إغلاق الباب وضرب الكلب
الفصل 883 – إغلاق الباب وضرب الكلب
تجول أويانغ شو بشكل عادي في القصر ، حيث تولى مسؤولية الخطوط الخلفية بينما خاضت الخطوط الأمامية معركة شديدة.
بمجرد وصول أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة الصداقة ، داخل مدينة مقديشو الإمبراطورية في الصومال ، كانت هناك محادثة تجرى بين الملك ومسؤوليه.
كان فرح ماكرًا حقًا ، حيث كان يعتز بحياته. على الرغم من أنهم هاجموا بالفعل المدينة الخارجية ، إلا أن ما يقارب من 10 آلاف قرصان كانوا لا يزالون في الميناء ، حيث كانوا مستعدين للتراجع في أي لحظة.
كان ملك الصومال يلعب بمجموعة من المجوهرات في يده ، حيث عبرت عيناه عن نية غير واضحة كما قال ، “يجب أن تكون منظمة قراصنة ذئب السماء في مدينة الصداقة الآن ، أليس كذلك؟”
بحلول الوقت الذي تعامل فيه شو تشو مع القراصنة ، اغلق شي باو وقواته بالفعل بوابة المدينة الشمالية.
ضحك مسؤولوالشؤون العسكرية ، “الأخبار التي وردت للتو قد ذكرت بأنهم وصلوا إلى المدينة الخارجية”.
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
“هل هذا صحيح؟ في الواقع يمتلك فرح بعض القدرة “. بعد توقف لبعض الوقت ، سأل الملك فجأة ، “هل وصلت تعزيزات شيا العظمى؟”
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
“لا توجد أخبار مؤقتًا ، ولكن مع تفاعلهم السريع ، سيصلون بالتأكيد في الوقت المحدد.”
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
أومأ ملك الصومال برأسه ، حيث زادت الابتسامة على وجهه.
…
عندما رأى مسؤول الشؤون العسكرية ذلك ، أطلق ابتسامة شريرة ، “الملك حكيم ، حيث لم تخبر فرح عن تشكيل النقل الاني الخاص بـ مدينة الصداقة. هذه المرة ، بغض النظر عما إذا تمكنت منظمة قراصنة ذئب السماء من سحق مدينة الصداقة أو لا ، فسيكون ذلك مفيدًا لنا “.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
‘ها ها ها ها!’ ضحك ملك الصومال بصوت عال.
…
…
قد يؤدي خطأ واحد صغير إلى هزيمة كاملة.
مدينة الصداقة ، قصر لورد المدينة.
صرخ القراصنة وهم يحاصرونهم ، حيث لم يعرفوا الخوف.
تجول أويانغ شو بشكل عادي في القصر ، حيث تولى مسؤولية الخطوط الخلفية بينما خاضت الخطوط الأمامية معركة شديدة.
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
كانت مدينة الصداقة تقع في حوض محاط بالجبال من ثلاث جهات ، بينما الجانب المتبقي مواجه للمحيط. قاد شي باو الشعبة الثالثة من فيلق الجلمود إلى البوابة الجنوبية.
كان ملك الصومال يلعب بمجموعة من المجوهرات في يده ، حيث عبرت عيناه عن نية غير واضحة كما قال ، “يجب أن تكون منظمة قراصنة ذئب السماء في مدينة الصداقة الآن ، أليس كذلك؟”
مسرعًا على طول الطريق ، حيث قام باجتياح كلا البوابتين بسلاسة في نصف ساعة.
أما فرح ، فلم ينزل من السفينة.
ترك شي باو نصف قواته للدفاع عن بوابتي المدينة بينما واصلت بقية قواته الى البوابة الشمالية. أثناء عبورهم ميناء الشجاعة ، لاحظهم القراصنة أخيرًا.
“اغسلوا مدينة الصداقة بالدم!”
كان فرح ماكرًا حقًا ، حيث كان يعتز بحياته. على الرغم من أنهم هاجموا بالفعل المدينة الخارجية ، إلا أن ما يقارب من 10 آلاف قرصان كانوا لا يزالون في الميناء ، حيث كانوا مستعدين للتراجع في أي لحظة.
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
أما فرح ، فلم ينزل من السفينة.
كانت قلوب التجار تتألم. بعد شكرهم ، استدعوا بحارتهم لمحاولة إنقاذ السفن.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
“نعم جنرال!”
“يجب أن يكونوا حفنة من الجبناء.”
“مدينة الصداقة ، سأعود.”
“دعونا نذهب أيها الإخوة. لا تدعوهم يهربون. قال الرئيس إننا سنغسل مدينة الصداقة بالدم اليوم “.
“ما هو الوضع؟ من أين أتت التعزيزات؟ ” عبس القائد الثاني المسؤول عن منظمة قراصنة ذئب السماء وأمر ، “أبلغوا القائد بسرعة ، لقد تغير وضع خط المواجهة!”
“اغسلوا مدينة الصداقة بالدم!”
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
صرخ القراصنة وهم يحاصرونهم ، حيث لم يعرفوا الخوف.
مسرعًا على طول الطريق ، حيث قام باجتياح كلا البوابتين بسلاسة في نصف ساعة.
عندما رأى شو تشو الذي كان مسافرًا إلى جانب شي باو ذلك ، ابتسم ابتسامة عريضة ، “الجنرال شي ، اذهب إلى أسفل بوابة المدينة الشمالية. اترك هذه الأسماك الصغيرة لنا “.
“قتل!”
“حسنا!”
كانت الشعبتان الأولى والثانية من فيلق الجلمود مثل الوحوش التي تم إطلاقها من قفص ، حيث كانوا يجتاحون طريقهم إلى الخطوط الأمامية بشراسة.
كان شي باو واضحًا حقًا بشأن قوة حراس القتال الإلهي ، لذلك قاد قواته للمغادرة.
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
“قتل!”
“نعم جنرال!”
قام الثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي جميعهم بتلويح شفرات تانغ من نوع T1 واندفعوا للأمام.
“ماذا؟”
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
…
“من يهتم؛ دعونا فقط نقتلهم أولا! “
” اللعنة ، لقد خُدعنا.” كان فرح غاضبًا.
“هذا صحيح؛ دعونا نقتلهم!”
كان شو تشو غاضبًا. دفع بيده اليسرى ، مما أجبر القرصان على الجلوس على الأرض. كيف يجرؤ على البقاء؟ تدحرج على قدميه وهرب بعيدًا.
“قتل!”
أدار شو تشو منجله وأخضع قرصانًا ما ، ثم سأله مع وضع يده اليسرى الضخمة على رقبته ، “تحدث ، أين زعيمك؟”
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
بمجرد تشابكهم ، امتلأ القراصنة بالندم ، حيث عرفوا أنهم كانوا يركلون جدارًا فولاذيًا. بالمقارنة مع شعبة الحامية ، كان العدو أمامهم وحشيًا للغاية.
“دجاجات!”
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
عندما رأى مسؤول الشؤون العسكرية ذلك ، أطلق ابتسامة شريرة ، “الملك حكيم ، حيث لم تخبر فرح عن تشكيل النقل الاني الخاص بـ مدينة الصداقة. هذه المرة ، بغض النظر عما إذا تمكنت منظمة قراصنة ذئب السماء من سحق مدينة الصداقة أو لا ، فسيكون ذلك مفيدًا لنا “.
على العكس من ذلك ، بدت هجمات القراصنة مضحكة وتافهة.
“مدينة الصداقة ، سأعود.”
ما لم يعرفوه هو أن كل جندي من حراس القتال الإلهي كان يتمتع بمهارات استثنائية وجسد رشيق.
كان شي باو واضحًا حقًا بشأن قوة حراس القتال الإلهي ، لذلك قاد قواته للمغادرة.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
كانت كلتا عينا فرح حمراء بينما صر على أسنانه وأمر القراصنة بالمغادرة. أما الأمر مع السلالة المالكة للصومال ، فسيتعامل معهم بعد هروبه.
هرب بعض الأذكياء إلى الميناء واستعدوا للمغادرة.
أكثر ما يلفت الأنظار في المحيط كانت سفن القراصنة.
كان القراصنة يشعرون بالاكتئاب. من ناحية أخرى ، كان شو تشو مترددًا. لم يكن إنهاء الأسماك الصغيرة كثيرًا بالنسبة لهم. ما أراده شو تشو هو السمكة الكبيرة ، زعيم القراصنة.
كانت قلوب التجار تتألم. بعد شكرهم ، استدعوا بحارتهم لمحاولة إنقاذ السفن.
بالنظر إلى الميناء ، كان الميناء بأكمله مليئًا بالقراصنة ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على شخص يشبه الزعيم. عندما رأى شو تشو أن بعض القراصنة كانوا على وشك المغادرة ، شعر بالقلق.
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
أدار شو تشو منجله وأخضع قرصانًا ما ، ثم سأله مع وضع يده اليسرى الضخمة على رقبته ، “تحدث ، أين زعيمك؟”
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
كان ذلك القرصان مثيرًا للشفقة. في مواجهة شخص خطير مثل شو تشو ، شعر بالدوار. خوفًا من صوته العالي ، لم يجرؤ على التردد وسرعان ما قال ، “إنه لا يزال على متن السفينة”.
هذه المرة ، تكبد التجار خسائر فادحة بسبب القراصنة. بصرف النظر عن قبول التجار ، لم يتمكنوا من العثور على أي شخص لتعويضهم ، حيث كان بإمكانهم فقط إلقاء اللوم على حظهم.
“ماذا!”
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
كان شو تشو غاضبًا. دفع بيده اليسرى ، مما أجبر القرصان على الجلوس على الأرض. كيف يجرؤ على البقاء؟ تدحرج على قدميه وهرب بعيدًا.
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
لم يجرؤ على البقاء في مثل هذا المكان.
كان القراصنة يشعرون بالاكتئاب. من ناحية أخرى ، كان شو تشو مترددًا. لم يكن إنهاء الأسماك الصغيرة كثيرًا بالنسبة لهم. ما أراده شو تشو هو السمكة الكبيرة ، زعيم القراصنة.
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
كان هناك الكثير من التجار على الشاطئ. عند النظر إلى سفنهم المشتعلة ، شعروا بالرغبة في البكاء ولكن لم تنهمر دموعهم.
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
أكثر ما يلفت الأنظار في المحيط كانت سفن القراصنة.
على الرغم من أن شو تشو كان يشعر بالاشمئزاز ، إلا أنه لن يقتل مجموعة من الأشخاص المستسلمين. أمر حراس القتال الإلهي بجمع الخمسة آلاف المتبقيين.
في منتصف السفن ، كانت هناك سفينة عملاقة ملفتة للأنظار. ربما كانت سفينة القراصنة. بشكل عاجز ، لم يعرف حراس القتال الإلهي كيف يبحرون ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك.
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
لم يستطع شو تشو المكتئب سوى تحويل غضبه إلى القراصنة على الشاطئ.
أمر شي باو ، “أرسلوا الإشارة!”
…
ما لم يعرفوه هو أن كل جندي من حراس القتال الإلهي كان يتمتع بمهارات استثنائية وجسد رشيق.
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
قبل عام في الصومال ، رأى فرح حراس القتال الإلهي ، لذلك تعرف عليهم على الفور. لكي يظهر حراس القتال الإلهي لسلالة شيا العظمى هنا ، كان المعنى واضحًا حقًا .
من خلال المنظار ، رأى ما كان يحدث ، حيث أدى ذلك إلى قشعريرة في عموده الفقري. ازداد عدم ارتياحه ليصبح أكثر حدة. بالنظر إلى ملابس حراس القتال الإلهي ، اصبح قلبه باردا تمامًا.
كان القراصنة يشعرون بالاكتئاب. من ناحية أخرى ، كان شو تشو مترددًا. لم يكن إنهاء الأسماك الصغيرة كثيرًا بالنسبة لهم. ما أراده شو تشو هو السمكة الكبيرة ، زعيم القراصنة.
قبل عام في الصومال ، رأى فرح حراس القتال الإلهي ، لذلك تعرف عليهم على الفور. لكي يظهر حراس القتال الإلهي لسلالة شيا العظمى هنا ، كان المعنى واضحًا حقًا .
“دجاجات!”
” اللعنة ، لقد خُدعنا.” كان فرح غاضبًا.
بمجرد تشابكهم ، امتلأ القراصنة بالندم ، حيث عرفوا أنهم كانوا يركلون جدارًا فولاذيًا. بالمقارنة مع شعبة الحامية ، كان العدو أمامهم وحشيًا للغاية.
كانت منظمة قراصنة ذئب السماء بطبيعة الحال هي الأفعى المحلية في الجهة المائية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا على الشاطئ. مع مدينة الصداقة ، لن يكون لدى فرح أي طريقة لمعرفة تشكيل النقل الآني.
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
قد يؤدي خطأ واحد صغير إلى هزيمة كاملة.
مسرعًا على طول الطريق ، حيث قام باجتياح كلا البوابتين بسلاسة في نصف ساعة.
كان فرح شخصًا حاسمًا ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هنا. بذلك ، سيضطر للمغادرة. لكن بالتفكير في صعوبات العام الماضي ، حيث ضاعت الأمور التي تراكمت لديه في يوم واحد ، فقد نزف قلبه.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
“مدينة الصداقة ، سأعود.”
“إلى أين تذهبون!”
كانت كلتا عينا فرح حمراء بينما صر على أسنانه وأمر القراصنة بالمغادرة. أما الأمر مع السلالة المالكة للصومال ، فسيتعامل معهم بعد هروبه.
…
شو تشو ، الذي كان على الشاطئ ، كان يركز على ما يحدث في المحيط. عند رؤية سفينة القراصنة تبدأ في الإبحار ، علم أنه ربما لن يتمكن من إكمال مهمة الملك.
“نعم جنرال!”
لم يكن القراصنة على الشاطئ أغبياء. عند رؤية زعيمهم يريد الهروب ، تمنوا جميعًا أن يكون لديهم أربع أرجل لاجل الهروب.
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
لسوء الحظ ، لم يكونوا محظوظين مثل فرح.
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
قبل عام في الصومال ، رأى فرح حراس القتال الإلهي ، لذلك تعرف عليهم على الفور. لكي يظهر حراس القتال الإلهي لسلالة شيا العظمى هنا ، كان المعنى واضحًا حقًا .
“إلى أين تذهبون!”
ما لم يعرفوه هو أن كل جندي من حراس القتال الإلهي كان يتمتع بمهارات استثنائية وجسد رشيق.
قاد شو تشو رجاله واندفعوا نحوهم ، استدار وقال ، “أي شخص يجرؤ على اتخاذ خطوة سيُقتل!”
“لا توجد أخبار مؤقتًا ، ولكن مع تفاعلهم السريع ، سيصلون بالتأكيد في الوقت المحدد.”
“قتل!”
كانت مدينة الصداقة تقع في حوض محاط بالجبال من ثلاث جهات ، بينما الجانب المتبقي مواجه للمحيط. قاد شي باو الشعبة الثالثة من فيلق الجلمود إلى البوابة الجنوبية.
جنبا إلى جنب مع شو تشو ، انتشر حراس القتال الإلهي ، حيث كانت هالة القتل واضحة.
كان هناك الكثير من التجار على الشاطئ. عند النظر إلى سفنهم المشتعلة ، شعروا بالرغبة في البكاء ولكن لم تنهمر دموعهم.
عندما رأى القراصنة ذلك ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض ، حيث عرفوا أنه لا سبيل أمامهم للهروب. في الحقيقة ، كانوا مرعوبين بالفعل من قبل حراس القتال الإلهي. تبادلوا النظرات واستسلم الجميع.
“اعفوا عنا! اعفوا عنا!”
جنبا إلى جنب مع شو تشو ، انتشر حراس القتال الإلهي ، حيث كانت هالة القتل واضحة.
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
بمجرد وصول أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة الصداقة ، داخل مدينة مقديشو الإمبراطورية في الصومال ، كانت هناك محادثة تجرى بين الملك ومسؤوليه.
“دجاجات!”
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
على الرغم من أن شو تشو كان يشعر بالاشمئزاز ، إلا أنه لن يقتل مجموعة من الأشخاص المستسلمين. أمر حراس القتال الإلهي بجمع الخمسة آلاف المتبقيين.
“هذا صحيح؛ دعونا نقتلهم!”
عندما رأى التجار في الميناء مغادرة القراصنة الشرسين ، خرجوا جميعًا من مخابئهم ليشكروا حراس القتال الإلهي.
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
عندما رأى شو تشو الذي كان مسافرًا إلى جانب شي باو ذلك ، ابتسم ابتسامة عريضة ، “الجنرال شي ، اذهب إلى أسفل بوابة المدينة الشمالية. اترك هذه الأسماك الصغيرة لنا “.
“نعم جنرال!”
كانت منظمة قراصنة ذئب السماء بطبيعة الحال هي الأفعى المحلية في الجهة المائية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا على الشاطئ. مع مدينة الصداقة ، لن يكون لدى فرح أي طريقة لمعرفة تشكيل النقل الآني.
كانت قلوب التجار تتألم. بعد شكرهم ، استدعوا بحارتهم لمحاولة إنقاذ السفن.
“نعم جنرال!”
بصفتها عاصمة التجارة ، كانت مدينة الصداقة أيضًا واحدة من النقاط المهمة على مسار التجارة ، حيث كان هناك مئات السفن التجارية التي ستصل إلى ميناء الشجاعة.
“إلى أين تذهبون!”
هذه المرة ، تكبد التجار خسائر فادحة بسبب القراصنة. بصرف النظر عن قبول التجار ، لم يتمكنوا من العثور على أي شخص لتعويضهم ، حيث كان بإمكانهم فقط إلقاء اللوم على حظهم.
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
…
قبل عام في الصومال ، رأى فرح حراس القتال الإلهي ، لذلك تعرف عليهم على الفور. لكي يظهر حراس القتال الإلهي لسلالة شيا العظمى هنا ، كان المعنى واضحًا حقًا .
بحلول الوقت الذي تعامل فيه شو تشو مع القراصنة ، اغلق شي باو وقواته بالفعل بوابة المدينة الشمالية.
كان هناك الكثير من التجار على الشاطئ. عند النظر إلى سفنهم المشتعلة ، شعروا بالرغبة في البكاء ولكن لم تنهمر دموعهم.
بذلك ، تم اغلاق البوابات الأربعة ، حيث لن يكون للقراصنة بالداخل أي مخرج.
شعر القائد الثاني بقلبه يغرق.
أمر شي باو ، “أرسلوا الإشارة!”
الترجمة : Hunter
“نعم جنرال!”
بذلك ، تم اغلاق البوابات الأربعة ، حيث لن يكون للقراصنة بالداخل أي مخرج.
” شيو !” ارتفعت رصاصة حمراء في الهواء.
هرب بعض الأذكياء إلى الميناء واستعدوا للمغادرة.
عندما رأى شي هو في المدينة ذلك ، لوح بالعلم وقال ، “اندفعوا للأمام!”
أمر شي باو ، “أرسلوا الإشارة!”
“قتل!”
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
كانت الشعبتان الأولى والثانية من فيلق الجلمود مثل الوحوش التي تم إطلاقها من قفص ، حيث كانوا يجتاحون طريقهم إلى الخطوط الأمامية بشراسة.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
تحت إشراف شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل ، أُجبر القراصنة على العودة.
كانت الشعبتان الأولى والثانية من فيلق الجلمود مثل الوحوش التي تم إطلاقها من قفص ، حيث كانوا يجتاحون طريقهم إلى الخطوط الأمامية بشراسة.
“ما هو الوضع؟ من أين أتت التعزيزات؟ ” عبس القائد الثاني المسؤول عن منظمة قراصنة ذئب السماء وأمر ، “أبلغوا القائد بسرعة ، لقد تغير وضع خط المواجهة!”
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
“نعم!”
تحت إشراف شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل ، أُجبر القراصنة على العودة.
في أقل من 20 دقيقة ، عاد القرصان المسؤول عن إرسال الرسالة.
الترجمة : Hunter
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
“ماذا؟”
…
شعر القائد الثاني بقلبه يغرق.
“من يهتم؛ دعونا فقط نقتلهم أولا! “
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
“ماذا!”
“من يهتم؛ دعونا فقط نقتلهم أولا! “
بذلك ، تم اغلاق البوابات الأربعة ، حيث لن يكون للقراصنة بالداخل أي مخرج.
الترجمة : Hunter
شعر القائد الثاني بقلبه يغرق.
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
