ولادة صناعة التأمين
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
ثالثًا ، تسليم المدفوعات.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، غادر بي مو أولاً ، حيث بقى مينغ جي دا فقط .
“ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟”
بدأ أويانغ شو بالقرض الذي يبلغ مليون عملة ذهبية لمنطقة المغرب ، “يجب التعامل مع الأشياء الخاصة بشكل خاص. يمكن تبسيط العمليات لمحاولة تسليم الأموال بسرعة “.
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
ابتسم اويانغ شو بارتياح ، حيث أحب طريقة عمل مينغ جي دا للأشياء. على الرغم من أن بي مو والموظفين المدنيين التاريخيين الآخرين كانوا جيدين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون متأثرين بالطرق الرسمية القديمة ، حيث لم يكونوا واضحين وسريعين في القيام بالأمور.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
على عكس اللاعبين مثل مينغ جي دا ، الذين تركزت مهنهم في الحياة الواقعية على الكفاءة.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
ومع ذلك ، لم يطلب أويانغ شو مقابلة مينغ جي دا من أجل هذا الامر. بدلاً من ذلك ، كانت لديه فكرة يريد مناقشتها مع مينغ جي دا .
على عكس اللاعبين مثل مينغ جي دا ، الذين تركزت مهنهم في الحياة الواقعية على الكفاءة.
كانت هذه الفكرة التي فكر فيها عندما هاجم المغرب ، حيث اتضحت بعد حادثة مدينة الصداقة.
” عظيم.”
قال أويانغ شو : “هل تعرف عن تعويض مدينة الرباط ومدينة الصداقة للتجار؟”
“نعم.”
عندما سمع مينغ جي دا ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “فكرة الملك رائعة. مع قيام الملك بتأسيس الدولة ، ازداد الذهب في بنك البحار الأربعة. على العكس من ذلك ، انخفض عدد الأشخاص المقترضين مع اندماج الأراضي معًا واحتلالها “.
“ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟”
ومع ذلك ، لم يطلب أويانغ شو مقابلة مينغ جي دا من أجل هذا الامر. بدلاً من ذلك ، كانت لديه فكرة يريد مناقشتها مع مينغ جي دا .
تجمد مينغ جي دا . لم يكن هذا الأمر في نطاق وظيفته. ومع ذلك ، منذ أن سأل الملك ، كان عليه أن يجيب. فكر في الأمر وقال ببساطة ، “إنها خسارة على المدى القصير لكنها مكسبا على المدى الطويل.”
ثالثًا ، تسليم المدفوعات.
حللها مينغ جي دا من خلال وجهة نظر استثمارية.
لقد تغير الزمن حقا ، حيث تحولت مدينة شان هاي التي احتاجت إلى حلفاء لمواجهة تحالف يان هوانغ إلى عملاق هائل في الصين. لقد أصبحوا شيئًا سيجعل تحالف يان هوانغ يخافون ويذعرون.
كشف أويانغ شو عن نواياه ، “كنت أفكر أنه إذا دفعت السلالة الحاكمة في كل مرة تتأثر فيها مصالح التجار ، فإنهم سيعتمدون علينا بشدة ، حيث سيصبحون أكثر شجاعة في فعل الأمور.”
أخذ أويانغ شو المستند وابتسم ، “يا لها من كفاءة عالية.”
كان قلب الإنسان معقدا للغاية ، وخاصة التجار.
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
في الواقع ، كانت هناك حالات كثيرة لأشخاص يغشون في الإعانات الحكومية ، ناهيك عن اللعبة.
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
كان هذا هو الجزء الصعب في حكم دولة ، حيث أعطت السلالة بعض الإعانات بحسن نية. ومع ذلك ، على المدى الطويل ، قد يتم إساءة استخدام هذه النوايا.
أولاً ، أن تصبح مسؤولاً.
بالتالي ، عندما يقومون بصنع ووضع السياسات ، فسيكون عليهم النظر في جميع المجالات. لم يكن أويانغ شو يريد أن تصبح طريقة التعويض هذه عادة مكررة.
في هذه النقطة ، أوروبا التي بدأت التأمين ، لم يكن لديها مثل هذه الشروط الرائعة. كان لدى الدول الأوروبية لاعبون محدودون ، حيث لم تستطع البنوك استيعاب المدخرات مثل بنك البحار الاربعة.
لذلك ، فكر أويانغ شو في إيجاد حل أفضل.
“ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟”
وافق مينغ جي دا ، “مخاوف الملك منطقية.”
بالنظر إلى المستند ، شعر أويانغ شو بالتعقيد. فكر مرة أخرى في مدى النشاط عندما تم تشكيل تحالف شان هاي . مرت اعوام قليلة ، حيث اختفى الحلفاء واحدا تلو الآخر.
“بما أن هذا هو الحال ، هل يستطيع بنك البحار الاربعة أن يستخدم هذا كفرصة لتطوير صناعة التأمين؟ ابدأ من تأمين المحيط “.
يجب أن تمنح سلالة شيا العظمى وو فو لقب ماركيز من الدرجة الثالثة وأن تمنحه محافظة فينغ تيان كأرضه .
لم يكن مفهوم التأمين شيئًا موجودًا فقط في المجتمع الحديث.
ستحتاج سلالة شيا العظمى إلى تطوير 100 مسؤول و 50 جنرال و 100 طبيب و 50 من بناة السفن و 100 صانع حديد لمدينة الحجر سنويًا.
في 2500 قبل الميلاد ، أمرت إمبراطورية بابل رجال الدين ورؤساء القرى ومن في حكمهم بجمع الضرائب كأموال في حالة الطوارئ. أنشأ المصريون والبناؤون منظمة للدفن لاستخدام رسوم الأعضاء لدفع رسوم الدفن. كل هذه الأحداث كانت تشكل تأمينًا في العصور القديمة ، حيث تشكلت ببطء في نظام التأمين.
إلى جانب التطورات التجارية ، في عام 1792 قبل الميلاد ، في عهد الملك السادس لبابل ، كانت التجارة مزدهرة. لمساعدة التجار على تعويض خسائرهم ، كان هناك نظام يتقاسمون فيه الخسائر.
ابتسم اويانغ شو بارتياح ، حيث أحب طريقة عمل مينغ جي دا للأشياء. على الرغم من أن بي مو والموظفين المدنيين التاريخيين الآخرين كانوا جيدين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون متأثرين بالطرق الرسمية القديمة ، حيث لم يكونوا واضحين وسريعين في القيام بالأمور.
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
بعد مغادرة مينغ جي دا ، سأل أويانغ شو تسينغ يي ، “كيف هي المناقشات مع مدينة الحجر؟” كانت مسألة ذهاب أويانغ شو إلى مدينة الصداقة مفاجئة للغاية ، حيث مرت 10 أيام منذ بدء المناقشة.
في عام 916 قبل الميلاد ، على البحر الأبيض المتوسط ، جزيرة رود ، لحماية التجارة البحرية ، وضع الملك قانونًا تجاريًا ينص على أنه إذا تعرض تاجر معين لخسائر ، بما في ذلك مالك السفينة ، فسيكون عليهم تقاسم الخسارة.
ثانياً ، تسليم الصلاحيات الدبلوماسية.
امتازت سلالة شيا العظمى بالتحكم في مسار التجارة ، وازدهار رحلات التجارة ، والأموال الضخمة لبنك البحار الاربعة ، مما وضع الأسس لبدء صناعة التأمين على المحيط.
امتازت سلالة شيا العظمى بالتحكم في مسار التجارة ، وازدهار رحلات التجارة ، والأموال الضخمة لبنك البحار الاربعة ، مما وضع الأسس لبدء صناعة التأمين على المحيط.
عندما سمع مينغ جي دا ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “فكرة الملك رائعة. مع قيام الملك بتأسيس الدولة ، ازداد الذهب في بنك البحار الأربعة. على العكس من ذلك ، انخفض عدد الأشخاص المقترضين مع اندماج الأراضي معًا واحتلالها “.
“بدء صناعة التأمين سيساعد في حل الوضع الحالي ، حيث سيوفر لنا وسيلة أخرى لكسب المال “.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
في الواقع ، أضاع مينغ جي دا نقطة واحدة. إذا بدأت الصناعة بنجاح ، فهذا يعني أن سلالة شيا العظمى كانت أقرب إلى ان تصبح حديثة ، حيث كان ذلك بمثابة تحسن جيد في الرحلات التجارية.
كانت السياسات والآراء الدبلوماسية لمدينة الحجر وسلالة شيا العظمى هي نفسها في جميع الأوقات . عند الحاجة ، سيتدخل معبد هونغ لو .
ستزيد حماية التأمين من دافع وحرص التجار على المشاركة في الرحلات التجارية.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
في هذه النقطة ، أوروبا التي بدأت التأمين ، لم يكن لديها مثل هذه الشروط الرائعة. كان لدى الدول الأوروبية لاعبون محدودون ، حيث لم تستطع البنوك استيعاب المدخرات مثل بنك البحار الاربعة.
أولا ، إعطاء الألقاب.
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
بالنظر إلى العالم بأسره ، باستثناء نهر بنما في القارة الأمريكية ، أكملت سلالة شيا العظمى مسارا تجاريا مهمًا في جميع أنحاء العالم ، حيث لا يمكن للأوروبيين والأمريكيين إلا أن يتبعوا وراءهم.
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
بعد مغادرة مينغ جي دا ، سأل أويانغ شو تسينغ يي ، “كيف هي المناقشات مع مدينة الحجر؟” كانت مسألة ذهاب أويانغ شو إلى مدينة الصداقة مفاجئة للغاية ، حيث مرت 10 أيام منذ بدء المناقشة.
انحنى مينغ جي دا وقال بعاطفة ، “لا تقلق أيها الملك. سنقوم بتحديد ذلك في أقصر فترة زمنية وسنتوصل إلى خطة مناسبة “.
“بدء صناعة التأمين سيساعد في حل الوضع الحالي ، حيث سيوفر لنا وسيلة أخرى لكسب المال “.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “عظيم ، سأنتظر أخبارك الجيدة “.
الترجمة: Hunter
في هذه الغرفة ، بعد صناعة الترفيه ، تم إطلاق وهج ضخم آخر بقيادة أويانغ شو ، مما صدم العالم بأسره.
رابعا ، مساعدة أخرى.
بعد مغادرة مينغ جي دا ، سأل أويانغ شو تسينغ يي ، “كيف هي المناقشات مع مدينة الحجر؟” كانت مسألة ذهاب أويانغ شو إلى مدينة الصداقة مفاجئة للغاية ، حيث مرت 10 أيام منذ بدء المناقشة.
قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى تسينغ يي وجناح الوثيقة السرية لمتابعة الأمر.
أخذ أويانغ شو المستند وابتسم ، “يا لها من كفاءة عالية.”
رفعت تسينغ يي رأسها ومررت وثيقة من على طاولتها ، “لقد تمت تسوية الأمر منذ يومين. لم يكن لدى وو فو أي اعتراضات وهو في انتظارك فقط “.
قبل وو فو المنصب ، حيث أصبح حاكم محافظة فينغ تيان . في منطقته ، في إطار هيكل قانون سلالة شيا العظمى ، سوف يتمتع بدرجة عالية من الحرية.
أخذ أويانغ شو المستند وابتسم ، “يا لها من كفاءة عالية.”
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
“نعم.”
ابتسمت تسينغ يي وقالت ، “لقد أخبرتنا بذلك قبل أن تغادر ، فكيف سنجرؤ على فعل ذلك؟”
وافق مينغ جي دا ، “مخاوف الملك منطقية.”
” عظيم.”
ابتسم اويانغ شو بارتياح ، حيث أحب طريقة عمل مينغ جي دا للأشياء. على الرغم من أن بي مو والموظفين المدنيين التاريخيين الآخرين كانوا جيدين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون متأثرين بالطرق الرسمية القديمة ، حيث لم يكونوا واضحين وسريعين في القيام بالأمور.
بالنظر إلى المستند ، كانت الشروط تمامًا كما أرادها أويانغ شو .
” عظيم.”
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
امتازت سلالة شيا العظمى بالتحكم في مسار التجارة ، وازدهار رحلات التجارة ، والأموال الضخمة لبنك البحار الاربعة ، مما وضع الأسس لبدء صناعة التأمين على المحيط.
أولاً ، أن تصبح مسؤولاً.
ثانياً: الحماية العسكرية.
قبل وو فو المنصب ، حيث أصبح حاكم محافظة فينغ تيان . في منطقته ، في إطار هيكل قانون سلالة شيا العظمى ، سوف يتمتع بدرجة عالية من الحرية.
ثانياً ، تسليم الصلاحيات الدبلوماسية.
تجمد مينغ جي دا . لم يكن هذا الأمر في نطاق وظيفته. ومع ذلك ، منذ أن سأل الملك ، كان عليه أن يجيب. فكر في الأمر وقال ببساطة ، “إنها خسارة على المدى القصير لكنها مكسبا على المدى الطويل.”
كانت السياسات والآراء الدبلوماسية لمدينة الحجر وسلالة شيا العظمى هي نفسها في جميع الأوقات . عند الحاجة ، سيتدخل معبد هونغ لو .
قال أويانغ شو : “هل تعرف عن تعويض مدينة الرباط ومدينة الصداقة للتجار؟”
ثالثًا ، تسليم المدفوعات.
عندما سمع مينغ جي دا ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “فكرة الملك رائعة. مع قيام الملك بتأسيس الدولة ، ازداد الذهب في بنك البحار الأربعة. على العكس من ذلك ، انخفض عدد الأشخاص المقترضين مع اندماج الأراضي معًا واحتلالها “.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
وافق مينغ جي دا ، “مخاوف الملك منطقية.”
ستوافق سلالة شيا العظمى أيضًا على النقاط القليلة أدناه.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، غادر بي مو أولاً ، حيث بقى مينغ جي دا فقط .
أولا ، إعطاء الألقاب.
“عظيم!”
يجب أن تمنح سلالة شيا العظمى وو فو لقب ماركيز من الدرجة الثالثة وأن تمنحه محافظة فينغ تيان كأرضه .
ثانياً: الحماية العسكرية.
أولاً ، أن تصبح مسؤولاً.
بصرف النظر عن مساعدته في بناء سرب بين هاي ، ستحتاج سلالة شيا العظمى إلى وضع فيلق قتال حربي في مدينة الحجر. بالطبع ، ستتحمل مدينة الحجر المصاريف اليومية.
ما ورد أعلاه كان فقط الشروط الكبيرة ، حيث احتوت الاتفاقية على العديد من التفاصيل الصغيرة الأخرى.
ثالثا ، سيتم الاعفاء من الضرائب.
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
سيتم إعفاء أي سلع تجارية تدخل الحدود من ضريبة الحدود. بالطبع ، ستكون عناصر سلالة شيا العظمى التي تدخل مدينة الحجر معفاة من الضرائب أيضًا.
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
رابعا ، مساعدة أخرى.
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
ستحتاج سلالة شيا العظمى إلى تطوير 100 مسؤول و 50 جنرال و 100 طبيب و 50 من بناة السفن و 100 صانع حديد لمدينة الحجر سنويًا.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
بصرف النظر عن ذلك ، ستستثمر السلالة الحاكمة في بناء مصانع الفولاذ ، ومصانع الأعمال العسكرية ، ومصانع تصنيع المدافع للمساعدة في تصنيع مدينة الحجر.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
ما ورد أعلاه كان فقط الشروط الكبيرة ، حيث احتوت الاتفاقية على العديد من التفاصيل الصغيرة الأخرى.
على عكس اللاعبين مثل مينغ جي دا ، الذين تركزت مهنهم في الحياة الواقعية على الكفاءة.
بشكل عام ، كان هذا وضعًا مربحًا للطرفين. ضحت مدينة الحجر ببعض الشرف والاستقلالية في مقابل الدعم والحماية.
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
بالنظر إلى المستند ، شعر أويانغ شو بالتعقيد. فكر مرة أخرى في مدى النشاط عندما تم تشكيل تحالف شان هاي . مرت اعوام قليلة ، حيث اختفى الحلفاء واحدا تلو الآخر.
أخذ أويانغ شو المستند وابتسم ، “يا لها من كفاءة عالية.”
الشخص الذي بقي حقًا هو مدينة العنقاء الساقطة.
كان قلب الإنسان معقدا للغاية ، وخاصة التجار.
لقد تغير الزمن حقا ، حيث تحولت مدينة شان هاي التي احتاجت إلى حلفاء لمواجهة تحالف يان هوانغ إلى عملاق هائل في الصين. لقد أصبحوا شيئًا سيجعل تحالف يان هوانغ يخافون ويذعرون.
كشف أويانغ شو عن نواياه ، “كنت أفكر أنه إذا دفعت السلالة الحاكمة في كل مرة تتأثر فيها مصالح التجار ، فإنهم سيعتمدون علينا بشدة ، حيث سيصبحون أكثر شجاعة في فعل الأمور.”
حول أويانغ شو عينيه أيضا إلى بقية العالم ، حيث لم يكن خصمه هو تحالف يان هوانغ بل منظمة اليد الفضية.
بالتالي ، عندما يقومون بصنع ووضع السياسات ، فسيكون عليهم النظر في جميع المجالات. لم يكن أويانغ شو يريد أن تصبح طريقة التعويض هذه عادة مكررة.
كانت الأفكار الشخصية لأويانغ شو شيئًا لم يعد بإمكان الغرباء رؤيته. تحول من شاب عاطفي الى ملك وحيد يجلس على عرشه البارد الجليدي ، حيث لم يعد لديه أي أصدقاء مقربين يمكنه التحدث معهم بعد الآن.
ثانياً ، تسليم الصلاحيات الدبلوماسية.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
“ايها الملك؟” أخرجت تسينغ يي أويانغ شو من ذهوله.
أولا ، إعطاء الألقاب.
اهتز أويانغ شو ، حيث استيقظ على الفور. وضع المستند وقال بهدوء ، “لقد رأيت المستند ، دعينا نتبع هذا. عندما يحين الوقت ، سنقوم بمراسم التوقيع وندعو وسائل الإعلام.”
بشكل عام ، كان هذا وضعًا مربحًا للطرفين. ضحت مدينة الحجر ببعض الشرف والاستقلالية في مقابل الدعم والحماية.
منذ أن تم ذلك ، لن يخفيه أويانغ شو.
الترجمة: Hunter
“عظيم!”
اهتز أويانغ شو ، حيث استيقظ على الفور. وضع المستند وقال بهدوء ، “لقد رأيت المستند ، دعينا نتبع هذا. عندما يحين الوقت ، سنقوم بمراسم التوقيع وندعو وسائل الإعلام.”
أومأت تسينغ يي بالموافقة ، حيث لم تكن هذه مهمة صعبة لإكمالها.
أولا ، إعطاء الألقاب.
يجب أن تمنح سلالة شيا العظمى وو فو لقب ماركيز من الدرجة الثالثة وأن تمنحه محافظة فينغ تيان كأرضه .
في هذه الغرفة ، بعد صناعة الترفيه ، تم إطلاق وهج ضخم آخر بقيادة أويانغ شو ، مما صدم العالم بأسره.
بدأ أويانغ شو بالقرض الذي يبلغ مليون عملة ذهبية لمنطقة المغرب ، “يجب التعامل مع الأشياء الخاصة بشكل خاص. يمكن تبسيط العمليات لمحاولة تسليم الأموال بسرعة “.
بالتالي ، عندما يقومون بصنع ووضع السياسات ، فسيكون عليهم النظر في جميع المجالات. لم يكن أويانغ شو يريد أن تصبح طريقة التعويض هذه عادة مكررة.
الترجمة: Hunter
بالنظر إلى العالم بأسره ، باستثناء نهر بنما في القارة الأمريكية ، أكملت سلالة شيا العظمى مسارا تجاريا مهمًا في جميع أنحاء العالم ، حيث لا يمكن للأوروبيين والأمريكيين إلا أن يتبعوا وراءهم.
الشخص الذي بقي حقًا هو مدينة العنقاء الساقطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
