نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 789

معركة المعلم والتلميذ

معركة المعلم والتلميذ

الفصل 789 – معركة المعلم والتلميذ

قصر لورد المدينة ، مركز القيادة.

جايا ، العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم السادس ، مدينة وين شان.

كقائد لجيش التحالف ، خرج تشانغ شو تو.

قبل انفجار معركة يون نان ، كانت مدينة وين شان مجرد مقاطعة متواضعة من الدرجة الثالثة في محافظة مينغ دينغ. لم يتمكن لورد المدينة ، مستدعي الرياح ، من ترقيتها إلى مستوى المحافظة لأن لقبه لم يصل إلى المتطلبات.

 

جعلت المعركة الزلزالية هذه المدينة لتصبح محط أنظار العالم بأسره.

‘مساعدة؟ إنهم هناك فقط لمراقبتنا.’ أصبحت وجوه لوردات دولة المدينة أقبح.

كانت مساحة مدينة وين شان أقل من 40 ميل مربع وكانت تقع في حوض صغير داخل الجبال. اختلفت عن حوض ليان تشو ، حيث يمكن الدخول الى هذا الحوض من جميع الاتجاهات الأربعة.

في هذا الوقت ، كان بإمكان جيش التحالف فقط عبور الجبال ومهاجمة جيش مدينة شان هاي.

كان هناك مسار جبلي يمتد من الغرب إلى الشرق ومن الشمال إلى الجنوب ، متقاطعًا مع بعضه البعض. في المنتصف كانت مدينة وين شان.

من الغريب أن لو شيكسين كان لديه تعبير غريب اليوم كما لو كان يفكر في شيء ما ، حيث بدت عيناه معقدة نوعًا ما بينما كان ينظر إلى الخارج.

كانت معظم المدن في محافظة مينغ دينغ على هذا النحو. بدلاً من تسميته حوضًا ، كان من الأنسب تسميته مسارًا جبليًا أو مكانًا تتقاطع فيه الوديان.

عندما سمع لو شيكسين هذه الكلمات ، تجمد.

على جانبي الوادي الضيق كانت الجبال الشاهقة.

وقف باي تشي على أحد الأبراج ونظر إلى الخارج.

كانت كل مدينة بمثابة قلعة إستراتيجية.

أضاءت عيني باي تشي من هذا المنظر.

في الصباح ، غطى ضباب كبير الجبال. مع هبوب نسيم الجبل ، طاف الضباب لأعلى ولأسفل ، متغيرًا مثل آلاف الخيول التي تجتاح السحب ، حيث شكل مشهدًا جميلًا حقًا.

“إذا يجب أن أؤدي أداءً جيدًا في هذه المعركة.” رفع لو شيكسين رأسه ونظر إلى المسافة بينما كان يفكر في نفسه ، “سيبذل شيكسين قصارى جهده”.

قصر لورد المدينة ، مركز القيادة.

بالنظر إلى التنظيم ، كان بالضبط نفس التنظيم الذي صنعته فان لي هوا خارج مدينة الحجر الأبيض. كانت قلعة المعسكر بأكملها مثل القلعة ، حيث كان من الصعب للغاية إسقاطها.

كان وو تشي ، الذي تم تعيينه قائداً للجيش بأكمله ، في وضع عسكري. حاليًا ، كان جالسًا في مقدمة القاعة بأكملها. جلس دي تشين واللوردات الآخرون على يسار القاعة ، متوترين ومتحمسين.

 

على اليمين ، تواجد كل الجنرالات ، دان تيان ، ليان بو ، تشانغ شو تو ، كرؤساء.

في الصباح ، غطى ضباب كبير الجبال. مع هبوب نسيم الجبل ، طاف الضباب لأعلى ولأسفل ، متغيرًا مثل آلاف الخيول التي تجتاح السحب ، حيث شكل مشهدًا جميلًا حقًا.

حانت اللحظة الميمونة ، وقف وو تشي.

في هذا الوقت ، كان بإمكان جيش التحالف فقط عبور الجبال ومهاجمة جيش مدينة شان هاي.

“تشانغ شو تو!”

“نعم ايها القائد!”

“هنا!”

كان الشاب هو لو شيكسين قائد الفيلق الرابع ، حيث كان ينظر إلى باي تشي بإحترام ورهبة. بعد اتباعه لفترة طويلة ، سيُذهل أي جندي بمهارة باي تشي.

كقائد لجيش التحالف ، خرج تشانغ شو تو.

تمامًا مثل ذلك ، تحت قيادة مختلف الجنرالات ، لم يأكل الجيش البالغ عدده 300 ألف الذي تنقل خلال النهار حتى وجبة الإفطار ، حيث خرجوا للتو من البوابة واتجهوا نحو فيلق التنين.

“قم بقيادة جيش التحالف البالغ عدده 100 ألف وكن بمثابة طليعة!”

كانت كل مدينة بمثابة قلعة إستراتيجية.

“نعم!”

حتى في مثل هذه المعركة الهامة.

قام تشانغ شو تو بجمع قبضتيه ، حيث لم يكن لديه تعبير متحمس. على العكس من ذلك ، بدا شديد الجدية.

‘مساعدة؟ إنهم هناك فقط لمراقبتنا.’ أصبحت وجوه لوردات دولة المدينة أقبح.

تحولت وجوه جميع لوردات دولة المدينة إلى بشعة إلى حد ما. كما هو متوقع من الذئاب ، سمحوا لجيش التحالف بالهجوم على الجبهة في كل مرة.

كانت معظم المدن في محافظة مينغ دينغ على هذا النحو. بدلاً من تسميته حوضًا ، كان من الأنسب تسميته مسارًا جبليًا أو مكانًا تتقاطع فيه الوديان.

حتى في مثل هذه المعركة الهامة.

في الصباح ، غطى ضباب كبير الجبال. مع هبوب نسيم الجبل ، طاف الضباب لأعلى ولأسفل ، متغيرًا مثل آلاف الخيول التي تجتاح السحب ، حيث شكل مشهدًا جميلًا حقًا.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم أي وسيلة للنضال ، حيث كان بإمكانهم فقط قبول مصيرهم.

لا شك أن جيش العدو أمامهم كان يتألف من نخب حقيقية. لكي يقوم فيلق التنين بمنع الموجة الأولى ، سيكون عليهم بالتأكيد دفع ثمن باهظ.

“تشانغ هي!”

“تيان دان!”

“هنا!”

“قم بقيادة الـ 70 ألف المتبقيين من جيش تحالف يان هوانغ للدفاع عن المسار الجبلي الشرقي لمدينة وين شان للاستعداد لفيلق فينغ يي القادم من الشمال.”

كان تشانغ هي نائب قائد جيش التحالف ، حيث لم يُظهر وجهه خلال معركة مدينة يونغ رين. كواحد من الجنرالات الشرسين تحت قيادة كاو كاو خلال عصر الممالك الثلاث ، لا يمكن التقليل من شأن تشانغ هي.

بعد فترة طويلة ، رد لو شيكسين ، “نحن نقاتل من أجل لورداتنا ، ماذا سيمكننا أن نفعل؟”

كان لجيش تحالف دولة المدينة اثنين من تشانغ. كانوا تشانغ شو تو و تشانغ هي.

لمواجهة باي تشي ، لم يكن بإمكان وو تشي تحمل الإهمال.

“قم بقيادة 10 آلاف جندي من جيش التحالف المتبقين للتسلل عبر الجبال لمهاجمة الخطوط الخلفية للعدو وكسر خط الحبوب لديهم.”

قبل تشانغ هي الأمر.

“نعم جنرال!”

“نعم!”

قبل تشانغ هي الأمر.

ابتسم جيا شو ، “شيكسين ، ليس عليك أن تصاب بالاكتئاب. سمعت أنه شخص عنيد ، لذلك عليك أن تقنعه شخصيًا بالاستسلام والانضمام إلينا بعد أن يخسر العدو. عندها فقط سيستطيع المعلم والطالب القتال معًا في ساحة المعركة.”

على الرغم من أنه لا يمكن القول بأن جيش تحالف دولة المدينة لـ يون نان كان نخبة النخب ، إلا أن لديهم نقطة واحدة يجب الإشادة بها. نظرًا لأن القوات كانت في الغالب من سكان الجبال ، فقد كانوا جميعًا بارعين في معركة الجبال.

حانت اللحظة الميمونة ، وقف وو تشي.

في هذا الوقت ، كان بإمكان جيش التحالف فقط عبور الجبال ومهاجمة جيش مدينة شان هاي.

‘مساعدة؟ إنهم هناك فقط لمراقبتنا.’ أصبحت وجوه لوردات دولة المدينة أقبح.

“تيان دان!”

على جانبي الوادي الضيق كانت الجبال الشاهقة.

بعد التعامل مع جيش التحالف البالغ 110 آلاف ، بدأ وو تشي في التعامل مع قوات تحالف يان هوانغ.

قبل تشانغ هي الأمر.

“هنا!”

إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم عضهم وتمزيقهم.

خرج تيان دان ، حيث كان لديه تعبير هادئ.

“نعم ايها القائد!”

“قم بقيادة 100 ألف جندي للعمل كقوات خلفية لمساعدة تشانغ شو تو.”

كقائد لجيش التحالف ، خرج تشانغ شو تو.

“نعم جنرال!” قبل تيان دان الأمر.

كان لجيش تحالف دولة المدينة اثنين من تشانغ. كانوا تشانغ شو تو و تشانغ هي.

تغير تعبير اللوردات الحاضرين مرة أخرى.

“هنا!”

‘مساعدة؟ إنهم هناك فقط لمراقبتنا.’ أصبحت وجوه لوردات دولة المدينة أقبح.

في هذا الوقت ، كان بإمكان جيش التحالف فقط عبور الجبال ومهاجمة جيش مدينة شان هاي.

حتى في مدينة وين شان ، لم يكن المسار خارج المدينة أوسع من 200 متر. وفقًا لخطة وو تشي ، إذا لم يتم مسح جيش التحالف البالغ عدده 100 ألف ، فمن المحتمل ألا يحتاج جيش تحالف يان هوانغ إلى القتال.

 

لم يتغير تعبير وو تشي ، وتابع: “ليان بو!”

 

“هنا!”

إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم عضهم وتمزيقهم.

“قم بقيادة الـ 70 ألف المتبقيين من جيش تحالف يان هوانغ للدفاع عن المسار الجبلي الشرقي لمدينة وين شان للاستعداد لفيلق فينغ يي القادم من الشمال.”

كان الرجل العجوز هو الاستراتيجي جيا شو. منذ بداية معركة منطقة يون نان ، تم إرساله ليكون مستشارا لباي تشي ، حيث امتلك نصف الفضل في صنع خطة قطعة الشطرنج السوداء.

كانت مدينة يوان يانغ على بعد مئات الأميال.

الفصل 789 – معركة المعلم والتلميذ

بالتالي ، فإن فيلق فينغ يي الذي خيم 50 ميل خارج مدينة يوان يانغ كان في الواقع في منتصف كليهما. لم يرغب وو تشي في أن يظهروا في اللحظة الحاسمة ، لذلك كان بحاجة إلى ترتيب القوات لحماية جانبهم.

قبل انفجار معركة يون نان ، كانت مدينة وين شان مجرد مقاطعة متواضعة من الدرجة الثالثة في محافظة مينغ دينغ. لم يتمكن لورد المدينة ، مستدعي الرياح ، من ترقيتها إلى مستوى المحافظة لأن لقبه لم يصل إلى المتطلبات.

“نعم جنرال!”

كانت كل مدينة بمثابة قلعة إستراتيجية.

مع وجود 70 ألف جندي من جيش التحالف في يده ، اعتقد ليان بو أن فيلق فينغ يي لا يمكن أن يسبب العديد من الموجات.

كان الشاب هو لو شيكسين قائد الفيلق الرابع ، حيث كان ينظر إلى باي تشي بإحترام ورهبة. بعد اتباعه لفترة طويلة ، سيُذهل أي جندي بمهارة باي تشي.

في هذه المرحلة ، تم ترتيب واجبات جميع القوات البالغ عددها 280 ألف. لم يرتب وو تشي شعبة واحدة في مدينة وين شان. بصرف النظر عن شعبة حماية المدينة الأصلية ، لم يتبقى سوى الحراس الشخصيين للوردات. بشكل عام ، لم تتجاوز أعدادهم 20 ألف.

‘مساعدة؟ إنهم هناك فقط لمراقبتنا.’ أصبحت وجوه لوردات دولة المدينة أقبح.

لمواجهة باي تشي ، لم يكن بإمكان وو تشي تحمل الإهمال.

تحولت وجوه جميع لوردات دولة المدينة إلى بشعة إلى حد ما. كما هو متوقع من الذئاب ، سمحوا لجيش التحالف بالهجوم على الجبهة في كل مرة.

وقف وو تشي. مع صوت “شوا!” تبعه كل الجنرالات الآخرين. حتى دي تشين واللوردات الآخرون لم يستطيعوا إلا الوقوف بتعبيرات جليلة.

لم يتغير تعبير وو تشي ، وتابع: “ليان بو!”

“لقد صدرت الأوامر العسكرية ، تعاملوا معها بجدية وانطلقوا على الفور. أتمنى لكم حظا سعيدا ، عودوا منتصرين!”

 

“نعم ايها القائد!”

كان يقف بجانبه رجل عجوز وشاب. عندما سمعوا كلماته ، تحول تعبيرهم إلى مهيب للغاية.

في مركز القيادة ، ترددت أصوات الجنرالات كالرعد.

كان التشكيل العسكري معبأ بشكل جيد. بصرف النظر عن أصوات الخطى وحوافر الخيول ، لم يكن بإمكان المرء سماع أي صوت آخر. سيجعل الصوت الهائل الذي يتردد في الوادي دم المرء يغلي.

تمامًا مثل ذلك ، تحت قيادة مختلف الجنرالات ، لم يأكل الجيش البالغ عدده 300 ألف الذي تنقل خلال النهار حتى وجبة الإفطار ، حيث خرجوا للتو من البوابة واتجهوا نحو فيلق التنين.

في أي معركة كبيرة ، لا يمكن أن يكون تشكيل الجيش فوضويًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعطون العدو فرصة للهجوم.

كسر الجيش الضخم الذي يغطي السماء صمت الصباح الباكر ، حيث جلب الاحتفالات إلى البرية.

بصفته اسورا الجيل ، كان باي تشي شديد الحساسية لهالة القتل ، حيث تمكن من شمها والإحساس بها على الرغم من المسافة. حتى بدون رؤية جندي أو رجل واحد ، يمكنه الوصول إلى هذا الاستنتاج.

على الطريق الجبلي من مدينة وين شان ، تم إنشاء معسكر ضخم ، حيث كان هذا معسكر فيلق التنين.

كانت كل مدينة بمثابة قلعة إستراتيجية.

بالنظر إلى التنظيم ، كان بالضبط نفس التنظيم الذي صنعته فان لي هوا خارج مدينة الحجر الأبيض. كانت قلعة المعسكر بأكملها مثل القلعة ، حيث كان من الصعب للغاية إسقاطها.

“تشانغ شو تو!”

وقف باي تشي على أحد الأبراج ونظر إلى الخارج.

على جانبي الوادي الضيق كانت الجبال الشاهقة.

“لقد خرج العدو من المدينة!”

من الغريب أن لو شيكسين كان لديه تعبير غريب اليوم كما لو كان يفكر في شيء ما ، حيث بدت عيناه معقدة نوعًا ما بينما كان ينظر إلى الخارج.

بصفته اسورا الجيل ، كان باي تشي شديد الحساسية لهالة القتل ، حيث تمكن من شمها والإحساس بها على الرغم من المسافة. حتى بدون رؤية جندي أو رجل واحد ، يمكنه الوصول إلى هذا الاستنتاج.

لم يتغير تعبير وو تشي ، وتابع: “ليان بو!”

لهذه المعركة ، أنشأت مدينة شان هاي بالفعل شبكة ضخمة ، حيث كانت كل قوة في مكانها. لكنهم كانوا يواجهون 300 ألف من قوات النخبة بعد كل شيء ، حيث كان العدو عبارة عن مجموعة من الذئاب.

“نعم جنرال!”

إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم عضهم وتمزيقهم.

“نعم!”

بالتالي ، كان على باي تشي توخي الحذر الشديد.

تغير تعبير اللوردات الحاضرين مرة أخرى.

كان يقف بجانبه رجل عجوز وشاب. عندما سمعوا كلماته ، تحول تعبيرهم إلى مهيب للغاية.

تحولت وجوه جميع لوردات دولة المدينة إلى بشعة إلى حد ما. كما هو متوقع من الذئاب ، سمحوا لجيش التحالف بالهجوم على الجبهة في كل مرة.

كان الرجل العجوز هو الاستراتيجي جيا شو. منذ بداية معركة منطقة يون نان ، تم إرساله ليكون مستشارا لباي تشي ، حيث امتلك نصف الفضل في صنع خطة قطعة الشطرنج السوداء.

“هنا!”

كان الشاب هو لو شيكسين قائد الفيلق الرابع ، حيث كان ينظر إلى باي تشي بإحترام ورهبة. بعد اتباعه لفترة طويلة ، سيُذهل أي جندي بمهارة باي تشي.

كان وو تشي ، الذي تم تعيينه قائداً للجيش بأكمله ، في وضع عسكري. حاليًا ، كان جالسًا في مقدمة القاعة بأكملها. جلس دي تشين واللوردات الآخرون على يسار القاعة ، متوترين ومتحمسين.

ولا سيما جنرال شاب مثل لو شيكسين.

كانت مساحة مدينة وين شان أقل من 40 ميل مربع وكانت تقع في حوض صغير داخل الجبال. اختلفت عن حوض ليان تشو ، حيث يمكن الدخول الى هذا الحوض من جميع الاتجاهات الأربعة.

بالطبع ، بعد سنوات من التدريب ، نما لو شيكسين من جنرال شاب إلى جنرال مستقر وواثق.

بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود مدرعون سود خارج قلعة المعسكر ، حيث كانت أعلامهم تتأرجح وأسلحتهم مرفوعة عالياً. أولاً ، كان الرماة ثم تبعهم جنود الدرع والسيف ورجال الرمح ، وكان سلاح الفرسان على الأجنحة.

من الغريب أن لو شيكسين كان لديه تعبير غريب اليوم كما لو كان يفكر في شيء ما ، حيث بدت عيناه معقدة نوعًا ما بينما كان ينظر إلى الخارج.

حتى باي تشي توقف عن النظر في الافق واستدار لينظر إلى لو شيكسين.

عندما رأى جيا شو ذلك ، خمن على الفور ما كان يفكر فيه لو شيكسين وضحك ، “شيكسين ، لدى القائد تشانغ شو تو ماضٍ معك. هل ستكون قادرًا على قتاله؟”

“إذا يجب أن أؤدي أداءً جيدًا في هذه المعركة.” رفع لو شيكسين رأسه ونظر إلى المسافة بينما كان يفكر في نفسه ، “سيبذل شيكسين قصارى جهده”.

عندما سمع لو شيكسين هذه الكلمات ، تجمد.

على جانبي الوادي الضيق كانت الجبال الشاهقة.

حتى باي تشي توقف عن النظر في الافق واستدار لينظر إلى لو شيكسين.

“تشانغ هي!”

لم يكن لديهم ماضٍ فحسب ، بل يمكن حتى تسميتهم طالبًا ومعلمًا. في التاريخ ، بدأ المسار العسكري لـ لو شيكسين من تشانغ شو تو ، حيث كانت المعارك التي مر بها تحت قيادة وتعاليم تشانغ شو تو.

“نعم!”

تعامل القدامى مع العلاقات بين المعلم والطالب بأهمية أكبر من السماوات. حتى أن هناك بيانًا مفاده أن الشخص الذي كان معلمك ليوم واحد سيكون مثل والدك طوال حياتك. بالنسبة إلى لو شيكسين لمواجهة معلمه ، كان أمرا قاسيًا للغاية.

 

بعد فترة طويلة ، رد لو شيكسين ، “نحن نقاتل من أجل لورداتنا ، ماذا سيمكننا أن نفعل؟”

إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم عضهم وتمزيقهم.

ابتسم جيا شو ، “شيكسين ، ليس عليك أن تصاب بالاكتئاب. سمعت أنه شخص عنيد ، لذلك عليك أن تقنعه شخصيًا بالاستسلام والانضمام إلينا بعد أن يخسر العدو. عندها فقط سيستطيع المعلم والطالب القتال معًا في ساحة المعركة.”

في الصباح ، غطى ضباب كبير الجبال. مع هبوب نسيم الجبل ، طاف الضباب لأعلى ولأسفل ، متغيرًا مثل آلاف الخيول التي تجتاح السحب ، حيث شكل مشهدًا جميلًا حقًا.

“أما بالنسبة للوضع الحالي ، فهو كما قلت. أنت ستقاتل من أجل لوردك ، لذلك لا يمكنك التفكير بأي أفكار أخرى. كجنود ، نحن مخلصون للوردنا . لن يلومك معلمك فحسب ، لكنه سيشعر بالسعادة بدلاً من ذلك “.

جعله التفكير في القدرة على القتال جنبًا إلى جنب مع معلمه في المستقبل عاطفيا حقًا.

عندما سمع لو شيكسين ذلك ، خف تعبيره عندما انحنى لجيا شو. بالتفكير في الطريقة التي يتصرف بها معلمه ، شعر لو شيكسين أن جيا شو كان محقا.

حتى في مدينة وين شان ، لم يكن المسار خارج المدينة أوسع من 200 متر. وفقًا لخطة وو تشي ، إذا لم يتم مسح جيش التحالف البالغ عدده 100 ألف ، فمن المحتمل ألا يحتاج جيش تحالف يان هوانغ إلى القتال.

جعله التفكير في القدرة على القتال جنبًا إلى جنب مع معلمه في المستقبل عاطفيا حقًا.

بالنظر إلى التنظيم ، كان بالضبط نفس التنظيم الذي صنعته فان لي هوا خارج مدينة الحجر الأبيض. كانت قلعة المعسكر بأكملها مثل القلعة ، حيث كان من الصعب للغاية إسقاطها.

“إذا يجب أن أؤدي أداءً جيدًا في هذه المعركة.” رفع لو شيكسين رأسه ونظر إلى المسافة بينما كان يفكر في نفسه ، “سيبذل شيكسين قصارى جهده”.

على جانبي الوادي الضيق كانت الجبال الشاهقة.

أراد لو شيكسين أن يثبت لـ تشانغ شو تو أنه نما إلى جنرال عظيم.

تغير تعبير اللوردات الحاضرين مرة أخرى.

عندما رأى جيا شو ذلك ، ابتسم.

حانت اللحظة الميمونة ، وقف وو تشي.

في الماضي ، كان العمل النفسي والأيديولوجي أيضًا من واجبات المستشار.

مع وجود 70 ألف جندي من جيش التحالف في يده ، اعتقد ليان بو أن فيلق فينغ يي لا يمكن أن يسبب العديد من الموجات.

في هذه اللحظة بالذات ، اهتزت المسارات الجبلية.

كقائد لجيش التحالف ، خرج تشانغ شو تو.

بعد فترة وجيزة ، ظهر جنود مدرعون سود خارج قلعة المعسكر ، حيث كانت أعلامهم تتأرجح وأسلحتهم مرفوعة عالياً. أولاً ، كان الرماة ثم تبعهم جنود الدرع والسيف ورجال الرمح ، وكان سلاح الفرسان على الأجنحة.

“توقفوا!”

كان من بين الجيش أيضًا سلالم الحصار والمنجنيق. كما تم دفع أبراج السهام الضخمة المتحركة من قبل مئات الجنود ، حيث تحركوا ببطء إلى الأمام.

مع صوت “شوا!” توقف سطرًا بعد سطر من الجنود في طرقهم ، حيث بدأوا في إعادة تنظيم تشكيلاتهم استعدادا للمعركة النهائية.

كان التشكيل العسكري معبأ بشكل جيد. بصرف النظر عن أصوات الخطى وحوافر الخيول ، لم يكن بإمكان المرء سماع أي صوت آخر. سيجعل الصوت الهائل الذي يتردد في الوادي دم المرء يغلي.

عندما رأى جيا شو ذلك ، خمن على الفور ما كان يفكر فيه لو شيكسين وضحك ، “شيكسين ، لدى القائد تشانغ شو تو ماضٍ معك. هل ستكون قادرًا على قتاله؟”

عندما اقترب التشكيل ، أصبح تشانغ شو تو مرئيًا في المنتصف. كان يركب خيلا وسيما حقًا ، حيث كان يرتدي درعًا فولاذيًا مع حراس بجانبه.

في هذه المرحلة ، تم ترتيب واجبات جميع القوات البالغ عددها 280 ألف. لم يرتب وو تشي شعبة واحدة في مدينة وين شان. بصرف النظر عن شعبة حماية المدينة الأصلية ، لم يتبقى سوى الحراس الشخصيين للوردات. بشكل عام ، لم تتجاوز أعدادهم 20 ألف.

أضاءت عيني باي تشي من هذا المنظر.

ولا سيما جنرال شاب مثل لو شيكسين.

لا شك أن جيش العدو أمامهم كان يتألف من نخب حقيقية. لكي يقوم فيلق التنين بمنع الموجة الأولى ، سيكون عليهم بالتأكيد دفع ثمن باهظ.

وقف باي تشي على أحد الأبراج ونظر إلى الخارج.

“توقفوا!”

“قم بقيادة جيش التحالف البالغ عدده 100 ألف وكن بمثابة طليعة!”

عندما كانوا على بعد 800 متر ، صدر الأمر بالتوقف.

حانت اللحظة الميمونة ، وقف وو تشي.

مع صوت “شوا!” توقف سطرًا بعد سطر من الجنود في طرقهم ، حيث بدأوا في إعادة تنظيم تشكيلاتهم استعدادا للمعركة النهائية.

في أي معركة كبيرة ، لا يمكن أن يكون تشكيل الجيش فوضويًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعطون العدو فرصة للهجوم.

عندما رأى جيا شو ذلك ، خمن على الفور ما كان يفكر فيه لو شيكسين وضحك ، “شيكسين ، لدى القائد تشانغ شو تو ماضٍ معك. هل ستكون قادرًا على قتاله؟”

 

لمواجهة باي تشي ، لم يكن بإمكان وو تشي تحمل الإهمال.

 

“تشانغ هي!”

 

عندما اقترب التشكيل ، أصبح تشانغ شو تو مرئيًا في المنتصف. كان يركب خيلا وسيما حقًا ، حيث كان يرتدي درعًا فولاذيًا مع حراس بجانبه.

 

لم يتغير تعبير وو تشي ، وتابع: “ليان بو!”

 

لهذه المعركة ، أنشأت مدينة شان هاي بالفعل شبكة ضخمة ، حيث كانت كل قوة في مكانها. لكنهم كانوا يواجهون 300 ألف من قوات النخبة بعد كل شيء ، حيث كان العدو عبارة عن مجموعة من الذئاب.

 

قام تشانغ شو تو بجمع قبضتيه ، حيث لم يكن لديه تعبير متحمس. على العكس من ذلك ، بدا شديد الجدية.

 

“أما بالنسبة للوضع الحالي ، فهو كما قلت. أنت ستقاتل من أجل لوردك ، لذلك لا يمكنك التفكير بأي أفكار أخرى. كجنود ، نحن مخلصون للوردنا . لن يلومك معلمك فحسب ، لكنه سيشعر بالسعادة بدلاً من ذلك “.

 

من الغريب أن لو شيكسين كان لديه تعبير غريب اليوم كما لو كان يفكر في شيء ما ، حيث بدت عيناه معقدة نوعًا ما بينما كان ينظر إلى الخارج.

 

الفصل 789 – معركة المعلم والتلميذ

 الترجمة: Hunter

 

 

جعلت المعركة الزلزالية هذه المدينة لتصبح محط أنظار العالم بأسره.

“نعم جنرال!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط