المعذرة؟ يا لك من مسلي!
الفصل 792 – المعذرة؟ يا لك من مسلي!
فقد تشين فينغ السيطرة على عواطفه. قام بفك نصله ورفعه باتجاه رقبة الصغير السادس.
أول من لاحظ أن شيئًا غريبًا كان ليان بو.
أذهلهم مثل هذا التغيير على الفور ، بل قد تسبب في ذعرهم قليلاً.
قاد ليان بو 70 ألف جندي من قوات تحالف يان هوانغ لمراقبة فيلق فينغ يي. في اللحظة التي بدأ فيها فيلق فينغ يي التحرك نحو مدينة وين شان ، تم ملاحظتهم بواسطة الكشافة التي وضعها ليان بو على الخطوط الأمامية.
أذهلهم مثل هذا التغيير على الفور ، بل قد تسبب في ذعرهم قليلاً.
ومع ذلك ، اعتقد ليان بو في البداية أن فيلق فينغ يي كان يتحرك لتعزيز فيلق التنين ، لذلك لم يتعامل مع الحركة بجدية. بصرف النظر عن إبلاغ مركز القيادة بالمعلومات الاستخبارية ، فقد أمر القوات فقط بالدخول في حالة المعركة.
منذ أن تطورت الأمور إلى مثل هذه الحالة ، كان بإمكان جميع اللوردات أن يروا أن تحالف يان هوانغ كان جشعًا وطموحًا للغاية. بدأ اللوردات في دولة المدينة يشعرون بالأسف ، حيث تمنى بعضهم لو استسلموا لمدينة شان هاي.
لم يكن الأمر أن ليان بو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، بناءً على تقاريرهم ، لم يكن لدى فينغ يي سوى فيلق واحد مليء بالأسرى الذين استولت عليهم مدينة شان هاي مؤخرًا.
“توقف!”
لم تكن معايير قوات فينغ يي سيئة ، لكن القوات لم تكن منسجمة جيدًا مع بعضها البعض. بالتالي ، شعر ليان بو بطبيعة الحال بالثقة بشأن استخدام 70 ألف من قوات تحالف يان هوانغ لصدهم. ناهيك عن أنهم كانوا على طريق جبلي ضيق.
بالطبع ، لم يكن يمانع في الموت لأن مدينة شان هاي قد أعدت له بالفعل دمية بديلة. منذ أن أكمل المهمة ، كان بإمكانه الاستمتاع بالثروات لبقية حياته.
ليس فقط ليان بو ، حتى وو تشي و دي تشين لم يتفاجأوا حقًا بهذه المعلومات.
منذ أن كان غاضبًا ، وبخ دي تشين تشين فينغ دون أن يمنع نفسه.
ومع ذلك ، فإن الوضع التالي قد أذهلهم تمامًا.
لم يكن الأمر أن ليان بو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، بناءً على تقاريرهم ، لم يكن لدى فينغ يي سوى فيلق واحد مليء بالأسرى الذين استولت عليهم مدينة شان هاي مؤخرًا.
في الغرب ، كان سلاح فرسان النمر والفهد بقيادة ما تشاو مثل الصاعقة التي تجري عبر البرية.
كان لدى الصغير السادس ابتسامة غير رسمية على وجهه ، والتي أظهرت أنه لا ينوي الرد على سؤال دي تشين.
عندما تلقى دي تشين والآخرون الأخبار ، كان سلاح فرسان النمر والفهد بالفعل على بعد أقل من 20 ميل من مدينة وين شان. مع سرعة حركتهم ، ستكون تلك مسافة قصيرة فقط.
عندما تلقى دي تشين والآخرون الأخبار ، كان سلاح فرسان النمر والفهد بالفعل على بعد أقل من 20 ميل من مدينة وين شان. مع سرعة حركتهم ، ستكون تلك مسافة قصيرة فقط.
أذهلهم مثل هذا التغيير على الفور ، بل قد تسبب في ذعرهم قليلاً.
“ماذا حدث ، كيف ظهر فيلق الحرس فجأة بالقرب من مدينة وين شان؟” لم يكن دي تشين والآخرون حمقى ، حيث اشتبهوا على الفور في الصغير السادس.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، تغيرت تعابير جميع لوردات دولة المدينة.
بالنسبة لفيلق الحرس ليصلوا الى هنا ، كان من الطبيعي أن ينتقلوا انيا ، حيث كانت مدينة يوان يانغ هي الأقرب . لم يكن دي تشين والآخرون بحاجة حتى إلى التفكير ، حيث يمكنهم أن يؤكدوا بشكل أساسي أن الصغير السادس قد خان دولة المدينة لـ يون نان.
في الغرب ، كان سلاح فرسان النمر والفهد بقيادة ما تشاو مثل الصاعقة التي تجري عبر البرية.
الاحتمال الأكبر هو أن هذا الشخص كان يعمل مع مدينة شان هاي منذ البداية.
“خائن!”
“لا تقتله!”
فقد تشين فينغ السيطرة على عواطفه. قام بفك نصله ورفعه باتجاه رقبة الصغير السادس.
عند سماع كلمات الصغير السادس ، شعر الكثير بالتوافق معه.
كان الصغير السادس هادئًا للغاية وقال ، “أنا خائن؟ لقد تعاونت للتو مع مدينة شان هاي. إذا كنت خائنًا ، فماذا ستكون أنت الذي بعت دولة المدينة الى تحالف يان هوانغ؟”
منذ أن تطورت الأمور إلى مثل هذه الحالة ، كان بإمكان جميع اللوردات أن يروا أن تحالف يان هوانغ كان جشعًا وطموحًا للغاية. بدأ اللوردات في دولة المدينة يشعرون بالأسف ، حيث تمنى بعضهم لو استسلموا لمدينة شان هاي.
لم يفهم تشين فينغ.
بالتالي ، بدأ اللوردات يشعرون بعدم الرضا والاستياء من تشين فينغ لأنه كان الشخص الذي بدأ هذه القضية برمتها.
منذ أن كان غاضبًا ، وبخ دي تشين تشين فينغ دون أن يمنع نفسه.
عند سماع كلمات الصغير السادس ، شعر الكثير بالتوافق معه.
من ناحية أخرى ، شعر تشين فينغ أنه تعرض للطعن في نقطة قاتلة ، حيث وبخ قائلا ، “منذ أن اعترفت بذلك بنفسك ، اذا اذهب إلى الجحيم!”
لماذا قاتلنا بشدة؟ ألم نخسر في النهاية؟ أكبر خطأ ارتكبته دولة المدينة لـ يون نان كان العمل مع تحالف يان هوانغ.
بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، كان السيف الطويل على وشك القطع.
“أنا أتحدث عنكم جميعًا ، فقط انتظروا موتكم. لن أرافقكم بعد الآن.” كما قال الصغير السادس هذه الكلمات ، قام بقضم الحبة السامة المخبأة في فمه وقتل نفسه.
عندما رأى الصغير السادس ذلك ، امتلأت عيناه بالسخرية ، وظل غير متأثر.
قاد ليان بو 70 ألف جندي من قوات تحالف يان هوانغ لمراقبة فيلق فينغ يي. في اللحظة التي بدأ فيها فيلق فينغ يي التحرك نحو مدينة وين شان ، تم ملاحظتهم بواسطة الكشافة التي وضعها ليان بو على الخطوط الأمامية.
“لا تقتله!”
“توقف!”
هز شونغ با رأسه ، “بالطبع ، لا آمل في انسحاب جميع القوات. ما قصدته هو أننا يجب أن نعاود استدعاء الجنرالات الرئيسيين قبل أن يحيطوا بنا. بعد ذلك ، يجب أن ننتقل بعيدا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي تحاصر فيها مدينة وين شان ، سيتمكنوا من أسرهم جميعًا “.
في اللحظة الحاسمة ، منع دي تشين وزان لانغ تشين فينغ من القيام بعمل متهور.
“أوه؟”
“ماذا قلت؟” كان شا بو جون غاضبًا.
لم يفهم تشين فينغ.
بالنسبة لفيلق الحرس ليصلوا الى هنا ، كان من الطبيعي أن ينتقلوا انيا ، حيث كانت مدينة يوان يانغ هي الأقرب . لم يكن دي تشين والآخرون بحاجة حتى إلى التفكير ، حيث يمكنهم أن يؤكدوا بشكل أساسي أن الصغير السادس قد خان دولة المدينة لـ يون نان.
قال دي تشين ، “أحمق. عمل هذا الشخص مع مدينة شان هاي ، لذلك يجب أن نستجوبه. قتله سيعيد النمر إلى الجبال.”
عندما رأى شا بو جون ذلك ، اصبح غاضبًا وقفز ، “أيها الكلب ، كيف تجرؤ على أن تكون عنيدًا جدًا عندما تكون على وشك الموت؟ هل تعتقد أننا لا نستطيع حبسك ؟”
منذ أن كان غاضبًا ، وبخ دي تشين تشين فينغ دون أن يمنع نفسه.
لم يفهم تشين فينغ.
جعلت كلمة “أحمق” تشين فينغ يشعر بالخجل والإحراج أكثر. إذا كانت هناك حفرة في الأرض ، فسيفضل الغوص فيها.
لم يكن الأمر أن ليان بو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، بناءً على تقاريرهم ، لم يكن لدى فينغ يي سوى فيلق واحد مليء بالأسرى الذين استولت عليهم مدينة شان هاي مؤخرًا.
في غمضة عين ، لم يرحب به أي من الجانبين.
“توقف عن طلب المتاعب”. تحول وجه دي تشين ليكون كئيبا للغاية.
لم يفهم تشين فينغ ما كان يحدث.
لم يستطع زان لانغ حقًا قبول هذه النهاية. خلال هذه المعركة ، لم يرتكب جيش تحالف يان هوانغ في الأساس أي أخطاء بل كان لديه العديد من النقاط الإضافية.
عرف دي تشين أنه نطق الكلمات الخاطئة لكنه لم يكن ينوي استعادتها. التفت نحو الصغير السادس وقال ، “أخبرنا بخطة مدينة شان هاي ، سأمثل تحالف يان هوانغ لأعفو عنك وسأكافئك أيضًا.”
ضحك الصغير السادس بسخرية ، “يا لك من شهم! منذ متى اصبحت مسائل دولة المدينة لـ يون نان لتكون تحت سيطرة تحالف يان هوانغ؟ المعذرة؟ يا لك من مسلي!”
منذ أن تطورت الأمور إلى مثل هذه الحالة ، كان بإمكان جميع اللوردات أن يروا أن تحالف يان هوانغ كان جشعًا وطموحًا للغاية. بدأ اللوردات في دولة المدينة يشعرون بالأسف ، حيث تمنى بعضهم لو استسلموا لمدينة شان هاي.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، تغيرت تعابير جميع لوردات دولة المدينة.
لم يفهم تشين فينغ ما كان يحدث.
“توقف عن طلب المتاعب”. تحول وجه دي تشين ليكون كئيبا للغاية.
أرسلت كلمات شونغ با القشعريرة اليهم.
كان لدى الصغير السادس ابتسامة غير رسمية على وجهه ، والتي أظهرت أنه لا ينوي الرد على سؤال دي تشين.
في هذه اللحظة ، تحدث شونغ با فجأة بعد فترة طويلة من الصمت ، “فلتهدأوا. بالنظر إلى الوضع ، سيصل العدو إلى مدينة وين شان قريبًا. دعونا نفكر فيما يجب أن نفعله ، هل نقاتل أم نتراجع؟”
عندما رأى شا بو جون ذلك ، اصبح غاضبًا وقفز ، “أيها الكلب ، كيف تجرؤ على أن تكون عنيدًا جدًا عندما تكون على وشك الموت؟ هل تعتقد أننا لا نستطيع حبسك ؟”
تنهد كل من زان لانغ وشونغ با ، حيث كان في قلوبهم شعور لا يوصف بالفشل.
هز الصغير السادس رأسه. ألقى نظرة شفقة على اللوردات الجالسين ، وخاصة أعضاء تحالف يان هوانغ ، “أنتم على وشك الموت. أنتم جميعًا متعجرفون جدًا وتعتقدون أنكم اذكياء جدًا ولكنكم وقعتم في فخ مدينة شان هاي منذ البداية.”
من يدري منذ متى تحولت مدينة شان هاي إلى ظل كبير يلوح في الأفق فوق رؤوس تحالف يان هوانغ ، حيث أصبحوا شيئًا لا يمكنهم التخلص منه.
“ماذا قلت؟” كان شا بو جون غاضبًا.
بالطبع ، لم يكن يمانع في الموت لأن مدينة شان هاي قد أعدت له بالفعل دمية بديلة. منذ أن أكمل المهمة ، كان بإمكانه الاستمتاع بالثروات لبقية حياته.
“أنا أتحدث عنكم جميعًا ، فقط انتظروا موتكم. لن أرافقكم بعد الآن.” كما قال الصغير السادس هذه الكلمات ، قام بقضم الحبة السامة المخبأة في فمه وقتل نفسه.
كان الصغير السادس هادئًا للغاية وقال ، “أنا خائن؟ لقد تعاونت للتو مع مدينة شان هاي. إذا كنت خائنًا ، فماذا ستكون أنت الذي بعت دولة المدينة الى تحالف يان هوانغ؟”
بالطبع ، لم يكن يمانع في الموت لأن مدينة شان هاي قد أعدت له بالفعل دمية بديلة. منذ أن أكمل المهمة ، كان بإمكانه الاستمتاع بالثروات لبقية حياته.
من يدري منذ متى تحولت مدينة شان هاي إلى ظل كبير يلوح في الأفق فوق رؤوس تحالف يان هوانغ ، حيث أصبحوا شيئًا لا يمكنهم التخلص منه.
قبل وفاته ، شعر اللوردات الآخرون الذين بقوا في دولة المدينة بأنهم في حالة فظيعة للغاية.
لم يكن الأمر أن ليان بو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، بناءً على تقاريرهم ، لم يكن لدى فينغ يي سوى فيلق واحد مليء بالأسرى الذين استولت عليهم مدينة شان هاي مؤخرًا.
لماذا قاتلنا بشدة؟ ألم نخسر في النهاية؟ أكبر خطأ ارتكبته دولة المدينة لـ يون نان كان العمل مع تحالف يان هوانغ.
كان الصغير السادس هادئًا للغاية وقال ، “أنا خائن؟ لقد تعاونت للتو مع مدينة شان هاي. إذا كنت خائنًا ، فماذا ستكون أنت الذي بعت دولة المدينة الى تحالف يان هوانغ؟”
إلى جانب تحول الصغير السادس إلى ضوء أبيض ، أصبح الجو صامتا.
في وسط مثل هذا الجو المحرج ، تم إرسال المزيد من المعلومات واحدًا تلو الآخر. كل معلومة حصلوا عليها جعلت الجو أكثر برودة.
لم تكن معايير قوات فينغ يي سيئة ، لكن القوات لم تكن منسجمة جيدًا مع بعضها البعض. بالتالي ، شعر ليان بو بطبيعة الحال بالثقة بشأن استخدام 70 ألف من قوات تحالف يان هوانغ لصدهم. ناهيك عن أنهم كانوا على طريق جبلي ضيق.
عند اقتراب النهاية ، وصل المكان بأكمله إلى نقطة التجمد.
كان دي تشين والآخرون مثل تماثيل جليدية ، حيث كانت وجوههم شاحبة وممتلئة مع اليأس.
بالطبع ، لم يكن يمانع في الموت لأن مدينة شان هاي قد أعدت له بالفعل دمية بديلة. منذ أن أكمل المهمة ، كان بإمكانه الاستمتاع بالثروات لبقية حياته.
تنهد كل من زان لانغ وشونغ با ، حيث كان في قلوبهم شعور لا يوصف بالفشل.
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، تغيرت تعابير جميع لوردات دولة المدينة.
“ما زلنا نخسر أمام مدينة شان هاي في النهاية!”
صحيح. يمكن تجنيد الجنود وتدريبهم إذا أسروا. إذا تم القبض على وو تشي و ليان بو و تيان دان ومئات من الجنرالات الآخرين ، فستكون هذه كارثة كاملة.
لم يستطع زان لانغ حقًا قبول هذه النهاية. خلال هذه المعركة ، لم يرتكب جيش تحالف يان هوانغ في الأساس أي أخطاء بل كان لديه العديد من النقاط الإضافية.
أول من لاحظ أن شيئًا غريبًا كان ليان بو.
لقد رأوا النصر امام أعينهم ، لكنهم لم يتوقعوا حدوث تحول مفاجئ بمقدار 180 درجة.
“توقف!”
هل كان حقاً شبيهاً بما قاله الصغير السادس بأن كل خطواتهم قد تم حسابها بواسطة مدينة شان هاي؟ لم يرغب زان لانغ غريزيًا في تصديق ذلك.
من يدري منذ متى تحولت مدينة شان هاي إلى ظل كبير يلوح في الأفق فوق رؤوس تحالف يان هوانغ ، حيث أصبحوا شيئًا لا يمكنهم التخلص منه.
إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فهذا يعني تدميرًا تامًا لثقتهم.
من يدري منذ متى تحولت مدينة شان هاي إلى ظل كبير يلوح في الأفق فوق رؤوس تحالف يان هوانغ ، حيث أصبحوا شيئًا لا يمكنهم التخلص منه.
من يدري منذ متى تحولت مدينة شان هاي إلى ظل كبير يلوح في الأفق فوق رؤوس تحالف يان هوانغ ، حيث أصبحوا شيئًا لا يمكنهم التخلص منه.
قاد ليان بو 70 ألف جندي من قوات تحالف يان هوانغ لمراقبة فيلق فينغ يي. في اللحظة التي بدأ فيها فيلق فينغ يي التحرك نحو مدينة وين شان ، تم ملاحظتهم بواسطة الكشافة التي وضعها ليان بو على الخطوط الأمامية.
…
“لا أحد منكم يريد أن يرى ذلك يحدث ، أليس كذلك؟”
في هذه اللحظة ، تحدث شونغ با فجأة بعد فترة طويلة من الصمت ، “فلتهدأوا. بالنظر إلى الوضع ، سيصل العدو إلى مدينة وين شان قريبًا. دعونا نفكر فيما يجب أن نفعله ، هل نقاتل أم نتراجع؟”
عندما رأى الصغير السادس ذلك ، امتلأت عيناه بالسخرية ، وظل غير متأثر.
“نتراجع؟ كيف؟”
شعر دي تشين بالمرارة قليلا. لن يسحبوا ألف إلى ألفي شخص بل 200 ألف جندي ، حيث سيستغرق الأمر من ساعة إلى ساعتين فقط للعودة إلى مدينة وين شان.
علاوة على ذلك ، كانت لا تزال هناك معركة ضخمة على الخطوط الأمامية ، حيث أرسل وو تشي كلاً من القوات الأمامية والخلفية إلى المعركة ، فكيف يمكنهم بسهولة سحب أنفسهم؟
منذ أن تطورت الأمور إلى مثل هذه الحالة ، كان بإمكان جميع اللوردات أن يروا أن تحالف يان هوانغ كان جشعًا وطموحًا للغاية. بدأ اللوردات في دولة المدينة يشعرون بالأسف ، حيث تمنى بعضهم لو استسلموا لمدينة شان هاي.
لم يكن لدى أي شخص القدرة على القيام بذلك ، ولا حتى وو تشي.
لم يفهم تشين فينغ.
هز شونغ با رأسه ، “بالطبع ، لا آمل في انسحاب جميع القوات. ما قصدته هو أننا يجب أن نعاود استدعاء الجنرالات الرئيسيين قبل أن يحيطوا بنا. بعد ذلك ، يجب أن ننتقل بعيدا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي تحاصر فيها مدينة وين شان ، سيتمكنوا من أسرهم جميعًا “.
جعلت كلمة “أحمق” تشين فينغ يشعر بالخجل والإحراج أكثر. إذا كانت هناك حفرة في الأرض ، فسيفضل الغوص فيها.
“لا أحد منكم يريد أن يرى ذلك يحدث ، أليس كذلك؟”
جعلت كلمة “أحمق” تشين فينغ يشعر بالخجل والإحراج أكثر. إذا كانت هناك حفرة في الأرض ، فسيفضل الغوص فيها.
أرسلت كلمات شونغ با القشعريرة اليهم.
لم يكن لدى أي شخص القدرة على القيام بذلك ، ولا حتى وو تشي.
صحيح. يمكن تجنيد الجنود وتدريبهم إذا أسروا. إذا تم القبض على وو تشي و ليان بو و تيان دان ومئات من الجنرالات الآخرين ، فستكون هذه كارثة كاملة.
“ماذا حدث ، كيف ظهر فيلق الحرس فجأة بالقرب من مدينة وين شان؟” لم يكن دي تشين والآخرون حمقى ، حيث اشتبهوا على الفور في الصغير السادس.
ألم يكن تشاو كو درسًا كبيرًا؟
أذهلهم مثل هذا التغيير على الفور ، بل قد تسبب في ذعرهم قليلاً.
“خائن!”
قال دي تشين ، “أحمق. عمل هذا الشخص مع مدينة شان هاي ، لذلك يجب أن نستجوبه. قتله سيعيد النمر إلى الجبال.”
هل كان حقاً شبيهاً بما قاله الصغير السادس بأن كل خطواتهم قد تم حسابها بواسطة مدينة شان هاي؟ لم يرغب زان لانغ غريزيًا في تصديق ذلك.
لقد رأوا النصر امام أعينهم ، لكنهم لم يتوقعوا حدوث تحول مفاجئ بمقدار 180 درجة.
“لا تقتله!”
الترجمة: Hunter
منذ أن كان غاضبًا ، وبخ دي تشين تشين فينغ دون أن يمنع نفسه.
“توقف عن طلب المتاعب”. تحول وجه دي تشين ليكون كئيبا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
