مساعدة
الفصل 785 – مساعدة
بعد تلك المعركة ، اصبحوا سعداء للغاية لدرجة أنهم أقاموا وليمة ضخمة للاحتفال بهذا الفوز الكبير.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
دعت وسائل الإعلام المختلفة خبراء عسكريين للتنبؤ باتجاه المعركة ، حيث تم جذب الجمهور العالمي وزيادة المبيعات.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
طالما أنه لا يزال يمتلك أراضيه ، فسيظل كل شيء ممكنًا.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن أي شيء ، تم بالفعل تدمير محافظة مينغ دينغ من قبل مدينة شان هاي ، مما يعني أنهم لم يلقوا في حالة من الفوضى بسبب تلك الهزيمة الصغيرة. بدلاً من ذلك ، فقد هدأوا أنفسهم وسيطروا على الوضع.
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
استخدم المراسلون من مختلف المواقع والصحائف كل قوتهم للبحث عن أعداد القوات وأنواعها وحالات المعركة ومواقف الضحايا لإجراء مقارنة.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
“مفهوم!”
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
قبل شهر ، كانت مدينة تينغ تشونغ في حالة إغلاق تام. من أجل إيواء 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ بالكامل و 110 آلاف من جيش التحالف في المدينة والسماح لهم باستخدام تكتيك النقل الآني ، فقد أفرغوا المدينة بأكملها.
عندما سمع وو تشي هذا الرد ، تنهد في نفسه وقال: “من فضلكم اتخذوا قرارًا مبكرًا”.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
بسبب الحاجة إلى الحفاظ على الأسرار ، بصرف النظر عن قوى الحبوب التي تنقل الخضار الطازجة واللحوم ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المدينة الداخلية. إذا اقتربوا بلا مبالاة ، فسيقتلون جميعًا.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
حتى أعضاء نقل الحبوب قد تم اختيارهم ، حيث كان لكل منهم صورة مرسومة ومسجلة في كتاب. في كل مرة يدخلون فيها ، يجب أن يتم فحصهم واحدًا تلو الآخر. إذا لاحظوا أن شخصًا ما قد تم تغييره أو أن الأرقام لم تتناسب ، فستواجه المجموعة بأكملها العواقب.
……
ستدخل فرقة نقل الحبوب المدينة وتتبع مسارًا ثابتًا ، حتى وقت التوقف قد تم حسابه. إذا فاتهم الوقت ، سيموتون جميعًا على الفور ، ولن يتم منحهم أي رحمة.
الترجمة: Hunter
……
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
قام دي تشين و تشون شين جون برحلة إلى المزاد العالمي ، حيث لم يحصلوا على شيء. بعد عودتهم إلى أراضيهم ، لم يتوقفوا حتى واندفعوا إلى هنا.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام فقط ، دخلت الحرب أكثر لحظاتها أهمية.
“ليس لديهم الجرأة للهجوم.” ضحك أويانغ شو وهو يتحدث إلى دو رو هوي ، “بما أنهم لا يجرؤون على القتال ، فلنشعل النيران وندفعهم للقتال.”
كانوا يناقشون موعد إرسال 300 ألف جندي إضافي لبدء معركة شاملة مع العدو ، حيث ستقرر هذه المعركة مصير دولة المدينة لـ يون نان بأكملها.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
الشخص الذي كان يتحدث هو وو تشي ، قائد تحالف يان هوانغ. وقف ، ونظر إلى جميع اللوردات الحاضرين ، وانحنى ، “اللوردات ، بسبب الدفاعات العنيدة والاضطرابات على طول الطريق في محافظة مينغ دينغ ، لم يتعرض العدو لخسائر فادحة فحسب ، بل انخفضت معنوياتهم”.
فكر مستدعي الرياح أيضًا بعمق في هذه المسألة. إذا سحقت دولة المدينة جيش باي تشي وفازت بالحرب ، بعد المعركة ، لن يكون لمحافظة مينغ دينغ الضخمة مالك. بصفته لوردا في المحافظة ، سيمكنه أن يأخذ كل ذلك.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
إذا حدث ذلك ، فستمتلئ المعركة بأكملها بعدم اليقين ، وهو أمر سيحاول جنرالات الاله مثله منعه. يمكن للمرء أن يقول أن خطته بأكملها كانت منظمة.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت معداتهم وأسلحة الحصار متطورة بشكل لا يصدق.
قام دي تشين و تشون شين جون برحلة إلى المزاد العالمي ، حيث لم يحصلوا على شيء. بعد عودتهم إلى أراضيهم ، لم يتوقفوا حتى واندفعوا إلى هنا.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
اصبح اللوردات الذين علموا بالموضوع ، بما في ذلك دي تشين والآخرين ، عاجزين عن الكلام.
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
خلال ذلك الوقت ، كانت هناك مدينة تدافع بعناد. بعد أن اقتحم باي تشي ، قتلهم جميعًا بوحشية ، حيث لم يقبل حتى أسيرًا واحدًا.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
ستدخل فرقة نقل الحبوب المدينة وتتبع مسارًا ثابتًا ، حتى وقت التوقف قد تم حسابه. إذا فاتهم الوقت ، سيموتون جميعًا على الفور ، ولن يتم منحهم أي رحمة.
نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
اصبح اللوردات الذين علموا بالموضوع ، بما في ذلك دي تشين والآخرين ، عاجزين عن الكلام.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
أما بالنسبة لعشرة من اللوردات من محافظة مينغ دينغ ، فقد ماتت قلوبهم بالفعل. حتى لو انتصرت دولة المدينة ، لم يجرؤوا على العودة إلى المناطق لمواصلة حكمهم.
“مفهوم!”
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
……
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
“نظرًا لشهرة باي تشي ، فقد كل من مدينة وين شان ومدينة يوان يانغ إرادتهم في القتال. إذا لم نتدخل ، فسوف تسقط هاتان المدينتان أيضًا في غضون يوم أو يومين. وإذا سقطوا ، سيتمكن جيش العدو من الدخول الى محافظة تينغ يوي ، وحصارنا من الجانبين. في ذلك الوقت ، سنخسر مبادرة المعركة. لذلك أقترح إرسال قوات إلى مدينة وين شان ومحاصرة قوات العدو اليسرى “.
الشخص الذي كان يتحدث هو وو تشي ، قائد تحالف يان هوانغ. وقف ، ونظر إلى جميع اللوردات الحاضرين ، وانحنى ، “اللوردات ، بسبب الدفاعات العنيدة والاضطرابات على طول الطريق في محافظة مينغ دينغ ، لم يتعرض العدو لخسائر فادحة فحسب ، بل انخفضت معنوياتهم”.
عند سماع كلمات وو تشي ، أضاءت عيون لوردات المدينتين.
استخدم المراسلون من مختلف المواقع والصحائف كل قوتهم للبحث عن أعداد القوات وأنواعها وحالات المعركة ومواقف الضحايا لإجراء مقارنة.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
الفصل 785 – مساعدة
طالما أنه لا يزال يمتلك أراضيه ، فسيظل كل شيء ممكنًا.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
فكر مستدعي الرياح أيضًا بعمق في هذه المسألة. إذا سحقت دولة المدينة جيش باي تشي وفازت بالحرب ، بعد المعركة ، لن يكون لمحافظة مينغ دينغ الضخمة مالك. بصفته لوردا في المحافظة ، سيمكنه أن يأخذ كل ذلك.
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
بمجرد التفكير في هذا ، نمت الرغبة في عينيه أكثر فأكثر.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
قال وو تشي “محاصرة” وليس هجوم متسلل. من الواضح أن ما يسمى بتكتيك الهجوم المتسلل انيا فقد غرضه في عينيه.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
عندما حشد وو تشي جميع المدنيين والمقيمين في المحافظة ، فقد تخلى عن استخدام تكتيكات النقل الآني التقليدية ، حيث أراد استخدام المحافظة بأكملها لإرهاق جيش باي تشي واكتساب الميزة بهذه الطريقة.
……
في فن الحرب من سون زي ، “أي شخص يخوض حربًا إما أن يفوز بكونه أفضل أو بكونه أكثر موهبة.”
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
الشخص الذي كان يتحدث هو وو تشي ، قائد تحالف يان هوانغ. وقف ، ونظر إلى جميع اللوردات الحاضرين ، وانحنى ، “اللوردات ، بسبب الدفاعات العنيدة والاضطرابات على طول الطريق في محافظة مينغ دينغ ، لم يتعرض العدو لخسائر فادحة فحسب ، بل انخفضت معنوياتهم”.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
إذا حدث ذلك ، فستمتلئ المعركة بأكملها بعدم اليقين ، وهو أمر سيحاول جنرالات الاله مثله منعه. يمكن للمرء أن يقول أن خطته بأكملها كانت منظمة.
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
عندما حشد وو تشي جميع المدنيين والمقيمين في المحافظة ، فقد تخلى عن استخدام تكتيكات النقل الآني التقليدية ، حيث أراد استخدام المحافظة بأكملها لإرهاق جيش باي تشي واكتساب الميزة بهذه الطريقة.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
……
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
بعد تلك المعركة ، اصبحوا سعداء للغاية لدرجة أنهم أقاموا وليمة ضخمة للاحتفال بهذا الفوز الكبير.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
عندما سمع وو تشي هذا الرد ، تنهد في نفسه وقال: “من فضلكم اتخذوا قرارًا مبكرًا”.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
بعد ساعة قصيرة من انتهاء الاجتماع ، تلقى أويانغ شو تقريرًا استخباراتيًا محددًا.
“ليس لديهم الجرأة للهجوم.” ضحك أويانغ شو وهو يتحدث إلى دو رو هوي ، “بما أنهم لا يجرؤون على القتال ، فلنشعل النيران وندفعهم للقتال.”
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
“مفهوم!”
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
الترجمة: Hunter
فكر مستدعي الرياح أيضًا بعمق في هذه المسألة. إذا سحقت دولة المدينة جيش باي تشي وفازت بالحرب ، بعد المعركة ، لن يكون لمحافظة مينغ دينغ الضخمة مالك. بصفته لوردا في المحافظة ، سيمكنه أن يأخذ كل ذلك.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
