نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 774

موت ما تينغ في المعركة

موت ما تينغ في المعركة

الفصل 774 – موت ما تينغ في المعركة 

كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.

الطريق الذي كان فيلق الحرس يحاول اختراقه كان طريقًا مأساويًا مغطى بدماء جديدة.

مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.

في ساحة المعركة حيث تتأرجح الشفرات ، لا يمكن لأي فرد أن يقرر مصيره. يمكن للجنود فقط تشكيل خط واستخدام العمل الجماعي لتقرير نجاتهم.

“سنعود إلى مدينة التناغم!”

كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.

لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.

ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.

ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.

كان يمكن سماع صرخات الوحوش المدرعة الحديدية.

عرف أي شخص أن هذا المكان سيشتهر بهذه المعركة.

في ساحة المعركة ، تطاير الغبار وغلت الدماء ، حيث كان المكان أشبه بالفرن الذي احتوى على مصير مئات الآلاف من الناس.

بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.

قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.

أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.

“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”

فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟

لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.

قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.

انطلق سلاح الفرسان جميعًا بواسطة خيول الحرب المنغولية النخبة والتي كانت على نفس مستوى خيول تشينغ فو التي ركبها فيلق الحرس. بلا حول ولا قوة ، لم يستطع هو كو بينغ سوى تنشيط تخصصه.

رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.

معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.

كان تخصص الجنرال الإلهي قوي للغاية ، مما أدى إلى توسيع الفجوة.

نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.

ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.

خلال هذه المعركة تم قتل 45 ألف شخص وأسروا 15 ألف شخص. حتى الجنرال ما تينغ مات في ساحة المعركة.

هرب فيلق الحرس حتى بعد حلول الظلام. بصرف النظر عن الراحة الهادئة لمدة ثلاث ساعات ، لم يتوقفوا في أي وقت آخر. عندها فقط تمكنوا من الهروب بنجاح من العدو.

عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.

كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.

بالطبع ، بعد كل شيء ، لقد فازوا!

 

محافظة دونغ تشوان ، برية مجهولة.

بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.

“توقفوا ، سنستريح!”

“توقفوا ، سنستريح!”

طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.

أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.

مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.

تم نصب كمين للفيلق الأول من فيلق حرس مدينة شان هاي ، حيث سقطوا جميعهم تقريبًا. انتشر هذا الخبر بسرعة في جميع أنحاء البرية.

لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.

مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.

عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.

في ساحة المعركة ، تطاير الغبار وغلت الدماء ، حيث كان المكان أشبه بالفرن الذي احتوى على مصير مئات الآلاف من الناس.

باعتبارهم أقوى فيلق في المنطقة ، فقد تلقوا أفضل معاملة. على سبيل المثال ، تم إعطاء حبوب القمح العسكرية لفيلق الحرس فقط.

بالطبع ، كانت مكافآت معركتهم رائعة للغاية أيضًا.

بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.

ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.

أما المدن التي اسقطوها بالفعل ، فلم يجرؤوا على دخولها حيث لم يعرفوا إن كان هناك أي كمائن للعدو.

فجأة ، أصبحت الأصوات الصادرة عن العديد من وسائل الإعلام التي تعبر عن التعازي والتعارض لمدينة شان هاي أمرًا شائعًا للغاية ، حيث تنبأ العديد من الخبراء بأن مدينة شان هاي المتغطرسة ستسقط هذه المرة.

عندما كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، لإنهاء المعركة بسرعة ، سارع فيلق الحرس من مدينة إلى أخرى ، حيث لم يكن لديهم حتى الوقت لفرض السيطرة على أي من المدن.

فجأة ، أصبحت الأصوات الصادرة عن العديد من وسائل الإعلام التي تعبر عن التعازي والتعارض لمدينة شان هاي أمرًا شائعًا للغاية ، حيث تنبأ العديد من الخبراء بأن مدينة شان هاي المتغطرسة ستسقط هذه المرة.

ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.

بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.

نظرًا لأن الموقف كان طارئًا ، تخلى فيلق الحرس حتى عن الحبوب والمعدات الثقيلة واثنين من المدافع من النوع P1 في ساحة المعركة.

 الترجمة: Hunter

أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.

 

كان جيش التحالف عبارة عن مجموعة من الذئاب الجائعة ، حيث لم يترددوا حتى في مهاجمة المدنيين.

فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.

عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.

كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.

أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.

بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.

نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.

مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.

“اذهب واحسب عدد الرجال الناجين.” أمر هو كو بينغ نائب الضابط.

ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.

“نعم جنرال!”

عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.

تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.

أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.

على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.

عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.

تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.

مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.

عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.

مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.

على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.

على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو انتظر العدو في أراضي شو ، فلن يتمكنوا من عبور الحدود وتطويقهم دون علمهم.

كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.

كان حصار حراس فيلق الحرس من قبل العدو بهذه السهولة أمرًا محرجًا حقًا.

“نعم جنرال!”

“سنعود إلى مدينة التناغم!”

كان حصار حراس فيلق الحرس من قبل العدو بهذه السهولة أمرًا محرجًا حقًا.

بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.

تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.

بعد فترة قصيرة ، اختفى سلاح الفرسان في البرية.

 

محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.

معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.

مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.

“سنعود إلى مدينة التناغم!”

تناثرت الجثث في ساحة المعركة ، حيث تدفقت الدماء مثل الأنهار.

 

خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.

نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.

فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.

بالطبع ، كانت مكافآت معركتهم رائعة للغاية أيضًا.

بعد فترة قصيرة ، اختفى سلاح الفرسان في البرية.

خلال هذه المعركة تم قتل 45 ألف شخص وأسروا 15 ألف شخص. حتى الجنرال ما تينغ مات في ساحة المعركة.

 

كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.

تناثرت الجثث في ساحة المعركة ، حيث تدفقت الدماء مثل الأنهار.

في المراحل اللاحقة من المعركة ، قام المحاربون البرابرة بشكل أساسي بتنشيط طورهم الهائج. في النهاية ، تم أسر 2000 فقط من البرابرة لأن الآثار الجانبية للطور الهائج قد جعلهم ضعفاء ولم يتمكنوا من مقاومة الأسر.

ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.

فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.

فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.

لقد تجاوزت هذه النتيجة توقعات وو تشي تمامًا.

نظر قائد تحالف يان هوانغ وو تشي إلى ساحة المعركة وصرخ قائلاً: “كما هو متوقع من فيلق الحرس لمدينة شان هاي!” في ظل هذا الوضع ، تمكنوا من قتل الكثير.

عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.

لقد تجاوزت هذه النتيجة توقعات وو تشي تمامًا.

فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.

قبل أن تبدأ المعركة ، من كان يظن أنها ستنتهي على هذا النحو؟

كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.

بالطبع ، بعد كل شيء ، لقد فازوا!

لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.

لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.

على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.

فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟

قبل أن تبدأ المعركة ، من كان يظن أنها ستنتهي على هذا النحو؟

بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.

فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟

على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.

بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.

بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.

 

“لنعد!” أمر وو تشي.

من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟

بعد تنظيف ساحة المعركة ، لم يقضي جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف الكثير من الوقت في مدينة يونغ رين وانتقلوا بعيدًا إلى مدينة تشين فينغ في مدينة تينغ تشونغ.

في المراحل اللاحقة من المعركة ، قام المحاربون البرابرة بشكل أساسي بتنشيط طورهم الهائج. في النهاية ، تم أسر 2000 فقط من البرابرة لأن الآثار الجانبية للطور الهائج قد جعلهم ضعفاء ولم يتمكنوا من مقاومة الأسر.

أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.

حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.

من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟

كان يمكن سماع صرخات الوحوش المدرعة الحديدية.

بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.

كان تخصص الجنرال الإلهي قوي للغاية ، مما أدى إلى توسيع الفجوة.

كان شرط “التخلي عن محافظة دونغ تشوان” واحدا من الاتفاقية.

كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.

في ساحة المعركة ، تطاير الغبار وغلت الدماء ، حيث كان المكان أشبه بالفرن الذي احتوى على مصير مئات الآلاف من الناس.

بالمثل ، بناءً على الاتفاقية ، سيتم تقسيم جميع أسرى المعركة بين تحالف يان هوانغ. لن تحصل دولة المدينة لـ يون نان على أي منهم.

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.

كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.

مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.

مع مغادرة الجيش ، أصبحت مدينة يونغ رين سلمية مرة أخرى. بصرف النظر عن كومة العظام خارج المدينة ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.

“لنعد!” أمر وو تشي.

عرف أي شخص أن هذا المكان سيشتهر بهذه المعركة.

 

تم نصب كمين للفيلق الأول من فيلق حرس مدينة شان هاي ، حيث سقطوا جميعهم تقريبًا. انتشر هذا الخبر بسرعة في جميع أنحاء البرية.

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.

كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.

لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.

انفجرت المنتديات بأكملها.

انفجرت المنتديات بأكملها.

حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.

ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.

فجأة ، أصبحت الأصوات الصادرة عن العديد من وسائل الإعلام التي تعبر عن التعازي والتعارض لمدينة شان هاي أمرًا شائعًا للغاية ، حيث تنبأ العديد من الخبراء بأن مدينة شان هاي المتغطرسة ستسقط هذه المرة.

 

رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.

بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.

في نظر الخبراء ، بدأت نتيجة هذه الحرب تتضح أكثر فأكثر.

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.

 

كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.

 

لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.

 

بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.

 

كان جيش التحالف عبارة عن مجموعة من الذئاب الجائعة ، حيث لم يترددوا حتى في مهاجمة المدنيين.

 

عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.

 

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.

 

ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.

 الترجمة: Hunter

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.

تناثرت الجثث في ساحة المعركة ، حيث تدفقت الدماء مثل الأنهار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط