وو بينغ تشينغ
الفصل 748 – وو بينغ تشينغ
من كان يعلم أن المأساة ستضرب؟
“ردا على العاهل ، تسمي نفسها وو بينغ تشينغ.” رد الحارس.
“ردا على العاهل ، تسمي نفسها وو بينغ تشينغ.” رد الحارس.
“وو بينغ تشينغ؟”
ضاقت عيون أويانغ شو.
تصافح بالايدي؟ لن يجرؤ أحد على فعل ذلك.
لم يكن لاعبو منطقة الصين غير مألوفين مع وو بينغ تشينغ ، حيث احتلت المرتبة الخامسة من بين 10 جميلات في الصين.
أقل من شهر من البداية ، احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ. تم نقل لورد مقاطعة شينغ نينغ انيا إلى المدينة الإمبراطورية ، حيث لم يتمكن من الحفاظ على العقد. بالتالي ، تأخر الفيلم بأكمله.
في الواقع ، كانت من المشاهير وممثلة بارزة ذاع صيتها في جميع أنحاء العالم. كان الجزء النادر أنها لم تكن فقط قادرة على التمثيل ، ولكن كان بإمكانها أيضًا الإخراج وامتلاك استوديو خاص بها.
استثمرت مقاطعة شينغ نينغ 100 ألف وقدمت الأرض للتصوير. بصرف النظر عن ذلك ، قدمت أيضًا المعدات والمواهب الماهرة.
في اللعبة ، خسرت الميدان لإظهار مهاراتها ، تاركةً مجال رؤية اللاعبين ببطء. الشيء الوحيد الذي تذكره اللاعبون عنها هو مظهرها.
لم يكن ترتيبها مرتفعًا لأن موقعها في اللعبة كان واضحًا. بناءً على المظهر فقط ، ستكون بالتأكيد في المراكز الثلاثة الأولى ، بالطبع لا يمكن مقارنتها بـ فينغ تشيو هوانغ و جوداي فينغ هوا.
ومع ذلك ، صرت على أسنانها وثابرت.
كان لدى أويانغ شو انطباع مختلف عنها.
قبل الدخول إلى الأرض اون لاين ، لم تلعب وو بينغ تشينغ أي ألعاب من قبل. في ذاكرتها ، كان إما العمل أو العمل.
تذكر أويانغ شو بوضوح أن في حياتها الأخيرة ، صورت فيلمها الأول الجميلة جيانغ شان ، حيث اشتهرت على الفور في جميع أنحاء الدولة. دفع 20 مليون شخص لمشاهدته.
“نعم أيها العاهل.”
كل مشاهد الفيلم قد تم تصويرها في اللعبة ، حيث لم تحتاج إطلاقا إلى تعديل أو تحرير. بالاضافة ان الممثلون والممثلات كانوا محترفون جميعهم ، لذا لم يكونوا بحاجة لبدائل أو مؤثرات خاصة.
التقطت وو بينغ تشينغ كوبًا من الشاي ، وحاجبيها مغلقين بإحكام.
حتى المعدات والفساتين كانت عبارة عن معدات حقيقية في اللعبة أو عناصر مصممة شخصيًا من قبل أفضل لاعبي فئة العمل. لقد كانت رائعة وجميلة للغاية ، مما ترك انطباعًا كبيرًا.
من خلال فيلم واحد فقط ، ربحت مليونًا من الأرباح ، حيث دفعت نفسها إلى تصنيف المشاهير في منطقة الصين وأصبحت نجمة مشرقة في الدولة.
تم طلب أدوات الكاميرا من جايا ، حيث كانت كاميرات عالية المستوى أفضل بكثير من تلك الموجودة في الحياة الواقعية.
كل ما فعلته كان تحت أضواء الشاشة الفضية.
إلى جانب النص الرائع والتحرير المثالي ، كان من الممكن أن يصبح شائعًا حتى لو لم يرغب في ذلك.
تصافح بالايدي؟ لن يجرؤ أحد على فعل ذلك.
بالطبع ، كان الأمر الأكثر أهمية لا يزال هو دعم جايا. بصرف النظر عن ارواح الكاميرا التي تم تقديمها ، فتحت جايا أيضًا منتدى فرعي جديد لمشاهدة الأفلام.
لم تستطع وو بينغ تشينغ إلا أن تشعر بالذعر.
بفضل هذا المنتدى الفرعي ، سيتم إرسال اللاعبين الذين يدفعون إلى مساحة افتراضية ، حيث سيمكنهم الاستمتاع بتجربة مشاهدة 5D.
في الواقع ، كانت من المشاهير وممثلة بارزة ذاع صيتها في جميع أنحاء العالم. كان الجزء النادر أنها لم تكن فقط قادرة على التمثيل ، ولكن كان بإمكانها أيضًا الإخراج وامتلاك استوديو خاص بها.
لم تكن تصرفات جايا من أجل وو بينغ تشينغ فقط. كان هدفها الحقيقي هو استغلال هذه الفرصة لزيادة الترفيه في حياة اللاعبين.
” حقا؟” أصبحت وو بينغ تشينغ مسرورة.
بعد كل شيء ، سيقضي اللاعبون 10 أعوام في اللعبة. بدون المزيد من أشكال الترفيه ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى صعوبة ذلك.
في اللعبة ، خسرت الميدان لإظهار مهاراتها ، تاركةً مجال رؤية اللاعبين ببطء. الشيء الوحيد الذي تذكره اللاعبون عنها هو مظهرها.
كان ظهور وو بينغ تشينغ مجرد عذر. قبل التصوير ، كانت بالفعل متوترة للغاية ، حيث لم تكن تعتقد أنه سيصبح في الواقع بهذه الشعبية.
لم تكن صناعة الأفلام في اللعبة بدون تكلفة ، حيث سيكلف توظيف أكثر من عشرة ممثلين رئيسيين وآلاف الممثلين الجانبيين والأزياء والمزيد ما بين 600 إلى 700 ألف عملة ذهبية.
بالنسبة إلى المشاهير في الحياة الواقعية ، لم يهتم أي شخص بهم.
ستكون تكلفة الفيلم بأكمله حوالي مليون عملة ذهبية.
“هذا أقصى ما يمكنني فعله.” عبست وو بينغ تشينغ ، حيث تحول وجهها ببطء إلى اللون الأبيض الشاحب. لم تكن تعتقد أنه سيكون جشعًا جدًا ويدفعها إلى الحافة.
ومع ذلك ، فقد تم سداد المخاطر التي تعرضت لها في النهاية.
أومأت وو بينغ تشينغ برأسها ، “إذا كان من الممكن استئناف التصوير ، فأنا على استعداد لإخراج 10٪ أكثر من الأرباح.” ثم قدمت العقد السابق مع لورد مقاطعة شينغ نينغ.
من خلال فيلم واحد فقط ، ربحت مليونًا من الأرباح ، حيث دفعت نفسها إلى تصنيف المشاهير في منطقة الصين وأصبحت نجمة مشرقة في الدولة.
“اللورد وو يي ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
كشفت شعبية الجميلة جيانغ شان عن صعود صناعة الترفيه في اللعبة. في المراحل اللاحقة من العام الرابع ، ستكسر صناعة السينما حاجز عشرة ملايين عملة ذهبية.
يمكن للمرء أن يقول أن هذا كان مجالا غير مستكشَف.
ضحك أويانغ شو وقال ، “لدي اقتراح ، هل انت مهتمة به؟”
بالنظر إلى الوقت ، يجب أن تكون الجميلة جيانغ شان في خضم التصوير. بالتفكير في ذلك ، ابتسم أويانغ شو بتكلف وخمن سبب ظهورها هنا للبحث عنه.
…
“ادعوها إلى القاعة الجانبية”. قال اويانغ شو.
في اللعبة ، لم تكن المشهورة التي كانت محور تركيز الجميع ، حيث كان المشاهير في اللعبة جميعًا من كبار لاعبي فئة العمل أو اللوردات.
“نعم أيها العاهل.”
من كان يعلم أن المأساة ستضرب؟
…
حتى المعدات والفساتين كانت عبارة عن معدات حقيقية في اللعبة أو عناصر مصممة شخصيًا من قبل أفضل لاعبي فئة العمل. لقد كانت رائعة وجميلة للغاية ، مما ترك انطباعًا كبيرًا.
القاعة الجانبية.
لم تكن صناعة الأفلام في اللعبة بدون تكلفة ، حيث سيكلف توظيف أكثر من عشرة ممثلين رئيسيين وآلاف الممثلين الجانبيين والأزياء والمزيد ما بين 600 إلى 700 ألف عملة ذهبية.
التقطت وو بينغ تشينغ كوبًا من الشاي ، وحاجبيها مغلقين بإحكام.
لم تستطع وو بينغ تشينغ إلا أن تشعر بالذعر.
كانت شخصًا فخورًا للغاية. لقد أدى وصول نهاية العالم ، والهجرة ، وعوامل أخرى إلى تعطيل تدفق حياتها.
عندما دخلت اللعبة ، لاحظت بأنه ليس لديها مواهب.
“ادعوها إلى القاعة الجانبية”. قال اويانغ شو.
في اللعبة ، لم تكن المشهورة التي كانت محور تركيز الجميع ، حيث كان المشاهير في اللعبة جميعًا من كبار لاعبي فئة العمل أو اللوردات.
أدى ظهور الصحف الإلكترونية في اللعبة إلى جعلها ترى بعض الأمل.
بالنسبة إلى المشاهير في الحياة الواقعية ، لم يهتم أي شخص بهم.
كل ما فعلته كان تحت أضواء الشاشة الفضية.
قبل الدخول إلى الأرض اون لاين ، لم تلعب وو بينغ تشينغ أي ألعاب من قبل. في ذاكرتها ، كان إما العمل أو العمل.
لم تستطع وو بينغ تشينغ إلا أن تشعر بالذعر.
كل ما فعلته كان تحت أضواء الشاشة الفضية.
شعرت وو بينغ تشينغ باليأس مرة أخرى.
بعد الجلوس في صمت لمدة عامين ، لم تستطع وو بينغ تشينغ أخيرًا التحمل بعد الآن ، حيث أرادت أن تفعل شيئا.
في هذه اللحظة فقط ، سمعت خبر قيام تشي يوي وو يي بجولة في محافظة تشاو تشو. اصبحت وو بينغ تشينغ مثل الشخص الغارق الذي رأى الضوء في نهاية النفق.
الشيء الوحيد الذي كانت تجيده هو صناعة الأفلام.
“وو بينغ تشينغ؟”
عندما أصدرت جايا حدث تبادل قيمة الإنجاز ، صرت وو بينغ تشينغ على أسنانها واستبدلت بما مجموعه 500 ألف عملة ذهبية.
انبعث من جسده هالة متعجرفة.
بصفتها نجمة سينمائية ضخمة ، لم تكن قيمة إنجازها منخفضة ، لكنها بالتأكيد لا يمكن اعتبارها عالية.
أخذ أويانغ شو الاتفاقية وقام برؤيتها لفترة وجيزة.
كان هذا التبادل يعني أنه لم يعد لديها اي مخرج.
ومع ذلك ، صرت على أسنانها وثابرت.
بعد ذلك ، جمعت وو بينغ تشينغ أعضاء الاستوديو الخاص بها في الحياة الواقعية ، حيث قامت ببناء استوديو بينغ تشينغ في اللعبة. بدأت في كتابة النصوص للتخطيط لصناعة الأفلام في اللعبة.
القاعة الجانبية.
ومع ذلك ، لم تسر الأمور بسلاسة في البداية. لم يعتقد معظم أعضاء الاستوديو أنه يمكنهم جني الأموال من تصوير الأفلام في اللعبة ، لذا رفضوا طلب وو بينغ تشينغ.
كل مشاهد الفيلم قد تم تصويرها في اللعبة ، حيث لم تحتاج إطلاقا إلى تعديل أو تحرير. بالاضافة ان الممثلون والممثلات كانوا محترفون جميعهم ، لذا لم يكونوا بحاجة لبدائل أو مؤثرات خاصة.
ومع ذلك ، صرت على أسنانها وثابرت.
لم يكن لاعبو منطقة الصين غير مألوفين مع وو بينغ تشينغ ، حيث احتلت المرتبة الخامسة من بين 10 جميلات في الصين.
أدى ظهور الصحف الإلكترونية في اللعبة إلى جعلها ترى بعض الأمل.
“ردا على العاهل ، تسمي نفسها وو بينغ تشينغ.” رد الحارس.
أخيرًا ، بفضل صديق في الحياة الواقعية ، توصلت وو بينغ تشينغ إلى اتفاقية مع لورد مقاطعة شينغ نينغ للمشاركة في الاستثمار وصنع فيلم الجميلة جيانغ شان.
كان الرجل الذي أمامها في مثل عمرها. كانت ملامحه مميزة ، ووسيمًا جدًا. ظل صامتًا حيث لم يتصرف لا بلطف ولا بقسوة.
استثمرت مقاطعة شينغ نينغ 100 ألف وقدمت الأرض للتصوير. بصرف النظر عن ذلك ، قدمت أيضًا المعدات والمواهب الماهرة.
ومن هنا جاءت زيارة اليوم. من يدري ما هو نوع التأثير الذي سيكون لمحادثاتهم؟
بدون هذه العوامل ، لن تتمكن من تصوير الفيلم.
“ادعوها إلى القاعة الجانبية”. قال اويانغ شو.
بعد بعض التعثرات هنا وهناك ، تم تجهيز كل شيء ، حيث بدأ الفيلم أخيرًا في التصوير.
تم طلب أدوات الكاميرا من جايا ، حيث كانت كاميرات عالية المستوى أفضل بكثير من تلك الموجودة في الحياة الواقعية.
من كان يعلم أن المأساة ستضرب؟
كل ما فعلته كان تحت أضواء الشاشة الفضية.
أقل من شهر من البداية ، احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ. تم نقل لورد مقاطعة شينغ نينغ انيا إلى المدينة الإمبراطورية ، حيث لم يتمكن من الحفاظ على العقد. بالتالي ، تأخر الفيلم بأكمله.
“وو بينغ تشينغ؟”
شعرت وو بينغ تشينغ باليأس مرة أخرى.
“منذ أن احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ ، بصفتي اللورد ، سأتحمل المسؤولية. بطبيعة الحال ، سأتولى جميع الاتفاقات السابقة ، حيث سيمكن المضي في هذا الاتفاق كما هو مخطط له.”
خاصة خلال فترة الحرب ، حيث دمر جيش مدينة شان هاي مجموعة الأفلام بأكملها تقريبًا. بعد انتهاء الحرب ، تم فحصهم والتحقيق معهم بشكل متكرر.
انبعث من جسده هالة متعجرفة.
أصبح الاستمرار في ذلك أمرًا مستحيلًا. كان استثمارها في طريقه للانهيار ، حيث أن الممثلين الذين بذلت الكثير من الجهد لدعوتهم قد كسروا عقودهم.
كانت شخصًا فخورًا للغاية. لقد أدى وصول نهاية العالم ، والهجرة ، وعوامل أخرى إلى تعطيل تدفق حياتها.
يبدو أن المجموعة بأكملها سوف تتفكك.
أخذ أويانغ شو الاتفاقية وقام برؤيتها لفترة وجيزة.
في هذه اللحظة فقط ، سمعت خبر قيام تشي يوي وو يي بجولة في محافظة تشاو تشو. اصبحت وو بينغ تشينغ مثل الشخص الغارق الذي رأى الضوء في نهاية النفق.
كان الرجل الذي أمامها في مثل عمرها. كانت ملامحه مميزة ، ووسيمًا جدًا. ظل صامتًا حيث لم يتصرف لا بلطف ولا بقسوة.
ومن هنا جاءت زيارة اليوم. من يدري ما هو نوع التأثير الذي سيكون لمحادثاتهم؟
نظرت إليه وو بينغ تشينغ. عندما رأت أنه كان يعني ذلك ، اصبح لديها في النهاية بعض الثقة في قلبها ، حيث كانت تعلم أيضًا أنه بموقف أويانغ شو ، لن يكذب.
…
“منذ أن احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ ، بصفتي اللورد ، سأتحمل المسؤولية. بطبيعة الحال ، سأتولى جميع الاتفاقات السابقة ، حيث سيمكن المضي في هذا الاتفاق كما هو مخطط له.”
بعد نصف ساعة ، جاء أويانغ شو إلى القاعة الجانبية.
“اللورد وو يي ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
كان الوقت ثمينًا ، لذلك لم يماطل أويانغ شو وذهب مباشرة إلى النقطة.
من يدري لماذا ، ولكن عندما رأت الشاب يمشي ببطء ، شعرت وو بينغ تشينغ بالتوتر.
“بطبيعة الحال.” أومأ أويانغ شو برأسه.
كان الرجل الذي أمامها في مثل عمرها. كانت ملامحه مميزة ، ووسيمًا جدًا. ظل صامتًا حيث لم يتصرف لا بلطف ولا بقسوة.
كانت شخصًا فخورًا للغاية. لقد أدى وصول نهاية العالم ، والهجرة ، وعوامل أخرى إلى تعطيل تدفق حياتها.
انبعث من جسده هالة متعجرفة.
“نعم أيها العاهل.”
لم تستطع وو بينغ تشينغ إلا أن تشعر بالذعر.
“اللورد وو يي ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
في الواقع ، كانت وو بينغ تشينغ نجمة عالمية ، حيث شهدت جميع أنواع المناسبات والمواقف.
القاعة الجانبية.
كان الرجل الذي أمامها مثل المحيط الذي لا تستطيع أن ترى من خلاله.
كان الرجل الذي أمامها في مثل عمرها. كانت ملامحه مميزة ، ووسيمًا جدًا. ظل صامتًا حيث لم يتصرف لا بلطف ولا بقسوة.
حتى كبار السن الذين رأتهم في الحياة الواقعية لم يعطوها مثل هذا الشعور القمعي.
الشيء الوحيد الذي كانت تجيده هو صناعة الأفلام.
شعرت بثقة أقل فأقل.
أومأت وو بينغ تشينغ برأسها ، “إذا كان من الممكن استئناف التصوير ، فأنا على استعداد لإخراج 10٪ أكثر من الأرباح.” ثم قدمت العقد السابق مع لورد مقاطعة شينغ نينغ.
“ملكة الجمال بينغ تشينغ ، كنت من معجبينك ايضا.” ابتسم اويانغ شو وجلس.
شعرت وو بينغ تشينغ باليأس مرة أخرى.
” حقا؟” أضاءت عينا وو بينغ تشينغ ، لكن تعبيرها تحول ببطء إلى تعبير حزين ، “لسوء الحظ ، كانت تلك هي المرة الأخيرة.” بصفتها ممثلة بارزة ، كانت جيدة في إخراج التعبيرات .
“اللورد وو يي ، لقد سمعت عن اسمك منذ فترة طويلة!”
لم يتأثر أويانغ شو وابتسم ببساطة ، “لماذا ؟ في رأيي ، ستكون صناعة السينما جيدة في اللعبة”.
أصبح الاستمرار في ذلك أمرًا مستحيلًا. كان استثمارها في طريقه للانهيار ، حيث أن الممثلين الذين بذلت الكثير من الجهد لدعوتهم قد كسروا عقودهم.
كان الوقت ثمينًا ، لذلك لم يماطل أويانغ شو وذهب مباشرة إلى النقطة.
يمكن للمرء أن يقول أن هذا كان مجالا غير مستكشَف.
“هل تعتقد ذلك حقًا؟” اندهشت وو بينغ تشينغ.
حتى كبار السن الذين رأتهم في الحياة الواقعية لم يعطوها مثل هذا الشعور القمعي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعبّر فيها أحد الأشخاص الذين تحدثت إليهم عن نفس وجهة النظر. حتى لورد مقاطعة شينغ نينغ قد قبل اقتراحها فقط بسبب جمالها.
“كيف ذلك؟”
أثناء التصوير ، تعرضت وو بينغ تشينغ للمضايقة باستمرار.
بعد نصف ساعة ، جاء أويانغ شو إلى القاعة الجانبية.
ومع ذلك ، لم تستسلم ، حيث قامت بحل الأساليب بذكاء أثناء تسريع التصوير.
شعرت وو بينغ تشينغ باليأس مرة أخرى.
“بطبيعة الحال.” أومأ أويانغ شو برأسه.
عندما دخلت اللعبة ، لاحظت بأنه ليس لديها مواهب.
نظرت إليه وو بينغ تشينغ. عندما رأت أنه كان يعني ذلك ، اصبح لديها في النهاية بعض الثقة في قلبها ، حيث كانت تعلم أيضًا أنه بموقف أويانغ شو ، لن يكذب.
في الواقع ، كانت وو بينغ تشينغ نجمة عالمية ، حيث شهدت جميع أنواع المناسبات والمواقف.
بهذه الثقة ، تحدثت عن المشاكل التي كانت تواجهها.
من خلال فيلم واحد فقط ، ربحت مليونًا من الأرباح ، حيث دفعت نفسها إلى تصنيف المشاهير في منطقة الصين وأصبحت نجمة مشرقة في الدولة.
“هل تريدين أن تتولى مدينة شان هاي ذلك؟” سأل اويانغ شو.
“ادعوها إلى القاعة الجانبية”. قال اويانغ شو.
أومأت وو بينغ تشينغ برأسها ، “إذا كان من الممكن استئناف التصوير ، فأنا على استعداد لإخراج 10٪ أكثر من الأرباح.” ثم قدمت العقد السابق مع لورد مقاطعة شينغ نينغ.
في الاتفاق السابق ، استقروا على تقسيم 6: 4. كان التخلي عن 10٪ يعني أنه سينتهي بهم الأمر بتقاسم الأرباح بالتساوي.
“ادعوها إلى القاعة الجانبية”. قال اويانغ شو.
بالنسبة لهذا الفيلم ، استثمرت وو بينغ تشينغ 500 ألف عملة ذهبية. إذا لم تصل الأرباح إلى المبلغ المتوقع ، فسوف ينتهي بها الأمر بالإفلاس.
انبعث من جسده هالة متعجرفة.
أخذ أويانغ شو الاتفاقية وقام برؤيتها لفترة وجيزة.
بصفتها نجمة سينمائية ضخمة ، لم تكن قيمة إنجازها منخفضة ، لكنها بالتأكيد لا يمكن اعتبارها عالية.
“ما رأيك؟” كانت وو بينغ تشينغ متوترة حقًا.
بالنظر إلى الوقت ، يجب أن تكون الجميلة جيانغ شان في خضم التصوير. بالتفكير في ذلك ، ابتسم أويانغ شو بتكلف وخمن سبب ظهورها هنا للبحث عنه.
هز اويانغ شو رأسه.
“هذا أقصى ما يمكنني فعله.” عبست وو بينغ تشينغ ، حيث تحول وجهها ببطء إلى اللون الأبيض الشاحب. لم تكن تعتقد أنه سيكون جشعًا جدًا ويدفعها إلى الحافة.
أقل من شهر من البداية ، احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ. تم نقل لورد مقاطعة شينغ نينغ انيا إلى المدينة الإمبراطورية ، حيث لم يتمكن من الحفاظ على العقد. بالتالي ، تأخر الفيلم بأكمله.
ابتسم أويانغ شو وهو يرى من خلال أفكارها على ما يبدو ، “أعتقد أنك أسأت الفهم.”
“بطبيعة الحال.” أومأ أويانغ شو برأسه.
“كيف ذلك؟”
كان الرجل الذي أمامها مثل المحيط الذي لا تستطيع أن ترى من خلاله.
“منذ أن احتلت مدينة شان هاي مقاطعة شينغ نينغ ، بصفتي اللورد ، سأتحمل المسؤولية. بطبيعة الحال ، سأتولى جميع الاتفاقات السابقة ، حيث سيمكن المضي في هذا الاتفاق كما هو مخطط له.”
بالنسبة إلى المشاهير في الحياة الواقعية ، لم يهتم أي شخص بهم.
” حقا؟” أصبحت وو بينغ تشينغ مسرورة.
ضاقت عيون أويانغ شو.
“شكرا لك ، شكرا لك!”
وقفت عاطفية ، حيث أرادت مصافحته. عندما رأت أن أويانغ شو لم يكن لديه مثل هذه النية ، جلست بشكل محرج.
كان الوقت ثمينًا ، لذلك لم يماطل أويانغ شو وذهب مباشرة إلى النقطة.
لا يمكن إخفاء حماستها.
لم يكن لاعبو منطقة الصين غير مألوفين مع وو بينغ تشينغ ، حيث احتلت المرتبة الخامسة من بين 10 جميلات في الصين.
لم يكن أويانغ شو متعجرفًا. بدلا من ذلك ، كان قد اعتاد بالفعل على مثل هذه العادات.
تصافح بالايدي؟ لن يجرؤ أحد على فعل ذلك.
لم تكن تصرفات جايا من أجل وو بينغ تشينغ فقط. كان هدفها الحقيقي هو استغلال هذه الفرصة لزيادة الترفيه في حياة اللاعبين.
ضحك أويانغ شو وقال ، “لدي اقتراح ، هل انت مهتمة به؟”
استثمرت مقاطعة شينغ نينغ 100 ألف وقدمت الأرض للتصوير. بصرف النظر عن ذلك ، قدمت أيضًا المعدات والمواهب الماهرة.
يمكن للمرء أن يقول أن هذا كان مجالا غير مستكشَف.
تصافح بالايدي؟ لن يجرؤ أحد على فعل ذلك.
ومع ذلك ، لم تستسلم ، حيث قامت بحل الأساليب بذكاء أثناء تسريع التصوير.
…
في اللعبة ، خسرت الميدان لإظهار مهاراتها ، تاركةً مجال رؤية اللاعبين ببطء. الشيء الوحيد الذي تذكره اللاعبون عنها هو مظهرها.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، فقد تم سداد المخاطر التي تعرضت لها في النهاية.
ستكون تكلفة الفيلم بأكمله حوالي مليون عملة ذهبية.
الفصل 748 – وو بينغ تشينغ
“ردا على العاهل ، تسمي نفسها وو بينغ تشينغ.” رد الحارس.
بدون هذه العوامل ، لن تتمكن من تصوير الفيلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
