

كانت الحواجز وأبراج الأسهم وما إلى ذلك منتشرين في كل مكان ، حيث سيكون هناك منجنيق القوس الثلاثي أو منجنيق في كل نقطة حاسمة.

في البرية ، كان هذا مرعبًا للغاية.

الجزء الأكثر رعبا كان عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في الخنادق.

بالنظر إلى المنظر الخلفي للقائد ، غرق يوان بينغ في تفكير عميق.

كان هذا هو خط الدفاع الثاني لقلعة المعسكر ، حيث سيتم الدفاع عنه بواسطة الشعبتين الثانية والثالثة.

تم فصل كل خندق إلى الشرق والوسط والغرب.

نظرًا لوجود وقت محدود لبناء قلعة المعسكر ، لم تصمم فان لي هوا قلعة مربعة الشكل ، بل كانت تمتد من الشرق إلى الغرب لتشكل قناة ضيقة وطويلة.

لن يغادر الآخرون ساحة المعركة إذا تعرضوا لإصابات طفيفة بينما لن يغادر سونغ وو إلا إذا أصيب بجروح خطيرة. إذا لم تكن لديه بنية جسدية للاعب وتدريب قوي ، فلن يكون قادرًا على الصمود.

منعت القلعة بأكملها جيش التحالف بشكل أساسي من التوجه جنوبًا.

استمرت المذبحة القاسية.

لم يستطع جيش التحالف كسر هذا السور بالالتفاف حوله ، حيث سيحتاجون إلى اختراق جميع الدفاعات قبل أن يتمكنوا من المرور.

 

لمنع ذلك ، خططت فان لي هوا العديد من الجنود على الخطوط الأمامية أثناء ترتيب الشعبة الخامسة لحماية الأجنحة. ستدافع الشعبة الرابعة عن الأسوار الخشبية الثانية التي كانت آخر خط دفاع.

تحت غطاء الخندق ، أصبح الرماة في الأساس آلات حاصدة لا ترحم.

لم يكن للجانب الشمالي لقلعة المعسكر أي اسوار ، حيث لم يكن لديهم الوقت الكافي لبناء المزيد.

“ماذا حدث .. لماذا لم نحرز أي تقدم بعد صباح كامل؟” استدعى يوان بينغ واللوردات الآخرون القائد ووبخوه.

يمكن أن يسمى هذا الاستخدام بالأكثر كفاءة للموارد وأفضل طريقة لترتيب القوات.

يمكن أن يسمى هذا الاستخدام بالأكثر كفاءة للموارد وأفضل طريقة لترتيب القوات.

أكملت الخطوط الدفاعية الثلاثة بعضها البعض ، حيث شكلت سلسلة ضخمة.

بعد إسقاط السور الخشبي ، تنهد قائد جيش التحالف الصعداء.

كان هذا أحد أسباب شهرة الجنرالات. بغض النظر عما إذا كانت حسابات لوجستية أو ترتيبات سفر القوات أو ترتيبات المعسكرات ، فقد كانوا بارعين فيها جميعًا.

لم يكن جيش من الشخصيات الغير قابلة للعب مجرد مجموعة من البيانات ، حيث كان لكل جندي ماض كامل وتفكيره الخاص. إذا علموا بما يجري ، فسوف يفقدون إرادتهم للقتال.

بالطبع ، كان لهذا علاقة بالتوزيع المنطقي لقوات جيش مدينة شان هاي. لقد تمكنوا من بناء قلعة المعسكر بأعجوبة بسبب وجود وحدات البناء.

 

بالنسبة لجيش التحالف ، كان هذا يمثل مشكلة كبيرة.

الفصل 738 – تشكيل السلاسل

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل نائب الضابط.

كان وجه القائد أسود حيث أعلن رسميًا ، “ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ هجوم!”

كان وجه القائد أسود حيث أعلن رسميًا ، “ماذا يمكننا أن نفعل أيضًا؟ هجوم!”

بتوبيخ يوان بينغ ، قرر قائد جيش التحالف أن يكون شريرًا وأن يستخدم الجنود لكسب الوقت. لتحقيق ذلك ، رتب جيشًا مشرفًا لإجبار الجنود على التقدم إلى الأمام.

بعد فترة راحة قصيرة ، شن جيش التحالف الموجة الثانية من الهجمات.

من الناحية المنطقية ، بعد سقوط أسوار المعسكر ، سيفقد العدو قدرته الدفاعية بشكل أساسي. سيتبع ذلك قتال عن قرب ، حيث سيفوزون بالتأكيد بميزتهم العددية.

منذ البداية وحتى الآن ، لم تكن هجماتهم سلسة.

بالطبع ، كانت هناك استثناءات قليلة.

عبر الجيش الواسع الاسوار الخشبية ودخل الأرض الفارغة ، حيث اشتركوا في معركة قتالية عن قرب مع جنود الدرع والسيف. في الوقت نفسه ، تم إطلاق السهام عليهم من قبل الرماة في الخندق.

بالنسبة لجيش التحالف ، كان هذا يمثل مشكلة كبيرة.

تحت غطاء الخندق ، أصبح الرماة في الأساس آلات حاصدة لا ترحم.

“فقط استمروا ، لا تهتموا بحياة الجنود. يجب أن نخترق قلعة معسكر العدو بعد ظهر اليوم.” أمر يوان بينغ.

كان لديهم أيضًا أبراج السهام و ومنجنيق القوس الثلاثي.

 

بالتالي ، وجد جيش التحالف أنه من الصعب للغاية المضي قدمًا.

في عيونهم ، كان من المتوقع هدم السور الخشبي.

تم دفع كل طبقة خندق تقريبًا باستخدام الحيوات. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، قد يتم إرجاع الخندق الذي بذلوا الكثير من الجهد في أخذه من قبل العدو في غمضة عين.

بين السورين كان هناك خندق بعمق خمسة أمتار. كانت هناك مسارات تربط خندقًا بآخر ، حيث كانت تربط كل الخنادق بنظام دفاعي كامل.

تبادل الجيشان السيطرة على الخندق أربع مرات.

حقق تشاو يان وعده.

نظرت فان لي هوا إلى أسفل السور الخشبي الثاني وحركت القوات بناءً على حالة المعركة. أمرت الرماة في الخندق بتغيير تركيزهم إلى اقسى المواقع.

لم يستطع جيش التحالف كسر هذا السور بالالتفاف حوله ، حيث سيحتاجون إلى اختراق جميع الدفاعات قبل أن يتمكنوا من المرور.

كان سر قيادتها يكمن في العلم الخماسي.

كان جنرال الشعبة الثانية هو الأخ الأصغر لـ سونغ جيا ، سونغ وو.

تم فصل كل خندق إلى الشرق والوسط والغرب.

بالنسبة لجيش التحالف ، كان هذا يمثل مشكلة كبيرة.

بالتالي ، كان لكل منطقة رمزها المحدد.

بالنظر إلى المنظر الخلفي للقائد ، غرق يوان بينغ في تفكير عميق.

من خلال مجموعات العلم المختلفة ، يمكن لـ فان لي هوا إرسال اوامر مختلفة ، حتى بعض الأوامر المعقدة نسبيًا مثل أمر الخندق الثاني لمساعدة الجانب الغربي.

بالتالي ، كانت المعركة في البرية أكثر وحشية بكثير من معركة في العصور القديمة.

في الخنادق كان هناك رسل ينقلون الأوامر بناءً على ألوان العلم.

بين السورين كان هناك خندق بعمق خمسة أمتار. كانت هناك مسارات تربط خندقًا بآخر ، حيث كانت تربط كل الخنادق بنظام دفاعي كامل.

مع ذلك ، كانت الأوامر مثل حفلة موسيقية جميلة ، حيث ان كل لحن كان بمثابة لحن يأخذ الحياة.

حتى بحلول الظهيرة ، كان الخط الدفاعي الثاني لا يزال ثابتًا مثل الصخرة.

على الرغم من أن الموسيقى كانت جميلة ، إلا أن المشهد كان مروعًا حقًا.

بالتالي ، كان لكل منطقة رمزها المحدد.

لم يتمكن جنود جيش التحالف من فعل أي شيء ضد مثل هذا التشكيل ، لذلك لم يتمكنوا من استخدام ميزتهم العددية. كان مئات الآلاف من جنود سلاح الفرسان مثل الزخارف ، حيث لم يتمكنوا من تحقيق أي شيء على الإطلاق.

شعر جنود الشعبة الثالثة أن هجمات العدو كانت تزداد شراسة.

حتى بحلول الظهيرة ، كان الخط الدفاعي الثاني لا يزال ثابتًا مثل الصخرة.

“فقط استمروا ، لا تهتموا بحياة الجنود. يجب أن نخترق قلعة معسكر العدو بعد ظهر اليوم.” أمر يوان بينغ.

الجزء المرعب كان سقوط 20 ألف جندي آخر من جيش التحالف. في ظهيرة واحدة فقط ، مات خُمس جيش التحالف.

“أنا آسف!” لم يستطع قائد جيش التحالف التعبير عن مشاكله لأنه لم يجرؤ على فعل ذلك.

مات أكثر من 70 في المائة من الرماة.

آخر من قال هذه الكلمات كان الجنرال من الشعبة الأولى ، الجنرال تشاو يان ، الذي لم يستيقظ بعد.

بناءً على بيانات غير كاملة ، استخدم الفيلق الثالث ما يصل إلى 150 ألف سهم خلال هذا الصباح. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالنظام اللوجستي القتالي المثالي لقسم اللوجستيات القتالية ، فسيكون هذا استهلاكًا قاسيا.

الجزء الأكثر رعبا كان عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في الخنادق.

إذا لم يكن المرء يقاتل شخصيًا ، فلن يكون قادرًا على تخيل قسوة الحرب.

كان وراء 50 ألف جندي ميت 50 ألف عائلة ، أي ما مجموع 200 ألف شخص. كان عدد السكان مشابهًا لمقاطعة من الدرجة الثالثة.

كان وراء 50 ألف جندي ميت 50 ألف عائلة ، أي ما مجموع 200 ألف شخص. كان عدد السكان مشابهًا لمقاطعة من الدرجة الثالثة.

عندما رأى أن جيش التحالف يدفع مثل هذا الثمن الباهظ ولكنه يواصل المضي قدمًا ، لم يستطع سونغ وو حقًا فهم ذلك.

في البرية ، كان هذا مرعبًا للغاية.

عندما رأى أن جيش التحالف يدفع مثل هذا الثمن الباهظ ولكنه يواصل المضي قدمًا ، لم يستطع سونغ وو حقًا فهم ذلك.

في صباح واحد فقط ، تحطمت أحلام وآمال 50 ألف عائلة.

كان جيش مدينة شان هاي يتألف بالكامل من جنود محترفين مثل النخب من مناطق أخرى.

مع ذلك ، كانت الأوامر مثل حفلة موسيقية جميلة ، حيث ان كل لحن كان بمثابة لحن يأخذ الحياة.

مدينة الحجر الأبيض ، فوق بوابة المدينة الجنوبية.

 

“ماذا حدث .. لماذا لم نحرز أي تقدم بعد صباح كامل؟” استدعى يوان بينغ واللوردات الآخرون القائد ووبخوه.

على الرغم من صدمته ، إلا أنه كان محاربًا حقيقيًا. خلال هذا الصباح كله ، كان سونغ وو في المقدمة. في خضم المعركة ، طعن العدو في ساقه. ومع ذلك ، تقدم للأمام مرة أخرى بعد بعض الضمادات.

في عيونهم ، كان من المتوقع هدم السور الخشبي.

 الترجمة: Hunter

“أنا آسف!” لم يستطع قائد جيش التحالف التعبير عن مشاكله لأنه لم يجرؤ على فعل ذلك.

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل نائب الضابط.

“فقط استمروا ، لا تهتموا بحياة الجنود. يجب أن نخترق قلعة معسكر العدو بعد ظهر اليوم.” أمر يوان بينغ.

عبر الجيش الواسع الاسوار الخشبية ودخل الأرض الفارغة ، حيث اشتركوا في معركة قتالية عن قرب مع جنود الدرع والسيف. في الوقت نفسه ، تم إطلاق السهام عليهم من قبل الرماة في الخندق.

لا يمكن أن يكون صريحا جدا مع بعض الكلمات ، حيث من الواضح أنه لا يستطيع أن يقول إنهم أرادوا فقط تدميرهم للانتقام من مدينة شان هاي.

سيعتمد النصر والهزيمة على هذا.

إذا قالوا ذلك حقًا ، فإن جنود الخطوط الأمامية سيكونون غاضبين.

لم يتمكن جنود جيش التحالف من فعل أي شيء ضد مثل هذا التشكيل ، لذلك لم يتمكنوا من استخدام ميزتهم العددية. كان مئات الآلاف من جنود سلاح الفرسان مثل الزخارف ، حيث لم يتمكنوا من تحقيق أي شيء على الإطلاق.

لم يكن جيش من الشخصيات الغير قابلة للعب مجرد مجموعة من البيانات ، حيث كان لكل جندي ماض كامل وتفكيره الخاص. إذا علموا بما يجري ، فسوف يفقدون إرادتهم للقتال.

بالنظر إلى المنظر الخلفي للقائد ، غرق يوان بينغ في تفكير عميق.

كيف يمكن لجيش بدون إرادة للقتال أن ينتصر؟

كان سر قيادتها يكمن في العلم الخماسي.

“نعم لورد !”

لم يستطع جيش التحالف كسر هذا السور بالالتفاف حوله ، حيث سيحتاجون إلى اختراق جميع الدفاعات قبل أن يتمكنوا من المرور.

رد قائد جيش التحالف بمرارة وكأنه يشعر بشيء غريب من تعابيرهم ، حيث شعر قلبه بالبرودة ولم يعد يجرؤ على التفكير.

منذ البداية وحتى الآن ، لم تكن هجماتهم سلسة.

بالنظر إلى المنظر الخلفي للقائد ، غرق يوان بينغ في تفكير عميق.

تواجدت الطبقة الثانية على بعد مئات الأمتار من الأسوار الخشبية الأولى.

لم يكن الأمر أنهم كانوا متحمسين للقتال ، لكنهم في الحقيقة لم يفهموا خصمهم ، خاصة مع كسر تشكيل النقل الآني.

كان هذا أحد أسباب شهرة الجنرالات. بغض النظر عما إذا كانت حسابات لوجستية أو ترتيبات سفر القوات أو ترتيبات المعسكرات ، فقد كانوا بارعين فيها جميعًا.

اجتاز جيش مدينة شان هاي الأرض بسرعة ، حيث كانوا في كل مكان. ومع ذلك ، كان من الصعب تتبعهم أيضًا.

“ماذا حدث .. لماذا لم نحرز أي تقدم بعد صباح كامل؟” استدعى يوان بينغ واللوردات الآخرون القائد ووبخوه.

في اللحظة التي يتصرفون فيها ، لن يمنحوا العدو فرصة للرد وسيستخدمون قوتهم للمطالبة بانتصار مؤكد. بالتالي ، لن يتبقى الكثير من الوقت لجيش التحالف.

 

في مواجهة مثل هذا الخصم ، لم يجرؤ يوان بينغ على ترك أي شيء للحظ.

“اللعنة ، إنهم يبذلون قصارى جهدهم حقًا!” بصق سونغ وو اللعاب.

من خلال مجموعات العلم المختلفة ، يمكن لـ فان لي هوا إرسال اوامر مختلفة ، حتى بعض الأوامر المعقدة نسبيًا مثل أمر الخندق الثاني لمساعدة الجانب الغربي.

استمرت الحرب بعد الظهر.

نظرت فان لي هوا إلى أسفل السور الخشبي الثاني وحركت القوات بناءً على حالة المعركة. أمرت الرماة في الخندق بتغيير تركيزهم إلى اقسى المواقع.

بتوبيخ يوان بينغ ، قرر قائد جيش التحالف أن يكون شريرًا وأن يستخدم الجنود لكسب الوقت. لتحقيق ذلك ، رتب جيشًا مشرفًا لإجبار الجنود على التقدم إلى الأمام.

نظرت فان لي هوا إلى أسفل السور الخشبي الثاني وحركت القوات بناءً على حالة المعركة. أمرت الرماة في الخندق بتغيير تركيزهم إلى اقسى المواقع.

“كل من يجرؤ على التراجع سيقتل!”

تم فصل كل خندق إلى الشرق والوسط والغرب.

بصرف النظر عن ذلك ، وضع أيضًا المكافآت ، “من يصل إلى السور الخشبي الثاني أولاً سيحصل على 5 آلاف عملة ذهبية ويصبح عقيدًا”.

كان هذا أعلى هجوم معنوي لجيش التحالف.

في ظل الوعد بمكافأة ثقيلة ، سيكون هناك بالتأكيد أشخاص شجعان.

إلى جانب انسحاب الشعبة الأولى ، اخترق العدو رسميًا خط الدفاع الأول لقلعة المعسكر . دفع جيش التحالف 40 ألف جندي للاختراق.

صعد جنود جيش التحالف الأغبياء على جثث رفاقهم وتقدموا إلى الأمام. بغض النظر عن مدى قوة مطر السهام ، فإنه لا يمكن أن يوقف رغبتهم في الشهرة والثراء.

إلى جانب انسحاب الشعبة الأولى ، اخترق العدو رسميًا خط الدفاع الأول لقلعة المعسكر . دفع جيش التحالف 40 ألف جندي للاختراق.

شعر جنود الشعبة الثالثة أن هجمات العدو كانت تزداد شراسة.

نظرًا لوجود وقت محدود لبناء قلعة المعسكر ، لم تصمم فان لي هوا قلعة مربعة الشكل ، بل كانت تمتد من الشرق إلى الغرب لتشكل قناة ضيقة وطويلة.

“يا لهم من حفنة من الوحوش المرضى!”

اجتاز جيش مدينة شان هاي الأرض بسرعة ، حيث كانوا في كل مكان. ومع ذلك ، كان من الصعب تتبعهم أيضًا.

كان جنرال الشعبة الثانية هو الأخ الأصغر لـ سونغ جيا ، سونغ وو.

بالنظر إلى المنظر الخلفي للقائد ، غرق يوان بينغ في تفكير عميق.

على الرغم من صدمته ، إلا أنه كان محاربًا حقيقيًا. خلال هذا الصباح كله ، كان سونغ وو في المقدمة. في خضم المعركة ، طعن العدو في ساقه. ومع ذلك ، تقدم للأمام مرة أخرى بعد بعض الضمادات.

مات أكثر من 70 في المائة من الرماة.

لن يغادر الآخرون ساحة المعركة إذا تعرضوا لإصابات طفيفة بينما لن يغادر سونغ وو إلا إذا أصيب بجروح خطيرة. إذا لم تكن لديه بنية جسدية للاعب وتدريب قوي ، فلن يكون قادرًا على الصمود.

كان لديهم أيضًا أبراج السهام و ومنجنيق القوس الثلاثي.

في فترة ما بعد الظهر ، كان الأمر لا يزال كذلك.

بالتالي ، كان لكل منطقة رمزها المحدد.

عندما رأى أن جيش التحالف يدفع مثل هذا الثمن الباهظ ولكنه يواصل المضي قدمًا ، لم يستطع سونغ وو حقًا فهم ذلك.

“كل من يجرؤ على التراجع سيقتل!”

كان هذا هو الفرق بين جيش من البرية وجيش قديم.

حتى بحلول الظهيرة ، كان الخط الدفاعي الثاني لا يزال ثابتًا مثل الصخرة.

كان جيش مدينة شان هاي يتألف بالكامل من جنود محترفين مثل النخب من مناطق أخرى.

من كان يعلم أنه بعد تجاوز الأسوار سيُرى هذا المشهد:

لم يكن اللوردات حمقى وعرفوا أنهم إذا لم يبنوا جيشًا محترفًا ، فلن يكونوا على نفس مستوى اللوردات الآخرين.

بالتالي ، كانت المعركة في البرية أكثر وحشية بكثير من معركة في العصور القديمة.

“نعم لورد !”

مثل جيش التحالف ، مات خمسهم لكن معنوياتهم كانت لا تزال مرتفعة بشكل لا يصدق.

بين السورين كان هناك خندق بعمق خمسة أمتار. كانت هناك مسارات تربط خندقًا بآخر ، حيث كانت تربط كل الخنادق بنظام دفاعي كامل.

“اللعنة ، إنهم يبذلون قصارى جهدهم حقًا!” بصق سونغ وو اللعاب.

إذا قالوا ذلك حقًا ، فإن جنود الخطوط الأمامية سيكونون غاضبين.

آخر من قال هذه الكلمات كان الجنرال من الشعبة الأولى ، الجنرال تشاو يان ، الذي لم يستيقظ بعد.

بالتالي ، كانت المعركة في البرية أكثر وحشية بكثير من معركة في العصور القديمة.

من يدري أي نوع من المصير ينتظر الشعبتين الثانية والثالثة.

كانت الحواجز وأبراج الأسهم وما إلى ذلك منتشرين في كل مكان ، حيث سيكون هناك منجنيق القوس الثلاثي أو منجنيق في كل نقطة حاسمة.

استمرت المذبحة القاسية.

منعت القلعة بأكملها جيش التحالف بشكل أساسي من التوجه جنوبًا.

ما زالت رائحة الدم الكثيفة باقية في الهواء. إذا كان الشخص مواطنا عاديا ، فإن هذه الرائحة ستجعله يتقيأ على الفور. حتى الجنود المقاتلين لن يستطعوا تحمل الرائحة.

بالتالي ، كانت المعركة في البرية أكثر وحشية بكثير من معركة في العصور القديمة.

بالطبع ، كانت هناك استثناءات قليلة.

 الترجمة: Hunter

سيتم دفع بعض الجنود ذوي الأجسام الخاصة بهذه الهالة الدموية ، حيث سيغلي الدم في أجسادهم ويفقدوا ببطء عقلانيتهم.

الجزء الأكثر رعبا كان عشرات الآلاف من الرماة المختبئين في الخنادق.

دخلت المعركة مرحلتها الحاسمة.

نظرت فان لي هوا إلى أسفل السور الخشبي الثاني وحركت القوات بناءً على حالة المعركة. أمرت الرماة في الخندق بتغيير تركيزهم إلى اقسى المواقع.

كان هذا أعلى هجوم معنوي لجيش التحالف.

كان لديهم أيضًا أبراج السهام و ومنجنيق القوس الثلاثي.

الآن ، سيكون الأمر كله متروكًا لما إذا كانت الشعبة الثالثة يمكنها صد هذه الموجة أم لا.

استمرت الحرب بعد الظهر.

سيعتمد النصر والهزيمة على هذا.

كيف يمكن لجيش بدون إرادة للقتال أن ينتصر؟

 

على الرغم من أن الموسيقى كانت جميلة ، إلا أن المشهد كان مروعًا حقًا.

 

“أنا آسف!” لم يستطع قائد جيش التحالف التعبير عن مشاكله لأنه لم يجرؤ على فعل ذلك.

 

“نعم لورد !”

 

استمرت الشعبة الأولى لأكثر من نصف ساعة ، حيث دفعوا ثمنا باهظا. في النهاية ، نجا أقل من 2000 عضو من الشعبة بأكملها. سقط 10 آلاف جندي من النخبة في ساحة المعركة.

 

سيتم دفع بعض الجنود ذوي الأجسام الخاصة بهذه الهالة الدموية ، حيث سيغلي الدم في أجسادهم ويفقدوا ببطء عقلانيتهم.

 

استمرت المذبحة القاسية.

 

كان وراء 50 ألف جندي ميت 50 ألف عائلة ، أي ما مجموع 200 ألف شخص. كان عدد السكان مشابهًا لمقاطعة من الدرجة الثالثة.

 الترجمة: Hunter

في الخنادق كان هناك رسل ينقلون الأوامر بناءً على ألوان العلم.

نظرت فان لي هوا إلى أسفل السور الخشبي الثاني وحركت القوات بناءً على حالة المعركة. أمرت الرماة في الخندق بتغيير تركيزهم إلى اقسى المواقع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط