نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 941

فيلق التنين الدموي

فيلق التنين الدموي

الفصل 941 – فيلق التنين الدموي

كان الوقت الذي اختاره وي يان للهجوم شرسًا للغاية. حاليًا ، دخل نصف كبير من جنود فيلق التنين إلى القصر لمحاربة قوات الحامية المتبقية.

كان الوقت الذي اختاره وي يان للهجوم شرسًا للغاية. حاليًا ، دخل نصف كبير من جنود فيلق التنين إلى القصر لمحاربة قوات الحامية المتبقية.

“قتل!”

تمامًا مثل ذلك ، حاصرهم 30 ألف جندي من مقاتلي فيلق السياف من جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى إغلاق قصر لورد المدينة. كان وي يان واثقًا من إجبارهم جميعًا على الدخول إلى القصر. ثم يمكنهم قتلهم ببطء.

“تنين!”

لسوء الحظ ، قلل من شأن فيلق التنين و لاي هوي’ير.

كانت هذه هي روح جيش فيلق التنين. لقد أحبوا القتل ، لكنهم لم يكونوا بلا قلب.

في اللحظة التي سمع فيها ما كان يحدث ، رد لاي هوي’ير ، “سيئ ، هناك كمين.” ارتجف قلبه ، لكن لا يزال تعبيره هادئًا. أعطى هالة جنرال عظيم.

عند رؤية ذلك ، أصدر وي يان أمرًا ، “فلتأمر القوات المتبقية بالتجمع نحو البوابات والقضاء على العدو”.

“رجال!”

 

“هنا!”

في الوقت نفسه ، استدعى وي يان قوات الرماة وأمرهم ، “أحضروا رجالكم إلى الأسطح وانتظروا أوامري.”

خرج حارس شخصي.

“قتل!”

“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.  

كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.

“نعم جنرال!”

عندما رأى وي يان ذلك ، شعر بقشعريرة. أدرك أن جنرالهم كان بالتأكيد جنرال الطليعة اليسرى لاي هوي’ير. بالنظر إلى مهارته ، على الرغم من أن وي يان كان جيدا ، إلا أنه لم يكن جيدًا بما يكفي.

“جنرال؟” النائب الذي كان بجانبه لم يفهم وسأل: “بما أن العدو نصب كمينا ، ألا يجب أن ندخل القصر وندافع من الداخل؟”

“نعم جنرال!”

هز لاي هوي’ير رأسه ، “ليس هناك وقت للشرح ، فقط أعطي الأمر. اطلب من القوات بالخارج حماية بوابة القصر حتى تتمكن القوات من التراجع “.

“شوا!” مع وجود 200 من الحرس الشخصي في المنتصف ، استخدم جنود فيلق التنين الدروع لتشكيل درع ضخم لمنع مطر السهام.

“نعم جنرال!” قمع النائب الهواجس في قلبه ، واستدار لاتخاذ الترتيبات.

بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.

في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.

“فلتصدوهم!”

عند رؤية الوضع ، أمسك لاي هوي’ير رمحه ؛ كان على استعداد للقتال في أي لحظة.

هز لاي هوي’ير رأسه ، “ليس هناك وقت للشرح ، فقط أعطي الأمر. اطلب من القوات بالخارج حماية بوابة القصر حتى تتمكن القوات من التراجع “.

كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.

كانت عيون وي يان باردة ؛ لم تبقى فيهم أي مشاعر.

أولاً ، نظرًا لأن العدو قد نصب فخًا ، فلن يكون هناك بالتأكيد أي حبوب في القصر. على الرغم من أن قوات الطليعة قد جلبت حبوب القمح العسكرية ، إلا أنهم انتهوا من استخدامها ، حيث يمكن أن يستمروا لبضعة أيام فقط.

لحسن الحظ ، على الرغم من كسر التشكيل ، إلا أنه لم تندلع الفوضى. تشكلوا بشكل طبيعي في تشكيلات أصغر لمحاربة سلاح الفرسان.

كيف يمكنهم الدفاع بدون حبوب؟

على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.

ثانيًا ، نظرًا لأنه كان حريصًا على كسب المزايا ، سارعت الطليعة وانفصلت عن القوات الأخرى. بالتالي ، لن يكونوا قادرين على الدفاع.

بالتفكير في ذلك ، التفت وي يان إلى رامي السهام بجانبه وسأل ، “هل يمكنك الإطلاق عليه؟”

الطريقة الوحيدة ستكون بشن هجوم قبل تشكيل حصار العدو. بعد ذلك ، سوف يتراجعون إلى ممر جان لو.

في الوقت نفسه ، استدعى وي يان قوات الرماة وأمرهم ، “أحضروا رجالكم إلى الأسطح وانتظروا أوامري.”

في أسوأ السيناريوهات ، سيمكنهم التراجع والتجمع مع القوة الرئيسية.

برؤية تصرف الجنرال العنيد ، لم يتمكن النائب من فهم ذلك.

لتكون قادرًا على التفكير في كل هذا في فترة زمنية قصيرة ، كان لاي هوي’ير جنرالًا عظيمًا حقًا. على الرغم من أنه ارتكب خطأ ، إلا أنه لم يرتكب أخطاء لاحقة.

في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.

خلال الفترة القصيرة التي أعطى فيها تعليماته ، حاصرهم جيش وي يان بالفعل.

“اتبعني!”

“أطلقوا السهام!”

في الوقت الحالي ، كان لديهم أقل من 2000 رجل باستثناء 200 حارس شخصي لـ لاي هوي’ير. كانت القوات المتبقية كلها داخل قصر لورد المدينة.

كان وي يان حادًا حقًا . عند رؤية العدو يحرس البوابة ، خمّن ما يخططون للقيام به. بالنظر إلى أنهم لن يبتعدوا ، فإنه بطبيعة الحال لن يتخلى عن هذه الفرصة لضربهم.

في اللحظة التي سمع فيها ما كان يحدث ، رد لاي هوي’ير ، “سيئ ، هناك كمين.” ارتجف قلبه ، لكن لا يزال تعبيره هادئًا. أعطى هالة جنرال عظيم.

فجأة ، سقط المطر على جنود فيلق التنين.

كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.

“ارفعوا الدروع!”

“شوا!” مع وجود 200 من الحرس الشخصي في المنتصف ، استخدم جنود فيلق التنين الدروع لتشكيل درع ضخم لمنع مطر السهام.

“تمسكوا!”

ومع ذلك ، ما زال هناك أشخاص قد تم إصابتهم. لتقليل الوزن ، سواء كانوا جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، استخدموا جميعًا دروعًا خشبية ، حيث لم يتمكنوا من صد جميع الأسهم.

استلم سربان من سلاح فرسان الدرع الثقيل الأمر ، حيث شنوا هجومهم أمام الشوارع. عندما صعدوا إلى الأرضية الحجرية الخضراء ، اصبح الصوت مرتفعًا بشكل استثنائي في الشوارع الهادئة.

“تمسكوا!”

لم يكن وي يان محبطًا عندما رأى ذلك ؛ أمر على الفور ، “سلاح الفرسان ، اندفاع!”

كان لاي هوي’ير هادئًا حقًا . في هذه المرحلة ، تلقى بعض الرجال الأمر ، حيث كانوا يتجهون نحو البوابة.

كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.

لم يكن وي يان محبطًا عندما رأى ذلك ؛ أمر على الفور ، “سلاح الفرسان ، اندفاع!”

“اندفاع!”

“اندفاع!”

لتكون قادرًا على التفكير في كل هذا في فترة زمنية قصيرة ، كان لاي هوي’ير جنرالًا عظيمًا حقًا. على الرغم من أنه ارتكب خطأ ، إلا أنه لم يرتكب أخطاء لاحقة.

استلم سربان من سلاح فرسان الدرع الثقيل الأمر ، حيث شنوا هجومهم أمام الشوارع. عندما صعدوا إلى الأرضية الحجرية الخضراء ، اصبح الصوت مرتفعًا بشكل استثنائي في الشوارع الهادئة.

على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.

“رجال الرمح ، استعدوا!”

فجأة ، سقط خيل ورجل.

لقد رأى لاي هوي’ير أشياء كثيرة. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا.

عند تلقي الأمر ، أصبح الجيش مثل الطوفان ، حيث هاجموا قصر اللورد مباشرة.

“قتل!”

“لا عجب أنه في اللحظة التي يتحدث فيها اللورد عن شيا العظمى وملك شيا ، لن يتمكن من الهدوء.”

قام المحاربون من فيلق التنين بتوجيه الرماح من بين الدروع.

بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.

“هونغ!”

في غمضة عين ، تشكل 6 آلاف من جنود فيلق التنين. مثل سكين حاد ، طعنوا مباشرة في تشكيل جيش مدينة السياف ، حيث اشتركوا في الذبح.

كان سلاح الفرسان ذو السرعة العالية بمثابة فيضان ، حيث اصطدموا بالجنود. عندما التقى خيل الحرب والدرع ، تم طعن الرمح ، ثم خرج الرمح من جسده ، حيث تناثرت الدماء في كل مكان.

كانت عيون وي يان باردة ؛ لم تبقى فيهم أي مشاعر.

فجأة ، سقط خيل ورجل.

كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.

“فلتصدوهم!”

 

أمام سلاح الفرسان ، تم كسر تشكيل فيلق التنين القوي.

هز رأسه وقمع أفكاره العشوائية. كان الأمر الأكثر أهمية هو محاولة إخراج رجاله من هذا الموقف.

لحسن الحظ ، على الرغم من كسر التشكيل ، إلا أنه لم تندلع الفوضى. تشكلوا بشكل طبيعي في تشكيلات أصغر لمحاربة سلاح الفرسان.

أولاً ، نظرًا لأن العدو قد نصب فخًا ، فلن يكون هناك بالتأكيد أي حبوب في القصر. على الرغم من أن قوات الطليعة قد جلبت حبوب القمح العسكرية ، إلا أنهم انتهوا من استخدامها ، حيث يمكن أن يستمروا لبضعة أيام فقط.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.

يا له من جنرال!

 

ركب لاي هوي’ير خيل الحرب. استخدم الرمح في يده ، حيث قام بالاختراق. مات أي شخص قد تم اختراقه. عندما لوح رمحه ، سقطت مجموعة كبيرة من الرجال.

عند رؤية الوضع ، أمسك لاي هوي’ير رمحه ؛ كان على استعداد للقتال في أي لحظة.

برؤية القوة المذهلة لجنرالهم ، غلت دماء محاربي فيلق التنين ، حيث ارتفعت معنوياتهم. كان التشكيل الذي تم كسره يظهر علامات على التجمع مرة أخرى ؛ كان الأمر مرعبًا حقًا.

نظر وي يان إلى جسد لاي هوي’ير بحسد.

عندما رأى وي يان ذلك ، شعر بقشعريرة. أدرك أن جنرالهم كان بالتأكيد جنرال الطليعة اليسرى لاي هوي’ير. بالنظر إلى مهارته ، على الرغم من أن وي يان كان جيدا ، إلا أنه لم يكن جيدًا بما يكفي.

“ارفعوا الدروع!”

بالتفكير في ذلك ، التفت وي يان إلى رامي السهام بجانبه وسأل ، “هل يمكنك الإطلاق عليه؟”

تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.

ابتسم الرامي بابتسامة مريرة ، “أيها الجنرال ، انظر اليه . إنه يرتدي درع مينغ غوانغ بكامل جسده. حتى لو أطلقت عليه ، فسيكون عديم الفائدة “.

” يا لهم من كلاب! “

نظر وي يان إلى جسد لاي هوي’ير بحسد.

ومع ذلك ، ما زال هناك أشخاص قد تم إصابتهم. لتقليل الوزن ، سواء كانوا جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، استخدموا جميعًا دروعًا خشبية ، حيث لم يتمكنوا من صد جميع الأسهم.

على الرغم من إزالة جايا للقيود المفروضة على الأسلحة والمعدات المختلفة ، إلا أن درجات المعدات مثل تلك الخاصة بـ درع مينغ غوانغ كانت نادرة حقًا .

 

بينما كان الاثنان يتحدثان ، تراجع المزيد من الجنود عن القصر ودخلوا التشكيل ، حيث قاتلوا ضد سلاح الفرسان من فيلق مدينة السياف.

كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.

عند رؤية ذلك ، أصدر وي يان أمرًا ، “فلتأمر القوات المتبقية بالتجمع نحو البوابات والقضاء على العدو”.

“جنرال؟”

نظرًا لأنه لم يستطع حشرهم في القصر ، فقد كان مستعدًا لمواجهتهم. 30 ألف مقابل 7 آلاف ، لم يعتقد وي يان أنه سيخسر.

عند رؤية الوضع ، أمسك لاي هوي’ير رمحه ؛ كان على استعداد للقتال في أي لحظة.

“نعم أيها الجنرال!”

كانت عيون وي يان باردة ؛ لم تبقى فيهم أي مشاعر.

عند تلقي الأمر ، أصبح الجيش مثل الطوفان ، حيث هاجموا قصر اللورد مباشرة.

كانت كلماته أعظم إهانة للجيش ولـ وي يان.

على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.

“فلتصدوهم!”

في الوقت نفسه ، استدعى وي يان قوات الرماة وأمرهم ، “أحضروا رجالكم إلى الأسطح وانتظروا أوامري.”

عندما سمع وي يان هذا ، اصبح وجهه قبيحًا حقًا .

تلقى الجنرال الرامي الأمر ، أضاءت عيناه وقال ، “فهمت!”

أمام سلاح الفرسان ، تم كسر تشكيل فيلق التنين القوي.

“اتبعني!”

لم يستطع تخطي هذا الحد.

بأمر واحد ، اختفى 4 آلاف من الرماة.

في اللحظة التي سمع فيها ما كان يحدث ، رد لاي هوي’ير ، “سيئ ، هناك كمين.” ارتجف قلبه ، لكن لا يزال تعبيره هادئًا. أعطى هالة جنرال عظيم.

“تنين!”

برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.

“رجال الرمح ، استعدوا!”

“سنخسر هذه المعركة!”

ركب لاي هوي’ير خيل الحرب. استخدم الرمح في يده ، حيث قام بالاختراق. مات أي شخص قد تم اختراقه. عندما لوح رمحه ، سقطت مجموعة كبيرة من الرجال.

حتى لو اخترقوهم ، فستتكبد قواته خسائر فادحة. بالتفكير في هذا ، شعر لاي هوي’ير بالذنب حقًا. هذه الخسارة تعني أنه لن يكون لديه وجه لمواجهة جنود فيلق التنين وثقة الملك.

عندما رأى النائب ذلك ، تنهد بلا حول ولا قوة ، “نعم جنرال!” كان الأمر العسكري مثل الجبل. في جيش شيا العظمى ، لن يجرؤ اي شخص على مواجهة ذلك.

هز رأسه وقمع أفكاره العشوائية. كان الأمر الأكثر أهمية هو محاولة إخراج رجاله من هذا الموقف.

“اتبعني!”

‘هذا العداء ، سوف أتذكره!’ هدأ لاي هوي’ير نفسه.

كان لدى لاي هوي’ير بطبيعة الحال أسبابه لعدم دخول القصر.

نظر إلى الشوارع المرتبطة ببوابة المدينة ، حيث رأى المزيد من قوات العدو تتجمع. كان النائب قلقًا ، قال لـ لاي هوي’ير ، “جنرال ، دعنا نندفع ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن.”

في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”

سأل لاي هوي’ير ، “كم منهم لم يخرج بعد؟”

“قتل!”

“ما زال 2000 يقاتلون حامية العدو”. كان نائب الجنرال يشعر بالقلق أكثر فأكثر ، “ايها الجنرال ، دعنا نذهب قبل فوات الأوان.”

كان الوقت الذي اختاره وي يان للهجوم شرسًا للغاية. حاليًا ، دخل نصف كبير من جنود فيلق التنين إلى القصر لمحاربة قوات الحامية المتبقية.

كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.

كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.

“جنرال؟”

“الرماة ، استعدوا!”

برؤية تصرف الجنرال العنيد ، لم يتمكن النائب من فهم ذلك.

في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”

قال لاي هوي’ير ببرود ، “إنه أمر!”

حتى لو اخترقوهم ، فستتكبد قواته خسائر فادحة. بالتفكير في هذا ، شعر لاي هوي’ير بالذنب حقًا. هذه الخسارة تعني أنه لن يكون لديه وجه لمواجهة جنود فيلق التنين وثقة الملك.

عندما رأى النائب ذلك ، تنهد بلا حول ولا قوة ، “نعم جنرال!” كان الأمر العسكري مثل الجبل. في جيش شيا العظمى ، لن يجرؤ اي شخص على مواجهة ذلك.

تلاشت أفكار وي يان.

كان القانون العسكري بلا قلب.

تمامًا مثل ذلك ، حاصرهم 30 ألف جندي من مقاتلي فيلق السياف من جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى إغلاق قصر لورد المدينة. كان وي يان واثقًا من إجبارهم جميعًا على الدخول إلى القصر. ثم يمكنهم قتلهم ببطء.

كل هذا كان نتيجة خطأه في الحكم. على هذا النحو ، لن يترك الجنود وراءه.

“تمسكوا!”

لم يستطع تخطي هذا الحد.

الطريقة الوحيدة ستكون بشن هجوم قبل تشكيل حصار العدو. بعد ذلك ، سوف يتراجعون إلى ممر جان لو.

على الرغم من أنه قد يتسبب في خسائر أكبر إذا اختار الاستمرار في الدفاع ، إلا أنه لا يمكن حساب بعض الأمور باستخدام حياة الإنسان.

تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.

عند سماع أن الجنرال لم يكن على استعداد للتضحية بالأخوة الذين لم يغادروا ، شعر جميع المحاربين في فيلق التنين بالدفء في قلوبهم ، حيث تم ملأهم بالأدرينالين وهم يقاتلون بشجاعة.

أذهلت هذه الهالة جيش مدينة السياف بأكمله. تجمدت الشوارع الضخمة للحظة. الشيء الوحيد الذي بقي هو كلمات لاي هوي’ير.

“تنين!”

على الرغم من أن الشوارع على جانبي القصر كانت واسعة ، إلا أنها بدت مكتظة أيضًا بسبب الجيش. إذا كانوا سيهربون ، فسيتعين عليهم الهروب تحت الحصار من ثلاث جهات.

“قتل!”

“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.  

“قتل!”

كانت كلماته أعظم إهانة للجيش ولـ وي يان.

“تنين!”

“ارفعوا الدروع!”

كانت هذه هي روح جيش فيلق التنين. لقد أحبوا القتل ، لكنهم لم يكونوا بلا قلب.

أمام سلاح الفرسان ، تم كسر تشكيل فيلق التنين القوي.

في هذه اللحظة ، اكتسب ثقة الجنود واندمج في هذا النظام. عند رؤية هذا ، ابتسم ، “هذه نعمة مخفية!”

بالتفكير في ذلك ، التفت وي يان إلى رامي السهام بجانبه وسأل ، “هل يمكنك الإطلاق عليه؟”

عندما انسحب جنود فيلق التنين المتبقون أخيرًا من القصر ، اصبحت الشوارع على جانبي القصر مغطاة بجنود فيلق مدينة السياف.

“شوا!” مع وجود 200 من الحرس الشخصي في المنتصف ، استخدم جنود فيلق التنين الدروع لتشكيل درع ضخم لمنع مطر السهام.

حتى الماء لا يمكن أن يتخطاهم.

“تنين!”

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، ركب خيله الحربي ولوح الرمح في يده وهو يصرخ ، “رجال ، اتبعوني ، سنخترق طريقنا للخروج! “

نظرًا لأنه لم يستطع حشرهم في القصر ، فقد كان مستعدًا لمواجهتهم. 30 ألف مقابل 7 آلاف ، لم يعتقد وي يان أنه سيخسر.

“قتل! قتل! قتل!”

الفصل 941 – فيلق التنين الدموي

اجتمع 6 آلاف من الجنود المتبقين معًا ، حيث شكلوا إرادة حديدية لا تتزعزع. تسربت نية القتل وتجمعت في هالة قتل غير مرئية.

عندما رأى لاي هوي’ير ذلك ، صفع خيله الحربي واشتبك مع جنود العدو.

تجمعت سحب الدم الحمراء فوق قصر اللورد.

أمام سلاح الفرسان ، تم كسر تشكيل فيلق التنين القوي.

عندما رأى وي يان ذلك ، اصبح وجهه جادا وهو يتمتم ، “هناك بالفعل مثل هذه القوة القوية على هذه الأرض!” سمع وي يان عن قوة جيش شيا العظمى منذ فترة طويلة. ليكون قادرًا على رؤيتها اليوم ، كانت كل هذه الكلمات صحيحة.

كان لاي هوي’ير هادئًا حقًا . في هذه المرحلة ، تلقى بعض الرجال الأمر ، حيث كانوا يتجهون نحو البوابة.

مع مثل هذا الجيش ، ستستحق شيا العظمى الاحترام.

“لا عجب أنه في اللحظة التي يتحدث فيها اللورد عن شيا العظمى وملك شيا ، لن يتمكن من الهدوء.”

“لا عجب أنه في اللحظة التي يتحدث فيها اللورد عن شيا العظمى وملك شيا ، لن يتمكن من الهدوء.”

كان القانون العسكري بلا قلب.

تلاشت أفكار وي يان.

على الرغم من أنه قد يتسبب في خسائر أكبر إذا اختار الاستمرار في الدفاع ، إلا أنه لا يمكن حساب بعض الأمور باستخدام حياة الإنسان.

في غمضة عين ، تشكل 6 آلاف من جنود فيلق التنين. مثل سكين حاد ، طعنوا مباشرة في تشكيل جيش مدينة السياف ، حيث اشتركوا في الذبح.

إذا منعهم اي شخص ، فسيقتلونه. إذا منعهم بوذا ، فسيقتلونه.

عندما رأى النائب ذلك ، تنهد بلا حول ولا قوة ، “نعم جنرال!” كان الأمر العسكري مثل الجبل. في جيش شيا العظمى ، لن يجرؤ اي شخص على مواجهة ذلك.

في الاشتباك الأول ، أصبح الجنود في الجبهة مثل التوفو ، حيث انهاروا على الفور.

هز لاي هوي’ير رأسه ، “ليس هناك وقت للشرح ، فقط أعطي الأمر. اطلب من القوات بالخارج حماية بوابة القصر حتى تتمكن القوات من التراجع “.

” يا لهم من كلاب! “

عند رؤية ذلك ، أصدر وي يان أمرًا ، “فلتأمر القوات المتبقية بالتجمع نحو البوابات والقضاء على العدو”.

كان لاي هوي’ير مرتاحًا حقًا ، حيث اتجه نحو مقدمة التشكيل.

 

أذهلت هذه الهالة جيش مدينة السياف بأكمله. تجمدت الشوارع الضخمة للحظة. الشيء الوحيد الذي بقي هو كلمات لاي هوي’ير.

“اتبعني!”

عندما سمع وي يان هذا ، اصبح وجهه قبيحًا حقًا .

برؤية المزيد من قوات العدو يتجمعون في الشوارع ، أصبح وجه لاي هوي’ير أكثر جدية.

كانت كلماته أعظم إهانة للجيش ولـ وي يان.

“تنين!”

“الرماة ، استعدوا!”

” يا لهم من كلاب! “

كانت عيون وي يان باردة ؛ لم تبقى فيهم أي مشاعر.

 

كان لاي هوي’ير بلا تعبير. هز رأسه ، “لن أترك أي أخ ورائي. أرسل الرسالة إلى القوات الأمامية ، أخبرهم أن يستمروا. بمجرد وصول الجميع ، سنخترقهم معا”.

 

مع مثل هذا الجيش ، ستستحق شيا العظمى الاحترام.

 

عندما سمع وي يان هذا ، اصبح وجهه قبيحًا حقًا .

 

“الرماة ، استعدوا!”

 

لحسن الحظ ، على الرغم من كسر التشكيل ، إلا أنه لم تندلع الفوضى. تشكلوا بشكل طبيعي في تشكيلات أصغر لمحاربة سلاح الفرسان.

 

“أبلغ القوات الموجودة بالداخل بالتراجع فورًا”. كان أمره غير متوقع.  

 

 

الترجمة: Hunter 

عند تلقي الأمر ، أصبح الجيش مثل الطوفان ، حيث هاجموا قصر اللورد مباشرة.

على الرغم من أنه قد يتسبب في خسائر أكبر إذا اختار الاستمرار في الدفاع ، إلا أنه لا يمكن حساب بعض الأمور باستخدام حياة الإنسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط