نهب محافظة دونغ تشوان
الفصل 945 – نهب محافظة دونغ تشوان
هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.
بعد مغادرة إيلاي ، سار نائب جنرال الفيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو. هذا الجنرال ، الذي عمل تحت قيادة هو كو بينغ في التاريخ ، أصبح بالفعل مساعدًا مهمًا لباي تشي.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
ليكون قادرًا على العمل مع الجنرالات الإلهيين ، كان تشاو بو نو أيضًا أسطورة.
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
“أيها القائد ، أليست هذه مخاطرة كبيرة؟” من الواضح أن تشاو بو نو قد سمع عن الخطة B ، حيث لم تستطع عيناه إخفاء صدمته ، “أيها القائد ، استخدام نفسك كطعم سيقلق جميع الاستراتيجيين.”
مع 100 ألف جندي ، ستسحق قواتهم الكاملة العدو. كان لديهم أيضًا مدينة للدفاع عنها ، فلماذا يكون فينغ تشينغ يانغ قلقًا؟ سيحتاج فقط إلى الانتظار بصبر.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.
كما كان متوقعًا ، لوح له باي تشي مرة أخرى وقال له ، “لست بحاجة لمحاولة إقناعي بعد الآن. محافظة دونغ تشوان كبيرة جدًا ، لذلك ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لنكون قادرين على قيادة جيش تحالف دالي إلى نقطة واحدة “.
على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
كانت الخطة B التي وضعها المجلس الكبير مجرد فكرة تقريبية ، حيث كان على باي تشي أن يقوم بالتفاصيل. كانت الصعوبة الأكبر في الخطة هي كيفية جعل جيش تحالف دالي يتبع خطة شيا العظمى ويهاجم هدفًا محددًا.
“في اللحظة التي يهاجم فيها فيلق الحرس ، لن يستطيع أي شخص من إيقافهم.”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.
……
كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.
في الوقت نفسه ، تم نقل كميات لا حصر لها من الحبوب والموارد بواسطة 20 ألف عامل من محافظة دونغ تشوان أو محافظة جيانغ يانغ.
إذا كان لا يزال في مدينة التناغم ، فلن يجرؤوا على الهجوم. بالتالي فإن ما يسمى بالتحليل الاستراتيجي كان مجرد سقوط العدو في فخ باي تشي.
عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .
كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.
كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.
بصرف النظر عن لقبه كـ اسورا ، كان تخصصه الآخر هو التخصص الذي غالبًا ما سينساه العالم الخارجي – قدرته الشبيهة بالآلة ، حيث كان قادرا على التنبؤ بالأشياء والتخطيط لها. سيحاكي هذا القائد معارك كلا الجانبين في ذهنه لجمع النتائج المحتملة.
بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.
كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.
بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.
هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.
بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.
كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .
في اللحظة التي انطلق فيها جيش تحالف دالي ، اهتزت البرية بأكملها ، حيث تم فتح أعينهم بالكامل.
لم يكن لمدينة يونغ رين سوى الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق التنين. جنبا إلى جنب مع فوج تشولو من الفيلق الأول ، كان لديهم 43 ألف شخص فقط. بصرف النظر عن جميع القوات المساندة ، كان هناك حوالي 35 ألف جندي مقاتل.
بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.
بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.
بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.
إذا حدث خطأ ما وتم اجتياح المدينة ، فسيكون من السهل القبض على باي تشي والآخرين.
هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.
لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.
************
“نعم ايها القائد!”
عند رؤية ذلك ، لم يستطع تشاو بو نو إلا أن يتراجع بشكل عاجز.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟
في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.
…
مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.
كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.
“نعم ايها القائد!”
لقد مر أكثر من شهر منذ أن بدأت شيا العظمى هذه الحرب الضخمة.
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
أراضي شو.
عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.
أخذ حوض دان لينغ ، المكان الذي تتواجد فيه مدينة السياف ، ما يقارب من 40 ألف كيلومتر مربع. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بحوض ليان تشو ، إلا أنه كان لا يزال شاسعًا للغاية. لا يمكن للمرء أن يرى زواياه ، حيث كانت الخضرة تتفتح في كل مكان.
مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.
في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.
أخذ حوض دان لينغ ، المكان الذي تتواجد فيه مدينة السياف ، ما يقارب من 40 ألف كيلومتر مربع. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بحوض ليان تشو ، إلا أنه كان لا يزال شاسعًا للغاية. لا يمكن للمرء أن يرى زواياه ، حيث كانت الخضرة تتفتح في كل مكان.
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، بعد معركة شرسة ، عملت قوات الطليعة اليمنى واليسرى معًا للاستيلاء على ممر مي شان ، ودخول حوض دان لينغ. استخدم الجيش ممر مي شان كحاجز للتخييم جنوب الحوض.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.
على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
……
بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.
بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.
بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.
مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.
بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.
عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.
بمقارنة الجانبين ، كان لدى كلا الجانبين أرقام متشابهة لكن مدينة السياف كانت تدافع. لذلك سيكون الأمر صعبا على شيا العظمى.
على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.
ليس ذلك فحسب ، بل سيكون بإمكان فينغ تشينغ يانغ المطالبة بمدن شيا العظمى التي استحوذوا عليها. من يدري ، قد يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على جنود فيلق التنين وزيادة قوة جيشه.
في الوقت نفسه ، تم نقل كميات لا حصر لها من الحبوب والموارد بواسطة 20 ألف عامل من محافظة دونغ تشوان أو محافظة جيانغ يانغ.
عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.
لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.
الترجمة: Hunter
بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.
كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.
مع 100 ألف جندي ، ستسحق قواتهم الكاملة العدو. كان لديهم أيضًا مدينة للدفاع عنها ، فلماذا يكون فينغ تشينغ يانغ قلقًا؟ سيحتاج فقط إلى الانتظار بصبر.
بمقارنة الجانبين ، كان لدى كلا الجانبين أرقام متشابهة لكن مدينة السياف كانت تدافع. لذلك سيكون الأمر صعبا على شيا العظمى.
كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.
لم يكن لمدينة يونغ رين سوى الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق التنين. جنبا إلى جنب مع فوج تشولو من الفيلق الأول ، كان لديهم 43 ألف شخص فقط. بصرف النظر عن جميع القوات المساندة ، كان هناك حوالي 35 ألف جندي مقاتل.
ليس ذلك فحسب ، بل سيكون بإمكان فينغ تشينغ يانغ المطالبة بمدن شيا العظمى التي استحوذوا عليها. من يدري ، قد يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على جنود فيلق التنين وزيادة قوة جيشه.
في الوقت نفسه ، تم نقل كميات لا حصر لها من الحبوب والموارد بواسطة 20 ألف عامل من محافظة دونغ تشوان أو محافظة جيانغ يانغ.
بالتفكير في الأمر ، شعر فينغ تشينغ يانغ بالحماسة.
كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.
‘أيها الثعلب العجوز ، سوف أمزق ذيلك هذه المرة.’ نظر فينغ تشينغ يانغ إلى الأفق.
بالتفكير في الأمر ، شعر فينغ تشينغ يانغ بالحماسة.
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
إذا حدث خطأ ما وتم اجتياح المدينة ، فسيكون من السهل القبض على باي تشي والآخرين.
************
كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، اليوم الذي يبدو طبيعيًا ، سيتم تسجيله في كتب تاريخ البرية.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.
في هذا اليوم ، عبر جيش التحالف الحدود إلى محافظة دونغ تشوان وبدأ حربًا ضد شيا العظمى.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.
“أيها القائد ، أليست هذه مخاطرة كبيرة؟” من الواضح أن تشاو بو نو قد سمع عن الخطة B ، حيث لم تستطع عيناه إخفاء صدمته ، “أيها القائد ، استخدام نفسك كطعم سيقلق جميع الاستراتيجيين.”
أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.
بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
عند تلقي الأخبار ، اتخذ المحافظين وقضاة المقاطعات جميعًا الاستعدادات للموت أو الاستسلام.
بصرف النظر عن لقبه كـ اسورا ، كان تخصصه الآخر هو التخصص الذي غالبًا ما سينساه العالم الخارجي – قدرته الشبيهة بالآلة ، حيث كان قادرا على التنبؤ بالأشياء والتخطيط لها. سيحاكي هذا القائد معارك كلا الجانبين في ذهنه لجمع النتائج المحتملة.
لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
أينما مروا ، سيصعد الدخان وتتدفق الدماء مثل النهر.
************
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.
بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.
الترجمة: Hunter
……
كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.
في اللحظة التي انطلق فيها جيش تحالف دالي ، اهتزت البرية بأكملها ، حيث تم فتح أعينهم بالكامل.
بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.
“هل دالي مجنونة؟ لقد حاولوا بالفعل استفزاز شيا العظمى؟ “
كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
“أي نوع من المناطق هي مدينة يون؟”
كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.
لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.
مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .
على الرغم من أن جيش تحالف دالي كان ضخمًا ، إلا أن العالم الخارجي لم يشعر بالخوف على شيا العظمى لأنها كانت تمتلك فيلق الحرس الرئيسي.
“يمتلك الصغير موتو الكثير من الجرأة لمحاولة لمس مؤخرة النمر.” هذه المرة ، اشتهر الصغير موتو من معركة واحدة ، حيث انتشرت شهرته عبر البرية.
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
“هاها ، حان الوقت للنمر لإظهار قوته.”
بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.
على الرغم من أن جيش تحالف دالي كان ضخمًا ، إلا أن العالم الخارجي لم يشعر بالخوف على شيا العظمى لأنها كانت تمتلك فيلق الحرس الرئيسي.
كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.
“في اللحظة التي يهاجم فيها فيلق الحرس ، لن يستطيع أي شخص من إيقافهم.”
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
نتيجة لذلك ، لم يشعر العالم الخارجي أن جيش تحالف دالي كان لديه فرصة كبيرة.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.
أينما مروا ، سيصعد الدخان وتتدفق الدماء مثل النهر.
يبدو أن تحالف يان هوانغ كان يستعد للخروج بكل شيء.
إذا كان لا يزال في مدينة التناغم ، فلن يجرؤوا على الهجوم. بالتالي فإن ما يسمى بالتحليل الاستراتيجي كان مجرد سقوط العدو في فخ باي تشي.
وضع هذا مدينة الحجر وتشو الغربية وحلفاء آخرين تحت ضغط هائل.
“نعم ايها القائد!”
بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
الترجمة: Hunter
كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
