نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 856

سيف واحد عبر السماوات

سيف واحد عبر السماوات

الفصل 856 – سيف واحد عبر السماوات

ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.

هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.

بما في ذلك الأفعى السوداء ، على الرغم من أن الطقس كان حارًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يرتدون ملابس ضيقة. على الرغم من أن الجو كان حارًا ، إلا أنه أفضل من أن يجففهم البعوض.

على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.

قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.

قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.

في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .

تحت غطاء الشعبة الرابعة ، تم نقل الفيالق الأربعة على متن السفن التجارية الى الجزر.

بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.

بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.

 

ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.

أخذ الجنود جميعًا وقت فراغهم في ترتيب أنفسهم والحصول على قسط من النوم. في الصباح ، سيهرعون إلى الرباط قبل أن يتمكنوا من الرد.

أولاً ، لم يستطع الجنود تحمل مرض المحيط ، حيث بدأوا جميعًا في التقيؤ قبل أن يصلوا إلى الشاطئ ، ثم نصبوا بصعوبة بالغة الخيام في الجزر المقفرة. ومع ذلك ، لأنهم لم يعتادوا على الطقس ، فقد مرضوا مرة أخرى.

سرعان ما مر الوقت.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

 

بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.

بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.

لحسن الحظ ، اتبعت السفن التجارية لسلالة شيا العظمى الترتيب البحري ، حيث كان لديها 10 أطباء إلى جانب الأطباء من الفيالق وأطباء سرب البحر الأبيض المتوسط. مع دفعة من الأدوية من مدينة شان هاي ، سيطروا على انتشار المرض.

جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.

في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.

كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.

خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.

 

سرعان ما مر الوقت.

بصفتها مستشارة لجناح الوثيقة السرية ، ستتبع تسينغ يي أويانغ شو أينما ذهب. نظرًا لأنه كان بمفرده وبقي على ظهر السفينة لمدة ساعة ، تجرأت تسينغ يي أخيرًا على مناداته.

العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.

“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”

بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.

في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.

الشعبة الرابعة من سرب البحر الأبيض المتوسط ستحميهم في منطقة المحيط القريبة.

من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.

في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.

وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.

في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .

لم يسمح هذا الطريق للمرء أن يكون رحيمًا.

مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

عندما رأى الجنود الذين خرجوا لأول مرة إلى البحر ذلك ، شعروا بالرهبة.

هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.

تحت قيادة سلاح مشاة البحرية ، استخدمت السفن التجارية ضوء القمر للسفر بسرعة عبر سطح المحيط.

 

في الساعة 9 مساءً ، رست الفرقة على بعد 50 ميل من جنوب الرباط. قبل ذلك ، وضع حراس الأفعى السوداء بالفعل إغلاقًا يمتد في دائرة نصف قطرها 10 أميال حولهم.

ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.

لن يُسمح لأي شخص بدخول هذه الأرض.

من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.

على جرف بجانب الشاطئ ، تم نصب خيمة. جلب الأفعى السوداء مجموعة من نخبة الجواسيس وجلس هناك شخصيا ، حيث كانوا مسؤولين عن دفاع الشاطئ.

هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.

في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.

“سيدي ، السفن هنا!”

كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.

على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.

كان بعض الجواسيس يجلسون في الشجيرات ، حيث كشفوا فقط عن زوج من العيون السوداء الحادة. كانت هناك سحابة بعوض فوق رؤوسهم. على الرغم من أن الجواسيس كانوا يتمتعون بقوة ذهنية عالية ، إلا أن وجوههم كانت لا تزال شاحبة.

في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.

بما في ذلك الأفعى السوداء ، على الرغم من أن الطقس كان حارًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يرتدون ملابس ضيقة. على الرغم من أن الجو كان حارًا ، إلا أنه أفضل من أن يجففهم البعوض.

تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”

من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.

************

“سيدي ، السفن هنا!”

قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.

أومأ الأفعى السوداء. رفع رأسه ونظر إلى سطح المحيط ، فقط ليرى الأضواء تسقط عليه. بغرابة ، لم يتم إبقاء الأضواء مضاءة بل كانت تضيء كل خمس ثوان.

لحسن الحظ ، اتبعت السفن التجارية لسلالة شيا العظمى الترتيب البحري ، حيث كان لديها 10 أطباء إلى جانب الأطباء من الفيالق وأطباء سرب البحر الأبيض المتوسط. مع دفعة من الأدوية من مدينة شان هاي ، سيطروا على انتشار المرض.

“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”

أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.

“نعم سيدي!”

بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.

بعد فترة قصيرة أضاء ضوء مماثل على الشاطئ. ومع ذلك ، لم يضيء هذا الضوء إلا لمدة ثلاث ثوانٍ.

سرعان ما مر الوقت.

بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.

ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.

كانت العملية برمتها صامتة بصرف النظر عن ضجيج أمواج المحيط التي تضرب الصخور.

العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.

قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.

على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.

لحسن الحظ ، لن تكون معركة الغد معركة استنزاف. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من الحفاظ على إمداداتهم اللوجستية. حتى لو قامت السفن التجارية بشحن المزيد من الإمدادات ، فلن يكون لديها وسيلة لنقلها إلى الخطوط الأمامية.

الترجمة: Hunter 

بعد التفريغ ، لم يبقى التجار لفترة طويلة ، حيث غادروا إلى الجزر المقفرة لجلب المزيد من الجنود أو الدفعة الثانية من موارد المعركة.

السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.

أخذ الجنود جميعًا وقت فراغهم في ترتيب أنفسهم والحصول على قسط من النوم. في الصباح ، سيهرعون إلى الرباط قبل أن يتمكنوا من الرد.

“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”

من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.

أولاً ، لم يستطع الجنود تحمل مرض المحيط ، حيث بدأوا جميعًا في التقيؤ قبل أن يصلوا إلى الشاطئ ، ثم نصبوا بصعوبة بالغة الخيام في الجزر المقفرة. ومع ذلك ، لأنهم لم يعتادوا على الطقس ، فقد مرضوا مرة أخرى.

ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.

ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.

أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.

في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.

************

العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.

بمجرد أن رست الجيوش على الشاطئ المغربي ، بدأ سرب البحر الأبيض المتوسط في التحرك.

جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.

جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.

ربما ، في هذه اللحظة ، كانوا يحلمون بأحلام سعيدة ، ويحلمون بالثراء ، ويحلمون بالحصول على زوجة جميلة .

وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.

بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.

على المحيط الأسود والواسع ، غالبًا ما سيعطي لمعان القمر والنجوم المرء كميات لا حصر لها من الآمال والأحلام. في ظل هذه السماء والأرض الشاسعة والواسعة ، لم يستطع أويانغ شو إلا الشعور بالوحدة والقمع ، “مقارنة بحجم السماوات ، نحن صغيرون جدًا.”

“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”

ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.

إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.

تحت السماء ، سيسقط الضعيف ، والقوي فقط هو الذي سيستطيع التحكم في مصيره. بواسطة هذا الهجوم على المغرب ، ستتحول الرباط إلى رماد ، حيث لن يستطيع هؤلاء المدنيين الأبرياء السيطرة على مصائرهم.

الفصل 856 – سيف واحد عبر السماوات

ربما ، في هذه اللحظة ، كانوا يحلمون بأحلام سعيدة ، ويحلمون بالثراء ، ويحلمون بالحصول على زوجة جميلة .

“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”

ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.

إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.

كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.

من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.

على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.

قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.

إذا كان أويانغ شو رحيمًا ، فقد يكون الشخص الذي يموت غدًا.

الشعبة الرابعة من سرب البحر الأبيض المتوسط ستحميهم في منطقة المحيط القريبة.

كانت المعارك لأجل ذلك.

 

لم يسمح هذا الطريق للمرء أن يكون رحيمًا.

ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.

“كل من يقف في طريقي سيموت. بطبيعة الحال ، لن يكون هناك سبب للشفقة على أي شخص”.

بعد التفريغ ، لم يبقى التجار لفترة طويلة ، حيث غادروا إلى الجزر المقفرة لجلب المزيد من الجنود أو الدفعة الثانية من موارد المعركة.

إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.

ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.

كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.

على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.

كانت المدينة في السماء مثل أعلى حاكم للبشرية ، حيث كانت تنظر إلى أسفل بعيون باردة وعقلانية على التغيرات في العالم.

كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.

كانت السماوات غير متوقعة ، حيث كان من الصعب البحث عن الطريق هناك.

إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.

بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.

كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.

كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.

تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”

إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.

كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.

ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.

هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.

تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”

ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.

بصفتها مستشارة لجناح الوثيقة السرية ، ستتبع تسينغ يي أويانغ شو أينما ذهب. نظرًا لأنه كان بمفرده وبقي على ظهر السفينة لمدة ساعة ، تجرأت تسينغ يي أخيرًا على مناداته.

 

حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.

كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.

ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.

لن يُسمح لأي شخص بدخول هذه الأرض.

كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.

من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.

 

كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.

 

قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.

 

بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.

 

بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.

 

تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”

الترجمة: Hunter 

على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.

 

على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.

مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط