نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 920

الوحش الإلهي - الفهد الذهبي المرقط بالأسود

الوحش الإلهي - الفهد الذهبي المرقط بالأسود

الفصل 920 – الوحش الإلهي – الفهد الذهبي المرقط بالأسود

خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.

مقديشو ، القصر.

لابعاد الحراس ، تركزت الجولة الأولى من التفجيرات على القاعة الرئيسية للقصر.

جلس ملك الصومال في القاعة الرئيسية ، حيث كان ينتظر تقرير المعركة من الخطوط الأمامية.

“نعم!” عاد الطيار الشاب إلى رشده. أهم شيء الآن هو إبعاده ، وليس إثارة غضبه.

قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.

كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.

في الليلة الماضية ، اتصل هذا الشخص الغامض بملك الصومال مرة أخرى ليعده أنه طالما تتمكن الصومال من صد الموجة الأولى من القوات ، فإنها ستمنع شيا العظمى من شن المزيد من الحروب.

كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.

بالتالي ، لم يفكر ملك الصومال حتى في الهروب.

لم يكن لدى سلاح مشاة البحرية سوى فوج مليء بالاشخاص ، حيث بقي أكثر من نصفهم في المغرب. تبع أقل من ألف منهم الشعبتين الرابعة والخامسة.

كانت خطته خالية من العيوب ، حيث لم تكن هناك فرصة لفشلها. بالتفكير في المجد الذي سيحصل عليه لسحق شيا العظمى ، ابتهج ملك الصومال.

“هدير ~~”

بالنسبة إلى المواطنين الذين ماتوا ، من سيلومه؟ على الأكثر ، سيمنحهم لقب المحاربين الشجعان لتهدئة الاحتجاجات.

كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.

في ذلك الوقت ، سيكون ملك الصومال ، حيث سيملك أعظم مجد وسلطة.

الفصل 920 – الوحش الإلهي – الفهد الذهبي المرقط بالأسود

بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.

 

“يا له من وقت جميل!”

خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.

تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.

 1 بعد الظهر.

عصفورين بحجر واحد!

دخلت المعركة على الجانبين الشمالي والجنوبي بالفعل الى المرحلة الفاصلة. تم القضاء على شعب الجنود من كلا الجناحين. فقط سلاح فرسان التنين الدموي الحربي كانوا صامدين.

كان الطياران المتبقيان غاضبين ، حيث ألقوا قنبلة تلو الأخرى. انفجر أحدهم على جسد الفهد الذهبي ، مما أدى إلى تطاير الدم واللحم.

خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.

بالنسبة لهم ، كانت هذه مهمة غير عادية ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لديهم فيها هدف حقيقي. عادة ، سيكون مجرد تفجير عشوائي ، حيث لن يحتاجون إلى أن يكونوا دقيقين.

كما هو متوقع من إحدى الأوراق الرابحة لجيش شيا العظمى.

لحسن الحظ ، كان للجيش الصومالي الميزة العددية. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سحق سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، إلا أن سلاح الفرسان لم يتمكن من الانفصال لمساعدة القوات المتوسطة أيضًا.

“بسرعة ، لا يزال صاحب الجلالة في القاعة الرئيسية! “

يبدو أن المعركة ستستمر على هذا النحو.

في ذلك الوقت ، سيكون ملك الصومال ، حيث سيملك أعظم مجد وسلطة.

في هذه اللحظة بالذات ، قاد ألفارو شخصيًا 20 ألف جندي من القوات البحرية ووصل بهدوء إلى الجزء الخارجي لساحة المعركة. بمجرد وصوله إلى هناك ، أطلق سرب السلاح الناري ثلاث جولات من النار ، مما ألحق أضرارًا جسيمة بالجيش الصومالي.

“عظيم!”

تكونت الضربة من ثلاثة أقسام ، حيث كانت مشابهة لتقنيات القوس والنشاب الخاصة بعصر الأسلحة الباردة. نظرًا لأن البنادق لن تتمكن من إطلاق النيران على التوالي وتحتاج إلى وقت لإعادة التحميل ، فسيحتاجون إلى طريقة لرفع كفاءة التصويب.

“أيها الإخوة ، دعوا هؤلاء الهمجيين يتعلمون من قوة سلاح فرسان التنين الدموي الحربي!”

هذا النوع من القتل ، سيكون له تأثير نفسي أكثر أهمية.

كان الضوء الأبيض أسلوب القتل الخاص بالفهد ، لذلك لا يمكن استخدام هذه الحركة في أوقات متتالية. كانت الفرقة الطائرة جاهزة بالفعل ، لذا لن يتم ضربهم بهذه السهولة.

أولاً ، لم يتخيل الجيش الصومالي أبدًا أن تحصل شيا العظمى على تعزيزات الآن. لقد اعتقدوا أن القوات المتوسطة لجيش شيا العظمى قد هاجمتهم ، مما أخافهم للغاية.

كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.

مع الهدوء والنظر ، أدركوا أنه كان من البحرية.

أصيب الحراس بالذعر ، حيث تجمعوا باتجاه القاعة الرئيسية.

ثانيًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها شيا العظمى سرب السلاح الناري على الأرض. في مواجهة مثل هذه الأسلحة الوحشية ، أصيب سكان الصومال بالذعر.

ومع ذلك ، لا يزال الفهد وحشا الهيا. أثناء محاولتهم الاقتراب منه ، أصيب احدهم ، حيث تفجر بالكامل.

بدون شك ، أدى وصول البحرية إلى كسر وتيرة الحرب تمامًا. من ناحية أخرى ، بدا أن ما تينغ المحاصر قد حصل على تدفق مفاجئ للطاقة ، بالتنسيق مع البحرية لشن هجوم أكثر كثافة.

“نعم!”

“أيها الإخوة ، دعوا هؤلاء الهمجيين يتعلمون من قوة سلاح فرسان التنين الدموي الحربي!”

“سنفجر هذا الوحش إلى أجزاء صغيرة!”

“قتل! قتل! قتل!”

مع ذلك ، اندفع الحشد الضخم نحو مؤخرة الجيش مثل الفيضان ، مما قلل من الفوضى في ساحة المعركة.

كان هناك الكثير من الإحباط المكبوت بسبب الوضع الذي كانوا يواجهونه ، حيث ارادوا الانخراط في القتل لبعض الوقت. في اللحظة التي حصلوا فيها على الأمر ، شنوا هجومًا أكثر شراسة تجاه الجيش الصومالي.

خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.

لتكون قادرًا على الاندلاع أثناء تواجدك في تشكيل عدو ، من المحتمل أن فيلق الحرس فقط هو الذي يمكنه فعل شيء كهذا.

“عظيم!”

فجأة ، تعرض الجيش الصومالي للجزء الجنوبي للضرب.

“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.

إذا استخدموا رجالهم للقضاء على بحرية شيا العظمى ، فسيعضهم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بشدة. إذا ركزوا على سلاح الفرسان ، فستمزقهم البحرية بالمثل.

لقد كان وضعا فظيعا.

كانت هذه القوة مروعة حقًا.

كان الجزء الجنوبي يتقدم نحو وضع مفيد لشيا العظمى.

طالما يتم محاصرة الجيش الصومالي خارج المدينة ، فسيفوز جيش شيا العظمى بالتأكيد.

في الوقت نفسه ، تحركت القوات الوسطى لجيش شيا العظمى.

كما هو متوقع من إحدى الأوراق الرابحة لجيش شيا العظمى.

كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.

“قتل! قتل! قتل!”

كان الأمر أشبه بدمج النقاط لتشكيل بوابة ضخمة.

كانت خطته خالية من العيوب ، حيث لم تكن هناك فرصة لفشلها. بالتفكير في المجد الذي سيحصل عليه لسحق شيا العظمى ، ابتهج ملك الصومال.

مع ذلك ، اندفع الحشد الضخم نحو مؤخرة الجيش مثل الفيضان ، مما قلل من الفوضى في ساحة المعركة.

 

في الوقت نفسه ، أمر دي تشينغ القوات بضرب اللاعبين من بين المواطنين وعدم منحهم فرصة لإحداث المزيد من الفوضى.

ومع ذلك ، لا يزال الفهد وحشا الهيا. أثناء محاولتهم الاقتراب منه ، أصيب احدهم ، حيث تفجر بالكامل.

كان عليهم أن يفعلوا ذلك حتى لو أدى ذلك إلى وقوع إصابات غير مقصودة .

 

بصرف النظر عن حل المشكلة مع المواطنين ، كان دي تشينغ أكثر تركيزًا على الجناحين. أمر الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي بالتحرك بهدوء نحو الجانبين.

كان عليهم أن يفعلوا ذلك حتى لو أدى ذلك إلى وقوع إصابات غير مقصودة .

امر دي تشينغ لو بو بعدم الاندفاع نحو ساحة المعركة الشمالية والجنوبية. بدلاً من ذلك ، سيكون عليه أن يقطع مسار بوابات المدينة ويغلق طريق انسحابهم.

إذا استخدموا رجالهم للقضاء على بحرية شيا العظمى ، فسيعضهم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بشدة. إذا ركزوا على سلاح الفرسان ، فستمزقهم البحرية بالمثل.

طالما يتم محاصرة الجيش الصومالي خارج المدينة ، فسيفوز جيش شيا العظمى بالتأكيد.

كان الأمر أشبه بدمج النقاط لتشكيل بوابة ضخمة.

كان دي تشينغ يقوم بتشريح خطة ملك الصومال الشريرة الى قطع متعددة. ومع ذلك ، لا يزال ملك الصومال يحلم في القصر.

بغرابة ، كانت الطلقة سريعة للغاية ، حيث اتبعت الجهازين الطائرين . تحولت في الهواء كما لو كان يسيطر عليها الفهد الذهبي.

كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.

 في زقاق ليس بعيدًا عن القصر ، تجمع سلاح مشاة البحرية سراً. كانوا ينتظرون الفرقة الطائرة لاستكمال قصف القصر لتحويل انتباه الحراس.

 

لم يكن لدى سلاح مشاة البحرية سوى فوج مليء بالاشخاص ، حيث بقي أكثر من نصفهم في المغرب. تبع أقل من ألف منهم الشعبتين الرابعة والخامسة.

بدون شك ، أدى وصول البحرية إلى كسر وتيرة الحرب تمامًا. من ناحية أخرى ، بدا أن ما تينغ المحاصر قد حصل على تدفق مفاجئ للطاقة ، بالتنسيق مع البحرية لشن هجوم أكثر كثافة.

لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.

كانت هذه القوة مروعة حقًا.

لحسن الحظ ، كان لديهم الفرقة الطائرة.

كانت البقع على رأسه صغيرة وقريبة من بعضها البعض ، بينما كانت البقع على ظهره أكبر.

تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.

تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.

بالنسبة لهم ، كانت هذه مهمة غير عادية ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لديهم فيها هدف حقيقي. عادة ، سيكون مجرد تفجير عشوائي ، حيث لن يحتاجون إلى أن يكونوا دقيقين.

كان عليهم أن يفعلوا ذلك حتى لو أدى ذلك إلى وقوع إصابات غير مقصودة .

كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.

كانت خطته خالية من العيوب ، حيث لم تكن هناك فرصة لفشلها. بالتفكير في المجد الذي سيحصل عليه لسحق شيا العظمى ، ابتهج ملك الصومال.

“هونغ! هونغ! هونغ!

 كان الحراس الآخرين منشغلين في إطفاء النيران. في هذه الأثناء ، واصلت الفرقة الطائرة قصف القاعة الرئيسية وإلقاء القنابل على مجموعات الجنود المكتظة.

لابعاد الحراس ، تركزت الجولة الأولى من التفجيرات على القاعة الرئيسية للقصر.

كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.

“ما هذا؟” لم يفهم الحراس ما كان يحدث.

“هدير ~~”

“ليس جيدا ، القصر يحترق!”

 

“بسرعة ، لا يزال صاحب الجلالة في القاعة الرئيسية! “

بالنسبة إلى المواطنين الذين ماتوا ، من سيلومه؟ على الأكثر ، سيمنحهم لقب المحاربين الشجعان لتهدئة الاحتجاجات.

أصيب الحراس بالذعر ، حيث تجمعوا باتجاه القاعة الرئيسية.

كان ملك الصومال لا يزال في أحلام اليقظة ، حيث دفعه القصف المفاجئ الى السقوط أرضا. أصبح وجهه أبيض شاحب وهو يسأل ، “ماذا يحدث!”

“سنفجر هذا الوحش إلى أجزاء صغيرة!”

اندفع الحراس إلى القاعة في هذا الوقت ، ” صاحب الجلالة ، هناك وحوش تهاجم من السماء.”

بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.

“وحوش طائرة؟” لم يفهم ملك الصومال ، “بسرعة ؛ لنتحرك!”

لحسن الحظ ، كان لديهم الفرقة الطائرة.

كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.

“قتل! قتل! قتل!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ملك الصومال بالقلق.

مقديشو ، القصر.

“من أين أتت تلك الوحوش؟”

“استخدموا ثلاث اجهزة لتقودوا ذلك الفهد الذهبي بعيدًا.”

لم يجرؤ ملك الصومال على الاستمرار في التفكير. كانت ساحة المعركة تتغير نحو المجهول.

“ليس جيدا ، القصر يحترق!”

ثانيًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها شيا العظمى سرب السلاح الناري على الأرض. في مواجهة مثل هذه الأسلحة الوحشية ، أصيب سكان الصومال بالذعر.

 كان الحراس الآخرين منشغلين في إطفاء النيران. في هذه الأثناء ، واصلت الفرقة الطائرة قصف القاعة الرئيسية وإلقاء القنابل على مجموعات الجنود المكتظة.

“عظيم!”

“هونغ! هونغ! هونغ!

مع ذلك ، اندفع الحشد الضخم نحو مؤخرة الجيش مثل الفيضان ، مما قلل من الفوضى في ساحة المعركة.

لم يرى حراس الصومال شيئًا كهذا من قبل ، حيث تكبدوا خسائر فادحة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ملك الصومال بالقلق.

“هدير ~~”

“هونغ! هونغ! هونغ!

في هذه اللحظة بالذات ، اندلع هدير فهد. كان هذا الوحش الحامي للصومال ، الفهد الذهبي المرقط بالأسود الأفريقي .

“بسرعة ، لا يزال صاحب الجلالة في القاعة الرئيسية! “

مع محاصرة القصر ، استيقظ الوحش الإلهي أخيرًا.

لقد كان وضعا فظيعا.

كان هذا الفهد الذهبي بطول الإنسان ، حيث اقترب طول جسمه من أربعة أمتار. كان حجم الفهد ثلاثة إلى أربعة أضعاف حجم الفهد العادي. كانت هناك بقع سوداء على فروه الذهبي ، مما يجعله يبدو نبيلا حقًا .

كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.

كانت البقع على رأسه صغيرة وقريبة من بعضها البعض ، بينما كانت البقع على ظهره أكبر.

الترجمة: Hunter

“هدير ~~”

كان ملك الصومال لا يزال في أحلام اليقظة ، حيث دفعه القصف المفاجئ الى السقوط أرضا. أصبح وجهه أبيض شاحب وهو يسأل ، “ماذا يحدث!”

فتح الفهد الذهبي فمه وبصق طلقة بيضاء ، حيث اصطدمت بأحد الاجهزة الطائرة. انفجر الجهاز الطائر في الجو مما أدى إلى مقتل الشخص على الفور.

في ذلك الوقت ، سيكون ملك الصومال ، حيث سيملك أعظم مجد وسلطة.

كانت هذه القوة مروعة حقًا.

كان الجزء الجنوبي يتقدم نحو وضع مفيد لشيا العظمى.

“عظيم!”

مع محاصرة القصر ، استيقظ الوحش الإلهي أخيرًا.

لم يستطع الحراس إلا أن يبتهجوا ، حيث ارتفعت معنوياتهم للغاية.

“يا له من وقت جميل!”

جاء قائد السرب من قاعدة تدريب الطيران خارج مدينة شان هاي ، حيث كان من الدفعة الأولى من طياري شيا العظمى. على الرغم من أنهم كانوا يواجهون المشاكل ، إلا أنه لم ينزعج ، حيث استخدم محارة البحر لإصدار الأوامر.

لم يكن لدى سلاح مشاة البحرية سوى فوج مليء بالاشخاص ، حيث بقي أكثر من نصفهم في المغرب. تبع أقل من ألف منهم الشعبتين الرابعة والخامسة.

“استخدموا ثلاث اجهزة لتقودوا ذلك الفهد الذهبي بعيدًا.”

“نعم!”

تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.

لم يكن القائد بحاجة لإعطاء المزيد من التعليمات. انفصلت ثلاثة أجهزة طائرة عن المجموعة الرئيسية ، حيث شكلت مثلث أثناء تحليقها نحو الوحش. كانوا على استعداد للانتقام لأجل إخوانهم.

قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.

كان الضوء الأبيض أسلوب القتل الخاص بالفهد ، لذلك لا يمكن استخدام هذه الحركة في أوقات متتالية. كانت الفرقة الطائرة جاهزة بالفعل ، لذا لن يتم ضربهم بهذه السهولة.

لم يجرؤ ملك الصومال على الاستمرار في التفكير. كانت ساحة المعركة تتغير نحو المجهول.

ومع ذلك ، لا يزال الفهد وحشا الهيا. أثناء محاولتهم الاقتراب منه ، أصيب احدهم ، حيث تفجر بالكامل.

“هدير ~~”

“سنفجر هذا الوحش إلى أجزاء صغيرة!”

فتح الفهد الذهبي فمه وبصق طلقة بيضاء ، حيث اصطدمت بأحد الاجهزة الطائرة. انفجر الجهاز الطائر في الجو مما أدى إلى مقتل الشخص على الفور.

كان الطياران المتبقيان غاضبين ، حيث ألقوا قنبلة تلو الأخرى. انفجر أحدهم على جسد الفهد الذهبي ، مما أدى إلى تطاير الدم واللحم.

“وحوش طائرة؟” لم يفهم ملك الصومال ، “بسرعة ؛ لنتحرك!”

لا يزال الفهد الذهبي وحشا الهيا ؛ كان جلده سميكًا حقًا . القنبلة التي يمكن أن ترسل شخصًا إلى الجحيم لم تسبب سوى جروحًا سطحية.

كانت هذه القوة مروعة حقًا.

أراد أحد الطيارين الشباب إلقاء المزيد من القنابل عندما رأى الفهد الذهبي لا يزال بخير. لحسن الحظ ، كان زميله أكثر هدوءًا ، “أكمل المهمة!”

لم يجرؤ ملك الصومال على الاستمرار في التفكير. كانت ساحة المعركة تتغير نحو المجهول.

“نعم!” عاد الطيار الشاب إلى رشده. أهم شيء الآن هو إبعاده ، وليس إثارة غضبه.

ثانيًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها شيا العظمى سرب السلاح الناري على الأرض. في مواجهة مثل هذه الأسلحة الوحشية ، أصيب سكان الصومال بالذعر.

تحرك الجهازان الطائران مثل دوامة باتجاه أعماق القصر. بينما كانوا يطيرون ، قصفوا القصر لتدميره.

قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.

عندما رأى الفهد الذهبي هذا ، طاردهم بالفعل ثم أطلق طلقتين ضوئية ، لكن لم يصبهم.

في ذلك الوقت ، سيكون ملك الصومال ، حيث سيملك أعظم مجد وسلطة.

كان الفهد الذهبي ذكيًا وواعيًا. كان غاضبًا من عدم قدرته على التعامل مع هذين . أخذ نفسا عميقا وبصق طلقة ضوئية أكبر بمرتين من الطلقات السابقة.

عندما رأى الفهد الذهبي هذا ، طاردهم بالفعل ثم أطلق طلقتين ضوئية ، لكن لم يصبهم.

بغرابة ، كانت الطلقة سريعة للغاية ، حيث اتبعت الجهازين الطائرين . تحولت في الهواء كما لو كان يسيطر عليها الفهد الذهبي.

تحرك الجهازان الطائران مثل دوامة باتجاه أعماق القصر. بينما كانوا يطيرون ، قصفوا القصر لتدميره.

هذه المرة ، سيكون من الصعب على الأجهزة الطائرة الهروب.

“هدير ~~”

“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.

جلس ملك الصومال في القاعة الرئيسية ، حيث كان ينتظر تقرير المعركة من الخطوط الأمامية.

كان الأمر المهم هو أن جناح الجهاز الطائر قد تضرر ، لذلك لن يستطع الطيران بعيدًا.

كان الجزء الجنوبي يتقدم نحو وضع مفيد لشيا العظمى.

عصفورين بحجر واحد!

في هذه اللحظة بالذات ، قاد ألفارو شخصيًا 20 ألف جندي من القوات البحرية ووصل بهدوء إلى الجزء الخارجي لساحة المعركة. بمجرد وصوله إلى هناك ، أطلق سرب السلاح الناري ثلاث جولات من النار ، مما ألحق أضرارًا جسيمة بالجيش الصومالي.

كان الفهد الذهبي ذكيًا وحاقدا للغاية. كان الطيار الشاب هو الذي ألقى القنبلة على ظهره. تذكر الفهد هذا ، لذلك حدده كهدف للانتقام.

لم يجرؤ ملك الصومال على الاستمرار في التفكير. كانت ساحة المعركة تتغير نحو المجهول.

 

بغرابة ، كانت الطلقة سريعة للغاية ، حيث اتبعت الجهازين الطائرين . تحولت في الهواء كما لو كان يسيطر عليها الفهد الذهبي.

 

كان الطياران المتبقيان غاضبين ، حيث ألقوا قنبلة تلو الأخرى. انفجر أحدهم على جسد الفهد الذهبي ، مما أدى إلى تطاير الدم واللحم.

 

تحرك الجهازان الطائران مثل دوامة باتجاه أعماق القصر. بينما كانوا يطيرون ، قصفوا القصر لتدميره.

 

يبدو أن المعركة ستستمر على هذا النحو.

الترجمة: Hunter

كانت هذه القوة مروعة حقًا.

 

كان الأمر أشبه بدمج النقاط لتشكيل بوابة ضخمة.

“نعم!” عاد الطيار الشاب إلى رشده. أهم شيء الآن هو إبعاده ، وليس إثارة غضبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط