نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 942

منقذون من السماء

منقذون من السماء

الفصل 942 – منقذون من السماء

كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.

دخلت المجزرة في شوارع مدينة جان لو في أشد لحظاتها منذ البداية .

بعد العمل مع قوات الطليعة لإسقاط ممر جان لو ، عادت الفرقة الطائرة إلى مدينة تشاو جوي. عندما تلقوا تقرير الطوارئ ، أدرك هو يي هوانغ ، الذي كان مسؤولاً عن الشعبة الأولى من الفيلق الثاني ، خطورة المشكلة. أمر على الفور الفرقة الطائرة بالتقدم نحو مدينة جان لو.

حاول 6 آلاف من محاربي فيلق التنين ، بقيادة لاي هوي’ير ، اختراق طريقهم بشجاعة وقوة قتالية كبيرة.

‘يا لها من حفنة من القمامة.’

أمام مثل هذا الجيش الحديدي ، تم سحق قوات الخط الأمامي لمدينة السياف على الفور ، مما تسبب في فقدان وي يان لوجهه.

ما احتاجه هو صبر يشبه الصياد.

‘يا لها من حفنة من القمامة.’

 ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.

قرر وي يان أنه بعد ذلك سيركز على تدريب هؤلاء الجنود.

قيام البشر بإلقاء القنابل اليدوية أثناء وجودهم في الهواء سيجعلها غير دقيقة حقًا . من بين 10 ، سيتم تضييع سبعة أو ثمانية.

الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.

دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.

نظر الرماة إلى فيلق التنين ، حيث كانوا مجرد أهداف تنتظر الضرب.

 

هذه المرة ، سيواجهون أعداء من جميع الجهات. لحسن الحظ ، كان هذا هو فيلق التنين. لو كانوا جنودًا عاديين ، لكانوا قد فقدوا روحهم القتالية.  

قيام البشر بإلقاء القنابل اليدوية أثناء وجودهم في الهواء سيجعلها غير دقيقة حقًا . من بين 10 ، سيتم تضييع سبعة أو ثمانية.

لم يتسبب مطر السهام في وقوع خسائر فادحة فحسب ، بل أثر أيضًا على الاندفاع. لم يستطع الجنود المندفعين التركيز على قتل الأعداء أمامهم.

“؟؟؟؟”

يمكن أن يمزق مطر السهام دفاعات فيلق التنين في أي لحظة.

كان على المرء أن يقول إن نظام الاتصالات عالي الكفاءة ونظام الاستجابة للطوارئ قد أنقذوا حياة لاي هوي’ير.

سيستخدم الجنود الماكرين لمدينة السياف الفرصة للهجوم في الفجوات. بالطبع ، إذا كانوا متعجرفين للغاية ودخلوا في تشكيل فيلق التنين ، فسيقتلون في ثوانٍ.

فقط القطط والكلاب في البيوت كانوا متحمسين لهذا ، حيث بدأوا في النباح والمواء.

كانت هذه معركة دموية للغاية. إما أن تموت أو تعيش.

لم يتسبب مطر السهام في وقوع خسائر فادحة فحسب ، بل أثر أيضًا على الاندفاع. لم يستطع الجنود المندفعين التركيز على قتل الأعداء أمامهم.

مع استمرار هذه المعركة الشديدة ، تسببت رائحة الدماء الطازجة الكثيفة في إرعاب المواطنين. شعرت ارجلهم بالضعف ، حيث لم يكن لديهم حتى الشجاعة لإلقاء نظرة خاطفة. إذا اخترقت السهام نوافذهم ، فقد يقتلون عن طريق الصدفة.

عند رؤية ذلك ، اختبأ المواطنون بعيدًا قدر استطاعتهم.

بدأت الكلاب الجيدة في الكشف عن طبيعتها الوحشية. لم يكن أمام بعض المالكين خيار سوى إفقاد حيواناتهم الأليفة لوعيهم في حالة حدوث شيء سيء.

فقط القطط والكلاب في البيوت كانوا متحمسين لهذا ، حيث بدأوا في النباح والمواء.

”أرسل أوامري. تناوبوا على المشاركة ، لا تدخلوا جميعًا. فلتضيعوا قدرتهم التحملية ببطء “.

“توقفوا!”

بالتفكير في ذلك الملك الشاب اللطيف والصارم ، شعر لاي هوي’ير بالذنب.

حاول أصحابهم إيقافهم عن إخراج الاصوات ، لكنهم استمروا دون توقف. كان أنف الكلب هو الأكثر حساسية ، حيث كانت الرائحة الدموية تجعله متحمسًا للغاية. حتى أن خطوط حمراء قد توغلت في اعينهم.

“؟؟؟؟”

بدأت الكلاب الجيدة في الكشف عن طبيعتها الوحشية. لم يكن أمام بعض المالكين خيار سوى إفقاد حيواناتهم الأليفة لوعيهم في حالة حدوث شيء سيء.

مع استمرار هذه المعركة الشديدة ، تسببت رائحة الدماء الطازجة الكثيفة في إرعاب المواطنين. شعرت ارجلهم بالضعف ، حيث لم يكن لديهم حتى الشجاعة لإلقاء نظرة خاطفة. إذا اخترقت السهام نوافذهم ، فقد يقتلون عن طريق الصدفة.

نجح البعض في فعل ذلك.

“كلاب!” لعن لاي هوي’ير وأمر ، “فليختبئ ألف رجل في التشكيل وليستخدموا أقواس ذراع الاله لإسقاط رماتهم.”

يمكن أن يمزق مطر السهام دفاعات فيلق التنين في أي لحظة.

“نعم جنرال!”

أن تكون قادرًا على قتل 7 آلاف من نخب شيا العظمى كان إنجازًا كبيرًا.

في اللحظة التي تم فيها إعطاء الأمر ، تغير التشكيل.

بالتفكير في ذلك الملك الشاب اللطيف والصارم ، شعر لاي هوي’ير بالذنب.

قام الألف جندي المتواجدين في وسط التشكيل بإخراج أقواس ذراع الاله. تحركوا إلى الأمام ثم أطلقوا على الرماة من كلا الجانبين.

لكن لن ينزعج أي شخص بذلك.

على الرغم من أنه كان تغييرًا بسيطًا في التشكيل ، إلا أنه في العصور القديمة كان التغيير صعبا حقًا . إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يتمكنوا من القيام بذلك.

فقط القطط والكلاب في البيوت كانوا متحمسين لهذا ، حيث بدأوا في النباح والمواء.

كان قوس ذراع الاله معروفًا بالسرعة . تم الاطلاق على رماة العدو المختبئين في الأعلى واحدًا تلو الآخر ، حيث سقطوا من الأسطح. ربما لن يبقوا على قيد الحياة.

بالمقارنة مع فرحة فيلق التنين ، أصبح وجه وي يان قبيحًا للغاية . تمتم ، ‘كيف حدث هذا؟’

ظنوا أنهم كانوا يختبئون على الأسطح بشكل جيد. من كان يعلم أنهم يمكن أن يموتوا في أي لحظة؟

“توقفوا!”

تحت قيادة وي يان ، كان جيش مدينة السياف مثل النمل الذين يعضون فيلق التنين ، حيث كانوا يحاولون استخدام ميزتهم العددية للحصول على فرصة الفوز.

على الرغم من أنه كان تغييرًا بسيطًا في التشكيل ، إلا أنه في العصور القديمة كان التغيير صعبا حقًا . إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يتمكنوا من القيام بذلك.

على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.

مما زاد الطين بلة ، تم قصف المباني المحيطة ، حيث مات العديد من المواطنين الأبرياء.

كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.

جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.

سرعان ما استنفدت قدرتهم على التحمل ، وبمجرد وصول القدرة إلى مستوى معين ، ستنخفض قوتهم القتالية أيضًا. عندما يحدث ذلك ، ستبتلعهم قوات العدو المحيطة بالكامل.

حاول أصحابهم إيقافهم عن إخراج الاصوات ، لكنهم استمروا دون توقف. كان أنف الكلب هو الأكثر حساسية ، حيث كانت الرائحة الدموية تجعله متحمسًا للغاية. حتى أن خطوط حمراء قد توغلت في اعينهم.

تقدم لاي هوي’ير السريع للمطالبة بالمزايا قد أدى إلى نتائج عكسية.

هذه المرة ، سيواجهون أعداء من جميع الجهات. لحسن الحظ ، كان هذا هو فيلق التنين. لو كانوا جنودًا عاديين ، لكانوا قد فقدوا روحهم القتالية.  

إذا كان قد سمح لهم بالراحة بعد إسقاط ممر جان لو ولم يتسرع في مهاجمة المدينة ، فإن قدرتهم على التحمل لن تنخفض هكذا.

جنوب مدينة جان لو كانت توجد مدينة تشاو جوي ، والتي تم تدميرها بالفعل من قبل لاي هوي’ير.

على الرغم من أن لاي هوي’ير كان قلقًا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله. أراد أن يقتل وي يان ، لكن لم يمنحه وي يان الفرصة. اختبأ خلف جيشه ولم يجرؤ على إظهار وجهه.

“نعم جنرال!”

كانت هذه المعركة الكبيرة معركة لا يمكن لشخص واحد أن يسيطر عليها.

“الرماة ، أطلقوا عليهم!”

أصبح طريق خروج فيلق التنين أكثر صعوبة ، حيث سقط المزيد من الجنود. أصبح هذا الشارع المركزي القصير أطول طريق في العالم.

كان على المرء أن يقول إن نظام الاتصالات عالي الكفاءة ونظام الاستجابة للطوارئ قد أنقذوا حياة لاي هوي’ير.

في هذه المرحلة ، لم يشعر لاي هوي’ير بالثقة في الخروج منه.

مع استمرار هذه المعركة الشديدة ، تسببت رائحة الدماء الطازجة الكثيفة في إرعاب المواطنين. شعرت ارجلهم بالضعف ، حيث لم يكن لديهم حتى الشجاعة لإلقاء نظرة خاطفة. إذا اخترقت السهام نوافذهم ، فقد يقتلون عن طريق الصدفة.

حتى في ذلك الوقت ، لم يندم على انتظار الجنود المتبقين ، حتى لو فاتهم أفضل وقت للهرب. ابتسم ، “على الأكثر ، سأموت في المعركة هنا!”

“هونغ! هونغ! هونغ!

“الشخص الوحيد الذي سيكون خائب الأمل هو الملك.”

 

بالتفكير في ذلك الملك الشاب اللطيف والصارم ، شعر لاي هوي’ير بالذنب.

سرعان ما استنفدت قدرتهم على التحمل ، وبمجرد وصول القدرة إلى مستوى معين ، ستنخفض قوتهم القتالية أيضًا. عندما يحدث ذلك ، ستبتلعهم قوات العدو المحيطة بالكامل.

ظنوا أنهم كانوا يختبئون على الأسطح بشكل جيد. من كان يعلم أنهم يمكن أن يموتوا في أي لحظة؟

 ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.

بالتفكير في ذلك الملك الشاب اللطيف والصارم ، شعر لاي هوي’ير بالذنب.

“فزت في النهاية.” لم يستطع إلا أن يصبح سعيدا في قلبه.

بعد العمل مع قوات الطليعة لإسقاط ممر جان لو ، عادت الفرقة الطائرة إلى مدينة تشاو جوي. عندما تلقوا تقرير الطوارئ ، أدرك هو يي هوانغ ، الذي كان مسؤولاً عن الشعبة الأولى من الفيلق الثاني ، خطورة المشكلة. أمر على الفور الفرقة الطائرة بالتقدم نحو مدينة جان لو.

أن تكون قادرًا على قتل 7 آلاف من نخب شيا العظمى كان إنجازًا كبيرًا.

عند رؤية ذلك ، اختبأ المواطنون بعيدًا قدر استطاعتهم.

”أرسل أوامري. تناوبوا على المشاركة ، لا تدخلوا جميعًا. فلتضيعوا قدرتهم التحملية ببطء “.

قيام البشر بإلقاء القنابل اليدوية أثناء وجودهم في الهواء سيجعلها غير دقيقة حقًا . من بين 10 ، سيتم تضييع سبعة أو ثمانية.

“نعم جنرال!”

 

كما هو متوقع من وي يان. حتى مع اقتراب النصر ، لم يدعه ذلك يصبح متهورا.

 

كان وي يان الحالي لا يزال صيادًا صبورًا. كان يلعب بفريسته ، مما يجعلها تنزف أكثر فأكثر. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الاندفاع وطعن الفريسة.

عندما رأى جنود مدينة السياف تصرفات عدوهم ، شعروا بالحيرة ، حيث رأوا أجهزة العدو في الهواء ، تحلق باتجاههم.

ما احتاجه هو صبر يشبه الصياد.

فقط القطط والكلاب في البيوت كانوا متحمسين لهذا ، حيث بدأوا في النباح والمواء.

ومع ذلك ، فقد منح هذا التأخير في النهاية فيلق التنين الفرصة للهروب.

الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.

كما كانوا في حالة فظيعة ، اندلعت أصوات عالية من سماء مدينة جان لو. عند النظر ، طار 25 جهاز طائر نحوهم.

الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.

لم تكن الأصوات واضحة حقًا في ساحة المعركة الصاخبة ، لكن لاي هوي’ير سمعها على الفور.

دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.

عندما رأى لاي هوي’ير الأجهزة الطائرة تطير باتجاههم ، لم يكن يعرف ما يفكر فيه. لقد شعر بطبيعة الحال ببصيص من الأمل ، حيث قال بصوت عالٍ ، “رجال ، تعزيزاتنا هنا ، سنخترق طريقنا للخروج.”

عندما رأى لاي هوي’ير الأجهزة الطائرة تطير باتجاههم ، لم يكن يعرف ما يفكر فيه. لقد شعر بطبيعة الحال ببصيص من الأمل ، حيث قال بصوت عالٍ ، “رجال ، تعزيزاتنا هنا ، سنخترق طريقنا للخروج.”

“قتل! قتل! قتل!”

في هذه المرحلة ، لم يشعر لاي هوي’ير بالثقة في الخروج منه.

تم تنشيط الجنود الآخرين في فيلق التنين بالكامل. لقد كانوا واضحين بما يعنيه وصول الفرقة الطائرة إلى مدينة جان لو.

لزيادة دقة القنابل اليدوية ، كان على الأجهزة الطائرة أن تبطئ من سرعتها لتسهيل رمي القنابل اليدوية. ومع ذلك ، كانت المقصورات تفتقر من حيث الدفاع.

مع غطاء الفرقة الطائرة ، لن يستطيع أي شخص إيقافهم.

سيستخدم الجنود الماكرين لمدينة السياف الفرصة للهجوم في الفجوات. بالطبع ، إذا كانوا متعجرفين للغاية ودخلوا في تشكيل فيلق التنين ، فسيقتلون في ثوانٍ.

… 

“نعم جنرال!”

بالمقارنة مع فرحة فيلق التنين ، أصبح وجه وي يان قبيحًا للغاية . تمتم ، ‘كيف حدث هذا؟’

كما كانوا في حالة فظيعة ، اندلعت أصوات عالية من سماء مدينة جان لو. عند النظر ، طار 25 جهاز طائر نحوهم.

بدأ هذا الأمر قبل ساعتين.

عندما رأى لاي هوي’ير الأجهزة الطائرة تطير باتجاههم ، لم يكن يعرف ما يفكر فيه. لقد شعر بطبيعة الحال ببصيص من الأمل ، حيث قال بصوت عالٍ ، “رجال ، تعزيزاتنا هنا ، سنخترق طريقنا للخروج.”

كالمعتاد ، بمجرد أن يسقط لاي هوي’ير مدينة جان لو ، سيتم إطلاق رصاصة إشارة لإبلاغ القوات المدافعة عند الممر. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، لم يتم إطلاق أي رصاصة إشارة.

ومع ذلك ، فقد منح هذا التأخير في النهاية فيلق التنين الفرصة للهروب.

جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.

 

بعد ذلك ، رأوا الرصاصة الحمراء التي تمثل حالة طوارئ. في الوقت نفسه ، عززوا دفاعاتهم من الممر.

جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.

جنوب مدينة جان لو كانت توجد مدينة تشاو جوي ، والتي تم تدميرها بالفعل من قبل لاي هوي’ير.

في اللحظة التي تم فيها إعطاء الأمر ، تغير التشكيل.

بعد العمل مع قوات الطليعة لإسقاط ممر جان لو ، عادت الفرقة الطائرة إلى مدينة تشاو جوي. عندما تلقوا تقرير الطوارئ ، أدرك هو يي هوانغ ، الذي كان مسؤولاً عن الشعبة الأولى من الفيلق الثاني ، خطورة المشكلة. أمر على الفور الفرقة الطائرة بالتقدم نحو مدينة جان لو.

“؟؟؟؟”

في الوقت نفسه ، انطلق 30 ألف جندي بقيادته نحو مدينة جان لو.

“نعم جنرال!”

كان على المرء أن يقول إن نظام الاتصالات عالي الكفاءة ونظام الاستجابة للطوارئ قد أنقذوا حياة لاي هوي’ير.

“توقفوا ، فلتتشكلوا على الفور!”

دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.

 

“توقفوا ، فلتتشكلوا على الفور!”

في هذه المرحلة ، لم يشعر لاي هوي’ير بالثقة في الخروج منه.

لم تكن هناك حاجة إلى تعليمات ، حيث عرف لاي هوي’ير كيفية التنسيق مع الفرقة الطائرة.

“نعم جنرال!”

“نعم جنرال!”

مع صوت “شوا!” توقف المحاربون الخمسة آلاف المتبقون.

تحت قيادة وي يان ، كان جيش مدينة السياف مثل النمل الذين يعضون فيلق التنين ، حيث كانوا يحاولون استخدام ميزتهم العددية للحصول على فرصة الفوز.

عندما رأى جنود مدينة السياف تصرفات عدوهم ، شعروا بالحيرة ، حيث رأوا أجهزة العدو في الهواء ، تحلق باتجاههم.

“نعم جنرال!”

“؟؟؟؟”

كان على المرء أن يقول إن المواطنين الأبرياء سيصابون مرة أخرى.

كانت وجوههم مليئة بالصدمة عندما رأوا العديد من القنابل يتم إلقائها من السماء. بالطبع ، لم يرى هؤلاء الجنود مثل هذه المعدات المتطورة من قبل . في عيونهم ، بدت هذه القنابل اليدوية مثل الزلابية.

 

ثم بعد ذلك ، انفجرت الزلابية.

“توقفوا ، فلتتشكلوا على الفور!”

“هونغ! هونغ! هونغ!

”أرسل أوامري. تناوبوا على المشاركة ، لا تدخلوا جميعًا. فلتضيعوا قدرتهم التحملية ببطء “.

تسببت الفرقة الطائرة في إحداث فوضى كبيرة بين قوات مدينة السياف.

بدأ هذا الأمر قبل ساعتين.

قيام البشر بإلقاء القنابل اليدوية أثناء وجودهم في الهواء سيجعلها غير دقيقة حقًا . من بين 10 ، سيتم تضييع سبعة أو ثمانية.

على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.

على هذا النحو ، أخبرهم لاي هوي’ير بالتوقف لكي لا يتعرضوا الى نيران صديقة.

قرر وي يان أنه بعد ذلك سيركز على تدريب هؤلاء الجنود.

مما زاد الطين بلة ، تم قصف المباني المحيطة ، حيث مات العديد من المواطنين الأبرياء.

يمكن أن يمزق مطر السهام دفاعات فيلق التنين في أي لحظة.

لكن لن ينزعج أي شخص بذلك.

مع صوت “شوا!” توقف المحاربون الخمسة آلاف المتبقون.

“الرماة ، أطلقوا عليهم!”

الفصل 942 – منقذون من السماء

كان لدى وي يان قوة عقلية قوية حقًا ، حيث تعافى بسرعة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على الأجهزة الطائرة.

في الوقت نفسه ، انطلق 30 ألف جندي بقيادته نحو مدينة جان لو.

نجح البعض في فعل ذلك.

ما احتاجه هو صبر يشبه الصياد.

لزيادة دقة القنابل اليدوية ، كان على الأجهزة الطائرة أن تبطئ من سرعتها لتسهيل رمي القنابل اليدوية. ومع ذلك ، كانت المقصورات تفتقر من حيث الدفاع.

في هذه المرحلة ، لم يشعر لاي هوي’ير بالثقة في الخروج منه.

إذا مات القاذف ، فلن يتمكنوا من الهجوم ، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.

بدأ هذا الأمر قبل ساعتين.

من ناحية أخرى ، إذا تم الإطلاق على الطيار ، فسيكون الوضع سيئًا. الجهاز الطائر الذي فقد السيطرة سيصطدم بالشوارع أو المباني.

 

كان على المرء أن يقول إن المواطنين الأبرياء سيصابون مرة أخرى.

 

 

كان قوس ذراع الاله معروفًا بالسرعة . تم الاطلاق على رماة العدو المختبئين في الأعلى واحدًا تلو الآخر ، حيث سقطوا من الأسطح. ربما لن يبقوا على قيد الحياة.

 

على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.

 

مع غطاء الفرقة الطائرة ، لن يستطيع أي شخص إيقافهم.

 

لكن لن ينزعج أي شخص بذلك.

 

إذا مات القاذف ، فلن يتمكنوا من الهجوم ، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.

 

كان قوس ذراع الاله معروفًا بالسرعة . تم الاطلاق على رماة العدو المختبئين في الأعلى واحدًا تلو الآخر ، حيث سقطوا من الأسطح. ربما لن يبقوا على قيد الحياة.

 

‘يا لها من حفنة من القمامة.’

 

كان على المرء أن يقول إن نظام الاتصالات عالي الكفاءة ونظام الاستجابة للطوارئ قد أنقذوا حياة لاي هوي’ير.

الترجمة: Hunter 

كان قوس ذراع الاله معروفًا بالسرعة . تم الاطلاق على رماة العدو المختبئين في الأعلى واحدًا تلو الآخر ، حيث سقطوا من الأسطح. ربما لن يبقوا على قيد الحياة.

 

“الرماة ، أطلقوا عليهم!”

كما كانوا في حالة فظيعة ، اندلعت أصوات عالية من سماء مدينة جان لو. عند النظر ، طار 25 جهاز طائر نحوهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط