الاستهداف الشامل
الفصل 927 – الاستهداف الشامل
بدون شك ، ستؤثر اتفاقية التجارة هذه على جميع الأراضي في البحر الأبيض المتوسط ، ولن يكون قيصر استثناءً من ذلك. فقط بالمال يمكن لقيصر أن يحقق طموحاته.
قبل المغادرة ، حصلت زي لو لان على تعليمات أويانغ شو للتصرف بقوة على طاولة المفاوضات.
منذ أن سعى لوردات البحر الأبيض المتوسط إلى مساعدة كاليا ، هدأت زي لو لان نفسها بشكل طبيعي. لم تصل إلى هدف التفاوض فحسب ، بل أعادت الخدمة أيضًا الى الملكة كاليا.
منذ أن سعى لوردات البحر الأبيض المتوسط إلى مساعدة كاليا ، هدأت زي لو لان نفسها بشكل طبيعي. لم تصل إلى هدف التفاوض فحسب ، بل أعادت الخدمة أيضًا الى الملكة كاليا.
جلس سرب هنري على الجانب ، حيث أصبح أقوى سرب في البحر الأبيض المتوسط. كان على المرء أن يقول إنه كان الأكثر ذكاء.
يبدو أن لوردات البحر الأبيض المتوسط سيُظهرون مزيدًا من الاحترام للملكة كاليا في المستقبل.
إذا اتبع قيصر كلامه ، فسيحطم الأساس التجاري لشيا العظمى مع الدول الأخرى ، حيث سيدمر أوعية الأرز الخاصة بالآخرين.
احرزت زي لو لان تقدمًا سريعًا ، حيث كانت على وشك تسوية التفاصيل بسرعة. بشكل غير متوقع ، عندما كان الجانبان على وشك توقيع العقد ، تلقت فرقة شيا العظمى للمفاوضات رسالة طوارئ.
أثناء عملية التفاوض ، كان قيصر المتعجرف هو الشخص الذي أثار معظم المشاكل ، حيث كان لديه أكبر قدر من الكراهية لشيا العظمى ، مما جعل زي لو لان منزعجة للغاية.
كانت الرسالة من الملك. كانت المحتويات ، “لن يكون قيصر من ضمن المفاوضات. لن يتم فتح موانئ السلالة لقيصر.”
كان هنري ممثل لوردات البحر الابيض المتوسط.
عندما رأت زي لو لان ذلك ، فركت رأسها ، “هذا الشرط … إنه شرط مذهل للغاية!”
يجب على المرء ألا ينظر إلى الكيفية التي اتحدوا بها جميعًا ضد العدو. في الحقيقة ، امتلكوا جميعهم خططهم الخاصة.
أثناء عملية التفاوض ، كان قيصر المتعجرف هو الشخص الذي أثار معظم المشاكل ، حيث كان لديه أكبر قدر من الكراهية لشيا العظمى ، مما جعل زي لو لان منزعجة للغاية.
شعر هنري والآخرون بالصدمة في قلوبهم ، ‘هل تريد شيا العظمى التراجع عن كلماتها؟’ إلى جانب تدمير الصومال ، امتلكت شيا العظمى السلطة الكاملة على هذه المفاوضات.
إذا سأل أحدهم من هو أكثر لورد مزعج في البحر الأبيض المتوسط ، فسيكون بالتأكيد قيصر.
الآن بعد أن حققت شيا العظمى نصرًا كاملاً ، فإن الشخص الذي سيحصل على الكارما لم يكن شيا العظمى بل قيصر.
خلال معركة الصومال ، بعد مواجهة شيا العظمى للمشاكل ، أعلن قيصر ، “ستخسر شيا العظمى بسبب الكارما.”
في النهاية ، لم يكن قيصر شخصًا أحمق.
الآن بعد أن حققت شيا العظمى نصرًا كاملاً ، فإن الشخص الذي سيحصل على الكارما لم يكن شيا العظمى بل قيصر.
“إيذاء الآخرين دون الاستفادة. إذا لم يكن هذا تعريف الانانية ، فما هو إذا؟ “
“دعنا نرى كيف ستفقد ماء الوجه غدا.” كانت زي لو لان مبتهجة ، حيث شعرت أنها بحالة جيدة حقًا.
لن يتراجع أحد فيما يتعلق بالسيطرة على البحر الأبيض المتوسط. الأهم من ذلك ، أن هنري الذكي قد اغتنم الفرصة من كلمات زي لو لان.
…
كان هنري ممثل لوردات البحر الابيض المتوسط.
مدينة أطلانتس ، غرفة الاجتماعات.
كان هنري ممثل لوردات البحر الابيض المتوسط.
هذا الصباح ، اجتمع الجانبان في القاعة. كانوا على استعداد لتوقيع اتفاقية التجارة النهائية.
الترجمة: Hunter
تم جمع فريق مفاوضات شيا العظمى بينما أرسل لوردات البحر الأبيض المتوسط هنري وكاسياس وقيصر.
كان هنري ممثل لوردات البحر الابيض المتوسط.
لسوء الحظ ، لم تقع زي لو لان في فخه.
انتهت المفاوضات الصعبة أخيرًا ، لذلك شعر الجانبان بالرضا حقًا . حتى قيصر قد احتفظ بوجهه القبيح ، حيث بدأ يمزح مع اللوردات الآخرين.
لا يمكن لأحد أن يقبل ذلك.
بدون شك ، ستؤثر اتفاقية التجارة هذه على جميع الأراضي في البحر الأبيض المتوسط ، ولن يكون قيصر استثناءً من ذلك. فقط بالمال يمكن لقيصر أن يحقق طموحاته.
شعرت كاليا بالغرابة لأن هذا لم يكن في السيناريو الاصلي.
قبل ذلك ، تصرف بقوة خلال المفاوضات لأنه أراد أن يكسب أكثر من هنري والآخرين ؛ كان مجرد جشع.
بدون شك ، ستؤثر اتفاقية التجارة هذه على جميع الأراضي في البحر الأبيض المتوسط ، ولن يكون قيصر استثناءً من ذلك. فقط بالمال يمكن لقيصر أن يحقق طموحاته.
في النهاية ، لم يكن قيصر شخصًا أحمق.
“دعنا نرى كيف ستفقد ماء الوجه غدا.” كانت زي لو لان مبتهجة ، حيث شعرت أنها بحالة جيدة حقًا.
كان عداء قيصر تجاه سلالة شيا العظمى وانحيازه ضد أويانغ شو مجرد عنصرية. لكونه سليل الإمبراطورية الرومانية القديمة ، لم يكن معتادًا على أن يكون الأشخاص ذو البشرة الصفراء أقوياء.
قامت كاليا بدور الشاهد لعقد مراسم التوقيع.
احرزت زي لو لان تقدمًا سريعًا ، حيث كانت على وشك تسوية التفاصيل بسرعة. بشكل غير متوقع ، عندما كان الجانبان على وشك توقيع العقد ، تلقت فرقة شيا العظمى للمفاوضات رسالة طوارئ.
في البداية ، كان الجو لا يزال ودودًا حقًا . بعد أن تقدم ممثل كلا الجانبين ، ابتسمت زي لو لان وقالت ، “قبل أن نوقع ، سأمثل شيا العظمى في الإعلان عن أمر ما.”
بدون شك ، ستؤثر اتفاقية التجارة هذه على جميع الأراضي في البحر الأبيض المتوسط ، ولن يكون قيصر استثناءً من ذلك. فقط بالمال يمكن لقيصر أن يحقق طموحاته.
“من فضلك تحدثِ!”
يمكن النظر إلى كلمات زي لو لان على أنها نشر للفتنة ، حيث استخدمت هذه الفرصة لجعل جميع دول البحر الأبيض المتوسط ضد مدينة قيصر.
شعرت كاليا بالغرابة لأن هذا لم يكن في السيناريو الاصلي.
قامت كاليا بدور الشاهد لعقد مراسم التوقيع.
شعر هنري والآخرون بالصدمة في قلوبهم ، ‘هل تريد شيا العظمى التراجع عن كلماتها؟’ إلى جانب تدمير الصومال ، امتلكت شيا العظمى السلطة الكاملة على هذه المفاوضات.
خسر السرب الأسباني الذي لا يقهر نصف قواته في المعركة ، ليصبح الأضعف من بين الثلاثة. لا يمكنهم حتى المقارنة مع السرب الروماني.
قفز قيصر وعبس ، “يجب على المرء أن يلتزم بكلماته.”
“ماذا قلت؟ انا اناني؟” كان قيصر غاضبا.
نظرت زي لو لان إلى قيصر وقالت ، “الملك يأمر بأن المفاوضات مع دول البحر الأبيض المتوسط لا تشمل مدينة قيصر.”
عندما رأت زي لو لان ذلك ، فركت رأسها ، “هذا الشرط … إنه شرط مذهل للغاية!”
“ماذا قلتِ؟” في اللحظة التي ترددت فيها كلمات زي لو لان ، انفجر قيصر. كانت عيناه حادتان كأنهما يمكن أن تقتل شخص ما. لقد فاجأه هذا الأمر بالكامل.
قالت زي لو لان بصراحة ، “لن تتوقف سفن شيا التجارية في ميناء مدينة قيصر. بالمثل ، لن يتم فتح موانئنا لمدينة قيصر. هل هذا واضح بما فيه الكفاية بالنسبة لك؟”
كانت هناك نقطة واحدة مؤكدة.
“لقد تماديتم كثيرا!” انفجر قيصر.
كانت هناك نقطة واحدة مؤكدة.
استمرت زي لو لان ، “بسبب الأمور التي نفثها اللورد قيصر ، لن تقوم شيا العظمى بمواصلة التعاون معك.”
احرزت زي لو لان تقدمًا سريعًا ، حيث كانت على وشك تسوية التفاصيل بسرعة. بشكل غير متوقع ، عندما كان الجانبان على وشك توقيع العقد ، تلقت فرقة شيا العظمى للمفاوضات رسالة طوارئ.
“….”
ربما لن يحلم قيصر ابدا أنه سيفقد مثل هذه المصالح الهائلة بسبب تلك الكلمات التي قالها. في الأساس ، بدون تعاون شيا العظمى ، لن يتمكن تجار مدينة قيصر من الوصول إلى الشرق.
تفاجئ قيصر. احمر وجهه ، حيث لم يكن لديه ما يقوله.
“دعنا نرى كيف ستفقد ماء الوجه غدا.” كانت زي لو لان مبتهجة ، حيث شعرت أنها بحالة جيدة حقًا.
صُدم لوردات البحر الأبيض المتوسط الآخرون بالأفعال المفاجئة لشيا العظمى. فهموا السبب فقط بعد الاستماع إلى شرحها .
عرف الجميع التصريحات التي نشرها قيصر بخصوص شيا العظمى.
“….”
ربما لن يحلم قيصر ابدا أنه سيفقد مثل هذه المصالح الهائلة بسبب تلك الكلمات التي قالها. في الأساس ، بدون تعاون شيا العظمى ، لن يتمكن تجار مدينة قيصر من الوصول إلى الشرق.
“أنا … أنا .. أنا …” كان قيصر غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، “أنتم حفنة من الخونة!”
كانت هذه هزيمة كارثية لرحلاته التجارية.
يجب على المرء ألا ينظر إلى الكيفية التي اتحدوا بها جميعًا ضد العدو. في الحقيقة ، امتلكوا جميعهم خططهم الخاصة.
شعر بعض اللوردات الحاضرين بالسوء لقيصر بينما شعر البعض بالسخرية. على سبيل المثال ، كان هنري مسرورًا لرؤية قيصر يواجه مثل هذا الموقف.
إذا اتبع قيصر كلامه ، فسيحطم الأساس التجاري لشيا العظمى مع الدول الأخرى ، حيث سيدمر أوعية الأرز الخاصة بالآخرين.
في الوقت نفسه ، صُدموا بأفعال شيا العظمى.
يمكن النظر إلى كلمات زي لو لان على أنها نشر للفتنة ، حيث استخدمت هذه الفرصة لجعل جميع دول البحر الأبيض المتوسط ضد مدينة قيصر.
أراد أويانغ شو استخدام قيصر كتحذير.
تم جمع فريق مفاوضات شيا العظمى بينما أرسل لوردات البحر الأبيض المتوسط هنري وكاسياس وقيصر.
هدأ قيصر بسرعة ، “بما أن شيا العظمى لا تريد العمل مع مدينة قيصر ، فهل سنحتاج الى توقيع هذا؟ هل تستفزون البحر الأبيض المتوسط وتعبثون معنا مثل القرود؟ ” أراد قيصر جر جميع لوردات البحر الأبيض المتوسط الآخرين معه.
قبل المغادرة ، حصلت زي لو لان على تعليمات أويانغ شو للتصرف بقوة على طاولة المفاوضات.
لسوء الحظ ، لم تقع زي لو لان في فخه.
“من فضلك تحدثِ!”
“مدينة قيصر هي مدينة قيصر وليست منطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها. إن شيا العظمى مخلصة في العمل مع البحر الأبيض المتوسط ، وأنا متأكدة من أنكم جميعًا تشعرون بذلك. على الرغم من أننا نتمتع بالميزة ، إلا أننا لا نريد إجباركم جميعًا “.
يمكن النظر إلى كلمات زي لو لان على أنها نشر للفتنة ، حيث استخدمت هذه الفرصة لجعل جميع دول البحر الأبيض المتوسط ضد مدينة قيصر.
بالتفكير في كيفية تراجع شيا العظمى خطوة إلى الوراء ، أومأ جميع اللوردات.
انتهت المفاوضات الصعبة أخيرًا ، لذلك شعر الجانبان بالرضا حقًا . حتى قيصر قد احتفظ بوجهه القبيح ، حيث بدأ يمزح مع اللوردات الآخرين.
الاستثناء الوحيد كان قيصر. أصبح وجهه أكثر قتامة.
قامت كاليا بدور الشاهد لعقد مراسم التوقيع.
تابعت زي لو لان ، “لكن الثقة هي الشرط الأساسي للتعاون. لا أحد يريد أن يتعاون مع عدو. بما أن اللورد قيصر يعارضنا في العلن ، فلا يوجد سبب لنتعاون معه ، أليس كذلك؟ “
يجب على المرء ألا ينظر إلى الكيفية التي اتحدوا بها جميعًا ضد العدو. في الحقيقة ، امتلكوا جميعهم خططهم الخاصة.
“….”
لا يمكن لأحد أن يقبل ذلك.
تمنى قيصر أن يجد حفرة في الأرض ليقفز فيها.
منذ أن سعى لوردات البحر الأبيض المتوسط إلى مساعدة كاليا ، هدأت زي لو لان نفسها بشكل طبيعي. لم تصل إلى هدف التفاوض فحسب ، بل أعادت الخدمة أيضًا الى الملكة كاليا.
ربما لم يتواجد أي شخص في الحشد كان شرسًا وحادًا في الكلمات مثل زي لو لان.
“لقد تماديتم كثيرا!” انفجر قيصر.
قال قيصر ببرود ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، يمكن لفرقة تجار شيا العظمى أن تنسى المرور عبر البحر الأبيض المتوسط.”
جلس سرب هنري على الجانب ، حيث أصبح أقوى سرب في البحر الأبيض المتوسط. كان على المرء أن يقول إنه كان الأكثر ذكاء.
بالنظر إلى الموقف ، كان قيصر مستعدا ليكون سمكة ميتة تحطم الشبكة. نظرًا لأن إيطاليا كانت تقع في وسط البحر الأبيض المتوسط ، إذا أزعج سربه الروماني تجار شيا ، فستكون الآثار هائلة جدًا.
قبل ذلك ، تصرف بقوة خلال المفاوضات لأنه أراد أن يكسب أكثر من هنري والآخرين ؛ كان مجرد جشع.
كانت زي لو لان واثقة حقًا . استدارت ونظرت إلى هنري ، “تنص الشروط الواردة في العقد على أنه يجب عليكم حماية سلامة سفن شيا التجارية في البحر الأبيض المتوسط. أعتقد أن لا أحد منكم يريد أن يفسد البحر الأبيض المتوسط بأكمله بسبب أفعال منطقة واحدة ، أليس كذلك؟ “
الآن بعد أن حققت شيا العظمى نصرًا كاملاً ، فإن الشخص الذي سيحصل على الكارما لم يكن شيا العظمى بل قيصر.
التزم هنري الصمت.
عندما رأت زي لو لان ذلك ، فركت رأسها ، “هذا الشرط … إنه شرط مذهل للغاية!”
ارتبطت كلمات زي لو لان بموضوع أكبر – بعد مغادرة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، من الذي سيمسك بزمام الأمور؟
“….”
من بينهم ، كان الأكثر تنافسية هم سرب جوال بقيادة هنري ، والسرب الروماني بقيادة قيصر ، والسرب الأسباني الذي لا يقهر بقيادة كاسياس .
“لقد تماديتم كثيرا!” انفجر قيصر.
من بين الثلاثة ، تم بناء السرب الروماني منذ وقت قريب. علاوة على ذلك ، مقارنة بإسبانيا وفرنسا ، لا يمكن اعتبار إيطاليا منطقة محيطية قوية.
مدينة أطلانتس ، غرفة الاجتماعات.
كان سرب جوال والسرب الإسباني الذي لا يقهر في الأصل على نفس المستوى. ومع ذلك ، بعد معركة المغرب ، تم تدمير الأسبان من قبل بحرية شيا العظمى.
…
خسر السرب الأسباني الذي لا يقهر نصف قواته في المعركة ، ليصبح الأضعف من بين الثلاثة. لا يمكنهم حتى المقارنة مع السرب الروماني.
قفز قيصر وعبس ، “يجب على المرء أن يلتزم بكلماته.”
جلس سرب هنري على الجانب ، حيث أصبح أقوى سرب في البحر الأبيض المتوسط. كان على المرء أن يقول إنه كان الأكثر ذكاء.
“أنا … أنا .. أنا …” كان قيصر غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، “أنتم حفنة من الخونة!”
كانت زي لو لان تقصد بأنه إذا سمح هنري للسرب الروماني بتعكير صفو سفن شيا التجارية ، فلن يؤثر ذلك على التجارة مع شيا العظمى فحسب ، بل سيؤثر على قدرتهم على الحكم في البحر الأبيض المتوسط.
حصل ذلك اللورد على الإشارة ، وقف وقال ، “قيصر ، لا يمكنك تمثيل البحر الأبيض المتوسط. ناهيك عن إفساد مصالح البحر الأبيض المتوسط بالكامل بسبب غضبك. هذا أناني للغاية “.
مهما كان الأمر ، لن يستطيع هنري قبول ذلك.
لن يتراجع أحد فيما يتعلق بالسيطرة على البحر الأبيض المتوسط. الأهم من ذلك ، أن هنري الذكي قد اغتنم الفرصة من كلمات زي لو لان.
ربما لن يحلم قيصر ابدا أنه سيفقد مثل هذه المصالح الهائلة بسبب تلك الكلمات التي قالها. في الأساس ، بدون تعاون شيا العظمى ، لن يتمكن تجار مدينة قيصر من الوصول إلى الشرق.
يجب على المرء ألا ينظر إلى الكيفية التي اتحدوا بها جميعًا ضد العدو. في الحقيقة ، امتلكوا جميعهم خططهم الخاصة.
أثناء عملية التفاوض ، كان قيصر المتعجرف هو الشخص الذي أثار معظم المشاكل ، حيث كان لديه أكبر قدر من الكراهية لشيا العظمى ، مما جعل زي لو لان منزعجة للغاية.
كانت هناك نقطة واحدة مؤكدة.
كانت الرسالة من الملك. كانت المحتويات ، “لن يكون قيصر من ضمن المفاوضات. لن يتم فتح موانئ السلالة لقيصر.”
لا أحد يريد أن يكون عدوا مع شيا العظمى بسبب قيصر.
تابعت زي لو لان ، “لكن الثقة هي الشرط الأساسي للتعاون. لا أحد يريد أن يتعاون مع عدو. بما أن اللورد قيصر يعارضنا في العلن ، فلا يوجد سبب لنتعاون معه ، أليس كذلك؟ “
أثرت المعركة بين المناطق على المصالح الفعلية للأراضي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيبذلون كل هذا الجهد للتفاوض مع شيا العظمى؟
تمنى قيصر أن يجد حفرة في الأرض ليقفز فيها.
يمكن النظر إلى كلمات زي لو لان على أنها نشر للفتنة ، حيث استخدمت هذه الفرصة لجعل جميع دول البحر الأبيض المتوسط ضد مدينة قيصر.
كان هنري ممثل لوردات البحر الابيض المتوسط.
إذا اتبع قيصر كلامه ، فسيحطم الأساس التجاري لشيا العظمى مع الدول الأخرى ، حيث سيدمر أوعية الأرز الخاصة بالآخرين.
شعر بعض اللوردات الحاضرين بالسوء لقيصر بينما شعر البعض بالسخرية. على سبيل المثال ، كان هنري مسرورًا لرؤية قيصر يواجه مثل هذا الموقف.
لا يمكن لأحد أن يقبل ذلك.
كانت زي لو لان تقصد بأنه إذا سمح هنري للسرب الروماني بتعكير صفو سفن شيا التجارية ، فلن يؤثر ذلك على التجارة مع شيا العظمى فحسب ، بل سيؤثر على قدرتهم على الحكم في البحر الأبيض المتوسط.
كان جميع الحاضرين أذكياء ، حيث أصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى قيصر غير ودية أكثر فأكثر.
عندما رأى قيصر ذلك ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
نظر هنري إلى أحد اللوردات ؛ كان هذا الشخص حليفه المخفي.
عندما رأت زي لو لان ذلك ، فركت رأسها ، “هذا الشرط … إنه شرط مذهل للغاية!”
حصل ذلك اللورد على الإشارة ، وقف وقال ، “قيصر ، لا يمكنك تمثيل البحر الأبيض المتوسط. ناهيك عن إفساد مصالح البحر الأبيض المتوسط بالكامل بسبب غضبك. هذا أناني للغاية “.
أثناء عملية التفاوض ، كان قيصر المتعجرف هو الشخص الذي أثار معظم المشاكل ، حيث كان لديه أكبر قدر من الكراهية لشيا العظمى ، مما جعل زي لو لان منزعجة للغاية.
“ماذا قلت؟ انا اناني؟” كان قيصر غاضبا.
تم جمع فريق مفاوضات شيا العظمى بينما أرسل لوردات البحر الأبيض المتوسط هنري وكاسياس وقيصر.
“إيذاء الآخرين دون الاستفادة. إذا لم يكن هذا تعريف الانانية ، فما هو إذا؟ “
“ماذا قلتِ؟” في اللحظة التي ترددت فيها كلمات زي لو لان ، انفجر قيصر. كانت عيناه حادتان كأنهما يمكن أن تقتل شخص ما. لقد فاجأه هذا الأمر بالكامل.
“أنا … أنا .. أنا …” كان قيصر غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث ، “أنتم حفنة من الخونة!”
كانت هذه هزيمة كارثية لرحلاته التجارية.
خلال معركة الصومال ، بعد مواجهة شيا العظمى للمشاكل ، أعلن قيصر ، “ستخسر شيا العظمى بسبب الكارما.”
مهما كان الأمر ، لن يستطيع هنري قبول ذلك.
هذا الصباح ، اجتمع الجانبان في القاعة. كانوا على استعداد لتوقيع اتفاقية التجارة النهائية.
“….”
الترجمة: Hunter
الفصل 927 – الاستهداف الشامل
“….”
نظر هنري إلى أحد اللوردات ؛ كان هذا الشخص حليفه المخفي.
كانت زي لو لان تقصد بأنه إذا سمح هنري للسرب الروماني بتعكير صفو سفن شيا التجارية ، فلن يؤثر ذلك على التجارة مع شيا العظمى فحسب ، بل سيؤثر على قدرتهم على الحكم في البحر الأبيض المتوسط.
هذا الصباح ، اجتمع الجانبان في القاعة. كانوا على استعداد لتوقيع اتفاقية التجارة النهائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
