نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 882

انتقام فرح

انتقام فرح

الفصل 882 – انتقام فرح

نظر أويانغ شو نحو شو تشو وقال ، “أحضر حراس القتال الإلهي وشقوا طريقكم إلى الميناء. لنرى ما إذا سيكون بإمكاننا إسقاط فرح ، والأفضل أن يكون على قيد الحياة “.

لم يوافق أويانغ شو على اقتراح لو سو على الفور لأنه كان لديه خطط أخرى.

 

خطط أويانغ شو لاستخدام الدفعة الأولى من السفن الحربية من النوع Z1 كهيكل لبناء سرب شخصي. سيطلق عليه مؤقتًا باسم سرب الإمبراطور ، حيث سيكون مشابهًا لفيلق الحرس.

عبّر فرح عن كل كراهيته تجاه أويانغ شو في مدينة الصداقة.

ستكون حروب الدول منتشرة جدًا في المستقبل ، لذلك سيحتاج أويانغ شو إلى الذهاب إلى البحر كثيرًا. على هذا النحو ، سيحتاج إلى سرب يكون دائمًا في حالة تأهب.

 

بالتالي ، فإن سرب الإمبراطور لن يحتاج إلى الوصول إلى العدد الكامل. ومع ذلك ، سيحتاج سرب الإمبراطور إلى قوة بحرية قوية لتحل محل فيلق الحرس. لم يستطع أويانغ شو إحضار فيلق الحرس في كل مرة يخرج فيها إلى البحر لأن ذلك كان غير مريحا حقًا .

لم تكن شعبة الحامية في مدينة الصداقة كافية ، حيث انسحبت بالفعل إلى داخل المدينة. أرادوا الاعتماد على الدفاعات حتى وصول التعزيزات.

خلال رحلة العام الماضي ، سيكون سرب الرحلة هو السلف لسرب الإمبراطور. لحسن الحظ ، غادر سرب نان جيانغ بالفعل خليج بي هاي ، لذلك سيكون بإمكان سرب الإمبراطور أن يعسكر هناك.

لمتابعة السبب الاساسي ، سيكون على المرء أن ينظر إلى الوراء إلى رحلة العام الماضي.

عند الاستماع إلى خطة الملك ، أعرب تشينغ هي عن دعمه ، “الملك هو حاكم الدولة. من ضمن البحرية ، سنحتاج إلى مثل هذا السرب لحماية سلامة الملك “.

” نعم أيها الملك!”

قد يؤدي بناء سرب الإمبراطور إلى رفع موقع البحرية في الجيش. بصفته الأدميرال ، كان تشينغ هي سعيدًا بشكل طبيعي ، لذلك كان أول من عبر عن رأيه.

“نعم!” برؤية ذلك ، تنحى قو شيو وين جانبا.

” موافقين!”

“رجال!”

أومأ المسؤولون الحاضرون برؤوسهم. بعد كل شيء ، سيكون لسرب الإمبراطور شعبة واحد فقط ، لذلك لن يكون عبئًا كبيرًا على السلالة.

القتل والحرق والمداهمة والنهب. لقد فعلوا كل الشرور.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيعارضه المسؤولون؟ كانت حقيقة خروج الملك إلى البحر منتشرة ، لذا فإن وجود مثل هذا السرب سيحمي وجه السلالة.

من بين الجنرالات الأخرى ، لم يكن أويانغ شو مسرورًا بأي شخص.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ثم نظر مرة أخرى إلى لو سو ، “بالطبع ، خطة لو سو منطقية. من وجهة نظري ، دعونا نفعل ذلك. يمكن إكمال مسألة سرب الإمبراطور في الشهر العاشر ، بينما سننقل سفن الأبراج الحربية إلى سرب بين هاي لتشكيلها بسرعة “.

عند الاستماع إلى خطة الملك ، أعرب تشينغ هي عن دعمه ، “الملك هو حاكم الدولة. من ضمن البحرية ، سنحتاج إلى مثل هذا السرب لحماية سلامة الملك “.

” نعم أيها الملك!”

خطط أويانغ شو لاستخدام الدفعة الأولى من السفن الحربية من النوع Z1 كهيكل لبناء سرب شخصي. سيطلق عليه مؤقتًا باسم سرب الإمبراطور ، حيث سيكون مشابهًا لفيلق الحرس.

سأل تشينغ هي بعناية ، “بالنسبة لاختيار قائد الأسطول لسرب الإمبراطور ، هل لدى الملك أي خطط؟”

بعد فترة وجيزة من عودة أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، هرع رسول من شعبة النقل.

لوح أويانغ شو بيده ، “سادع مقر البحرية يضع خطة تنظيمية مفصلة ، حيث سيتم بناء السرب من قبل المقر. أما بالنسبة لاختيار ادميرال الاسطول ، فلنناقش ذلك في المستقبل “.

” نعم أيها الملك!”

من بين الجنرالات الأخرى ، لم يكن أويانغ شو مسرورًا بأي شخص.

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيعارضه المسؤولون؟ كانت حقيقة خروج الملك إلى البحر منتشرة ، لذا فإن وجود مثل هذا السرب سيحمي وجه السلالة.

” نعم أيها الملك!”

“هنا!” جاء شو تشو.

بعد ذكر ذلك ، انصرف الجميع.

أمام فيلق الجلمود ، كان القراصنة رديئين ببساطة. ومع ذلك ، أمام حراس القتال الإلهي ، لن يكونوا شيئًا على الإطلاق. بالتالي كان شو تشو واثقًا من القيام بما يشاء.

ستكون حروب الدول منتشرة جدًا في المستقبل ، لذلك سيحتاج أويانغ شو إلى الذهاب إلى البحر كثيرًا. على هذا النحو ، سيحتاج إلى سرب يكون دائمًا في حالة تأهب.

بعد فترة وجيزة من عودة أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، هرع رسول من شعبة النقل.

أمام فيلق الجلمود ، كان القراصنة رديئين ببساطة. ومع ذلك ، أمام حراس القتال الإلهي ، لن يكونوا شيئًا على الإطلاق. بالتالي كان شو تشو واثقًا من القيام بما يشاء.

“ما الأمر؟” عبس اويانغ شو .

الفصل 882 – انتقام فرح

حمل الرسول رسالة في يديه ، انحنى وقال ، “أيها الملك ، إنها رسالة طوارئ من عمدة مدينة الصداقة قو شيو وين ؛ إنها حالة طوارئ مطلقة! “

 

“ماذا؟” وقف اويانغ شو .

بناءً على النظام ، ما لم يكن يتعلق بمسألة حياة أو موت ، لا يمكن للمسؤولين إرسال رسائل تم تصنيفها على أنها حالة طوارئ مطلقة.

بناءً على النظام ، ما لم يكن يتعلق بمسألة حياة أو موت ، لا يمكن للمسؤولين إرسال رسائل تم تصنيفها على أنها حالة طوارئ مطلقة.

 

“سلمها!”

 

” نعم أيها الملك!”

بالقرب من تشكيل النقل الآني ، قاد قو شيو وين المسؤولين ، حيث كانوا ينتظرون. لما رأى الملك انحنى وقام بتحية الملك “. تحياتي أيها الملك ، لقد تعرضت المدينة للهجوم وسقطت المدينة الخارجية. انا اسف ، ايها الملك”.

أخذ أويانغ شو الرسالة وفتحها ، حيث أصبح وجهه مظلما للغاية. لم يكن يتوقع أن يحدث شيء لمدينة الصداقة في مثل هذا الوقت.

مع عدم وجود دفاع ، سقط ميناء الشجاعة على الفور ، حيث تم سرقة العديد من السفن التجارية. تمامًا كما أرسل قو شيو وين الرسالة ، اجتاح 60 ألف قرصان طريقهم إلى المدينة ، حيث انخرطوا في ذبحهم.

لمتابعة السبب الاساسي ، سيكون على المرء أن ينظر إلى الوراء إلى رحلة العام الماضي.

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

في الشهر السادس ، قاد أويانغ شو سرب الرحلة إلى الصومال وتوقف في ميناء بربرة. في تلك الليلة ، واجه عملية اغتيال مخطط لها بعناية.

لوح أويانغ شو بيده وقال ، “الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسحق القراصنة أولاً “.

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

نظر أويانغ شو نحو شو تشو وقال ، “أحضر حراس القتال الإلهي وشقوا طريقكم إلى الميناء. لنرى ما إذا سيكون بإمكاننا إسقاط فرح ، والأفضل أن يكون على قيد الحياة “.

في الصومال ، قاد سرب الرحلة ودمر منظمات القراصنة الثلاث الكبرى هناك ، حيث فضح هوية قائد الجماعة ، فرح.

 

باستخدام هذه المساهمة ، حصل أويانغ شو على مكافأة من ملك الصومال ، مما سمح له ببناء مدينة الصداقة ، مما أعطى المنطقة موطئ قدم في خليج عدن.

كره فرح بشكل طبيعي أويانغ شو حتى النخاع. في صباح هذا اليوم فقط ، انتهزت منظمة قراصنة ذئب السماء الفرصة لأن الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط كانت لا تزال في مدينة جي ديان ، حيث قاموا بشن هجوم متسلل على مدينة الصداقة.

على العكس من ذلك ، اضطر الخاسر في المعركة ، خائن الصومال ، إلى أن يصبح قائد منظمة قراصنة ذئب السماء ، مختبئًا في المناطق المحيطة بخليج عدن.

تحول وجه أويانغ شو إلى البرودة ، حيث أصبح قلبه هادئًا . خلال هذه الاعوام القليلة ، ما نوع الوضع الذي لم يره؟ قال ، “اطلب من الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق الجلمود التجمع في تشكيل النقل الآني ، سنذهب لمساعدة مدينة الصداقة.”

استمر هذا الاختباء لما يقارب من عام.

كان فيلق الجلمود هو الفيلق الأول من فيلق الحرس الرئيسي الذي يدافع عن العاصمة ، حيث كان فيلق مكون من جنود البرابرة بالدرع الثقيل.

من كان يعلم أنه تحت قيادة فرح ، لم تتعافى منظمة قراصنة ذئب السماء فحسب ، بل ابتلعت أيضًا منظمتي القراصنة الاخرى ، لتصبح أكبر وجود في خليج عدن.

باستخدام هذه المساهمة ، حصل أويانغ شو على مكافأة من ملك الصومال ، مما سمح له ببناء مدينة الصداقة ، مما أعطى المنطقة موطئ قدم في خليج عدن.

علاوة على ذلك ، حصل فرح على لقب ملك القراصنة.

أمام فيلق الجلمود ، بغض النظر عن مدى جودة تدريب القراصنة ، كانوا لا يزالون رديئين للغاية. أراد أويانغ شو أن يكون شريرًا هذه المرة. لم يكن يمانع في تدمير المدينة الخارجية طالما يتمكن من قتل كل هؤلاء القراصنة.

لم يتوقع أويانغ شو أن تعود رحمته فعليًا لعضه.

بعد فترة وجيزة من عودة أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، هرع رسول من شعبة النقل.

كره فرح بشكل طبيعي أويانغ شو حتى النخاع. في صباح هذا اليوم فقط ، انتهزت منظمة قراصنة ذئب السماء الفرصة لأن الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط كانت لا تزال في مدينة جي ديان ، حيث قاموا بشن هجوم متسلل على مدينة الصداقة.

إذا لم يكن كذلك ، حتى مع شجاعته ، فلن يجرؤ على التسلل إلى مدينة الصداقة.

مع عدم وجود دفاع ، سقط ميناء الشجاعة على الفور ، حيث تم سرقة العديد من السفن التجارية. تمامًا كما أرسل قو شيو وين الرسالة ، اجتاح 60 ألف قرصان طريقهم إلى المدينة ، حيث انخرطوا في ذبحهم.

على العكس من ذلك ، اضطر الخاسر في المعركة ، خائن الصومال ، إلى أن يصبح قائد منظمة قراصنة ذئب السماء ، مختبئًا في المناطق المحيطة بخليج عدن.

اشتعلت النيران في عاصمة التجارة.

لوح أويانغ شو بيده وقال ، “الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسحق القراصنة أولاً “.

لم تكن شعبة الحامية في مدينة الصداقة كافية ، حيث انسحبت بالفعل إلى داخل المدينة. أرادوا الاعتماد على الدفاعات حتى وصول التعزيزات.

بالتالي ، فإن سرب الإمبراطور لن يحتاج إلى الوصول إلى العدد الكامل. ومع ذلك ، سيحتاج سرب الإمبراطور إلى قوة بحرية قوية لتحل محل فيلق الحرس. لم يستطع أويانغ شو إحضار فيلق الحرس في كل مرة يخرج فيها إلى البحر لأن ذلك كان غير مريحا حقًا .

في ظل هذا الوضع ، أرسل قو شيو وين رسالة طوارئ مطلقة.

“ماذا؟” وقف اويانغ شو .

بغرابة ، عندما كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط في خليج عدن ، لم يواجهوا أبدًا منظمة قراصنة ذئب السماء.

لم ينزعج أويانغ شو وقال ، ” شي هو ، فلتجلب رجالك ولتعلموهم درسًا قاسيا. أظهر لهم ما الذي سيحدث إذا حاولوا العبث مع سلالة شيا العظمى “.

إذا كانوا مصممين على الاختباء ، فلن يتمكن أحد من العثور عليهم.

بالنظر إلى أن العاصمة كان لديها الفيلق الثاني والثالث هنا ، سيتمكنون من تحريك فيلق الجلمود. علاوة على ذلك ، لم يستطع فيلق الجلمود البقاء وعدم خوض الحروب لأن ذلك سيكون مشكلة.

ومع ذلك ، كان عدم ترك أي أثر لهم أمرًا غير عادي. خمّن أويانغ شو أن شيئًا ما كان يحدث ، لكن لم يكن لديه الوقت للنظر فيه الآن.

من الناحية المنطقية ، لم تكن شعبة الحامية ضعيفة. بالنسبة لوضعهم في مثل هذه الحالة ، أظهر أن فرح كان لديه بعض المهارة لأنه تمكن من تدريب القراصنة إلى هذا المستوى.

“رجال!”

أومأ أويانغ شو برأسه ، ثم نظر مرة أخرى إلى لو سو ، “بالطبع ، خطة لو سو منطقية. من وجهة نظري ، دعونا نفعل ذلك. يمكن إكمال مسألة سرب الإمبراطور في الشهر العاشر ، بينما سننقل سفن الأبراج الحربية إلى سرب بين هاي لتشكيلها بسرعة “.

“هنا!” جاء شو تشو.

بغرابة ، عندما كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط في خليج عدن ، لم يواجهوا أبدًا منظمة قراصنة ذئب السماء.

تحول وجه أويانغ شو إلى البرودة ، حيث أصبح قلبه هادئًا . خلال هذه الاعوام القليلة ، ما نوع الوضع الذي لم يره؟ قال ، “اطلب من الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق الجلمود التجمع في تشكيل النقل الآني ، سنذهب لمساعدة مدينة الصداقة.”

 

كان فيلق الجلمود هو الفيلق الأول من فيلق الحرس الرئيسي الذي يدافع عن العاصمة ، حيث كان فيلق مكون من جنود البرابرة بالدرع الثقيل.

برؤية ذلك ، أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. من السرعة التي تجمعوا بها ، رغم أن الجيش كان يدافع عن المدينة ، إلا أن الجنود لم يرتاحوا ، حيث كانوا مستعدين للقتال في أي لحظة.

” نعم أيها الملك!”

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

كان القتال داخل المدينة مناسبًا حقًا للبرابرة.

عند الاستماع إلى خطة الملك ، أعرب تشينغ هي عن دعمه ، “الملك هو حاكم الدولة. من ضمن البحرية ، سنحتاج إلى مثل هذا السرب لحماية سلامة الملك “.

بالنظر إلى أن العاصمة كان لديها الفيلق الثاني والثالث هنا ، سيتمكنون من تحريك فيلق الجلمود. علاوة على ذلك ، لم يستطع فيلق الجلمود البقاء وعدم خوض الحروب لأن ذلك سيكون مشكلة.

“مفهوم!” ابتسم شو تشو وقاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

في أقل من نصف ساعة ، هرع أويانغ شو ، الذي كان يرتدي الزي العسكري ، إلى التشكيل. لم يتبعه جيا شو وتسينغ يي ، وما شابه ذلك لأنها كانت حالة طارئة.

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

في الوقت نفسه ، وصل حراس القتال الإلهي والشعب الثلاثة من فيلق الجلمود ، حيث كان يقودهم نائب جنرال الفيلق شي هو . امتلأت اعينهم بنية القتل. جعلهم عدم القتال لفترة طويلة يصابون بالإحباط المكبوت في قلوبهم.

نظر أويانغ شو نحو شو تشو وقال ، “أحضر حراس القتال الإلهي وشقوا طريقكم إلى الميناء. لنرى ما إذا سيكون بإمكاننا إسقاط فرح ، والأفضل أن يكون على قيد الحياة “.

برؤية ذلك ، أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. من السرعة التي تجمعوا بها ، رغم أن الجيش كان يدافع عن المدينة ، إلا أن الجنود لم يرتاحوا ، حيث كانوا مستعدين للقتال في أي لحظة.

في الشهر السادس ، قاد أويانغ شو سرب الرحلة إلى الصومال وتوقف في ميناء بربرة. في تلك الليلة ، واجه عملية اغتيال مخطط لها بعناية.

“لنذهب!”

في أقل من نصف ساعة ، هرع أويانغ شو ، الذي كان يرتدي الزي العسكري ، إلى التشكيل. لم يتبعه جيا شو وتسينغ يي ، وما شابه ذلك لأنها كانت حالة طارئة.

لم يقل أويانغ شو أي شيء إضافي وقادهم إلى تشكيل النقل الاني.

” موافقين!”

سطع ضوء أبيض وظهر أويانغ شو في مدينة الصداقة. في لحظة وصوله ، سمع أصوات القتل من مكان ليس ببعيد. كانت هناك أيضا أصوات الصراخ طلبا للمساعدة. لم يكن القراصنة جيشًا منتظما ، حيث لم يمانعوا في إيذاء المدنيين.

عبّر فرح عن كل كراهيته تجاه أويانغ شو في مدينة الصداقة.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الخارج فقط لرؤية الدخان يتصاعد من الميناء. غني عن القول أن القراصنة قد أشعلوا النيران.

لوح أويانغ شو بيده وقال ، “الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسحق القراصنة أولاً “.

القتل والحرق والمداهمة والنهب. لقد فعلوا كل الشرور.

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

عبّر فرح عن كل كراهيته تجاه أويانغ شو في مدينة الصداقة.

 

كانت مدينة الصداقة في ورطة كبيرة هذه المرة.

تمامًا مثل ذلك ، بقي فقط 200 حارس شخصي.

بالقرب من تشكيل النقل الآني ، قاد قو شيو وين المسؤولين ، حيث كانوا ينتظرون. لما رأى الملك انحنى وقام بتحية الملك “. تحياتي أيها الملك ، لقد تعرضت المدينة للهجوم وسقطت المدينة الخارجية. انا اسف ، ايها الملك”.

“ماذا؟” وقف اويانغ شو .

لوح أويانغ شو بيده وقال ، “الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا. دعونا نسحق القراصنة أولاً “.

لحسن الحظ ، نجح أويانغ شو في البقاء على قيد الحياة.

“نعم!” برؤية ذلك ، تنحى قو شيو وين جانبا.

أمام فيلق الجلمود ، بغض النظر عن مدى جودة تدريب القراصنة ، كانوا لا يزالون رديئين للغاية. أراد أويانغ شو أن يكون شريرًا هذه المرة. لم يكن يمانع في تدمير المدينة الخارجية طالما يتمكن من قتل كل هؤلاء القراصنة.

مرت نصف ساعة أخرى ، حيث انتقلت أخيرًا قوات فيلق الجلمود البالغ عددها 40 ألف. في مثل هذا الوقت القصير ، واجهت شعبة الحامية خطرًا شديدًا. لحسن الحظ ، لم يخترقهم القراصنة.

“مفهوم!” ابتسم شو تشو وقاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

من الناحية المنطقية ، لم تكن شعبة الحامية ضعيفة. بالنسبة لوضعهم في مثل هذه الحالة ، أظهر أن فرح كان لديه بعض المهارة لأنه تمكن من تدريب القراصنة إلى هذا المستوى.

 

لم ينزعج أويانغ شو وقال ، ” شي هو ، فلتجلب رجالك ولتعلموهم درسًا قاسيا. أظهر لهم ما الذي سيحدث إذا حاولوا العبث مع سلالة شيا العظمى “.

في الشهر السادس ، قاد أويانغ شو سرب الرحلة إلى الصومال وتوقف في ميناء بربرة. في تلك الليلة ، واجه عملية اغتيال مخطط لها بعناية.

على الرغم من فتح تشكيل النقل الآني في مدينة الصداقة ، إلا أنه لم يكن مفتوحًا للعالم الخارجي. ربما لم يكن فرح يعلم أن التعزيزات قد وصلت.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ثم نظر مرة أخرى إلى لو سو ، “بالطبع ، خطة لو سو منطقية. من وجهة نظري ، دعونا نفعل ذلك. يمكن إكمال مسألة سرب الإمبراطور في الشهر العاشر ، بينما سننقل سفن الأبراج الحربية إلى سرب بين هاي لتشكيلها بسرعة “.

إذا لم يكن كذلك ، حتى مع شجاعته ، فلن يجرؤ على التسلل إلى مدينة الصداقة.

” موافقين!”

” نعم أيها الملك!”

“مفهوم!” ابتسم شو تشو وقاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

أصدر أويانغ شو تعليماته ، “تذكر ، لا تتعجل. أرسل رجالا لإغلاق كل بوابة ثم اقتلوهم بعد ذلك. أريدهم جميعًا أن يسقطوا هنا “.

شعر قو شيو وين بالذنب حقًا . بالمقارنة مع الملك ، لم يكن هادئًا على الإطلاق ، لكنه احتفظ بمشاعره وقال باحترام ، “ايها الملك ، رجاء!”

أمام فيلق الجلمود ، بغض النظر عن مدى جودة تدريب القراصنة ، كانوا لا يزالون رديئين للغاية. أراد أويانغ شو أن يكون شريرًا هذه المرة. لم يكن يمانع في تدمير المدينة الخارجية طالما يتمكن من قتل كل هؤلاء القراصنة.

” نعم أيها الملك!”

“لا تقلق أيها الملك. إذا تمكن أحد القراصنة من المغادرة ، فساسحقه”.

من بين الجنرالات الأخرى ، لم يكن أويانغ شو مسرورًا بأي شخص.

قاد شي هو رجاله وغادروا.

 

نظر أويانغ شو نحو شو تشو وقال ، “أحضر حراس القتال الإلهي وشقوا طريقكم إلى الميناء. لنرى ما إذا سيكون بإمكاننا إسقاط فرح ، والأفضل أن يكون على قيد الحياة “.

” موافقين!”

بناءً على ما قاله قو شيو وين ، كان فرح ماكرًا حقًا ، حيث لم يدخل المدينة حتى الآن.

قد يؤدي بناء سرب الإمبراطور إلى رفع موقع البحرية في الجيش. بصفته الأدميرال ، كان تشينغ هي سعيدًا بشكل طبيعي ، لذلك كان أول من عبر عن رأيه.

“مفهوم!” ابتسم شو تشو وقاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.

قاد شي هو رجاله وغادروا.

أمام فيلق الجلمود ، كان القراصنة رديئين ببساطة. ومع ذلك ، أمام حراس القتال الإلهي ، لن يكونوا شيئًا على الإطلاق. بالتالي كان شو تشو واثقًا من القيام بما يشاء.

لم تكن شعبة الحامية في مدينة الصداقة كافية ، حيث انسحبت بالفعل إلى داخل المدينة. أرادوا الاعتماد على الدفاعات حتى وصول التعزيزات.

تمامًا مثل ذلك ، بقي فقط 200 حارس شخصي.

“لا تقلق أيها الملك. إذا تمكن أحد القراصنة من المغادرة ، فساسحقه”.

بعد إعطاء الأوامر ، نظر أويانغ شو إلى قو شيو وين وابتسم فجأة ، “دعنا نذهب ، فلنذهب إلى قصر لورد المدينة.”

من كان يعلم أنه تحت قيادة فرح ، لم تتعافى منظمة قراصنة ذئب السماء فحسب ، بل ابتلعت أيضًا منظمتي القراصنة الاخرى ، لتصبح أكبر وجود في خليج عدن.

شعر قو شيو وين بالذنب حقًا . بالمقارنة مع الملك ، لم يكن هادئًا على الإطلاق ، لكنه احتفظ بمشاعره وقال باحترام ، “ايها الملك ، رجاء!”

” نعم أيها الملك!”

 

لمتابعة السبب الاساسي ، سيكون على المرء أن ينظر إلى الوراء إلى رحلة العام الماضي.

 

” نعم أيها الملك!”

 

في أقل من نصف ساعة ، هرع أويانغ شو ، الذي كان يرتدي الزي العسكري ، إلى التشكيل. لم يتبعه جيا شو وتسينغ يي ، وما شابه ذلك لأنها كانت حالة طارئة.

 

أصدر أويانغ شو تعليماته ، “تذكر ، لا تتعجل. أرسل رجالا لإغلاق كل بوابة ثم اقتلوهم بعد ذلك. أريدهم جميعًا أن يسقطوا هنا “.

 

بالنظر إلى أن العاصمة كان لديها الفيلق الثاني والثالث هنا ، سيتمكنون من تحريك فيلق الجلمود. علاوة على ذلك ، لم يستطع فيلق الجلمود البقاء وعدم خوض الحروب لأن ذلك سيكون مشكلة.

 

أصدر أويانغ شو تعليماته ، “تذكر ، لا تتعجل. أرسل رجالا لإغلاق كل بوابة ثم اقتلوهم بعد ذلك. أريدهم جميعًا أن يسقطوا هنا “.

 

بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيعارضه المسؤولون؟ كانت حقيقة خروج الملك إلى البحر منتشرة ، لذا فإن وجود مثل هذا السرب سيحمي وجه السلالة.

 

في الوقت نفسه ، وصل حراس القتال الإلهي والشعب الثلاثة من فيلق الجلمود ، حيث كان يقودهم نائب جنرال الفيلق شي هو . امتلأت اعينهم بنية القتل. جعلهم عدم القتال لفترة طويلة يصابون بالإحباط المكبوت في قلوبهم.

الترجمة: Hunter 

لم يتوقع أويانغ شو أن تعود رحمته فعليًا لعضه.

 

لم يتوقع أويانغ شو أن تعود رحمته فعليًا لعضه.

“رجال!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط