نزع السلاح
الفصل 932 – نزع السلاح
كانت هذه الجولة من نزع السلاح فيما يتعلق بالمحافظات الـ 16 في المناطق الأربعة. تم نزع السلاح في محافظة جيلي قبل فترة طويلة ، حيث كانت المحافظات الأخرى عبارة عن جزر ولم يتم تضمينها في الخطة.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مدينة شان هاي ، قصر شيا.
أثناء الحرب ، سيتمتع قائد منطقة الحرب بسلطة على حاكم المنطقة لنقل شعبة الحامية مباشرة. كل ما كان على القائد القيام به هو إبلاغ محكمة الشؤون العسكرية قبل اتخاذ الإجراء.
مثل وزير الشؤون العسكرية دو رو هوي محكمة الشؤون العسكرية لتقديم تقرير إلى أويانغ شو بشأن نزع سلاح شعب الحامية في المحافظة (مسودة).
لحسن الحظ ، كانت السلالة مزدهرة حقًا ، حيث لن يحتاجون للقلق بشأن عدم القدرة على العثور على وظيفة.
كانت هذه الجولة من نزع السلاح فيما يتعلق بالمحافظات الـ 16 في المناطق الأربعة. تم نزع السلاح في محافظة جيلي قبل فترة طويلة ، حيث كانت المحافظات الأخرى عبارة عن جزر ولم يتم تضمينها في الخطة.
بذلك ، في نهاية الشهر الثامن ، بدأت المناطق الأربعة لسلالة شيا العظمى عملية ضخمة لنزع السلاح العسكري. عبر الحدود والطرق ، كانت هناك مجموعات من الجنود تدخل وتخرج لتلفت أنظار العالم الخارجي.
كانت المحافظات الـ 16 تضم ما مجموع 16 شعبة حامية كاملة ، 216 ألف شخص ، أي ما يعادل ثلاثة فيالق. في الوقت نفسه ، كانت هناك ثلاثة فيالق رئيسية كاملة في المناطق الأربعة ، بمجموع 1.05 مليون شخص.
…
لم يكن هذا الحجم العسكري الضخم غير ضروري فحسب ، بل كان أيضًا ضغطًا كبيرًا على الشؤون المالية للمنطقة.
فجأة ، اندلعت ضجة في الصين.
بعد أن اقترحها أويانغ شو شخصيًا ، توصلت محكمة الشؤون العسكرية إلى خطة نزع السلاح.
لا سيما مكتب حاكم المنطقة الذي تم بناؤه للتو ، حيث سيحتاجون إلى ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة آلاف محضر.
ستحتفظ كل من يون نان وتشوان نان ولينغ نان ومين نان بشعبة حامية واحدة. عندما يتوسعون في المستقبل ، سيكون لكل منطقة شعبة حامية واحدة.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، تحرك الفيلق الثالث والخامس من فيلق التنين الرئيسي إلى الشمال.
ستكون شعبة الحامية المتبقية تابعة لمكتب حاكم المنطقة ، حيث سيتولى حاكم المنطقة قيادتها . بذلك ، سيزيل سلطة حكام المحافظات لجعل حاكم المنطقة الشخص الوحيد في المنطقة الذي يمكنه السيطرة على القوات.
ستحتفظ كل من يون نان وتشوان نان ولينغ نان ومين نان بشعبة حامية واحدة. عندما يتوسعون في المستقبل ، سيكون لكل منطقة شعبة حامية واحدة.
كان مثل هذا النظام هو الأكثر فائدة لحماية هيبة وسلطة حاكم المنطقة.
أثناء الحرب ، سيتمتع قائد منطقة الحرب بسلطة على حاكم المنطقة لنقل شعبة الحامية مباشرة. كل ما كان على القائد القيام به هو إبلاغ محكمة الشؤون العسكرية قبل اتخاذ الإجراء.
من بين حكام المناطق الاربعة ، باي هوا ، فان شونغ يان ، هو غوانغ ، شون يو ، كان كل واحد منهم جيدًا في الأمور العسكرية ، حيث كان لديهم المهارة الكافية لقيادة شعبة حامية واحدة.
كانت المحافظات الـ 16 تضم ما مجموع 16 شعبة حامية كاملة ، 216 ألف شخص ، أي ما يعادل ثلاثة فيالق. في الوقت نفسه ، كانت هناك ثلاثة فيالق رئيسية كاملة في المناطق الأربعة ، بمجموع 1.05 مليون شخص.
بالطبع ، سيتولى حاكم المنطقة قيادة القوات فقط. سيكون تعيين العقداء وما فوق والمعدات والتدريب وما شابه تحت سيطرة منطقة الحرب.
في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، اشتمت قاعات التجارة الإمبراطورية الثلاثة الفرصة ، حيث جاءوا لتجنيد مجموعة من الجنود للعمل كحراس. كان هؤلاء الجنود أقوى عدة مرات من الاشخاص العاديين.
أثناء الحرب ، سيتمتع قائد منطقة الحرب بسلطة على حاكم المنطقة لنقل شعبة الحامية مباشرة. كل ما كان على القائد القيام به هو إبلاغ محكمة الشؤون العسكرية قبل اتخاذ الإجراء.
كان بعض الأشخاص قلقين من أن شيا العظمى كانت مستعدة لبدء الحرب مرة أخرى.
كان نفس القول إن محكمة الشؤون العسكرية قد تخلت عن السيطرة على شعب الحامية.
لا سيما مكتب حاكم المنطقة الذي تم بناؤه للتو ، حيث سيحتاجون إلى ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة آلاف محضر.
نظرًا لأنهم احتفظوا بربع العدد ، فسيتم إزالة ما مجموع 162 ألف شخص. ستنتمي شعبة الحامية إلى القوات المنتظمة ، حيث سيتم معاملتهم مثل القوات القتالية. بعد إزالتهم ، سيحتاجون إلى الاعتناء بهم على عكس أسرى الحرب ، الذين يمكنهم مباشرة تغيير المهن.
ستكون شعبة الحامية المتبقية تابعة لمكتب حاكم المنطقة ، حيث سيتولى حاكم المنطقة قيادتها . بذلك ، سيزيل سلطة حكام المحافظات لجعل حاكم المنطقة الشخص الوحيد في المنطقة الذي يمكنه السيطرة على القوات.
بالتالي ، اخرجت المحكمة المالية مليون عملة ذهبية لكل هؤلاء الأشخاص.
سيصبح جزء منهم محضرين ويذهبون إلى مكتب حاكم المنطقة ، مكتب حاكم المحافظة ، مكتب المحافظ ، مكتب المقاطعة ، وما شابه ؛ هذا من شأنه أن يحسن نظام المحضرين المحليين.
لا سيما مكتب حاكم المنطقة الذي تم بناؤه للتو ، حيث سيحتاجون إلى ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة آلاف محضر.
جزء منهم ، وخاصة الضباط ، سيصبحون موظفين مدنيين ويدخلون المجالات الزراعية والبناء والشؤون الداخلية ونظام الجمارك.
بناءً على تقديرات محكمة الشؤون الداخلية ، يمكن لنظام المحضرين أن يستوعب 30 ألف رجل ، أي أقل من 1/5.
نظرًا لأنهم احتفظوا بربع العدد ، فسيتم إزالة ما مجموع 162 ألف شخص. ستنتمي شعبة الحامية إلى القوات المنتظمة ، حيث سيتم معاملتهم مثل القوات القتالية. بعد إزالتهم ، سيحتاجون إلى الاعتناء بهم على عكس أسرى الحرب ، الذين يمكنهم مباشرة تغيير المهن.
جزء منهم ، وخاصة الضباط ، سيصبحون موظفين مدنيين ويدخلون المجالات الزراعية والبناء والشؤون الداخلية ونظام الجمارك.
بالنسبة لحرس شان هاي ، هؤلاء الجنود الذين كانوا في ساحة المعركة كانوا أفضل صنف من الجواسيس ؛ خاصة الكشافة ، التي استولى عليها حرس شان هاي بشكل أساسي.
خاصة أنظمة الشؤون الداخلية والجمارك التي كانت بحاجة إلى ضباط ذوي خبرة للمساعدة .
كانت جولة نزع السلاح هذه أشبه بتقسيم كعكة إلى السلالة الحاكمة ، حيث كان الجميع سعيدا بها.
تم إنشاء شعبة الجمارك بواسطة قسم الضرائب ، حيث كان في حاجة ماسة إلى دفعة من الجنرالات ليصبحوا مشرفين ومفتشين على النظام.
عندها فقط يمكن للأشخاص أن ينسوا الحرب ويركزون على صناعاتهم ، مما يزيد من سعادتهم.
بعد ذلك ، سيدخل جزء منهم إلى مؤسسة جبال شو للحديد و مجموعة النقل الصينية و مجموعة البناء الصينية و مجموعة المنسوجات الصينية وما شابه.
كان هناك بعض الجنود الذين قرروا تغيير مهنهم لبدء أعمالهم التجارية الخاصة وخلق مساراتهم الخاصة.
لا سيما مؤسسة جبال شو للحديد التي كانت تتوسع بسرعة ، حيث كانوا في أمس الحاجة إلى مجموعة من عمال الفولاذ المرنين. هذا وحده يمكن أن يستوعب 50 ألف جندي أساسي.
الفصل 932 – نزع السلاح
بالنسبة لعمال البناء الذين عملوا في شعبة الحامية ، سيكون من الأفضل لهم الانضمام إلى مجموعة البناء الصينية.
هذه المرة ، لم يرغب أويانغ شو في إخفاءه عن قصد.
ستحتاج مجموعة النقل الصينية إلى مجموعة من الجنود ليصبحوا حماة للمحيطات.
كان كل عمل عسكري لشيا العظمى عبارة عن حملة صليبية في الخارج. بالتفكير في الأمر ، لن يكون لدى شيا العظمى سبب لوجود الكثير من قوات الحامية في الداخل.
من خلال الأساليب القليلة المذكورة أعلاه ، سيتمكنون من حل مشاكل الجنود الهائلين. أما بالنسبة للـ 30 ألف المتبقيين ، فسيتم منحهم رسوم تغيير المهنة للسماح لهم بالعثور على طرقهم الخاصة.
من خلال الأساليب القليلة المذكورة أعلاه ، سيتمكنون من حل مشاكل الجنود الهائلين. أما بالنسبة للـ 30 ألف المتبقيين ، فسيتم منحهم رسوم تغيير المهنة للسماح لهم بالعثور على طرقهم الخاصة.
لحسن الحظ ، كانت السلالة مزدهرة حقًا ، حيث لن يحتاجون للقلق بشأن عدم القدرة على العثور على وظيفة.
هذه المرة ، لم يرغب أويانغ شو في إخفاءه عن قصد.
في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، اشتمت قاعات التجارة الإمبراطورية الثلاثة الفرصة ، حيث جاءوا لتجنيد مجموعة من الجنود للعمل كحراس. كان هؤلاء الجنود أقوى عدة مرات من الاشخاص العاديين.
بذلك ، في نهاية الشهر الثامن ، بدأت المناطق الأربعة لسلالة شيا العظمى عملية ضخمة لنزع السلاح العسكري. عبر الحدود والطرق ، كانت هناك مجموعات من الجنود تدخل وتخرج لتلفت أنظار العالم الخارجي.
كان هناك بعض الجنود الذين قرروا تغيير مهنهم لبدء أعمالهم التجارية الخاصة وخلق مساراتهم الخاصة.
اصبحت دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان ، اللتان كانت لديهما أكبر فرصة ليتم الهجوم عليهم ، مثل النمل في وعاء ساخن. خافوا على حيواتهم ، حتى أسعار طعامهم قد ارتفعت.
بشكل عام ، أدت جولة نزع السلاح هذه إلى إضعاف الجيش إلى حد ما ، مما قلل من العبء الدفاعي. علاوة على ذلك ، كان بمثابة غذاء هائل لجميع مناطق السلالة ، مما أدى إلى تحسين العديد من الأنظمة.
في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، اشتمت قاعات التجارة الإمبراطورية الثلاثة الفرصة ، حيث جاءوا لتجنيد مجموعة من الجنود للعمل كحراس. كان هؤلاء الجنود أقوى عدة مرات من الاشخاص العاديين.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تخرج المحكمة المالية مليون بكل سرور.
لجذب المزيد من النوايا ، بالغت وسائل الإعلام في تضخيم الأمر.
كانت هناك أيضًا مجموعة قد تم جذبها بواسطة حرس شان هاي ليصبحوا جواسيس.
كان كل عمل عسكري لشيا العظمى عبارة عن حملة صليبية في الخارج. بالتفكير في الأمر ، لن يكون لدى شيا العظمى سبب لوجود الكثير من قوات الحامية في الداخل.
بالنسبة لحرس شان هاي ، هؤلاء الجنود الذين كانوا في ساحة المعركة كانوا أفضل صنف من الجواسيس ؛ خاصة الكشافة ، التي استولى عليها حرس شان هاي بشكل أساسي.
كانت جولة نزع السلاح هذه أشبه بتقسيم كعكة إلى السلالة الحاكمة ، حيث كان الجميع سعيدا بها.
تم أخذ بعض جنود النخبة من قبل حرس الظل الذي كان تحت قيادة حرس شان هاي.
لم يكن هذا الحجم العسكري الضخم غير ضروري فحسب ، بل كان أيضًا ضغطًا كبيرًا على الشؤون المالية للمنطقة.
كانت جولة نزع السلاح هذه أشبه بتقسيم كعكة إلى السلالة الحاكمة ، حيث كان الجميع سعيدا بها.
كانت جولة نزع السلاح هذه أشبه بتقسيم كعكة إلى السلالة الحاكمة ، حيث كان الجميع سعيدا بها.
لأنه يشمل العديد من الاقسام ، شكل مجلس الوزراء مجموعة صغيرة تضم جيانغ شانغ كمسؤول ودو رو هوي كنائب.
مثل وزير الشؤون العسكرية دو رو هوي محكمة الشؤون العسكرية لتقديم تقرير إلى أويانغ شو بشأن نزع سلاح شعب الحامية في المحافظة (مسودة).
ضمت المجموعة نائب وزير مجلس الإدارة تشانغ تينغ يو ، الذي كان مسؤولاً بشكل أساسي عن منظمة موظفي الخدمة المدنية ؛ نائب مجلس الشؤون الداخلية دي رين جي ، الذي ركز على المحضرين ونظام الشؤون الداخلية ؛ نائبة وزير المحكمة المالية كوي يينغ يو ، التي ركزت على عاملي المؤسسات والضرائب وتكاليف تغيير المهنة.
نظرًا لأنهم احتفظوا بربع العدد ، فسيتم إزالة ما مجموع 162 ألف شخص. ستنتمي شعبة الحامية إلى القوات المنتظمة ، حيث سيتم معاملتهم مثل القوات القتالية. بعد إزالتهم ، سيحتاجون إلى الاعتناء بهم على عكس أسرى الحرب ، الذين يمكنهم مباشرة تغيير المهن.
بصرف النظر عن ذلك ، اجتمع مدير قسم البناء ، ومدير قسم الزراعة ، ومدير قسم الشؤون المدنية ، وقسم الأمن ، والقسم المالي ، وقسم الضرائب ، ومن في حكمهم. حضر ما يقارب من 10 من كبار المسؤولين.
كانت هناك أيضًا مجموعة قد تم جذبها بواسطة حرس شان هاي ليصبحوا جواسيس.
كان حكام المناطق الاربعة ، الذين كانوا لا يزالون في مدينة شان هاي ، متورطين بشكل طبيعي.
مثلما ناقش العالم الخارجي ، اتخذت شيا العظمى المزيد من الإجراءات.
على الرغم من أن نزع السلاح بدا سهلاً ، إلا أنه كان مسألة معقدة للغاية. بناءً على تقديرات محكمة الشؤون العسكرية ، إذا تمكنوا من إكمال الامور في غضون ثلاثة أشهر ، فسيكونون مذهلين بالفعل .
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى فيلق الفهد في منطقة تشوان نان وفيلق النمر في منطقتي لينغ نان ومين نان علامات على التجمع عند الحدود.
…
لم تكن شيا العظمى الحالية من الأشخاص الذين يمكنهم القتال ضدها.
بعد أن فحص أويانغ شو خطة نزع السلاح ، تم تفعيلها على الفور.
بذلك ، في نهاية الشهر الثامن ، بدأت المناطق الأربعة لسلالة شيا العظمى عملية ضخمة لنزع السلاح العسكري. عبر الحدود والطرق ، كانت هناك مجموعات من الجنود تدخل وتخرج لتلفت أنظار العالم الخارجي.
بناءً على تقديرات محكمة الشؤون الداخلية ، يمكن لنظام المحضرين أن يستوعب 30 ألف رجل ، أي أقل من 1/5.
كنجم فائق ، فإن أي عمل لـ شيا العظمى سوف يجذب انتباه أي شخص آخر.
تم أخذ بعض جنود النخبة من قبل حرس الظل الذي كان تحت قيادة حرس شان هاي.
هذه المرة ، لم يرغب أويانغ شو في إخفاءه عن قصد.
كانت هناك أيضًا مجموعة قد تم جذبها بواسطة حرس شان هاي ليصبحوا جواسيس.
في أقل من ثلاثة أيام ، انتشرت اخبار نزع سلاح 200 ألف جندي على الصفحة الأولى لجميع وسائل الإعلام المختلفة. ومع ذلك ، لم يعرف أحد ما حدث لـ 40 ألف الاضافيين.
لجذب المزيد من النوايا ، بالغت وسائل الإعلام في تضخيم الأمر.
لجذب المزيد من النوايا ، بالغت وسائل الإعلام في تضخيم الأمر.
شعر الأشخاص الذين أيدوا هذه الخطوة أن شيا العظمى التي قللت من قوات الحامية قد أظهرت ثقتها في دفاعها. تم إثبات الحقيقة أيضًا أنه في العامين الأخيرين ، لم يجرؤ أحد على دخول أراضيهم.
شعر الأشخاص الذين أيدوا هذه الخطوة أن شيا العظمى التي قللت من قوات الحامية قد أظهرت ثقتها في دفاعها. تم إثبات الحقيقة أيضًا أنه في العامين الأخيرين ، لم يجرؤ أحد على دخول أراضيهم.
ضمت المجموعة نائب وزير مجلس الإدارة تشانغ تينغ يو ، الذي كان مسؤولاً بشكل أساسي عن منظمة موظفي الخدمة المدنية ؛ نائب مجلس الشؤون الداخلية دي رين جي ، الذي ركز على المحضرين ونظام الشؤون الداخلية ؛ نائبة وزير المحكمة المالية كوي يينغ يو ، التي ركزت على عاملي المؤسسات والضرائب وتكاليف تغيير المهنة.
كان كل عمل عسكري لشيا العظمى عبارة عن حملة صليبية في الخارج. بالتفكير في الأمر ، لن يكون لدى شيا العظمى سبب لوجود الكثير من قوات الحامية في الداخل.
كان مثل هذا النظام هو الأكثر فائدة لحماية هيبة وسلطة حاكم المنطقة.
شعر بعض الأشخاص أنه بصرف النظر عن الثقة ، كانت شيا العظمى تعمق نظام حكم السلالة وتقوم بثورة داخلية.
كانت هذه الجولة من نزع السلاح فيما يتعلق بالمحافظات الـ 16 في المناطق الأربعة. تم نزع السلاح في محافظة جيلي قبل فترة طويلة ، حيث كانت المحافظات الأخرى عبارة عن جزر ولم يتم تضمينها في الخطة.
أظهر هذا القانون أن معايير حكم شيا العظمى قد وصلت إلى مستوى جديد.
لم تكن شيا العظمى الحالية من الأشخاص الذين يمكنهم القتال ضدها.
في الخمسة آلاف عام من التاريخ الصيني ، كان لكل سلالة حاكمة مزدهرة عدد كبير من القوات على الحدود والعاصمة. سيكون هناك القليل من القوات في مناطق أخرى ، حيث ستكون الزراعة والأعمال التجارية على رأس الأولويات.
ستحتفظ كل من يون نان وتشوان نان ولينغ نان ومين نان بشعبة حامية واحدة. عندما يتوسعون في المستقبل ، سيكون لكل منطقة شعبة حامية واحدة.
عندها فقط يمكن للأشخاص أن ينسوا الحرب ويركزون على صناعاتهم ، مما يزيد من سعادتهم.
كان بعض الأشخاص قلقين من أن شيا العظمى كانت مستعدة لبدء الحرب مرة أخرى.
كانت سلالة شيا العظمى تتقدم إلى سلالة مزدهرة.
كان بعض الأشخاص قلقين من أن شيا العظمى كانت مستعدة لبدء الحرب مرة أخرى.
بطبيعة الحال ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اختلفوا ، حيث شعروا أن شيا العظمى كانت متعجرفة للغاية. إذا اندلعت الحرب في حدود شيا العظمى ، فسوف يتضررون من هذه الجولة من نزع السلاح.
لا سيما مكتب حاكم المنطقة الذي تم بناؤه للتو ، حيث سيحتاجون إلى ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة آلاف محضر.
…
مثلما ناقش العالم الخارجي ، اتخذت شيا العظمى المزيد من الإجراءات.
بعد أن اقترحها أويانغ شو شخصيًا ، توصلت محكمة الشؤون العسكرية إلى خطة نزع السلاح.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، تحرك الفيلق الثالث والخامس من فيلق التنين الرئيسي إلى الشمال.
كان كل عمل عسكري لشيا العظمى عبارة عن حملة صليبية في الخارج. بالتفكير في الأمر ، لن يكون لدى شيا العظمى سبب لوجود الكثير من قوات الحامية في الداخل.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى فيلق الفهد في منطقة تشوان نان وفيلق النمر في منطقتي لينغ نان ومين نان علامات على التجمع عند الحدود.
جذبت هذه الحركة العسكرية الغير عادية الانتباه على الفور.
شعر الأشخاص الذين أيدوا هذه الخطوة أن شيا العظمى التي قللت من قوات الحامية قد أظهرت ثقتها في دفاعها. تم إثبات الحقيقة أيضًا أنه في العامين الأخيرين ، لم يجرؤ أحد على دخول أراضيهم.
بل ربط بعض الاشخاص ذلك بنزع سلاحهم العسكري. خمن بعض الأشخاص أنها قد تكون مجرد قنبلة دخانية لإخفاء آثارهم الحقيقية.
ستكون شعبة الحامية المتبقية تابعة لمكتب حاكم المنطقة ، حيث سيتولى حاكم المنطقة قيادتها . بذلك ، سيزيل سلطة حكام المحافظات لجعل حاكم المنطقة الشخص الوحيد في المنطقة الذي يمكنه السيطرة على القوات.
كان بعض الأشخاص قلقين من أن شيا العظمى كانت مستعدة لبدء الحرب مرة أخرى.
فجأة ، اندلعت ضجة في الصين.
ومع ذلك ، من الذي سيتم تدميره هذه المرة؟ دولة المدينة لـ تشوان بي ، أم دولة المدينة لـ شيانغ نان ، أم تحالف يان هوانغ؟ بغض النظر عن هويته ، لن يتمكنوا من إيقاف شيا العظمى.
بالطبع ، سيتولى حاكم المنطقة قيادة القوات فقط. سيكون تعيين العقداء وما فوق والمعدات والتدريب وما شابه تحت سيطرة منطقة الحرب.
فجأة ، اندلعت ضجة في الصين.
جذبت هذه الحركة العسكرية الغير عادية الانتباه على الفور.
عادت سحب الحرب القاتمة مرة أخرى فوق سماء الصين البرية ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
هذه المرة ، لم يرغب أويانغ شو في إخفاءه عن قصد.
اصبحت دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان ، اللتان كانت لديهما أكبر فرصة ليتم الهجوم عليهم ، مثل النمل في وعاء ساخن. خافوا على حيواتهم ، حتى أسعار طعامهم قد ارتفعت.
بالنسبة لحرس شان هاي ، هؤلاء الجنود الذين كانوا في ساحة المعركة كانوا أفضل صنف من الجواسيس ؛ خاصة الكشافة ، التي استولى عليها حرس شان هاي بشكل أساسي.
عقد لوردات دولتي المدينة اجتماعات عديدة لمناقشة الإستراتيجية.
كانت جولة نزع السلاح هذه أشبه بتقسيم كعكة إلى السلالة الحاكمة ، حيث كان الجميع سعيدا بها.
لم تكن شيا العظمى الحالية من الأشخاص الذين يمكنهم القتال ضدها.
عندها فقط يمكن للأشخاص أن ينسوا الحرب ويركزون على صناعاتهم ، مما يزيد من سعادتهم.
حتى أن بعض الاشخاص قد توقعوا أنه لن يكون هناك المزيد من دول المدن في الصين بعد هذه المعركة. بصرف النظر عن الأقوياء ، فإن اللوردات المتبقين سيغادرون ببطء معركة البرية.
مثل وزير الشؤون العسكرية دو رو هوي محكمة الشؤون العسكرية لتقديم تقرير إلى أويانغ شو بشأن نزع سلاح شعب الحامية في المحافظة (مسودة).
بينما كان هذا الخبر يرتفع ، انتشر خبر صادم آخر.
لأنه يشمل العديد من الاقسام ، شكل مجلس الوزراء مجموعة صغيرة تضم جيانغ شانغ كمسؤول ودو رو هوي كنائب.
في نفس الوقت تقريبًا ، نقلت مدينة الحجر ، و مدينة العنقاء الساقطة ، و تشو الغربية ، و منطقة جيانغ تشوان ، وحلفاء شيا العظمى الآخرون قواتهم إلى الحدود.
…
هذه المرة ، ستكون منطقة الصين في حالة من الفوضى الكاملة!
أظهر هذا القانون أن معايير حكم شيا العظمى قد وصلت إلى مستوى جديد.
بذلك ، في نهاية الشهر الثامن ، بدأت المناطق الأربعة لسلالة شيا العظمى عملية ضخمة لنزع السلاح العسكري. عبر الحدود والطرق ، كانت هناك مجموعات من الجنود تدخل وتخرج لتلفت أنظار العالم الخارجي.
كانت المحافظات الـ 16 تضم ما مجموع 16 شعبة حامية كاملة ، 216 ألف شخص ، أي ما يعادل ثلاثة فيالق. في الوقت نفسه ، كانت هناك ثلاثة فيالق رئيسية كاملة في المناطق الأربعة ، بمجموع 1.05 مليون شخص.
تم أخذ بعض جنود النخبة من قبل حرس الظل الذي كان تحت قيادة حرس شان هاي.
الترجمة: Hunter
لجذب المزيد من النوايا ، بالغت وسائل الإعلام في تضخيم الأمر.
شعر الأشخاص الذين أيدوا هذه الخطوة أن شيا العظمى التي قللت من قوات الحامية قد أظهرت ثقتها في دفاعها. تم إثبات الحقيقة أيضًا أنه في العامين الأخيرين ، لم يجرؤ أحد على دخول أراضيهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
