نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 915

أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة

أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة

الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة

حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.

وافق ملك الصومال على اقتراح عبادي على الفور.

الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.

كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.

نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.

إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.

انتشرت الأخبار.

قال عبادي ، ” جلالة الملك ، ليس لدينا فرصة أخرى. بدون دولة ، لن يكون هناك مواطنين. الدولة أهم من 100 ألف شخص “.

الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة

نظر ملك الصومال الى عبادي بعمق . تنهد وقال ، “يبدو أن هذا هو الطريق الوحيد.”

نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.

ظهرت نظرة سخرية على وجه عبادي. قد يبدو الملك وكأنه في حالة يرثى لها ، لكنه لم يتردد في قلبه.

بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .

إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.

نتيجة لذلك ، لم يفكر في الاقتراب من الملك للحصول على تأكيد. فيما يتعلق بمثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتصرف المرء كما لو كان لا يعرف.

ارتفع عبادي بسرعة عندما أصبح فرح قرصانًا ، ليحل محله كأفضل لاعب في وضع المغامرة.

العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.

بالحديث عن ذلك ، كان على عبادي أن يشكر أويانغ شو. لولا عملية القراصنة التي كشفت حقيقة فرح ، لما كان عبادي مشهورًا جدًا الآن. 

خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.

الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.

انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .

في الأصل ، اعتقد عبادي أنه يمكن أن يعيش حياة حرة في الصومال. ومع ذلك ، يمكن إرساله إلى أرض المحاكمات في أي لحظة.

بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.

أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.

لحماية قطعة خبز ، لن يمانعوا في المخاطرة بحياتهم.

لن يسعد أحد بالذهاب إلى هناك.

لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.

في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.

في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.

“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.

“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.

 

أومأ ملك الصومال. لم يرد لأنه فهم مثل هذه النظرية.

سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.

الترجمة: Hunter 

العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.

إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .

خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.

جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.

تم تخفيض حصص كل شخص بمقدار النصف ، حيث لم يشعر المواطنين إلا بالقليل من الشبع. كلما مر الوقت ، قلّت حصصهم الغذائية ؛ لم يحصلوا حتى على النصف.

الترجمة: Hunter 

حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.

العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.

الآن ، لم تقدم العائلة المالكة حتى الدقيق.

بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.

سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.

بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.

إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .

بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.

فجأة ، لم تهتم العائلة المالكة بهم. قالوا إن الجنود لم يكونوا ممتلئين أيضًا ، حيث طلبوا من المواطنين تحمل ذلك.

مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.

حتى انه قد تم جمع مئات الآلاف من الجِمال بواسطة العائلة المالكة.

سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.

بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.

… 

انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.

 

سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.

لقد فعلوا ذلك لمنع القانون والنظام من الانهيار التام. حتى الحرس لم يستطع السيطرة على ذلك ، حيث زاد خوف المواطنين كما هو مخطط.

كان من الطبيعي أن ينتزع اللاعبون الذين يعانون من الجوع طعام المواطنين. بالنسبة للأشخاص العُزل ، كانت القوة القتالية للاعبي الفئة القتالية أكبر من قوة الحراس ، فكيف يمكنهم الدفاع؟

الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.

سرق المواطنين بعضهم البعض. الشباب يسرقون الكبار والرجال يسرقون النساء. القوي يسلب الضعيف.

خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.

قضى الجوع على إنسانيتهم ببطء ، مما ادى الى عودتهم إلى الحالة البدائية.

لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.

نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.

كانت هذه الفكرة خطيرة للغاية.

مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.

نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.

حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.

في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.

نظرًا لأن هذا يتعلق بحياتهم أو موتهم ، فقد حدث المزيد من هذه المعارك في المدينة.

سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.

لحماية قطعة خبز ، لن يمانعوا في المخاطرة بحياتهم.

“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.

انقسموا جميعًا لتشكيل مجموعات صغيرة. إما يجوعون  ، أو يسرقوا الآخرين لجعلهم يتضورون جوعا.

بطبيعة الحال ، لن يهتم اللاعبون الأذكياء بمثل هؤلاء الأشخاص ، حيث لن يشفق أحد على الشخصيات الغير قابلة للعب في اللعبة.

مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.

جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.

في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.

لقد فعلوا ذلك لمنع القانون والنظام من الانهيار التام. حتى الحرس لم يستطع السيطرة على ذلك ، حيث زاد خوف المواطنين كما هو مخطط.

بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.

“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.

كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.

كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.

لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.

انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .

سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.

علم الجميع أن مقديشو لن تكون قادرة على البقاء لأكثر من بضعة أيام.

كانت هذه الفكرة خطيرة للغاية.

… 

بالحديث عن ذلك ، كان على عبادي أن يشكر أويانغ شو. لولا عملية القراصنة التي كشفت حقيقة فرح ، لما كان عبادي مشهورًا جدًا الآن. 

خارج ثكنات المدينة ، خيمة مركزية.

“ما المخطط الذي يخططون له؟”

نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.

خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.

كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.

بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.

أمر دي تشينغ القوات بالبقاء في حالة تأهب والاستعداد للقتال في أي لحظة.

الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة

ومع ذلك ، كان مرتابا ايضا ، “بما أنهم لا يستطيعون الصمود ، فلماذا لا يقاتلون؟”

لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.

لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.

بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .

“ما المخطط الذي يخططون له؟”

في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.

بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .

… 

تم وضع كل شيء بواسطة جايا ، وبما أن جايا قد سمحت بذلك ، لن يكون ذلك خطأ.

كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.

كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.

في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.

كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.

كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.

سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.

حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.

لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.

الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.

تم وضع كل شيء بواسطة جايا ، وبما أن جايا قد سمحت بذلك ، لن يكون ذلك خطأ.

انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.

بطبيعة الحال ، لن يهتم اللاعبون الأذكياء بمثل هؤلاء الأشخاص ، حيث لن يشفق أحد على الشخصيات الغير قابلة للعب في اللعبة.

قال عبادي ، ” جلالة الملك ، ليس لدينا فرصة أخرى. بدون دولة ، لن يكون هناك مواطنين. الدولة أهم من 100 ألف شخص “.

إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.

أولئك الذين يُسمون بالإنسانيين إما كان لديهم مشاكل في الدماغ أو لديهم نوايا أخرى.

أولئك الذين يُسمون بالإنسانيين إما كان لديهم مشاكل في الدماغ أو لديهم نوايا أخرى.

لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.

إذا لم يتحرك اللوردات الأفارقة ولوردات البحر الأبيض المتوسط ، فسيظل أويانغ شو يدافع في مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا قفزوا ، فسترد شيا العظمى.

ظهرت نظرة سخرية على وجه عبادي. قد يبدو الملك وكأنه في حالة يرثى لها ، لكنه لم يتردد في قلبه.

كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.

العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.

لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.

بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.

بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.

بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.

بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.

سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.

نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.

العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.

الترجمة: Hunter 

كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.

نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.

الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.

نظرًا لأن هذا يتعلق بحياتهم أو موتهم ، فقد حدث المزيد من هذه المعارك في المدينة.

إذا لم يتم إخراج هذه الجثث ، فقد يتسبب ذلك في أمراض.

سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.

سيسير الجياع في الشوارع مثل الزومبي الذين يمشون.

بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.

اضعف الجوع روحهم القتالية ، حيث توسل المزيد من الأشخاص لفتح البوابات للاستسلام.

لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.

بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.

 

جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.

إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.

تم حراسة القصر بواسطة الحراس ، حيث لا يستطيع المواطنين الدخول بسهولة.

أمر دي تشينغ القوات بالبقاء في حالة تأهب والاستعداد للقتال في أي لحظة.

انتشرت الأخبار.

حتى انه قد تم جمع مئات الآلاف من الجِمال بواسطة العائلة المالكة.

قالوا إنه عندما هاجمت شيا العظمى المغرب ، لم يتعرض المواطنين الذين خرجوا لأذى ، بل تم تعويضهم عن قتلى أفراد عائلاتهم.

“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.

حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.

بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.

نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.

“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.

لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.

تم وضع كل شيء بواسطة جايا ، وبما أن جايا قد سمحت بذلك ، لن يكون ذلك خطأ.

نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.

وافق ملك الصومال على اقتراح عبادي على الفور.

بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.

كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.

كانت هذه الفكرة خطيرة للغاية.

لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.

نتيجة لذلك ، لم يفكر في الاقتراب من الملك للحصول على تأكيد. فيما يتعلق بمثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتصرف المرء كما لو كان لا يعرف.

إذا لم يتحرك اللوردات الأفارقة ولوردات البحر الأبيض المتوسط ، فسيظل أويانغ شو يدافع في مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا قفزوا ، فسترد شيا العظمى.

إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.

نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.

 

أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.

 

الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.

 

 

 

كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.

الترجمة: Hunter 

سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط