نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 860

كسر الذراع أولا

كسر الذراع أولا

الفصل 860 – كسر الذراع أولا

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.

مدينة الرباط ، قصبة الوداية .

بدت قذائف المدفع الشرسة وكأن عيونها كانت تستهدف جنود الحرس في المدينة. قبل أن يتمكنوا من الرد ، تكبدوا خسائر فادحة.

لن تتوقف الحرب بسبب أحداث خارجية ، ولن تتباطأ بسبب المصالح الشخصية. مثلما كان لوردات البحر الأبيض المتوسط في نقاش عميق ، اشتعلت النيران في الرباط.

كان أول من سقط هو قصبة الوداية .

إذا لم يكن المرء سعيدًا ، فسيتم قتله كتحذير.

في مواجهة هجوم متسلل مخطط ومصمم بعناية ، بدت قصبة الوداية عاجزة. أطلقت المدافع العشرون الموجودة على القلعة مرتين فقط قبل تدميرها.

 

بذلك فقدوا طريقتهم الوحيدة لرد الهجوم.

 

عبرت قذائف المدفع سور المدينة وانفجرت داخل القلعة.

أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.

بدت قذائف المدفع الشرسة وكأن عيونها كانت تستهدف جنود الحرس في المدينة. قبل أن يتمكنوا من الرد ، تكبدوا خسائر فادحة.

مدينة الرباط ، قصبة الوداية .

ما حدث بعد ذلك كان فوضى جماعية.

بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.

كانت القلعة الضيقة محاصرة من جميع الجهات ومحاطة بعدة قذائف من المدفع ، حيث لم يكن هناك مكان آمن بعد.

قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.

كانت هذه معركة من جانب واحد .

بالتالي فإن ما سيأتي بعد ذلك بالنسبة لهم سيكون معركة دفاعية. كانت هذه هي المرحلة الثانية من حرب الدولة.

خطط سرب البحر الأبيض المتوسط لذلك بشكل جيد للغاية. قبل أن تبدأ المعركة ، استخدم ألفارو الاستخبارات ، لذلك عرف أي سفينة وأين وأي مدفع يجب أن يطلقوا عليه .

كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.

أصبحت القوات المدافعة عن القلعة في حالة سيئة. بلا حول ولا قوة ، يمكنهم فقط التخلي عن القلعة والتراجع إلى المدينة الإمبراطورية. إذا بقوا ، فسوف يُدفنون مع القلعة فقط.

إذا لم يزيلوا هذا العامل ، ماذا سيحدث إذا انتقل العديد من اللاعبين المغربيين فجأة بينما كانوا يهاجمون؟

في أقل من ساعة ، سقطت قصبة الوداية ، التي كانت تعتبر قلعة الرباط الحديدية ، في بحر من النيران واحترقت وتحولت إلى أنقاض.

انفجرت قذائف المدفع بين تشكيلاتهم ، حيث أصيب الغير محظوظين بالرصاص بينما أصيب المحظوظون بالانفجار فقط.

كانت الحرب قاسية للغاية.

تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.

انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.

كانت القلعة الضيقة محاصرة من جميع الجهات ومحاطة بعدة قذائف من المدفع ، حيث لم يكن هناك مكان آمن بعد.

تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.

حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.

لكي يتراجعوا ، سيكون عليهم تجاوز هذا الطريق. كيف يمكن أن يتخلى سرب البحر الأبيض المتوسط عن مثل هذه الفرصة لضربهم؟

لم يكن الطرفان قد التقوا حتى في المواجهة المتشابكة ، لكن الحرس المغربي قد فقد بالفعل 20٪ من أعداده.

في اللحظة التي خرجوا فيها من بوابات القلعة ، اتبعتهم المدافع وغيّرت أهدافها.

حتى الجنرالات المتمرسين لم يروا مثل هذه المشاهد القاسية. لم يكن هذا حتى على نفس مستوى المذبحة ، حيث كان مجرد قتل بلا رحمة.

“هونغ! هونغ! هونغ!

في اللحظة التي خرجوا فيها من بوابات القلعة ، اتبعتهم المدافع وغيّرت أهدافها.

انفجرت قذائف المدفع بين تشكيلاتهم ، حيث أصيب الغير محظوظين بالرصاص بينما أصيب المحظوظون بالانفجار فقط.

“اللعنة!”

في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.  

كيف يكون هذا طريقا للتراجع؟ إنه مثل الطريق إلى الجحيم.

كانت هذه معركة من جانب واحد .

“اندفعوا ، دعونا فقط نحاول البقاء على قيد الحياة!”

في اللحظة التي خرجوا فيها من بوابات القلعة ، اتبعتهم المدافع وغيّرت أهدافها.

قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.

“اندفعوا ، دعونا فقط نحاول البقاء على قيد الحياة!”

“اندفاع!”

بالنظر إلى الوضع ، لن يكون هناك معنى للبقاء في المدينة. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتراجعوا إلى المدينة الإمبراطورية؟

تحدت مجموعة من جنود الحرس ، نيران المدفع وخطوا على طريق كان من المقرر أن يكون دمويا. في طريقهم ، استمرت قذائف المدفع في السقوط ، حيث تطايرت الدماء واللحم في كل مكان.

بعد أن علم بسقوط قصبة الوداية وموت 50 ألف حارس تقريبًا ، اصبح وجه محمد السادس أبيضا شاحبا. كان لديه شعور بأن المغرب لن تكون قادرة على الإفلات من هذه الكارثة.

من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يرى الجنود وهم ينفجرون في الهواء ويتناثر الدم في كل مكان.

قُتل اللاعبان اللذان أحدثوا الضجيج على الفور ، حيث تدفقت دماؤهم ووضعت جثثهم هناك على الأرض. في مثل هذا الوقت ، إذا لم يقتلوا ، فلن يتمكنوا من إرسال تحذير وتهدئة الحشد.

حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.

تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.

كانت قلعة الرداء التي تقل عن خمسة كيلومترات مغطاة بالدماء ، حيث تناثرت الجثث في كل مكان. بدا الأمر وكأنه جحيم على الأرض. حتى مياه المحيط المجاورة كانت مصبوغة باللون الأحمر الغامق.

كان اللاعبون داخل مدينة القمر الصناعي مكتظين بشكل وثيق ، كيف سيجرؤون على البقاء بينما تندلع النيران المفاجئة للمدافع ؟ تم ضغطهم جميعًا في تشكيل النقل الآني ، حيث اندلعت الفوضى بالكامل.

واحد فقط من كل عشرة سيكون محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.

قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.

عندما ابتعدت قوات الحرس عن مجال الرماية ، نجا أقل من 5 آلاف منهم. حتى ذلك الحين ، أصيب الكثير منهم ، حيث توفي قائدهم.

حتى الجنرالات المتمرسين لم يروا مثل هذه المشاهد القاسية. لم يكن هذا حتى على نفس مستوى المذبحة ، حيث كان مجرد قتل بلا رحمة.

لم يكن الطرفان قد التقوا حتى في المواجهة المتشابكة ، لكن الحرس المغربي قد فقد بالفعل 20٪ من أعداده.

استخدموا المنازل في المدينة والشوارع كأساس لهم لإقامة بعض الدفاعات.

كانت وجوه الجنود الباقين كلها بيضاء شاحبة ، حيث نظر بعضهم إلى الوراء إلى الطريق الذي جاءوا منه. عند رؤية جثث أصدقائهم ، تقيأوا جميعًا.

كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.

أكثر ما ندموا عليه الآن هو تناول وجبة الإفطار.

تم بناء قصبة الوداية في شكل الرداء ، حيث لم يكن هناك سوى ممر ضيق واحد يقودهم إلى البر الرئيسي.

حتى الجنرالات المتمرسين لم يروا مثل هذه المشاهد القاسية. لم يكن هذا حتى على نفس مستوى المذبحة ، حيث كان مجرد قتل بلا رحمة.

انتهت الجولة الأولى من حرب الدولة بهزيمة كاملة للمغرب!

لم يكن لدى الحرس المغربي أي وسيلة للرد ، لذا لم يكن بإمكانهم إلا استخدام أجسادهم لصدهم لمحاولة الخروج.

أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.

ومع ذلك ، شعر الجنود بأنهم محظوظون حقًا.

“تحركوا إلى بوابة المدينة!”

“على الأقل نجونا؟ هذا بحد ذاته معجزة “.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من خوض هذه الحرب.

بعد الراحة ، تحركت قوات الحرس مرة أخرى.

كانت هذه معركة من جانب واحد .

“تحركوا إلى بوابة المدينة!”

أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.

لم تجرؤ القوات المتبقية على الاقتراب من بوابة المدينة الشمالية ، حيث كانت لا تزال مغطاة بنيران المدافع. قرروا السير في طريق طويل إلى البوابة الغربية. لم تكن الفيالق الحربية لسلالة شيا العظمى قد وصلت ، لذا فقد حالفهم الحظ وتمكنوا من الوصول إلى المدينة.

في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.

بعد أن علم بسقوط قصبة الوداية وموت 50 ألف حارس تقريبًا ، اصبح وجه محمد السادس أبيضا شاحبا. كان لديه شعور بأن المغرب لن تكون قادرة على الإفلات من هذه الكارثة.

عندما رأى اللاعبون الذين هدأوا ذلك ، خجلوا جميعًا. حتى أن الشباب قد سمحوا لكبار السن والأطفال بالانتقال أولاً.

انتهت الجولة الأولى من حرب الدولة بهزيمة كاملة للمغرب!

“تحركوا إلى بوابة المدينة!”

 

بعد إسقاط قصبة الوداية ، أبحرت الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى نهر ابو رقراق .

خطط سرب البحر الأبيض المتوسط لذلك بشكل جيد للغاية. قبل أن تبدأ المعركة ، استخدم ألفارو الاستخبارات ، لذلك عرف أي سفينة وأين وأي مدفع يجب أن يطلقوا عليه .

عندما رأت الشعبة الأولى ذلك ، أوقفوا هجومهم على السور الشمالي واستمروا في اتجاه المنبع. في هذه الفترة القصيرة ، أحدثوا العديد من الثقوب في السور الشمالي.

بالنظر إلى الوضع ، لن يكون هناك معنى للبقاء في المدينة. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتراجعوا إلى المدينة الإمبراطورية؟

كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.

 

كان أمام سلالة شيا العظمى مدينة عاجزة.

توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.

عندما رأى محمد السادس أنه بخلاف احتفاظه بـ 50 ألف حارس للدفاع عن القصر و 50 ألف للدفاع عن الأسوار الثلاثة الأخرى ، قام بتحريك 100 ألف للدفاع عن المنطقة الشمالية.

في مواجهة هجوم متسلل مخطط ومصمم بعناية ، بدت قصبة الوداية عاجزة. أطلقت المدافع العشرون الموجودة على القلعة مرتين فقط قبل تدميرها.

استخدموا المنازل في المدينة والشوارع كأساس لهم لإقامة بعض الدفاعات.

حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من خوض هذه الحرب.

الشيء الوحيد الذي سيمكنهم فعله هو القتال حتى الموت.

أما بالنسبة لدفاعات الاسوار الثلاثة الأخرى ، فيمكنه الاعتماد فقط على لاعبي الفئة القتالية. في غضون ساعة واحدة فقط ، انتقل 500 ألف لاعب من مدينة القمر الصناعي.

حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.

توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، أصيب المئات من الأشخاص بجروح من التعرض للدوس.

بالنسبة للجميع ، لم يكن لديهم أي مخرج.

 

الشيء الوحيد الذي سيمكنهم فعله هو القتال حتى الموت.

حتى لو قفز المرء إلى المحيط ، سيكون من الصعب عليه الهروب. لم يكن سرب البحر الأبيض المتوسط مجهزًا بالمدافع فحسب ، بل كان هناك عشرات الآلاف من الجنود منتظرين مع سهامهم.

بالتالي فإن ما سيأتي بعد ذلك بالنسبة لهم سيكون معركة دفاعية. كانت هذه هي المرحلة الثانية من حرب الدولة.

“تحركوا إلى بوابة المدينة!”

 

أما سبب توجه الشعبة الأولى من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى المنبع ، فقد كان يهدف الى محاصرة المدن التابعة. دون إسقاطها ، لن تكون فيالق الحرب واثقة من الذهاب إلى الرباط.

كانت الحرب قاسية للغاية.

إذا لم يزيلوا هذا العامل ، ماذا سيحدث إذا انتقل العديد من اللاعبين المغربيين فجأة بينما كانوا يهاجمون؟

 

بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.

بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.

قبل مهاجمة الرباط ، سيحتاجون إلى تدمير تشكيل النقل الآني في مدينة القمر الصناعي.

بعد أن علم بسقوط قصبة الوداية وموت 50 ألف حارس تقريبًا ، اصبح وجه محمد السادس أبيضا شاحبا. كان لديه شعور بأن المغرب لن تكون قادرة على الإفلات من هذه الكارثة.

كان اللاعبون داخل مدينة القمر الصناعي مكتظين بشكل وثيق ، كيف سيجرؤون على البقاء بينما تندلع النيران المفاجئة للمدافع ؟ تم ضغطهم جميعًا في تشكيل النقل الآني ، حيث اندلعت الفوضى بالكامل.

أرعبت سلالة شيا العظمى الحذرة والماكرة المغربيين.

في مثل هذا الوقت ، أراد اللاعبون فقط إنقاذ حياتهم ، حيث لم يكن لديهم أي نية في الوقوف في الطابور.

لكي يتراجعوا ، سيكون عليهم تجاوز هذا الطريق. كيف يمكن أن يتخلى سرب البحر الأبيض المتوسط عن مثل هذه الفرصة لضربهم؟

لم يكن هناك سوى تشكيل انتقال آني واحد ، لذلك كانت الحالة مثل أشخاص يضغطون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض. سيهدر الرجال ، ويصرخ النساء ، ويتذمر الشيوخ ، ويبكي الأطفال ، وما شابه ، حيث كان الأمر مضطربا.

واحد فقط من كل عشرة سيكون محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.

ارتجف الأطفال العاجزين بينما هم محصورين في الحشد. بصرف النظر عن والديهم ، لم يزعجهم اي شخص.

في اللحظة التي خرجوا فيها من بوابات القلعة ، اتبعتهم المدافع وغيّرت أهدافها.

في مثل هذه الظروف ، لن يستطيع اي شخص أن يظل هادئًا. غالبًا ما سيتم الكشف عن قبح الإنسانية في مثل هذه اللحظة.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن لاعبي مدينة القمر الصناعي قد سرعوا وتيرة تراجعهم ولم يترددوا.

لحسن الحظ ، في اللحظة الحاسمة ، لا يزال هناك أناس هادئون في المدينة.

بعد الراحة ، تحركت قوات الحرس مرة أخرى.

بعد تلقي الأخبار ، خرجت النقابة الحارسة لتشكيل فرقة من النخبة للحفاظ على النظام. سيتم إلقاء أي شخص يقطع قائمة الانتظار إلى الخلف.

عندما ابتعدت قوات الحرس عن مجال الرماية ، نجا أقل من 5 آلاف منهم. حتى ذلك الحين ، أصيب الكثير منهم ، حيث توفي قائدهم.

إذا لم يكن المرء سعيدًا ، فسيتم قتله كتحذير.

لحسن الحظ ، في اللحظة الحاسمة ، لا يزال هناك أناس هادئون في المدينة.

قُتل اللاعبان اللذان أحدثوا الضجيج على الفور ، حيث تدفقت دماؤهم ووضعت جثثهم هناك على الأرض. في مثل هذا الوقت ، إذا لم يقتلوا ، فلن يتمكنوا من إرسال تحذير وتهدئة الحشد.

لحسن الحظ ، في اللحظة الحاسمة ، لا يزال هناك أناس هادئون في المدينة.

كما هو متوقع ، بدعم من النقابة الحارسة  ، تم السيطرة على الوضع ببطء. إذا قتل اللاعبون المغربيين بعضهم البعض بسبب تشكيل النقل الآني ، فلن يتمكنوا من فتح أعينهم لرؤية العالم.

كان أمام سلالة شيا العظمى مدينة عاجزة.

في مثل هذه الفترة القصيرة ، أصيب المئات من الأشخاص بجروح من التعرض للدوس.

توصلت كل النقابات في المغرب إلى اتفاق. مع وجود أقوى خمسة قادة ليكونوا نواتهم ، قاموا بإنشاء تحالف نقابة لقيادة جميع اللاعبين في المدينة للدفاع عنها.

عندما رأى اللاعبون الذين هدأوا ذلك ، خجلوا جميعًا. حتى أن الشباب قد سمحوا لكبار السن والأطفال بالانتقال أولاً.

 

قرر لاعبو فئة الطبيب البقاء لعلاج الجرحى.

بطبيعة الحال ، لن يرتكب الجيش المهاجم مثل هذا الخطأ المنطقي.

أشرق مجد ونور البشرية مرة أخرى.

الشيء الوحيد الذي سيمكنهم فعله هو القتال حتى الموت.

لم يتوقع اللاعبون أبدًا أنهم سيصبحون مجانين للغاية ويفقدون حواسهم.

قرر الجنرال المدافع اختبار حظهم عندما رأى أنه لا يوجد مخرج. سوف يتقدم الجريئون في المقدمة للحصول على فرصة البقاء على قيد الحياة ، بينما يمكن للجبناء أن يموتوا فقط.

كانت الحرب المفاجئة هي التي جعلتهم يتوترون ويصبحون خارج السيطرة.

بعد الراحة ، تحركت قوات الحرس مرة أخرى.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.

بالنسبة للجميع ، لم يكن لديهم أي مخرج.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن لاعبي مدينة القمر الصناعي قد سرعوا وتيرة تراجعهم ولم يترددوا.

الشيء الوحيد الذي سيمكنهم فعله هو القتال حتى الموت.

بالنظر إلى الوضع ، لن يكون هناك معنى للبقاء في المدينة. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتراجعوا إلى المدينة الإمبراطورية؟

في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.  

أرعبت سلالة شيا العظمى الحذرة والماكرة المغربيين.

لم يتوقع اللاعبون أبدًا أنهم سيصبحون مجانين للغاية ويفقدون حواسهم.

في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.  

كانت القلعة الضيقة محاصرة من جميع الجهات ومحاطة بعدة قذائف من المدفع ، حيث لم يكن هناك مكان آمن بعد.

 

“هونغ! هونغ! هونغ!

 

في الساعة 10 صباحًا ، بصرف النظر عن عدد قليل ممن كانوا لا يزالون في العالم السفلي ، أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها فارغة إلى حد كبير.  

 

انفجرت قذائف المدفع بين تشكيلاتهم ، حيث أصيب الغير محظوظين بالرصاص بينما أصيب المحظوظون بالانفجار فقط.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يصاب اللاعبون بالذعر من جولة واحدة فقط من نيران المدافع. بغض النظر عن مدى قوة مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط ، كان لديهم قدرة محدودة على الضرب داخل المدينة.

 

 

 

انسحب أقل من 40 ألف حارس من القلعة ، حيث كان كل واحد منهم مطليا باللون الاسود. لكن بالنسبة لهم ، كانت الكارثة قد بدأت للتو.

الترجمة: Hunter 

قُتل اللاعبان اللذان أحدثوا الضجيج على الفور ، حيث تدفقت دماؤهم ووضعت جثثهم هناك على الأرض. في مثل هذا الوقت ، إذا لم يقتلوا ، فلن يتمكنوا من إرسال تحذير وتهدئة الحشد.

 

كان هناك ما لا يقل عن 20 حفرة كبيرة ، حيث أصبحت بوابة المدينة مدمرة الآن. أصيب عشرات الآلاف من المدنيين وقتلوا على الفور.

كانت القلعة الضيقة محاصرة من جميع الجهات ومحاطة بعدة قذائف من المدفع ، حيث لم يكن هناك مكان آمن بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط