نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 751

مشهور في معركة واحدة

مشهور في معركة واحدة

الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة

“ماذا ، 5 آلاف؟ إنهم 10 آلاف على الأقل!” رد آخر.

اختار يان ليانغ اثنين من كبش الفداء لمواصلة الدفاع عن ممر شوان وو بينما تراجع الجيش بهدوء نحو ممر وي وو. تحت نيران المدفع ، اصبح ممر شوان وو خاليًا من جميع أشكال الحياة ، حيث كان مليئًا بالموت.

قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.

سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.

“افتحوا البوابات!”

“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”

وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.

كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”

“نعم جنرال!”

“نعم ايها القائد!”

خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.

وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.

اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!

كان الجيش مثل الطوفان الأسود أثناء اندفاعهم إلى ممر شوان وو ، لكن لم يقابلهم سوى 5 آلاف جندي مدافع.

لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.

كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.

لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.

بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”

اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.

“هنا!”

عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.

خرج جنرال شاب . كان هذا واحدًا من اثنين من كبار جنرالات سلاح الفرسان لدولة تاي بينغ – تشين يو تشينغ.

لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.

كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.

“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”

أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.

“جنرال ، أنقذنا!”

خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.

لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”

“أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.

كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.

“نعم ايها القائد!”

أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.

قام تشين يو تشينغ بجمع قبضتيه وذهب لاتباع الأمر.

فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.

بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.

قاد تشين يو تشينغ القوات للمطاردة. بمجرد دخوله الجزء الأوسط ، وجد جيش التحالف المنسحب.

قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.

أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.

خلال هذه العملية برمتها ، يبدو أن أعداد الأعداء التي أبلغوا عنها قد تضاعفت. أولا 5 آلاف ثم 10 آلاف ثم 20 ألف. في النهاية ، وصل العدد إلى 100 ألف.

قاد تشين يو تشينغ القوات للمطاردة. بمجرد دخوله الجزء الأوسط ، وجد جيش التحالف المنسحب.

اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!

“قتل!”

أولئك الذين دخلوا سيكونون بأمان ، بينما أولئك الذين لم يدخلوا سيكونون مثل السمك على لوح التقطيع .

لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.

بين الممرين ، لم يكن هناك سوى ممر جبلي ضيق متصل. كان هذا المسار الضيق بعرض ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط ، لذلك شكلت قوات التحالف البالغ عددها 40 ألف تنينًا طويلاً. دخلت القوات الأمامية ممر وي وو بينما كانت القوات الخلفية لا تزال في منتصف الطريق هناك.

كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”

في مواجهة هجمات قوات تشانغ هان من الخلف ، كان يان ليانغ مستعدا.

“كم عددهم؟” سأل الرقيب.

بصرف النظر عن الخمسة آلاف جندي الذين تُركوا في ممر شوان وو ، رتب يان ليانغ القوات لتكون مسؤولة عن الدفاع عن الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، فقد ارتكب خطأ واحدًا. لقد قلل من أهمية حسم تشانغ هان.

 

في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.

“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”

مع ذلك ، سيفاجأ القوات الخلفية تمامًا.

أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.

على المسار الجبلي الضيق ، تعرض جنود الدرع والسيف المسؤولين عن تغطية انسحابهم للطعن من قبل سلاح الفرسان بقيادة تشين يو تشينغ قبل أن يتمكنوا من التشكل.

كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”

إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.

عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.

اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.

لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.

كان تشين يو تشينغ ذكيًا للغاية ، حيث لم يكن ينوي قتل جميع الأعداء. كان عقله ممتلئًا بفكرة واحدة فقط وهي – الاندفاع ، حيث كان يهدف إلى تقسيم قوات العدو وسحق قوتهم العقلية.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، قاد تشين يو تشينغ قواته واندفع بالقرب من ممر وي وو. عندما رأى أبواب المدينة المغلقة ، ابتسم ببرود. كانت ردة فعل العدو متوقعة.

على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.

اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.

شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.

 الترجمة: Hunter 

“اركضوا ، العدو هنا!”

أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.

ألقى الجنود الموارد الثقيلة والأشياء التي كانوا يحملونها وهربوا مثل الأرانب.

ساعدت بوابة المدينة على فصل العالمين.

“كم عددهم؟” سأل الرقيب.

 

رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”

سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.

“ماذا ، 5 آلاف؟ إنهم 10 آلاف على الأقل!” رد آخر.

“با!”

تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، قاد تشين يو تشينغ قواته واندفع بالقرب من ممر وي وو. عندما رأى أبواب المدينة المغلقة ، ابتسم ببرود. كانت ردة فعل العدو متوقعة.

أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.

ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي  ، العملاق الحقيقي.

كانت عواطفهم مثل أحجار الدومينو مع انتشار الخوف في المقدمة.

“نعم جنرال!”

خلال هذه العملية برمتها ، يبدو أن أعداد الأعداء التي أبلغوا عنها قد تضاعفت. أولا 5 آلاف ثم 10 آلاف ثم 20 ألف. في النهاية ، وصل العدد إلى 100 ألف.

على سور المدينة ، عندما رأى يان ليانغ هذا الوضع ، أصبح وجهه أقبح.

“100 ألف؟ فيلق العدو لديه 70 ألف رجل فقط ، من أين أتى 100 ألف؟” شعر الرقيب بالريبة.

على المسار الجبلي الضيق ، تعرض جنود الدرع والسيف المسؤولين عن تغطية انسحابهم للطعن من قبل سلاح الفرسان بقيادة تشين يو تشينغ قبل أن يتمكنوا من التشكل.

قال جندي آخر مرة أخرى بثقة: “أنت لا تعرف هذا ، لكن العدو أرسل أكثر من فيلق”.

بصرف النظر عن الخمسة آلاف جندي الذين تُركوا في ممر شوان وو ، رتب يان ليانغ القوات لتكون مسؤولة عن الدفاع عن الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، فقد ارتكب خطأ واحدًا. لقد قلل من أهمية حسم تشانغ هان.

” أخي ، كلماتك منطقية.”

لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.

عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.

“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”

القوات التي لم تدخل ممر وي وو كانت في حالة من الفوضى. خلال هذه الفترة ، تعددت الحوادث مثل خيانة الأخ للأخ.

“100 الف!”

في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”

لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.

“أيها الجنرال ، العدو يطاردنا.” رد النائب.

“كم من الأشخاص جاءوا؟ لماذا ذعرتم جميعا؟”

 

“100 الف!”

على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.

تلعثم نائب الجنرال. من الواضح أنه كان غير متأكدا ، حيث لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يثق بهذه المعلومات. كانت المشكلة أن جميع الجنود الذين هربوا إلى الممر قد ادعوا أن عدد العدو يبلغ 100 ألف.

“أرسلوا الأوامر ، لن يُقتل أي شخص يستسلم”.

أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.

ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي  ، العملاق الحقيقي.

بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.

لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟

“با!”

بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟

تردد صوت صفعة حيث لم يستطع يان ليانغ الغاضب تحمل ذلك بعد الآن ، مما جعل وجه نائب الجنرال يتحول الى اللون الأزرق الأسود.

فجأة ، خرج المئات من سلاح فرسان الدرع الخفيف وتشتتوا لنشر أمر استسلام العدو.

“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”

ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي  ، العملاق الحقيقي.

أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.

على عكس ممر شوان وو ، لم يكن لدى ممر وي وو سوى 20 ألف جندي. بالتالي ، بصفته جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، في اللحظة التي انتقل فيها يان ليانغ ، تولى القيادة على الفور.

“أنا آسف!”

“أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.

لم يجرؤ الجنرال على الرد ، حيث جثا على ركبتيه.

تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.

“يالك من أحمق!”

خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.

لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”

ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي  ، العملاق الحقيقي.

بعد التعامل مع نائب الجنرال ، صعد يان ليانغ إلى سور المدينة ونظر نحو طريق الجبل ، حيث أصبح تعبيره مهيبا فجأة.

“100 الف!”

على الطريق الجبلي الطويل ، كان جيش التحالف في حالة فوضى تامة.

 الترجمة: Hunter 

اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.

خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.

على جانبي سفح الجبل ، بذل العديد من جنود جيش التحالف جهدهم للهروب.

شعر النائب بالقشعريرة ، حيث لم يجرؤ على قول أي شيء.

“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.

 

هز يان ليانغ رأسه قائلاً: “لا فائدة من ذلك. الطريق الجبلي ضيق للغاية ، لذا فإن إرسال القوات الآن لن يؤدي إلا إلى عرقلة طريقهم في التراجع ، حيث لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى والذعر.”

أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.

“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”

في مواجهة هجمات قوات تشانغ هان من الخلف ، كان يان ليانغ مستعدا.

كان تعبير يان ليانغ شديد البرودة ، “انتظر نصف ساعة أخرى. بعد ذلك ، أغلق أبواب المدينة على الفور.”

كانت عواطفهم مثل أحجار الدومينو مع انتشار الخوف في المقدمة.

“نعم جنرال!”

لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.

شعر النائب بالقشعريرة ، حيث لم يجرؤ على قول أي شيء.

“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.

لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.

أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.

على الطريق الجبلي الطويل ، كان جيش التحالف في حالة فوضى تامة.

“هونغ لونغ!”

لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.

بعد نصف ساعة ، تم إغلاق بوابات مدينة ممر وي وو ببطء وحزم.

بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.

ساعدت بوابة المدينة على فصل العالمين.

بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.

أولئك الذين دخلوا سيكونون بأمان ، بينما أولئك الذين لم يدخلوا سيكونون مثل السمك على لوح التقطيع .

 

تم صد بعض الجنود الذين هربوا إلى بوابة المدينة بلا رحمة خارج بوابة المدينة ، حيث كان كل واحد منهم يائسًا. احتوى اليأس الذي شعروا به على الغضب والجنون.

تلعثم نائب الجنرال. من الواضح أنه كان غير متأكدا ، حيث لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يثق بهذه المعلومات. كانت المشكلة أن جميع الجنود الذين هربوا إلى الممر قد ادعوا أن عدد العدو يبلغ 100 ألف.

انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.

بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”

“افتحوا البوابات!”

كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.

“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.

اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!

“جنرال ، أنقذنا!”

بصرف النظر عن الخمسة آلاف جندي الذين تُركوا في ممر شوان وو ، رتب يان ليانغ القوات لتكون مسؤولة عن الدفاع عن الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، فقد ارتكب خطأ واحدًا. لقد قلل من أهمية حسم تشانغ هان.

على عكس ممر شوان وو ، لم يكن لدى ممر وي وو سوى 20 ألف جندي. بالتالي ، بصفته جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، في اللحظة التي انتقل فيها يان ليانغ ، تولى القيادة على الفور.

لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.

الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة

ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي  ، العملاق الحقيقي.

مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.

لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.

في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، قاد تشين يو تشينغ قواته واندفع بالقرب من ممر وي وو. عندما رأى أبواب المدينة المغلقة ، ابتسم ببرود. كانت ردة فعل العدو متوقعة.

إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.

“أوقفوا تقدمكم”.

بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”

لم يُعمى تشين يو تشينغ بكل عمليات القتل وتذكر تعليمات تشانغ هان.

كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.

مع صوت شوا  ، توقف 5 آلاف من سلاح الفرسان في مثل هذه البيئة الفوضوية في انسجام تام.

الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة

لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.

خرج جنرال شاب . كان هذا واحدًا من اثنين من كبار جنرالات سلاح الفرسان لدولة تاي بينغ – تشين يو تشينغ.

“أرسلوا الأوامر ، لن يُقتل أي شخص يستسلم”.

كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.

“نعم جنرال!”

بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.

فجأة ، خرج المئات من سلاح فرسان الدرع الخفيف وتشتتوا لنشر أمر استسلام العدو.

“100 الف!”

في اللحظة التي سمع فيها جنود جيش التحالف هذا الخبر وبعد إغلاق بوابة المدينة أمامهم ، ما هو الولاء الذي يمكن الحديث عنه؟ حيث سيفضلون عدم فعل أي شيء والاستسلام مباشرة.

عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.

مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.

“جنرال ، أنقذنا!”

فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.

أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.

لقد كانوا قلقين حقًا من أنهم إذا استمروا ، فسيتم تقييدهم من قبل حلفائهم للمطالبة بمزايا الحرب.

لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟

بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟

 

لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟

بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”

على سور المدينة ، عندما رأى يان ليانغ هذا الوضع ، أصبح وجهه أقبح.

 

كان هذا اليوم صعبًا حقًا على يان ليانغ.

اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.

ألقى الجنود الموارد الثقيلة والأشياء التي كانوا يحملونها وهربوا مثل الأرانب.

لم يجرؤ تشين يو تشينغ على إضاعة المزيد من الوقت. علاوة على ذلك ، فهو لا يريد استفزاز قوات جيش التحالف على السور في هذه اللحظة. بعد التنظيف ، قاد عشرات الآلاف من الجنود الاسرى إلى الطريق المؤدي إلى ممر شوان وو.

كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”

خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.

أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.

حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.

بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.

اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!

“أيها الجنرال ، العدو يطاردنا.” رد النائب.

 

 

 

” أخي ، كلماتك منطقية.”

 

“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”

 

“يالك من أحمق!”

 

كان تعبير يان ليانغ شديد البرودة ، “انتظر نصف ساعة أخرى. بعد ذلك ، أغلق أبواب المدينة على الفور.”

 

لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.

 

بعد نصف ساعة ، تم إغلاق بوابات مدينة ممر وي وو ببطء وحزم.

 

بعد التعامل مع نائب الجنرال ، صعد يان ليانغ إلى سور المدينة ونظر نحو طريق الجبل ، حيث أصبح تعبيره مهيبا فجأة.

 الترجمة: Hunter 

بعد نصف ساعة ، تم إغلاق بوابات مدينة ممر وي وو ببطء وحزم.

 

لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط