ما تشاو هنا ، العجوز ليان بو لا يمكنه المغادرة
الفصل 898 – ما تشاو هنا ، القديم ليان بو لا يمكنه المغادرة
كان سلاح فرسان النمر والفهد القوي أعلى من مستوى سلاح الفرسان للمناطق الأخرى. لم يكن الآخرون جيدين في المسارات الجبلية ، لكن فيلق سلاح فرسان النمر والفهد كان مختلفًا.
على الطريق الجبلي من شمال مدينة أنلو ، أمر ليان بو القوات بالهجوم. في فترة وجيزة ، أصبح الجيش الضخم مثل مستعمرة نمل ، حيث تجمعوا نحو التلين.
“الأخ الأكبر ، أي واحد يجب أن نطارد؟” سأل ما شيو .
أثبتت الحقيقة أن المقاومة كانت عقيمة.
في أرض مرتفعة في مكان ما على التل ، نظر ما تشاو إلى الموقف. بجانبه كان شقيقه ، جنرال الشعبة الثالثة ، ما شيو .
تمامًا كما هاجم جيش تشين ، احتفظت قوات ما تشاو بالفعل بأقواسها وركبوا خيولهم. بتنسيق من القائد ، تقدموا جميعًا.
ارتفعت معنويات نخبة سلاح الفرسان للمناطق الأخرى عندما رأوا ذلك. لم يعترفوا بأنهم كانوا أضعف ، واندفعوا أيضًا. فجأة ، انتشرت ألسنة اللهب من التل إلى ممر الجبل ، حيث اشتد القتل أكثر فأكثر.
“اندفاع!”
عندما شن سلاح الفرسان هجومهم ، تم سحق قوات الجبهة بسهولة. في الوقت نفسه ، تلاشت شجاعتهم بالكامل. ركض كل واحد منهم وذيله مدسوسا بين رجليه.
فقط تخيل ، الجنود يتسلقون التل وسلاح الفرسان يهرعون من التل ، ماذا سيحدث؟
بعد فترة وجيزة ، تم إلقاء سلاح فرسان النمر والفهد الذي لم يشارك في المعركة.
ما تبع ذلك سيكون مأساة حقيقية.
في فترة حكم سلالة شيا العظمى ، غيّر ما شيو وغيره من جنرالات الممالك الثلاث عاداتهم. كما هو الحال في الجيش ، لن ينادي ما شيو ما تشاو بشقيقه ، حيث كانت علاقتهم الحالية هي علاقة الرئيس والمرؤوس.
إذا قال أحدهم إن جيش تشين الذي يتسلق التل كان نملًا يقاتل للكفاح ، فإن جيش جين المتدهور كان مثل الفيضان ، لا يمكن إيقافه.
عبس ليان بو ، حيث علم أن الأمر قد انتهى. وصلت معنويات الجيش الى نقطة التجمد ، ولم يعد لديهم القدرة على القتال. كل ما يمكنه فعله هو محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن منهم.
أمام هذه الموجة العملاقة ، لم يستطع جنود جيش تشين فعل أي شيء لأن التيار قد أجبرهم على العودة. لم يتمكنوا من الكفاح ، حيث داس عليهم العديد من الخيول.
كلا الجانبين كان لهما ضحايا ، لذلك حان الوقت لمعرفة من هو الأكثر شراسة.
على التل ، تدفق الدم الطازج مثل النهر.
“الزنجبيل يصبح أكثر سخونة مع تقدمه في السن.”
في اللحظة التي رأى فيها سلاح الفرسان ، شعر ليان بو أن قلبه كاد يغرق .
قد يبدو ما تشاو وكأنه جنرال شرس ، لكنه في الواقع كان لديه دماغ.
أول من انهار هم 100 ألف من السكان الأصليين. بأوامر من ضباطهم ، تحدوا مطر السهام واندفعوا نحو التل.
أومأ ما تشاو برأسه. بعد فترة قصيرة ، ودعه وغادر.
عندما شن سلاح الفرسان هجومهم ، تم سحق قوات الجبهة بسهولة. في الوقت نفسه ، تلاشت شجاعتهم بالكامل. ركض كل واحد منهم وذيله مدسوسا بين رجليه.
في الليل ، التقى ما تشاو بهوان تشونغ لمناقشة العمل العسكري المقبل.
سار الجيش البالغ عدده 250 ألف على الطريق الجبلي الممتد عشرات الأميال. عندما تم إصدار الأمر بالهجوم ، صعدت الخطوط الأمامية بالفعل نصف التل بينما لم تحصل الخطوط الخلفية على الأمر.
في اللحظة التي رأى فيها سلاح الفرسان ، شعر ليان بو أن قلبه كاد يغرق .
تسببت هزيمة الجبهة في فقدان الشجاعة ، مما أدى الى تشتيت الجميع. بغض النظر عن مدى قوة القائد ، لن يستطيع منع حدوث ذلك.
عندما قاد ما تشاو قواته للمطاردة ، رأى المجموعات الثلاث وذُهل.
“قتل!”
أومأ ما تشاو برأسه. بعد فترة قصيرة ، ودعه وغادر.
كيف ستتخلى قوة لاعبي جين الشرقية عن مثل هذه الفرصة العظيمة؟ طاردوهم على الفور. في نفس الوقت ، قوات هوان تشونغ ، التي كانت تتربص في جانب واحد ، هاجمت جيش تشين.
“الأخ الأكبر ، أي واحد يجب أن نطارد؟” سأل ما شيو .
كانت هناك مذبحة في كل مكان على طول طريق التل.
على التل ، تدفق الدم الطازج مثل النهر.
“تراجع!”
“هؤلاء الزملاء عديمو النفع على الإطلاق.”
عبس ليان بو ، حيث علم أن الأمر قد انتهى. وصلت معنويات الجيش الى نقطة التجمد ، ولم يعد لديهم القدرة على القتال. كل ما يمكنه فعله هو محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن منهم.
“نعم أيها الجنرال!”
بالعودة إلى الوقت الذي قال فيه انه لا توجد فرصة لوقوع كمين ، شعر ليان بو بالأسف والخجل حقًا .
على الرغم من أنه لم يستولي على ليان بو ، إلا أن معسكر جين الشرقية قد حقق انتصارًا اليوم.
كان 100 ألف من مواطني تشين في الخطوط الخلفية ، حيث سدوا طريق الشمال. بشكل عاجز ، لم يستطع ليان بو سوى قيادة قواته إلى الأمام للخروج من هذا الطريق.
أول من انهار هم 100 ألف من السكان الأصليين. بأوامر من ضباطهم ، تحدوا مطر السهام واندفعوا نحو التل.
لحسن الحظ ، كان السكان الأصليون في الخلف. إذا لم يفعلوا ذلك ، فبمجرد أن يسقطوا ويحاولوا التراجع ، فإنهم سيسحبون الجيش بأكمله معهم.
بالطبع ، دفع معسكر جين الشرقية الثمن ، حيث سقط ما يقارب من 50 ألف منهم. خسرت قوات هوان تشونغ أكثر من الآخرين ، حيث سقط ما يقارب من 30 ألف منهم.
“هؤلاء الزملاء عديمو النفع على الإطلاق.”
لم يكن أسوأ بكثير بالمقارنة مع شي شوان.
لحسن الحظ ، كان لدى 150 ألف من قوات اللاعبين لمعسكر تشين بعض القدرات. على الرغم من أنهم واجهوا موقفًا مفاجئًا ، إلا أنهم لم يصابوا بالذعر. بعد سقوط قواتهم الأمامية ، بدأوا على الفور في التشكل على الطريق الجبلي.
كيف ستتخلى قوة لاعبي جين الشرقية عن مثل هذه الفرصة العظيمة؟ طاردوهم على الفور. في نفس الوقت ، قوات هوان تشونغ ، التي كانت تتربص في جانب واحد ، هاجمت جيش تشين.
كان سلاح الفرسان لجين الشرقية الذي جاء من التل وجودا لا يقهر ، لكنهم بالتأكيد لم يجرؤوا على القدوم إلى الطريق الجبلي لأنهم سيحاصرون إذا فعلوا ذلك.
فقط تخيل ، الجنود يتسلقون التل وسلاح الفرسان يهرعون من التل ، ماذا سيحدث؟
كجنرال قديم ، كان ليان بو حادًا وذو خبرة حقًا. استخدم الجيش لصد هجمات سلاح فرسان بينما يغطي قوتهم الرئيسية للتراجع.
بالعودة إلى الوقت الذي قال فيه انه لا توجد فرصة لوقوع كمين ، شعر ليان بو بالأسف والخجل حقًا .
بالنسبة إلى 100 ألف من السكان الأصليين ، لم يعد ليان بو يهتم بهم بعد الآن.
في الليل ، التقى ما تشاو بهوان تشونغ لمناقشة العمل العسكري المقبل.
…
كان سلاح فرسان النمر والفهد القوي أعلى من مستوى سلاح الفرسان للمناطق الأخرى. لم يكن الآخرون جيدين في المسارات الجبلية ، لكن فيلق سلاح فرسان النمر والفهد كان مختلفًا.
في أرض مرتفعة في مكان ما على التل ، نظر ما تشاو إلى الموقف. بجانبه كان شقيقه ، جنرال الشعبة الثالثة ، ما شيو .
كان ليان بو الشخصية الرئيسية لجيش تشين هذا. إذا أسقطه ، فلن يكون الباقي امرا كبيرا. أما بالنسبة إلى ساحة المعركة الرئيسية ، فسيكون بإمكان هوان تشونغ وجنرالات المناطق الاخرى التعامل معهم.
اشار ما شيو إلى قوات ليان بو وقال ، “جنرال ، ليان بو على وشك الهروب!”
نجا فقط 50 ألف جندي من اللاعبين. بعد هرب جيش تشين الأصليين ، اختفوا في برية جينغ تشو .
في فترة حكم سلالة شيا العظمى ، غيّر ما شيو وغيره من جنرالات الممالك الثلاث عاداتهم. كما هو الحال في الجيش ، لن ينادي ما شيو ما تشاو بشقيقه ، حيث كانت علاقتهم الحالية هي علاقة الرئيس والمرؤوس.
اشار ما شيو إلى قوات ليان بو وقال ، “جنرال ، ليان بو على وشك الهروب!”
ركز ما تشاو عينيه وقال ، “لا يمكننا أن ندع ذلك يحدث. اجمعوا قواتكم ، سنطاردهم شخصيًا! “
وبخ ما تشاو ، “ذلك الثعلب العجوز!”
“نعم أيها الجنرال!”
“هؤلاء الزملاء عديمو النفع على الإطلاق.”
بعد فترة وجيزة ، تم إلقاء سلاح فرسان النمر والفهد الذي لم يشارك في المعركة.
عندما رأى ما تشاو ذلك ، قاد قواته للمطاردة.
قرر ما تشاو أن يقود شخصيًا “اندفاع!”
…
كان سلاح فرسان النمر والفهد القوي أعلى من مستوى سلاح الفرسان للمناطق الأخرى. لم يكن الآخرون جيدين في المسارات الجبلية ، لكن فيلق سلاح فرسان النمر والفهد كان مختلفًا.
كان سلاح الفرسان لجين الشرقية الذي جاء من التل وجودا لا يقهر ، لكنهم بالتأكيد لم يجرؤوا على القدوم إلى الطريق الجبلي لأنهم سيحاصرون إذا فعلوا ذلك.
“قتل!”
كان 100 ألف من مواطني تشين في الخطوط الخلفية ، حيث سدوا طريق الشمال. بشكل عاجز ، لم يستطع ليان بو سوى قيادة قواته إلى الأمام للخروج من هذا الطريق.
تم قيادتهم بواسطة ما تشاو و ما شيو شخصيًا للحاق بجيش ليان بو .
هذه المرة ، تقرر النصر بسرعة.
عبس ليان بو ، حيث علم أن الأمر قد انتهى. وصلت معنويات الجيش الى نقطة التجمد ، ولم يعد لديهم القدرة على القتال. كل ما يمكنه فعله هو محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن منهم.
كان التشكيل الذي بدا قوياً وغير قابل للتدمير مثل الورق. مع وجود جنرال مثل ما تشاو ، بالإضافة إلى نخبة سلاح فرسان النمر والفهد ، من سيمكنه إيقافهم؟
لم يهتم ما تشاو بالوضع وقاد قواته لمطاردة ليان بو ، صرخ ، “ما تشاو هنا ، ايها العجوز ليان بو ، لن تغادر.”
بعد فترة وجيزة ، خلق سلاح فرسان النمر والفهد طريقًا دمويًا على الطريق الجبلي.
نجا فقط 50 ألف جندي من اللاعبين. بعد هرب جيش تشين الأصليين ، اختفوا في برية جينغ تشو .
ارتفعت معنويات نخبة سلاح الفرسان للمناطق الأخرى عندما رأوا ذلك. لم يعترفوا بأنهم كانوا أضعف ، واندفعوا أيضًا. فجأة ، انتشرت ألسنة اللهب من التل إلى ممر الجبل ، حيث اشتد القتل أكثر فأكثر.
ما تبع ذلك سيكون مأساة حقيقية.
كلا الجانبين كان لهما ضحايا ، لذلك حان الوقت لمعرفة من هو الأكثر شراسة.
بعد ذلك ، جاء إلى قرية ، حيث استعار الملابس وغيّر ملابسه قبل أن يتجه عائداً نحو يو تشو .
لم يهتم ما تشاو بالوضع وقاد قواته لمطاردة ليان بو ، صرخ ، “ما تشاو هنا ، ايها العجوز ليان بو ، لن تغادر.”
كره ليان بو هذا المسار الجبلي لكونه طويلًا جدًا ، حيث كان الأمر كما لو أنه لا نهاية له. بالنسبة لجيش ليان بو المنسحب ، كانت كل ثانية ودقيقة بمثابة تعذيب كبير.
عندما سمع ليان بو ذلك ، اصبح غاضبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ الدم تقريبًا. على الرغم من أنه أحب وجهه ، إلا أنه كان متسامحًا حقًا . كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للرد.
لم يمتلك ليان بو أي نية لخوض معركة. بدلاً من ذلك ، قام بتقسيم القوات إلى ثلاثة وقرروا الاجتماع في يو تشو .
عندما رأى ما تشاو ذلك ، قاد قواته للمطاردة.
لم يكن ليان بو في أي من المجموعات الثلاث. أحضر حراسه الشخصيين وظل في غابة صغيرة على جانب الطريق الجبلي.
مع سرعة سلاح فرسان النمر والفهد ، لن تكون هناك قوة يمكن أن تتفوق عليهم.
عند الخروج من طريق الجبل ، أصبحت الأرض فجأة سلسلة وواسعة .
ومع ذلك ، كان المسار الجبلي ضيقًا. حتى لو أراد ليان بو القيام بتشكيل دفاعي ضخم ، لن يستطيع.
في هذه المعركة ، نجا أقل من 100 ألف من جيش ليان بو .
كان بإمكانه فقط التضحية بالبعض لإنقاذ البعض.
لحسن الحظ ، كان السكان الأصليون في الخلف. إذا لم يفعلوا ذلك ، فبمجرد أن يسقطوا ويحاولوا التراجع ، فإنهم سيسحبون الجيش بأكمله معهم.
كره ليان بو هذا المسار الجبلي لكونه طويلًا جدًا ، حيث كان الأمر كما لو أنه لا نهاية له. بالنسبة لجيش ليان بو المنسحب ، كانت كل ثانية ودقيقة بمثابة تعذيب كبير.
كان سلاح فرسان النمر والفهد القوي أعلى من مستوى سلاح الفرسان للمناطق الأخرى. لم يكن الآخرون جيدين في المسارات الجبلية ، لكن فيلق سلاح فرسان النمر والفهد كان مختلفًا.
كان سلاح فرسان النمر والفهد مثل مجموعة من الذئاب الجائعة التي لن تتوقف حتى يحصلوا على ما يريدون.
لمطاردة ليان بو ، تخلى ما تشاو حتى عن ساحة المعركة الرئيسية. بدلا من ذلك ، رأى مفتاح النصر لهذه المعركة.
عند الخروج من طريق الجبل ، أصبحت الأرض فجأة سلسلة وواسعة .
كان ليان بو الشخصية الرئيسية لجيش تشين هذا. إذا أسقطه ، فلن يكون الباقي امرا كبيرا. أما بالنسبة إلى ساحة المعركة الرئيسية ، فسيكون بإمكان هوان تشونغ وجنرالات المناطق الاخرى التعامل معهم.
الجيشان ، أحدهما يطارد والآخر يهرب ؛ ركضوا لمدة نصف ساعة كاملة قبل أن يخرجوا من طريق الجبل. صرخ ما تشاو مرة أخرى ، ” ليان بو ، أيها العجوز ، لا تهرب!”
لم يكن الأمر أن ما تشاو لم يرغب في تقسيم قواته إلى ثلاثة. ومع ذلك ، كان لديهم قوة محدودة. إذا نشروا أنفسهم بشكل ضئيل للغاية ، فقد يخسرون بدلاً من ذلك.
نظرًا لإهانة قائدهم ، اصبح جنود مدينة هاندان غير سعداء حقًا . تذمروا الى حد القول بأنهم كانوا يريدون الخروج بكل شيء ضد سلاح فرسان فيلق النمر ، لكن ليان بو أوقفهم.
بدون سؤال ، كان هذا الانتصار كافياً لهوان تشونغ ليطلب مكافآت من الملك. إلى جانب الفضل في تدمير 30 ألف جندي من قوات تشين من قبل ، تألق هوان تشونغ في هذه المعركة.
كان ليان بو ثعلبًا عجوزًا ، حيث علم أن العدو كان يحاول إغضابه. لقد أرادوا إغرائه ليخوض معركة. من الواضح أنه لن يسقط من أجل ذلك.
لم يمتلك ليان بو أي نية لخوض معركة. بدلاً من ذلك ، قام بتقسيم القوات إلى ثلاثة وقرروا الاجتماع في يو تشو .
فيما يتعلق بهذه الرحلة إلى جينغ تشو ، تم تكليف ليان بو بمهمة اساسية ، حيث كانت تتعلق بخطة ضخمة.
ومع ذلك ، لم يتمكن هوان تشونغ من إخفاء حماسته وفرحته.
من كان يعلم أنه سيفشل؟
بالقرب من الليل ، قاد ما تشاو قواته إلى الخلف. بعد فترة وجيزة ، قاد ما شيو قواته وعاد. تبادل الاثنان النظرات ورأوا خيبة الأمل في عيون الآخرين.
إذا سقط جيش مدينة هاندان هنا ، فلن يكون لديه وجه ليرى لورده مرة أخرى.
كيف ستتخلى قوة لاعبي جين الشرقية عن مثل هذه الفرصة العظيمة؟ طاردوهم على الفور. في نفس الوقت ، قوات هوان تشونغ ، التي كانت تتربص في جانب واحد ، هاجمت جيش تشين.
عند الخروج من طريق الجبل ، أصبحت الأرض فجأة سلسلة وواسعة .
لم يمتلك ليان بو أي نية لخوض معركة. بدلاً من ذلك ، قام بتقسيم القوات إلى ثلاثة وقرروا الاجتماع في يو تشو .
قرر ما تشاو أن يقود شخصيًا “اندفاع!”
عندما قاد ما تشاو قواته للمطاردة ، رأى المجموعات الثلاث وذُهل.
بدون سؤال ، كان هذا الانتصار كافياً لهوان تشونغ ليطلب مكافآت من الملك. إلى جانب الفضل في تدمير 30 ألف جندي من قوات تشين من قبل ، تألق هوان تشونغ في هذه المعركة.
“الأخ الأكبر ، أي واحد يجب أن نطارد؟” سأل ما شيو .
مع سرعة سلاح فرسان النمر والفهد ، لن تكون هناك قوة يمكن أن تتفوق عليهم.
صر ما تشاو على أسنانه وقال ، “سنطارد مسارين اثنين .” لن يسمح ما تشاو لـ ليان بو بالهروب في سيناريو ثلاثة ضد اثنين .
كانت قوات اللاعبين الهاربة إلى يو تشو هي المكسرات الحقيقية الصلبة التي يجب كسرها. الآن بعد أن أخذ ما تشاو زمام المبادرة لأخذ المهمة ، كيف لن يصبح هوان تشونغ سعيدا؟
لم يكن الأمر أن ما تشاو لم يرغب في تقسيم قواته إلى ثلاثة. ومع ذلك ، كان لديهم قوة محدودة. إذا نشروا أنفسهم بشكل ضئيل للغاية ، فقد يخسرون بدلاً من ذلك.
كان 100 ألف من مواطني تشين في الخطوط الخلفية ، حيث سدوا طريق الشمال. بشكل عاجز ، لم يستطع ليان بو سوى قيادة قواته إلى الأمام للخروج من هذا الطريق.
قد يبدو ما تشاو وكأنه جنرال شرس ، لكنه في الواقع كان لديه دماغ.
بالطبع ، دفع معسكر جين الشرقية الثمن ، حيث سقط ما يقارب من 50 ألف منهم. خسرت قوات هوان تشونغ أكثر من الآخرين ، حيث سقط ما يقارب من 30 ألف منهم.
…
سار الجيش البالغ عدده 250 ألف على الطريق الجبلي الممتد عشرات الأميال. عندما تم إصدار الأمر بالهجوم ، صعدت الخطوط الأمامية بالفعل نصف التل بينما لم تحصل الخطوط الخلفية على الأمر.
ومع ذلك ، قلل ما تشاو من شأن مكر ليان بو .
عبس ليان بو ، حيث علم أن الأمر قد انتهى. وصلت معنويات الجيش الى نقطة التجمد ، ولم يعد لديهم القدرة على القتال. كل ما يمكنه فعله هو محاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن منهم.
لم يكن ليان بو في أي من المجموعات الثلاث. أحضر حراسه الشخصيين وظل في غابة صغيرة على جانب الطريق الجبلي.
في صباح اليوم التالي ، جمع ما تشاو 80 ألف من قوات اللاعبين الذين نجوا وعاد.
عندما غادر سلاح فرسان النمر والفهد ، عندها فقط خرج واختفى في البرية.
أول من انهار هم 100 ألف من السكان الأصليين. بأوامر من ضباطهم ، تحدوا مطر السهام واندفعوا نحو التل.
بعد ذلك ، جاء إلى قرية ، حيث استعار الملابس وغيّر ملابسه قبل أن يتجه عائداً نحو يو تشو .
ومع ذلك ، كان المسار الجبلي ضيقًا. حتى لو أراد ليان بو القيام بتشكيل دفاعي ضخم ، لن يستطيع.
…
في الليل ، التقى ما تشاو بهوان تشونغ لمناقشة العمل العسكري المقبل.
بالقرب من الليل ، قاد ما تشاو قواته إلى الخلف. بعد فترة وجيزة ، قاد ما شيو قواته وعاد. تبادل الاثنان النظرات ورأوا خيبة الأمل في عيون الآخرين.
أومأ ما تشاو برأسه. بعد فترة قصيرة ، ودعه وغادر.
وبخ ما تشاو ، “ذلك الثعلب العجوز!”
لم يكن ليان بو في أي من المجموعات الثلاث. أحضر حراسه الشخصيين وظل في غابة صغيرة على جانب الطريق الجبلي.
“الزنجبيل يصبح أكثر سخونة مع تقدمه في السن.”
ومع ذلك ، قلل ما تشاو من شأن مكر ليان بو .
على الرغم من أنه لم يستولي على ليان بو ، إلا أن معسكر جين الشرقية قد حقق انتصارًا اليوم.
عندما سمع ليان بو ذلك ، اصبح غاضبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ الدم تقريبًا. على الرغم من أنه أحب وجهه ، إلا أنه كان متسامحًا حقًا . كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للرد.
في هذه المعركة ، نجا أقل من 100 ألف من جيش ليان بو .
تسببت هزيمة الجبهة في فقدان الشجاعة ، مما أدى الى تشتيت الجميع. بغض النظر عن مدى قوة القائد ، لن يستطيع منع حدوث ذلك.
نجا فقط 50 ألف جندي من اللاعبين. بعد هرب جيش تشين الأصليين ، اختفوا في برية جينغ تشو .
…
أصبحت المهمة السهلة لقهر الجنوب هزيمة كبيرة.
تسببت هزيمة الجبهة في فقدان الشجاعة ، مما أدى الى تشتيت الجميع. بغض النظر عن مدى قوة القائد ، لن يستطيع منع حدوث ذلك.
بالطبع ، دفع معسكر جين الشرقية الثمن ، حيث سقط ما يقارب من 50 ألف منهم. خسرت قوات هوان تشونغ أكثر من الآخرين ، حيث سقط ما يقارب من 30 ألف منهم.
بعد فترة وجيزة ، خلق سلاح فرسان النمر والفهد طريقًا دمويًا على الطريق الجبلي.
ومع ذلك ، لم يتمكن هوان تشونغ من إخفاء حماسته وفرحته.
بالنسبة إلى 100 ألف من السكان الأصليين ، لم يعد ليان بو يهتم بهم بعد الآن.
بدون سؤال ، كان هذا الانتصار كافياً لهوان تشونغ ليطلب مكافآت من الملك. إلى جانب الفضل في تدمير 30 ألف جندي من قوات تشين من قبل ، تألق هوان تشونغ في هذه المعركة.
بالنسبة إلى 100 ألف من السكان الأصليين ، لم يعد ليان بو يهتم بهم بعد الآن.
لم يكن أسوأ بكثير بالمقارنة مع شي شوان.
ومع ذلك ، كان المسار الجبلي ضيقًا. حتى لو أراد ليان بو القيام بتشكيل دفاعي ضخم ، لن يستطيع.
في الليل ، التقى ما تشاو بهوان تشونغ لمناقشة العمل العسكري المقبل.
على الرغم من أنه لم يستولي على ليان بو ، إلا أن معسكر جين الشرقية قد حقق انتصارًا اليوم.
قبل ذلك أمره الملك. بطبيعة الحال ، اتبع ما تشاو التعليمات وقال ، “الجنرال هوان ، سأقود قواتي إلى يو تشو لسحق ما تبقى من قوات العدو. بالنسبة لأولئك المنتشرين في جينغ تشو ، سأترك الأمر لكم “.
بعد ذلك ، جاء إلى قرية ، حيث استعار الملابس وغيّر ملابسه قبل أن يتجه عائداً نحو يو تشو .
اصبح هوان تشونغ سعيدًا عندما سمع ذلك ، حيث اتسعت الابتسامة على وجهه. علم هوان تشونغ أن سكان جينغ تشو كانوا من السكان الأصليين وليس لديهم الكثير من القوة القتالية ، لذلك كان من السهل تولي أمرهم.
كانت قوات اللاعبين الهاربة إلى يو تشو هي المكسرات الحقيقية الصلبة التي يجب كسرها. الآن بعد أن أخذ ما تشاو زمام المبادرة لأخذ المهمة ، كيف لن يصبح هوان تشونغ سعيدا؟
قام هوان تشونغ بجمع قبضتيه وقال ، “نحن جميعًا نعمل من أجل البلاط الإمبراطوري. الجنرال مؤدب للغاية”.
قام هوان تشونغ بجمع قبضتيه وقال ، “نحن جميعًا نعمل من أجل البلاط الإمبراطوري. الجنرال مؤدب للغاية”.
بعد فترة وجيزة ، خلق سلاح فرسان النمر والفهد طريقًا دمويًا على الطريق الجبلي.
أومأ ما تشاو برأسه. بعد فترة قصيرة ، ودعه وغادر.
قرر ما تشاو أن يقود شخصيًا “اندفاع!”
في صباح اليوم التالي ، جمع ما تشاو 80 ألف من قوات اللاعبين الذين نجوا وعاد.
…
تمامًا كما هاجم جيش تشين ، احتفظت قوات ما تشاو بالفعل بأقواسها وركبوا خيولهم. بتنسيق من القائد ، تقدموا جميعًا.
لحسن الحظ ، كان السكان الأصليون في الخلف. إذا لم يفعلوا ذلك ، فبمجرد أن يسقطوا ويحاولوا التراجع ، فإنهم سيسحبون الجيش بأكمله معهم.
عندما رأى ما تشاو ذلك ، قاد قواته للمطاردة.
الترجمة: Hunter
نظرًا لإهانة قائدهم ، اصبح جنود مدينة هاندان غير سعداء حقًا . تذمروا الى حد القول بأنهم كانوا يريدون الخروج بكل شيء ضد سلاح فرسان فيلق النمر ، لكن ليان بو أوقفهم.
بالنسبة إلى 100 ألف من السكان الأصليين ، لم يعد ليان بو يهتم بهم بعد الآن.
من كان يعلم أنه سيفشل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
