القبض على باي تشي حيا
الفصل 944 – القبض على باي تشي حيا
ما لم يعرفوه هو أن ضابط القانون العسكري قد سجل كل ذلك سرا ، حيث تم كتابة تقرير سري وسُلم إلى الملك.
بمجرد مغادرة الشخص الذي قرأ المرسوم ، ابتسم هو يي هوانغ ، الذي تمت ترقيته إلى جنرال الفيلق ، “لا تقلق ايها الجنرال. على الرغم من أن الملك قد جعلني أتولى الأمور العسكرية ، إلا أنني ما زلت سامعا لتعليماتك “.
أومأ باي تشي بارتياح مرة أخرى.
عرف هو يي هوانغ نفسه أنه لا يملك القدرة على قيادة الفيلق. مع قدرة الجنرال لاي ، طالما يكون جيدًا في هذه المعركة ، فسيستعيد منصبه.
…
لوح له لاي هوي’ير ، “لا ، لا يمكنك فعل ذلك ؛ إنه أمر من الملك “.
في المعارك حتى اليوم ، تمكن 50 ألف فقط من أصل 140 ألف رجل من الفيلقين من الهروب.
“كنت متهورا جدا!”
قال وانغ مينغ ، “يقع باي تشي في محافظة دونغ تشوان. نريد القبض عليه حيا! “
عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.
بعد أن تحدث الاثنان ، عقدوا على الفور اجتماعا للإعلان عن تغييرات المناصب.
“إذا ما هو هدفنا من مهاجمة محافظة دونغ تشوان؟”
خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”
…
عندما سمع الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يعترضوا على ذلك.
عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.
كان لاي هوي’ير مخطئًا لكونه مفرط الثقة. لكن بناءً على ما قاله الجنود ، لم يرد أن يترك أحدًا وراءه في اللحظة الحاسمة ، لذلك حصل على كل ثقتهم واحترامهم. على الرغم من إزالته من منصبه ، إلا أنه في نظرهم كان لا يزال جنرال فيلقهم.
“محافظة دونغ تشوان.”
من كان يعلم أن لاي هوي’ير سيبرز هكذا؟ قال بجدية: “لا يمكن أن يكون هناك سوى صوت واحد في الجيش. منذ أن جعل المرسوم الإمبراطوري هو يي هوانغ جنرالا للفيلق ، فسيكون هو الشخص الذي يجب أن نستمع إليه. إذا كنتم لا تزالون تحترمونني ، فلا تجبروني على ذلك”.
عندما سمع الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يعترضوا على ذلك.
كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.
لم يكن جيش مدينة السياف خائفًا فحسب ، حتى المدن التي احتلتها شيا العظمى كانت هادئة حقًا . لم يجرؤ أحد على اللعب بحياتهم.
عندما سمع الآخرون كلماته ، قاموا بجدية وانحنوا ، “نعم ، جنرال!” أصبح هو يي هوانغ جادًا أيضًا ، حيث انحنى رسميًا لـ لاي هوي’ير وجلس على المقعد الرئيسي.
إذا تمكنوا من سحق شيا العظمى ، فسيكون الصغير موتو أول من يأخذ زمام المبادرة.
مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.
ما لم يعرفوه هو أن ضابط القانون العسكري قد سجل كل ذلك سرا ، حيث تم كتابة تقرير سري وسُلم إلى الملك.
قبل يوم واحد ، تجمع جيش التحالف المكون من 50 ألف جندي و 50 ألف من حراس مدينة دالي الإمبراطورية و 100 ألف من لاعبي تحالف شياو في مدينة يون.
عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.
عندما سمع الآخرون كلماته ، قاموا بجدية وانحنوا ، “نعم ، جنرال!” أصبح هو يي هوانغ جادًا أيضًا ، حيث انحنى رسميًا لـ لاي هوي’ير وجلس على المقعد الرئيسي.
صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.
لم يكن لدى الصغير موتو ، الذي كان جزءًا من دولة المدينة لـ يون نان ، أي انطباع جيد تجاه شيا العظمى و أويانغ شو ، حيث كان يكرههم حتى النخاع.
************
كان هذا باي تشي. عندما يكون في الجيش ، لن يُظهر أي مشاعر.
في الأسبوع التالي ، تسارعت معركة أراضي شو.
قبل يوم واحد ، تجمع جيش التحالف المكون من 50 ألف جندي و 50 ألف من حراس مدينة دالي الإمبراطورية و 100 ألف من لاعبي تحالف شياو في مدينة يون.
لم يتوقع اي شخص أن جيش شيا العظمى لن يبطئ هجماته. بدلاً من ذلك ، تقدمت الطليعة اليمنى واليسرى ، والقوات المدافعة ، بشجاعة وشنت هجمات أقوى من ذي قبل.
عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.
كان لـ باي تشي خطة واضحة. تعرضت قوات الطليعة اليسرى لخسارة في مدينة جان لو ، حيث أثر ذلك على الروح المعنوية. إذا أصبح الجيش بأكمله حذرًا للغاية ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الروح المعنوية أسوأ.
في المعارك حتى اليوم ، تمكن 50 ألف فقط من أصل 140 ألف رجل من الفيلقين من الهروب.
بالتالي ، لماذا لا يضحون بشيء مقابل انتصار لرفع الروح المعنوية؟
الفصل 944 – القبض على باي تشي حيا
كما هو متوقع من اسورا. لم يكن فقط شرسًا تجاه أعدائه ، ولكنه أيضًا لم يُظهر أي رأفة أثناء قيادته لفيلق التنين. من أجل النصر ، لن يمانع في التضحية بكل شيء. حتى أنه لن يرمش.
إذا تمكنوا من سحق شيا العظمى ، فسيكون الصغير موتو أول من يأخذ زمام المبادرة.
نظرًا لأنه استخدم الخطة بالفعل ، سيكون من المستحيل على وي يان نصب المزيد من الفخاخ. ستكون كل معركة وجهاً لوجه ، خاصةً الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير ، التي خرجت بكل شيء.
لقد تسببت هذه الهجمات الشرسة في قشعريرة للقوات المدافعة. مع اقترابهم من الممر الأخير ، دافعت القوات لمدة نصف ساعة فقط قبل الاستسلام.
من بين القلة منهم ، كان هناك الصغير موتو ، وجنرال دالي الذي يقود الحراس ، وشياو نيان يينغ الذي كان قائد تحالف شياو. كان آخر شخص هو الأكثر تميزًا ؛ كان جنرال مدينة هاندان وانغ مينغ.
عندما تلقى وي يان الأخبار ، أصبح غاضبًا. حتى أن فينغ تشينغ يانغ قد كتب رسالة طارئة لتوبيخ وي يان.
“كنت متهورا جدا!”
لم يكن جيش مدينة السياف خائفًا فحسب ، حتى المدن التي احتلتها شيا العظمى كانت هادئة حقًا . لم يجرؤ أحد على اللعب بحياتهم.
مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.
مع ذلك ، أصبحت مسارات نقل الحبوب سلسة حقًا ، حيث دعمت بسهولة معارك الخطوط الأمامية.
في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.
بدا هجوم باي تشي المضاد بسيطًا ، لكنه أصاب ضعفهم.
كان لـ باي تشي خطة واضحة. تعرضت قوات الطليعة اليسرى لخسارة في مدينة جان لو ، حيث أثر ذلك على الروح المعنوية. إذا أصبح الجيش بأكمله حذرًا للغاية ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الروح المعنوية أسوأ.
“كما هو متوقع من جنرال الهي!”
“يالها من فكرة جيدة!” ابتسم الصغير موتو.
…
…
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 30 ، ممر مي شان.
“كنت متهورا جدا!”
كان ممر مي شان هو الممر الوحيد الذي يربط الجانب الجنوبي من أراضي شو بمدينة السياف ، حيث كان ثاني أكبر ممر في محافظة جيانغ يانغ. كان أكبر ممر يقع شمال مدينة السياف ، حيث كان مرتبطًا بمحافظة تشينغ دو.
صفق الصغير موتو ، ابتسم وقال ، “الجنرال وانغ ذكي للغاية ، أنا موافق.”
وصل تشاو يون بقيادة 150 ألف حارس إلى مدينة السياف قبل أيام قليلة ، حيث كانوا يخيمون خارج المدينة. في الوقت نفسه ، تراجعت قوات الفيلق الأول والثاني المتبقية من مدينة السياف إلى المدينة.
باستخدام هذا المشهد الفوضوي كغطاء ، اختلط 70 ألف من النخبة التي تم اختيارهم من الفيالق الثلاثة مع قوات الحامية ، حيث تجمعوا باتجاه محافظة دونغ تشوان.
في المعارك حتى اليوم ، تمكن 50 ألف فقط من أصل 140 ألف رجل من الفيلقين من الهروب.
“كما هو متوقع من جنرال الهي!”
قبل المعركة النهائية ، خسرت مدينة السياف بالفعل أكثر من نصف قواتها.
************
في ذلك الصباح ، بعد دفع ثمن 30 ألف رجل ، اجتمعت طليعة شيا العظمى اليمنى واليسرى أخيرًا أمام ممر مي شان. ستصل قوات الدفاع اليمنى واليسرى قريبًا.
إذا تمكنوا من سحق شيا العظمى ، فسيكون الصغير موتو أول من يأخذ زمام المبادرة.
في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.
كان وانغ مينغ يشبه اسمه ، حيث كان شرسا من كل الجوانب. لم يكن لدى أحد هنا أي اعتراض على قيادته لهذه المعركة.
كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء. من الطبيعي أن تصبح مدينة السياف النقطة المحورية في البرية بأكملها.
“محافظة دونغ تشوان.”
…
قال وانغ مينغ ، “يقع باي تشي في محافظة دونغ تشوان. نريد القبض عليه حيا! “
محافظة دالي ، مدينة يون.
تمامًا كما كان لوانغ مينغ والآخرون اجتماعهم السري ، كان باي تشي ، الذي تم التخطيط ضده ، يلتقي بجنرال الفيلق الرابع المعين حديثًا من فيلق الحرس.
داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .
بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.
قبل يوم واحد ، تجمع جيش التحالف المكون من 50 ألف جندي و 50 ألف من حراس مدينة دالي الإمبراطورية و 100 ألف من لاعبي تحالف شياو في مدينة يون.
عندما سمع الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يعترضوا على ذلك.
أما كيفية خوض هذه المعركة ، فلم يُحسم ذلك بعد.
في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.
من بين القلة منهم ، كان هناك الصغير موتو ، وجنرال دالي الذي يقود الحراس ، وشياو نيان يينغ الذي كان قائد تحالف شياو. كان آخر شخص هو الأكثر تميزًا ؛ كان جنرال مدينة هاندان وانغ مينغ.
قال وانغ مينغ ، “يقع باي تشي في محافظة دونغ تشوان. نريد القبض عليه حيا! “
مثل وانغ مينغ تحالف يان هوانغ ليأتي إلى مدينة يون ، حيث كان مسؤولاً عن قيادة هذه المعركة.
بصفته الخبير في هذه المنطقة ، شرح لورد مدينة يون ، الصغير موتو ، “انطلاقًا من هنا ، إذا ذهبنا شمالًا ، يمكننا مهاجمة محافظة دونغ تشوان ؛ إذا ذهبنا إلى الشرق ، فسنتمكن من مهاجمة محافظة كون مينغ ؛ إذا ذهبنا إلى الجنوب ، سنتمكن من مهاجمة محافظة تينغ يوي ، ماذا يجب أن نختار؟ “
تمامًا كما كان لوانغ مينغ والآخرون اجتماعهم السري ، كان باي تشي ، الذي تم التخطيط ضده ، يلتقي بجنرال الفيلق الرابع المعين حديثًا من فيلق الحرس.
أدار الصغير موتو عينيه لمواجهة وانغ مينغ.
أما كيفية خوض هذه المعركة ، فلم يُحسم ذلك بعد.
كان وانغ مينغ يشبه اسمه ، حيث كان شرسا من كل الجوانب. لم يكن لدى أحد هنا أي اعتراض على قيادته لهذه المعركة.
أومأ باي تشي بارتياح مرة أخرى.
“محافظة دونغ تشوان.”
ما لم يعرفوه هو أن ضابط القانون العسكري قد سجل كل ذلك سرا ، حيث تم كتابة تقرير سري وسُلم إلى الملك.
لم يتردد وانغ مينغ حتى ، حيث أعطى إجابته مباشرة.
مع انتهاء الاجتماع ، تحرك 200 ألف جندي ليلاً باتجاه حدود محافظة دونغ تشوان.
ابتسم الصغير موتو ، “هل يمكنك أن تشرح لنا السبب؟”
في الأسبوع التالي ، تسارعت معركة أراضي شو.
لم يتصرف وانغ مينغ بغطرسة ، ابتسم وقال ، “محافظة تينغ يوي منعزلة للغاية وسيكون مهاجمتها أمرا عديم الفائدة. تمتلك محافظة كون مينغ مدينة التناغم ، والتي لديها تشكيل انتقال اني. لذلك يمكننا فقط مهاجمة محافظة دونغ تشوان “.
تردد اسم باي تشي في البرية بأكملها ، لذلك سيكون القبض عليه مجدًا عظيمًا.
عندما سمع الصغير موتو والآخرون ذلك ، أومأوا بالموافقة.
محافظة دالي ، مدينة يون.
“إذا ما هو هدفنا من مهاجمة محافظة دونغ تشوان؟”
نظرًا لأنها كانت تقع على الحدود ومدينة الفولاذ في الشمال ، فقد عين باي تشي مركز القيادة ليكون هنا.
لم يعتقد الصغير موتو أن وانغ مينغ سيهاجم محافظة دونغ تشوان فقط بسبب عملية الإقصاء.
…
قال وانغ مينغ ، “يقع باي تشي في محافظة دونغ تشوان. نريد القبض عليه حيا! “
عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.
“يالها من فكرة جيدة!” ابتسم الصغير موتو.
تفاجئ إيلاي ، حيث أراد أن يسأل عن السبب. ومع ذلك ، عند التفكير في كلمات الملك للاستماع إلى باي تشي ، انحنى وأومأ ، “نعم أيها القائد!”
تردد اسم باي تشي في البرية بأكملها ، لذلك سيكون القبض عليه مجدًا عظيمًا.
لم يتصرف وانغ مينغ بغطرسة ، ابتسم وقال ، “محافظة تينغ يوي منعزلة للغاية وسيكون مهاجمتها أمرا عديم الفائدة. تمتلك محافظة كون مينغ مدينة التناغم ، والتي لديها تشكيل انتقال اني. لذلك يمكننا فقط مهاجمة محافظة دونغ تشوان “.
تابع وانغ مينغ ، “بالطبع ، هذا مجرد هدف ثانوي. سيهدف إسقاط محافظة دونغ تشوان إلى قطع الاتصال بين شيا العظمى واراضي شو. عندها لن يكون للجنود البالغ عددهم 300 ألف أي دعم ، بالتالي سيتم ضربهم بواسطتنا “.
أراد تحالف يان هوانغ القضاء على فيلق التنين في هذه المعركة وإزالة ذراع واحدة من جيش شيا العظمى. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، فسوف يتم قطع جزء كبير من منطقة شيا العظمى.
كان الصغير موتو مندهشًا ، “شرس!”
صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.
في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.
بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.
أراد تحالف يان هوانغ القضاء على فيلق التنين في هذه المعركة وإزالة ذراع واحدة من جيش شيا العظمى. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، فسوف يتم قطع جزء كبير من منطقة شيا العظمى.
“أنا موافق ايضا!”
كان الصغير موتو متأكدًا من أن تحالف يان هوانغ سيجعل الأعداء المحيطين يهاجمون شيا العظمى في ذلك الوقت.
عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، ابتسم وقال ، “حسنًا ، لقد تم تسوية هذا الأمر!”
عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.
كان ممر مي شان هو الممر الوحيد الذي يربط الجانب الجنوبي من أراضي شو بمدينة السياف ، حيث كان ثاني أكبر ممر في محافظة جيانغ يانغ. كان أكبر ممر يقع شمال مدينة السياف ، حيث كان مرتبطًا بمحافظة تشينغ دو.
بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.
“إذا ما هو هدفنا من مهاجمة محافظة دونغ تشوان؟”
لم يكن لدى الصغير موتو ، الذي كان جزءًا من دولة المدينة لـ يون نان ، أي انطباع جيد تجاه شيا العظمى و أويانغ شو ، حيث كان يكرههم حتى النخاع.
…
إذا تمكنوا من سحق شيا العظمى ، فسيكون الصغير موتو أول من يأخذ زمام المبادرة.
كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.
“با با با ~~”
مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.
صفق الصغير موتو ، ابتسم وقال ، “الجنرال وانغ ذكي للغاية ، أنا موافق.”
لم يتصرف وانغ مينغ بغطرسة ، ابتسم وقال ، “محافظة تينغ يوي منعزلة للغاية وسيكون مهاجمتها أمرا عديم الفائدة. تمتلك محافظة كون مينغ مدينة التناغم ، والتي لديها تشكيل انتقال اني. لذلك يمكننا فقط مهاجمة محافظة دونغ تشوان “.
“أنا موافق ايضا!”
عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.
لم يسعهم إلا أن يشعروا بالإثارة. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أعداء شيا العظمى.
لم يكن لدى الصغير موتو ، الذي كان جزءًا من دولة المدينة لـ يون نان ، أي انطباع جيد تجاه شيا العظمى و أويانغ شو ، حيث كان يكرههم حتى النخاع.
عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، ابتسم وقال ، “حسنًا ، لقد تم تسوية هذا الأمر!”
عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.
مع انتهاء الاجتماع ، تحرك 200 ألف جندي ليلاً باتجاه حدود محافظة دونغ تشوان.
في ذلك الصباح ، بعد دفع ثمن 30 ألف رجل ، اجتمعت طليعة شيا العظمى اليمنى واليسرى أخيرًا أمام ممر مي شان. ستصل قوات الدفاع اليمنى واليسرى قريبًا.
…
في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.
محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.
عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.
بالنسبة لشيا العظمى ، كانت مدينة يونغ رين مكانًا خاصًا. خلال معركة يون نان ، عانى فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ أول هزيمة له هنا.
الليل ، قصر هادئ في غرب المدينة.
نظرًا لأنها كانت تقع على الحدود ومدينة الفولاذ في الشمال ، فقد عين باي تشي مركز القيادة ليكون هنا.
…
بصرف النظر عن مركز القيادة ، كان المركز اللوجستي هنا أيضًا. تم نقل كميات كبيرة من الحبوب والموارد من منطقة يون نان إلى مدينة يونغ رين ومن المدينة إلى أراضي شو.
في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.
الليل ، قصر هادئ في غرب المدينة.
مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.
تمامًا كما كان لوانغ مينغ والآخرون اجتماعهم السري ، كان باي تشي ، الذي تم التخطيط ضده ، يلتقي بجنرال الفيلق الرابع المعين حديثًا من فيلق الحرس.
في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.
” الجنرال وو وي ، كيف حال قواتك؟”
لم يتردد وانغ مينغ حتى ، حيث أعطى إجابته مباشرة.
جلس باي تشي على كرسي القيادة ؛ كان وجهه مهيبًا للغاية.
كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء. من الطبيعي أن تصبح مدينة السياف النقطة المحورية في البرية بأكملها.
كان هذا باي تشي. عندما يكون في الجيش ، لن يُظهر أي مشاعر.
خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”
خلال هذه الفترة الزمنية ، كانت مناطق شيا العظمى الأربعة مشغولة بنزع سلاح شعب الحامية ، لذلك غالبًا ما سيكون هناك العديد من هؤلاء الجنود على الطرق.
لوح له لاي هوي’ير ، “لا ، لا يمكنك فعل ذلك ؛ إنه أمر من الملك “.
كان هناك تناقض صارخ بين الخطوط الأمامية المتوترة والخطوط الخلفية الهادئة.
نظرًا لأنه استخدم الخطة بالفعل ، سيكون من المستحيل على وي يان نصب المزيد من الفخاخ. ستكون كل معركة وجهاً لوجه ، خاصةً الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير ، التي خرجت بكل شيء.
باستخدام هذا المشهد الفوضوي كغطاء ، اختلط 70 ألف من النخبة التي تم اختيارهم من الفيالق الثلاثة مع قوات الحامية ، حيث تجمعوا باتجاه محافظة دونغ تشوان.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 30 ، ممر مي شان.
عند رؤية باي تشي يسأل ، قام إيلاي بجمع قبضتيه ، “أيها القائد ، تجمعت قواتي في محافظة دونغ تشوان. حتى لا يثيروا الشكوك ، فهم منتشرون في جميع أنحاء المدن. أرجو أن تخبرني بما يجب أن أفعله “.
ما لم يعرفوه هو أن ضابط القانون العسكري قد سجل كل ذلك سرا ، حيث تم كتابة تقرير سري وسُلم إلى الملك.
أومأ باي تشي برأسه بارتياح ، “جيد. اطلب من قواتك التجمع بهدوء في مدينة يونغ رين. اختبئوا في الغابة خارج المدينة. تذكر ، يجب ألا يلاحظكم أي شخص “.
باستخدام هذا المشهد الفوضوي كغطاء ، اختلط 70 ألف من النخبة التي تم اختيارهم من الفيالق الثلاثة مع قوات الحامية ، حيث تجمعوا باتجاه محافظة دونغ تشوان.
تفاجئ إيلاي ، حيث أراد أن يسأل عن السبب. ومع ذلك ، عند التفكير في كلمات الملك للاستماع إلى باي تشي ، انحنى وأومأ ، “نعم أيها القائد!”
…
أومأ باي تشي بارتياح مرة أخرى.
…
داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .
بالتالي ، لماذا لا يضحون بشيء مقابل انتصار لرفع الروح المعنوية؟
الترجمة: Hunter
…
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
