نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 940

تقدم محفوف بالمخاطر للحصول على الشرف

تقدم محفوف بالمخاطر للحصول على الشرف

الفصل 940 – تقدم محفوف بالمخاطر للحصول على الشرف

كان ممر جان لو يقع في غرب الجزء المركزي من المحافظة. إسقاط الممر يعني دخول المنطقة الأساسية لمحافظة جيانغ يانغ.

في الأسبوع التالي ، وقعت حصارات متعددة في أراضي شو.

انقسمت الفيالق الأربعة التابعة لفيلق التنين إلى أربع مجموعات. بمساعدة الأجهزة الطائرة والمدافع ، حاصروا المدن واسقطوها.

شهد وي يان معايير جواسيس شيا العظمى ، لذلك لم يجرؤ على الاستخفاف بهم.

ومع ذلك ، كان الفيلق الأول والثاني لمدينة السياف عنيدين بشكل مدهش. على الرغم من أنه تم الاستيلاء على محافظة جيانغ يانغ شيئًا فشيئًا ، إلا أن الروح المعنوية لفيلق التنين قد اهتزت ، حيث عانوا من خسائر فادحة.

حدثت أعمال شغب حتى في المدن المحتلة.

 

نتيجة لذلك ، قام باي تشي بنقل شعبتين لتهدئة المشاكل. لم يتبقى سوى ثلاث شعب في منطقة يون نان.

“قتل!”

كانت معركة أراضي شو أصعب بكثير مما توقعه أويانغ شو.

حدثت أعمال شغب حتى في المدن المحتلة.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 20 ، اراضي شو ، ممر جان لو.

فجأة ، تدفقت الدماء مثل نهر أمام قصر اللورد ، حيث اندلعت صرخات عالية ومكثفة. عندما سمع المواطنين المجاورون هذه الأصوات خافوا لدرجة أنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم.

كان ممر جان لو يقع في غرب الجزء المركزي من المحافظة. إسقاط الممر يعني دخول المنطقة الأساسية لمحافظة جيانغ يانغ.

‘مثل هذه التضحية ، تستحق العناء في النهاية ‘. فكر لاي هوي’ير في نفسه.

في الساعة 10 صباحًا ، وصلت الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير أمام الممر.  

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، لم يعتقد أنه سيحدث فخ هنا ، لأن المدن القليلة التي اسقطوها من قبل كانت هكذا.

إذا نظر المرء إلى الوراء ، كان الفيلق الثاني من أقدم القوات في السلالة ، حيث جاءوا من أقدم الميليشيات. كان موقعهم أعلى من فيلق الحرس.

“ما إذا كان التغيير الذي يأمل اللورد في إحداثه يمكن أن يحدث أم لا فسيعتمد على هذه المعركة.” بالنسبة للصورة الكبيرة ، لم يكن وي يان يمانع في التضحية بقوة الحامية.

كانت هذه مجموعة ذات إرث.

إذا استسلموا ، فسيؤثر ذلك على عائلاتهم.

لكي يتولى لاي هوي’ير مسؤولية الفيلق الثاني فور دخوله الجيش ، كان بعض الأشخاص غير سعداء بشكل طبيعي. عرف لاي هوي’ير ذلك ، لذلك كان يتوق إلى إثبات المزايا والجدارة من خلال ساحة المعركة واكتساب الهيبة.

كانت هذه مجموعة ذات إرث.

كانت معركة اراضي شو فرصة عظيمة.

ومع ذلك ، كان الفيلق الأول والثاني لمدينة السياف عنيدين بشكل مدهش. على الرغم من أنه تم الاستيلاء على محافظة جيانغ يانغ شيئًا فشيئًا ، إلا أن الروح المعنوية لفيلق التنين قد اهتزت ، حيث عانوا من خسائر فادحة.

مع افتتاح المعركة بواسطة لو شيكسين ، أراد لاي هوي’ير أن يفعل ما هو أفضل لكسب المزيد من المزايا.

بدت مدينة جان لو الحالية هادئة وسلمية ، ولكن في الحقيقة ، كان وي يان يقود 30 ألف جندي شخصيًا . كانوا متنكرين ومختبئين في جميع أنحاء المدينة.

بالتالي ، فقد ترك الموارد الثقيلة وراءه وجلب 10 آلاف للتقدم.

الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن هو القتال.

في عينيه ، طالما أنه أخذ الممر ، فإن الفيلق الثاني سيكون أول من يدخل المنطقة الأساسية لمحافظة جيانغ يانغ. من هذا ، سيحصل على موطئ قدم في منافسته مع لو شيكسين.

“نعم جنرال!”

في اللحظة التي وصلوا فيها إلى الممر ، بالتعاون مع الأجهزة الطائرة ، شنوا على الفور هجومهم.

لم يكن شخص متهور. ومع ذلك ، للوصول إلى الأهداف ، كان لا بد من استخدام طرق معينة. لقد فعل هذا ليؤسس هيبته. بصرف النظر عن المصالح الشخصية ، كان أيضًا استعدادًا للمعركة المقبلة.

على الفور ، استخدم كل قوته.

‘مثل هذه التضحية ، تستحق العناء في النهاية ‘. فكر لاي هوي’ير في نفسه.

المدافع ، وعربات الحصار ، وأبراج السهام ، ومنجنيق القوس الثلاثي ؛ استخدم كل ما يمكنه استخدامه. حتى أنه شكل فرقة انتحارية لتكون بمثابة الجبهة.

في الساعة 10 صباحًا ، وصلت الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير أمام الممر.  

في اللحظة الحاسمة ، شارك في القتل بنفسه لرفع المعنويات. كجنرال شرس ، كانت قوته القتالية استثنائية. بينما كان يتسلق سور المدينة ويذبح العدو ، شعروا جميعًا بقشعريرة في عمودهم الفقري.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت صرخات ضخمة من جميع أنحاء قصر اللورد ، مما تسبب في تغيير تعبيره بشكل كبير.

لقد أذهلهم مثل هذا الهجوم الشرس . في غضون ساعتين فقط ، تم إسقاط ممر جان لو الذي لا يقهر.

ظهرت نية القتل في عيون وي يان كما قال بنبرة عميقة ، “لقد ولت أيامهم الجيدة. أرسل أوامري ، ادخلوا إلى مواقع المعركة “.

لهذه المجموعة من تكتيكات الحصار ، كانت قوات الطليعة اليمنى واليسرى مدربة جيدًا بالفعل. لم تعني الميزة الجغرافية لأراضي شو شيئًا امام جيش شيا العظمى.

نتيجة لذلك ، كان الدفاع عن كل ممر صعبا ، مما صدم شيا العظمى.

“فوز! فوز!”

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، ضحك ببرود ، “اقتلوهم.” في مواجهة قوات الحامية هذه ، لم يكن لاي هوي’ير مهتمًا بالمشاركة شخصيًا.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

مدينة جان لو ، مكان منعزل.

عند رؤية ذلك ، أعطى لاي هوي’ير ابتسامة راضية.

“جنرال ، لقد أخذت السمكة الطُعم!”

لم يكن شخص متهور. ومع ذلك ، للوصول إلى الأهداف ، كان لا بد من استخدام طرق معينة. لقد فعل هذا ليؤسس هيبته. بصرف النظر عن المصالح الشخصية ، كان أيضًا استعدادًا للمعركة المقبلة.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

في المعركة النهائية ، كان على لاي هوي’ير التأكد من أن الفيلق الثاني يستمع لأوامره.

خلال هذه الفترة من الزمن ، انتصر جيش شيا العظمى على طول الطريق ، حيث أطلقوا هالة لا تقهر. جعل هذا جيش مدينة السياف محبطًا حقًا ، حيث تم إضعاف معنوياتهم.

‘مثل هذه التضحية ، تستحق العناء في النهاية ‘. فكر لاي هوي’ير في نفسه.

مدينة جان لو ، مكان منعزل.

بعد إسقاط ممر جان لو ، جمع لاي هوي’ير القوات لاسقاط مدينة جان لو في ضربة واحدة. كان هناك أقل من 2000 جندي ، حيث لم يكونوا مشكلة.

عند الاقتراب من مقدمة القصر ، رأوا 2000 جندي في الميدان. كانوا بطبيعة الحال قوات حامية مدينة جان لو. كان كل واحد منهم متوترًا ، لكن لم تكن لديهم اي نية للاستسلام.

“اجمعوا الرجال وادخلوا المدينة!”

أراد وي يان الاستفادة من رغبة لاي هوي’ير في إثبات نفسه.

ركب لاي هوي’ير خيله وقاد الطريق إلى المدينة.

الترجمة : Hunter 

بصرف النظر عن ترك ألف رجل في الممر لرعاية الجرحى ومراقبة الاسرى والاستيلاء على الدفاعات ، تبعه السبعة آلاف الباقون إلى المدينة.

بعد أن علموا بخسارة الممر ، أصيب مئات الآلاف من المواطنين بالرعب ، حيث اختبأوا في منازلهم.

كان الجنود يفكرون في تناول وجبة جيدة في المدينة وأخذ قيلولة جيدة قبل حلول الليل. الحركة السريعة والحصار المكثف قد جعلهم منهكين للغاية.

أولئك الذين كانوا جبناء لم يختبئوا في القبو فحسب ، بل قاموا أيضًا بحشو آذانهم بالقطن.

لا أحد مصنوع من الحديد.

لإبقاء الأمر سرا ، حتى قوات الحامية لم تعرف الدور الذي كانت تلعبه.

لم يكن لدى لاي هوي’ير أي فكرة عن وجود فخ ضخم أمامه وقوات طليعته.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، كان مستعدًا لمتابعتهم.

… 

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، كان مستعدًا لمتابعتهم.

مدينة جان لو ، مكان منعزل.

“لا تقلق أيها الجنرال. لقد أخبرتهم بالفعل بالدفاع عن القصر حتى وفاتهم “.

قبل أسبوع من وصول قوات لاي هوي’ير ، وضع الفيلق الأول لمدينة السياف خطة لإعطاء شيا العظمى درسًا.

نتيجة لذلك ، كان الدفاع عن كل ممر صعبا ، مما صدم شيا العظمى.

بعد توبيخه من قبل فينغ تشينغ يانغ ، كان وي يان غاضبًا بشكل طبيعي ، حيث أراد استعادة وجهه في ساحة المعركة وإثبات أن قواته لديها المهارة.

إذا استسلموا ، فسيؤثر ذلك على عائلاتهم.

نتيجة لذلك ، كان الدفاع عن كل ممر صعبا ، مما صدم شيا العظمى.

في الساعة 10 صباحًا ، وصلت الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير أمام الممر.  

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لإنقاذ شرفهم. تصرف وي يان بشكل شخصي ، حيث استفاد من عقلية شيا العظمى بأن العدو كان يركز على الممرات وليس المدينة لإعطائهم درسا قاسيا.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

بالتفكير في ذلك ، استهدف وي يان لاي هوي’ير.

عند الاقتراب من مقدمة القصر ، رأوا 2000 جندي في الميدان. كانوا بطبيعة الحال قوات حامية مدينة جان لو. كان كل واحد منهم متوترًا ، لكن لم تكن لديهم اي نية للاستسلام.

كونه جنرالًا ، فهم وي يان تفكير لاي هوي’ير. الشخص الذي لديه رغبة سيكون لديه ضعف. مع الضعف ، يمكن استغلال المرء.

بعد فترة قصيرة ، جاء جندي يرتدي زي مدني إلى المكان الذي كان يختبئ فيه وي يان للإبلاغ.

أراد وي يان الاستفادة من رغبة لاي هوي’ير في إثبات نفسه.

كانت معركة اراضي شو فرصة عظيمة.

بالتالي ، قام بتقسيم الفيلق الأول إلى قسمين ، حيث قام بتفريقهم في الممرات للقتال ضد الطليعة اليمنى واليسرى.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت صرخات ضخمة من جميع أنحاء قصر اللورد ، مما تسبب في تغيير تعبيره بشكل كبير.

في الظلام ، تجمعت القوات في الغرب في مدينة جان لو.

نتيجة لذلك ، قام باي تشي بنقل شعبتين لتهدئة المشاكل. لم يتبقى سوى ثلاث شعب في منطقة يون نان.

بدت مدينة جان لو الحالية هادئة وسلمية ، ولكن في الحقيقة ، كان وي يان يقود 30 ألف جندي شخصيًا . كانوا متنكرين ومختبئين في جميع أنحاء المدينة.

مع افتتاح المعركة بواسطة لو شيكسين ، أراد لاي هوي’ير أن يفعل ما هو أفضل لكسب المزيد من المزايا.

للتعامل مع هجمات جيش شيا العظمى ، كان هذا بالفعل أقصى ما يمكن أن يحركه. إذا تحرك مرة أخرى ، فسيكون هناك احتمال أن تنكشف خطته.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

شهد وي يان معايير جواسيس شيا العظمى ، لذلك لم يجرؤ على الاستخفاف بهم.

 

عندما قاد لاي هوي’ير قواته إلى الممر ، تحركت هذه القوات البالغ عددها 30 ألف جندي. مع قصر اللورد كقلب ، انتشروا وشكلوا شبكة ضخمة.

تحسبًا لذلك ، تم نقل عائلاتهم بعيدًا وإرسالهم إلى الخطوط الخلفية. على هذا النحو ، إذا تجرأوا على الاستسلام ، فسيتم دفن عائلاتهم معهم.

“جنرال ، لقد أخذت السمكة الطُعم!”

لكي يتولى لاي هوي’ير مسؤولية الفيلق الثاني فور دخوله الجيش ، كان بعض الأشخاص غير سعداء بشكل طبيعي. عرف لاي هوي’ير ذلك ، لذلك كان يتوق إلى إثبات المزايا والجدارة من خلال ساحة المعركة واكتساب الهيبة.

بعد فترة قصيرة ، جاء جندي يرتدي زي مدني إلى المكان الذي كان يختبئ فيه وي يان للإبلاغ.

ومع ذلك ، كان الفيلق الأول والثاني لمدينة السياف عنيدين بشكل مدهش. على الرغم من أنه تم الاستيلاء على محافظة جيانغ يانغ شيئًا فشيئًا ، إلا أن الروح المعنوية لفيلق التنين قد اهتزت ، حيث عانوا من خسائر فادحة.

“كم عددهم وهل يتصرفون بشكل غريب؟” لا يزال وي يان قلقًا.

كان الجنود يفكرون في تناول وجبة جيدة في المدينة وأخذ قيلولة جيدة قبل حلول الليل. الحركة السريعة والحصار المكثف قد جعلهم منهكين للغاية.

“هناك 6 إلى 7 آلاف رجل. بالنظر إليهم ، فهم متحمسون حقًا ، حيث جاءوا دون تفكير. لا أعتقد أنهم يشكون في أي شيء “.

أراد وي يان الاستفادة من رغبة لاي هوي’ير في إثبات نفسه.

” جيد.”

كانت المدينة الضخمة باردة بشكل غير عادي.

ظهرت نية القتل في عيون وي يان كما قال بنبرة عميقة ، “لقد ولت أيامهم الجيدة. أرسل أوامري ، ادخلوا إلى مواقع المعركة “.

نظرًا لأن أساليبهم كانت مكثفة ، دفعت قواته ثمناً باهظاً. حتى ذلك الحين ، كان هذا لا يزال يمثل انتصارًا كبيرًا. كما كانوا أول من دخل المنطقة الأساسية ، مما أكسبهم شرفًا ومجدًا عظيمين. ارتفعت الروح المعنوية لجميع القوات ، حيث تم الاعتراف بـ لاي هوي’ير بواسطة الجنود.

“نعم!” كان الجندي متحمسًا بالمثل .

لم يكن شخص متهور. ومع ذلك ، للوصول إلى الأهداف ، كان لا بد من استخدام طرق معينة. لقد فعل هذا ليؤسس هيبته. بصرف النظر عن المصالح الشخصية ، كان أيضًا استعدادًا للمعركة المقبلة.

خلال هذه الفترة من الزمن ، انتصر جيش شيا العظمى على طول الطريق ، حيث أطلقوا هالة لا تقهر. جعل هذا جيش مدينة السياف محبطًا حقًا ، حيث تم إضعاف معنوياتهم.

امتلك جميع الجنرالات قلوب شريرة.

كانوا يتطلعون إلى إحداث تحول كبير.

 

عند رؤية الرسول يغادر ، كان  وي يان قلقًا بعض الشيء ، سأل نائبه ، “هل تم التخطيط جيدًا للألفين؟ لا تدعهم يفضحوننا “.

أراد وي يان الاستفادة من رغبة لاي هوي’ير في إثبات نفسه.

“لا تقلق أيها الجنرال. لقد أخبرتهم بالفعل بالدفاع عن القصر حتى وفاتهم “.

أومأ وي يان برأسه ، حيث أغمض عينيه لاستعادة بعض الطاقة. عندما رأى النائب ذلك ، غادر بهدوء.

‘مثل هذه التضحية ، تستحق العناء في النهاية ‘. فكر لاي هوي’ير في نفسه.

تم إلقاء الطعم على قوات الحامية البالغ عددها 2000 جندي من قبل وي يان لقيادة العدو إلى قصر اللورد. هناك ، سيدخلون في الفخ الذي نصبه 30 ألف جندي.

عند الاقتراب من مقدمة القصر ، رأوا 2000 جندي في الميدان. كانوا بطبيعة الحال قوات حامية مدينة جان لو. كان كل واحد منهم متوترًا ، لكن لم تكن لديهم اي نية للاستسلام.

لإبقاء الأمر سرا ، حتى قوات الحامية لم تعرف الدور الذي كانت تلعبه.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، لم يعتقد أنه سيحدث فخ هنا ، لأن المدن القليلة التي اسقطوها من قبل كانت هكذا.

امتلك جميع الجنرالات قلوب شريرة.

لإبقاء الأمر سرا ، حتى قوات الحامية لم تعرف الدور الذي كانت تلعبه.

“ما إذا كان التغيير الذي يأمل اللورد في إحداثه يمكن أن يحدث أم لا فسيعتمد على هذه المعركة.” بالنسبة للصورة الكبيرة ، لم يكن وي يان يمانع في التضحية بقوة الحامية.

كان ممر جان لو يقع في غرب الجزء المركزي من المحافظة. إسقاط الممر يعني دخول المنطقة الأساسية لمحافظة جيانغ يانغ.

في المعركة النهائية ، كان على لاي هوي’ير التأكد من أن الفيلق الثاني يستمع لأوامره.

 قاد لاي هوي’ير قواته واندفعوا إلى المدينة. في أقل من ساعة وصلوا إلى مدينة جان لو.

بعد فترة قصيرة ، جاء جندي يرتدي زي مدني إلى المكان الذي كان يختبئ فيه وي يان للإبلاغ.

بعد أن علموا بخسارة الممر ، أصيب مئات الآلاف من المواطنين بالرعب ، حيث اختبأوا في منازلهم.

في الأسبوع التالي ، وقعت حصارات متعددة في أراضي شو.

كانت المدينة الضخمة باردة بشكل غير عادي.

فجأة ، تدفقت الدماء مثل نهر أمام قصر اللورد ، حيث اندلعت صرخات عالية ومكثفة. عندما سمع المواطنين المجاورون هذه الأصوات خافوا لدرجة أنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، لم يعتقد أنه سيحدث فخ هنا ، لأن المدن القليلة التي اسقطوها من قبل كانت هكذا.

في المعركة النهائية ، كان على لاي هوي’ير التأكد من أن الفيلق الثاني يستمع لأوامره.

“اخترقوا طريقنا!”

إذا نظر المرء إلى الوراء ، كان الفيلق الثاني من أقدم القوات في السلالة ، حيث جاءوا من أقدم الميليشيات. كان موقعهم أعلى من فيلق الحرس.

قاد لاي هوي’ير الطريق ، حيث توجهوا بسهولة نحو قصر اللورد. فقط بعد تحطيم الفولاذ الحجري ، سيتم إكمال التدمير.

إذا استسلموا ، فسيؤثر ذلك على عائلاتهم.

“قتل!”

ركب لاي هوي’ير خيله وقاد الطريق إلى المدينة.

تحت أعين المواطنين المحترمة ، دخل 7 آلاف جندي من نخبة فيلق التنين إلى المدينة.

 

عند الاقتراب من مقدمة القصر ، رأوا 2000 جندي في الميدان. كانوا بطبيعة الحال قوات حامية مدينة جان لو. كان كل واحد منهم متوترًا ، لكن لم تكن لديهم اي نية للاستسلام.

ومع ذلك ، كان الفيلق الأول والثاني لمدينة السياف عنيدين بشكل مدهش. على الرغم من أنه تم الاستيلاء على محافظة جيانغ يانغ شيئًا فشيئًا ، إلا أن الروح المعنوية لفيلق التنين قد اهتزت ، حيث عانوا من خسائر فادحة.

نظرًا لأنهم تلقوا أوامر بالموت دفاعًا عن هذا المكان ، فلن يستسلموا.

كونه جنرالًا ، فهم وي يان تفكير لاي هوي’ير. الشخص الذي لديه رغبة سيكون لديه ضعف. مع الضعف ، يمكن استغلال المرء.

إذا استسلموا ، فسيؤثر ذلك على عائلاتهم.

 

تحسبًا لذلك ، تم نقل عائلاتهم بعيدًا وإرسالهم إلى الخطوط الخلفية. على هذا النحو ، إذا تجرأوا على الاستسلام ، فسيتم دفن عائلاتهم معهم.

بعد إسقاط ممر جان لو ، جمع لاي هوي’ير القوات لاسقاط مدينة جان لو في ضربة واحدة. كان هناك أقل من 2000 جندي ، حيث لم يكونوا مشكلة.

الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن هو القتال.

 

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، ضحك ببرود ، “اقتلوهم.” في مواجهة قوات الحامية هذه ، لم يكن لاي هوي’ير مهتمًا بالمشاركة شخصيًا.

على الفور ، استخدم كل قوته.

“نعم جنرال!”

نظرًا لأنهم تلقوا أوامر بالموت دفاعًا عن هذا المكان ، فلن يستسلموا.

مع الأمر الصادر ، هاجم 7 آلاف منهم العدو مثل الذئاب والنمور.

“نعم!” كان الجندي متحمسًا بالمثل .

فجأة ، تدفقت الدماء مثل نهر أمام قصر اللورد ، حيث اندلعت صرخات عالية ومكثفة. عندما سمع المواطنين المجاورون هذه الأصوات خافوا لدرجة أنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم.

مع الأمر الصادر ، هاجم 7 آلاف منهم العدو مثل الذئاب والنمور.

أولئك الذين كانوا جبناء لم يختبئوا في القبو فحسب ، بل قاموا أيضًا بحشو آذانهم بالقطن.

بصرف النظر عن ترك ألف رجل في الممر لرعاية الجرحى ومراقبة الاسرى والاستيلاء على الدفاعات ، تبعه السبعة آلاف الباقون إلى المدينة.

كان لاي هوي’ير مثل برج حديدي ، حيث كان يقف أمام الميدان وهو ينظر إلى المذبحة. لقد مر بالعديد من المعارك ، لذلك كان معتادًا تمامًا على كل هذا.

 

مرت 20 دقيقة ، حيث تم إجبارهم على العودة إلى القصر.

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 20 ، اراضي شو ، ممر جان لو.

لم يكن الجنود بحاجة الى لاي هوي’ير لإصدار الأوامر لأنهم تبعوا العدو إلى القصر لقتل كل هؤلاء الزملاء العنيدين واحدًا تلو الآخر.

لم يكن شخص متهور. ومع ذلك ، للوصول إلى الأهداف ، كان لا بد من استخدام طرق معينة. لقد فعل هذا ليؤسس هيبته. بصرف النظر عن المصالح الشخصية ، كان أيضًا استعدادًا للمعركة المقبلة.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، كان مستعدًا لمتابعتهم.

تم إلقاء الطعم على قوات الحامية البالغ عددها 2000 جندي من قبل وي يان لقيادة العدو إلى قصر اللورد. هناك ، سيدخلون في الفخ الذي نصبه 30 ألف جندي.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت صرخات ضخمة من جميع أنحاء قصر اللورد ، مما تسبب في تغيير تعبيره بشكل كبير.

مدينة جان لو ، مكان منعزل.

 

 

 

مرت 20 دقيقة ، حيث تم إجبارهم على العودة إلى القصر.

 

لم يكن لدى لاي هوي’ير أي فكرة عن وجود فخ ضخم أمامه وقوات طليعته.

 

كونه جنرالًا ، فهم وي يان تفكير لاي هوي’ير. الشخص الذي لديه رغبة سيكون لديه ضعف. مع الضعف ، يمكن استغلال المرء.

 

بصرف النظر عن ترك ألف رجل في الممر لرعاية الجرحى ومراقبة الاسرى والاستيلاء على الدفاعات ، تبعه السبعة آلاف الباقون إلى المدينة.

 

لم يكن شخص متهور. ومع ذلك ، للوصول إلى الأهداف ، كان لا بد من استخدام طرق معينة. لقد فعل هذا ليؤسس هيبته. بصرف النظر عن المصالح الشخصية ، كان أيضًا استعدادًا للمعركة المقبلة.

الترجمة : Hunter 

في الساعة 10 صباحًا ، وصلت الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير أمام الممر.  

“فوز! فوز!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط