فوضى
الفصل 917 – فوضى
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
مقديشو ، البوابة الغربية.
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
“جي ~~~ يا ~~~”
قال القائد بصوت عالٍ: “اسمعوا ، لقد أمرني جلالة الملك بإغلاق أبواب المدينة. يرجى التفرق. وإلا فلا تلوموني على معاقبتكم “.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
مقديشو ، البوابة الغربية.
خرجت عائلة الجنرال من البوابات. في هذه اللحظة بالذات ، اندلعت الصرخات من المنازل المجاورة مثل صرخة المعركة.
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
وصل الشباب إلى بوابات المدينة في غمضة عين. كان لدى هؤلاء الشباب استراتيجية تتمثل في استخدام اعدادهم لسد البوابة لمنع الجنود من إغلاقها.
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
كانوا مثل الطوفان. في اللحظة التي يتم فيها فتح البوابات ، لن يتمكنوا من إغلاقها.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
عند النظر إلى الخارج ، تكدس الأشخاص حول البوابة. ناهيك عن سد الطريق ، لم يكن لديهم حتى مكان للوقوف. كان بإمكانهم فقط الوقوف على سور المدينة والنظر إلى المشهد أمامهم بأفواههم المفتوحة.
وصل الشباب إلى بوابات المدينة في غمضة عين. كان لدى هؤلاء الشباب استراتيجية تتمثل في استخدام اعدادهم لسد البوابة لمنع الجنود من إغلاقها.
نقتلهم؟
حدث التغيير الأول عند بوابة المدينة.
كان ذلك مستحيلاً. جاء الحراس من المدينة الإمبراطورية ، لذا من يدري ، قد تكون عائلاتهم هناك. إذا بدأوا القتل حقًا ، فقد يتسبب ذلك في غضب الجميع.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
الطريقة الوحيدة هي التصرف وكأنهم لا يرون أي شيء وإبلاغ الملك بالأمر.
“هنا!”
كان الحشد الضخم مثل فيضان يندفع من البوابة عابرا نهر حماية المدينة. كان أمامهم العديد من الخيام البيضاء ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
نقتلهم؟
تنبأ دي تشينغ بهذا ، لذلك أمر الجيش بالتشكل. تشكل الجيش في تشكيل حديدي ووقف أمام المعسكر.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
كان الجيش بأكمله صامتا ومهيبا.
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
كانت قوة الجيش غير مرئية ، لكنها يمكن أن تهدد الجميع.
هذه المرة ، اصبح المواطنين قلقين.
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
لم يكن هذا من قبيل المبالغة.
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
في الساعة 11 صباحًا ، تحققت مخاوف دي تشينغ.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
انتشر الخوف والذعر مثل الطاعون.
مع صوت “شوا!” انتشروا فجأة وشكلوا ممرًا بطول 20 متر . كان أمامهم حاجز بمثابة ممر وتجمع.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
وقف دي تشينغ في الأعلى مع حاجبيه المرفوعين.
“رائع!”
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
عند سماع أن هناك عصيدة ، ابتهج الحشد.
“مرعب!”
لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من هذا.
كانت الهالة القاتلة بلا شكل ، لكنها قد تسبب ضررًا عظيما.
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
“إذا خرجتم أو حاولتم دخول مناطق محظورة ، فسوف تعاقبون بواسطة القانون العسكري!”
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
“لا تقلق أيها الجنرال”.
مع ذلك ، انهار الوضع بالكامل.
تحت قيادة الملازم ، تم فحص المواطنين. أرسل جواسيس حراس الأفعى السوداء صورًا لملك الصومال ، حيث كانت الفحوصات تهدف إلى الملك.
“لا تقلق أيها الجنرال”.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
حدث التغيير في الساعة 9 صباحًا.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
جنبا إلى جنب مع خروج أعداد كبيرة من المواطنين ، انتشر الخبر في جميع أنحاء المدينة. كانت هناك شائعات بأن المواطنين في الخارج قد عوملوا بشكل جيد وحتى أنهم قد حصلوا على عصيدة ساخنة.
الشخص العادي الذي لم يسبق له المشاركة في الحرب لن يكون قادرًا حتى على التحدث إذا طلب منه أحدهم التحدث أمام جيش. إذا كان المرء قادرًا على التحديق في الجنود ولا يشعر برجله تتذبذب ، فيمكن اعتباره محاربًا شجاعًا.
عندما سمع 700 ألف مواطن من مقديشو ذلك ، تحركت هذه المجموعة الضخمة نحو البوابة الغربية للمدينة.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
ركز الجنود جميعهم وهم ينتظرون. بطبيعة الحال ، انبعث منهم هالة قاتلة.
مع ارتفاع عدد المواطنين ، إما سيستسلم الحراس عند البوابة أو سيعطوا أوامر بالتواجد كمتفرج للحفاظ على النظام.
“هوا ~~”
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الحشد في الشعور بالقلق. كانت هناك أنباء تفيد بأن الملك كان غاضبًا وأنه سيغلق بوابة المدينة بالقوة.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
هذه المرة ، اصبح المواطنين قلقين.
اندفعت المجموعة المسرعة وشقت طريقها إلى الأمام.
خارج المدينة ، اندفعوا بجنون نحو الممر.
تجاوز عدد الأشخاص توقعات دي تشينغ إلى حد كبير ، مما جعل الفحوصات صعبة للغاية . كان المواطنون القلقين الذين كانوا يشعرون بعدم الارتياح مثل برميل بارود ضخم يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
أصبحت سرعة الفحوصات أبطأ من السرعة التي خرجوا بها ، مما تسبب في تجمع الكثير من الأشخاص في المنطقة الواقعة بين المدينة والمعسكر.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
هذه المرة ، أصبح أولئك الذين لم يخرجوا من المدينة أكثر قلقًا ، حيث بدا أن الوضع كان على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
وقف دي تشينغ في الأعلى مع حاجبيه المرفوعين.
هذه المرة ، اصبح المواطنين قلقين.
“إذا استمر هذا ، فستخرج الأمور عن السيطرة.” رأى دي تشينغ الوضع. كان القلق ينمو في قلبه.
“نعم جنرال!”
كانت مجموعة الجياع هذه مرعبة للغاية. إذا خرج الوضع عن السيطرة ، فسيكونون على استعداد لفعل أي شيء.
تجمع المزيد من الأشخاص مع مرور الوقت ، حيث كان عدد المواطنين على وشك أن يتجاوز عدد الجنود.
“رجال!”
“مرعب!”
“هنا!”
خرج عشرات الآلاف من المواطنين من منازلهم. كان من الصعب على الغرباء تخيل كيف يمكن لمثل هذه المنازل الصغيرة أن تكفي الكثير من الأشخاص.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
” لكن … ” تغيرت نبرته ،” في المعسكر ، يجب اتباع القواعد والأوامر ، وقبول الفحوصات ، ولا يمكنكم التجمع إلا في مكان معين. “
“نعم جنرال!”
“رجال!”
كان تفريق الحشد مستحيلاً ، حيث كان الخيار الأفضل الآن هو إعادتهم إلى الخلف حتى لا يؤثرون على الجيش.
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
لم ينسى دي تشينغ أنه لا يزال هناك 200 ألف جندي من الجيش الصومالي في المدينة. قبل وقت طويل من حدوث ذلك ، أمر دي تشينغ الجيش بالاستعداد للقتال.
حتى لو بو أصبح جادا حقًا ، حيث نظر إلى الحشد بصدمة.
في الصباح ، يجب أن تتواجد الحشرات والطيور التي تغرد. ومع ذلك ، بسبب الهالة القاتلة ، اصبحوا صامتين. كانت الحيوانات هي الأكثر حساسية ويمكن أن تتنبأ بالخطر ، حيث كانوا يخشون أن ينبهوا هؤلاء الوحوش.
“مرعب!”
عند النظر إلى الخارج ، تكدس الأشخاص حول البوابة. ناهيك عن سد الطريق ، لم يكن لديهم حتى مكان للوقوف. كان بإمكانهم فقط الوقوف على سور المدينة والنظر إلى المشهد أمامهم بأفواههم المفتوحة.
أقيمت النقاط الخمسة بسرعة كبيرة .
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
مع ذلك ، قاموا بزيادة سرعة الفحص بشكل كبير. تم قيادة العديد من الأشخاص ، مما قلل من الحشد.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
…
“مرعب!”
كان بإمكان دي تشينغ فقط تفريق الحشد ، لكن هذا لن يحل جذر المشكلة.
بعد ذلك ، مر محيطا من الأشخاص. بالنظر إلى المعسكر خارج المدينة ، شعر المواطنين في المدينة الإمبراطورية بالدفء والسرور.
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
تم سماع أصوات تقدم القوات في الشوارع.
حتى العصيدة المحضرة لن تكون كافية.
بدأوا مثل قطرات الماء في الأزقة إلى جداول في الشوارع إلى فيضان عند البوابة الغربية.
كان مئات الآلاف من الأشخاص مثل الحشرات. في كل مكان يمروا به ، لن يبقى أي شيء.
الترجمة: Hunter
سرعان ما اختفت الحبوب واللحوم. لم يهتم دي تشينغ ، لأنه علم أنه إذا لم يطعمهم ، فسيكون الوضع أسوأ.
أخيرًا كشف ملك الصومال عن أنيابه ، حيث شن هجومه المميت.
ندم دي تشينغ على قراره.
نظر المواطنين إلى التشكيل العسكري أمامهم. لم يكن كلام الملازم مزحة.
إذا علم أن هذا سيحدث ، لكان قد هاجم ، حيث لن يسمح لأي شخص بالخروج.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
شعر دي تشينغ أنه في الظلام ، كانت هناك أزواج من العيون تنظر إلى كل هذا.
وقف دي تشينغ في الأعلى مع حاجبيه المرفوعين.
“إنهم يخططون لشيء ما!”
لم يستطع دي تشينغ أن يفهم سبب سماح ملك الصومال للشعب بالخروج. بدونهم ، ماذا ستفعل مدينة فارغة للعائلة المالكة الصومالية ؟
هذه المرة ، أصبح أولئك الذين لم يخرجوا من المدينة أكثر قلقًا ، حيث بدا أن الوضع كان على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.
…
…
في الساعة 11 صباحًا ، تحققت مخاوف دي تشينغ.
خرجت عائلة الجنرال من البوابات. في هذه اللحظة بالذات ، اندلعت الصرخات من المنازل المجاورة مثل صرخة المعركة.
أخيرًا كشف ملك الصومال عن أنيابه ، حيث شن هجومه المميت.
حدث التغيير الأول عند بوابة المدينة.
خاف المواطنون من قوة الجيش ، حيث وافقوا على الفحوصات. مروا عبر الممر ودخلوا الساحة الخلفية لشرب وعاء من العصيدة الساخنة.
تم سماع أصوات تقدم القوات في الشوارع.
كانوا حراس المدينة الإمبراطورية.
أمر دي تشينغ ، “أقيموا خمس نقاط تفتيش أخرى وقوموا بدفعهم بسرعة إلى الخلف.”
قال القائد بصوت عالٍ: “اسمعوا ، لقد أمرني جلالة الملك بإغلاق أبواب المدينة. يرجى التفرق. وإلا فلا تلوموني على معاقبتكم “.
“هوا ~~”
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
أصيبت المجموعة بالذعر.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
لم تكن ردة فعلهم الأولى هي التفرق ولكن الاقتراب من بوابة المدينة.
في الوقت نفسه ، وصل ملازم أول أمام المواطنين ، قال بصوت عال: “اسمعوا. سيعامل جيش شيا دائما الناس بشكل جيد. أعددنا خلفنا العصيدة الساخنة. يرجى اتباع المسار والمضي قدما بشكل منظم “.
مع ذلك ، انهار الوضع بالكامل.
كان مئات الآلاف من الأشخاص مثل الحشرات. في كل مكان يمروا به ، لن يبقى أي شيء.
كان هذا الانهيار غير قابلا للمنع ، حيث كان مثل اللهب الذي أحرق كل شيء.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
اندفع المواطنين غير مهتمين بأي شيء ، حتى انهم قد هاجموا أولئك الذين فحصوهم.
انتشر الخوف والذعر مثل الطاعون.
في البداية ، كان الأمر منظمًا حقًا .
لم يكن الحشد على استعداد ليتم فحصه ، حيث أراد أن يتجه للأمام.
كانوا مثل الطوفان. في اللحظة التي يتم فيها فتح البوابات ، لن يتمكنوا من إغلاقها.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض وهو يتمتم ، “فوضى ، يا لها من فوضى عارمة”.
عند النظر إلى الخارج ، تكدس الأشخاص حول البوابة. ناهيك عن سد الطريق ، لم يكن لديهم حتى مكان للوقوف. كان بإمكانهم فقط الوقوف على سور المدينة والنظر إلى المشهد أمامهم بأفواههم المفتوحة.
ندم دي تشينغ على قراره.
شعر مواطني المدينة الإمبراطورية الذين ركضوا في المقدمة بالقمع بسبب هذه الهالة ، حيث تباطأوا. شعر بعض الجبناء أن أجسادهم قد أصبحت خالية من الطاقة ، حيث لا يمكنهم التحرك بسرعة حتى لو أرادوا ذلك.
“لا تقلق أيها الجنرال”.
اندهش المواطنين ، بينما تحرك جيش شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
رقص الضباب الأبيض الرقيق بالمثل صعودًا وهبوطًا. تكثف الضباب في شكل ندى على خوذاتهم الباردة الجليدية ودروعهم ، مشكلاً طبقة بيضاء.
خلع اللاعبون دروعهم ، حيث بدوا تمامًا مثل الشخصيات الغير قابلة للعب. نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من التحقيق في أي شيء. اجتمع هؤلاء اللاعبون معًا في الخلف. بالنظر إلى جيش شيا العظمى ، ظهر بصيص بارد في عيونهم.
فُتِحت بوابات المدينة الضخمة ببطء تحت أنظار العديد من العيون مثل افتتاح عالم جديد.
شكّلت خطورة جيش شيا وصخب الشعب أقطاب متناقضة.
اندفعت المجموعة المسرعة وشقت طريقها إلى الأمام.
الترجمة: Hunter
كان في مقديشو 700 ألف مواطن. إلى جانب اللاعبين ، سيكون عددهم أكبر.
ومع ذلك ، لم يعرف دي تشينغ أنه من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك العديد من لاعبي الفئة القتالية المتسللين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
