مشكلة أطلانتس
الفصل 852 – مشكلة أطلانتس
العام الرابع ، الشهر الرابع ، اليوم 27 ، مدينة جي ديان .
تحت حماية سرب البحر الأبيض المتوسط ، غادر أويانغ شو مدينة جي ديان بهدوء وتوجه نحو مدينة اطلانتس.
تم بناء مدينة جي ديان في منتصف الشهر الثامن من العام الثالث ، حيث مضى عليها نصف عام منذ ذلك الحين. تم تجديد الأنقاض التي غمرتها النيران لتصبح جوهرة البحر الأبيض المتوسط اللامعة.
بقى هؤلاء الزملاء القدامى لفترة طويلة في قاع المحيط ، حيث كانوا يفتقرون إلى بعض المعرفة بالعالم الحقيقي .
بعد انتهاء الرحلة الأولى ، خاصة بعد فتح تشكيل النقل الآني في مدينة جي ديان ، لم ينتهي دعم مدينة شان هاي لمدينة جي ديان أبدًا. إذا كانوا بحاجة إلى أشخاص ، فسيتم إرسالهم ، وإذا كانوا بحاجة إلى موارد ، فسيتم إرسال الموارد.
في الوقت الحالي ، كانت مدينة جي ديان بالفعل قلعة حرب ، حيث كان جانب القلعة المواجه للمحيط مصطفًا بـ 200 مدفع من النوع P1 ، والذي كان كافيا لإخافة الجميع. حتى لو هاجم السرب الإسباني الذي لا يقهر مضيق جبل طارق ، فلن يتمكنوا إلا من التراجع والرضوخ في مواجهة مثل هذه القوة النارية.
كونهم مقيدين بالبرية ، ستصبح المدينة التي لم يكن لديها جيش قوي بالفعل هدفًا للاعبين الطموحين الذين أرادوا ابتلاعها.
في اتجاه دعم مدينة شان هاي ، قامت مدينة جي ديان بسداد ذلك . باعتبارها نقطة الاختناق المهمة لمسار التجارة ، فقد ربحت مدينة جي ديان أكثر من 200 ألف من ضريبة التجارة.
شكلت الشرارات التي تشكلت من خلال دمج المعرفة الشرقية والغربية منصة كبيرة للأفكار الجديدة.
خاصة قاعات التجارة مثل عائلة سونغ و شركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة ، حيث استخدموا تشكيل النقل الآني لكسب اكياس من الذهب.
الفصل 852 – مشكلة أطلانتس
نظرًا للحاجة إلى إبقاء الأمر سرا ، لم يصدم ظهور أويانغ شو ومجموعته الكثيرين. فقط ألفارو ، عمدة مدينة جي ديان ، والأفعى السوداء من ذهبوا لاستقباله.
كان السر يكمن في القراصنة.
بعد تحية بسيطة ، دخل أويانغ شو قصر المدينة وتولى حراس القتال الإلهي بهدوء المهام الدفاعية. كانت شعبة حماية المدينة لمدينة جي ديان في حالة تأهب.
بعد انتهاء الرحلة الأولى ، خاصة بعد فتح تشكيل النقل الآني في مدينة جي ديان ، لم ينتهي دعم مدينة شان هاي لمدينة جي ديان أبدًا. إذا كانوا بحاجة إلى أشخاص ، فسيتم إرسالهم ، وإذا كانوا بحاجة إلى موارد ، فسيتم إرسال الموارد.
بعد وصوله إلى مدينة جي ديان ، كان أكثر ما أراد أويانغ شو معرفته هو الخبر بشأن سرب البحر الأبيض المتوسط.
كان حذرهم فقط بسبب قلقهم على مستقبل أطلانتس.
في الهجوم على المغرب ، سيلعب سرب البحر الأبيض المتوسط دورًا مهمًا للغاية. قدرتهم على صد السرب الإسباني الذي لا يقهر ستضمن عدم تعطيل معركتهم ، حيث سيكون مفتاح النصر أو الهزيمة.
فهمت كاليا ، ثم استدارت وقالت ، “يمكنكم الانصراف!”
لحسن الحظ ، لن يخذل ألفارو ، هذا الجنرال الإسباني الشهير ، أويانغ شو .
تغير موقف الفارو تجاه مساعده من الحذر والدفاع إلى موقف الإعجاب. حاليا ، كان الاثنان على علاقة وثيقة.
في العام الماضي ، عندما غادر أويانغ شو مدينة جي ديان ، لم يتمكن سرب البحر الأبيض المتوسط من الوصول إلى النطاق الكامل بسبب نقص القوى العاملة. مر نصف عام ، حيث وصل السرب بسلاسة إلى النطاق الكامل.
كان السر يكمن في القراصنة.
ظنوا أن أويانغ شو قد أتى ليخلق مشاكل لهم. من كان يعلم أن الوضع سينتهي على هذا النحو ، مما جعل الامر محرجًا حقًا بالنسبة لهم.
اتبع ألفارو ونفذ استراتيجية أويانغ شو لتطهير القراصنة ، حيث قاد السرب إلى المحيط الأطلسي وقتل أنواعًا مختلفة من القراصنة ، خاصة الفايكنج الذين كانوا يزعجون المحيط الأطلسي بجرأة .
بذلك ، لم يقتصر الأمر على حماية سلامة المسار التجاري فحسب ، بل حصلوا أيضًا على مجموعة من البحارة والجنود الشرسين. كان سرب البحر الأبيض المتوسط مكونًا من 1/4 من الفايكنج ، حيث كان نصفهم في الأصل من القراصنة.
بذلك ، لم يقتصر الأمر على حماية سلامة المسار التجاري فحسب ، بل حصلوا أيضًا على مجموعة من البحارة والجنود الشرسين. كان سرب البحر الأبيض المتوسط مكونًا من 1/4 من الفايكنج ، حيث كان نصفهم في الأصل من القراصنة.
من كلمات الأفعى السوداء ، علم أن مدينة اطلانتس لم تكن تتمتع بوقت جيد.
لحسن الحظ ، كان ألفارو جنرالًا شرسًا وذو خبرة ، حيث تمكن من التحكم في المجموعة.
وقع تغيير آخر في سرب البحر الأبيض المتوسط بعد تعيين الجنرال لو مينغ من الممالك الثلاث. حدث الاشتباك في تقنيات البحرية الشرقية والغربية ، حيث تم دمج المهارات بشكل مثالي في سرب البحر الأبيض المتوسط.
مهما كان الشيء رائعًا ، إذا لم يستطع المرء الحصول عليه ، فلن يشعر بالرضا عنه. ناهيك عن أن هذا كان في لعبة يسود فيها قانون الغابة.
تغير موقف الفارو تجاه مساعده من الحذر والدفاع إلى موقف الإعجاب. حاليا ، كان الاثنان على علاقة وثيقة.
نظرًا لأن هذه كانت زيارة سرية ، علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من لاعبي وضع المغامرة الذين تم جمعهم من دول البحر الأبيض المتوسط . تنكر أويانغ شو قبل التسلل إلى القصر.
كان ألفارو منغمسًا حقًا في كيفية إحضار التكتيكات الشرقية بواسطة لو مينغ .
تم بناء مدينة جي ديان في منتصف الشهر الثامن من العام الثالث ، حيث مضى عليها نصف عام منذ ذلك الحين. تم تجديد الأنقاض التي غمرتها النيران لتصبح جوهرة البحر الأبيض المتوسط اللامعة.
بالمثل ، كان لو مينغ أيضًا شخصًا يحب التعلم. نظرًا لأن التقنيات الغربية كانت أكثر تقدمًا ، تم فتح عينيه على العالم .
شكلت الشرارات التي تشكلت من خلال دمج المعرفة الشرقية والغربية منصة كبيرة للأفكار الجديدة.
بمساعدة الأدميرال تشينغ هي ، عمل الاثنان معًا للتوصل إلى كتيب تدريبي يخلط بين طرق التدريب الشرقية والغربية لتوجيه البحرية بأكملها.
من الواضح أن كاليا قد فهمت تلك النظرية. على الرغم من أن مدينة أطلانتس واجهت أزمة ، إلا أنها لم تفتقر إلى حلفاء للعمل معهم.
بعد مراجعة سرب البحر الأبيض المتوسط ، شعر أويانغ شو بثقة أكبر في المعركة القادمة.
مهما كان الشيء رائعًا ، إذا لم يستطع المرء الحصول عليه ، فلن يشعر بالرضا عنه. ناهيك عن أن هذا كان في لعبة يسود فيها قانون الغابة.
في اليوم الأول بعد وصوله إلى مدينة جي ديان ، بعد مراجعة السرب ، أمضى أويانغ شو بقية وقته في التحدث إلى المسؤولين. بعد المناقشة ، اصبح لدى أويانغ شو فهم واضح للوضع.
في الليل ، بقي أويانغ شو وحيدًا في غرفة القراءة ، حيث أغلق عينيه ليفكر.
عندما رأى الوزراء ذلك ، ودعوهم واحدًا تلو الآخر. في الحقيقة ، التقى العديد منهم بأويانغ شو ، حيث عرفوا أنه منقذ أطلانتس.
قبل مجيئه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا من استراتيجية البحر الأبيض المتوسط لسلالة شيا العظمى ، حيث لم يكن لديه خطة استراتيجية واضحة.
نظرًا للحاجة إلى إبقاء الأمر سرا ، لم يصدم ظهور أويانغ شو ومجموعته الكثيرين. فقط ألفارو ، عمدة مدينة جي ديان ، والأفعى السوداء من ذهبوا لاستقباله.
أعطت المحادثات خلال اليوم الكثير من الإلهام ، حيث أصبحت بعض الأفكار واضحة. بدمجها معًا ، سيتم تشكيل خطة إستراتيجية معينة.
بعد وصوله إلى مدينة جي ديان ، كان أكثر ما أراد أويانغ شو معرفته هو الخبر بشأن سرب البحر الأبيض المتوسط.
العام الرابع ، الشهر الرابع ، اليوم 28 ، أصبح أويانغ شو الذي اتخذ قراره أكثر استرخاءً.
كانت كاليا ملكة ذكية ، حيث عرفت أن امتلاك أطلانتس للتقنيات هو السبب في تمكنها من الحفاظ على موقعها في البحر الأبيض المتوسط. بالتالي ، فإنها لن تطلق التقنيات على نطاق واسع.
تحت حماية سرب البحر الأبيض المتوسط ، غادر أويانغ شو مدينة جي ديان بهدوء وتوجه نحو مدينة اطلانتس.
مهما كان الشيء رائعًا ، إذا لم يستطع المرء الحصول عليه ، فلن يشعر بالرضا عنه. ناهيك عن أن هذا كان في لعبة يسود فيها قانون الغابة.
من كلمات الأفعى السوداء ، علم أن مدينة اطلانتس لم تكن تتمتع بوقت جيد.
الفصل 852 – مشكلة أطلانتس
نظرًا لأنهم كانوا في نفس الجانب ، فقد أراد اللوردات الغربيون بطبيعة الحال تقنية أطلانتس ، حيث كانوا على استعداد للعمل معهم.
بعد سماع أويانغ شو لذلك ، ابتسم ولم يقل شيئًا. اجتاحت عينيه عبر أعضاء أطلانتس الأساسيين حولها ، مستخدماً أفعاله لإرسال رسالة.
كان المفتاح يقع في المصالح المختلفة.
ضغط أويانغ شو اسفل يديه ليشير لها ان تهدأ ، “تفكيك التحالف لا يعني إيقاف تعاوننا. لا تزال شروط التحالف سارية “. بعد التفكير لفترة ، أضاف أويانغ شو ، “لن يؤثر ذلك على صداقتنا الخاصة.”
كانت كاليا ملكة ذكية ، حيث عرفت أن امتلاك أطلانتس للتقنيات هو السبب في تمكنها من الحفاظ على موقعها في البحر الأبيض المتوسط. بالتالي ، فإنها لن تطلق التقنيات على نطاق واسع.
الترجمة: Hunter
تسبب هذا في صراعات مع اللوردات الغربيين.
بعد التحية البسيطة ، طرح أويانغ شو فكرته ، “كاليا ، مع انسحاب مدينة فيك ، سيفتقر تحالف البحر الأبيض المتوسط إلى جزء مهم. أعتقد أن الوقت قد حان لتفكيك التحالف “.
مهما كان الشيء رائعًا ، إذا لم يستطع المرء الحصول عليه ، فلن يشعر بالرضا عنه. ناهيك عن أن هذا كان في لعبة يسود فيها قانون الغابة.
“اذا ماذا عن مدينة جي ديان ؟” سألت كاليا بقلق.
علاوة على ذلك ، بسبب دعم مدينة أطلانتس لمدينة جي ديان بقوة ، تم اثارة تعاسة اللوردات. في نظرهم ، كانت تصرفات مدينة أطلانتس خيانة للحضارة.
بمساعدة الأدميرال تشينغ هي ، عمل الاثنان معًا للتوصل إلى كتيب تدريبي يخلط بين طرق التدريب الشرقية والغربية لتوجيه البحرية بأكملها.
كونهم مقيدين بالبرية ، ستصبح المدينة التي لم يكن لديها جيش قوي بالفعل هدفًا للاعبين الطموحين الذين أرادوا ابتلاعها.
تغير موقف الفارو تجاه مساعده من الحذر والدفاع إلى موقف الإعجاب. حاليا ، كان الاثنان على علاقة وثيقة.
ومع ذلك ، لم تذكر كاليا هذا عندما حضرت مراسم التتويج. كانت زيارة أويانغ شو لمدينة أطلانتس تهدف الى حل مشكلة كاليا.
رأى أويانغ شو من هذه النقطة ، لذلك قرر فصل مدينة أطلانتس وعدم السماح لهم بالوقوع في أزمة بسبب مدينة جي ديان فقط .
في الساعة 11 صباحًا ، توقفت السفينة الحربية في ميناء أطلانتس.
تسبب هذا في صراعات مع اللوردات الغربيين.
نظرًا لأن هذه كانت زيارة سرية ، علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من لاعبي وضع المغامرة الذين تم جمعهم من دول البحر الأبيض المتوسط . تنكر أويانغ شو قبل التسلل إلى القصر.
الفصل 852 – مشكلة أطلانتس
كانت كاليا سعيدة برؤية أويانغ شو .
خاصة قاعات التجارة مثل عائلة سونغ و شركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة ، حيث استخدموا تشكيل النقل الآني لكسب اكياس من الذهب.
ومع ذلك ، لاحظ أويانغ شو الحاد أن عددًا قليلاً من الأعضاء الأساسيين المرافقين قد أظهروا التعاسة والحذر.
برؤية ذلك ، أصبح أويانغ شو أكثر ثقة في حكمه.
برؤية ذلك ، أصبح أويانغ شو أكثر ثقة في حكمه.
بمساعدة الأدميرال تشينغ هي ، عمل الاثنان معًا للتوصل إلى كتيب تدريبي يخلط بين طرق التدريب الشرقية والغربية لتوجيه البحرية بأكملها.
بعد التحية البسيطة ، طرح أويانغ شو فكرته ، “كاليا ، مع انسحاب مدينة فيك ، سيفتقر تحالف البحر الأبيض المتوسط إلى جزء مهم. أعتقد أن الوقت قد حان لتفكيك التحالف “.
بالتالي ، تم وضع أطلانتس في موقف محرج حقًا .
تغير تعبير كاليا ، حيث اهتزت قائلة ، “لماذا؟ حتى بدون مدينة فيك ، لا يزال بإمكاني العثور على مناطق أخرى لملء الفراغ ، لماذا نقوم بالتفكك؟ ” خلال مراسم التتويج ، قامت كاليا بجر 10 من لوردات البحر الأبيض المتوسط لذا كانت كلماتها صحيحة.
وقع تغيير آخر في سرب البحر الأبيض المتوسط بعد تعيين الجنرال لو مينغ من الممالك الثلاث. حدث الاشتباك في تقنيات البحرية الشرقية والغربية ، حيث تم دمج المهارات بشكل مثالي في سرب البحر الأبيض المتوسط.
ضغط أويانغ شو اسفل يديه ليشير لها ان تهدأ ، “تفكيك التحالف لا يعني إيقاف تعاوننا. لا تزال شروط التحالف سارية “. بعد التفكير لفترة ، أضاف أويانغ شو ، “لن يؤثر ذلك على صداقتنا الخاصة.”
الفصل 852 – مشكلة أطلانتس
“إذا لماذا التفكك؟” سألت كاليا.
في الوقت الحالي ، كانت مدينة جي ديان بالفعل قلعة حرب ، حيث كان جانب القلعة المواجه للمحيط مصطفًا بـ 200 مدفع من النوع P1 ، والذي كان كافيا لإخافة الجميع. حتى لو هاجم السرب الإسباني الذي لا يقهر مضيق جبل طارق ، فلن يتمكنوا إلا من التراجع والرضوخ في مواجهة مثل هذه القوة النارية.
عبر أويانغ شو عن أفكاره ، “يجب أن تفهمِ أن مدينة أطلانتس المحايدة هي الأفضل ، حيث لن يتم تهديدها وتوبيخها. عندها فقط سيمكنك أن تظل شامخة وفوق كل شيء. بذلك ، ستفيدون سلالة شيا في البحر الأبيض المتوسط “.
تسبب هذا في صراعات مع اللوردات الغربيين.
عندما سمعت كاليا ذلك ، التزمت الصمت ولم ترد.
من يدري ما إذا كان هناك أي شخص قد تم شراؤه بواسطة اليد الفضية.
من الواضح أن كاليا قد فهمت تلك النظرية. على الرغم من أن مدينة أطلانتس واجهت أزمة ، إلا أنها لم تفتقر إلى حلفاء للعمل معهم.
بذلك ، لم يقتصر الأمر على حماية سلامة المسار التجاري فحسب ، بل حصلوا أيضًا على مجموعة من البحارة والجنود الشرسين. كان سرب البحر الأبيض المتوسط مكونًا من 1/4 من الفايكنج ، حيث كان نصفهم في الأصل من القراصنة.
على الأقل ، كان لدى اليونان انطباع جيد تمامًا عن أطلانتس.
“إذا لماذا التفكك؟” سألت كاليا.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من اللوردات الذين تجرأوا على مهاجمة مدينة أطلانتس ، حيث ما زال جزء كبير منهم يتخذون موقفا محايدا.
الشيء الوحيد هو أن العلاقة الوثيقة بينهم وبين مدينة جي ديان وكذلك الاستفزاز من اليد الفضية هو ما لم يستطع هؤلاء الحلفاء فهمه.
من يدري ما إذا كان هناك أي شخص قد تم شراؤه بواسطة اليد الفضية.
بالتالي ، تم وضع أطلانتس في موقف محرج حقًا .
رأى أويانغ شو من هذه النقطة ، لذلك قرر فصل مدينة أطلانتس وعدم السماح لهم بالوقوع في أزمة بسبب مدينة جي ديان فقط .
بالمثل ، كان لو مينغ أيضًا شخصًا يحب التعلم. نظرًا لأن التقنيات الغربية كانت أكثر تقدمًا ، تم فتح عينيه على العالم .
“اذا ماذا عن مدينة جي ديان ؟” سألت كاليا بقلق.
ابتسم أويانغ شو وقال بثقة ، “لقد جئت لحل هذه المشكلة فلا تقلقِ.”
علاوة على ذلك ، بسبب دعم مدينة أطلانتس لمدينة جي ديان بقوة ، تم اثارة تعاسة اللوردات. في نظرهم ، كانت تصرفات مدينة أطلانتس خيانة للحضارة.
“لا تكذب علي ، هل يمكن أن تخبرني عن التفاصيل؟ ” لم تصدق كاليا ذلك.
العام الرابع ، الشهر الرابع ، اليوم 28 ، أصبح أويانغ شو الذي اتخذ قراره أكثر استرخاءً.
بعد سماع أويانغ شو لذلك ، ابتسم ولم يقل شيئًا. اجتاحت عينيه عبر أعضاء أطلانتس الأساسيين حولها ، مستخدماً أفعاله لإرسال رسالة.
من يدري ما إذا كان هناك أي شخص قد تم شراؤه بواسطة اليد الفضية.
لن يقبل أويانغ شو هذه المخاطرة.
فهمت كاليا ، ثم استدارت وقالت ، “يمكنكم الانصراف!”
عبر أويانغ شو عن أفكاره ، “يجب أن تفهمِ أن مدينة أطلانتس المحايدة هي الأفضل ، حيث لن يتم تهديدها وتوبيخها. عندها فقط سيمكنك أن تظل شامخة وفوق كل شيء. بذلك ، ستفيدون سلالة شيا في البحر الأبيض المتوسط “.
عندما رأى الوزراء ذلك ، ودعوهم واحدًا تلو الآخر. في الحقيقة ، التقى العديد منهم بأويانغ شو ، حيث عرفوا أنه منقذ أطلانتس.
خاصة قاعات التجارة مثل عائلة سونغ و شركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة ، حيث استخدموا تشكيل النقل الآني لكسب اكياس من الذهب.
كان حذرهم فقط بسبب قلقهم على مستقبل أطلانتس.
الشيء الوحيد هو أن العلاقة الوثيقة بينهم وبين مدينة جي ديان وكذلك الاستفزاز من اليد الفضية هو ما لم يستطع هؤلاء الحلفاء فهمه.
ظنوا أن أويانغ شو قد أتى ليخلق مشاكل لهم. من كان يعلم أن الوضع سينتهي على هذا النحو ، مما جعل الامر محرجًا حقًا بالنسبة لهم.
فقط بعد مغادرتهم جميعًا ، أخبرها أويانغ شو عن خطته. إذا تمكن أويانغ شو من إسقاط المغرب ، فسيكون ذلك خبرًا رائعًا لأطلانتس أيضًا.
بقى هؤلاء الزملاء القدامى لفترة طويلة في قاع المحيط ، حيث كانوا يفتقرون إلى بعض المعرفة بالعالم الحقيقي .
لحسن الحظ ، كان ألفارو جنرالًا شرسًا وذو خبرة ، حيث تمكن من التحكم في المجموعة.
فقط بعد مغادرتهم جميعًا ، أخبرها أويانغ شو عن خطته. إذا تمكن أويانغ شو من إسقاط المغرب ، فسيكون ذلك خبرًا رائعًا لأطلانتس أيضًا.
في اليوم الأول بعد وصوله إلى مدينة جي ديان ، بعد مراجعة السرب ، أمضى أويانغ شو بقية وقته في التحدث إلى المسؤولين. بعد المناقشة ، اصبح لدى أويانغ شو فهم واضح للوضع.
أجرى الاثنان جولة من المناقشات.
“لا تكذب علي ، هل يمكن أن تخبرني عن التفاصيل؟ ” لم تصدق كاليا ذلك.
فيما يتعلق بالهجوم على المغرب ، لا يزال أويانغ شو بحاجة إلى مساعدة كاليا.
لحسن الحظ ، لن يخذل ألفارو ، هذا الجنرال الإسباني الشهير ، أويانغ شو .
تغير موقف الفارو تجاه مساعده من الحذر والدفاع إلى موقف الإعجاب. حاليا ، كان الاثنان على علاقة وثيقة.
برؤية ذلك ، أصبح أويانغ شو أكثر ثقة في حكمه.
ومع ذلك ، لم تذكر كاليا هذا عندما حضرت مراسم التتويج. كانت زيارة أويانغ شو لمدينة أطلانتس تهدف الى حل مشكلة كاليا.
بالتالي ، تم وضع أطلانتس في موقف محرج حقًا .
في الوقت الحالي ، كانت مدينة جي ديان بالفعل قلعة حرب ، حيث كان جانب القلعة المواجه للمحيط مصطفًا بـ 200 مدفع من النوع P1 ، والذي كان كافيا لإخافة الجميع. حتى لو هاجم السرب الإسباني الذي لا يقهر مضيق جبل طارق ، فلن يتمكنوا إلا من التراجع والرضوخ في مواجهة مثل هذه القوة النارية.
في الوقت الحالي ، كانت مدينة جي ديان بالفعل قلعة حرب ، حيث كان جانب القلعة المواجه للمحيط مصطفًا بـ 200 مدفع من النوع P1 ، والذي كان كافيا لإخافة الجميع. حتى لو هاجم السرب الإسباني الذي لا يقهر مضيق جبل طارق ، فلن يتمكنوا إلا من التراجع والرضوخ في مواجهة مثل هذه القوة النارية.
برؤية ذلك ، أصبح أويانغ شو أكثر ثقة في حكمه.
لحسن الحظ ، لن يخذل ألفارو ، هذا الجنرال الإسباني الشهير ، أويانغ شو .
من كلمات الأفعى السوداء ، علم أن مدينة اطلانتس لم تكن تتمتع بوقت جيد.
الترجمة: Hunter
بذلك ، لم يقتصر الأمر على حماية سلامة المسار التجاري فحسب ، بل حصلوا أيضًا على مجموعة من البحارة والجنود الشرسين. كان سرب البحر الأبيض المتوسط مكونًا من 1/4 من الفايكنج ، حيث كان نصفهم في الأصل من القراصنة.
في الهجوم على المغرب ، سيلعب سرب البحر الأبيض المتوسط دورًا مهمًا للغاية. قدرتهم على صد السرب الإسباني الذي لا يقهر ستضمن عدم تعطيل معركتهم ، حيث سيكون مفتاح النصر أو الهزيمة.
ظنوا أن أويانغ شو قد أتى ليخلق مشاكل لهم. من كان يعلم أن الوضع سينتهي على هذا النحو ، مما جعل الامر محرجًا حقًا بالنسبة لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
