نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 753

هان شين ضد لي مو

هان شين ضد لي مو

الفصل 753 – هان شين ضد لي مو

ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.

منطقة جينغ تشو ، مدينة حبة الشمس.

بصرف النظر عن المدفع من النوع P1 ، قام هان شين بعمل استعدادات أخرى.

عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”

” فهمت ، سأجهز كل شيء.” كانت الاستخبارات هدفًا استراتيجيًا للمنطقة. نظرًا لأن اللورد قد اتخذ قراره بالفعل ، فمن الطبيعي أن يتبعه شياو بحزم.

كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.

إلى جانب السهم الحاد ، ترددت أصوات حوافر الخيول بصوت اعلى.

يجب على المرء أن يعرف أن دولة المدينة لـ شيانغ نان كانت آخر حاجز بين مدينة حبة الشمس ومدينة شان هاي. في اللحظة التي تتصالح فيها دولة المدينة لـ شيانغ نان مع مدينة شان هاي وتنخرط في التجارة ، سيكون الوضع محرجا جدًا لـ مدينة حبة الشمس.

قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.

كانت حركة الشطرنج هذه من قبل مدينة شان هاي غير متوقعة على الإطلاق.

كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.

لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.

 

ومع ذلك ، يبدو أن اللوردات لدولتي المدينة لم يلاحظوا هذه النقطة وقفزوا عن طيب خاطر في الفخ. من الواضح أن تشون شين جون سيكون غاضبًا حيال ذلك.

ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.

“لا ، بالتأكيد لا يمكننا ترك مدينة شان هاي تفلت من العقاب!” كان تعبير تشون شين جون قاتمًا حقًا ، “رجال!”

كان هذا مثالًا لأرض كان من السهل الدفاع عنها وصعب الهجوم عليها.

“لورد!”

مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.

الشخص الذي جاء هو رئيس منظمة استخبارات مدينة حبة الشمس ، تشون شياو ، وكان اسمه الرمزي شياو.

“لا ، بالتأكيد لا يمكننا ترك مدينة شان هاي تفلت من العقاب!” كان تعبير تشون شين جون قاتمًا حقًا ، “رجال!”

“قم بتنشيط جميع القطع المخبأة لدينا في دولة المدينة لـ شيانغ نان ، وابذل قصارى جهدك لمنع دولة المدينة لـ شيانغ نان من تسليم محافظة جويلين.” أمر تشون شين جون.

داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.

عندما سمع شياو هذا الطلب ، تردد ، “لورد ، إن المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي نشطة في دولة المدينة لـ شيانغ نان. في اللحظة التي نقوم فيها بتنشيط قطع الشطرنج المخفية ، ستنكشف خطتنا بالكامل هناك.”

لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.

كانت دولة المدينة لـ شيانغ نان ضيفًا مهمًا لمدينة حبة الشمس ، لذلك كانت واحدة من نقاط تركيز شياو. لدفن وإخفاء قطع الشطرنج المخفية ، أنفق شياو الكثير من القوى العاملة والمال.

مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.

من حين لآخر ، قد يكون لديهم بعض الصراع الدموي مع المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي. كانت المعركة في الظلام دائمًا شديدة البرودة والقسوة. بما أن الجميع كانوا بلا أسماء ، فقد كان الأمر أكثر قسوة.

“يا له من لي مو!”

الآن ، أراد اللورد تنشيط كل قطع الشطرنج المخفية ، لذلك أصبح شياو قلقًا بشكل طبيعي.

لحسن الحظ ، كانت الشعبة الأولى في المقدمة. إذا كانت شعبة جنود عادية ، فسيكونون بالتأكيد في حالة من الفوضى.

تنهد تشون شين جون ، “نحن نفعل هذا فقط لأنه ليس لدينا خيار. إذا لم نفعل ذلك ، فلن ننجح”.

في الحقيقة ، حتى لو قام بتنشيطهم جميعًا ، فإن تشون شين جون لا يزال غير واثقا من الفوز.

حتى أسلحتهم كانت السكاكين الهلالية من ذلك الوقت.

“بما أننا سنحاول ، فسنخرج كل شيء.” لم يكن تشون شين جون شخصًا لم يجرؤ على القيام بمقامرة.

كان إسقاط محافظة جويلين جزءًا من الاستراتيجية العسكرية للنصف الثاني من العام الثالث ، حيث كان هدفًا استراتيجيًا يجب أن تحققه مدينة شان هاي بالتأكيد.

أومأ شياو برأسه بتعبير جاد.

غريزيًا ، أعطى لياو كاي الأوامر الطارئة.

” فهمت ، سأجهز كل شيء.” كانت الاستخبارات هدفًا استراتيجيًا للمنطقة. نظرًا لأن اللورد قد اتخذ قراره بالفعل ، فمن الطبيعي أن يتبعه شياو بحزم.

كان لقب هان شين كخالد الحرب يعني أنه كان جيدًا في استيعاب الموقف وبالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا.

خلال الأيام الثلاثة التالية ، مع أعمال تشون شياو ، أصبحت دولتي المدينة ، ولا سيما عدد الأصوات في دولة المدينة لـ شيانغ نان التي عارضت عن التخلي عن محافظة جويلين ، فجأة أعلى صوتًا.

مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.

أصبح الوضع غير واضحا للغاية.

الآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة أخيرًا لمواجهة جيش تحالف لي مو ، غلت دماء جميع جنود البرابرة.

مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.

أصبح الوضع غير واضحا للغاية.

بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.

كان هذا الهجوم المتسلل مجرد واحدة من أفكاره الجريئة.

جذب العرض الضخم في نان جيانغ انتباه الجميع في الصين ببطء.

كان جيش سلاح الفرسان الخاص بـ لي مو واحدًا من أفضل 10 جيوش في التاريخ.

عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.

داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.

بدا أن مدينة حبة الشمس كانت تتمتع بالأفضلية ولكن الجميع كانوا يعلمون أن مدينة شان هاي لم تنتهي بعد.

ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.

الشهر العاشر ، اليوم 28 ، ممر جوي بينغ.

“ماذا يحدث؟”

كانت مدينة شان هاي مستعدة لمنحهم بعض الأدوية لعلاج حالة عدم الوضوح بالنسبة لدولة المدينة لـ شيانغ نان.

لم يكن ذلك بسبب خطورة الممر أو مدى روعته أو مدى جودة بنائه. كان ذلك فقط لأن ممر جوي بينغ كان به طريق جبلي ، حيث لا يمكن أن يسير جيش كبير عليه.

ترددت كلمات مارشال فيلق الفهد هان شين ، “الأعداء مجموعة من المخلوقات التي لا قيمة لها. إذا لم نضربهم حتى يتألمون ، فلن يعرفوا الوضع الذي يواجهونه”.

 

في هذا اليوم ، تحرك الفيلق الأول من فيلق الفهد رسميًا نحو ممر جوي بينغ.

سيكون من الصعب على مدينة شان هاي أن تأخذ ممر جوي بينغ مقارنة بـ ممر شوان وو.

تم بالفعل نقل المدافع من النوع P1 التي تم استخدامها لمهاجمة ممر شوان وو. لم يكلف الجيش الضخم عناء إخفاء آثاره ، حيث قام بالسفر بشكل مهمل على طريق الجبل.

في منتصف القوات ، نادى هان شين الرسول.

أولئك الذين دافعوا عن ممر جوي بينغ كانوا من جيش التحالف لدولة المدينة لـ شيانغ نان ، حيث كان لديهم ما مجموع 50 ألف جندي. كان الجنرال المدافع هو القائد العام لجيش تحالف محافظة جويلين ، الجنرال لي مو.

خلال المعركة في الممر قبل عام ، كان أولئك الذين يدافعون عن ممر شوان وو و ممر جوي بينغ هم أول شعبة بربرة مستقلة بقيادة الجنرال البربري الشاب ، شي هو.

داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.

عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.

عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.

تنهد تشون شين جون ، “نحن نفعل هذا فقط لأنه ليس لدينا خيار. إذا لم نفعل ذلك ، فلن ننجح”.

بالحديث عن ذلك ، كان لي مو أحد أكبر المساهمين في إسقاط محافظة جويلين. بالنسبة لجيش مدينة شان هاي ، وخاصة لفيلق الفهد ، كان بالتأكيد عدو لدود.

الآن ، أراد اللورد تنشيط كل قطع الشطرنج المخفية ، لذلك أصبح شياو قلقًا بشكل طبيعي.

جذبت المعركة الكبرى بين هان شين ولي مو أنظار الجميع.

أومأ شياو برأسه بتعبير جاد.

سيكون من الصعب على مدينة شان هاي أن تأخذ ممر جوي بينغ مقارنة بـ ممر شوان وو.

داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.

لم يكن ذلك بسبب خطورة الممر أو مدى روعته أو مدى جودة بنائه. كان ذلك فقط لأن ممر جوي بينغ كان به طريق جبلي ، حيث لا يمكن أن يسير جيش كبير عليه.

الفصل 753 – هان شين ضد لي مو

كان هذا مثالًا لأرض كان من السهل الدفاع عنها وصعب الهجوم عليها.

أصبح سلاح الفرسان مذعورين ، حيث قاموا بتلويح العلم الذي كان يمثل خطرًا.

بالنسبة للجانب المهاجم ، كانت هذه أرض الموت. حتى لو أرسل أحدهم العديد من القوات ، إذا اتخذ المدافعون طريق دفاع عقلاني وذكي ، فإن كل محاولات الهجوم ستفشل.

خلال المعركة في الممر قبل عام ، كان أولئك الذين يدافعون عن ممر شوان وو و ممر جوي بينغ هم أول شعبة بربرة مستقلة بقيادة الجنرال البربري الشاب ، شي هو.

بالتالي ، لم تكن كلمات لي مو الكبيرة بدون سبب.

كان الموقف الغزلي لدولتي المدينة شيئًا لم يستطع تشون شين جون تحمله. كانت رسالة المصالحة التي أرسلتها مدينة شان هاي إلى دولتي المدينة هي ما شعر بعدم الارتياح تجاهه.

في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.

الآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة أخيرًا لمواجهة جيش تحالف لي مو ، غلت دماء جميع جنود البرابرة.

كان لقب هان شين كخالد الحرب يعني أنه كان جيدًا في استيعاب الموقف وبالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا.

كان لقب هان شين كخالد الحرب يعني أنه كان جيدًا في استيعاب الموقف وبالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا.

بصرف النظر عن المدفع من النوع P1 ، قام هان شين بعمل استعدادات أخرى.

في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.

كان إسقاط محافظة جويلين جزءًا من الاستراتيجية العسكرية للنصف الثاني من العام الثالث ، حيث كان هدفًا استراتيجيًا يجب أن تحققه مدينة شان هاي بالتأكيد.

عرف اللاعبون الذين فهموا ما كان يجري في الداخل أن هذه كانت معركة بين مدينة شان هاي و مدينة حبة الشمس. ومع ذلك ، فإن دولتي المدينة اللتين كانتا جزءًا من الوضع لم تعرف أنهم كانوا قطع الشطرنج.

في هذا الصدد ، قامت الأقسام المختلفة لمكتب الشؤون العسكرية بكتابة خطط مختلفة لحل السيناريوهات التي يمكن أن تظهر.

حتى هان شين لم يتوقع أن يهاجم جيش التحالف في مثل هذا الوقت.

على حد تعبير العاهل ، “من الأفضل أن تتم استعادة محافظة جويلين بسلام. إذا لم نستطع ذلك ، يمكننا فقط بدء الحرب. بالتالي ، يتعين على فيلق الفهد اتخاذ الاستعدادات لبدء الحرب.”

ظهر سلاح فرسان. عند الفحص الدقيق ، تم إرسال الطليعة.

لاسقاط ممر جوي بينغ ، قضى هان شين الكثير من الجهد والوقت في التفكير.

كان إسقاط محافظة جويلين جزءًا من الاستراتيجية العسكرية للنصف الثاني من العام الثالث ، حيث كان هدفًا استراتيجيًا يجب أن تحققه مدينة شان هاي بالتأكيد.

على حد تعبير العاهل ، “من الأفضل أن تتم استعادة محافظة جويلين بسلام. إذا لم نستطع ذلك ، يمكننا فقط بدء الحرب. بالتالي ، يتعين على فيلق الفهد اتخاذ الاستعدادات لبدء الحرب.”

في الساعة 10 صباحًا ، سار الفيلق الأول من فيلق الفهد على المسار الجبلي.

كان لقب هان شين كخالد الحرب يعني أنه كان جيدًا في استيعاب الموقف وبالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا.

كان في مقدمة الفيلق الأول الشعبة الأولى ، والتي كانت شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل.

 

من حيث الكراهية تجاه لي مو ، لا أحد يمكن أن يقارن بجنود البرابرة.

الشخص الذي جاء هو رئيس منظمة استخبارات مدينة حبة الشمس ، تشون شياو ، وكان اسمه الرمزي شياو.

خلال المعركة في الممر قبل عام ، كان أولئك الذين يدافعون عن ممر شوان وو و ممر جوي بينغ هم أول شعبة بربرة مستقلة بقيادة الجنرال البربري الشاب ، شي هو.

فيما يتعلق بسقوط ممر شوان وو ، أجرى لي مو بعض الأبحاث التفصيلية إلى حد ما. لقد فكر في طرق لكسر المدافع في يد العدو.

في تلك المعركة ، تم القضاء على الشعبة المستقلة بأكملها تقريبًا.

تنهد تشون شين جون ، “نحن نفعل هذا فقط لأنه ليس لدينا خيار. إذا لم نفعل ذلك ، فلن ننجح”.

بالتالي ، كره جنود البرابرة لي مو وجيش التحالف. عدم القدرة على الانضمام إلى معركة ممر شوان وو قد جعلت جنود البرابرة يشعرون بالتعاسة الشديدة.

بفضل قدرة هان شين ، كان من الطبيعي أن يضع المدافع في المكان الأكثر أمانًا للقوات. كيف سيعطي فرصة لجيش التحالف؟

الآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة أخيرًا لمواجهة جيش تحالف لي مو ، غلت دماء جميع جنود البرابرة.

من حين لآخر ، قد يكون لديهم بعض الصراع الدموي مع المنظمات الاستخباراتية لمدينة شان هاي. كانت المعركة في الظلام دائمًا شديدة البرودة والقسوة. بما أن الجميع كانوا بلا أسماء ، فقد كان الأمر أكثر قسوة.

فقط في هذه اللحظة ، ترددت أصوات حوافر الخيول أمامهم.

الشهر العاشر ، اليوم 28 ، ممر جوي بينغ.

ظهر سلاح فرسان. عند الفحص الدقيق ، تم إرسال الطليعة.

كانت مدينة شان هاي مستعدة لمنحهم بعض الأدوية لعلاج حالة عدم الوضوح بالنسبة لدولة المدينة لـ شيانغ نان.

“تقرير الطوارئ ، العدو يقوم بهجوم متسلل!”

“أرسل الأوامر إلى الشعبة الأولى ، اقضوا على العدو”. أمر هان شين بشكل حاسم.

أصبح سلاح الفرسان مذعورين ، حيث قاموا بتلويح العلم الذي كان يمثل خطرًا.

ظهر سلاح فرسان. عند الفحص الدقيق ، تم إرسال الطليعة.

عندما رأى الجنرال لياو كاي من الشعبة الأولى هذه الإشارة ، أمر على الفور ، “أوقفوا التقدم!”

داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.

قبل أن يتمكن لياو كاي من التقدم ليسأله عما يحدث بالضبط ، انطلق سهم حاد في الهواء واخترق صدر الضابط. سقط عن خيله ، ويبدو أنه قد مات.

كان هذا مثالًا لأرض كان من السهل الدفاع عنها وصعب الهجوم عليها.

إلى جانب السهم الحاد ، ترددت أصوات حوافر الخيول بصوت اعلى.

قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.

تسبب الهدير في اهتزاز الأرض ، حيث تطاير الغبار وقفزت الحجارة.

في الحقيقة ، إذا لم يكن لديه مدافع من النوع P1 ، فلن يثق هان شين إلى حد كبير في إسقاط ممر جوي بينغ. تم إيواء فيلق الفهد في معقل الزهرة الذابلة لمدة عام تقريبًا ، ومع ذلك لم يفكروا حتى في مهاجمة ممر جوي بينغ.

“هجوم متسلل ، تشكيل!”

كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.

غريزيًا ، أعطى لياو كاي الأوامر الطارئة.

“هجوم متسلل ، تشكيل!”

تشكل محاربوا البرابرة المدربون تدريباً جيداً على الفور على الطريق الجبلي ، مشددين دروعهم إلى الأمام.

 

قبل أن يتمكنوا من تثبيت أقدامهم ، اندفع سلاح فرسان العدو تجاههم مثل الإعصار.

قبل أن يتمكن لياو كاي من التقدم ليسأله عما يحدث بالضبط ، انطلق سهم حاد في الهواء واخترق صدر الضابط. سقط عن خيله ، ويبدو أنه قد مات.

“يا له من لي مو!”

“هجوم متسلل؟” اصبح هان شين مندهشًا ، لكنه استطاع أن يخمن تقريبًا نوايا العدو ، “يا له من رجل ، ربما يكون هنا لإظهار تفوقه.”

كان حقًا مميزًا ، حيث أرسل القوات للهجوم عندما يكون فيلق الفهد لا يزال يسافر. مثل هذه الإستراتيجية حيث بدأت القوات المدافعة بالهجوم لم يسمع بها على الإطلاق.

أصبح الوضع غير واضحا للغاية.

كانت خطة لي مو بسيطة نوعًا ما ، حيث أراد تدمير مدافع العدو بينما كانوا لا يزالون ينقلونهم.

عندما تلقى لي مو الأخبار ، أرسل كلمات كبيرة أنه كان على وشك دفن فيلق الفهد في الوادي.

كانت أفعاله أيضًا تهدف الى تحذير العدو.

داخل محافظة جويلين ، خلف ممر جوي بينغ ، خطط لي مو أيضًا لـ 30 ألف جندي احتياطي للمساعدة في أي لحظة. بلغ عدد القوات في الممرات الثلاثة وقوات الاحتياط 150 ألف.

فيما يتعلق بسقوط ممر شوان وو ، أجرى لي مو بعض الأبحاث التفصيلية إلى حد ما. لقد فكر في طرق لكسر المدافع في يد العدو.

كان حقًا مميزًا ، حيث أرسل القوات للهجوم عندما يكون فيلق الفهد لا يزال يسافر. مثل هذه الإستراتيجية حيث بدأت القوات المدافعة بالهجوم لم يسمع بها على الإطلاق.

كان هذا الهجوم المتسلل مجرد واحدة من أفكاره الجريئة.

عرف هان شين بعض الأشياء عن لي مو.

أما بالنسبة للنتيجة ، فالوقت وحده هو الذي سيخبرنا.

عندما تلقى الأخبار ، اصبح تشون شين جون غاضبًا ، “عديمي الفائدة!”

بفضل قدرة هان شين ، كان من الطبيعي أن يضع المدافع في المكان الأكثر أمانًا للقوات. كيف سيعطي فرصة لجيش التحالف؟

فقط في هذه اللحظة ، ترددت أصوات حوافر الخيول أمامهم.

لكن التحذير قد نجح.

تم بالفعل نقل المدافع من النوع P1 التي تم استخدامها لمهاجمة ممر شوان وو. لم يكلف الجيش الضخم عناء إخفاء آثاره ، حيث قام بالسفر بشكل مهمل على طريق الجبل.

حتى هان شين لم يتوقع أن يهاجم جيش التحالف في مثل هذا الوقت.

كانت خطة لي مو بسيطة نوعًا ما ، حيث أراد تدمير مدافع العدو بينما كانوا لا يزالون ينقلونهم.

عندما توقفت الشعبة الأولى ، أصيبت القوات التي تقف خلفها بالصدمة والارتباك.

ومع ذلك ، يبدو أن اللوردات لدولتي المدينة لم يلاحظوا هذه النقطة وقفزوا عن طيب خاطر في الفخ. من الواضح أن تشون شين جون سيكون غاضبًا حيال ذلك.

فقط في هذه اللحظة ، انتشرت صرخات القتل من الأمام.

بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.

“ماذا يحدث؟”

يجب على المرء أن يعرف أن دولة المدينة لـ شيانغ نان كانت آخر حاجز بين مدينة حبة الشمس ومدينة شان هاي. في اللحظة التي تتصالح فيها دولة المدينة لـ شيانغ نان مع مدينة شان هاي وتنخرط في التجارة ، سيكون الوضع محرجا جدًا لـ مدينة حبة الشمس.

في منتصف القوات ، نادى هان شين الرسول.

لم يعتقد تشون شين جون أن تشي يوي وو يي أراد المصالحة حقًا ، حيث كانت مجرد خطة لإبطاء الموقف.

قال الرسول ” تعرضت القوات الامامية لهجوم من قبل سلاح فرسان العدو وهم الان يدافعون بحياتهم”.

كان في مقدمة الفيلق الأول الشعبة الأولى ، والتي كانت شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل.

“هجوم متسلل؟” اصبح هان شين مندهشًا ، لكنه استطاع أن يخمن تقريبًا نوايا العدو ، “يا له من رجل ، ربما يكون هنا لإظهار تفوقه.”

في الساعة 10 صباحًا ، سار الفيلق الأول من فيلق الفهد على المسار الجبلي.

“أرسل الأوامر إلى الشعبة الأولى ، اقضوا على العدو”. أمر هان شين بشكل حاسم.

بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.

كان هان شين يثق بشكل طبيعي في شعبة البرابرة.

الآن ، أراد اللورد تنشيط كل قطع الشطرنج المخفية ، لذلك أصبح شياو قلقًا بشكل طبيعي.

لحسن الحظ ، كانت الشعبة الأولى في المقدمة. إذا كانت شعبة جنود عادية ، فسيكونون بالتأكيد في حالة من الفوضى.

بسبب شياو ، أصبح الموقف الذي كان واضحًا ببطء أكثر غموضًا. حلقت طبقة من الضباب فوق هاتين القوتين ، مما جعل من الصعب على المرء أن يرى ما يجري في الداخل.

عرف هان شين بعض الأشياء عن لي مو.

تشكل محاربوا البرابرة المدربون تدريباً جيداً على الفور على الطريق الجبلي ، مشددين دروعهم إلى الأمام.

بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار لي مو من كبار هان شين. اشتهر الجنرال هذا خلال الحرب ضد شيونغ نو خلال فترة الدول المتحاربة. في النهاية ، غزا الأرض وأصبح أحد كبار الجنرالات في دولة تشاو.

مع ذلك ، اصبح كاي يون زي نان غير راغبا أكثر في اتخاذ الموقف ، وحتى المسؤول الكبير للبوابة الغربية والآخرون قد أصبحوا غير متأكدين.

كان جيش سلاح الفرسان الخاص بـ لي مو واحدًا من أفضل 10 جيوش في التاريخ.

الآن ، أراد اللورد تنشيط كل قطع الشطرنج المخفية ، لذلك أصبح شياو قلقًا بشكل طبيعي.

بالتالي ، كان لي مو مألوفًا للغاية ومتقنًا في تكتيكات سلاح الفرسان. استنادًا إلى المعلومات الاستخبارية من شعبة المخابرات العسكرية ، أصبح سلاح الفرسان التابع له الآن على طراز سلاح الفرسان لدولة تشاو ، حيث كان قويا للغاية.

سيكون من الصعب على مدينة شان هاي أن تأخذ ممر جوي بينغ مقارنة بـ ممر شوان وو.

حتى أسلحتهم كانت السكاكين الهلالية من ذلك الوقت.

لكن التحذير قد نجح.

داخل المنطقة ، ربما فقط هو كو بينغ ، إله سلاح الفرسان ، يمكن أن ينافس لي مو.

بدا أن مدينة حبة الشمس كانت تتمتع بالأفضلية ولكن الجميع كانوا يعلمون أن مدينة شان هاي لم تنتهي بعد.

 

عندما رأى الجنرال لياو كاي من الشعبة الأولى هذه الإشارة ، أمر على الفور ، “أوقفوا التقدم!”

 

بالنسبة للجانب المهاجم ، كانت هذه أرض الموت. حتى لو أرسل أحدهم العديد من القوات ، إذا اتخذ المدافعون طريق دفاع عقلاني وذكي ، فإن كل محاولات الهجوم ستفشل.

 

بالحديث عن ذلك ، كان لي مو أحد أكبر المساهمين في إسقاط محافظة جويلين. بالنسبة لجيش مدينة شان هاي ، وخاصة لفيلق الفهد ، كان بالتأكيد عدو لدود.

 

فقط في هذه اللحظة ، انتشرت صرخات القتل من الأمام.

 

في هذا الصدد ، قامت الأقسام المختلفة لمكتب الشؤون العسكرية بكتابة خطط مختلفة لحل السيناريوهات التي يمكن أن تظهر.

 

 

 

 

بصرف النظر عن المدفع من النوع P1 ، قام هان شين بعمل استعدادات أخرى.

 

يجب على المرء أن يعرف أن دولة المدينة لـ شيانغ نان كانت آخر حاجز بين مدينة حبة الشمس ومدينة شان هاي. في اللحظة التي تتصالح فيها دولة المدينة لـ شيانغ نان مع مدينة شان هاي وتنخرط في التجارة ، سيكون الوضع محرجا جدًا لـ مدينة حبة الشمس.

 الترجمة: Hunter

بالنسبة للجانب المهاجم ، كانت هذه أرض الموت. حتى لو أرسل أحدهم العديد من القوات ، إذا اتخذ المدافعون طريق دفاع عقلاني وذكي ، فإن كل محاولات الهجوم ستفشل.

 

عرف هان شين بعض الأشياء عن لي مو.

حتى أسلحتهم كانت السكاكين الهلالية من ذلك الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط