نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 918

خطة المحيط البشري

خطة المحيط البشري

الفصل 918 – خطة المحيط البشري

لم يكن دي تشينغ قلقًا بشأن هروب الملك. بدلا من ذلك ، كان قلقا من الجيش الصومالي. إذا هاجموا الآن ، فسيكون ذلك مروعًا.

مقديشو ، الضواحي الغربية.

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .

كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.

كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .

تم تقسيم النقاط الستة التي أقيمت وكذلك الممر إلى سبعة أجزاء. سيتم حراسة الوسط بواسطة الفوج التابع وسرب السلاح الناري.

تم قيادة القوات بواسطة دي تشينغ وما تشاو.

“اقتلوا الغزاة!”

يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.

خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.

قاد ما تينغ في الجنوب  ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.

 يا للسخرية!

في الشرق ، كان هناك الادميرال الفارو ، الذي قاد 20 ألف رجل.

على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.

لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.

كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.

 

إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .

 

“يا لها من حقارة.”

تألفت ساحة المعركة بأكملها في الغالب من سلاح الفرسان من فيلق الحرس ، ثم سيكون الجنود ، في حين أن البحرية قد امتلكوا عدد أقل من ذلك بقليل. نتيجة لذلك ، اختار دي تشينغ احاطة المدينة لأن سلاح الفرسان لم يكن جيدًا في الحصار.

إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.

أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.

نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”

كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو الغرب.

خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.

كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.

اعتقد دي تشينغ أن الأسوأ قد حان بالفعل.

تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.

مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟

على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.

في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.

تم تقسيم النقاط الستة التي أقيمت وكذلك الممر إلى سبعة أجزاء. سيتم حراسة الوسط بواسطة الفوج التابع وسرب السلاح الناري.

خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.

بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.

“نعم جنرال!”

عندما بدأت الفوضى ، كان هناك بالفعل 70 ألف مواطن.

“آه ~~~”

أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.

بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.

على هذه القطعة من الأرض ، كان عدد المواطنين الذين تجمعوا أكبر من عددهم في الخلف ، حيث بلغ مجموعهم 120 إلى 130 ألف. نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، فقد كانوا عالقين إلى حد كبير مع بعضهم البعض.

“قتل!”

كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.

كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.

خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.

لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.

داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.

 

كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.

كان الوضع يخرج عن السيطرة ببطء.

بسبب الجوع ، أصبحت البوابة الغربية المخرج الوحيد لـ 700 ألف مواطن. أدى الوصول المفاجئ للحرس الصومالي وإعلانهم أنهم سيغلقون البوابات على الفور إلى انفجار الوضع.

هذه المرة ، أصبح المكان في حالة من الفوضى ، حيث لم يكن هناك أي مكان آمن.

مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟

كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.

كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.

لم يكن دي تشينغ قلقًا بشأن هروب الملك. بدلا من ذلك ، كان قلقا من الجيش الصومالي. إذا هاجموا الآن ، فسيكون ذلك مروعًا.

ومن هنا بدأ هذا التيار بالمرور طبقة تلو الأخرى ، متحولًا إلى فيضان يغمر كل شيء.

يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.

كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.

لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.

استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.

 

كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

كان الوضع يخرج عن السيطرة ببطء.

على هذه القطعة من الأرض ، كان عدد المواطنين الذين تجمعوا أكبر من عددهم في الخلف ، حيث بلغ مجموعهم 120 إلى 130 ألف. نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، فقد كانوا عالقين إلى حد كبير مع بعضهم البعض.

نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”

تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.

“نعم جنرال!”

“يا لها من حقارة.”

لم يكن دي تشينغ قلقًا بشأن هروب الملك. بدلا من ذلك ، كان قلقا من الجيش الصومالي. إذا هاجموا الآن ، فسيكون ذلك مروعًا.

مقديشو ، الضواحي الغربية.

بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.

كان على المرء أن يقول إن الإمكانية التي سيشعلها شخص ما في لحظة حاسمة كانت صادمة حقًا .

في هذه اللحظة بالذات ، انطلقت صرخة من خلف الخط الفاصل.

إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.

“آه ~~~”

بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.

حتى في مثل هذه البيئة الصاخبة ، كانت هذه الصرخة لا تزال واضحة حقًا .

كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.

إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.

اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟

“ليس جيدا ، قاتل! قاتل!”

داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.

جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.

كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.

لإحداث المزيد من الفوضى بين الاشخاص ، لم يكن اللاعبون الصوماليون يمانعون في قتل الشخصيات الغير قابلة للعب.

مقديشو ، الضواحي الغربية.

كانت الصرخة الأولى بمثابة إشارة. سرعان ما اندلعت صرخات أكثر مع جني الكثير من الحيوات.

بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.

اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟

“ليس جيدا ، قاتل! قاتل!”

انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.

يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.

ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟

ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟

لا!

“ماذا يحدث؟”

“آه ~~~”

“هوا!”

في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .

لم يصدق المواطنين القريبون أعينهم. لم يهتم جيشهم بحياتهم أو موتهم. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.

هذه المرة ، أصبح المكان في حالة من الفوضى ، حيث لم يكن هناك أي مكان آمن.

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.

بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.

يا للسخرية.

“هوا!”

“تراجعوا ، تراجعوا بسرعة!”

توقفت مجموعة المواطنين.

في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.

انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.

كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

انبعثت من أجسادهم نية القتل التي ستجعل المرء غير قادرا على التقدم.

قاد ما تينغ في الجنوب  ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.

بدون شك ، إذا كان هناك أشخاص يريدون اختراقهم ، فسيهاجمهم سلاح الفرسان.

الترجمة: Hunter 

توقفت مجموعة المواطنين.

كانت الصرخة الأولى بمثابة إشارة. سرعان ما اندلعت صرخات أكثر مع جني الكثير من الحيوات.

ومع ذلك ، خلف سلاح الفرسان ، أصيب الجنود من تشكيل الصومال بالذعر قليلاً. كان معظمهم من أسرى حرب المغرب ، حيث لم تكن لديهم خبرة قتالية كبيرة.

الفصل 918 – خطة المحيط البشري

لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.

في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.

كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.

كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.

لم يعرف أحد عدد القتلة من بين الحشد.

توقفت مجموعة المواطنين.

أصيب المواطنين بالذهول ، حيث لم يجرؤوا على المضي قدمًا. في قلوبهم ، كانت البقعة السلمية الوحيدة تقع أمامهم.

لكن دي تشينغ لم يجرؤ.

بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.

تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.

“قتل!”

بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.

“اقتلوا الغزاة!”

لكن دي تشينغ لم يجرؤ.

صرخ اللاعبون وهم يندفعون نحو تشكيل الصومال بكل ما لديهم.

بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.

جاء الهجوم بسرعة كبيرة ، حيث تم إذهال الجنود. نتيجة لذلك ، تكبدوا خسائر فادحة على الفور.

كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .

“يا لها من حقارة.”

كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.

أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.

 يا للسخرية!

إلى جانب القتل الذي حدث في الخلف ، ركض المواطنين الذين كانوا هناك جميعًا نحو البرية دون تردد.

 

نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.

الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.

كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.

تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.

تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.

نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.

لكن دي تشينغ لم يجرؤ.

بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.

إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.

 

أصبح هذا المسار شريان الحياة وطريقهم الوحيد إلى البرية العميقة.

انبعثت من أجسادهم نية القتل التي ستجعل المرء غير قادرا على التقدم.

بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.

انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.

 يا للسخرية!

الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.

… 

كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟

اعتقد دي تشينغ أن الأسوأ قد حان بالفعل.

قوة سلاح الفرسان.

لسوء الحظ ، لقد استخف بشراسة العدو.

إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .

بمجرد أن أصبح الوضع أكثر فوضوية ، تحرك جيش الحرس.

 يا للسخرية!

قوة سلاح الفرسان.

بمجرد أن أصبح الوضع أكثر فوضوية ، تحرك جيش الحرس.

بعد إعطاء الأوامر بإغلاق البوابة ، بدا الأمر كما لو أن قوة سلاح الفرسان هذه قد تلقت إشارة. هاجموا على الفور بوابة المدينة ، ولم يهتموا بالأشخاص المحيطين بها.

الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.

يمكن للمرء أن يتخيل مدى مأساوية الهجوم في منطقة مكتظة. بعد فترة وجيزة ، تم دهس العشرات حتى الموت.

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

“هوا!”

مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟

بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.

 

كان على المرء أن يقول إن الإمكانية التي سيشعلها شخص ما في لحظة حاسمة كانت صادمة حقًا .

تم قيادة القوات بواسطة دي تشينغ وما تشاو.

سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.

أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.

“ماذا يحدث؟”

سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.

لم يصدق المواطنين القريبون أعينهم. لم يهتم جيشهم بحياتهم أو موتهم. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.

بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.

“أي نوع من الملك متحجر القلب الذي اخترناه؟”

كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.

كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.

أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.

كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟

ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟

 

تألفت ساحة المعركة بأكملها في الغالب من سلاح الفرسان من فيلق الحرس ، ثم سيكون الجنود ، في حين أن البحرية قد امتلكوا عدد أقل من ذلك بقليل. نتيجة لذلك ، اختار دي تشينغ احاطة المدينة لأن سلاح الفرسان لم يكن جيدًا في الحصار.

  

لا!

 

داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.

الترجمة: Hunter 

الفصل 918 – خطة المحيط البشري

 

لم يعرف أحد عدد القتلة من بين الحشد.

قاد ما تينغ في الجنوب  ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط