نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 937

لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية

لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية

الفصل 937 – لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية

الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.

امتدت أراضي شو لآلاف الأميال. كان هناك العديد من سلاسل الجبال. كانوا مثل الوحوش العملاقة الجالسة على الجبال.

كانت هذه الأسلحة السرية الأربعة هي التي سيستخدمها فيلق التنين لإسقاط اراضي شو.

كانت أراضي شو في اللعبة أكثر روعة من تلك الموجودة في الحياة الواقعية. اصطفت السحب وضباب الجبال ، ووقفت القمم وحيدة مع المنحدرات في كل مكان. جرت الأنهار بين الجبال وحولها. كانوا مثل تنانين يبصقون الماء.

كان الجميع على دراية بالأجهزة الطائرة لشيا العظمى.

بين السحب على قمة الجبال ، كانت هناك ممرات ضخمة مثل قلاع الحرب العملاقة. كانوا مثل الآلهة التي تحمي الممرات الجبلية. تم استخدام التلال الجبلية للدفاع عن مئات الأحواض الكبيرة والصغيرة.

انفجرت قنبلة تلو الأخرى على أسوار المدينة. على الفور ، طارت الدماء واللحوم. القنابل التي ألقيت هذه المرة لم تكن قنابل مشتعلة بل قنابل يدوية.

كان كل حوض مدينة.

كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.

كانت التلال الجبلية مثل أسوار المدينة والممر كبوابة المدينة ، كان تخطيط مدينة اراضي شو فريدًا من نوعه في العالم. في العالم بأسره ، بالتأكيد لن تكون هناك مدينة أخرى بها مثل هذه الأسوار الضخمة وبوابات المدينة الغير قابلة للتدمير.

كما قال ذلك ، صفع خيله الحربي واندفع إلى الأمام شخصيًا.

أكثر من نصف المدن في الأحواض لن يكون بها أسوار.

بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.

كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.

في أقل من نصف ساعة ، انخرط مقاتلو فيلق التنين في معركة شديدة مع القوات المدافعة على سور المدينة.

نظرًا لأن فيلق التنين الرئيسي أراد مهاجمة محافظة جيانغ يانغ ، فسيحتاجون إلى تسلق العديد من الجبال وعبور العديد من الوديان. سيحتاجون أيضا إلى إسقاط كل ممر صعب.  

تم تعديل المدفع من النوع P2 من قبل قسم التصنيع. كان مبنيا على المدفع من النوع P1 ، حيث تم تصميمه للمعارك الجبلية. كان وزنه نصف النموذج السابق فقط ، مما قلل بشكل كبير من صعوبات النقل.

إلى جانب صعوبة اجتياز المسارات الجبلية ، ستسبب في كوابيس لوجستية. باستخدام تكتيكات القتال العادية ، سيكون من الصعب عليهم إكمال مهمتهم لسحق مدينة السياف.

في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.

بالتالي ، أعد فيلق التنين الرئيسي أربعة أسلحة معركة سرية ، الجهاز الطائر ، المدفع من النوع P2 ، أسلحة حصار يمكن تفكيكها وتجميعها ، بالإضافة إلى العديد من الزلاجات للمعركة.

أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.

يمكن للجهاز الطائر أن يتجاهل تضاريس المعركة ، لذا فسيكون نقطة ضعف أراضي شو. تم جمع 100 جهاز طائر في المطار خارج مدينة الفولاذ باستخدام كل قدرة السلالة. سيستخدمون هذه الأجهزة لإسقاط كل الممرات.

 

تم تعديل المدفع من النوع P2 من قبل قسم التصنيع. كان مبنيا على المدفع من النوع P1 ، حيث تم تصميمه للمعارك الجبلية. كان وزنه نصف النموذج السابق فقط ، مما قلل بشكل كبير من صعوبات النقل.

“هاهاها ~~”

بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.

تم إلقاء القنابل بدقة ، مما تسبب في أضرار جسيمة. فجأة ، أصبحت هناك خسائر فادحة في سور المدينة من ممر هينغ شان.

صممت كلية العلوم الطبيعية بقيادة مو زي عربات الحصار مع قسم التصنيع. يمكن للجيش تفكيكها إلى أجزاء كثيرة ، وبعد ذلك سيمكنهم تجميعها بسرعة في ساحة المعركة.

أكثر من نصف المدن في الأحواض لن يكون بها أسوار.

تم إذهال أويانغ شو عندما رأى ذلك.

“فلتهاجم كل الوحدات!”

كانت كلية العلوم الطبيعية التي كان يقودها مو زي تمر بسلسلة من التطورات والتغييرات في أسلحة الحصار. بصرف النظر عن عربة الحصار ، كان هناك برج السهام ، والخشب الصادم ، وأكثر من ذلك.

بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.

أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.

عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.

كانت هذه الأسلحة السرية الأربعة هي التي سيستخدمها فيلق التنين لإسقاط اراضي شو.

امتدت أراضي شو لآلاف الأميال. كان هناك العديد من سلاسل الجبال. كانوا مثل الوحوش العملاقة الجالسة على الجبال.

امتدت أراضي شو لآلاف الأميال. كان هناك العديد من سلاسل الجبال. كانوا مثل الوحوش العملاقة الجالسة على الجبال.

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم الخامس ، ممر هينغ شان.

يمكن للجهاز الطائر أن يتجاهل تضاريس المعركة ، لذا فسيكون نقطة ضعف أراضي شو. تم جمع 100 جهاز طائر في المطار خارج مدينة الفولاذ باستخدام كل قدرة السلالة. سيستخدمون هذه الأجهزة لإسقاط كل الممرات.

كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.

“قتل!”

داخل الممر ، كان هناك 5 آلاف جندي من النخبة جاءوا من الفيلق الثاني لمدينة السياف.

في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.

بعد ثلاثة أيام من السفر الشاق ، وصلت الطليعة اليمنى بقيادة لو شيكسين أخيرًا إلى أول ممر مهم.

انفجرت قنبلة تلو الأخرى على أسوار المدينة. على الفور ، طارت الدماء واللحوم. القنابل التي ألقيت هذه المرة لم تكن قنابل مشتعلة بل قنابل يدوية.

إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.

الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.

استغرقوا وقتًا طويلاً لأنهم اضطروا إلى نقل كل أسلحة الحصار هذه.

لجعل الأمور أكثر صعوبة ، لن يكون مسار الجبل مستقيماً. كلما ذهبوا الى المستوى الأعلى ، سيكون أكثر انحدارًا. كان الممر مثل مكان ما على قمة التل.

ركب لو شيكسين خيله ليقترب من الممر ، فقط لرؤية المنحدرات على كلا الجانبين. في الوسط كان هناك طريق جبلي ضيق. وقف ممر ضخم على الطريق ، حيث منع الرؤية بالكامل.

لم تكن القنابل اليدوية شيئًا فريدًا في الحرب الحديثة. خلال عهد سلالة مينغ ، كانت هناك بالفعل قنابل يدوية أساسية. ومع ذلك ، كانت قوتها المتفجرة محدودة ، حيث كانت تستخدم بشكل أساسي في الدفاع. بالتالي ، لم يتم استخدامها على نطاق واسع في الجيش.

على الممر ، تم رفع أعلام الحرب ، حيث قام الجنود بالدوريات.

على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”

لجعل الأمور أكثر صعوبة ، لن يكون مسار الجبل مستقيماً. كلما ذهبوا الى المستوى الأعلى ، سيكون أكثر انحدارًا. كان الممر مثل مكان ما على قمة التل.

اندفع 10 آلاف من جنود فيلق التنين مثل الأسود الشرسة ، حيث اقتحموا المدينة وقاتلوا قوات العدو.

نظرًا لمخاطر هذه التضاريس ، فقد جعلت من السهل الدفاع عنها ولكن من الصعب الهجوم عليها.

 

لم يكن ممر هينغ شان ممرا وحيدا. على بعد مئات الأميال ، في منتصف الجبل ، كان هناك حرس حدودي يشكل نظام دفاع مثالي مع الممر الرئيسي.

“قتل!”

في الليلة الماضية ، لاحظ حرس الحدود لو شيكسين ورجاله. اشتبك الكشافة من كلا الجانبين ، حيث تكبد كل جانب للعديد من الضحايا.

كان لو شيكسين ينتظر.

عندما جاء لو شيكسين ورجاله إلى ممر هينغ شان ، كان قد تم القضاء على قوات حراسة الحدود على طول الطريق بالفعل.

عندما جاء لو شيكسين ورجاله إلى ممر هينغ شان ، كان قد تم القضاء على قوات حراسة الحدود على طول الطريق بالفعل.

كان ممر هينغ شان ينتظرهم بالفعل .

في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يستعجل. أمر ببساطة قواته بالراحة. أمر قوات البناء التي تبعتهم بتجميع أسلحة الحصار.

كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.

كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.

مرت نصف ساعة أخرى ، حيث تردد صوت يشبه الرعد من السماء. طار 25 جهاز طائر فوق ممر هينغ شان.

في هذه المعركة ، وضع قسم اللوجستيات القتالية الكثير من الذهب. لقد أخذوا كل حبوب القمح العسكرية التي جمعوها لمدة نصف عام لدعم الطلائع.

يمكن لأوهليت مغناطيسي صغير أن يحل محل الوقود. استخدم هيكل الطائرة تقنيات النحت ، لذا لم يكن به أي أنظمة كهربائية ، مما يوفر الكثير من المساحة.

في الساعة 1 ظهرًا ، تم بالفعل تجميع أسلحة الحصار المختلفة جيدًا. ومع ذلك ، لم يصدر الأمر بالهجوم.

أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.

كان لو شيكسين ينتظر.

في هذه المعركة ، وضع قسم اللوجستيات القتالية الكثير من الذهب. لقد أخذوا كل حبوب القمح العسكرية التي جمعوها لمدة نصف عام لدعم الطلائع.

مرت نصف ساعة أخرى ، حيث تردد صوت يشبه الرعد من السماء. طار 25 جهاز طائر فوق ممر هينغ شان.

“قتل!”

تم تقسيم 100 جهاز طائر بنسبة 50-50 بين قوات الطليعة. لرفع الكفاءة ، تم تقسيم الـ 50 إلى نصفين للتناوب على الهجوم.

مع الخطأ الماضي الذي أدى إلى سقوط مدينة الحديد ، علمت مدينة السياف. قاموا بتغيير المواد من الخشب إلى الحجر للدفاع ضد القنابل المحترقة التي سيتم إلقائها على الأرض.

على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يستعجل. أمر ببساطة قواته بالراحة. أمر قوات البناء التي تبعتهم بتجميع أسلحة الحصار.

كان الجميع على دراية بالأجهزة الطائرة لشيا العظمى.

كانت المعركة التالية بسيطة. في أقل من ساعتين ، مات 2000 من الجنود المدافعين ، بينما استسلم الباقون.

مع الخطأ الماضي الذي أدى إلى سقوط مدينة الحديد ، علمت مدينة السياف. قاموا بتغيير المواد من الخشب إلى الحجر للدفاع ضد القنابل المحترقة التي سيتم إلقائها على الأرض.

كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.

عند رؤية الأجهزة الطائرة ، لم يكن الجنرال المدافع متوترًا. ابتسم وقال ، “هل تمتلك شيا العظمى هذه القدرة فقط ؟ ، يا لها من مزحة.”

عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.

“هاهاها ~~”

كان لو شيكسين ينتظر.

ضحك جميع الجنود المحيطين به. بمثل هذا الممر ، لماذا سيقلقون؟ قال أحد جنرالاتهم ، “القوات التي يمكنها إسقاط ممر هينغ شان لم تولد بعد.”

كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.

لسوء الحظ ، كانوا متعجرفين للغاية.

بدون سور المدينة ، وبدون دفاع مناسب ، لن تكون هناك فرصة للدفاع عن مدينة هينغ شان.

تشكلت الاجهزة الطائرة التي يبلغ عددها 25 في تشكيل المعركة. عند وصولهم إلى السماء فوق ممر هينغ شان ، ألقوا قنبلة تلو الأخرى.

بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.

“هونغ! هونغ! هونغ!

لم يكن ممر هينغ شان ممرا وحيدا. على بعد مئات الأميال ، في منتصف الجبل ، كان هناك حرس حدودي يشكل نظام دفاع مثالي مع الممر الرئيسي.

انفجرت قنبلة تلو الأخرى على أسوار المدينة. على الفور ، طارت الدماء واللحوم. القنابل التي ألقيت هذه المرة لم تكن قنابل مشتعلة بل قنابل يدوية.

عند رؤية الأجهزة الطائرة ، لم يكن الجنرال المدافع متوترًا. ابتسم وقال ، “هل تمتلك شيا العظمى هذه القدرة فقط ؟ ، يا لها من مزحة.”

لم تكن القنابل اليدوية شيئًا فريدًا في الحرب الحديثة. خلال عهد سلالة مينغ ، كانت هناك بالفعل قنابل يدوية أساسية. ومع ذلك ، كانت قوتها المتفجرة محدودة ، حيث كانت تستخدم بشكل أساسي في الدفاع. بالتالي ، لم يتم استخدامها على نطاق واسع في الجيش.

كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.

ومع ذلك ، عندما يتم استخدام القنبلة مع الجهاز الطائر ، فإنها ستؤدي إلى تأثير أكبر.

إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.

مع كل جهاز من الاجهزة الطائرة ، باستثناء الطيار ، سيكون هناك جندي واحد مسؤول عن إلقاء القنابل اليدوية في الخلف. في المقصورة الضيقة ، بصرف النظر عن المقعد لكليهما ، ستترك المساحة المتبقية لحمل القنابل اليدوية.

كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.

على الرغم من أن الجهاز الطائر لن يستطيع منافسة الطائرات من حيث السرعة والمرونة والقدرة القتالية ، إلا أنه كان لديه خلل وهو مصدر الطاقة.

لم تكن القنابل اليدوية شيئًا فريدًا في الحرب الحديثة. خلال عهد سلالة مينغ ، كانت هناك بالفعل قنابل يدوية أساسية. ومع ذلك ، كانت قوتها المتفجرة محدودة ، حيث كانت تستخدم بشكل أساسي في الدفاع. بالتالي ، لم يتم استخدامها على نطاق واسع في الجيش.

يمكن لأوهليت مغناطيسي صغير أن يحل محل الوقود. استخدم هيكل الطائرة تقنيات النحت ، لذا لم يكن به أي أنظمة كهربائية ، مما يوفر الكثير من المساحة.

مرت نصف ساعة أخرى ، حيث تردد صوت يشبه الرعد من السماء. طار 25 جهاز طائر فوق ممر هينغ شان.

بالتالي ، سيتمكن جهاز طائر واحد من حمل 100 قنبلة يدوية.

كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.

تم إلقاء القنابل بدقة ، مما تسبب في أضرار جسيمة. فجأة ، أصبحت هناك خسائر فادحة في سور المدينة من ممر هينغ شان.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، أمر بالهجوم الأخير.

ضمن التغيير المفاجئ عدم قدرة القوات المدافعة على الضحك بعد الآن.

“هجوم!”

بالتالي ، سيتمكن جهاز طائر واحد من حمل 100 قنبلة يدوية.

حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.

كما قال ذلك ، صفع خيله الحربي واندفع إلى الأمام شخصيًا.

“قتل!”

نظرًا لمخاطر هذه التضاريس ، فقد جعلت من السهل الدفاع عنها ولكن من الصعب الهجوم عليها.

دفع الجنود الذين كانوا حريصين على الذهاب عربات الحصار الخاصة بهم ، وأبراج السهام ، ومنجنيق القوس الثلاثي ، ومدافع من النوع P2 باتجاه الممر.

أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.

عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.

 

اقتربت عربات الحصار من سور المدينة ، حيث حبستها مثل الأخطبوط.

في هذه المعركة ، وضع قسم اللوجستيات القتالية الكثير من الذهب. لقد أخذوا كل حبوب القمح العسكرية التي جمعوها لمدة نصف عام لدعم الطلائع.

خرج آلاف الجنود من عربات الحصار ، حيث صعدوا على سلالم التسلق بشجاعة.

ضمن التغيير المفاجئ عدم قدرة القوات المدافعة على الضحك بعد الآن.

في أقل من نصف ساعة ، انخرط مقاتلو فيلق التنين في معركة شديدة مع القوات المدافعة على سور المدينة.

الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.

بمساعدة المعدات المتطورة ، أصبح الحصار الذي بدا شبه مستحيل أمرًا سهلاً.

كان كل حوض مدينة.

لم يهتم محاربو فيلق التنين بأي شيء ، حيث ركزوا فقط على القتل.

كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.

الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.

ضمن التغيير المفاجئ عدم قدرة القوات المدافعة على الضحك بعد الآن.

تم إجبار القوات المدافعة عن ممر هينغ شان على العودة.

في الليلة الماضية ، لاحظ حرس الحدود لو شيكسين ورجاله. اشتبك الكشافة من كلا الجانبين ، حيث تكبد كل جانب للعديد من الضحايا.

“هونغ لونغ!”

في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.

في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.

على الرغم من أن الجهاز الطائر لن يستطيع منافسة الطائرات من حيث السرعة والمرونة والقدرة القتالية ، إلا أنه كان لديه خلل وهو مصدر الطاقة.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، أمر بالهجوم الأخير.

تشكلت الاجهزة الطائرة التي يبلغ عددها 25 في تشكيل المعركة. عند وصولهم إلى السماء فوق ممر هينغ شان ، ألقوا قنبلة تلو الأخرى.

“فلتهاجم كل الوحدات!”

على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”

كما قال ذلك ، صفع خيله الحربي واندفع إلى الأمام شخصيًا.

تم إجبار القوات المدافعة عن ممر هينغ شان على العودة.

“قتل!”

عند رؤية الأجهزة الطائرة ، لم يكن الجنرال المدافع متوترًا. ابتسم وقال ، “هل تمتلك شيا العظمى هذه القدرة فقط ؟ ، يا لها من مزحة.”

اندفع 10 آلاف من جنود فيلق التنين مثل الأسود الشرسة ، حيث اقتحموا المدينة وقاتلوا قوات العدو.

بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.

كانت المعركة التالية بسيطة. في أقل من ساعتين ، مات 2000 من الجنود المدافعين ، بينما استسلم الباقون.

على الممر ، تم رفع أعلام الحرب ، حيث قام الجنود بالدوريات.

بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.

في أقل من نصف ساعة ، انخرط مقاتلو فيلق التنين في معركة شديدة مع القوات المدافعة على سور المدينة.

لم يتوقف لو شيكسين ، حيث قاد بنفسه القوات لدخول مدينة هينغ شان.

 

بدون سور المدينة ، وبدون دفاع مناسب ، لن تكون هناك فرصة للدفاع عن مدينة هينغ شان.

كان لو شيكسين ينتظر.

قبل غروب الشمس ، سقطت المدينة ، حيث أصبحت جزءًا من أراضي شيا العظمى.

في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.

لم تعد الأجهزة الطائرة الى مدينة الحديد ، حيث توقفوا في مدينة هينغ شان.

حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.

في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.

كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.

 

بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.

 

إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.

 

بالتالي ، أعد فيلق التنين الرئيسي أربعة أسلحة معركة سرية ، الجهاز الطائر ، المدفع من النوع P2 ، أسلحة حصار يمكن تفكيكها وتجميعها ، بالإضافة إلى العديد من الزلاجات للمعركة.

 

بالتالي ، سيتمكن جهاز طائر واحد من حمل 100 قنبلة يدوية.

 

“هونغ لونغ!”

الترجمة: Hunter 

كانت أراضي شو في اللعبة أكثر روعة من تلك الموجودة في الحياة الواقعية. اصطفت السحب وضباب الجبال ، ووقفت القمم وحيدة مع المنحدرات في كل مكان. جرت الأنهار بين الجبال وحولها. كانوا مثل تنانين يبصقون الماء.

في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط