نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 869

هروب الملك

هروب الملك

الفصل 869 – هروب الملك

أثار هذا شكوك الأفعى السوداء أكثر ، “ليست هناك حاجة للبحث. دعونا نذهب لنرى ما إذا كان محمد السادس لا يزال هنا أم لا “.

في فترة زمنية قصيرة ، اندفع العديد من المدنيين نحو بوابات المدينة.

أثار هذا شكوك الأفعى السوداء أكثر ، “ليست هناك حاجة للبحث. دعونا نذهب لنرى ما إذا كان محمد السادس لا يزال هنا أم لا “.

خلال فترة الحرب ، ستكون بوابات المدينة مغلقة بشكل طبيعي. لم يهتم المدنيون ، حيث طالبوا الجنود بفتح بوابات المدينة. لم يوافق الجنود بطبيعة الحال لأن العدو كان لا يزال يحاصرهم.

 

لم يهتم المدنيون. امام الحياة والموت ، لم يعد سقوط الدولة أمرا مهمًا بعد الآن. مع تجمع المزيد والمزيد من الناس بالقرب من بوابات المدينة ، بدا الوضع وكأنه على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.

الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.

كانوا على استعداد لتجاوز الخط الدفاعي الذي أنشأته قوات الحرس.

“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .

على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.

قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.

برؤية ذلك ، أصبح المدنيون غاضبين ، حيث كان بعضهم على استعداد لشق الطريق. من بين الاشخاص ، كان العديد منهم من عائلة جنود الحرس ، توسل بعضهم للجنود بينما قام آخرون بتوبيخهم.

بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.

“التقرير إلى الجنرال!”

 

كان قائد حرس المدينة مغطى بالعرق البارد ، حيث كان بإمكانه فقط طلب المساعدة من القائد إسماعيل.

على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.

كان إسماعيل موجود حاليا في منطقة شمال المدينة. عندما تلقى التقرير ، اصبح وجهه مظلما حقًا . أدرك إسماعيل أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام عندما اندلعت النيران فجأة. عندما بدأوا الهجوم الجوي ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.

إذا اختار البقاء في الرباط ، فإما أن يدفن في بحر النيران أو يقتل على يد العدو.

بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.

إذا اختار البقاء في الرباط ، فإما أن يدفن في بحر النيران أو يقتل على يد العدو.

قام شخص ما بإشعال النيران عمدًا ، حيث طلبوا من إسماعيل أن يقبض عليهم. الآن ، اصبحت بوابة المدينة تواجه حالة طوارئ ، حيث كانت تحتاج إلى إسماعيل لاتخاذ قرار .

لا يزال حصار المدينة مستمرا . تضاءلت معنويات لاعبي الفئة القتالية ، حيث كانوا يخططون لتضييع حياتهم. كما تراجعت معنويات الحرس خاصة بعد أن رأوا العديد من المدنيين يغادرون. لقد فقدوا روحهم القتالية.

استطاع إسماعيل أن يخمن إلى حد كبير أن انفجار المخزن لم يكن مصادفة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ستنفجر الثلاثة في نفس الوقت مع مثل هذا التوقيت؟ انفجرت فقط عندما كان العدو يحاصرهم.

كان قائد حرس المدينة مغطى بالعرق البارد ، حيث كان بإمكانه فقط طلب المساعدة من القائد إسماعيل.

أثبتت النيران والتفجيرات التالية تخمينه.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيكافحون؟

“هذه مذبحة . إنها جريمة حرب! “

ثانياً ، اتصل باي تشي بـ لو بو ، حيث طلب منه إحضار شعبة سلاح فرسان لمطاردة محمد السادس.

كان وجه إسماعيل قبيحًا حقًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يستخدم العدو مثل هذه التقنية الشريرة.

أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.

كما كان إسماعيل مترددًا ، أرسل محمد السادس جنودًا للعثور على إسماعيل. طلب الملك منه تغطية العائلة الإمبراطورية أثناء هروبهم.

شعر الجاسوس بالخجل ، وقال بحذر ، “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .

اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.

من الواضح أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن يتمكن جيش الحرس من الدفاع عن المدينة. كان الانسحاب من المدينة الإمبراطورية وخروجهم من المغرب يعني أنه ستظل لديه فرصة للذهاب إلى دولة مجاورة ليصبح ملكًا متجولًا.

فُتحت أبواب المدينة المختلفة .

إذا اختار البقاء في الرباط ، فإما أن يدفن في بحر النيران أو يقتل على يد العدو.

لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.

كان الاختيار بين الاثنين أمرًا سهلاً للغاية.

 

عندما رأى إسماعيل ذلك تنهد لأنه لم يستطيع معارضة أوامر الملك. ومع ذلك ، فإن مرافقتهم بعيدًا إلى دولة مجاورة لم يكن بالأمر السهل ، حيث يجب التخطيط له.

أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.

بالتفكير في ذلك ، قرر إسماعيل إعادة قواته إلى القصر.

في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.

اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.

لا يزال حصار المدينة مستمرا . تضاءلت معنويات لاعبي الفئة القتالية ، حيث كانوا يخططون لتضييع حياتهم. كما تراجعت معنويات الحرس خاصة بعد أن رأوا العديد من المدنيين يغادرون. لقد فقدوا روحهم القتالية.

“إسماعيل ، أخبرنا بآرائك”. على الرغم من أن محمد السادس كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن غبيًا ، حيث كان يعلم أنهم إذا هرعوا إلى خارج المدينة في مثل هذه المجموعة الكبيرة ، فسيكون ذلك مثل إلقاء أنفسهم في أيدي العدو.

على أي حال ، لقد خانهم محمد السادس ، لذلك لم يشعروا بأي شيء من الاستسلام.

في الطريق إلى القصر الإمبراطوري ، فكر إسماعيل مليًا بذلك ، “أيها الملك ، هذا رأيي. هناك أعداد كبيرة من المدنيين عند بوابة المدينة. لماذا لا نفتح الأبواب ونختلط بالناس ونهرب؟ بمجرد خروجنا من المدينة ، سنجتمع مرة أخرى “.

في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.

“جيد ، دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة!” كان محمد السادس سعيدا.

على أي حال ، لقد خانهم محمد السادس ، لذلك لم يشعروا بأي شيء من الاستسلام.

الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.

عندما رأى باي تشي ذلك ، أمرهم بتسريع وتيرة هجماتهم في محاولة لإنهائهم على الفور.

في الوقت نفسه ، أصدر إسماعيل أمرين عسكريين. أولاً ، افتحوا أبواب المدينة وأخرجوا الناس. ثانيًا ، أخبروا جنود الحرس واللاعبين الذين ما زالوا يقاتلون بشجاعة أن يواصلوا القتال.

 

في اللحظة الحاسمة ، لم يكن بإمكان إسماعيل إلا أن يظل متحجر القلب.

دون أن يوقف الجيش العدو ، بمجرد اقتحام القصر ، سيعرفون على الفور أن الملك قد هرب. إذا حدث ذلك ، تحت مطاردة سلاح الفرسان ، قد لا يتمكنون من الهرب إلى دولة مجاورة.

كان الأفعى السوداء هادئًا بينما ابتسم بخبث ، “من الجيد أنهم هربوا ، لأنه قدّم خدمة ضخمة لجيشنا. ابعثوا بخبر تخليه عن المدينة ، خاصة لجيش الحرس المغربي . أيضا ، أرسل شخصا لإبلاغ الملك والقائد باي تشي “.

فُتحت أبواب المدينة المختلفة .

الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.

خرجت أعداد كبيرة من المدنيين من البوابات ، حيث خرجوا من المدينة. كما هو متوقع ، تلقى الجيش المهاجم بالفعل الأمر بعدم إيذاء الأبرياء.

 

غادر المدنيون المدينة الإمبراطورية بسلاسة واختفوا في البرية ، حيث هربوا في جميع الاتجاهات الأربعة. اختار البعض الذهاب نحو الدار البيضاء ، بينما اختبأ البعض في الجبال. اختبأ البعض في مكان غير بعيد عن المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من العودة إلى المدينة الإمبراطورية.

على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.

اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.

تلقى باي تشي الأخبار ، حيث طلب على الفور من قوات الخطوط الأمامية التراجع. لقد قبل أي شخص مستسلم من المغرب.

أما بالنسبة للاعبين المغربين ، فهم في الأساس لم يبتعدوا كثيراً.

دون أن يوقف الجيش العدو ، بمجرد اقتحام القصر ، سيعرفون على الفور أن الملك قد هرب. إذا حدث ذلك ، تحت مطاردة سلاح الفرسان ، قد لا يتمكنون من الهرب إلى دولة مجاورة.

لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.

اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيكافحون؟

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيكافحون؟

لا يزال حصار المدينة مستمرا . تضاءلت معنويات لاعبي الفئة القتالية ، حيث كانوا يخططون لتضييع حياتهم. كما تراجعت معنويات الحرس خاصة بعد أن رأوا العديد من المدنيين يغادرون. لقد فقدوا روحهم القتالية.

دون أن يوقف الجيش العدو ، بمجرد اقتحام القصر ، سيعرفون على الفور أن الملك قد هرب. إذا حدث ذلك ، تحت مطاردة سلاح الفرسان ، قد لا يتمكنون من الهرب إلى دولة مجاورة.

عندما رأى باي تشي ذلك ، أمرهم بتسريع وتيرة هجماتهم في محاولة لإنهائهم على الفور.

الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.

في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.

أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.

الوحش الإلهي الحامي للمغرب كان أسدًا ذهبيًا ، حيث استيقظ بالفعل عندما تعرضت الرباط للهجوم. ومع ذلك ، بما أن القصر الإمبراطوري لم يتعرض للهجوم ، فلن يشن هجومًا.

هز الأفعى السوداء رأسه وقال ، “إذا لم ندخل ، فلن نتمكن من معرفة ما يحدث في الداخل ، هذا يعني أننا لم نقم بعملنا. لا أريد أن يوبخني الملك مرة أخرى “.

أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.

مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.

بمجرد أن تتغير السيطرة على الدولة ، من الطبيعي أن يغير الوحش الإلهي الحامي للدولة سيده أيضًا.

في فترة زمنية قصيرة ، اندفع العديد من المدنيين نحو بوابات المدينة.

تسلل الأفعى السوداء إلى القصر الإمبراطوري. لما رأى أن الدفاع كان متساهلاً ، حيث لم يقم أحد بإطفاء النيران ، أمر ، “انطلقوا ، دعونا نذهب ونلقي نظرة.”

غادر المدنيون المدينة الإمبراطورية بسلاسة واختفوا في البرية ، حيث هربوا في جميع الاتجاهات الأربعة. اختار البعض الذهاب نحو الدار البيضاء ، بينما اختبأ البعض في الجبال. اختبأ البعض في مكان غير بعيد عن المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من العودة إلى المدينة الإمبراطورية.

قال الجواسيس ، “سيدي ، ألن يكون هذا مخاطرة كبيرة؟”

 

هز الأفعى السوداء رأسه وقال ، “إذا لم ندخل ، فلن نتمكن من معرفة ما يحدث في الداخل ، هذا يعني أننا لم نقم بعملنا. لا أريد أن يوبخني الملك مرة أخرى “.

لا يزال حصار المدينة مستمرا . تضاءلت معنويات لاعبي الفئة القتالية ، حيث كانوا يخططون لتضييع حياتهم. كما تراجعت معنويات الحرس خاصة بعد أن رأوا العديد من المدنيين يغادرون. لقد فقدوا روحهم القتالية.

عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.

 

لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.

اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.

أثار هذا شكوك الأفعى السوداء أكثر ، “ليست هناك حاجة للبحث. دعونا نذهب لنرى ما إذا كان محمد السادس لا يزال هنا أم لا “.

مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.

“سيدي ، هل تشك في أن محمد السادس قد هرب؟” كان الجاسوس مندهشا.

لم يختتم الأفعى السوداء كلامه ، حيث قال فقط ، “دعونا نلقي نظرة.”

في الطريق إلى القصر الإمبراطوري ، فكر إسماعيل مليًا بذلك ، “أيها الملك ، هذا رأيي. هناك أعداد كبيرة من المدنيين عند بوابة المدينة. لماذا لا نفتح الأبواب ونختلط بالناس ونهرب؟ بمجرد خروجنا من المدينة ، سنجتمع مرة أخرى “.

“نعم سيدي!”

اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.

بسرعة كبيرة قاموا بجولة كاملة في القصر ، بطبيعة الحال لم يجدوا أي شيء.

تسلل الأفعى السوداء إلى القصر الإمبراطوري. لما رأى أن الدفاع كان متساهلاً ، حيث لم يقم أحد بإطفاء النيران ، أمر ، “انطلقوا ، دعونا نذهب ونلقي نظرة.”

“اللعنة ، لقد هرب حقًا.” تحول وجه الأفعى السوداء إلى اللون الأسود.

مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.

قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.

“جيد ، دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة!” كان محمد السادس سعيدا.

“هل انت غبي؟ هل سيكونون حمقى بينما يغادرون المدينة؟ يجب أن يكونوا متنكرين في زي العوام لمغادرة المدينة. كانت بوابة المدينة فوضوية للغاية ، لذلك من الواضح أننا لم نتمكن من الرؤية بوضوح “.

شعر الجاسوس بالخجل ، وقال بحذر ، “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

شعر الجاسوس بالخجل ، وقال بحذر ، “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

تلقى باي تشي الأخبار ، حيث طلب على الفور من قوات الخطوط الأمامية التراجع. لقد قبل أي شخص مستسلم من المغرب.

كان الأفعى السوداء هادئًا بينما ابتسم بخبث ، “من الجيد أنهم هربوا ، لأنه قدّم خدمة ضخمة لجيشنا. ابعثوا بخبر تخليه عن المدينة ، خاصة لجيش الحرس المغربي . أيضا ، أرسل شخصا لإبلاغ الملك والقائد باي تشي “.

عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.

“نعم سيدي!” فهم الجاسوس وابتسم.

الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.

استطاع إسماعيل أن يخمن إلى حد كبير أن انفجار المخزن لم يكن مصادفة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ستنفجر الثلاثة في نفس الوقت مع مثل هذا التوقيت؟ انفجرت فقط عندما كان العدو يحاصرهم.

عندما تلقى جيش الحرس المغربي الخبر ، امتلئوا بعدم التصديق ، حيث أرسلوا شخصًا إلى القصر للتأكيد. لم يرحل محمد السادس فقط ، بل لم يجدوا القائد إسماعيل.

كان إسماعيل موجود حاليا في منطقة شمال المدينة. عندما تلقى التقرير ، اصبح وجهه مظلما حقًا . أدرك إسماعيل أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام عندما اندلعت النيران فجأة. عندما بدأوا الهجوم الجوي ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.

بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.

في فترة زمنية قصيرة ، اندفع العديد من المدنيين نحو بوابات المدينة.

فقد جيش الحرس المغربي إرادتهم في القتال ، حيث استسلموا أو حاولوا الهرب مع المدنيين.

اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.

على أي حال ، لقد خانهم محمد السادس ، لذلك لم يشعروا بأي شيء من الاستسلام.

بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.

تلقى باي تشي الأخبار ، حيث طلب على الفور من قوات الخطوط الأمامية التراجع. لقد قبل أي شخص مستسلم من المغرب.

“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .

بدا الأمر وكأن هذه المعركة كانت سلسة بشكل غير متوقع.

كما كان إسماعيل مترددًا ، أرسل محمد السادس جنودًا للعثور على إسماعيل. طلب الملك منه تغطية العائلة الإمبراطورية أثناء هروبهم.

أما التدريبات القتالية في شوارع المدينة التي قاموا بها في الجزيرة المقفرة. بطبيعة الحال ، لن يكون لها أي دور.

بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.

لم يشعر باي تشي بأي ندم على ذلك.

قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.

بصرف النظر عن أمر الجبهات بالتوقف ، قام باي تشي أيضًا بثلاثة امور. أولاً ، أمر القوات بإجراء تدقيقات صارمة على الأشخاص الذين غادروا لمنع الجنود والمسؤولين من المغادرة.

لم يهتم المدنيون. امام الحياة والموت ، لم يعد سقوط الدولة أمرا مهمًا بعد الآن. مع تجمع المزيد والمزيد من الناس بالقرب من بوابات المدينة ، بدا الوضع وكأنه على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.

في الوقت نفسه ، كان الهدف هو إخبارهم بعدم الذهاب بعيدًا.

ثانياً ، اتصل باي تشي بـ لو بو ، حيث طلب منه إحضار شعبة سلاح فرسان لمطاردة محمد السادس.

ثانياً ، اتصل باي تشي بـ لو بو ، حيث طلب منه إحضار شعبة سلاح فرسان لمطاردة محمد السادس.

لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.

“إذا وجدته ، اقتله مباشرة. أما بالنسبة للآخرين ، فاجلبهم إلى المدينة ليتعامل الملك معهم “. قال باي تشي .

بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.

“مفهوم!”

لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.

قبل لو بو الأوامر ، حيث أحضر قواته على الفور. كان معه أيضًا جواسيس من حراس الأفعى السوداء. بدون قائد الجواسيس ، لن يعرفوا التضاريس ومظهر محمد السادس.

عندما تلقى جيش الحرس المغربي الخبر ، امتلئوا بعدم التصديق ، حيث أرسلوا شخصًا إلى القصر للتأكيد. لم يرحل محمد السادس فقط ، بل لم يجدوا القائد إسماعيل.

ثالثا ، أمر باي تشي القوات بحشد الشباب المدنيين لإخماد النيران. خلال هذه المعركة ، شهدوا قوة سلالة شيا العظمى ، لذلك عرفوا بشكل طبيعي مكانهم ، حيث احترموا ملكهم الجديد.

فقد جيش الحرس المغربي إرادتهم في القتال ، حيث استسلموا أو حاولوا الهرب مع المدنيين.

بالطبع ، كان هناك جنود قد فضلوا الموت على الاستسلام. كان لهؤلاء الأشخاص قواسم مشتركة ، إما أن منازلهم قد تدمرت أو أحرقت عوائلهم في النيران .

الفصل 869 – هروب الملك

مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.

“إسماعيل ، أخبرنا بآرائك”. على الرغم من أن محمد السادس كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن غبيًا ، حيث كان يعلم أنهم إذا هرعوا إلى خارج المدينة في مثل هذه المجموعة الكبيرة ، فسيكون ذلك مثل إلقاء أنفسهم في أيدي العدو.

بالطبع ، كان هناك أناس لا يعرفون ما حدث. بعد كل شيء ، كانت المدينة فوضوية للغاية ، حيث لم يكن لديهم فرصة لمقابلة عائلاتهم. يمكنهم فقط الاستسلام أولا. أما عندما يلتقوا بعوائلهم فيما بعد ، فمن يدري ما هي التغييرات التي ستحدث.

بالطبع ، كان هناك أناس لا يعرفون ما حدث. بعد كل شيء ، كانت المدينة فوضوية للغاية ، حيث لم يكن لديهم فرصة لمقابلة عائلاتهم. يمكنهم فقط الاستسلام أولا. أما عندما يلتقوا بعوائلهم فيما بعد ، فمن يدري ما هي التغييرات التي ستحدث.

الامر الأكثر احراجا هم لاعبو الفئة القتالية على سور المدينة ، حيث كان الاستسلام أمرا فارعا. ومع ذلك ، حتى لو قاتلوا ، فإن الجيش لن ينزعج بهم ، يا له من مشهد مأساوي.

بالطبع ، كان هناك أناس لا يعرفون ما حدث. بعد كل شيء ، كانت المدينة فوضوية للغاية ، حيث لم يكن لديهم فرصة لمقابلة عائلاتهم. يمكنهم فقط الاستسلام أولا. أما عندما يلتقوا بعوائلهم فيما بعد ، فمن يدري ما هي التغييرات التي ستحدث.

 

بالطبع ، كان هناك جنود قد فضلوا الموت على الاستسلام. كان لهؤلاء الأشخاص قواسم مشتركة ، إما أن منازلهم قد تدمرت أو أحرقت عوائلهم في النيران .

 

“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .

 

عندما رأى إسماعيل ذلك تنهد لأنه لم يستطيع معارضة أوامر الملك. ومع ذلك ، فإن مرافقتهم بعيدًا إلى دولة مجاورة لم يكن بالأمر السهل ، حيث يجب التخطيط له.

 

 

مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.

 

على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.

 

عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.

 

الفصل 869 – هروب الملك

الترجمة: Hunter 

اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.

 

 

أثبتت النيران والتفجيرات التالية تخمينه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط