الاستماع إلى النكتة
الفصل 919 – الاستماع إلى النكتة
فرك أويانغ شو جبهته قائلاً: “مدينة الصداقة بعيدة جدًا عن مقديشو. حتى مع سرعتهم ، سيستغرق الأمر أربعة أيام “.
اندفع الحراس يسارًا ويمينًا وسط الحشد مثل مجموعة من الذئاب تصطاد بين الخرفان.
“راقبني.”
كان جيش شيا العظمى يواجه اختبارًا كبيرًا.
…
عبس دي تشينغ. لم يكن يرغب في الانتظار بعد الآن ، لذلك التفت إلى لو بو وقال ، “أنا بحاجة إلى جنرال يزيل التهديد.” نظر دي تشينغ إلى الحراس ، حيث امتلأت عيناه بالاشمئزاز.
اعطى ملك الصومال الجواب بسرعة.
مثل هذا العمل المتمثل في عدم الإهتمام بحياة شعبهم قد جعلهم لا يستحقون أن يُطلق عليهم باسم الافراد العسكريين.
لم يكن هناك أكثر من 100 من سلاح الفرسان للحرس الصومالي ، حيث سقطوا جميعًا في أقل من 10 دقائق. لمنع خيول الحرب من الالتفاف حولهم ، قاموا بإسقاط جميع الخيول.
“راقبني.”
كانت المعركة خارج المدينة شديدة للغاية ، لذا لم يلاحظ اي شخص ما كان يحدث.
لم يعد بإمكان لو بو تحمل ذلك بعد الآن ، حيث تحرك إلى مقدمة التشكيل وسلح نفسه بقوسه.
بلا حول ولا قوة ، اصبح المواطنين بالفعل مثل الطيور بعد جولة الإطلاق. منذ خروجهم من بوابات المدينة ، جعلتهم التغييرات المستمرة مثل الذباب ، حيث كانوا جميعًا يركضون بشكل عشوائي.
سواء كان ذلك في قصة رومانسية الممالك الثلاث أو سجلات الممالك الثلاث ، كانت هناك قصة لو بو وهو يطلق المطرد كسهم. نتيجة لذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن رمايته كانت من بين الأعلى خلال فترة الممالك الثلاث.
“أقترح أن ننقل الفيلق الثاني من فيلق الحرس.” الشخص الذي تحدث كان دو رو هوي.
اختلط سلاح فرسان الحرس الصومالي مع الحشد ، حيث بدوا مثل اليراعات في الليل – كانوا لافتين للغاية. أطلق لو بو سهمًا بشكل عادي ، حيث أصاب هدفه بدقة.
كان ألفارو قلقًا بشأن المعركة. بعد الحصول على الأمر ، استرخى وقال بصوت عالٍ ، “رجال!”
بعد ذلك ، شيو! شيو! شيو! تم إطلاق عدة سهام.
في أقل من نصف ساعة ، رسا سرب المحيط الأطلسي بهدوء. تجمع سرب السلاح الناري وجنود درع والسيف على الشاطئ.
عندما رأى الرماة الآخرون هذا المشهد ، قاموا جميعًا برفع اقواسهم لإطلاق السهام على العدو. ستصيب سهامهم العدو ، حيث لن يقوموا بأي عمليات قتل مهملة.
“مفهوم!”
كان لدى سلاح فرسان التنين الدموي الحربي العديد من النمور والتنانين المخفية. في اللحظة الحاسمة ، لن يتصرف المرء ما لم يكن لديه المهارة.
قال جيا شو ، “بغض النظر عن كيفية حسابهم ، فقد نسوا وجود شيء ما.”
لم يكن هناك أكثر من 100 من سلاح الفرسان للحرس الصومالي ، حيث سقطوا جميعًا في أقل من 10 دقائق. لمنع خيول الحرب من الالتفاف حولهم ، قاموا بإسقاط جميع الخيول.
في أقل من نصف ساعة ، رسا سرب المحيط الأطلسي بهدوء. تجمع سرب السلاح الناري وجنود درع والسيف على الشاطئ.
كان على المرء أن يقول أن أداء لو بو كان مذهلا حقًا.
بلا حول ولا قوة ، اصبح المواطنين بالفعل مثل الطيور بعد جولة الإطلاق. منذ خروجهم من بوابات المدينة ، جعلتهم التغييرات المستمرة مثل الذباب ، حيث كانوا جميعًا يركضون بشكل عشوائي.
لسحق جناحي شيا العظمى ، اخرج ملك الصومال كل ما لديه. باستثناء ألفين حارس ، لم يبقى اي شخص.
عندما رأى دي تشينغ هذا المشهد ، شعر بصداع.
هل كان فقط لخلق مشاكل لجيش شيا العظمى؟
“بماذا يفكرون؟” وبخ دي تشينغ.
بلا حول ولا قوة ، اصبح المواطنين بالفعل مثل الطيور بعد جولة الإطلاق. منذ خروجهم من بوابات المدينة ، جعلتهم التغييرات المستمرة مثل الذباب ، حيث كانوا جميعًا يركضون بشكل عشوائي.
بغض النظر عن كيفية اندفاع المواطنين ، لا يمكن أن يسببوا الكثير من التهديد لجيش شيا العظمى. إذا كان الأمر يتعلق بالحياة والموت ، فلن يمانع دي تشينغ في قتلهم.
كان ألفارو قلقًا بشأن المعركة. بعد الحصول على الأمر ، استرخى وقال بصوت عالٍ ، “رجال!”
حتى هؤلاء اللاعبين الذين يتسللون كانوا أضعف من أن يتم ذكرهم.
“ركزت شيا العظمى على الجيش ، مقدر لهم ألا يكون لديهم نهاية جيدة!”
لماذا حاول ملك الصومال بجد ولم يهتم حتى بشعبه؟
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان وزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ، وقائد فيلق الحرس الرئيسي هو كو بينغ ، ووزير محكمة التوجيه الإداري جيا شو ، وما شابههم يناقشون حرب الصومال.
هل كان فقط لخلق مشاكل لجيش شيا العظمى؟
مثل هذا العمل المتمثل في عدم الإهتمام بحياة شعبهم قد جعلهم لا يستحقون أن يُطلق عليهم باسم الافراد العسكريين.
اعطى ملك الصومال الجواب بسرعة.
لم يعتقد أويانغ شو أن مثل هذا المخطط من قبل الصومال يمكن أن يهزم جنرالًا مشهورًا مثل دي تشينغ ، كما أنه لم يعتقد أن الجيش الصومالي يمكن أن يدمر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
الجيش الصومالي الذي لم يفعل شيئًا تحرك أخيرًا.
فُتحت بوابات مدينة مقديشو الجنوبية والشمالية . انطلق 80 ألف من قوات الحراسة ، و 50 ألف جندي ، و 90 ألف لاعب نحو جناحي جيش شيا العظمى.
بعد ذلك ، شيو! شيو! شيو! تم إطلاق عدة سهام.
كان لدى الجناحان 20 ألف شخص فقط. واجهوا خمسة إلى ستة أضعاف عددهم ، حيث كانوا في وضع غير مؤات. على الرغم من أن سلاح فرسان التنين الدموي الحربي كانوا من النخبة ، إلا أن جنود تشكيل الصومال كانوا ضعيفين للغاية ، حيث سقطوا بعد أقل من ساعة.
“إذا حدث ذلك ، فسيتم تسوية كل شيء.”
تم صنع تشكيل الصومال منذ وقت ليس ببعيد ، لذا كانوا يفتقرون إلى نية القتل والصلابة.
فُتحت بوابات مدينة مقديشو الجنوبية والشمالية . انطلق 80 ألف من قوات الحراسة ، و 50 ألف جندي ، و 90 ألف لاعب نحو جناحي جيش شيا العظمى.
حاصر العدو سلاح فرسان التنين الدموي الحربي على الفور.
خلال عملية إعادة التنظيم الأخيرة للبحرية ، لاحظ أويانغ شو ضعف مهاراتهم القتالية القريبة. نتيجة لذلك ، خفضت البحرية عدد الرماة واهتموا بجنود الدرع والسيف المجهزين بأقواس ذراع الاله.
في هذه المرحلة ، تم الكشف عن الدافع الحقيقي لملك الصومال. أراد ضغط جيش شيا العظمى في بحر من الأشخاص. يمكن للمواطنين الذين يهربون من المدينة ضمان عدم وجود مكان ليهربوا إليه.
…
بذلك ، يمكن للجيش الصومالي التصرف والعناية بالجناحين.
“أقترح أن ننقل الفيلق الثاني من فيلق الحرس.” الشخص الذي تحدث كان دو رو هوي.
هوجم جناحي جيش شيا العظمى من قبل الجيش الصومالي ، حيث كانوا يواجهون وضعا خطيرا. كما أنه قد تم حصار القوات الوسطى. بالنظر إلى الوضع ، رحبت حرب الدولة هذه بتحول غير مسبوق.
كان هناك الكثير من سلاح الفرسان ، لذلك كان جيش الجلمود أكثر ملاءمة لتحقيق الاستقرار في هذا الموقف.
جعل هذا الأمر المراسلين خارج المدينة متحمسين حقًا . في أسرع وقت ممكن ، قاموا بإبلاغ الأخبار إلى دولهم.
عبس دي تشينغ. لم يكن يرغب في الانتظار بعد الآن ، لذلك التفت إلى لو بو وقال ، “أنا بحاجة إلى جنرال يزيل التهديد.” نظر دي تشينغ إلى الحراس ، حيث امتلأت عيناه بالاشمئزاز.
في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، أصبح العالم في حالة اضطراب.
استخدمت الصومال مثل هذه الطريقة لتصبح الموضوع المثير للعالم بأسره.
كان مشهدًا نادرًا.
جعلت قوة شيا العظمى الكثير من الأشخاص غير سعداء. عند رؤيتهم يواجهون انتكاسة ، ضحك الكثير من الأشخاص.
“بماذا يفكرون؟” وبخ دي تشينغ.
“ركزت شيا العظمى على الجيش ، مقدر لهم ألا يكون لديهم نهاية جيدة!”
استخدمت الصومال مثل هذه الطريقة لتصبح الموضوع المثير للعالم بأسره.
“سيسقط المتعجرف!”
“أقترح أن ننقل الفيلق الثاني من فيلق الحرس.” الشخص الذي تحدث كان دو رو هوي.
ملأت كلمات ساخرة مماثلة المنتدى.
علاوة على ذلك ، فكر ألفارو أيضًا بشكل أعمق. إذا فشلت قوات سلاح مشاة البحرية ، يمكن لقوات ما تينغ أن تعوض عن ذلك وإكمال المهمة.
قفز كل من اللوردات ، ولاعبي وضع المغامرة ، وأعداء شيا العظمى ، والأشخاص الغيورين جميعًا ، لإذلال شيا العظمى. حتى في منطقة الصين ، كان هناك الكثير من الأشخاص من مثل هذا النوع.
جعل هذا الأمر المراسلين خارج المدينة متحمسين حقًا . في أسرع وقت ممكن ، قاموا بإبلاغ الأخبار إلى دولهم.
كان مشهدًا نادرًا.
لم يعتقد أويانغ شو أن مثل هذا المخطط من قبل الصومال يمكن أن يهزم جنرالًا مشهورًا مثل دي تشينغ ، كما أنه لم يعتقد أن الجيش الصومالي يمكن أن يدمر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
في لحظة ، سقطت شيا العظمى من موقعها الشاهق.
بعد ذلك ، شيو! شيو! شيو! تم إطلاق عدة سهام.
أعلن قيصر أنه نتيجة التركيز الكامل لشيا العظمى على جيشهم ، فإن ضررهم على البحر الأبيض المتوسط قد أدى إلى كارما.
أومأ جيا شو برأسه ، “لدى سرب المحيط الأطلسي جنود درع والسيف وقوات السلاح الناري. يمكنهم القدوم إلى الشاطئ لمساعدة الجناح الأيمن والأيسر. الأهم من ذلك ، لديهم الفرقة الطائرة وسلاح مشاة البحرية “.
************
في نفس الوقت ، انطلقت الفرقة الطائرة ، حيث استهدفت القصر.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“نعم!”
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان وزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ، وقائد فيلق الحرس الرئيسي هو كو بينغ ، ووزير محكمة التوجيه الإداري جيا شو ، وما شابههم يناقشون حرب الصومال.
كان قائد الجانب الجنوبي ما تينغ الذي كان يتمتع بخبرة حقيقية ، لذلك كان الجانب الجنوبي أقوى من الجانب الشمالي.
على الرغم من أن العالم الخارجي كان مليئًا بالسخرية والصخب ، إلا أن غرفة القراءة كانت هادئة وصامتة جدًا .
…
كل من كان يستهزئ بهم كان يفتقر إلى البصيرة.
خلال عملية إعادة التنظيم الأخيرة للبحرية ، لاحظ أويانغ شو ضعف مهاراتهم القتالية القريبة. نتيجة لذلك ، خفضت البحرية عدد الرماة واهتموا بجنود الدرع والسيف المجهزين بأقواس ذراع الاله.
مع قدرة سلالة شيا العظمى ، حتى لو تم تدمير قوات دي تشينغ ، فلن تكون الصومال قادرة على تغيير الأمور. نظرًا لأن شيا العظمى كان لديها الكثير من القوات ، فسيمكنهم شن حملات صليبية متعددة.
طالما يتم كسر جانب واحد ، فإن الجيش الصومالي سيخسر نصف المعركة.
“أقترح أن ننقل الفيلق الثاني من فيلق الحرس.” الشخص الذي تحدث كان دو رو هوي.
في أقل من نصف ساعة ، رسا سرب المحيط الأطلسي بهدوء. تجمع سرب السلاح الناري وجنود درع والسيف على الشاطئ.
فرك أويانغ شو جبهته قائلاً: “مدينة الصداقة بعيدة جدًا عن مقديشو. حتى مع سرعتهم ، سيستغرق الأمر أربعة أيام “.
مثل هذا العمل المتمثل في عدم الإهتمام بحياة شعبهم قد جعلهم لا يستحقون أن يُطلق عليهم باسم الافراد العسكريين.
صمت دو رو هوي والآخرون.
أعلن قيصر أنه نتيجة التركيز الكامل لشيا العظمى على جيشهم ، فإن ضررهم على البحر الأبيض المتوسط قد أدى إلى كارما.
”لا تهتموا بالضوضاء بالخارج. ما زلنا بحاجة إلى الوثوق بـ دي تشينغ وجنود الخطوط الأمامية “. كان أويانغ شو حازمًا ، “لقد فاجأنا هجومهم.”
حاصر العدو سلاح فرسان التنين الدموي الحربي على الفور.
لم يعتقد أويانغ شو أن مثل هذا المخطط من قبل الصومال يمكن أن يهزم جنرالًا مشهورًا مثل دي تشينغ ، كما أنه لم يعتقد أن الجيش الصومالي يمكن أن يدمر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
جعلت قوة شيا العظمى الكثير من الأشخاص غير سعداء. عند رؤيتهم يواجهون انتكاسة ، ضحك الكثير من الأشخاص.
“الملك حكيم!” لم يستطع جيا شو إخفاء مدحه وابتسم ، “يبدو أنهم يتمتعون بالميزة ، لكن هذا ظاهريًا فقط .”
لم يكن هناك أكثر من 100 من سلاح الفرسان للحرس الصومالي ، حيث سقطوا جميعًا في أقل من 10 دقائق. لمنع خيول الحرب من الالتفاف حولهم ، قاموا بإسقاط جميع الخيول.
أضاءت عيون أويانغ شو ، ابتسم وقال ، “وين هي ، هل لديك خطة؟”
لماذا حاول ملك الصومال بجد ولم يهتم حتى بشعبه؟
نظر كل من دو رو هوي و هو كو بينغ نحو جيا شو. كان أحد كبار الاستراتيجيين ، منذ مجيئه ، توصل إلى العديد من الخطط الرائعة.
قال جيا شو ، “بغض النظر عن كيفية حسابهم ، فقد نسوا وجود شيء ما.”
جعل هذا الأمر المراسلين خارج المدينة متحمسين حقًا . في أسرع وقت ممكن ، قاموا بإبلاغ الأخبار إلى دولهم.
“هل تتحدث عن سرب المحيط الأطلسي؟” كان دو رو هوي أول من رد.
“ارفعوا الخيمة!”
أومأ جيا شو برأسه ، “لدى سرب المحيط الأطلسي جنود درع والسيف وقوات السلاح الناري. يمكنهم القدوم إلى الشاطئ لمساعدة الجناح الأيمن والأيسر. الأهم من ذلك ، لديهم الفرقة الطائرة وسلاح مشاة البحرية “.
أضاءت عيون أويانغ شو ، ابتسم وقال ، “وين هي ، هل لديك خطة؟”
“مع اندفاع الجيش الصومالي ، ستصبح المدينة الإمبراطورية فارغة والدفاعات ضعيفة. مقديشو قريبة من الماء. سيكون الأمر بخير طالما أن الملك قد أعطى الأمر لألفارو بإرسال سلاح مشاة البحرية للغوص تحت المدينة. إلى جانب مساعدة الفرقة الطائرة ، يمكنهم شق طريقهم إلى القصر وتدمير الفولاذ الحجري. “
بلا حول ولا قوة ، اصبح المواطنين بالفعل مثل الطيور بعد جولة الإطلاق. منذ خروجهم من بوابات المدينة ، جعلتهم التغييرات المستمرة مثل الذباب ، حيث كانوا جميعًا يركضون بشكل عشوائي.
“إذا حدث ذلك ، فسيتم تسوية كل شيء.”
“يا لها من خطة مذهلة.” كان دو رو هوي مليئًا بالثناء ، “بالقضاء على مقديشو ، سيتم نقل اللاعبين بعيدًا. الأهم من ذلك ، يمكننا استخدام تشكيل النقل الآني لإرسال القوات “.
عندما سمع دو رو هوي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم واسترخوا.
ملأت كلمات ساخرة مماثلة المنتدى.
“يا لها من خطة مذهلة.” كان دو رو هوي مليئًا بالثناء ، “بالقضاء على مقديشو ، سيتم نقل اللاعبين بعيدًا. الأهم من ذلك ، يمكننا استخدام تشكيل النقل الآني لإرسال القوات “.
لم يعد بإمكان لو بو تحمل ذلك بعد الآن ، حيث تحرك إلى مقدمة التشكيل وسلح نفسه بقوسه.
كان بعد نظر جيا شو حادًا جدًا.
بصفته الاله العسكري الاسباني ، لم يكن جيدًا في الحروب البحرية فحسب ، بل كان أيضًا جيدًا في المعارك البرية أيضًا. كان يعلم بأنهم كانوا غير قادرين على التكيف بسرعة ، لذلك تخلوا عن فكرة مساعدة الجناحين. بدلاً من ذلك ، ركزوا في نقطة ما لمساعدة الجنوب أولاً.
ابتسم أويانغ شو ، “منذ اليوم الذي تم فيه بناء سلاح مشاة البحرية ، كانوا ينتظرون المعركة لإثبات مهاراتهم.”
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“القائد هو ، اطلب من جيش الجلمود أن يستعد.” قال اويانغ شو.
كان بعد نظر جيا شو حادًا جدًا.
كان هناك الكثير من سلاح الفرسان ، لذلك كان جيش الجلمود أكثر ملاءمة لتحقيق الاستقرار في هذا الموقف.
ملأت كلمات ساخرة مماثلة المنتدى.
“مفهوم!”
مع قدرة سلالة شيا العظمى ، حتى لو تم تدمير قوات دي تشينغ ، فلن تكون الصومال قادرة على تغيير الأمور. نظرًا لأن شيا العظمى كان لديها الكثير من القوات ، فسيمكنهم شن حملات صليبية متعددة.
أومأ هو كو بينغ.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
…
أومأ هو كو بينغ.
بعد فترة وجيزة من انتهاء هذا الاجتماع ، تلقى ألفارو الأوامر.
على الرغم من أن العالم الخارجي كان مليئًا بالسخرية والصخب ، إلا أن غرفة القراءة كانت هادئة وصامتة جدًا .
كان ألفارو قلقًا بشأن المعركة. بعد الحصول على الأمر ، استرخى وقال بصوت عالٍ ، “رجال!”
“مع اندفاع الجيش الصومالي ، ستصبح المدينة الإمبراطورية فارغة والدفاعات ضعيفة. مقديشو قريبة من الماء. سيكون الأمر بخير طالما أن الملك قد أعطى الأمر لألفارو بإرسال سلاح مشاة البحرية للغوص تحت المدينة. إلى جانب مساعدة الفرقة الطائرة ، يمكنهم شق طريقهم إلى القصر وتدمير الفولاذ الحجري. “
“ارفعوا الخيمة!”
”لا تهتموا بالضوضاء بالخارج. ما زلنا بحاجة إلى الوثوق بـ دي تشينغ وجنود الخطوط الأمامية “. كان أويانغ شو حازمًا ، “لقد فاجأنا هجومهم.”
“نعم!”
نظرًا لأن هذه كانت حالة طارئة ، فقد مرر ألفارو خطط المعركة بسرعة .
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
في أقل من نصف ساعة ، رسا سرب المحيط الأطلسي بهدوء. تجمع سرب السلاح الناري وجنود درع والسيف على الشاطئ.
“القائد هو ، اطلب من جيش الجلمود أن يستعد.” قال اويانغ شو.
كانت المعركة خارج المدينة شديدة للغاية ، لذا لم يلاحظ اي شخص ما كان يحدث.
فرك أويانغ شو جبهته قائلاً: “مدينة الصداقة بعيدة جدًا عن مقديشو. حتى مع سرعتهم ، سيستغرق الأمر أربعة أيام “.
خلال عملية إعادة التنظيم الأخيرة للبحرية ، لاحظ أويانغ شو ضعف مهاراتهم القتالية القريبة. نتيجة لذلك ، خفضت البحرية عدد الرماة واهتموا بجنود الدرع والسيف المجهزين بأقواس ذراع الاله.
قفز كل من اللوردات ، ولاعبي وضع المغامرة ، وأعداء شيا العظمى ، والأشخاص الغيورين جميعًا ، لإذلال شيا العظمى. حتى في منطقة الصين ، كان هناك الكثير من الأشخاص من مثل هذا النوع.
بصفته الاله العسكري الاسباني ، لم يكن جيدًا في الحروب البحرية فحسب ، بل كان أيضًا جيدًا في المعارك البرية أيضًا. كان يعلم بأنهم كانوا غير قادرين على التكيف بسرعة ، لذلك تخلوا عن فكرة مساعدة الجناحين. بدلاً من ذلك ، ركزوا في نقطة ما لمساعدة الجنوب أولاً.
ابتسم أويانغ شو ، “منذ اليوم الذي تم فيه بناء سلاح مشاة البحرية ، كانوا ينتظرون المعركة لإثبات مهاراتهم.”
كان على المرء أن يقول أن هذا التفصيل المحدد قد أظهر براعته العسكرية.
كان قائد الجانب الجنوبي ما تينغ الذي كان يتمتع بخبرة حقيقية ، لذلك كان الجانب الجنوبي أقوى من الجانب الشمالي.
كل من كان يستهزئ بهم كان يفتقر إلى البصيرة.
بمساعدة السرب ، سيكونون بالتأكيد قادرين على هزيمة العدو.
طالما يتم كسر جانب واحد ، فإن الجيش الصومالي سيخسر نصف المعركة.
الفصل 919 – الاستماع إلى النكتة
علاوة على ذلك ، فكر ألفارو أيضًا بشكل أعمق. إذا فشلت قوات سلاح مشاة البحرية ، يمكن لقوات ما تينغ أن تعوض عن ذلك وإكمال المهمة.
على العكس من ذلك ، إذا ذهب إلى الشمال ، فقد يفقد رجاله دون أن يتمكن من إنقاذ أي جانب. في هذه المرحلة ، ستكون هزيمة شاملة ، حيث لن تكون هناك أي فرصة لتغيير الوضع.
على العكس من ذلك ، إذا ذهب إلى الشمال ، فقد يفقد رجاله دون أن يتمكن من إنقاذ أي جانب. في هذه المرحلة ، ستكون هزيمة شاملة ، حيث لن تكون هناك أي فرصة لتغيير الوضع.
انطلق سلاح مشاة البحرية بالفعل قبل أن يرسو سرب المحيط الأطلسي. اتبعوا نهر مقديشو الداخلي للدخول والتوجه نحو القصر.
لتكون قادرًا على إجراء مثل هذا التحليل الواضح خلال معركة مضطربة كهذه ، اختبر هذا قدرة الجنرال.
“إذا حدث ذلك ، فسيتم تسوية كل شيء.”
…
لماذا حاول ملك الصومال بجد ولم يهتم حتى بشعبه؟
انطلق سلاح مشاة البحرية بالفعل قبل أن يرسو سرب المحيط الأطلسي. اتبعوا نهر مقديشو الداخلي للدخول والتوجه نحو القصر.
كان جيش شيا العظمى يواجه اختبارًا كبيرًا.
لسحق جناحي شيا العظمى ، اخرج ملك الصومال كل ما لديه. باستثناء ألفين حارس ، لم يبقى اي شخص.
…
في نفس الوقت ، انطلقت الفرقة الطائرة ، حيث استهدفت القصر.
…
نظرًا لأن هذه كانت حالة طارئة ، فقد مرر ألفارو خطط المعركة بسرعة .
الترجمة: Hunter
تم صنع تشكيل الصومال منذ وقت ليس ببعيد ، لذا كانوا يفتقرون إلى نية القتل والصلابة.
على العكس من ذلك ، إذا ذهب إلى الشمال ، فقد يفقد رجاله دون أن يتمكن من إنقاذ أي جانب. في هذه المرحلة ، ستكون هزيمة شاملة ، حيث لن تكون هناك أي فرصة لتغيير الوضع.
في أقل من نصف ساعة ، رسا سرب المحيط الأطلسي بهدوء. تجمع سرب السلاح الناري وجنود درع والسيف على الشاطئ.
قال جيا شو ، “بغض النظر عن كيفية حسابهم ، فقد نسوا وجود شيء ما.”
…
الترجمة: Hunter
سواء كان ذلك في قصة رومانسية الممالك الثلاث أو سجلات الممالك الثلاث ، كانت هناك قصة لو بو وهو يطلق المطرد كسهم. نتيجة لذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن رمايته كانت من بين الأعلى خلال فترة الممالك الثلاث.
كان على المرء أن يقول أن أداء لو بو كان مذهلا حقًا.
كان على المرء أن يقول أن أداء لو بو كان مذهلا حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
