الفرصة الأخيرة
الفصل 752 – الفرصة الأخيرة
“منذ عام مضى ، انتهز كلاكما الفرصة لاستخدام وسائل لا ضمير لها لتدمير محافظة جويلين. بعد مرور عام ، أصبحت مدينة شان هاي جاهزة لاستعادة محافظة جويلين ، لذلك آمل ألا تصنعوا أي مقاومة غير مجدية.”
عندما أعاد تشين يو تشينغ الاسرى إلى ممر شوان وو ، انتشرت بالفعل أخبار سقوط ممر شوان وو. قرر أويانغ شو ، الذي كان لا يزال يقوم بجولة في محافظة شاو تشو ، منح تشين يو تشينغ مكافأة خاصة.
في اللحظة التي سمعوا فيها كلماته ، لم يستطع اللوردات إلا التصفيق. كانوا جميعًا نشيطين تمامًا ، كما لو أنهم وضعوا كل الوزن على أكتافهم ، حيث انجرفت الكآبة.
بعد إسقاط ممر شوان وو ، ما زال فيلق الفهد غير راضيا. أعطى الفيلقان الانطباع بأنه يمكنهم دخول محافظة جويلين من خلال كل من ممر وي وو والممر الجديد.
عندما سمع تشانغ ليانغ كلمات كاي يون زي نان ، عبس. هل ما زال لورده لا يفهم حتى الآن أن الوقاحة كانت فضيلة بصفته لوردا ، خاصة في البرية؟
بمساعدة مدافع النوع P1 ، سيكون سقوط هذين الممرين مجرد مسألة وقت.
كانت العواطف التي كانوا يشعرون بها شيئًا لم يفهمه سوى شخص واحد.
…
بعد إسقاط ممر شوان وو ، ما زال فيلق الفهد غير راضيا. أعطى الفيلقان الانطباع بأنه يمكنهم دخول محافظة جويلين من خلال كل من ممر وي وو والممر الجديد.
تلقت كل من دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان الأخبار ، حيث أصبحوا متوترين.
“منذ عام مضى ، انتهز كلاكما الفرصة لاستخدام وسائل لا ضمير لها لتدمير محافظة جويلين. بعد مرور عام ، أصبحت مدينة شان هاي جاهزة لاستعادة محافظة جويلين ، لذلك آمل ألا تصنعوا أي مقاومة غير مجدية.”
هزمت مدينة شان هاي دولة المدينة لـ لينغ نان بسرعة البرق ، حيث كانت قواتها في أقصى حالاتها. كجارتين ، شعرت دولتي المدينة بالرعب الشديد ، حيث كانوا قلقين من أن نيران الحرب ستشتعل في يوم من الأيام في أراضيهم.
أصبح مزاج القاعة غريبًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، فقد أوضحت مدينة شان هاي أنهم يريدون التخلص أولاً من دولة المدينة لـ يون نان ، مما منحهم مساحة للتنفس. من كان يعلم أنه في مثل هذا الوقت الحساس ، فإن مدينة شان هاي ستسقط فجأة ممر شوان وو؟
إذا كانت مدينة شان هاي ستختار حقًا من أحدهم ، فسيتمنون بطبيعة الحال أن تختار مدينة شان هاي الطرف الآخر.
اجتمع اللوردات من دولتي المدينة معًا مرة أخرى لمناقشة خططهم.
أدرك جميع اللوردات أنه ليس لديهم طريقة للرد.
“ما هو هدف مدينة شان هاي؟ هل يحاولون تحويل انتباهنا مرة أخرى بينما يكون هدفهم الحقيقي هو مهاجمة كلانا؟” كان اللوردات مرعوبين.
“إذا لم نقم بإعادتها ، فسوف يأخذونها فقط. في ذلك الوقت ، عندما ينتقل جيش مدينة شان هاي إلى محافظة جويلين ، ما هي القوات التي سنستخدمها لمنعهم؟” رد لورد لدولة المدينة لـ تشوان بي.
“مستحيل ، مع أعداد جنودهم الحالية ، لا توجد طريقة للتعامل مع كل منا في نفس الوقت.”
“الوقت ليس مناسبا ، الموقع ليس مناسبا ، التكتيكات ليست مناسبة”. قال تشانغ ليانغ ثلاثة أسباب.
“إذا ، ماذا لو كان هدفهم في الواقع مجرد واحد منا؟”
“….”
لم يتراجع اللوردات المختلفون عن مدحهم.
هدأ الموقف على الفور ، حيث تبادل اللوردات جميعًا النظرات مع بعضهم البعض.
نظرًا لأنهم يستطيعون التصالح مع مدينة شان هاي ، سيمكنهم البقاء على قيد الحياة دون خوف وحتى الانخراط في تجارة المحيط. مثل هذا الطُعم سيجدون صعوبة في رفضه.
أصبح مزاج القاعة غريبًا إلى حد ما.
استخدم هذا التحذير كل من الطرق الصعبة والناعمة.
إذا كانت مدينة شان هاي ستختار حقًا من أحدهم ، فسيتمنون بطبيعة الحال أن تختار مدينة شان هاي الطرف الآخر.
“أنتما الاثنان لا تحتاجون إلى الشك في عزمنا وشرفنا الذي نحمله للدفاع عن أراضينا.”
كان اللوردات لـ دولة المدينة لـ تشوان بي أكثر رعبًا.
نظرًا لأن الشخص الذي تحدث هو تشانغ ليانغ ، لم يجرؤوا على الاستخفاف بكلماته. كانت قوة وذكاء تشانغ ليانغ شيئًا قد شاهدوه جميعًا من قبل.
بعد كل شيء ، الجيش الذي هاجمه الفيلق الثاني كان جيش تحالفهم.
قبل عام ، عندما اسقطوا محافظة جويلين ، اصبحوا جميعًا مبتهجين. كيف كانوا يتوقعون أن تصبح مدينة شان هاي قوية جدًا في غضون عام واحد؟
في هذه اللحظة ، خرج أحدهم وقال: “هذا مستحيل ، مدينة شان هاي بالتأكيد لن تبدأ حربًا معنا في هذه اللحظة”.
…
“ما الذي يجعلك تعتقد ذلك؟”
ناقش اللوردات ، حيث كان الوضع برمته فوضويا.
نظرًا لأن الشخص الذي تحدث هو تشانغ ليانغ ، لم يجرؤوا على الاستخفاف بكلماته. كانت قوة وذكاء تشانغ ليانغ شيئًا قد شاهدوه جميعًا من قبل.
“أنتما الاثنان لا تحتاجون إلى الشك في عزمنا وشرفنا الذي نحمله للدفاع عن أراضينا.”
في الوقت الحالي ، كانت دولتي المدينة في حاجة ماسة إلى بعض الأخبار لرفع معنوياتهم.
كانت الأرباح الضخمة من التجارة عبر المحيط شيئًا لا يستطيع سوى عدد قليل جدًا من اللوردات رفضه.
“الوقت ليس مناسبا ، الموقع ليس مناسبا ، التكتيكات ليست مناسبة”. قال تشانغ ليانغ ثلاثة أسباب.
عندما سمع تشانغ ليانغ كلمات كاي يون زي نان ، عبس. هل ما زال لورده لا يفهم حتى الآن أن الوقاحة كانت فضيلة بصفته لوردا ، خاصة في البرية؟
“دعنا نذكر الوقت. في الوقت الحالي ، سينظم جيش مدينة شان هاي نفسه ، حيث لم يتم تشكيل الجيوش الثلاثة الجديدة بعد. في مثل هذا الوقت ، من الغباء حقًا القتال ، ولا يتناسب مع أسلوب مدينة شان هاي.
هدأ الموقف على الفور ، حيث تبادل اللوردات جميعًا النظرات مع بعضهم البعض.
“دعونا نتحدث عن الموقع. بعد هزيمة دولة المدينة لـ لينغ نان ، كان بإمكان جيش مدينة شان هاي استخدام محافظة شاو تشو لمهاجمة منطقة شيانغ نان مباشرة ، لكنهم لم يفعلوا ذلك. يمكنهم أيضًا استخدام محافظة كون مينغ لمهاجمة منطقة تشوان بي. لماذا لم يفعلوا ذلك؟ لماذا اختاروا موقعًا مركزيًا مثل محافظة جويلين وتنبيه كل منا؟
“….”
“الآن دعونا نتحدث عن التكتيكات. بالنظر إلى كيفية خوضهم ، سيستخدمون في كل معركة العديد من الفيالق. هذه المرة ، تم إرسال الفيلق الثاني فقط ولم يتم إرسال الفيلق الأول لمهاجمة ممر شوان وو. إذا أرادوا حقًا مهاجمتنا ، بالتأكيد لن يفعلوا ذلك “.
معرفة مدينة شان هاي متى تستخدم المبادئ الأخلاقية العالية كان في حد ذاته عملًا ذكيًا.
“علاوة على ذلك ، لم يطارد الفيلق الثاني الفوز لمهاجمة ممر وي وو. إذا كانوا سيقضون علينا حقًا ، فلماذا لم يستمروا في استخدام مدافعهم؟”
“مستحيل ، مع أعداد جنودهم الحالية ، لا توجد طريقة للتعامل مع كل منا في نفس الوقت.”
نظر تشانغ ليانغ إلى مختلف اللوردات وقال بثقة ، “لهذه الاسباب ، فإن مدينة شان هاي بالتأكيد لن تقاتل.”
في اللحظة التي سمعوا فيها كلماته ، لم يستطع اللوردات إلا التصفيق. كانوا جميعًا نشيطين تمامًا ، كما لو أنهم وضعوا كل الوزن على أكتافهم ، حيث انجرفت الكآبة.
“هذا صحيح ، يجب أن يكون هذا هو الحال!”
تمامًا كما كانوا غير مستقرين وكان لديهما وجهات نظر متضاربة ، في اليوم 24 ، أرسل معبد هونغ لو من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ مبعوثه إلى دولتي المدينة لإرسال التحذير الأخير من قبل عاهلهم.
لم يتراجع اللوردات المختلفون عن مدحهم.
في النهاية ، غادر الجميع حزينًا.
كانت العواطف التي كانوا يشعرون بها شيئًا لم يفهمه سوى شخص واحد.
اجتمع اللوردات من دولتي المدينة معًا مرة أخرى لمناقشة خططهم.
عندما سقط ممر شوان وو ، أصيب جميع الحاضرين بالذعر ، حيث شعروا أن عالمهم قد أصبح أكثر قتامة.
فقط بعد خوض حرب حقيقية ، شعروا بالكثير من الخوف تجاه مدينة شان هاي. عن غير قصد ، أصبحت مدينة شان هاي جبلًا عملاقًا ، حيث كان يقمعهم إلى حد التنفس.
كانت العواطف التي كانوا يشعرون بها شيئًا لم يفهمه سوى شخص واحد.
اللوردات الذين استعادوا حواسهم مرة أخرى سألوا تشانغ ليانغ باحترام ، “ايها السيد ، بما أن مدينة شان هاي ليس لديها نية للقتال ، ما هو هدفهم في إسقاط ممر شوان وو؟”
خلال معركة شوان وو ، فقدت دولة المدينة لـ تشوان بي ما مجموع 26 ألف جندي.
كان تعبير تشانغ ليانغ معقدًا نوعًا ما ، “وفقًا لتوقعاتي ، يريدون استعادة محافظة جويلين”.
كان تعبير تشانغ ليانغ معقدًا نوعًا ما ، “وفقًا لتوقعاتي ، يريدون استعادة محافظة جويلين”.
“….”
كانت الأرباح الضخمة من التجارة عبر المحيط شيئًا لا يستطيع سوى عدد قليل جدًا من اللوردات رفضه.
أدرك جميع اللوردات أنه ليس لديهم طريقة للرد.
كانت العواطف التي كانوا يشعرون بها شيئًا لم يفهمه سوى شخص واحد.
قبل عام ، عندما اسقطوا محافظة جويلين ، اصبحوا جميعًا مبتهجين. كيف كانوا يتوقعون أن تصبح مدينة شان هاي قوية جدًا في غضون عام واحد؟
بمساعدة مدافع النوع P1 ، سيكون سقوط هذين الممرين مجرد مسألة وقت.
“إذا ، هل يجب أن نعيدها إليهم فقط؟” سأل بعض اللوردات بعناية.
نظرًا لأن الشخص الذي تحدث هو تشانغ ليانغ ، لم يجرؤوا على الاستخفاف بكلماته. كانت قوة وذكاء تشانغ ليانغ شيئًا قد شاهدوه جميعًا من قبل.
“ما الذي تقوله؟ إنهم عدونا اللدود. إذا أعدنا المحافظة لهم ، فما هو الوجه الذي سيتبقى لنا؟ قبل أن يقول تشانغ ليانغ أي شيء ، عارض بعض اللوردات الاقتراح بالفعل.
هزمت مدينة شان هاي دولة المدينة لـ لينغ نان بسرعة البرق ، حيث كانت قواتها في أقصى حالاتها. كجارتين ، شعرت دولتي المدينة بالرعب الشديد ، حيث كانوا قلقين من أن نيران الحرب ستشتعل في يوم من الأيام في أراضيهم.
“إذا لم نقم بإعادتها ، فسوف يأخذونها فقط. في ذلك الوقت ، عندما ينتقل جيش مدينة شان هاي إلى محافظة جويلين ، ما هي القوات التي سنستخدمها لمنعهم؟” رد لورد لدولة المدينة لـ تشوان بي.
“هذا صحيح ، يجب أن يكون هذا هو الحال!”
“إذا كانوا يريدون الحرب ، فلنحارب. ماذا يمكنهم أن يفعلوا بنا؟”
الترجمة: Hunter
“من السهل عليك أن تقول ذلك. هل نسيت كيف تم تدمير دولة المدينة لـ لينغ نان؟”
كان تعبير تشانغ ليانغ معقدًا نوعًا ما ، “وفقًا لتوقعاتي ، يريدون استعادة محافظة جويلين”.
…
نظر تشانغ ليانغ إلى مختلف اللوردات وقال بثقة ، “لهذه الاسباب ، فإن مدينة شان هاي بالتأكيد لن تقاتل.”
ناقش اللوردات ، حيث كان الوضع برمته فوضويا.
كانت العواطف التي كانوا يشعرون بها شيئًا لم يفهمه سوى شخص واحد.
علاوة على ذلك ، لم يتخذ كاي يون زي نان ، و المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، وكبار لوردات دولتي المدينة موقفًا واضحًا. لم يكن لـ تشانغ ليانغ كخبير استراتيجي الحق في التحدث ، لذلك كان الوضع بأكمله فوضوياً إلى أقصى الحدود.
كان الهدف الحقيقي هو استعادة محافظة جويلين دون إراقة قطرة دم واحدة.
في النهاية ، غادر الجميع حزينًا.
بفضل هجمات معبد هونغ لو ، كان لدى الدائرة الداخلية لدولة المدينة لـ تشوان بي العديد من اللوردات الذين كانوا أصدقاء لمدينة شان هاي ، حيث كان لديهم عداء محدود تجاههم.
تمامًا كما كانوا غير مستقرين وكان لديهما وجهات نظر متضاربة ، في اليوم 24 ، أرسل معبد هونغ لو من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ مبعوثه إلى دولتي المدينة لإرسال التحذير الأخير من قبل عاهلهم.
أعلن أويانغ شو:
في هذه اللحظة ، خرج أحدهم وقال: “هذا مستحيل ، مدينة شان هاي بالتأكيد لن تبدأ حربًا معنا في هذه اللحظة”.
“منذ عام مضى ، انتهز كلاكما الفرصة لاستخدام وسائل لا ضمير لها لتدمير محافظة جويلين. بعد مرور عام ، أصبحت مدينة شان هاي جاهزة لاستعادة محافظة جويلين ، لذلك آمل ألا تصنعوا أي مقاومة غير مجدية.”
قبل عام ، عندما اسقطوا محافظة جويلين ، اصبحوا جميعًا مبتهجين. كيف كانوا يتوقعون أن تصبح مدينة شان هاي قوية جدًا في غضون عام واحد؟
“إذا كنتم على استعداد لإعادة محافظة جويلين بشكل سلمي ، فلن نتخذ أي إجراء فحسب ، بل نحن أيضًا على استعداد لفتح قنوات تجارية معكم والسماح لدولتي المدينة باستخدام طرق التجارة البحرية الخاصة بنا.”
الترجمة: Hunter
“إذا رفضتم إعادة محافظة جويلين ، فإن جيش مدينة شان هاي سيحمي شرف أراضينا ويستخدم القوة لاستعادة محافظة جويلين. حتى إذا كان علينا أن ندفع ثمناً باهظاً ، فسنستمر في اتخاذ الإجراءات.”
اللوردات الذين استعادوا حواسهم مرة أخرى سألوا تشانغ ليانغ باحترام ، “ايها السيد ، بما أن مدينة شان هاي ليس لديها نية للقتال ، ما هو هدفهم في إسقاط ممر شوان وو؟”
“أنتما الاثنان لا تحتاجون إلى الشك في عزمنا وشرفنا الذي نحمله للدفاع عن أراضينا.”
اجتمع اللوردات من دولتي المدينة معًا مرة أخرى لمناقشة خططهم.
“أما بالنسبة للخيار الذي تختارونه ، فسنمنحكم ثلاثة أيام للرد.”
قال كاي يون زي نان ، “هذا أمر مخجل إلى أقصى الحدود. بمهاجمتهم لدولة المدينة لـ لينغ نان سيكون منطقيًا وعادلاً ، ولكن إسقاطهم لمحافظة جويلين كان أمر لا ضمير له؟”
…
إذا كانت مدينة شان هاي ستختار حقًا من أحدهم ، فسيتمنون بطبيعة الحال أن تختار مدينة شان هاي الطرف الآخر.
استخدم هذا التحذير كل من الطرق الصعبة والناعمة.
في مواجهة قوات مدينة شان هاي ، لم تكن لديهم ثقة على الإطلاق للدفاع عن محافظة جويلين.
قال كاي يون زي نان ، “هذا أمر مخجل إلى أقصى الحدود. بمهاجمتهم لدولة المدينة لـ لينغ نان سيكون منطقيًا وعادلاً ، ولكن إسقاطهم لمحافظة جويلين كان أمر لا ضمير له؟”
حتى لو غرق ، فسيغرق معه.
عندما سمع تشانغ ليانغ كلمات كاي يون زي نان ، عبس. هل ما زال لورده لا يفهم حتى الآن أن الوقاحة كانت فضيلة بصفته لوردا ، خاصة في البرية؟
عندما سمع تشانغ ليانغ كلمات كاي يون زي نان ، عبس. هل ما زال لورده لا يفهم حتى الآن أن الوقاحة كانت فضيلة بصفته لوردا ، خاصة في البرية؟
معرفة مدينة شان هاي متى تستخدم المبادئ الأخلاقية العالية كان في حد ذاته عملًا ذكيًا.
أدرك جميع اللوردات أنه ليس لديهم طريقة للرد.
إذا قال مواطن عادي مثل هذه الكلمات فسيكون امرا عاديا ، لكن كاي يون زي نان كان لوردا مشهورًا في البرية. كان قول مثل هذه الكلمات أمرا طفوليا حقًا.
إذا كانت مدينة شان هاي ستختار حقًا من أحدهم ، فسيتمنون بطبيعة الحال أن تختار مدينة شان هاي الطرف الآخر.
كان فعل مدينة شان هاي عبقريًا حقًا.
تمامًا كما خمّن تشانغ ليانغ ، لم يكن لدى مدينة شان هاي أي نية للقتال مع دولتي المدينة. كان إسقاط ممر شوان وو مجرد عذر لهذا العمل الدبلوماسي.
كان تعبير تشانغ ليانغ معقدًا نوعًا ما ، “وفقًا لتوقعاتي ، يريدون استعادة محافظة جويلين”.
كان الهدف الحقيقي هو استعادة محافظة جويلين دون إراقة قطرة دم واحدة.
مع ذلك ، لن يغسلوا العار من خسارة محافظة جويلين فحسب ، بل سيمكنهم أيضًا تحقيق الاستقرار في الشمال والمساعدة في إزالة قنبلة موقوتة لمعركة منطقة يون نان القادمة.
حتى لو غرق ، فسيغرق معه.
الأهم من ذلك ، أنه سيدفن بذور الشكوك في دولتي المدينة بأن مدينة شان هاي لا يمكن إيقافها ومنحهم ميزة نفسية.
ناقش اللوردات ، حيث كان الوضع برمته فوضويا.
سيضرب هذا ثلاثة عصافير بحجر واحد.
تمامًا كما خمّن تشانغ ليانغ ، لم يكن لدى مدينة شان هاي أي نية للقتال مع دولتي المدينة. كان إسقاط ممر شوان وو مجرد عذر لهذا العمل الدبلوماسي.
يمكن اعتبار أن مدينة شان هاي الحالية كانت تمتلك حقًا سلطة اللورد الأعلى. لم تستخدم القوة فقط لتسوية الأمور ، بل استخدمت طرقًا مختلفة بدلاً من ذلك.
أعلن أويانغ شو:
في غضون ذلك ، لا تزال دولتي المدينة تعانيان من صراعات داخلية.
“إذا كانوا يريدون الحرب ، فلنحارب. ماذا يمكنهم أن يفعلوا بنا؟”
كان لدى تشانغ ليانغ أمل صغير في مستقبل دولة المدينة لـ شيانغ نان. ومع ذلك ، بما أنه قد صعد بالفعل على هذا القارب ، فلن ينزل منه.
“دعنا نذكر الوقت. في الوقت الحالي ، سينظم جيش مدينة شان هاي نفسه ، حيث لم يتم تشكيل الجيوش الثلاثة الجديدة بعد. في مثل هذا الوقت ، من الغباء حقًا القتال ، ولا يتناسب مع أسلوب مدينة شان هاي.
حتى لو غرق ، فسيغرق معه.
كان الهدف الحقيقي هو استعادة محافظة جويلين دون إراقة قطرة دم واحدة.
أما بالنسبة لفتح القنوات التجارية والمصالح المذكورة ، فقد كان واضحاً أن مدينة شان هاي قد نصبت بعض الفخاخ في الداخل ، حيث لن يكون الأمر بهذه البساطة.
“إذا كانوا يريدون الحرب ، فلنحارب. ماذا يمكنهم أن يفعلوا بنا؟”
ومع ذلك ، كان هذا الطعم شيئًا سيجد اللوردات صعوبة بالغة في رفضه.
“الوقت ليس مناسبا ، الموقع ليس مناسبا ، التكتيكات ليست مناسبة”. قال تشانغ ليانغ ثلاثة أسباب.
نظرًا لأنهم يستطيعون التصالح مع مدينة شان هاي ، سيمكنهم البقاء على قيد الحياة دون خوف وحتى الانخراط في تجارة المحيط. مثل هذا الطُعم سيجدون صعوبة في رفضه.
اجتمع اللوردات من دولتي المدينة معًا مرة أخرى لمناقشة خططهم.
الحقيقة كانت ذلك فقط.
أول من كُسر كان دولة المدينة لـ تشوان بي.
لكن مرعب!
خلال معركة شوان وو ، فقدت دولة المدينة لـ تشوان بي ما مجموع 26 ألف جندي.
أصبح مزاج القاعة غريبًا إلى حد ما.
يؤلم القلب حقا!
الحقيقة كانت ذلك فقط.
لكن مرعب!
بعد كل شيء ، الجيش الذي هاجمه الفيلق الثاني كان جيش تحالفهم.
في مواجهة قوات مدينة شان هاي ، لم تكن لديهم ثقة على الإطلاق للدفاع عن محافظة جويلين.
سيضرب هذا ثلاثة عصافير بحجر واحد.
بفضل هجمات معبد هونغ لو ، كان لدى الدائرة الداخلية لدولة المدينة لـ تشوان بي العديد من اللوردات الذين كانوا أصدقاء لمدينة شان هاي ، حيث كان لديهم عداء محدود تجاههم.
“علاوة على ذلك ، لم يطارد الفيلق الثاني الفوز لمهاجمة ممر وي وو. إذا كانوا سيقضون علينا حقًا ، فلماذا لم يستمروا في استخدام مدافعهم؟”
لقد تواصلت مدينة شان هاي الحالية مع غصن الزيتون ، فلماذا لا يقبلونها؟ ليس فقط هم ، حتى كبار اللوردات مثل المسؤول الكبير للبوابة الغربية كانوا مترددين.
أعلن أويانغ شو:
كانت الأرباح الضخمة من التجارة عبر المحيط شيئًا لا يستطيع سوى عدد قليل جدًا من اللوردات رفضه.
بدعم من الأشخاص ذوي النوايا ، إلى جانب إقناع المبعوث ، وافقت دولة المدينة لـ تشوان بي داخليًا على التخلي عن محافظة جويلين.
…
كان الوضع يسير كما كان يرغب أويانغ شو.
عندما أعاد تشين يو تشينغ الاسرى إلى ممر شوان وو ، انتشرت بالفعل أخبار سقوط ممر شوان وو. قرر أويانغ شو ، الذي كان لا يزال يقوم بجولة في محافظة شاو تشو ، منح تشين يو تشينغ مكافأة خاصة.
في هذه اللحظة ، خرج أحدهم وقال: “هذا مستحيل ، مدينة شان هاي بالتأكيد لن تبدأ حربًا معنا في هذه اللحظة”.
تمامًا كما كانوا غير مستقرين وكان لديهما وجهات نظر متضاربة ، في اليوم 24 ، أرسل معبد هونغ لو من منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ مبعوثه إلى دولتي المدينة لإرسال التحذير الأخير من قبل عاهلهم.
لكن مرعب!
علاوة على ذلك ، لم يتخذ كاي يون زي نان ، و المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، وكبار لوردات دولتي المدينة موقفًا واضحًا. لم يكن لـ تشانغ ليانغ كخبير استراتيجي الحق في التحدث ، لذلك كان الوضع بأكمله فوضوياً إلى أقصى الحدود.
“إذا لم نقم بإعادتها ، فسوف يأخذونها فقط. في ذلك الوقت ، عندما ينتقل جيش مدينة شان هاي إلى محافظة جويلين ، ما هي القوات التي سنستخدمها لمنعهم؟” رد لورد لدولة المدينة لـ تشوان بي.
بدعم من الأشخاص ذوي النوايا ، إلى جانب إقناع المبعوث ، وافقت دولة المدينة لـ تشوان بي داخليًا على التخلي عن محافظة جويلين.
كان تعبير تشانغ ليانغ معقدًا نوعًا ما ، “وفقًا لتوقعاتي ، يريدون استعادة محافظة جويلين”.
الترجمة: Hunter
حتى لو غرق ، فسيغرق معه.
الترجمة: Hunter
“إذا ، ماذا لو كان هدفهم في الواقع مجرد واحد منا؟”
“إذا كانوا يريدون الحرب ، فلنحارب. ماذا يمكنهم أن يفعلوا بنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
