نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 946

معركة حاسمة في مدينة يونغ رين

معركة حاسمة في مدينة يونغ رين

الفصل 946 – معركة حاسمة في مدينة يونغ رين 

داخل الخيمة المركزية ، اجتمع وانغ مينغ والآخرون مرة أخرى.

لا يمكن للمرء أن يقول ان تهديد تحالف يان هوانغ كان عديم الفائدة.

عند رؤية هذا ، لم يماطل وانغ مينغ وقال مباشرة ، “بما أنكم جميعًا تفهمون ما اعنيه ، فلن أقول الكثير. لتوفير الوقت ، لن ندخل المدن غدًا وسنحاول الوصول إلى مدينة يونغ رين في غضون يومين “.

بعد أن علمت شيا العظمى أن 200 ألف جندي من جيش تحالف دالي كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، حركت 30 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد بقيادة جنرال فين وي ، ما تشاو ، للذهاب شمالًا إلى محافظة دونغ تشوان لمساعدة باي تشي.

قد تبدو هذه الكلمات شرسة ، لكنها تسببت في ضحك اللاعبين المحيطين بصوت عالٍ.

ظل 80٪ من فيلق الحرس في مدينة شان هاي ، مما هدد البرية بأكملها.

من حيث الهالة العسكرية ، فإن اللاعبين لا يمكن مقارنتهم بالجيش .

عندما تلقوا الأخبار ، تنهد دي تشين ووانغ مينغ وما شابههم الصعداء.

حتى تجاه أويانغ شو ، لم يحترمه شياو نيان يينغ كثيرا . قال بعض الاشخاص من العوائل الارستقراطية ، “إنه مجرد محظوظ لأنه قادر على تخطينا.”

من وجهة نظر دي تشين ، إذا لم ترسل شيا العظمى أي شخص لمساعدة باي تشي ، فسيكون هناك شيء مريب. ترتيب شيا العظمى لفيلق الحرس لمساعدة باي تشي قد أظهر أنهم فوجئوا حقًا.

منذ أن تم تغطيته ، كيف سيعرفون؟ تصرف الصغير موتو كما لو كان لا شيء ، “ياللسخرية ، من يهتم ؛ انه مجرد شيء عديم الفائدة! “

“سيتم تقديم عرض ضخم!”

“نوع اللورد هو الذي سيحدد نوع الجيش”.

داخل غرفة القراءة في مدينة هاندان ، كان دي تشين متحمسًا حقًا ، حيث كانت عيناه تتوهجان. كان يفكر بالفعل في استخدام معركة مدينة يونغ رين كعامل مساعد لسحق شيا العظمى.

“نوع اللورد هو الذي سيحدد نوع الجيش”.

عندما رأت جوداي فينغ هوا ذلك ، ابتسمت.  

في وقت مبكر من الصباح ، باستثناء 50 ألف من قوات الطليعة التي وصلت مبكرًا ، كان هناك المزيد من جنود الدرع الحديدي الذين وصلوا عبر الممرات الرسمية.

تم وضع هذه الخطة بأكملها بواسطتها.

كانت معركة مدينة يونغ رين على وشك البدء.

عندما تتصرف المرأة بوحشية ، ستكون مرعبة للغاية .

عندما رأت جوداي فينغ هوا ذلك ، ابتسمت.  

“لماذا؟” واصل الصغير موتو السؤال.

 لم يكن وانغ مينغ قلقا. في نظره ، لن يكون 30 ألف جندي من فيلق الحرس كافيا لتغيير الوضع.

من حيث الهالة العسكرية ، فإن اللاعبين لا يمكن مقارنتهم بالجيش .

في الليل ، استراح الجيش الذي قاتل ليوم كامل.

حتى تجاه أويانغ شو ، لم يحترمه شياو نيان يينغ كثيرا . قال بعض الاشخاص من العوائل الارستقراطية ، “إنه مجرد محظوظ لأنه قادر على تخطينا.”

في يوم واحد فقط ، مات 10 آلاف مواطن بريء تحت نيران جيش التحالف. تم نهب العديد من المحلات التجارية بينما لم تُترك الخزائن والقصور.

كان لاعبو وضع المغامرة جريئين ، حيث قالوا ما يريدون. على الرغم من أنهم كانوا أعضاء في تحالف شياو ، إلا أنهم احترموا حقًا اللوردات مثل تشي يوي وو يي.

احتفل الجيش في المعسكر . كان هذا إنجازًا عظيمًا ، لذا كان الأمر يستحق الاحتفال.

وافقه الصغير موتو ، ومضت نظرة السعادة على وجهه.

داخل الخيمة المركزية ، اجتمع وانغ مينغ والآخرون مرة أخرى.

تم وضع هذه الخطة بأكملها بواسطتها.

نتيجة للنصر خلال النهار ، أصبح لدى الصغير موتو والآخرون بهجة لا تخفى على وجوههم.

كان لاعبو وضع المغامرة جريئين ، حيث قالوا ما يريدون. على الرغم من أنهم كانوا أعضاء في تحالف شياو ، إلا أنهم احترموا حقًا اللوردات مثل تشي يوي وو يي.

خاصة الصغير موتو ، الذي كان مجرد لورد صغير. لم يرى مثل هذا الوضع الضخم من قبل. أثناء النهب في الصباح ، استولى جنود مدينة يون على معظمهم.

فقط الصغير موتو كان غير سعيدا ، لكن لم يزعجه أي شخص.

كانوا هم من دخلوا القصور ونهبوها.

كان هناك مشهد رائع آخر خارج سور المدينة.

حتى أعضاء تحالف شياو لم يكونوا جريئين جدًا ، حيث نظروا إلى جيش مدينة يون باشمئزاز ، قالوا: “لا عجب أنهم يستطيعون البقاء في دالي مثل السلاحف. لن يكونوا جيدين حتى لحمل احذية جيش شيا “.

في الساعة 11 صباحًا ، وقف الجنود على الجوانب الأربعة.

قد تبدو هذه الكلمات شرسة ، لكنها تسببت في ضحك اللاعبين المحيطين بصوت عالٍ.

وافق كل من الصغير موتو و شياو نيان يينغ على ذلك ، لكن قلقهم قد بدأ في الظهور مرة أخرى. فقط حواجب قائد الحراس كانت مشدودة ، حيث لم يستطع أحد الرد على شكوكه.

“نوع اللورد هو الذي سيحدد نوع الجيش”.

عندما سمع شياو نيان يينغ ذلك ، صُدم ، حيث نظر نحو وانغ مينغ.

“هاها”

فقط قائد الحراس لم يعرف ما هو الشيء. نظر إلى وانغ مينغ ، على أمل الحصول على إجابة.

ضحكوا مرة أخرى.

بعد أن علمت شيا العظمى أن 200 ألف جندي من جيش تحالف دالي كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، حركت 30 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد بقيادة جنرال فين وي ، ما تشاو ، للذهاب شمالًا إلى محافظة دونغ تشوان لمساعدة باي تشي.

كان لاعبو وضع المغامرة جريئين ، حيث قالوا ما يريدون. على الرغم من أنهم كانوا أعضاء في تحالف شياو ، إلا أنهم احترموا حقًا اللوردات مثل تشي يوي وو يي.

نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، امتلأت الطرق بالقوات ؛ بدوا مثل تنين عملاق أسود.

بالطبع ، كان الاحترام هو الاحترام ، لكن لا يزال يتعين عليهم القيام بما يجب عليهم القيام به.

عندما رأى شياو نيان يينغ ذلك ، ظهر الاحتقار في عينيه. كشخص من عائلة أرستقراطية ، نظر بازدراء إلى أشخاص مثل الصغير موتو.

عند رؤيتهم جميعًا يستقرون ، طلب وانغ مينغ منهم جميعًا أن يلتزموا الصمت ، “هل سمعتم جميعًا؟ أرسلت شيا العظمى بالفعل 30 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد إلى مدينة التناغم بواسطة الانتقال الآني. سوف يلحقون بنا قريبًا “.

 

أومأ شياو نيان يينغ والآخرون ، حيث تحول تعبيرهم إلى الجدية.

فقط الصغير موتو كان غير سعيدا ، لكن لم يزعجه أي شخص.

كانوا يعلمون أنه على الرغم من أن فيلق حرس شيا العظمى كان في مدينة التناغم ، إلا أنهم كانوا سلاح فرسان النمر والفهد الشهير. لقد كانوا سريعون حقًا ، حيث سيمكنهم اللحاق بهم في أي وقت.

بين الجيش المنتظم ، كانت هناك قوى لاعبين بألوان مختلفة. تم اختيار معدات لاعبي وضع المغامرة بأنفسهم ، لذلك لم يرتدوا الزي القياسي للجيش.

لم يتبقى لهم سوى القليل من الوقت.

على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن القلق والعصبية في صوته كانا واضحين.

عند رؤية هذا ، لم يماطل وانغ مينغ وقال مباشرة ، “بما أنكم جميعًا تفهمون ما اعنيه ، فلن أقول الكثير. لتوفير الوقت ، لن ندخل المدن غدًا وسنحاول الوصول إلى مدينة يونغ رين في غضون يومين “.

 

أومأ شياو نيان يينغ والآخرون برأسهم ، حيث وافقوا على ترتيبات وانغ مينغ ، “لا تقلق أيها الجنرال ، نحن نعرف ماذا نفعل.” على الرغم من أن النهب كان ممتعًا ، إلا أنه كان لديهم بعض الذكاء ، حيث عرفوا أن إسقاط مدينة يونغ رين كان المهمة الرئيسية.

كمدينة حدودية ، واجهت مدينة يونغ رين نصيبها العادل من الكوارث. حتى الآن ، كانت هناك ندوب كثيرة من المعركة السابقة.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء من أجل لا شيء.

فقط الصغير موتو كان غير سعيدا ، لكن لم يزعجه أي شخص.

قد تبدو هذه الكلمات شرسة ، لكنها تسببت في ضحك اللاعبين المحيطين بصوت عالٍ.

نظر وانغ مينغ إلى قائد قوات حراس دالي وقال ، “جنرال ، من فضلك قد قواتك كطليعة لمحاصرة مدينة يونغ رين. من الأفضل أن نتمكن من إسقاطها قبل وصول فيلق حرس شيا العظمى “.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم السادس ، مدينة يونغ رين.

“نعم!”

فقط الصغير موتو كان غير سعيدا ، لكن لم يزعجه أي شخص.

قام الجنرال بجمع قبضتيه ولم يعترض على ذلك. كشخص جاء من المدينة الإمبراطورية ، كان يكره قتل العسكريين للمدنيين ، لذلك لم يكن لديه انطباع جيد عن وانغ مينغ والآخرين.

“بغروره ، لن يترك المدينة بالتأكيد”.

إذا لم يكن الأمر لأن الملك قد أمره باتباعهم ، لكان قد تصرف ضده.

عند رؤية ذلك ، ابتسم وانغ مينغ فجأة وقال ، “دعونا لا نجلس هنا ؛ دعونا نخرج ونلقي نظرة! ” كما قال ذلك ، وقف وقاد الطريق إلى الخارج.

نتيجة لذلك ، اختاره وانغ مينغ ليكون الطليعة.

كانت معركة مدينة يونغ رين على وشك البدء.

مع تسوية الأمر ، ذهب كل منهم في طريقه المنفصل.

بالطبع ، كان الاحترام هو الاحترام ، لكن لا يزال يتعين عليهم القيام بما يجب عليهم القيام به.

في صباح اليوم التالي ، أسرع الجيش. ساروا على الطريق الرسمي وذهبوا حول المدن للتوجه مباشرة نحو مدينة يونغ رين. في ليلة اليوم الخامس ، وصلت قوات الطليعة امام مدينة يونغ رين.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم السادس ، مدينة يونغ رين.

كانت معركة مدينة يونغ رين على وشك البدء.

قد تبدو هذه الكلمات شرسة ، لكنها تسببت في ضحك اللاعبين المحيطين بصوت عالٍ.

ظل 80٪ من فيلق الحرس في مدينة شان هاي ، مما هدد البرية بأكملها.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم السادس ، مدينة يونغ رين.

كمدينة حدودية ، واجهت مدينة يونغ رين نصيبها العادل من الكوارث. حتى الآن ، كانت هناك ندوب كثيرة من المعركة السابقة.

كمدينة حدودية ، واجهت مدينة يونغ رين نصيبها العادل من الكوارث. حتى الآن ، كانت هناك ندوب كثيرة من المعركة السابقة.

“سيتم تقديم عرض ضخم!”

على سور المدينة ، تم تلويح أعلام فيلق التنين بواسطة الرياح. تم توزيع 30 ألف جندي على أربع جهات. كانت دروعهم باردة كالثلج بينما كانوا ينتظرون.

بعد أن علمت شيا العظمى أن 200 ألف جندي من جيش تحالف دالي كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، حركت 30 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد بقيادة جنرال فين وي ، ما تشاو ، للذهاب شمالًا إلى محافظة دونغ تشوان لمساعدة باي تشي.

كان هناك مشهد رائع آخر خارج سور المدينة.

كان وانغ مينغ هادئًا حقًا ، ابتسم وقال ، “سيكون باي تشي بالداخل بالتأكيد.”

في وقت مبكر من الصباح ، باستثناء 50 ألف من قوات الطليعة التي وصلت مبكرًا ، كان هناك المزيد من جنود الدرع الحديدي الذين وصلوا عبر الممرات الرسمية.

عند رؤيتهم جميعًا يستقرون ، طلب وانغ مينغ منهم جميعًا أن يلتزموا الصمت ، “هل سمعتم جميعًا؟ أرسلت شيا العظمى بالفعل 30 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد إلى مدينة التناغم بواسطة الانتقال الآني. سوف يلحقون بنا قريبًا “.

نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، امتلأت الطرق بالقوات ؛ بدوا مثل تنين عملاق أسود.

أصبح الجو محرجًا على الفور.

بين الجيش المنتظم ، كانت هناك قوى لاعبين بألوان مختلفة. تم اختيار معدات لاعبي وضع المغامرة بأنفسهم ، لذلك لم يرتدوا الزي القياسي للجيش.

حتى تجاه أويانغ شو ، لم يحترمه شياو نيان يينغ كثيرا . قال بعض الاشخاص من العوائل الارستقراطية ، “إنه مجرد محظوظ لأنه قادر على تخطينا.”

كانوا مثل باقة من الزهور.

 

من حيث الهالة العسكرية ، فإن اللاعبين لا يمكن مقارنتهم بالجيش .

نظر كل منهم نحو المكان الذي كان يشير إليه. كل مترين ، سيكون هناك هيكل ضخم بارز. ومع ذلك ، كان هذا الشيء مغطى ، ولم يعرف أي منهم ما هو.

مع مرور الوقت ، تجمع المزيد من القوات خارج مدينة يونغ رين. أولاً ، تجمعوا في الضواحي الجنوبية ، سرعان ما امتلأوا حتى الجنوب.

عند رؤية ذلك ، بدأوا في التحرك نحو الجوانب الثلاثة الأخرى.

ربما كان لدى شياو نيان يينغ بعض التخمينات ، لكنه ببساطة لم يقلها.

في الساعة 11 صباحًا ، وقف الجنود على الجوانب الأربعة.

فقط الصغير موتو كان غير سعيدا ، لكن لم يزعجه أي شخص.

بالنظر إلى الخارج ، كانت الاتجاهات الأربعة مليئة بالقوات. كان لديهم رماح وشفرات في أيديهم. أعطى العلم الملوح والدرع اللامع ضغطًا غير مرئي على المرء.

ضحكوا مرة أخرى.

بدا جيش التحالف البالغ عدده 200 ألف مثل الشياطين التي أرادت ابتلاع مدينة يونغ رين.

عندما وصلوا ، أصبح المعسكر خارج المدينة صاخبًا للغاية مثل السوق.

داخل الخيمة المركزية ، اجتمع وانغ مينغ والآخرون مرة أخرى.

الضواحي الجنوبية ، خيمة القوات المتوسطة.

أشار وانغ مينغ إلى القوات وابتسم ، “مع مثل هذا الجيش ، ما الذي سيقلقنا؟”

بعد تسوية قواتهم ، جمع وانغ مينغ الجميع مرة أخرى لعقد اجتماع أخير.

داخل الخيمة المركزية ، اجتمع وانغ مينغ والآخرون مرة أخرى.

“غريب ، لماذا لم يغادر باي تشي؟”

في اللحظة التي جلس فيها ، أعرب الصغير موتو عن شكوكه. إذا كان هو الشخص ، لكان قد غادر منذ فترة طويلة. سأل الصغير موتو ، “هل هناك شيء مريب يحدث ، أو ربما أن باي تشي قد ذهب بالفعل؟”

حتى تجاه أويانغ شو ، لم يحترمه شياو نيان يينغ كثيرا . قال بعض الاشخاص من العوائل الارستقراطية ، “إنه مجرد محظوظ لأنه قادر على تخطينا.”

عندما سمع شياو نيان يينغ ذلك ، صُدم ، حيث نظر نحو وانغ مينغ.

أصبح الجو محرجًا على الفور.

كان وانغ مينغ هادئًا حقًا ، ابتسم وقال ، “سيكون باي تشي بالداخل بالتأكيد.”

في وقت مبكر من الصباح ، باستثناء 50 ألف من قوات الطليعة التي وصلت مبكرًا ، كان هناك المزيد من جنود الدرع الحديدي الذين وصلوا عبر الممرات الرسمية.

“لماذا؟” واصل الصغير موتو السؤال.

عندما سمع شياو نيان يينغ ذلك ، صُدم ، حيث نظر نحو وانغ مينغ.

أوضح وانغ مينغ أن “مدينة يونغ رين ليست فقط مركز القيادة ، ولكنها أيضًا قاعدتهم اللوجستية ، لذلك هناك كمية كبيرة من الحبوب هناك. إذا تخلى عن المدينة ، فسيتعين على فيلق التنين في أراضي شو أن يتضور جوعاً “.

في وقت مبكر من الصباح ، باستثناء 50 ألف من قوات الطليعة التي وصلت مبكرًا ، كان هناك المزيد من جنود الدرع الحديدي الذين وصلوا عبر الممرات الرسمية.

“بغروره ، لن يترك المدينة بالتأكيد”.

من حيث الهالة العسكرية ، فإن اللاعبين لا يمكن مقارنتهم بالجيش .

كان الصغير موتو والآخرون مستنيرين ، حيث اختفى القلق من قلوبهم مرة أخرى.

“غريب ، لماذا لم يغادر باي تشي؟”

عند رؤية ذلك ، ابتسم وانغ مينغ فجأة وقال ، “دعونا لا نجلس هنا ؛ دعونا نخرج ونلقي نظرة! ” كما قال ذلك ، وقف وقاد الطريق إلى الخارج.

كمدينة حدودية ، واجهت مدينة يونغ رين نصيبها العادل من الكوارث. حتى الآن ، كانت هناك ندوب كثيرة من المعركة السابقة.

كان وانغ مينغ يفعل ذلك لتقليل الضغط.

نتيجة لذلك ، اختاره وانغ مينغ ليكون الطليعة.

لتسهيل قيادة القوات ، تم وضع الخيمة الوسطى على تل صغير. بالنظر من الأعلى ، يمكن للمرء أن يرى المعسكر بوضوح حقًا .

عندما تلقوا الأخبار ، تنهد دي تشين ووانغ مينغ وما شابههم الصعداء.

تم نصب عشرات الآلاف من الخيام على الأرض ، حيث صعدوا وهبطوا حسب التضاريس. بالنظر إلى مثل هذا المشهد ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفخر.

احتفل الجيش في المعسكر . كان هذا إنجازًا عظيمًا ، لذا كان الأمر يستحق الاحتفال.

أشار وانغ مينغ إلى القوات وابتسم ، “مع مثل هذا الجيش ، ما الذي سيقلقنا؟”

كانوا يعلمون أنه على الرغم من أن فيلق حرس شيا العظمى كان في مدينة التناغم ، إلا أنهم كانوا سلاح فرسان النمر والفهد الشهير. لقد كانوا سريعون حقًا ، حيث سيمكنهم اللحاق بهم في أي وقت.

“هذا صحيح ؛ الشخص الذي يجب أن يقلق هو باي تشي! “

لا يمكن للمرء أن يقول ان تهديد تحالف يان هوانغ كان عديم الفائدة.

وافقه الصغير موتو ، ومضت نظرة السعادة على وجهه.

 

عندما رأى شياو نيان يينغ ذلك ، ظهر الاحتقار في عينيه. كشخص من عائلة أرستقراطية ، نظر بازدراء إلى أشخاص مثل الصغير موتو.

خاصة الصغير موتو ، الذي كان مجرد لورد صغير. لم يرى مثل هذا الوضع الضخم من قبل. أثناء النهب في الصباح ، استولى جنود مدينة يون على معظمهم.

حتى تجاه أويانغ شو ، لم يحترمه شياو نيان يينغ كثيرا . قال بعض الاشخاص من العوائل الارستقراطية ، “إنه مجرد محظوظ لأنه قادر على تخطينا.”

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم السادس ، مدينة يونغ رين.

كما كان عميقًا في التفكير ، دخل صوت قائد حراس دالي إلى أذنيه ، “يا رفاق ، انظروا. ما هذا الشيء الذي يخرج من سور المدينة؟ “

بين الجيش المنتظم ، كانت هناك قوى لاعبين بألوان مختلفة. تم اختيار معدات لاعبي وضع المغامرة بأنفسهم ، لذلك لم يرتدوا الزي القياسي للجيش.

نظر كل منهم نحو المكان الذي كان يشير إليه. كل مترين ، سيكون هناك هيكل ضخم بارز. ومع ذلك ، كان هذا الشيء مغطى ، ولم يعرف أي منهم ما هو.

“لماذا؟” واصل الصغير موتو السؤال.

منذ أن تم تغطيته ، كيف سيعرفون؟ تصرف الصغير موتو كما لو كان لا شيء ، “ياللسخرية ، من يهتم ؛ انه مجرد شيء عديم الفائدة! “

الترجمة: Hunter 

على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن القلق والعصبية في صوته كانا واضحين.

“غريب ، لماذا لم يغادر باي تشي؟”

كان باي تشي جنرالا الهيا ، لماذا سيفعل مثل هذا العمل الغير مجدي؟ لقد كان بالتأكيد سلاحًا سريًا.

“هذا صحيح ؛ الشخص الذي يجب أن يقلق هو باي تشي! “

قام الصغير موتو بالتخمين. ومع ذلك ، بسبب عقلية النعامة ، لم يفكر بعمق.

داخل غرفة القراءة في مدينة هاندان ، كان دي تشين متحمسًا حقًا ، حيث كانت عيناه تتوهجان. كان يفكر بالفعل في استخدام معركة مدينة يونغ رين كعامل مساعد لسحق شيا العظمى.

ربما كان لدى شياو نيان يينغ بعض التخمينات ، لكنه ببساطة لم يقلها.

 

فقط قائد الحراس لم يعرف ما هو الشيء. نظر إلى وانغ مينغ ، على أمل الحصول على إجابة.

كمدينة حدودية ، واجهت مدينة يونغ رين نصيبها العادل من الكوارث. حتى الآن ، كانت هناك ندوب كثيرة من المعركة السابقة.

أصبح الجو محرجًا على الفور.

مع تسوية الأمر ، ذهب كل منهم في طريقه المنفصل.

“سعال.” بدا وجه وانغ مينغ محرجًا بعض الشيء. كسر المزاج المحرج وقال: من يهتم بماهيته؟ تعتمد الحرب على القوة ، ونحن نفوقهم عددًا ، لذلك لا يوجد شيء يمكنهم فعله “.

في اللحظة التي جلس فيها ، أعرب الصغير موتو عن شكوكه. إذا كان هو الشخص ، لكان قد غادر منذ فترة طويلة. سأل الصغير موتو ، “هل هناك شيء مريب يحدث ، أو ربما أن باي تشي قد ذهب بالفعل؟”

“الجنرال محق.”

مع مرور الوقت ، تجمع المزيد من القوات خارج مدينة يونغ رين. أولاً ، تجمعوا في الضواحي الجنوبية ، سرعان ما امتلأوا حتى الجنوب.

وافق كل من الصغير موتو و شياو نيان يينغ على ذلك ، لكن قلقهم قد بدأ في الظهور مرة أخرى. فقط حواجب قائد الحراس كانت مشدودة ، حيث لم يستطع أحد الرد على شكوكه.

 

 

 

 

بين الجيش المنتظم ، كانت هناك قوى لاعبين بألوان مختلفة. تم اختيار معدات لاعبي وضع المغامرة بأنفسهم ، لذلك لم يرتدوا الزي القياسي للجيش.

 

أصبح الجو محرجًا على الفور.

 

“هاها”

الترجمة: Hunter 

نتيجة لذلك ، اختاره وانغ مينغ ليكون الطليعة.

 

الترجمة: Hunter 

 

أشار وانغ مينغ إلى القوات وابتسم ، “مع مثل هذا الجيش ، ما الذي سيقلقنا؟”

كانوا مثل باقة من الزهور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط