نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 864

التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين

التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين

الفصل 864 – التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين

حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.

في الساعة 11 صباحًا ، اصبحت الشمس حارقة ، حيث كانت تحرق الأرض بلا رحمة.

على النهر الطويل والممتد ، كان العديد من الجنود يستحمون بالداخل. أولئك الذين يستطيعون السباحة كانوا بالفعل في وسط النهر.

حتى نسيم المحيط من الجانب الغربي كان حارًا ورطبًا. بالنسبة للجنود الذين كانوا يرتدون الدروع ، كان هذا الطقس بلا شك بمثابة عذاب.

كان جنود فيلق الحرس جميعًا جنودًا من النخبة من الدرجة العاشرة ، حيث كان لديهم قدرة كبيرة على التحمل يمكن مقارنتها بالجنرالات الأساسيين. بالتالي ، على الرغم من أن درع مينغ غوانغ كان ثقيلًا ، إلا أنه يمكنهم جميعًا ارتدائه. جنبا إلى جنب مع خيولهم كونها خيول تشينغ فو النخبة ، سافروا بسرعة مثل سلاح فرسان الدرع الخفيف.

كان العرق يتسرب إلى قمصانهم الداخلية ، حتى أن الماء قد تسرب من أحذيتهم.

على النهر الطويل والممتد ، كان العديد من الجنود يستحمون بالداخل. أولئك الذين يستطيعون السباحة كانوا بالفعل في وسط النهر.

من أصل 130 ألف شخص من الأراضي ، بقي جيش الرجال السود هادئًا.

“إنه جيش سلالة شيا العظمى!”

في الليلة الماضية ، لم تتعرض المناطق الثلاثة للهجوم من قبل سلالة شيا العظمى ، لذلك اعتقدوا أن سلالة شيا العظمى أرادت الفوز في معركة واحدة ورمي كل قواتهم لمهاجمة الرباط.

في هذه اللحظة بالذات ، جاء جنرال فيلق سلاح فرسان النمر والفهد ما تشاو. حاليا ، كان وجهه ممتلئا بالسعادة. منذ متابعة هو كو بينغ ، حصلوا على العديد الانتصارات.

بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.

“غير جيد!”

بالنسبة للقائد ، لن يكون هناك أعداء آخرون في المغرب ، فلماذا يجب أن يكونوا في حالة تأهب؟

في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.

كما يقولون ، إنقاذ شخص ما يشبه إطفاء الحريق. برؤية الرباط محاصرة ، سيكون الجميع قلقين. قوات اللاعبين التي كانت في الأصل في مؤخرة الجيش كانت الآن في المقدمة.

فعل الجميع ذلك بعد رؤية شخص ما يأخذ زمام المبادرة.

كما واصل اللاعبون الاندفاع ودفع الجيش للتحرك بشكل أسرع.

“انتهينا!”

كان سوء التقدير هذا خطأ فادحا.

فعل الجميع ذلك بعد رؤية شخص ما يأخذ زمام المبادرة.

بعد المشي لمدة ساعة ، رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء ، حيث رأى الشمس معلقة في وسط السماء. ارتفعت درجة الحرارة ببضع درجات ، حيث أدت موجات الحر إلى تآكل قدرة الجنود على التحمل.

 

تسببت الحرارة في أن يكون الهواء غير مستقر ، مما ادى إلى ظهور الموجات.

اصطف ما يقارب من 100 ألف جندي اسير على الشاطئ ، مما شكل مشهدًا مهيبًا.

كان كل الجنود قلقين ، حيث جفت شفاههم واتكأت أجسادهم على رماحهم. بدا أولئك الذين كانوا أضعف وكأنهم على وشك الانهيار في أي لحظة.

“نعم!”

حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.

بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.

“أيها الرجال ، فلنجد مكانًا للراحة!”

حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.

على الرغم من أن القائد لم يكن مشهورًا ، إلا أنه كان من ذوي الخبرة حقًا وعرف أنه إذا استمروا ، فلن يكون لهم فائدة كبيرة حتى لو وصلوا إلى المدينة الإمبراطورية.

ابتسم ما تشاو وقال ، “ليس الأمر أنني جشع في الحصول على المكافآت ، ولكن الأمر يتعلق فقط بأن رجالي يستحقونها.”

“نعم!”

بالنظر إلى هذه الفرصة ، لم يتردد وأمر القوات بالهجوم. قام 70 ألف من أفضل سلاح الفرسان بضربهم وتقطيع 130 ألف من الجيش إلى أشلاء.

ذكرت قوات الطليعة بسرعة أن هناك نهرا ضخما يصلح للراحة.

الترجمة: Hunter 

لم يفكر القائد في ذلك ، حيث أمر الجنود ببساطة بالاندفاع إلى هناك وتجديد مواردهم من المياه. إذا قرأ هذا الجنرال فن الحرب لـ سون زي ، لما ارتكب مثل هذا الخطأ الغبي.

“اجتمعوا بسرعة!”

كان قيامهم بمعسكر مع ظهورهم في مواجهة المياه قرارًا مروعًا لجيش متنقل.

كان الماء المتناثر ملونًا حقًا ، حيث كان جذابًا مع إشراق الشمس عليه.

بعد تلقي الأمر العسكري ابتهج 130 ألف جندي. ركض الجنود جميعًا إلى النهر ، حيث قاموا بابتلاع المياه.

الفصل 864 – التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين

“رائع!”

لم يكن هناك أمر عسكري أفضل من ذلك.

شعر بعض الجنود أن ذلك لا يكفي ، حيث نزعوا دروعهم واستحموا في الماء. تتدفقت المياه الباردة من رؤوسهم ، مما ازالت حرارة الجو وهدأتهم.

 

كان الماء المتناثر ملونًا حقًا ، حيث كان جذابًا مع إشراق الشمس عليه.

شعر بعض الجنود أن ذلك لا يكفي ، حيث نزعوا دروعهم واستحموا في الماء. تتدفقت المياه الباردة من رؤوسهم ، مما ازالت حرارة الجو وهدأتهم.

“يا لها من راحة!”

مع قيام حراس الأفعى السوداء بتزويدهم بالمعلومات ، لن يكون الأمر صعبًا على هو كو بينغ لمعرفة مسار سفرهم. جنبا إلى جنب مع الكشافة ، أصبح هو كو بينغ أكثر ثقة.

فعل الجميع ذلك بعد رؤية شخص ما يأخذ زمام المبادرة.

بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.

على النهر الطويل والممتد ، كان العديد من الجنود يستحمون بالداخل. أولئك الذين يستطيعون السباحة كانوا بالفعل في وسط النهر.

عندما جاءت القوة الرئيسية ، أصبحت مذبحة شاملة.

بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.

أمرهم الملك بعدم العودة إلى الرباط بعد سحق الجيش. بدلاً من ذلك ، سيكون عليهم احتلال الدار البيضاء وأگادير .

لم يكن هناك أمر عسكري أفضل من ذلك.

 

في الأصل ، لم يكن القائد مهتمًا ، ولكن عندما رأى أن الوضع كان يخرج عن نطاق السيطرة ، قال بصرامة ، “ارسلوا أوامري. فلتعودوا إلى الشاطئ على الفور بعد الشرب ، ممنوع اللعب بالماء. أولئك الذين يعصون اوامري سيعاقبون بموجب القانون العسكري “.

علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.

“نعم!” استدار الرسول.

جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.

لسوء الحظ ، فات الأوان.

بمجرد أن اخترقت السهام جثثهم ، لم يجرؤ أحد على القفز بعد الآن.

في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير.

“يا لها من راحة!”

على مسافة قصيرة من الشاطئ ، كان يمكن سماع حوافر خيول هادرة. كان الصوت متسارعا وقويًا مثل صوت البرق ، حتى أن الأرض قد اهتزت.

“اجتمعوا بسرعة!”

جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.

في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.

“غير جيد!”

اصطف ما يقارب من 100 ألف جندي اسير على الشاطئ ، مما شكل مشهدًا مهيبًا.

كان القائد أول من تفاعل. كانت المغرب تفتقر إلى سلاح الفرسان ، لذلك لم يكن انتشار أصوات حوافر الخيول الصاخبة امرا جيدًا .

حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.

“اجتمعوا بسرعة!”

علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.

أمر القائد ، لكنه لم ينفع.

“يا لها من راحة!”

كان الجيش الحالي مشتتًا ولن يتمكن من تشكيله ، حيث ألقى الكثير منهم أسلحتهم ودروعهم جانبًا للعب في الماء.

“غير جيد!”

حتى أولئك الذين عادوا إلى الشاطئ أزالوا دروعهم وجلسوا لشرب الماء.

على النهر الطويل والممتد ، كان العديد من الجنود يستحمون بالداخل. أولئك الذين يستطيعون السباحة كانوا بالفعل في وسط النهر.

في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.

بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.

في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.

علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.

كان جنود فيلق الحرس جميعًا جنودًا من النخبة من الدرجة العاشرة ، حيث كان لديهم قدرة كبيرة على التحمل يمكن مقارنتها بالجنرالات الأساسيين. بالتالي ، على الرغم من أن درع مينغ غوانغ كان ثقيلًا ، إلا أنه يمكنهم جميعًا ارتدائه. جنبا إلى جنب مع خيولهم كونها خيول تشينغ فو النخبة ، سافروا بسرعة مثل سلاح فرسان الدرع الخفيف.

 

كان هذا الاندفاع مثل صاعقة من البرق.

بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.

“إنه جيش سلالة شيا العظمى!”

حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.

لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.

كان القائد أول من تفاعل. كانت المغرب تفتقر إلى سلاح الفرسان ، لذلك لم يكن انتشار أصوات حوافر الخيول الصاخبة امرا جيدًا .

“انتهينا!”

بينما كانت المعركة تسير بسلاسة ، كان هو كو بينغ مسرورًا ، حيث لم يكن لديه نية لإخفاء السعادة. كان على عكس باي تشي ، الذي كان سيحتفظ بنفس الوجه بغض النظر عن النتائج.

حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.

استرخى هو كو بينغ ، حيث توقع بالفعل نصرا هائلا.

في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع الجيش حتى أن يتجمع ، ناهيك عن التشكل. الوحيدين الذين قاموا بالتشكل كانوا 5 آلاف من الحرس الشخصي.

في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع الجيش حتى أن يتجمع ، ناهيك عن التشكل. الوحيدين الذين قاموا بالتشكل كانوا 5 آلاف من الحرس الشخصي.

مع قيام حراس الأفعى السوداء بتزويدهم بالمعلومات ، لن يكون الأمر صعبًا على هو كو بينغ لمعرفة مسار سفرهم. جنبا إلى جنب مع الكشافة ، أصبح هو كو بينغ أكثر ثقة.

كان سوء التقدير هذا خطأ فادحا.

مع الأخذ بعين الاعتبار سرعة السفر للعدو ، نصب هو كو بينغ الكمين منذ فترة طويلة.

أما مدينة طنجة فسيتعامل معها سرب البحر المتوسط.

كما هو متوقع ، وصل العدو بعد الظهر بقليل. بعد العثور على آثارهم ، تبعهم جواسيس سلاح فرسان النمر والفهد. كان هو كو بينغ مثل صياد صبور ، حيث كان يبحث عن الفرصة المناسبة للهجوم.

“إنهم يتطلعون للموت ، لا تلوموني.”

علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.

“يا لها من راحة!”

لا يزال هو كو بينغ يتطلع إلى الذهاب إلى المعركة النهائية في الرباط.

كما يقولون ، إنقاذ شخص ما يشبه إطفاء الحريق. برؤية الرباط محاصرة ، سيكون الجميع قلقين. قوات اللاعبين التي كانت في الأصل في مؤخرة الجيش كانت الآن في المقدمة.

نتيجة لذلك ، سيحتاج إلى أن يكون أكثر صبرًا.

اعتقد بعض الجنود أنهم أذكياء ، حيث قفزوا في النهر لمحاولة الهرب. ما لم يعرفوه هو أن جنود فيلق الحرس كانوا مجهزين بقوس ذراع الاله. تم إطلاق السهام على كل من حاول الهرب.

إذا احتاج المرء إلى شخصا صبورا ، فسيكون هو كو بينغ أكثر صبرا من أي شخص آخر.

كان الجيش الحالي مشتتًا ولن يتمكن من تشكيله ، حيث ألقى الكثير منهم أسلحتهم ودروعهم جانبًا للعب في الماء.

إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيتمكن من اكتساح الصحاري في التاريخ.

كان الشيء الحاسم الآن هو التعامل مع كل هؤلاء الاسرى والتعامل مع أمور ما بعد المعركة.

امتلك الجنرالات الإلهيين بعض الصفات الأساسية بغض النظر عن كيفية استخدامهم للقوات. ليس هو فقط ، حتى باي تشي وهان شين وسون بين كانوا متشابهين.

إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة ، فإن الطريقة الوحيدة هي الاستسلام.

وجد هو كو بينغ الفرصة أخيرًا. حتى أنه لم يتوقع أن يكون العدو بهذه الحماقة ليختار أن يستريح بجانب الشاطئ.

كان قيامهم بمعسكر مع ظهورهم في مواجهة المياه قرارًا مروعًا لجيش متنقل.

“إنهم يتطلعون للموت ، لا تلوموني.”

بمجرد أن اخترقت السهام جثثهم ، لم يجرؤ أحد على القفز بعد الآن.

استرخى هو كو بينغ ، حيث توقع بالفعل نصرا هائلا.

بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.

بالنظر إلى هذه الفرصة ، لم يتردد وأمر القوات بالهجوم. قام 70 ألف من أفضل سلاح الفرسان بضربهم وتقطيع 130 ألف من الجيش إلى أشلاء.

عندما جاءت القوة الرئيسية ، أصبحت مذبحة شاملة.

كان كل الجنود قلقين ، حيث جفت شفاههم واتكأت أجسادهم على رماحهم. بدا أولئك الذين كانوا أضعف وكأنهم على وشك الانهيار في أي لحظة.

على طول الخط الساحلي ، فعل سلاح الفرسان ما يحلو لهم ، حيث لم يمنحوا الجيش المغربي فرصة للتجمع.

نتيجة لذلك ، سيحتاج إلى أن يكون أكثر صبرًا.

بالتالي ، في كل مرة يحاولوا فيها التجمع ، سيتم ضربهم بشدة. مع استمرار الأمر ، لم يتمكن القائد حتى من العثور على حراسه الشخصيين ، حيث فقد السيطرة على الجيش.

أما بالنسبة للذين هربوا ، لم يكن لدى هو كو بينغ نية لمطاردتهم.

كان سقوط الجيش وشيكا.

حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.

اعتقد بعض الجنود أنهم أذكياء ، حيث قفزوا في النهر لمحاولة الهرب. ما لم يعرفوه هو أن جنود فيلق الحرس كانوا مجهزين بقوس ذراع الاله. تم إطلاق السهام على كل من حاول الهرب.

“نعم!” استدار الرسول.

بمجرد أن اخترقت السهام جثثهم ، لم يجرؤ أحد على القفز بعد الآن.

بالتالي ، في كل مرة يحاولوا فيها التجمع ، سيتم ضربهم بشدة. مع استمرار الأمر ، لم يتمكن القائد حتى من العثور على حراسه الشخصيين ، حيث فقد السيطرة على الجيش.

إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة ، فإن الطريقة الوحيدة هي الاستسلام.

على الرغم من أن النصر كان جميلًا ، إلا أنه لم يكن سهلاً على سلاح فرسان النمر والفهد.

في أقل من ساعتين ، الجيش المغربي البالغ عدده 130 ألف قد مات أو استسلم.

كما يقولون ، “الراهب يمكنه المغادرة ولكن المعبد لا يستطيع”. بمجرد احتلال سلالة شيا العظمى للمغرب ، سيكون من الطبيعي أن يعتني بالجنود الهاربين.

اصطف ما يقارب من 100 ألف جندي اسير على الشاطئ ، مما شكل مشهدًا مهيبًا.

لم يكن هناك أمر عسكري أفضل من ذلك.

أما بالنسبة للذين هربوا ، لم يكن لدى هو كو بينغ نية لمطاردتهم.

نتيجة لذلك ، سيحتاج إلى أن يكون أكثر صبرًا.

كما يقولون ، “الراهب يمكنه المغادرة ولكن المعبد لا يستطيع”. بمجرد احتلال سلالة شيا العظمى للمغرب ، سيكون من الطبيعي أن يعتني بالجنود الهاربين.

كما هو متوقع ، وصل العدو بعد الظهر بقليل. بعد العثور على آثارهم ، تبعهم جواسيس سلاح فرسان النمر والفهد. كان هو كو بينغ مثل صياد صبور ، حيث كان يبحث عن الفرصة المناسبة للهجوم.

كان الشيء الحاسم الآن هو التعامل مع كل هؤلاء الاسرى والتعامل مع أمور ما بعد المعركة.

بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.

أمرهم الملك بعدم العودة إلى الرباط بعد سحق الجيش. بدلاً من ذلك ، سيكون عليهم احتلال الدار البيضاء وأگادير .

في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.

أما مدينة طنجة فسيتعامل معها سرب البحر المتوسط.

“هذه الأنواع من المعارك هي الأفضل.” كان ما تشاو سعيدًا.

إسقاط المدن لن يمنحهم قاعدة إمداد فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى التخلص من الروح القتالية للرباط.

“أيها الجنرال ، المساهمة الأولى لهذه الحرب من نصيبنا.”

بدون التعزيزات ، لن يكون معروفًا إلى متى يمكن للرباط البقاء على قيد الحياة.

جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.

بينما كانت المعركة تسير بسلاسة ، كان هو كو بينغ مسرورًا ، حيث لم يكن لديه نية لإخفاء السعادة. كان على عكس باي تشي ، الذي كان سيحتفظ بنفس الوجه بغض النظر عن النتائج.

“أيها الجنرال ، المساهمة الأولى لهذه الحرب من نصيبنا.”

“أيها الجنرال ، المساهمة الأولى لهذه الحرب من نصيبنا.”

كان الجيش الحالي مشتتًا ولن يتمكن من تشكيله ، حيث ألقى الكثير منهم أسلحتهم ودروعهم جانبًا للعب في الماء.

في هذه اللحظة بالذات ، جاء جنرال فيلق سلاح فرسان النمر والفهد ما تشاو. حاليا ، كان وجهه ممتلئا بالسعادة. منذ متابعة هو كو بينغ ، حصلوا على العديد الانتصارات.

نتيجة لذلك ، سيحتاج إلى أن يكون أكثر صبرًا.

“هذه الأنواع من المعارك هي الأفضل.” كان ما تشاو سعيدًا.

اعتقد بعض الجنود أنهم أذكياء ، حيث قفزوا في النهر لمحاولة الهرب. ما لم يعرفوه هو أن جنود فيلق الحرس كانوا مجهزين بقوس ذراع الاله. تم إطلاق السهام على كل من حاول الهرب.

عندما سمع هو كو بينغ ذلك ، هز رأسه وقال ، “لا أعتقد أننا المساهم الأول ؛ انه ينتمي إلى سرب البحر الأبيض المتوسط. لكننا قمنا بعمل جيد ، لذلك سأسعى للحصول على المكافآت من الملك “.

في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.

ابتسم ما تشاو وقال ، “ليس الأمر أنني جشع في الحصول على المكافآت ، ولكن الأمر يتعلق فقط بأن رجالي يستحقونها.”

“أيها الجنرال ، المساهمة الأولى لهذه الحرب من نصيبنا.”

على الرغم من أن النصر كان جميلًا ، إلا أنه لم يكن سهلاً على سلاح فرسان النمر والفهد.

اعتقد بعض الجنود أنهم أذكياء ، حيث قفزوا في النهر لمحاولة الهرب. ما لم يعرفوه هو أن جنود فيلق الحرس كانوا مجهزين بقوس ذراع الاله. تم إطلاق السهام على كل من حاول الهرب.

 

 

 

في أقل من ساعتين ، الجيش المغربي البالغ عدده 130 ألف قد مات أو استسلم.

 

 

 

حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.

 

حتى أولئك الذين عادوا إلى الشاطئ أزالوا دروعهم وجلسوا لشرب الماء.

 

ابتسم ما تشاو وقال ، “ليس الأمر أنني جشع في الحصول على المكافآت ، ولكن الأمر يتعلق فقط بأن رجالي يستحقونها.”

 

في هذه اللحظة بالذات ، جاء جنرال فيلق سلاح فرسان النمر والفهد ما تشاو. حاليا ، كان وجهه ممتلئا بالسعادة. منذ متابعة هو كو بينغ ، حصلوا على العديد الانتصارات.

 

في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.

الترجمة: Hunter 

في هذه اللحظة بالذات ، جاء جنرال فيلق سلاح فرسان النمر والفهد ما تشاو. حاليا ، كان وجهه ممتلئا بالسعادة. منذ متابعة هو كو بينغ ، حصلوا على العديد الانتصارات.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط