نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 862

مستندات الديون لـ شيا العظمى

مستندات الديون لـ شيا العظمى

الفصل 862 – مستندات الديون لـ شيا العظمى 

عندما رأى اللاعبون المغربين ذلك ، صفقوا وكأنهم انتصروا في الحرب.

شعر جميع لاعبي المغرب بكراهية شديدة ، حيث ارتفعت معنوياتهم.

فهم شي دا كاي بطبيعة الحال نوايا باي تشي .

ومع ذلك ، لم يهتم الجيش المهاجم بهم. لقد ركزوا ببساطة على فعل ما يجب عليهم فعله ، حيث حدث كل شيء كما هو مخطط له.

في الساعة 2 ظهرًا ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى المدينة التابعة. في مثل هذه الفترة القصيرة ، أنشأ باي تشي بالفعل مركز قيادة في قصر لورد المدينة للترحيب بالملك.

بالنظر إلى أن فيالق القتال قد هرعت إلى ساحة المعركة ، أنهت الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط هجومها على الرباط على الفور ، حيث تراجعت عن الميناء واختفت في المحيط.

أسعدت نتائج الجيش في الصباح أويانغ شو.

ستتجه الشعبة الثانية نحو قاعدة تخزين الموارد الخارجية لمرافقة السفن التجارية لإرسال الموارد في الجزيرة المقفرة إلى الجيش.

مع قيام شي دا كاي بذلك ، لم يجرؤ جنود الفيلق الخامس على النظر إليه بازدراء بعد الآن.

حتى مع خطة جيا شو ، سيستغرق حصار المدينة الإمبراطورية أكثر من يومين إلى ثلاثة أيام. بالتالي ، ستكون الموارد اللوجستية مهمة حقًا .

كان أول من ضرب هو الفيلق الخامس من فيلق التنين. قاد لو بو الفيلق الثالث من فيلق الحرس وتشكل في الخارج لمنع الحرس المغربي من شن هجوم متسلل فجأة.

كان إسقاط مدينة القمر الصناعي جزءًا من استراتيجيتهم المخطط لها.

الشيء الوحيد الذي لم تستطع تقديمه لهم هو هالة القتل والخبرة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الحراس حول العالم.

عادت الشعبة الأولى من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى شاطئ شمال الرباط ، مما زاد الضغط على منطقة شمال المدينة بينما عملوا أيضًا كحاجز نفسي على المدنيين.

 

نظرًا لأن الشعبة كان لديها عدد محدود من قذائف المدافع ، فقد تم تقليل قوتهم النارية إلى 1/5 من ذروتهم.

جنبا إلى جنب مع الفيلق الخامس ، استخدمهم جواسيس شعبة المخابرات العسكرية كغطاء لكسب المعلومات في الخطوط الأمامية.

بصرف النظر عن السفن الحربية الرئيسية التي ترهب الرباط على النهر ، بدأت سفن مينغ تشونغ الحربية والسفن الحربية الصغيرة والمتوسطة في التحرك. تمثلت مهمتهم في جلب جميع الموارد المتراكمة للحراس والصيادين والآخرين عبر السفن الحربية إلى مدينة القمر الصناعي.

الترجمة: Hunter 

تسبب الهجوم المفاجئ في عدم قدرة المدنيين الذين اعتمدوا على الأرصفة على العودة إلى المدينة. في بداية المعركة ، كانوا مثل حشرات وضيعة ، حيث كانوا يقيمون في الأرصفة دون مكان ليذهبوا إليه.

 

إذا حاولوا التحرك ، فسيقوم الرماة على السفن الحربية بإطلاق السهام عليهم.

لم يقتصر الأمر على رأي أويانغ شو في هؤلاء اللوردات الأوروبيين من الأخبار التي سمعها في الحياة الأخيرة ، بل كان لديه المزيد من المعلومات التفصيلية في هذه الحياة من خلال حراس الأفعى السوداء.

لم يكن بمقدور المدنيين سوى اتباع تعليماتهم ووضع أكياس الأرز وسلال الأسماك وصناديق البضائع على السفن الحربية.

تجمع اللاعبون في مجموعات ثلاثية وخماسية لمحاولة القبض على الجواسيس .

عندما رأى التجار هذا المشهد ، نزفت قلوبهم.

 

كانت الرباط ميناءً كبيراً ، حيث أعد التجار هذه البضائع للسفن التجارية. لم تكن هذه البضائع بأعداد كبيرة ومتنوعة فحسب ، بل لبّت جميع احتياجات السفن التجارية.

في فترة ما بعد الظهر ، أصبح القتل في الحي الصغير محفوفًا بالمخاطر وشديدًا على الرغم من عدم كونه واسع النطاق.

هذه المرة ، تم الاستيلاء على كل شيء من قبل الجيش المهاجم.

لم يتمكن أحد التجار الأذكياء من استبدال ذلك بسندات الديون ، لذلك فكر في فكرة رائعة ، وهي الاحتفاظ بها كمجموعة. بعد سنوات ، سيتم بيع مستندات الديون التي تحمل التوقيع الشخصي لـ ملك شيا بالمزاد مقابل 200 ألف عملة ذهبية.

بالطبع ، لم تكن سلالة شيا العظمى من قطاع الطرق. لقد كانوا هنا لإنقاذ الاشخاص من لهيب الحرب وإحضارهم.

إذا حاولوا التحرك ، فسيقوم الرماة على السفن الحربية بإطلاق السهام عليهم.

بالتالي ، فقد كانوا يقترضون الموارد فقط. كما أعطاهم الجيش سندات الديون.

بعد الظهر وبعد الراحة ، خرج الجيش من المدينة وشن هجوماً استكشافيا على الرباط.

في اللحظة التي تنتهي فيها الحرب ، سيتمكن التجار من استخدام سندات الديون لاسترداد مواردهم أو استعادة الذهب بقيمة متساوية.

كان على المرء أن يقول أن لاعبي وضع المغامرة كانوا جيدين حقًا في مثل هذه المعركة الضيقة. لم يكونوا جيدين في معارك الجيش ، لكن في المعارك ضد قطاع الطرق والوحوش البرية ، كان لديهم الكثير من الخبرة.

لم يكن التجار يعرفون ما إذا كان عليهم أن يصدقوا أم لا ، لذا فقد احتفظوا بسندات الديون بعناية.

ستتجه الشعبة الثانية نحو قاعدة تخزين الموارد الخارجية لمرافقة السفن التجارية لإرسال الموارد في الجزيرة المقفرة إلى الجيش.

في المستقبل ، بمجرد تشكيل مكتب حاكم منطقة المغرب والاعتراف بسندات الديون هذه ، فإن أولئك الذين فقدوا سندات الديون سيصبحون نادمين حقًا .

جنبا إلى جنب مع الفيلق الخامس ، استخدمهم جواسيس شعبة المخابرات العسكرية كغطاء لكسب المعلومات في الخطوط الأمامية.

أما التجار الذين ماتوا في الحرب فهذه مسألة أخرى.

 

أما بالنسبة للمحكمة الإدارية والمحكمة العسكرية ، سواء كانت هذه النفقة على حساب المحكمة الإدارية أو المحكمة العسكرية ، فهذه مسألة أخرى.

كان إسقاط مدينة القمر الصناعي جزءًا من استراتيجيتهم المخطط لها.

كان هناك شيء واحد فقط مؤكد. بصفته الشخص الذي تسبب في الأمر ووقع على سندات الديون ، سيجد أويانغ شو طرقًا لتجنب حاكم المنطقة في كل مرة يأتي فيها.

بعد الظهر وبعد الراحة ، خرج الجيش من المدينة وشن هجوماً استكشافيا على الرباط.

لم يتمكن أحد التجار الأذكياء من استبدال ذلك بسندات الديون ، لذلك فكر في فكرة رائعة ، وهي الاحتفاظ بها كمجموعة. بعد سنوات ، سيتم بيع مستندات الديون التي تحمل التوقيع الشخصي لـ ملك شيا بالمزاد مقابل 200 ألف عملة ذهبية.

لم يقتصر الأمر على رأي أويانغ شو في هؤلاء اللوردات الأوروبيين من الأخبار التي سمعها في الحياة الأخيرة ، بل كان لديه المزيد من المعلومات التفصيلية في هذه الحياة من خلال حراس الأفعى السوداء.

على الرغم من أن اللاعبين المغربيين رأوا شعبهم يتعرض للتنمر وسرقة مواردهم ، إلا أنهم ما زالوا لم يجرؤوا على الخروج.

بصرف النظر عن السفن الحربية الرئيسية التي ترهب الرباط على النهر ، بدأت سفن مينغ تشونغ الحربية والسفن الحربية الصغيرة والمتوسطة في التحرك. تمثلت مهمتهم في جلب جميع الموارد المتراكمة للحراس والصيادين والآخرين عبر السفن الحربية إلى مدينة القمر الصناعي.

إذا كانوا سيقاتلون فيالق سلالة شيا العظمى ، فسيكون لدى اللاعبين القليل من الثقة. لكن مطالبتهم بمحاربة سرب البحر الأبيض المتوسط سيكون مثل إلقاء البيض على الحجر.

حتى مع خطة جيا شو ، سيستغرق حصار المدينة الإمبراطورية أكثر من يومين إلى ثلاثة أيام. بالتالي ، ستكون الموارد اللوجستية مهمة حقًا .

كان سقوط قصبة الوداية درسا كبيرا.

عندما رأى التجار هذا المشهد ، نزفت قلوبهم.

على الرغم من أن المغرب كانت تتمتع بخط ساحلي طويل ، إلا أنه لم يكن لديها قوة بحرية جيدة.

بالطبع ، لم تكن سلالة شيا العظمى من قطاع الطرق. لقد كانوا هنا لإنقاذ الاشخاص من لهيب الحرب وإحضارهم.

بصرف النظر عن صر أسنانهم ، لم يكن بوسع اللاعبين المغربيين فعل أي شيء سوى النظر.

الفصل 862 – مستندات الديون لـ شيا العظمى 

بعد الظهر وبعد الراحة ، خرج الجيش من المدينة وشن هجوماً استكشافيا على الرباط.

في الساعة 2 ظهرًا ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى المدينة التابعة. في مثل هذه الفترة القصيرة ، أنشأ باي تشي بالفعل مركز قيادة في قصر لورد المدينة للترحيب بالملك.

لم يقتصر الأمر على رأي أويانغ شو في هؤلاء اللوردات الأوروبيين من الأخبار التي سمعها في الحياة الأخيرة ، بل كان لديه المزيد من المعلومات التفصيلية في هذه الحياة من خلال حراس الأفعى السوداء.

أسعدت نتائج الجيش في الصباح أويانغ شو.

لسوء الحظ ، التقوا بخصمهم.

بمجرد وصوله إلى مدينة القمر الصناعي ، وصلت رسالة كاليا ، تخبره بكل شيء حدث في أطلانتس.

كانت منطقة المدينة الشمالية المخترقة هي المكان الذي قام فيه بالتحقيق بشدة.

بعد أن قرأ أويانغ شو هذه الرسالة ، أصبح وجهه أكثر استرخاءً.

ومع ذلك ، لم يهتم الجيش المهاجم بهم. لقد ركزوا ببساطة على فعل ما يجب عليهم فعله ، حيث حدث كل شيء كما هو مخطط له.

كانت ردة فعل العدو كما توقعوا. منذ أن تجرأ السرب الإسباني على الخروج ، سيمنحهم سرب البحر الأبيض المتوسط هدية لقاء.

بالطبع ، لم تكن سلالة شيا العظمى من قطاع الطرق. لقد كانوا هنا لإنقاذ الاشخاص من لهيب الحرب وإحضارهم.

هذا الصباح فقط ، هرعت الشعبة الرابعة إلى مضيق جبل طارق. مع ذلك ، في المضيق القريب ، سيتم ترتيب الشعب الثلاثة الكاملة.

 

كان كل شيء مخطط له.

بالنظر إلى أن فيالق القتال قد هرعت إلى ساحة المعركة ، أنهت الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط هجومها على الرباط على الفور ، حيث تراجعت عن الميناء واختفت في المحيط.

اراد أويانغ شو أن يرى مدى قوة السرب الإسباني الذي لا يقهر الذي تم بناؤه حديثًا.

عندما رأى التجار هذا المشهد ، نزفت قلوبهم.

أما بالنسبة لقيصر وهنري وبيدرو ، حتى لو لم يكن أويانغ شو هناك ، يمكنه التخمين.

في فترة ما بعد الظهر ، استخدم الفيلق الخامس أساليب وتكتيكات مختلفة. لم يكن هدفهم النجاح بل اختبار العدو. في بعض الأحيان سيتنقل عبر الطريق ، وأحيانًا سيلقي بالعديد من القوات كما لو كان يريد تحقيق اختراق.

من خلال رسائل كاليا ، بدا الأمر كما لو أن أويانغ شو كان هناك شخصيًا ، لينظر باستخفاف إلى كل ما كان يحدث.

لم يكن بمقدور المدنيين سوى اتباع تعليماتهم ووضع أكياس الأرز وسلال الأسماك وصناديق البضائع على السفن الحربية.

لم يقتصر الأمر على رأي أويانغ شو في هؤلاء اللوردات الأوروبيين من الأخبار التي سمعها في الحياة الأخيرة ، بل كان لديه المزيد من المعلومات التفصيلية في هذه الحياة من خلال حراس الأفعى السوداء.

إذا كان جنرالًا عاديًا ولم يكن حادًا وشرسا ، فلن يتمكن من ملاحظة ضعف العدو في ساحة المعركة المتغيرة. بالتالي ، بغض النظر عن عدد القوات التي سيرسلها ، بغض النظر عن العدد الذي سيضحي به ، فسيكون ذلك عديم الفائدة في النهاية.

طالما أنهم لم يكونوا حليفين حقيقيين ، فلن يتغير شيء في هجومه على المغرب.

في المستقبل ، بمجرد تشكيل مكتب حاكم منطقة المغرب والاعتراف بسندات الديون هذه ، فإن أولئك الذين فقدوا سندات الديون سيصبحون نادمين حقًا .

التالي كان مجرد معركة صبر.

ومع ذلك ، لم يهتم الجيش المهاجم بهم. لقد ركزوا ببساطة على فعل ما يجب عليهم فعله ، حيث حدث كل شيء كما هو مخطط له.

 

بعد الظهر وبعد الراحة ، خرج الجيش من المدينة وشن هجوماً استكشافيا على الرباط.

كان سقوط قصبة الوداية درسا كبيرا.

كان أول من ضرب هو الفيلق الخامس من فيلق التنين. قاد لو بو الفيلق الثالث من فيلق الحرس وتشكل في الخارج لمنع الحرس المغربي من شن هجوم متسلل فجأة.

أداء شي دا كاي الصباحي قد اكتسب القليل من ثقة باي تشي .

لم يكن التجار يعرفون ما إذا كان عليهم أن يصدقوا أم لا ، لذا فقد احتفظوا بسندات الديون بعناية.

امر باي تشي الفيلق الخامس للهجوم. بطبيعة الحال ، أراد التحقيق وإيجاد ضعفهم الدفاعي. أراد أن يفهم أنماطهم الدفاعية للاستعداد ليوم عظيم.

 

فهم شي دا كاي بطبيعة الحال نوايا باي تشي .

تسبب الهجوم المفاجئ في عدم قدرة المدنيين الذين اعتمدوا على الأرصفة على العودة إلى المدينة. في بداية المعركة ، كانوا مثل حشرات وضيعة ، حيث كانوا يقيمون في الأرصفة دون مكان ليذهبوا إليه.

في فترة ما بعد الظهر ، استخدم الفيلق الخامس أساليب وتكتيكات مختلفة. لم يكن هدفهم النجاح بل اختبار العدو. في بعض الأحيان سيتنقل عبر الطريق ، وأحيانًا سيلقي بالعديد من القوات كما لو كان يريد تحقيق اختراق.

كان لدى حراس المدينة الإمبراطورية نقطة ضعف كبيرة ، وهي نقص الخبرة. عندما أنشأتهم جايا ، كان بإمكانهم جميعًا الحصول على أفضل المعدات وأفضل تدريب وأعلى رتبة.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا ، لم يرمش شي دا كاي حتى.

كان كل شخص من طراز مبارزي النسر الحديدي ماهرًا للغاية ، حيث  كانت خبرته في المعركة لا تقل عن خبرة اللاعبين.

كان هدف شي دا كاي هو اختبار القوات المدافعة. في هذه النقطة ، كان شي دا كاي متمرسًا حقًا ؛ كانت عيناه حادتان ، وكان هادئًا حقًا .

امر باي تشي الفيلق الخامس للهجوم. بطبيعة الحال ، أراد التحقيق وإيجاد ضعفهم الدفاعي. أراد أن يفهم أنماطهم الدفاعية للاستعداد ليوم عظيم.

إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون قادرًا على إكمال المهمة.

كان هدف شي دا كاي هو اختبار القوات المدافعة. في هذه النقطة ، كان شي دا كاي متمرسًا حقًا ؛ كانت عيناه حادتان ، وكان هادئًا حقًا .

إذا كان جنرالًا عاديًا ولم يكن حادًا وشرسا ، فلن يتمكن من ملاحظة ضعف العدو في ساحة المعركة المتغيرة. بالتالي ، بغض النظر عن عدد القوات التي سيرسلها ، بغض النظر عن العدد الذي سيضحي به ، فسيكون ذلك عديم الفائدة في النهاية.

لم يتمكن أحد التجار الأذكياء من استبدال ذلك بسندات الديون ، لذلك فكر في فكرة رائعة ، وهي الاحتفاظ بها كمجموعة. بعد سنوات ، سيتم بيع مستندات الديون التي تحمل التوقيع الشخصي لـ ملك شيا بالمزاد مقابل 200 ألف عملة ذهبية.

كما يقولون ، يمكن لجنرال مشهور القيام بالمهمة بنصف الموارد ، بينما سيأخذ الجنرال العادي ضعف الموارد للقيام بالمهمة.

في الساعة 2 ظهرًا ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى المدينة التابعة. في مثل هذه الفترة القصيرة ، أنشأ باي تشي بالفعل مركز قيادة في قصر لورد المدينة للترحيب بالملك.

مع قيام شي دا كاي بذلك ، لم يجرؤ جنود الفيلق الخامس على النظر إليه بازدراء بعد الآن.

عادت الشعبة الأولى من سرب البحر الأبيض المتوسط إلى شاطئ شمال الرباط ، مما زاد الضغط على منطقة شمال المدينة بينما عملوا أيضًا كحاجز نفسي على المدنيين.

‘كيف يكون هذا الجنرال جبانا؟ لقد كنا عميان.’ فكر الجنود بهذه الطريقة.

أما التجار الذين ماتوا في الحرب فهذه مسألة أخرى.

كانت منطقة المدينة الشمالية المخترقة هي المكان الذي قام فيه بالتحقيق بشدة.

استخدم الفيلق الخامس الأفواج كمجموعات لدخول مسارات المدينة لاختبار العدو. خاض الطرفان معارك صغيرة حول الحطامات. بدون شك ، على الرغم من أن الحرس المغربي كان يتمتع بميزة التضاريس ، إلا أنه لم يتمكن من ربح أي شيء.

استخدم الفيلق الخامس الأفواج كمجموعات لدخول مسارات المدينة لاختبار العدو. خاض الطرفان معارك صغيرة حول الحطامات. بدون شك ، على الرغم من أن الحرس المغربي كان يتمتع بميزة التضاريس ، إلا أنه لم يتمكن من ربح أي شيء.

في فترة ما بعد الظهر ، استخدم الفيلق الخامس أساليب وتكتيكات مختلفة. لم يكن هدفهم النجاح بل اختبار العدو. في بعض الأحيان سيتنقل عبر الطريق ، وأحيانًا سيلقي بالعديد من القوات كما لو كان يريد تحقيق اختراق.

تكبد كلا الجانبين خسائر فادحة ، حيث كانت خسارة متساوية.

لم يتمكن أحد التجار الأذكياء من استبدال ذلك بسندات الديون ، لذلك فكر في فكرة رائعة ، وهي الاحتفاظ بها كمجموعة. بعد سنوات ، سيتم بيع مستندات الديون التي تحمل التوقيع الشخصي لـ ملك شيا بالمزاد مقابل 200 ألف عملة ذهبية.

كان لدى حراس المدينة الإمبراطورية نقطة ضعف كبيرة ، وهي نقص الخبرة. عندما أنشأتهم جايا ، كان بإمكانهم جميعًا الحصول على أفضل المعدات وأفضل تدريب وأعلى رتبة.

في الساعة 2 ظهرًا ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى المدينة التابعة. في مثل هذه الفترة القصيرة ، أنشأ باي تشي بالفعل مركز قيادة في قصر لورد المدينة للترحيب بالملك.

الشيء الوحيد الذي لم تستطع تقديمه لهم هو هالة القتل والخبرة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الحراس حول العالم.

كان هدف شي دا كاي هو اختبار القوات المدافعة. في هذه النقطة ، كان شي دا كاي متمرسًا حقًا ؛ كانت عيناه حادتان ، وكان هادئًا حقًا .

 حفنة من الجنود الذي لم يقتلوا اي شخص ، كيف سيكونون مخيفين؟

‘كيف يكون هذا الجنرال جبانا؟ لقد كنا عميان.’ فكر الجنود بهذه الطريقة.

على الرغم من أن الفيلق الخامس قد جاء من مختلف اللوردات في منطقة مين نان ، إلا أنهم قتلوا وتطوروا على طول الطريق ، لذا فقد كانوا أعلى من مستوى حراس المدينة الإمبراطورية.

استخدم الفيلق الخامس الأفواج كمجموعات لدخول مسارات المدينة لاختبار العدو. خاض الطرفان معارك صغيرة حول الحطامات. بدون شك ، على الرغم من أن الحرس المغربي كان يتمتع بميزة التضاريس ، إلا أنه لم يتمكن من ربح أي شيء.

كانت اوامر باي تشي أيضًا تهدف لتدريب الفيلق الخامس.

لم يكن التجار يعرفون ما إذا كان عليهم أن يصدقوا أم لا ، لذا فقد احتفظوا بسندات الديون بعناية.

جنبا إلى جنب مع الفيلق الخامس ، استخدمهم جواسيس شعبة المخابرات العسكرية كغطاء لكسب المعلومات في الخطوط الأمامية.

تسبب الهجوم المفاجئ في عدم قدرة المدنيين الذين اعتمدوا على الأرصفة على العودة إلى المدينة. في بداية المعركة ، كانوا مثل حشرات وضيعة ، حيث كانوا يقيمون في الأرصفة دون مكان ليذهبوا إليه.

في مواجهة استفزازهم ، كان بإمكان الحرس المغربي أن يتحملوا ذلك ، لكن لم يستطع اللاعبين أن يتحملوا.

منذ اندلاع حرب الدولة ، شعر اللاعبون المغربيين بالإحباط المكبوت. بعد الظهر أظهروا غضبهم تجاه جواسيس شعبة المخابرات العسكرية.

بعد الظهر وبعد الراحة ، خرج الجيش من المدينة وشن هجوماً استكشافيا على الرباط.

تجمع اللاعبون في مجموعات ثلاثية وخماسية لمحاولة القبض على الجواسيس .

كان هدف شي دا كاي هو اختبار القوات المدافعة. في هذه النقطة ، كان شي دا كاي متمرسًا حقًا ؛ كانت عيناه حادتان ، وكان هادئًا حقًا .

كان على المرء أن يقول أن لاعبي وضع المغامرة كانوا جيدين حقًا في مثل هذه المعركة الضيقة. لم يكونوا جيدين في معارك الجيش ، لكن في المعارك ضد قطاع الطرق والوحوش البرية ، كان لديهم الكثير من الخبرة.

لم يكن التجار يعرفون ما إذا كان عليهم أن يصدقوا أم لا ، لذا فقد احتفظوا بسندات الديون بعناية.

هذه المرة تكبد جواسيس شعبة المخابرات العسكرية لخسائر فادحة.

 

عندما رأى باي تشي هذا الموقف ، ارتفعت حواجبه. لكنه لم يطلب منهم التراجع. بدلاً من ذلك ، قام بترتيب مبارزي النسر الحديدي للمساعدة.

 

عندما رأى اللاعبون المغربين ذلك ، صفقوا وكأنهم انتصروا في الحرب.

كان هناك شيء واحد فقط مؤكد. بصفته الشخص الذي تسبب في الأمر ووقع على سندات الديون ، سيجد أويانغ شو طرقًا لتجنب حاكم المنطقة في كل مرة يأتي فيها.

لسوء الحظ ، التقوا بخصمهم.

جنبا إلى جنب مع الفيلق الخامس ، استخدمهم جواسيس شعبة المخابرات العسكرية كغطاء لكسب المعلومات في الخطوط الأمامية.

كان كل شخص من طراز مبارزي النسر الحديدي ماهرًا للغاية ، حيث  كانت خبرته في المعركة لا تقل عن خبرة اللاعبين.

بعد أن قرأ أويانغ شو هذه الرسالة ، أصبح وجهه أكثر استرخاءً.

في فترة ما بعد الظهر ، أصبح القتل في الحي الصغير محفوفًا بالمخاطر وشديدًا على الرغم من عدم كونه واسع النطاق.

كان كل شيء مخطط له.

 

كان هناك شيء واحد فقط مؤكد. بصفته الشخص الذي تسبب في الأمر ووقع على سندات الديون ، سيجد أويانغ شو طرقًا لتجنب حاكم المنطقة في كل مرة يأتي فيها.

 

‘كيف يكون هذا الجنرال جبانا؟ لقد كنا عميان.’ فكر الجنود بهذه الطريقة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم الجيش المهاجم بهم. لقد ركزوا ببساطة على فعل ما يجب عليهم فعله ، حيث حدث كل شيء كما هو مخطط له.

 

 

 

على الرغم من أن المغرب كانت تتمتع بخط ساحلي طويل ، إلا أنه لم يكن لديها قوة بحرية جيدة.

 

الفصل 862 – مستندات الديون لـ شيا العظمى 

الترجمة: Hunter 

لم يكن بمقدور المدنيين سوى اتباع تعليماتهم ووضع أكياس الأرز وسلال الأسماك وصناديق البضائع على السفن الحربية.

كما يقولون ، يمكن لجنرال مشهور القيام بالمهمة بنصف الموارد ، بينما سيأخذ الجنرال العادي ضعف الموارد للقيام بالمهمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط