نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 793

الكلب يعض الكلب ، فم مملوء بالفراء

الكلب يعض الكلب ، فم مملوء بالفراء

الفصل 793 – الكلب يعض الكلب ، فم مملوء بالفراء

“مستدعي الرياح ، هل تجرؤ !!”

“هل يجب علينا فعل ذلك حقا؟ لدينا أكثر من 200 ألف جندي ، لماذا لا نقاتل؟” لم يستطع دي تشين قبول مثل هذا القرار الصعب. كان الانسحاب الآن مثل فقدان كلب العائلة.

 

كانت معركة منطقة يون نان محور العالم بأسره. إذا انسحبوا الآن ، فسيصبح تحالف يان هوانغ أضحوكة. المكانة والشهرة التي حصلوا عليها بشق الأنفس ستنهار وتحترق ، حيث ستعود إلى الصفر.

جنبا إلى جنب مع إصدار الأوامر ، ظهرت الفوضى والذعر بشكل لا مفر منه.

“كيف يمكننا القتال؟” هز شونغ با رأسه ، “ستأتي قوات العدو من أربعة اتجاهات. سلاح فرسان النمر والفهد بالقرب من أسوار مدينتنا. في اللحظة التي يدخلون فيها ويكسرون تشكيل النقل الآني ، سنكون مثل تشاو كو في التاريخ ، محاصرين ومحبوسين من قبل باي تشي ، في ذلك الوقت ، لن نتمكن الهرب حتى لو أردنا ذلك.”

كما قال هذه الكلمات ، وقف مستدعي الرياح فجأة مع دي تشين والآخرين.

“….”

 

على الرغم من أن كلمات شونغ با كانت مرعبة ، لم يستطع اي شخص الرد عليها.

عندما رأى دي تشين والآخرون ذلك ، لم يفعلوا أي شيء أكثر مع تشين فينغ ، حيث هزوا رؤوسهم وتركوا سور المدينة. في الوقت نفسه ، أرسلوا أوامر طارئة إلى الخطوط الأمامية.

“إذا دعونا نتراجع!”

يجب على العسكريين ألا يتركوا حياتهم هكذا.

كان تشون شين جون أول من يتخذ موقفه. لقد فقد بالفعل تشاو كو ، ولم يكن يريد أن يخسر تيان دان.

لحسن الحظ ، أرسل تشانغ شو تو الأخبار على الفور إلى الخطوط الأمامية للسماح لهم بالمرور.

تمامًا كما كان دي تشين والآخرون مستعدين لاتخاذ موقفهم ، انطلق صوت بارد بجانبهم ، “لن يغادر اي شخص”.

كان تشون شين جون أول من يتخذ موقفه. لقد فقد بالفعل تشاو كو ، ولم يكن يريد أن يخسر تيان دان.

استداروا ، الشخص الذي تحدث كان تشين فينغ ، رئيس لجنة دولة المدينة الذي فقد وجهه بالكامل.

 

“ماذا قلت؟” دُهش دي تشين.

عندما رأى اللوردات هذا الموقف ، أصبحت تعابيرهم مريرة للغاية ، حيث لم يقولوا أي شيء و جلبوا حراسهم الشخصيين بعيدًا. بالنظر إلى الوضع ، كانوا على استعداد للمغادرة ببساطة.

ومض الجنون عبر وجه تشين فينغ. أثناء حديثه المتوحش ، ارتفع صوته بضع درجات ، “قلت بانكم لن تغادروا. لقد وقعنا اتفاقية بأن تحالف يان هوانغ سيساعدنا في صد جيش مدينة شان هاي. لهذا ، دفعنا مبلغًا كبيرًا . الآن هل تريدون المغادرة بعدما خسرتم بالفعل؟ هل تريدون التخلي عنا جميعًا؟ “

 

بعد أن تحدث تشين فينغ ، اندفع العديد من الجنود فجأة إلى سور المدينة وحاصروا أعضاء تحالف يان هوانغ. عند رؤية هذا المشهد ، قام كل من دي تشين والحراس الشخصيين لأعضاء تحالف يان هوانغ بإخراج سيوفهم.

 

أصبح الجو متوترا للغاية.

كل واحد من هؤلاء الجنرالات الأكفاء كان يساوي عشرات الآلاف من الذهب. حتى لو لم يكن لديهم المزيد من الأراضي ، فلا يزال بإمكانهم بيع الجنرالات إلى اللوردات الآخرين مقابل مبلغ ضخم من المال.

بعد كل شيء ، كانت مدينة وين شان هي المقر الرئيسي لدولة المدينة ، لذلك كان لدى تشين فينغ مستوى عالٍ من المكانة هنا.

حتى وجه تشانغ شو تو قد أصبح قبيحًا للغاية عندما سمع الأخبار.

اتفق جميع لوردات دولة المدينة مع كلمات تشين فينغ وأفعاله. مع ذلك ، أصبح دي تشين والآخرون في خطر على الفور.

استداروا ، الشخص الذي تحدث كان تشين فينغ ، رئيس لجنة دولة المدينة الذي فقد وجهه بالكامل.

انقلب الجانبان اللذان كانا يعملان معًا بشكل مثالي فجأة على بعضهما البعض في اللحظة الحاسمة.

عندما سمع جنرالات جيش التحالف هذه الكلمات تأثروا ، مما عزز عزمهم على الاستسلام.

تغير تعبير دي تشين ، من الواضح أنه كان منزعجا من كل هذا.

إذا لم يكونوا حذرين ، فقد يتم القضاء عليهم من قبل جيش التحالف.

حاليًا ، تم تقسيم القوات في مدينة وين شان إلى قسمين . كانت إحدى المجموعات عبارة عن الحرس الشخصي للوردات بنحو سبعة آلاف بينما المجموعة الأخرى كانت شعبة حماية مدينة وين شان.

مع صوت “شوا!” تحت قيادة القائد العام ، نزل مئات من سلاح الفرسان من خيولهم.

من بين السبعة آلاف ، كان لكل عضو في تحالف يان هوانغ 500 ، لذلك كان لديهم ما مجموع 3.5 ألف شخص. النصف المتبقي ينتمي إلى لوردات دولة المدينة.

فقط في هذه اللحظة ، تحدث جنرال شاب ، “جنرال ، من الواضح أن اللورد قد خان جنودنا على الخطوط الأمامية. إنه يدعونا مرة أخرى ليس بسبب البر والأخوة ولكن لأننا نستحق المال. إذا غادرنا ، فماذا سيحدث لرجالنا؟ لا يمكننا تركهم هنا ليموتوا ولا نهتم بهم! أخشى أنني لا أستطيع أن أتفق معك! “

بالتالي ، فإن الطرف الذي يؤثر على التوازن كان لا يزال شعبة حماية المدينة ، حيث سيكون الجانب المسيطر هو صاحب اليد العليا.

“مستدعي الرياح ، هل تجرؤ !!”

لم يفكر تشين فينغ في الأمر ، حيث عاملهم بشكل طبيعي كجزء من معسكر دولة المدينة.

استداروا ، الشخص الذي تحدث كان تشين فينغ ، رئيس لجنة دولة المدينة الذي فقد وجهه بالكامل.

هذا هو السبب في أنه كان واثقا جدا.

لم يفكر تشين فينغ في الأمر ، حيث عاملهم بشكل طبيعي كجزء من معسكر دولة المدينة.

يمكن للمرء أن يقول فقط أنه كان صغيرًا جدًا ، حيث قلل من تقدير دي تشين والآخرين.

 

ابتسم دي تشين وسخر منه ، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك اسقاطنا؟”

الفصل 793 – الكلب يعض الكلب ، فم مملوء بالفراء

كما قال هذه الكلمات ، وقف مستدعي الرياح فجأة مع دي تشين والآخرين.

 

“مستدعي الرياح ، هل تجرؤ !!”

دُهش لوردات دولة المدينة ، حيث لم يجرؤوا على تصديق تصرفات مستدعي الرياح المفاجئة.

دُهش لوردات دولة المدينة ، حيث لم يجرؤوا على تصديق تصرفات مستدعي الرياح المفاجئة.

بعد كل شيء ، كانت مدينة وين شان هي المقر الرئيسي لدولة المدينة ، لذلك كان لدى تشين فينغ مستوى عالٍ من المكانة هنا.

ابتسم وقال، “ألم ترى الوضع؟ انتهى عصر دولة المدينة . لماذا سأبقى على هذا القارب المكسور وأغرق معك؟”

“من أنت؟” سأل أحدهم.

“هذا صحيح ، يمكن للأشخاص الأذكياء دائمًا فهم الوضع الذي يعيشون فيه.” ابتسم دي تشين للوردات ، “اتبعونا وتراجعوا وربما سيمكنكم أن تعيشوا حياة الرفاهية. قاتلوا ضدنا ولن تحصلوا على أي شيء”.

أصبح الجو متوترا للغاية.

نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، أراد دي تشين إنهاء هذا بسرعة.

أمروا بإغلاق البوابة الغربية ، حيث قامت شعبة حماية المدينة بحراسة أسوار المدينة لمواجهة سلاح الفرسان.

عندما رأى اللوردات هذا الموقف ، أصبحت تعابيرهم مريرة للغاية ، حيث لم يقولوا أي شيء و جلبوا حراسهم الشخصيين بعيدًا. بالنظر إلى الوضع ، كانوا على استعداد للمغادرة ببساطة.

هذا هو السبب في أنه كان واثقا جدا.

كانوا متعبين!

هذا هو السبب في أنه كان واثقا جدا.

كان هناك بعض اللوردات الذين أرسلوا حراسهم الشخصيين إلى الخطوط الأمامية لمحاولة إعادة استدعاء جنرالاتهم.

من كان يعلم أن الاثنين سيلتقيان مرة أخرى؟

كل واحد من هؤلاء الجنرالات الأكفاء كان يساوي عشرات الآلاف من الذهب. حتى لو لم يكن لديهم المزيد من الأراضي ، فلا يزال بإمكانهم بيع الجنرالات إلى اللوردات الآخرين مقابل مبلغ ضخم من المال.

استداروا ، الشخص الذي تحدث كان تشين فينغ ، رئيس لجنة دولة المدينة الذي فقد وجهه بالكامل.

في أسوأ الأحوال ، سيمكنهم الاحتفاظ بهم كحراس شخصيين.

إلى جانب تحديث النظام وإصدار المقال الإعلامي ، لم تعد المدن الإمبراطورية سلمية. لا يجب أن يمتلك المرء المال فحسب ، بل يجب أن يكون لديه أيضًا حراسا أقوياء.

في أسوأ الأحوال ، سيمكنهم الاحتفاظ بهم كحراس شخصيين.

“هوانغ دانغ!

مع صوت “شوا!” تحت قيادة القائد العام ، نزل مئات من سلاح الفرسان من خيولهم.

سقط السيف الطويل على الأرض.

إذا لم يكونوا حذرين ، فقد يتم القضاء عليهم من قبل جيش التحالف.

نظر تشين فينغ إلى حلفائه المغادرين ، حيث اصبح وجهه أبيض شاحب. بدا وكأنه رجل مثير للشفقة قد تم التخلي عنه.

كان تعبير تشانغ شو تو معقدًا إلى حد ما. من ناحية ، كان عليه أن يكون مخلصًا للورده . على الجانب الآخر ، كان هناك عشرات الآلاف من الجنود.

عندما رأى دي تشين والآخرون ذلك ، لم يفعلوا أي شيء أكثر مع تشين فينغ ، حيث هزوا رؤوسهم وتركوا سور المدينة. في الوقت نفسه ، أرسلوا أوامر طارئة إلى الخطوط الأمامية.

دُهش لوردات دولة المدينة ، حيث لم يجرؤوا على تصديق تصرفات مستدعي الرياح المفاجئة.

أمروا وو تشي و تيان دان بجمع 100 ألف من قوات جيش تحالف يان هوانغ والجنرالات الأساسيين والتراجع. كما أمروا قوات ليان بو بالعودة إلى المدينة لمواجهة سلاح فرسان النمر والفهد.

أمروا بإغلاق البوابة الغربية ، حيث قامت شعبة حماية المدينة بحراسة أسوار المدينة لمواجهة سلاح الفرسان.

أمروا بإغلاق البوابة الغربية ، حيث قامت شعبة حماية المدينة بحراسة أسوار المدينة لمواجهة سلاح الفرسان.

كانوا متعبين!

كان دي تشين والآخرون يقاتلون في سباق مع الزمن.

بعد أن تحدث تشين فينغ ، اندفع العديد من الجنود فجأة إلى سور المدينة وحاصروا أعضاء تحالف يان هوانغ. عند رؤية هذا المشهد ، قام كل من دي تشين والحراس الشخصيين لأعضاء تحالف يان هوانغ بإخراج سيوفهم.

جنبا إلى جنب مع إصدار الأوامر ، ظهرت الفوضى والذعر بشكل لا مفر منه.

أصبح الجو متوترا للغاية.

قبل مغادرة لوردات دولة المدينة ، حاولوا إعادة جنرالاتهم.

نظر تشانغ شو تو إلى الجنرالات المجتمعين حوله وتنهد ، “بما أنه أمر من اللورد ، كيف يمكننا عصيانه؟”

حتى وجه تشانغ شو تو قد أصبح قبيحًا للغاية عندما سمع الأخبار.

“ماذا قلت؟” دُهش دي تشين.

أصيب الجيش بالذعر بشكل لا مفر منه ، حيث غادر البعض بينما بقي البعض للاستماع إلى رأي قائد جيش التحالف هذا.

من كان يعلم أن الاثنين سيلتقيان مرة أخرى؟

لم يكن الجنرالات في البرية دمى ، حيث كان لكل منهم أفكاره الخاصة.

“حسنًا. جنرال ، لماذا لا نقود القوات فقط ونستسلم؟ في البرية ، تشتهر مدينة شان هاي بمعاملة جنودها بشكل جيد. عاهلهم معروف وهو شخص يرغب جميع الناس في الموت من أجله. لماذا لا نأخذ خطوة إلى الوراء ونخطط لمستقبل أفضل منذ أن تخلى اللوردات عنا؟ هذا أفضل من مجرد تقديم تضحيات لا قيمة لها “.

بالنظر إلى الوضع ، خسرت دولة المدينة تمامًا ، حيث أجبرت على الاستسلام. إذا عادوا إلى لورداتهم ، فسيتم بيعهم أو سينتهي بهم الأمر كحراس شخصيين.

لم يكن خبر محاصرة مدينة وين شان معروفًا إلا بين جزء من الجنود.

مثل هذا الأمر سيكون بمثابة إذلال كبير للجنرالات والقادة.

حتى بعد دخول البرية ، لا يزال تشانغ شو تو شخصًا مخلصًا للغاية. على الرغم من أن أمر اللورد كان غير عقلاني ، إلا أن تشانغ شو تو لا يزال بحاجة إلى اتباعه.

يجب على العسكريين ألا يتركوا حياتهم هكذا.

“إذا دعونا نتراجع!”

نظر تشانغ شو تو إلى الجنرالات المجتمعين حوله وتنهد ، “بما أنه أمر من اللورد ، كيف يمكننا عصيانه؟”

“ماذا قلت؟” دُهش دي تشين.

حتى بعد دخول البرية ، لا يزال تشانغ شو تو شخصًا مخلصًا للغاية. على الرغم من أن أمر اللورد كان غير عقلاني ، إلا أن تشانغ شو تو لا يزال بحاجة إلى اتباعه.

 

عندما سمع الجنرالات الآخرين كلماته ، أصبحت تعابيرهم غريبة نوعًا ما.

“إذا دعونا نتراجع!”

فقط في هذه اللحظة ، تحدث جنرال شاب ، “جنرال ، من الواضح أن اللورد قد خان جنودنا على الخطوط الأمامية. إنه يدعونا مرة أخرى ليس بسبب البر والأخوة ولكن لأننا نستحق المال. إذا غادرنا ، فماذا سيحدث لرجالنا؟ لا يمكننا تركهم هنا ليموتوا ولا نهتم بهم! أخشى أنني لا أستطيع أن أتفق معك! “

في أسوأ الأحوال ، سيمكنهم الاحتفاظ بهم كحراس شخصيين.

“حسنًا. جنرال ، لماذا لا نقود القوات فقط ونستسلم؟ في البرية ، تشتهر مدينة شان هاي بمعاملة جنودها بشكل جيد. عاهلهم معروف وهو شخص يرغب جميع الناس في الموت من أجله. لماذا لا نأخذ خطوة إلى الوراء ونخطط لمستقبل أفضل منذ أن تخلى اللوردات عنا؟ هذا أفضل من مجرد تقديم تضحيات لا قيمة لها “.

كان دي تشين والآخرون يقاتلون في سباق مع الزمن.

عند سماع هذه الكلمات ، تم إغراء مختلف جنرالات جيش التحالف.

ابتسم دي تشين وسخر منه ، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك اسقاطنا؟”

كان تعبير تشانغ شو تو معقدًا إلى حد ما. من ناحية ، كان عليه أن يكون مخلصًا للورده . على الجانب الآخر ، كان هناك عشرات الآلاف من الجنود.

كانوا متعبين!

فقط في هذه اللحظة ، ظهر تحرك من الجبهات.

“….”

نظروا إلى الخارج ، حيث رأوا سربًا من سلاح الفرسان ينطلق من معسكر فيلق التنين. كانوا يلوحون بعلم اللورد الذهبي ، معربين عن أنهم كانوا مبعوثين.

يمكن للمرء أن يقول فقط أنه كان صغيرًا جدًا ، حيث قلل من تقدير دي تشين والآخرين.

لم يكن خبر محاصرة مدينة وين شان معروفًا إلا بين جزء من الجنود.

انقلب الجانبان اللذان كانا يعملان معًا بشكل مثالي فجأة على بعضهما البعض في اللحظة الحاسمة.

كان هذا السرب من سلاح الفرسان بكل بساطة جريئا للغاية.

 

إذا لم يكونوا حذرين ، فقد يتم القضاء عليهم من قبل جيش التحالف.

“ماذا قلت؟” دُهش دي تشين.

لحسن الحظ ، أرسل تشانغ شو تو الأخبار على الفور إلى الخطوط الأمامية للسماح لهم بالمرور.

سقط السيف الطويل على الأرض.

مع صوت “شوا!” تحت قيادة القائد العام ، نزل مئات من سلاح الفرسان من خيولهم.

نظر لو شيكسين نحو تشانغ شو تو ، “معلمي ، ماذا عنك؟ كان شيكسين يتطلع حقًا للقتال مع المعلم مرة أخرى وليس القتال ضده.”

“من أنت؟” سأل أحدهم.

عندما سمع الجنرالات الآخرين كلماته ، أصبحت تعابيرهم غريبة نوعًا ما.

فقط لرؤية القائد يزيل خوذته ، ويكشف عن وجه وسيم. كان لو شيكسين.

عندما رأى تشانغ شو تو هذا الوجه ، تجمدت عيناه. كبر هذا الجنرال الشاب بالفعل.

 

في التاريخ ، تم القبض على لو شيكسين وانتحر ، مما جعل تشانغ شو تو يشعر بالحزن والغضب.

كان دي تشين والآخرون يقاتلون في سباق مع الزمن.

من كان يعلم أن الاثنين سيلتقيان مرة أخرى؟

كان لو شيكسين عاطفيًا للغاية أثناء سيره ، “شيكسين يحيي القائد.” دعا تشانغ شو تو كما فعل في الماضي.

كان لو شيكسين عاطفيًا للغاية أثناء سيره ، “شيكسين يحيي القائد.” دعا تشانغ شو تو كما فعل في الماضي.

 

بالطبع ، نظرًا لأن لكل منهم لورده الخاص ، لم يجرؤ لو شيكسين على الركوع.

كان لو شيكسين عاطفيًا للغاية أثناء سيره ، “شيكسين يحيي القائد.” دعا تشانغ شو تو كما فعل في الماضي.

كان تعبير تشانغ شو تو شديد البرودة ، “هل أتيت لإقناعي بالاستسلام؟” كان لا يزال قائدا لجيش التحالف.

لم يفكر تشين فينغ في الأمر ، حيث عاملهم بشكل طبيعي كجزء من معسكر دولة المدينة.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يتفاجأ. طالما كان الأمر يتعلق بالعمل ، فإن معلمه لن يهتم بالعلاقات.

 

“معلمي ، ألست واضحًا بشأن الموقف الذي أنت فيه؟”

 

كما تحدث لو شيكسين ، أخبرهم بالموقف ، حيث تحدث عن كيفية قيام أربعة جيوش بمحاصرة مدينة وين شان.

فقط في هذه اللحظة ، تحدث جنرال شاب ، “جنرال ، من الواضح أن اللورد قد خان جنودنا على الخطوط الأمامية. إنه يدعونا مرة أخرى ليس بسبب البر والأخوة ولكن لأننا نستحق المال. إذا غادرنا ، فماذا سيحدث لرجالنا؟ لا يمكننا تركهم هنا ليموتوا ولا نهتم بهم! أخشى أنني لا أستطيع أن أتفق معك! “

عندما سمع مختلف جنرالات جيش التحالف هذا الخبر ، أصبحت تعابيرهم أقبح وأقبح.

“إذا دعونا نتراجع!”

حتى ما حدث في سور المدينة قد كشفه لو شيكسين.

ابتسم وقال، “ألم ترى الوضع؟ انتهى عصر دولة المدينة . لماذا سأبقى على هذا القارب المكسور وأغرق معك؟”

ماذا كان يحدث؟

كان تشون شين جون أول من يتخذ موقفه. لقد فقد بالفعل تشاو كو ، ولم يكن يريد أن يخسر تيان دان.

بطبيعة الحال ، لم يكن لو شيكسين هنا لوضعهم جميعًا في موقف صعب ، “ايها الجنرالات ، قال العاهل والجنرال باي تشي إن أبواب مدينة شان هاي مفتوحة لكم جميعًا. طالما أنكم على استعداد للاستسلام ، فسيتم نسيان دين الدم. بعد دخول مدينة شان هاي ، سنكون إخوة “.

إلى جانب تحديث النظام وإصدار المقال الإعلامي ، لم تعد المدن الإمبراطورية سلمية. لا يجب أن يمتلك المرء المال فحسب ، بل يجب أن يكون لديه أيضًا حراسا أقوياء.

عندما سمع جنرالات جيش التحالف هذه الكلمات تأثروا ، مما عزز عزمهم على الاستسلام.

عندما رأى اللوردات هذا الموقف ، أصبحت تعابيرهم مريرة للغاية ، حيث لم يقولوا أي شيء و جلبوا حراسهم الشخصيين بعيدًا. بالنظر إلى الوضع ، كانوا على استعداد للمغادرة ببساطة.

نظر لو شيكسين نحو تشانغ شو تو ، “معلمي ، ماذا عنك؟ كان شيكسين يتطلع حقًا للقتال مع المعلم مرة أخرى وليس القتال ضده.”

 

 

يجب على العسكريين ألا يتركوا حياتهم هكذا.

 

اتفق جميع لوردات دولة المدينة مع كلمات تشين فينغ وأفعاله. مع ذلك ، أصبح دي تشين والآخرون في خطر على الفور.

 

كل واحد من هؤلاء الجنرالات الأكفاء كان يساوي عشرات الآلاف من الذهب. حتى لو لم يكن لديهم المزيد من الأراضي ، فلا يزال بإمكانهم بيع الجنرالات إلى اللوردات الآخرين مقابل مبلغ ضخم من المال.

 

 

 

“هذا صحيح ، يمكن للأشخاص الأذكياء دائمًا فهم الوضع الذي يعيشون فيه.” ابتسم دي تشين للوردات ، “اتبعونا وتراجعوا وربما سيمكنكم أن تعيشوا حياة الرفاهية. قاتلوا ضدنا ولن تحصلوا على أي شيء”.

 

انقلب الجانبان اللذان كانا يعملان معًا بشكل مثالي فجأة على بعضهما البعض في اللحظة الحاسمة.

 

 الترجمة: Hunter

 الترجمة: Hunter

عند سماع هذه الكلمات ، تم إغراء مختلف جنرالات جيش التحالف.

 

كان لو شيكسين عاطفيًا للغاية أثناء سيره ، “شيكسين يحيي القائد.” دعا تشانغ شو تو كما فعل في الماضي.

 

“ماذا قلت؟” دُهش دي تشين.

كما قال هذه الكلمات ، وقف مستدعي الرياح فجأة مع دي تشين والآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط