نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 750

يان ليانغ

يان ليانغ

الفصل 750 – يان ليانغ

شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.

“ما هذا؟”

ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.

عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.

نظر يان ليانغ حوله وسأل ، “هل لدى أي منكم أي أفكار؟”

ترددت أصوات انفجارات المدافع كرد.

على الرغم من قوته ، إلا أنه لم يجرؤ على رفع رأسه أمام مثل هذا الوحش.

لم يتردد تشانغ هان. أمر على الفور قواته بإطلاق النار بمجرد أن تكون المدافع في مواقعها ، حيث كانت خطوة سريعة وقاتلة.

بدأت جولة أخرى من السهام المجنونة.

شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.

بعد الجولة الأولى ، اجتاز سلاح الفرسان مسافة 50 إلى 60 متر.

تبع ذلك نيران مدفع لا تنقطع ، حيث اجتاحت سور المدينة بأكمله في الممر.

انتشر الدم واللحم والدخان.

من بين ضوضاء المدافع ، قاد فانغ جين 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة واندفع.

أراد رماة جيش التحالف الانتقام. لسوء حظهم ، كان تشانغ هان مستعدًا. كان كل مدفع محميًا بوحدة كاملة من جنود الدرع والسيف ، الذين استخدموا دروعهم لحماية المدفع.

أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.

أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.

لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.

فقط المنجنيقات وما شابه يمكن أن تدمر المدافع. لسوء الحظ ، لا يمكن مقارنة مداها بالمدافع.

الفصل 750 – يان ليانغ

بالتالي ، فإن جيش التحالف في الممر يمكنه فقط تلقي الضربات ولا يمكنه فعل أي شيء في المقابل.

كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.

“جنرال ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”

نظر يان ليانغ حوله وسأل ، “هل لدى أي منكم أي أفكار؟”

لم يجرؤ جيش التحالف حتى على إظهار رؤوسهم على سور المدينة. بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، تراجعت معنوياتهم.

 

“اللعنة ، أي سلاح شيطاني يستخدمه العدو؟”

ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.

“من يهتم بأي سلاح هو؟ من الواضح أن العدو مستعد لاسقاط الممر.”

من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.

“دعهم يحلمون!”

تبع ذلك نيران مدفع لا تنقطع ، حيث اجتاحت سور المدينة بأكمله في الممر.

“لماذا لا نقوم بالاندفاع؟” اقترح شخص ما.

“اذهب!” لوح له يان ليانغ.

“جنرال ، دعني اذهب ، سأقتل هؤلاء المهرجين بالتأكيد.” طلب جنرال القتال.

لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.

بعد أن شهد الخسائر الفادحة في الأرواح ، لم يستطع الجنرال المدافع عن جيش التحالف أن يجلس ساكنًا.

 

بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار هذا الجنرال المدافع أيضًا نصف شخص مشهور. كان تحت معسكر يوان شاو خلال فترة الممالك الثلاث – الجنرال يان ليانغ. قُتل يان ليانغ في التاريخ من قبل غوان يو. ومع ذلك ، في قصة الممالك الثلاث ، كان شخصية أكثر مأساوية.

“اللعنة ، أي سلاح شيطاني يستخدمه العدو؟”

كقائد جنرال تحت معسكر يوان شاو ، اشتهر يان ليانغ بشجاعته ولا يمكن الاستهانة به.

“اندفاع!”

قبل عام ، بعد سقوط محافظة جويلين ، قسمت دولة المدينة لـ تشوان بي ودولة المدينة لـ شيانغ نان العمل بين بعضهم.

فقط المنجنيقات وما شابه يمكن أن تدمر المدافع. لسوء الحظ ، لا يمكن مقارنة مداها بالمدافع.

ستكون دولة المدينة لـ تشوان بي مسؤولة عن الدفاع عن الجانب الغربي لممر شوان وو ، وستكون دولة المدينة لـ شيانغ نان مسؤولة عن الدفاع عن الممر المبني حديثًا في الشرق الذي كان مقابل معقل الزهرة الذابلة.

 

كان يان ليانغ جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية. قبل شهر ، تم إرساله إلى هنا ليكون الجنرال المدافع.

عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.

كان الوضع الحالي واضحا. إذا لم يدمروا المدافع ، فلن تكون لديهم فرصة للنصر على الإطلاق.

خلال عصر الممالك الثلاث ، خاض يان ليانغ العديد من معارك الدفاع عن المدينة.

كان يان ليانغ أيضًا جنرالًا شرسًا. لم يكن لديه خطط ، لذلك استمع إلى كلام رجاله. صر على أسنانه وقرر استخدام الطريقة التي كان يتقنها ، “فانغ جين!”

“اللعنة!”

“هنا!”

“اللعنة ، أي سلاح شيطاني يستخدمه العدو؟”

استلم جنرال شاب الأمر وخرج ، مليئًا بالترقب بشأن القتال.

أمر يان ليانغ “فلتقود 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة خارج المدينة لكسر مدافعهم.”

بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.

كان استخدام مثل هذا السلاح لضمان النصر طريقة لم تكن موجودة تمامًا في ذلك الوقت. في مواجهة الموقف الحالي ، كان يان ليانغ عاجزًا ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع ذلك.

لم يكن الخوف قبل القتال أسلوبهم.

 

في نظرهم ، بغض النظر عن مدى قوة مدافع العدو ، لن يكون لدى العدو سوى ثمانية منها. لم يكن هناك سبب ليجعل جيش التحالف المكون من 50 ألف خائفًا من ثمانية مدافع فقط ، أين سيذهب وجههم إذا انتشر هذا الخبر.

لم يتردد تشانغ هان. أمر على الفور قواته بإطلاق النار بمجرد أن تكون المدافع في مواقعها ، حيث كانت خطوة سريعة وقاتلة.

أمر يان ليانغ “فلتقود 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة خارج المدينة لكسر مدافعهم.”

كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.

نظرًا لأنه كان هجومًا متسللًا ، لن يتمكنوا من إرسال الكثير من القوات.

بالتالي ، مع المدافع ، لا يمكن للعدو أن يخسر. على العكس من ذلك ، لم يكن لدى جيش التحالف أي وسيلة للفوز.

إذا تم استخدام 5 آلاف من سلاح الفرسان بشكل جيد ، فسيكون ذلك جيدًا بما يكفي لإكمال المهمة.

 

من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.

كان استخدام مثل هذا السلاح لضمان النصر طريقة لم تكن موجودة تمامًا في ذلك الوقت. في مواجهة الموقف الحالي ، كان يان ليانغ عاجزًا ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع ذلك.

“نعم!” قام فانغ جين بجمع قبضتيه ، “إذا لم أدمر المدافع ، سأعطيك رأسي.”

بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.

“اذهب!” لوح له يان ليانغ.

على الرغم من قوته ، إلا أنه لم يجرؤ على رفع رأسه أمام مثل هذا الوحش.

أومأ فانغ جين برأسه ، حيث أدار رأسه وغادر.

“جنرال ، دعني اذهب ، سأقتل هؤلاء المهرجين بالتأكيد.” طلب جنرال القتال.

“من يهتم بأي سلاح هو؟ من الواضح أن العدو مستعد لاسقاط الممر.”

من بين ضوضاء المدافع ، قاد فانغ جين 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة واندفع.

لم يكن الخوف قبل القتال أسلوبهم.

عندما رأى تشانغ هان هذه الحركة ، ومضت ابتسامة باردة عبر زاوية فمه ، “لقد كنت في انتظارك!”

“رجال القوس والنشاب ، استعدوا!”

“رجال القوس والنشاب ، استعدوا!”

بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار هذا الجنرال المدافع أيضًا نصف شخص مشهور. كان تحت معسكر يوان شاو خلال فترة الممالك الثلاث – الجنرال يان ليانغ. قُتل يان ليانغ في التاريخ من قبل غوان يو. ومع ذلك ، في قصة الممالك الثلاث ، كان شخصية أكثر مأساوية.

مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.

مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.

“أطلقوا!”

فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.

في اللحظة التي وصل فيها سلاح الفرسان إلى النطاق ، أمطر سهم قد غطى السماء.

لم يتردد تشانغ هان. أمر على الفور قواته بإطلاق النار بمجرد أن تكون المدافع في مواقعها ، حيث كانت خطوة سريعة وقاتلة.

فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.

“لماذا لا نقوم بالاندفاع؟” اقترح شخص ما.

“أطلقوا مرة أخرى!”

 

بعد الجولة الأولى ، اجتاز سلاح الفرسان مسافة 50 إلى 60 متر.

كان جميع الحاضرين أذكياء ، حيث لم يرغب أحد في تحمل اللوم.

تلقى الصف الثاني من القوس والنشاب الأمر . هذه المرة ، أطلقوا مباشرة بدلاً من ذلك.

على الرغم من قوته ، إلا أنه لم يجرؤ على رفع رأسه أمام مثل هذا الوحش.

بدأت جولة أخرى من السهام المجنونة.

لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.

خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.

فقط في هذه اللحظة ، توقفت المدافع عن إطلاق النار وتحرك الرماة جانبًا.

بعد جولتين ، فُقد نصف سلاح الفرسان.

عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.

“اندفاع!”

“أطلقوا مرة أخرى!”

اندفع فانغ جين الى المقدمة ، حيث كان مجنونًا حقًا.

 

كان سلاح الفرسان لا يزالون من سلاح الفرسان. باستخدام هذا الوقت القصير ، بعد جولتين فقط من الهجمات ، تمكنوا من الاقتراب من المدافع.

في اللحظة التي وصل فيها سلاح الفرسان إلى النطاق ، أمطر سهم قد غطى السماء.

نظر فانغ جين إلى المدافع التي كانت تقترب أكثر فأكثر بنظرة من الإثارة.

فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.

طالما كان قادرًا على تدمير مدافع العدو ، فإن أي تضحية ستستحق العناء.

 

بدون المدافع ، لن يتمكن الأعداء من إسقاط ممر شوان وو.

“من يهتم بأي سلاح هو؟ من الواضح أن العدو مستعد لاسقاط الممر.”

فقط في هذه اللحظة ، توقفت المدافع عن إطلاق النار وتحرك الرماة جانبًا.

بعد أن شهد الخسائر الفادحة في الأرواح ، لم يستطع الجنرال المدافع عن جيش التحالف أن يجلس ساكنًا.

تشكلت وحدات جنود الدرع والسيف الثمانية التي كانت في الأصل تحرس بجانب المدافع بسرعة أمامهم ، مما جعل خط الدفاع الأول. بعد ذلك ، تبعهم رجال الرمح ، مشكلين الخط الثاني.

 

في الوقت نفسه ، حاصرت قوات سلاح فرسان الدرع الخفيف من الجناحين الأيمن والأيسر ، حيث سيطعن مباشرة في تشكيل سلاح فرسان العدو.

 الترجمة: Hunter

عندما رأى فانغ جين هذا الموقف ، ضاقت عينيه.

نظر يان ليانغ حوله وسأل ، “هل لدى أي منكم أي أفكار؟”

لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.

“اذهب!” لوح له يان ليانغ.

ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.

أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.

بفضل قدرة تشانغ هان ، تم توقع ردة فعل العدو إلى حد كبير ، حيث كان متطابقًا مع التشكيل.

فقط في هذه اللحظة ، توقفت المدافع عن إطلاق النار وتحرك الرماة جانبًا.

مع مثل هذا التخطيط ، كيف لا يمكن أن يفوزوا؟

بالتالي ، مع المدافع ، لا يمكن للعدو أن يخسر. على العكس من ذلك ، لم يكن لدى جيش التحالف أي وسيلة للفوز.

كان السبب وراء شهرة الجنرال الشهير بسبب هذه القدرة ، ناهيك عن كونه جنرالًا مشهورًا من الدرجة الأولى مثل تشانغ هان. كانت خطط ما قبل المعركة دقيقة للغاية ، مع الأخذ في الاعتبار كل الاحتمالات.

“من سيبقى؟”

جنبا إلى جنب مع قيادة المعركة ، كيف يمكن لشخص من عيار يان ليانغ أن يقارن معه؟

تلقى الصف الثاني من القوس والنشاب الأمر . هذه المرة ، أطلقوا مباشرة بدلاً من ذلك.

شكل جنود الدرع والسيف ورجال الرمح وسلاح فرسان الدرع الخفيف تشكيلًا قاتلًا ، حيث اختتموا سلاح فرسان جيش التحالف. في أقل من ساعة سقطوا جميعًا.

لم يجرؤ جيش التحالف حتى على إظهار رؤوسهم على سور المدينة. بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، تراجعت معنوياتهم.

في ظل الهجوم المركب من ثلاثة جوانب ، لم يتمكن سلاح الفرسان البالغ عددهم 5 آلاف من التقدم وحاولوا الهرب ، مما أدى إلى وفاتهم.

عندما رأى تشانغ هان هذه الحركة ، ومضت ابتسامة باردة عبر زاوية فمه ، “لقد كنت في انتظارك!”

على سور المدينة ، نظر يان ليانغ والجنرالات الآخرون الى حصار سلاح فرسانهم حتى الموت ، حيث امتلأت عيونهم بالغضب. بينما شعروا بالغضب ، نشأت خصلة من الخوف.

على سور المدينة ، نظر يان ليانغ والجنرالات الآخرون الى حصار سلاح فرسانهم حتى الموت ، حيث امتلأت عيونهم بالغضب. بينما شعروا بالغضب ، نشأت خصلة من الخوف.

“لا تقل لي أن هذه هي القدرة الحقيقية لجيش مدينة شان هاي؟” كانت بعض وجوه الجنرالات شاحبة للغاية.

“هنا!”

كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.

أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.

“اللعنة!”

في الحقيقة ، طالما حارب جيش التحالف خارج المدينة ، فستكون استراتيجيتهم خاسرة.

كان وجه يان ليانغ قبيحًا حقًا ، حيث بدا قلقا للغاية ومهزوم. لم يكن يان ليانغ ، المولود في عصر الممالك الثلاث ، قد تعرض للتكنولوجيا الحديثة ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن المدافع.

عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.

على الرغم من قوته ، إلا أنه لم يجرؤ على رفع رأسه أمام مثل هذا الوحش.

أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.

كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.

 

أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.

بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.

لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.

إذا تم استخدام 5 آلاف من سلاح الفرسان بشكل جيد ، فسيكون ذلك جيدًا بما يكفي لإكمال المهمة.

في الحقيقة ، طالما حارب جيش التحالف خارج المدينة ، فستكون استراتيجيتهم خاسرة.

أمر يان ليانغ بالتراجع ، “بما أنه ليس لديكم جميعًا أفكار جيدة ، فلنعد إلى ممر وي وو وننتظر القرار من مركز القيادة!”

كان مفتاح جيش التحالف البالغ عدده 50 ألف هو ممر شوان وو. في اللحظة التي يخرجوا فيها ، بغض النظر عن معاناتهم ، لن يتمكنوا من الفوز.

“أطلقوا!”

سيكون الاختلاف الوحيد هو عدد الضحايا الذين سيتعين على العدو دفعها.

استلم جنرال شاب الأمر وخرج ، مليئًا بالترقب بشأن القتال.

بالتالي ، مع المدافع ، لا يمكن للعدو أن يخسر. على العكس من ذلك ، لم يكن لدى جيش التحالف أي وسيلة للفوز.

“ما هذا؟”

بعد التفكير في النتيجة ، شعر يان ليانغ بمزيد من الإحباط المكبوت.

 

خلال عصر الممالك الثلاث ، خاض يان ليانغ العديد من معارك الدفاع عن المدينة.

كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.

كان استخدام مثل هذا السلاح لضمان النصر طريقة لم تكن موجودة تمامًا في ذلك الوقت. في مواجهة الموقف الحالي ، كان يان ليانغ عاجزًا ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع ذلك.

“رجال القوس والنشاب ، استعدوا!”

نظر يان ليانغ حوله وسأل ، “هل لدى أي منكم أي أفكار؟”

“ما هذا؟”

عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.

فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.

كان الوضع الحالي هو أن تدمير مدافع العدو كان مستحيلاً.

أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.

لم يكن الدفاع خيارًا أيضًا.

أومأ فانغ جين برأسه ، حيث أدار رأسه وغادر.

كان الخيار الوحيد هو التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم دفنهم فقط في ممر شوان وو.

خلال عصر الممالك الثلاث ، خاض يان ليانغ العديد من معارك الدفاع عن المدينة.

كانت المشكلة أن كل جنرال حاضر كان واضحا بشأن أهمية ممر شوان وو. في اللحظة التي يفقدوا بها الممر ، ناهيك عن كيفية تعامل دولة المدينة معهم ، اللوردات لن يسمحوا لهم بالمغادرة.

كان الخيار الوحيد هو التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم دفنهم فقط في ممر شوان وو.

بالتالي ، لم يرغب أحد في التراجع.

 

كان جميع الحاضرين أذكياء ، حيث لم يرغب أحد في تحمل اللوم.

جنبا إلى جنب مع قيادة المعركة ، كيف يمكن لشخص من عيار يان ليانغ أن يقارن معه؟

عندما رأى يان ليانغ هذا الموقف ، اشتعلت أعصابه وأراد ركلهم جميعًا. ومع ذلك ، لم يكونوا من مرؤوسيه ، لذلك لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

في ظل الهجوم المركب من ثلاثة جوانب ، لم يتمكن سلاح الفرسان البالغ عددهم 5 آلاف من التقدم وحاولوا الهرب ، مما أدى إلى وفاتهم.

أخذ خطوة إلى الوراء ، بصفته الجنرال المدافع ، فسيكون عليه أن يتحمل اللوم.

بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.

أمر يان ليانغ بالتراجع ، “بما أنه ليس لديكم جميعًا أفكار جيدة ، فلنعد إلى ممر وي وو وننتظر القرار من مركز القيادة!”

كان ممر وي وو الذي أشار إليه عبارة عن ممر بنته دولة المدينة بجانب محافظة جويلين. كان آخر شكل من أشكال الدفاع إذا فقدوا ممر شوان وو.

شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.

الآن ، بدا الأمر وكأن بنائه كان القرار الصحيح ، حيث سيساعد في كسب بعض الوقت لجيش التحالف.

من بين ضوضاء المدافع ، قاد فانغ جين 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة واندفع.

عندما سمع الجنرالات أنهم سوف يتراجعون ، تنهدوا الصعداء.

خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.

عندما رأى يان ليانغ ردود أفعالهم ، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه. في ظل الوضع الذي هاجم فيه العدو ممر شوان وو ، بالإضافة إلى طريق التراجع الضيق ، فسيكون من السهل مطاردتهم.

إذا أرادوا التراجع ، فسيكون عليهم ترتيب خط خلفي لتغطيتهم.

مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.

“من سيبقى؟”

كان الوضع الحالي هو أن تدمير مدافع العدو كان مستحيلاً.

نظر يان ليانغ إليهم جميعًا بنظرة غامضة في عينيه.

 

 

مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.

 

مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.

 

نظرًا لأنه كان هجومًا متسللًا ، لن يتمكنوا من إرسال الكثير من القوات.

 

 

 

“اندفاع!”

 

طالما كان قادرًا على تدمير مدافع العدو ، فإن أي تضحية ستستحق العناء.

 

أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.

 

أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.

 

نظرًا لأنه كان هجومًا متسللًا ، لن يتمكنوا من إرسال الكثير من القوات.

 

من بين ضوضاء المدافع ، قاد فانغ جين 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة واندفع.

 

لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.

 الترجمة: Hunter

 

 

“اندفاع!”

 

كان ممر وي وو الذي أشار إليه عبارة عن ممر بنته دولة المدينة بجانب محافظة جويلين. كان آخر شكل من أشكال الدفاع إذا فقدوا ممر شوان وو.

كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط