جمال مدينة الحدائق
الفصل 865 – جمال مدينة الحدائق
خلال هذه الليلة ، كان مقدراً لـ الدار البيضاء الا تنام.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
أراد الأسبان المتعجرفون إزالة هذا السرطان ، لكن لم يكن لديهم طريقة للقيام بذلك.
بعد تطهير ساحة المعركة ، اصطحب سلاح فرسان النمر والفهد 100 ألف أسير وتوجهوا يمينًا إلى الدار البيضاء. كانوا بحاجة للوصول إلى المدينة قبل حلول الظلام ، أو سيضطرون إلى قضاء الليل في البرية.
ذكره هو كو بينغ ، “اذهب ، كن حذرًا!”
بالتفكير في البعوض ، لم يسع هو كو بينغ إلا أن يعبس وقال ، “ما تشاو!”
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
“هنا!”
شعر المدنيون الذين يعيشون في المدينة بالإحباط وقالوا ، “الآن لن ينقصهم الحبوب. لن يكون لدينا حتى القدرة على خوض معركة طويلة معهم “.
“فلتقود الطريق مع الشعبة الأولى والثانية. يجب عليك إسقاط الدار البيضاء قبل أن تظلم السماء “. كان الجيش يرافق الأسرى ، لذلك لم يستطع التحرك بسرعة. كان السبيل الوحيد هو أن تذهب قوة الطليعة أولاً.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
تجمد ما تشاو قبل إعطاء الانحناءة العسكرية ، حيث ظهر وهج متحمس في عينيه. لقد كشف ذلك الشغف للمساهمات الحربية والدماء الجديدة ، قال بصوت عالٍ ، “نعم!”
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
ذكره هو كو بينغ ، “اذهب ، كن حذرًا!”
“بمجرد أن أتعامل مع الجيش ، سأعود من أجلك.”
بعد إسقاط 130 ألف جندي من جيوش الأراضي المغربية ، لم تكن الدار البيضاء عزلاء فقط ، حتى المنطقتين الاخرى لم يكن لديهم أي قوات. من الناحية المنطقية ، لن يواجه ما تشاو أي مشاكل. طلب منه هو كو بينغ توخي الحذر لمنعه من العبث.
كانت أيام الصيف حقا طويلة . على الرغم من أنها كانت 7 مساءً فقط ، إلا أنه جاء الليل. كان القمر عالياً في السماء وكانت النجوم مشرقة. في المسافة ، غطى الغروب الشمس بالكامل.
ما حدث للجيش المغربي كان لا يزال حاضرا في أذهانهم.
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
“لا تقلق أيها الجنرال!”
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
على الرغم من أن ما تشاو كان جنرالًا شرسًا ، إلا أنه لم يكن مكونا من العضلات فقط. في الواقع ، كان شخصًا مفكرا حقًا .
كان على المرء أن يقول ان النساء كانوا ممثلات عظيمات ، وخاصة النساء الجميلات. كان كاسياس المثير للشفقة لا يزال غير عالما بالظلام ، حيث لا يزال يحلم بكونه الفارس الأبيض.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
…
من الواضح أنهم كانوا يعرفون ما سيفعله سلاح الفرسان هؤلاء . كانوا أكثر يقينًا من أن قوات الدار البيضاء المتبقية البالغ عددها 3 آلاف لن تكون قادرة على إيقافهم.
بعد المعركة ، أغمي على بعض الجنود مباشرة بسبب ضربة الشمس. ومع ذلك ، يمكنهم فقط خلع دروعهم. بعد أن يهدأ تنفسهم ، سيرتدوه مرة أخرى. أما العرق فكان يعتبر علامة على المعركة.
وسط هذا الخوف كان هناك أيضًا احترام معين لهذه القوات.
كان نظام جيش سلالة شيا العظمى مثاليا. منذ زمن بعيد ، عندما وصل باي تشي ، اصبح لكل جيش مستشارون وضباط حبوب وكتبة وموظفو دعم آخرون.
كما قال ما تشاو ، لم تكن هذه المعركة سهلة بالنسبة لفيلق سلاح فرسان النمر والفهد. إذا نظر المرء بعناية ، فإن دروعهم كانت مبللة بالكامل. في الواقع ، كان الأمر كما لو تم أخذهم من النهر.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
في ظل هذا الطقس الحار ، حتى المغربيين أنفسهم لن يستطعوا تحمل ذلك ، ناهيك عن سلاح فرسان النمر والفهد الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة. كان الجنود أكثر سخونة ، حيث كان الطقس لا يطاق أكثر من ذلك بكثير.
دخلت القوات المتبقية الثكنات في المدينة ، حيث قاموا بتنظيف الغرف وأعدوا الحبوب للقوة الرئيسية. حتى أن ما تشاو قد أعد المعسكر للاسرى.
خلال هذه المعركة ، بصرف النظر عن امتلاكهم لقدرة كبيرة على التحمل وقوة قتالية ، كان لديهم أيضًا مستويات أعلى من التصميم والمثابرة.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
بعد المعركة ، أغمي على بعض الجنود مباشرة بسبب ضربة الشمس. ومع ذلك ، يمكنهم فقط خلع دروعهم. بعد أن يهدأ تنفسهم ، سيرتدوه مرة أخرى. أما العرق فكان يعتبر علامة على المعركة.
لسوء الحظ ، لن يتمكن أحد من الرد على شكوك الملك.
كان الانتصار الجميل أفضل مكافأة لسلاح فرسان النمر والفهد.
خلال هذه الليلة ، كان مقدراً لـ الدار البيضاء الا تنام.
في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ فيلق سلاح فرسان النمر والفهد على العبث ، حيث كان تشكيلهم جادًا حقًا.
ما حدث للجيش المغربي كان لا يزال حاضرا في أذهانهم.
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
“لكي نهزم من قبل جيش شيا العظمى ، لقد تعرضنا للضرب حقا.”
على الرغم من أن ما تشاو كان جنرالًا شرسًا ، إلا أنه لم يكن مكونا من العضلات فقط. في الواقع ، كان شخصًا مفكرا حقًا .
…
بعد إسقاط 130 ألف جندي من جيوش الأراضي المغربية ، لم تكن الدار البيضاء عزلاء فقط ، حتى المنطقتين الاخرى لم يكن لديهم أي قوات. من الناحية المنطقية ، لن يواجه ما تشاو أي مشاكل. طلب منه هو كو بينغ توخي الحذر لمنعه من العبث.
تماما مثلما قاد هو كو بينغ قواته نحو الدار البيضاء ، تم جمع أرواح اللاعبين المغربيين الذين لقوا حتفهم في الكمين في قاعة التناسخ في المدينة الإمبراطورية.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
داخل القاعة المظلمة ، لم تتمكن أرواح عديدة من الإحياء ، حيث صرخوا من الألم.
“لماذا حدث هذا؟”
سرعان ما انتشرت أنباء تعرض جيشهم لكمين في جميع أنحاء الرباط.
داخل القاعة المظلمة ، لم تتمكن أرواح عديدة من الإحياء ، حيث صرخوا من الألم.
هذه المرة ، صمتت المدينة الإمبراطورية بالكامل.
لم تستطع كارولين أن تتخيل ما إذا كان كاسياس سيظل يساعدهم أم لا إذا كان يعلم أن جيش الأراضي المغربية قد سقط.
“لماذا حدث هذا؟”
كان السرب الإسباني الضخم الذي لا يقهر يسافر الآن على المحيط الشاسع. خلال النهار ، عبروا بالفعل منطقة المحيط ، حيث وصلوا الى مدينة جي ديان بسلاسة.
عندما سمع محمد السادس هذا الخبر ، تمتم ، حيث زاد العبوس على وجهه.
إذا لم يكن في البرية مجموعات من البعوض حولهم ، ستكون هذه الليلة مثالية.
لسوء الحظ ، لن يتمكن أحد من الرد على شكوك الملك.
كانت أيام الصيف حقا طويلة . على الرغم من أنها كانت 7 مساءً فقط ، إلا أنه جاء الليل. كان القمر عالياً في السماء وكانت النجوم مشرقة. في المسافة ، غطى الغروب الشمس بالكامل.
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسياس يعلم أنه في تلك الليلة ، كان هناك شخص قد أصبح وجهه أبيض شاحبًا وغير مستقر. لم تكن سوى لورد الدار البيضاء كارولين.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
أصبحت المدينة الإمبراطورية فجأة مدينة وحيدة.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج قائد نقابة مجموعة المرتزقة الذهبية أميدي وقال: “يجب علينا ألا نيأس ، طالما أننا نصمد حتى وصول السرب الإسباني الذي لا يقهر ، سيمكننا الفوز.”
ذكره هو كو بينغ ، “اذهب ، كن حذرًا!”
“هذا صحيح ، لا يزال هناك السرب الإسباني الذي لا يقهر. لا يزال بإمكاننا الفوز “. قال بعض الاشخاص.
ألقى كاسياس نظرة خاطفة على مدينة جي ديان ، حيث ومضت نظرة شريرة في عينيه. كان تواجد مدينة جي ديان لكاسياس واللاعبين الإسبان ، بمثابة إذلال.
تماشيًا على ما يبدو مع كلمات أميدي ، وصلت مجموعة من السفن الحربية والسفن التجارية إلى خارج المدينة. لسوء الحظ ، لم يكونوا من السرب الأسباني الذي لا يقهر الذي كانوا ينتظرونه.
على الرغم من أن ما تشاو كان جنرالًا شرسًا ، إلا أنه لم يكن مكونا من العضلات فقط. في الواقع ، كان شخصًا مفكرا حقًا .
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسياس يعلم أنه في تلك الليلة ، كان هناك شخص قد أصبح وجهه أبيض شاحبًا وغير مستقر. لم تكن سوى لورد الدار البيضاء كارولين.
كانت الشعبة التي وصلت هي الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط بالإضافة إلى السفن التجارية لسلالة شيا العظمى. كانوا هنا لتقديم الموارد وإرسال البضائع إلى مدينة القمر الصناعي.
تماما مثلما قاد هو كو بينغ قواته نحو الدار البيضاء ، تم جمع أرواح اللاعبين المغربيين الذين لقوا حتفهم في الكمين في قاعة التناسخ في المدينة الإمبراطورية.
شعر المدنيون الذين يعيشون في المدينة بالإحباط وقالوا ، “الآن لن ينقصهم الحبوب. لن يكون لدينا حتى القدرة على خوض معركة طويلة معهم “.
خلال هذه المعركة ، بصرف النظر عن امتلاكهم لقدرة كبيرة على التحمل وقوة قتالية ، كان لديهم أيضًا مستويات أعلى من التصميم والمثابرة.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
كان على المرء أن يقول ان النساء كانوا ممثلات عظيمات ، وخاصة النساء الجميلات. كان كاسياس المثير للشفقة لا يزال غير عالما بالظلام ، حيث لا يزال يحلم بكونه الفارس الأبيض.
في الوقت نفسه ، كان الفيلق الخامس بقيادة شي دا كاي بمثابة أداة رائعة ، حيث كان يتجول في انحاء المدينة الإمبراطورية. مثل قاتل خبير ، بحث بصبر عن ضعف العدو.
تماما مثلما قاد هو كو بينغ قواته نحو الدار البيضاء ، تم جمع أرواح اللاعبين المغربيين الذين لقوا حتفهم في الكمين في قاعة التناسخ في المدينة الإمبراطورية.
كان لسلالة شيا العظمى الحالية القدرة على إدارة حرب دولة واسعة النطاق بكفاءة. هرعت كل قوة بشكل مستقل ولكنها أيضًا ظلت على اتصال وثيق ، مما دفع بخططهم القتالية بشكل مثالي.
“لا تقلق أيها الجنرال!”
في المقابل ، كانت المغرب في موقف ضعيف.
…
في هذه اللحظة بالذات ، خرج قائد نقابة مجموعة المرتزقة الذهبية أميدي وقال: “يجب علينا ألا نيأس ، طالما أننا نصمد حتى وصول السرب الإسباني الذي لا يقهر ، سيمكننا الفوز.”
في السابعة مساءً ، أصبحت الدار البيضاء داخل أنظارهم.
هذه المرة ، صمتت المدينة الإمبراطورية بالكامل.
كانت أيام الصيف حقا طويلة . على الرغم من أنها كانت 7 مساءً فقط ، إلا أنه جاء الليل. كان القمر عالياً في السماء وكانت النجوم مشرقة. في المسافة ، غطى الغروب الشمس بالكامل.
كان الانتصار الجميل أفضل مكافأة لسلاح فرسان النمر والفهد.
إذا لم يكن في البرية مجموعات من البعوض حولهم ، ستكون هذه الليلة مثالية.
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
أضاءت المشاعل الدار البيضاء التي تغطيها سماء الليل.
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
ما تشاو ، الذي هرع في وقت مبكر ، لم يخذل هو كو بينغ . نجح في إسقاط الدار البيضاء ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، على الرغم من أن المدينة كانت مغطاة بشعور من عدم الارتياح ، إلا أنها كانت لا تزال منظمة حقًا .
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
لقد أوضح جيش سلالة شيا العظمى أنهم لن يزعجوا الشعب.
خلال هذه الليلة ، كان مقدراً لـ الدار البيضاء الا تنام.
بعد دخول ما تشاو المدينة ، كسر منطقة الفولاذ الحجري ، حيث أخذ معدات الجنود المتبقين في المدينة. أرسل الرجال للدفاع عن أبواب المدينة ، وأسوار المدينة ، والشوارع الهامة ، وغيرها من المناطق الهامة.
من الواضح أنهم كانوا يعرفون ما سيفعله سلاح الفرسان هؤلاء . كانوا أكثر يقينًا من أن قوات الدار البيضاء المتبقية البالغ عددها 3 آلاف لن تكون قادرة على إيقافهم.
في الوقت نفسه رتب فوج من سلاح الفرسان للقيام بدوريات في المدينة لتهدئة الناس.
كان على المرء أن يقول ان النساء كانوا ممثلات عظيمات ، وخاصة النساء الجميلات. كان كاسياس المثير للشفقة لا يزال غير عالما بالظلام ، حيث لا يزال يحلم بكونه الفارس الأبيض.
دخلت القوات المتبقية الثكنات في المدينة ، حيث قاموا بتنظيف الغرف وأعدوا الحبوب للقوة الرئيسية. حتى أن ما تشاو قد أعد المعسكر للاسرى.
الليل ، منطقة البحر الأبيض المتوسط.
بالطبع ، ما تشاو وحده لن يتمكن من ادارة ذلك.
“هذا صحيح ، لا يزال هناك السرب الإسباني الذي لا يقهر. لا يزال بإمكاننا الفوز “. قال بعض الاشخاص.
كان نظام جيش سلالة شيا العظمى مثاليا. منذ زمن بعيد ، عندما وصل باي تشي ، اصبح لكل جيش مستشارون وضباط حبوب وكتبة وموظفو دعم آخرون.
أصبحت المدينة الإمبراطورية فجأة مدينة وحيدة.
كان وجودهم هو المفتاح للجيش الذي يدير العمليات.
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
على غرار سكان المدينة الإمبراطورية ، سمع سكان الدار البيضاء نبأ سقوط جيش المنطقة. كمدينة الحدائق ، كانت هادئة ورومانسية ، والشيء الوحيد الذي تفتقر إليه هو الهالة القاتلة.
الفصل 865 – جمال مدينة الحدائق
بالتالي ، عندما قاد ما تشاو قواته نحوهم ، اختارت الدار البيضاء الاستسلام. أثار شيوخ المدينة طلبًا غريبًا ؛ يمكنهم جمع الحبوب ولكن لا يمكنهم تدمير الزهور والبيئة داخل المدينة.
في ظل هذا الطقس الحار ، حتى المغربيين أنفسهم لن يستطعوا تحمل ذلك ، ناهيك عن سلاح فرسان النمر والفهد الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة. كان الجنود أكثر سخونة ، حيث كان الطقس لا يطاق أكثر من ذلك بكثير.
عندما سمع ما تشاو ذلك ، ظل صامتًا.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
نظرًا لأنهم كانوا متعاونين للغاية ، فمن الطبيعي أن ما تشاو لن يبذل قصارى جهده.
نظرًا لأنهم كانوا متعاونين للغاية ، فمن الطبيعي أن ما تشاو لن يبذل قصارى جهده.
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
عندما رأوا صفوفا متعددة من الاسرى ، ضاعت كل أفكارهم.
خلال هذه الليلة ، كان مقدراً لـ الدار البيضاء الا تنام.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
بالنسبة لسلاح فرسان النمر والفهد ، فقد كانوا متعبين بعد يوم كامل ، حيث يمكنهم أخيرًا الراحة الآن.
أضاءت المشاعل الدار البيضاء التي تغطيها سماء الليل.
…
في صباح اليوم التالي ، مر السرب الإسباني الذي لا يقهر عبر مضيق جبل طارق ، حيث شعر كاسياس بالثقة حيال هزيمة سرب البحر الأبيض المتوسط.
لم يكن سكان الدار البيضاء الوحيدين الذين لم يستطيعوا النوم.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسياس يعلم أنه في تلك الليلة ، كان هناك شخص قد أصبح وجهه أبيض شاحبًا وغير مستقر. لم تكن سوى لورد الدار البيضاء كارولين.
الليل ، منطقة البحر الأبيض المتوسط.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
كان السرب الإسباني الضخم الذي لا يقهر يسافر الآن على المحيط الشاسع. خلال النهار ، عبروا بالفعل منطقة المحيط ، حيث وصلوا الى مدينة جي ديان بسلاسة.
الليل ، منطقة البحر الأبيض المتوسط.
كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط تقوم بدوريات في ضواحي مدينة جي ديان ، مرسلةً إشارة بأنهم سيدافعون عن المدينة حتى الموت. بالنظر إلى ذلك ، لم يستفزهم كاسياس واتخذ مسارًا آخر.
بعد المعركة ، أغمي على بعض الجنود مباشرة بسبب ضربة الشمس. ومع ذلك ، يمكنهم فقط خلع دروعهم. بعد أن يهدأ تنفسهم ، سيرتدوه مرة أخرى. أما العرق فكان يعتبر علامة على المعركة.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
أصبحت المدينة الإمبراطورية فجأة مدينة وحيدة.
“بمجرد أن أتعامل مع الجيش ، سأعود من أجلك.”
عندما سمع ما تشاو ذلك ، ظل صامتًا.
ألقى كاسياس نظرة خاطفة على مدينة جي ديان ، حيث ومضت نظرة شريرة في عينيه. كان تواجد مدينة جي ديان لكاسياس واللاعبين الإسبان ، بمثابة إذلال.
“فلتقود الطريق مع الشعبة الأولى والثانية. يجب عليك إسقاط الدار البيضاء قبل أن تظلم السماء “. كان الجيش يرافق الأسرى ، لذلك لم يستطع التحرك بسرعة. كان السبيل الوحيد هو أن تذهب قوة الطليعة أولاً.
أراد الأسبان المتعجرفون إزالة هذا السرطان ، لكن لم يكن لديهم طريقة للقيام بذلك.
عندما سمع ما تشاو ذلك ، ظل صامتًا.
هذه المرة ، كانت مهاجمة المغرب بواسطة سلالة شيا العظمى بلا شك أفضل فرصة لكاسياس. كان مقدرا لسلالة شيا العظمى أن تكون عدوة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها ، لذلك لم يكن لدى إسبانيا سبب لعدم التدخل.
نظرًا لأنهم كانوا متعاونين للغاية ، فمن الطبيعي أن ما تشاو لن يبذل قصارى جهده.
في صباح اليوم التالي ، مر السرب الإسباني الذي لا يقهر عبر مضيق جبل طارق ، حيث شعر كاسياس بالثقة حيال هزيمة سرب البحر الأبيض المتوسط.
بعد دخول ما تشاو المدينة ، كسر منطقة الفولاذ الحجري ، حيث أخذ معدات الجنود المتبقين في المدينة. أرسل الرجال للدفاع عن أبواب المدينة ، وأسوار المدينة ، والشوارع الهامة ، وغيرها من المناطق الهامة.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسياس يعلم أنه في تلك الليلة ، كان هناك شخص قد أصبح وجهه أبيض شاحبًا وغير مستقر. لم تكن سوى لورد الدار البيضاء كارولين.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
في الخامسة مساءً ، تلقت إشعارا بأن أراضيها محتلة.
الليل ، منطقة البحر الأبيض المتوسط.
في تلك اللحظة ، كادت كارولين أن تسقط على الأرض.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
بعد المعركة ، أغمي على بعض الجنود مباشرة بسبب ضربة الشمس. ومع ذلك ، يمكنهم فقط خلع دروعهم. بعد أن يهدأ تنفسهم ، سيرتدوه مرة أخرى. أما العرق فكان يعتبر علامة على المعركة.
لم تستطع كارولين أن تتخيل ما إذا كان كاسياس سيظل يساعدهم أم لا إذا كان يعلم أن جيش الأراضي المغربية قد سقط.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
بالتالي ، مهما حدث ، لن تدع كارولين كاسياس يعرف الحقيقة. بالتالي ، أثناء العشاء ، ابتسمت كارولين على نطاق واسع ، حيث لن يتمكن من رؤية أي شيء غريب.
…
كان على المرء أن يقول ان النساء كانوا ممثلات عظيمات ، وخاصة النساء الجميلات. كان كاسياس المثير للشفقة لا يزال غير عالما بالظلام ، حيث لا يزال يحلم بكونه الفارس الأبيض.
في المقابل ، كانت المغرب في موقف ضعيف.
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
لم يكن سكان الدار البيضاء الوحيدين الذين لم يستطيعوا النوم.
كانت الشعبة التي وصلت هي الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط بالإضافة إلى السفن التجارية لسلالة شيا العظمى. كانوا هنا لتقديم الموارد وإرسال البضائع إلى مدينة القمر الصناعي.
الفصل 865 – جمال مدينة الحدائق
الترجمة :Hunter
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
في تلك اللحظة ، كادت كارولين أن تسقط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
