كلب يعض كلب
الفصل 948 – كلب يعض كلب
كان هذا بسبب نظام التدريب الذي وضعه أمين قسم التدريب جاو شون.
كانت هزيمة قوات جيش التحالف في الضواحي الشمالية مجرد البداية.
كان جيش التحالف الهارب مثل الطيور التي سمعت صوت الرصاصة. لقد هربوا دون وعي باتجاه الشرق والغرب ، مما أفسد تشكيلات جيش التحالف على كلا الجانبين.
كان وانغ مينغ يشعر بالاكتئاب لأنه أدرك أنه لا يستطيع السيطرة على شياو نيان يينغ.
أمسك جنرال بجندي هارب وسأل: “ماذا حدث في الشمال؟” لم يعرف جنود جيش التحالف في الشرق والغرب ما الذي كان يحدث.
في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر ، تراجعت القوات التي لم تكن تعرف ما يحدث.
“العدو ، قوات العدو هنا!”
ومع ذلك ، فقد قلل وانغ مينغ من شأن إيلاي و باي تشي وشيا العظمى .
سأل الجنرال ، ” من أين ، كم؟ من المدينة أم من أين؟ “
من وجهة نظر شياو نيان يينغ ، كان وانغ مينغ مجرد شخصية غير قابلة للعب ، حيث جعلته الغطرسة في عظامه يشعر كما لو أنه أفضل من وانغ مينغ. من الواضح أنه لن يقبل مثل هذا الإذلال.
أذهلت سلسلة الأسئلة الجندي الصغير ، تمتم ، ” لا اعلم . هرب الأشخاص من خلفي ، لذلك تابعتهم … “
“اسقطوه!” قال وانغ مينغ ببرود.
هز الجنرال رأسه وسمح لذلك الجندي بالهرب.
كان الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي عبارة عن مجموعة من الذئاب التي تطارد الخِراف الصغيرة ، حيث فعلوا ما يشاؤون بين قوات جيش التحالف. باغتنام الفرصة ، انخرطوا في الذبح. انتشر الموت في صفوف الجيش ، حيث تم تعميق الخوف بين جيش التحالف.
في ساحة المعركة الفوضوية ، لا يمكنك بالتأكيد الحصول على معلومات دقيقة من جندي واحد متواضع.
سأل الجنرال ، ” من أين ، كم؟ من المدينة أم من أين؟ “
“أرسلوا بعض الرجال لتروا ما يحدث.” أمر الجنرال.
إذا غيروا رأيهم جميعًا وأرادوا التراجع ، فستنتهي هذه الحرب بالتأكيد.
“نعم!”
…
بسرعة كبيرة ، توجه عدد قليل من سلاح الفرسان ضد الحشد واتجهوا نحو الشمال.
في الحقيقة ، كان اللاعبون أسرع الهاربين.
قبل أن يتمكن الكشافة من الحصول على أي أخبار ، اندفع الحشد تجاههم ، حيث تم اختراق أي قوة كانت في طريقهم.
في هذه المرحلة الحالية ، لن يكون لدى وانغ مينغ أي وجه لرؤية لورده.
تم الدوس على العديد من الأشخاص ، حيث تم قتلهم.
تمكنوا أخيرًا من تهدئة جيش التحالف المذعور.
كانت ساحة المعركة بأكملها مثل الجحيم الحي.
“أنت!” كان وانغ مينغ مليئا بالغضب والإحراج.
اخذ إيلاي الفرصة لتقسيم الفيلق بشكل حاسم إلى قسمين والمطاردة في الاتجاهين. لم يكن يتوقع أن يبدو جيش التحالف عديم الفائدة ، حيث انهار بسهولة.
كان الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي عبارة عن مجموعة من الذئاب التي تطارد الخِراف الصغيرة ، حيث فعلوا ما يشاؤون بين قوات جيش التحالف. باغتنام الفرصة ، انخرطوا في الذبح. انتشر الموت في صفوف الجيش ، حيث تم تعميق الخوف بين جيش التحالف.
بالحديث عن ذلك ، لم تكن مفاجأة كبيرة.
“أنا.”
تم تكوين جيش التحالف من ثلاث قطع كبيرة. بصرف النظر عن قوات دالي ، والتي كانت قوية ، تم تجميع البقية بشكل عشوائي. تم تجميع 50 ألف بواسطة مدينة يون بعد دمج المناطق.
كان هذا بسبب نظام التدريب الذي وضعه أمين قسم التدريب جاو شون.
كان 100 ألف لاعب من تحالف شياو عديمي الفائدة ، حيث لم يكن لديهم أي خبرة للحروب.
اخذ إيلاي الفرصة لتقسيم الفيلق بشكل حاسم إلى قسمين والمطاردة في الاتجاهين. لم يكن يتوقع أن يبدو جيش التحالف عديم الفائدة ، حيث انهار بسهولة.
في الحقيقة ، كان اللاعبون أسرع الهاربين.
كانت هزيمة قوات جيش التحالف في الضواحي الشمالية مجرد البداية.
كان البقاء على قيد الحياة من أولوياتهم. على الرغم من وعدهم بدفع تعويضات ضخمة إذا ماتوا ، لم يكن أحد على استعداد للبدء من جديد.
كانت ساحة المعركة بأكملها مثل الجحيم الحي.
أصبح الـ 100 ألف لاعب على الفور أكبر عامل غير مؤكد لجيش التحالف.
تمكنوا أخيرًا من تهدئة جيش التحالف المذعور.
كانت هذه القوات الثلاثة مختلفة بالكامل.
واجه جيش التحالف مقاومة في حصارهم ، حيث هبطت روحهم المعنوية. فجأة ، وجدوا ورقة رابحة مثل فيلق الحرس تهاجمهم. من الواضح أنه سيتم سحقهم عقليا.
طارد 70 ألف من فيلق الحرس 150 ألف من جنود جيش التحالف.
ربما كان وانغ مينغ أعمى حقًا عندما امتدح هذا الجيش لتدريبه الجيد. سيبدو مثل هذا الجيش جيدًا عندما تكون الأمور بخير. ومع ذلك ، في اللحظة التي يتغير فيها الوضع ، سيتم الكشف عن حقيقتهم.
بالمقارنة ، كانوا أضعف من جيش مدينة السياف.
الترجمة: Hunter
كان الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي عبارة عن مجموعة من الذئاب التي تطارد الخِراف الصغيرة ، حيث فعلوا ما يشاؤون بين قوات جيش التحالف. باغتنام الفرصة ، انخرطوا في الذبح. انتشر الموت في صفوف الجيش ، حيث تم تعميق الخوف بين جيش التحالف.
منذ بدء الحصار ، بقي حوالي 150 ألف جندي من جيش التحالف ، حيث كان لديهم ضعف عدد القوات مقارنة بفيلق الحرس. لكي يتعامل فيلق الحرس مع مثل هذا الجيش ، سيكون عليهم أن يأخذوا زمام المبادرة للهجوم ، وإثارة الخوف في قلوبهم لتدمير معنوياتهم.
كان وانغ مينغ يشعر بالاكتئاب لأنه أدرك أنه لا يستطيع السيطرة على شياو نيان يينغ.
كما يقولون ، ستُحدث ثلاثة أيام فرقًا كبيرًا بالنسبة للجندي.
مرت ثلاثة اعوام منذ ظهور إيلاي في البرية ، ومع تطور أويانغ شو ، لم يهاجم فقط بالقوة الغاشمة كما كان من قبل.
في الضواحي الجنوبية ، نظر وانغ مينغ إلى المشهد الفوضوي ، حيث تحول وجهه ببطء إلى اللون الأسود.
لقد علمته ثلاثة اعوام من التدريب الكثير عن فنون الحرب ، حيث أصبح الآن شخصًا متغيرًا تمامًا.
حدث انهيار مفاجئ أمام أعينهم.
بالتالي فإن استخدام إيلاي للقوات كان جيد للغاية. كان الفيلق الرابع عبارة عن مزيج من الجنود وسلاح الفرسان. فتح سلاح الفرسان الطريق في المقدمة لتمزيق العدو ، بينما وفر الجنود الغطاء لتوسيع انتصارهم.
“نعم!”
عمل كلا النوعين مع بعضهم البعض بشكل مثالي مثل الايادي والأصابع.
تم القبض على شياو نيان يينغ بشكل حاسم لمنع لاعبي تحالف شياو من المغادرة مبكرًا. في الوقت نفسه ، سيكون هذا بمثابة تحذير لـ الصغير موتو والآخرين.
من وجهة نظر منطقية ، تم تشكيل فيلق الحرس هذا من أعضاء من الفيالق الثلاثة الأخرى ، فلماذا كان الفيلق فعالا ومنسقا بشكل جيد؟
كان من السهل جدًا عليه الاعتناء بـ شياو نيان يينغ.
كان هذا بسبب نظام التدريب الذي وضعه أمين قسم التدريب جاو شون.
بالتالي فإن استخدام إيلاي للقوات كان جيد للغاية. كان الفيلق الرابع عبارة عن مزيج من الجنود وسلاح الفرسان. فتح سلاح الفرسان الطريق في المقدمة لتمزيق العدو ، بينما وفر الجنود الغطاء لتوسيع انتصارهم.
سواء كان فيلق الحرس ، أو فيلق التنين ، أو فيلق النمر ، أو فيلق الفهد ، فقد استخدموا جميعًا نفس دليل التدريب في شيا العظمى ، لذلك كان هذا النظام متأصلاً في دمائهم.
‘الرجل الحكيم يخضع لحالته.’ كان هذا شعارهم.
كان الأمر كذلك بالنسبة لجنود النخبة الحربية.
“دعونا نهرب!” شخص ما لا يسعه إلا أن يقول.
مع الاعتماد على هذا ومع القادة المناسبين ، كيف يمكن ألا يكون فعالاً؟
إذا غيروا رأيهم جميعًا وأرادوا التراجع ، فستنتهي هذه الحرب بالتأكيد.
ظهر مشهد معجزة في البرية.
أصبح الـ 100 ألف لاعب على الفور أكبر عامل غير مؤكد لجيش التحالف.
طارد 70 ألف من فيلق الحرس 150 ألف من جنود جيش التحالف.
الفصل 948 – كلب يعض كلب
…
مرت ثلاثة اعوام منذ ظهور إيلاي في البرية ، ومع تطور أويانغ شو ، لم يهاجم فقط بالقوة الغاشمة كما كان من قبل.
في الضواحي الجنوبية ، نظر وانغ مينغ إلى المشهد الفوضوي ، حيث تحول وجهه ببطء إلى اللون الأسود.
بالمقارنة مع شياو نيان يينغ ، كان وانغ مينغ ، الذي كان أهم مسؤول تحت قيادة فو جيان ، ثعلبًا عجوزًا ذكيًا يتمتع بخبرة كبيرة.
إذا كان بإمكان وانغ مينغ أن يستمر لبضع أعوام أخرى في التاريخ حتى معركة نهر فاي ، فربما سيفهم ذلك. كان سقوط جيش التحالف أمامه مشابهًا لهزيمة جيش تشين.
لقد علمته ثلاثة اعوام من التدريب الكثير عن فنون الحرب ، حيث أصبح الآن شخصًا متغيرًا تمامًا.
بمجرد أن اصبحت ساحة المعركة فوضوية ، لم يعد لديهم القدرة على الحصار.
إما يقوم بأسر باي تشي أو يموت.
بعد أن دخلت جيوش التحالف الشرقي والغربي في حالة من الفوضى ، هربوا باتجاه الجنوب. بفضل ردة الفعل المتسلسلة هذه ، اصبح جيش التحالف بأكمله في حالة من الفوضى.
إذا كان بإمكان وانغ مينغ أن يستمر لبضع أعوام أخرى في التاريخ حتى معركة نهر فاي ، فربما سيفهم ذلك. كان سقوط جيش التحالف أمامه مشابهًا لهزيمة جيش تشين.
لم يكن هناك مكان سلمي في أي اتجاه.
كانت هزيمة قوات جيش التحالف في الضواحي الشمالية مجرد البداية.
حدث انهيار مفاجئ أمام أعينهم.
في الحقيقة ، كان اللاعبون أسرع الهاربين.
“دعونا نهرب!” شخص ما لا يسعه إلا أن يقول.
قبل مجيئه ، أدى الحلف العسكري. إذا لم يدمر مدينة يونغ رين ويأسر باي تشي ، فسوف يقتل نفسه. بالتالي لم يكن هناك مخرج له من هذه المعركة.
من كان يعلم أن هذه الكلمات ستثير غضب وانغ مينغ؟ استدار وصرخ ، “من؟ من يريد التراجع؟ اخرج!” كانت تلك العيون كافية لابتلاع شخص ما.
“أنا.”
في مثل هذه الفترة القصيرة ، مات عشرات الآلاف من نخب تحالف شياو ، حيث وصلوا إلى الحد الأقصى الذي يمكن أن تتحمله النقابة.
لم يُظهر شياو نيان يينغ ذرة واحدة من الخوف ولم يشعر بأي ذنب. نظرًا لأنه كان من المقرر أن يخسر جيش التحالف ، لم يكن يريد أن يسحب وانغ مينغ تحالف شياو إلى الجحيم معه.
كان وانغ مينغ يشعر بالاكتئاب لأنه أدرك أنه لا يستطيع السيطرة على شياو نيان يينغ.
“احمق!”
لم يكن هناك مكان سلمي في أي اتجاه.
كان وانغ مينغ يشعر بالاكتئاب لأنه أدرك أنه لا يستطيع السيطرة على شياو نيان يينغ.
كان المخرج الوحيد له هو الموت.
قبل مجيئه ، أدى الحلف العسكري. إذا لم يدمر مدينة يونغ رين ويأسر باي تشي ، فسوف يقتل نفسه. بالتالي لم يكن هناك مخرج له من هذه المعركة.
إما يقوم بأسر باي تشي أو يموت.
إذا كان بإمكان وانغ مينغ أن يستمر لبضع أعوام أخرى في التاريخ حتى معركة نهر فاي ، فربما سيفهم ذلك. كان سقوط جيش التحالف أمامه مشابهًا لهزيمة جيش تشين.
قبل ذلك ، عندما قاد وانغ مينغ المبعوث إلى سوي العظمى وفشل ، أصبح موقفه في مدينة هاندان ضعيفا للغاية . الآن ، كلفه لورده بمهمة ضخمة أخرى ، فكيف يمكنه أن يفشل مرة أخرى؟
قبل مجيئه ، أدى الحلف العسكري. إذا لم يدمر مدينة يونغ رين ويأسر باي تشي ، فسوف يقتل نفسه. بالتالي لم يكن هناك مخرج له من هذه المعركة.
” إذا كنت لا تنوي القيام بذلك ، فسنرحل!”
سواء كان فيلق الحرس ، أو فيلق التنين ، أو فيلق النمر ، أو فيلق الفهد ، فقد استخدموا جميعًا نفس دليل التدريب في شيا العظمى ، لذلك كان هذا النظام متأصلاً في دمائهم.
نظرًا لأنه تم تأكيد الخسارة ، لم يرد شياو نيان يينغ أن يموت الجميع.
بعد فترة وجيزة ، امتلأت البرية الشاسعة بالأشخاص. نظرًا لكون الحصار أمرًا مستعجلاً ، لم يتم إلقاء نصف كبير منهم على الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن الأمر بهذه الفوضى.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، مات عشرات الآلاف من نخب تحالف شياو ، حيث وصلوا إلى الحد الأقصى الذي يمكن أن تتحمله النقابة.
تم استخدام 10 آلاف من القوة الاحتياطية في الجنوب كمعاقبين. سيتم معاقبة كل من يتجرأ على الهرب أو نشر الشائعات.
صرخ وانغ مينغ ، “هل تجرؤ! أنا القائد. يمكنني إسقاط أي شخص يقرر عدم اتباع الأمر “. كما قال ذلك ، حاصر بعض الحراس شياو نيان يينغ بالفعل .
تم تكوين جيش التحالف من ثلاث قطع كبيرة. بصرف النظر عن قوات دالي ، والتي كانت قوية ، تم تجميع البقية بشكل عشوائي. تم تجميع 50 ألف بواسطة مدينة يون بعد دمج المناطق.
من وجهة نظر شياو نيان يينغ ، كان وانغ مينغ مجرد شخصية غير قابلة للعب ، حيث جعلته الغطرسة في عظامه يشعر كما لو أنه أفضل من وانغ مينغ. من الواضح أنه لن يقبل مثل هذا الإذلال.
تم تكوين جيش التحالف من ثلاث قطع كبيرة. بصرف النظر عن قوات دالي ، والتي كانت قوية ، تم تجميع البقية بشكل عشوائي. تم تجميع 50 ألف بواسطة مدينة يون بعد دمج المناطق.
أثار هذا غضب شياو نيان يينغ على الرغم من مزاجه الجيد ، حيث أصبح تعبيره باردًا . مع صوت “شوا!” أخرج سيفه. “لقد أعطيتك الوجه الكافي!”
لم يتردد الحرس الشخصي واندفعوا إلى الأمام.
“وانغ مينغ ، أنت مجرد كلب لـ دي تشين. لقد أعطيته وجهًا للسماح لك بأن تكون الجنرال ، هل تعتقد أنك مهم حقًا؟ هل تصدق انه يمكنني قتلك بسيف واحد؟ “
أصبح الـ 100 ألف لاعب على الفور أكبر عامل غير مؤكد لجيش التحالف.
“أنت!” كان وانغ مينغ مليئا بالغضب والإحراج.
صرخ وانغ مينغ ، “هل تجرؤ! أنا القائد. يمكنني إسقاط أي شخص يقرر عدم اتباع الأمر “. كما قال ذلك ، حاصر بعض الحراس شياو نيان يينغ بالفعل .
في هذه المرحلة الحالية ، لن يكون لدى وانغ مينغ أي وجه لرؤية لورده.
“احمق!”
كان المخرج الوحيد له هو الموت.
بالمقارنة ، كانوا أضعف من جيش مدينة السياف.
“اسقطوه!” قال وانغ مينغ ببرود.
في الضواحي الجنوبية ، نظر وانغ مينغ إلى المشهد الفوضوي ، حيث تحول وجهه ببطء إلى اللون الأسود.
كانت الخيمة بأكملها تحت حراسة الحراس الشخصيين. عند تلقي الأمر ، أرادوا التقدم لاسقاط شياو نيان يينغ.
هز الجنرال رأسه وسمح لذلك الجندي بالهرب.
ضحك شياو نيان يينغ ببرود ، “وانغ مينغ ، فكر مليا ، انا لاعب. لن أموت ولدي كنز خاص. إذا قبضت عليّ ، فسأضمن أنك ستموت موتًا فظيعا”.
ومع ذلك ، لا تزال المعركة في وضع سيئ. هدأ وانغ مينغ نفسه وبدأ في إعادة تشكيل القوات. كان أول أمر له هو أن يتوقفوا عن مهاجمة المدينة والتركيز على الفوضى.
مع الدمية البديلة ، لم يكن هناك ما يخشاه شياو نيان يينغ.
بالحديث عن ذلك ، لم تكن مفاجأة كبيرة.
في مواجهة تهديد شياو نيان يينغ بالقتل ، لم يكن وانغ مينغ منزعجًا ، قال ببرود ، “لا يمكنك تهديدي بذلك. رجال ، اربطوه واحبسوه في الخيمة للاستجواب “.
كان البقاء على قيد الحياة من أولوياتهم. على الرغم من وعدهم بدفع تعويضات ضخمة إذا ماتوا ، لم يكن أحد على استعداد للبدء من جديد.
“نعم!”
كانت الخيمة بأكملها تحت حراسة الحراس الشخصيين. عند تلقي الأمر ، أرادوا التقدم لاسقاط شياو نيان يينغ.
لم يتردد الحرس الشخصي واندفعوا إلى الأمام.
لقد علمته ثلاثة اعوام من التدريب الكثير عن فنون الحرب ، حيث أصبح الآن شخصًا متغيرًا تمامًا.
أصيب شياو نيان يينغ بالذعر ، حيث تردد بشأن ما إذا كان يجب أن يقاوم أم لا.
اختار شياو نيان يينغ الاستسلام ، تاركًا وراءه تصريحا شرسا مثل ابن من العائلة الأرستقراطية.
على الرغم من أن شياو نيان يينغ لم يكن خائفًا من الموت ، إلا أنه لم يكن راغبًا في فقدان دمية بديلة. كان هذا كنزًا عظيما ، حيث أنفق عليه 300 ألف عملة ذهبية.
بالمقارنة مع شياو نيان يينغ ، كان وانغ مينغ ، الذي كان أهم مسؤول تحت قيادة فو جيان ، ثعلبًا عجوزًا ذكيًا يتمتع بخبرة كبيرة.
“فقط انتظر!”
“أرسلوا بعض الرجال لتروا ما يحدث.” أمر الجنرال.
اختار شياو نيان يينغ الاستسلام ، تاركًا وراءه تصريحا شرسا مثل ابن من العائلة الأرستقراطية.
“العدو ، قوات العدو هنا!”
‘الرجل الحكيم يخضع لحالته.’ كان هذا شعارهم.
ومع ذلك ، لا تزال المعركة في وضع سيئ. هدأ وانغ مينغ نفسه وبدأ في إعادة تشكيل القوات. كان أول أمر له هو أن يتوقفوا عن مهاجمة المدينة والتركيز على الفوضى.
لم يتكلم وانغ مينغ ، لكن عينيه اجتاحت الصغير موتو وقائد الحراس.
كانت ساحة المعركة بأكملها مثل الجحيم الحي.
بالمقارنة مع شياو نيان يينغ ، كان وانغ مينغ ، الذي كان أهم مسؤول تحت قيادة فو جيان ، ثعلبًا عجوزًا ذكيًا يتمتع بخبرة كبيرة.
ربما كان وانغ مينغ أعمى حقًا عندما امتدح هذا الجيش لتدريبه الجيد. سيبدو مثل هذا الجيش جيدًا عندما تكون الأمور بخير. ومع ذلك ، في اللحظة التي يتغير فيها الوضع ، سيتم الكشف عن حقيقتهم.
كان من السهل جدًا عليه الاعتناء بـ شياو نيان يينغ.
على الرغم من أن شياو نيان يينغ لم يكن خائفًا من الموت ، إلا أنه لم يكن راغبًا في فقدان دمية بديلة. كان هذا كنزًا عظيما ، حيث أنفق عليه 300 ألف عملة ذهبية.
تم القبض على شياو نيان يينغ بشكل حاسم لمنع لاعبي تحالف شياو من المغادرة مبكرًا. في الوقت نفسه ، سيكون هذا بمثابة تحذير لـ الصغير موتو والآخرين.
لم يتردد الحرس الشخصي واندفعوا إلى الأمام.
إذا غيروا رأيهم جميعًا وأرادوا التراجع ، فستنتهي هذه الحرب بالتأكيد.
بسرعة كبيرة ، توجه عدد قليل من سلاح الفرسان ضد الحشد واتجهوا نحو الشمال.
كما هو متوقع ، في اللحظة التي اعلن فيها تهديده ، لم يقل الاثنان أي شيء.
“وانغ مينغ ، أنت مجرد كلب لـ دي تشين. لقد أعطيته وجهًا للسماح لك بأن تكون الجنرال ، هل تعتقد أنك مهم حقًا؟ هل تصدق انه يمكنني قتلك بسيف واحد؟ “
بذلك تمت تسوية الخلاف الداخلي.
تم استخدام 10 آلاف من القوة الاحتياطية في الجنوب كمعاقبين. سيتم معاقبة كل من يتجرأ على الهرب أو نشر الشائعات.
ومع ذلك ، لا تزال المعركة في وضع سيئ. هدأ وانغ مينغ نفسه وبدأ في إعادة تشكيل القوات. كان أول أمر له هو أن يتوقفوا عن مهاجمة المدينة والتركيز على الفوضى.
بالحديث عن ذلك ، لم تكن مفاجأة كبيرة.
في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر ، تراجعت القوات التي لم تكن تعرف ما يحدث.
تمكنوا أخيرًا من تهدئة جيش التحالف المذعور.
بعد فترة وجيزة ، امتلأت البرية الشاسعة بالأشخاص. نظرًا لكون الحصار أمرًا مستعجلاً ، لم يتم إلقاء نصف كبير منهم على الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن الأمر بهذه الفوضى.
جعل هذا وانغ مينغ واثقا من ذلك.
ومع ذلك ، لا تزال المعركة في وضع سيئ. هدأ وانغ مينغ نفسه وبدأ في إعادة تشكيل القوات. كان أول أمر له هو أن يتوقفوا عن مهاجمة المدينة والتركيز على الفوضى.
بعد ذلك ، قام بتشكيل جيش التحالف في الضواحي الجنوبية للاستعداد لصد الموجة الأولى من هجمات العدو. في نفس الوقت أرسل رجالا لتهدئة الجنود المهزومين ليجمعوهم معا.
ضحك شياو نيان يينغ ببرود ، “وانغ مينغ ، فكر مليا ، انا لاعب. لن أموت ولدي كنز خاص. إذا قبضت عليّ ، فسأضمن أنك ستموت موتًا فظيعا”.
تم استخدام 10 آلاف من القوة الاحتياطية في الجنوب كمعاقبين. سيتم معاقبة كل من يتجرأ على الهرب أو نشر الشائعات.
قبل ذلك ، عندما قاد وانغ مينغ المبعوث إلى سوي العظمى وفشل ، أصبح موقفه في مدينة هاندان ضعيفا للغاية . الآن ، كلفه لورده بمهمة ضخمة أخرى ، فكيف يمكنه أن يفشل مرة أخرى؟
تمكنوا أخيرًا من تهدئة جيش التحالف المذعور.
في الضواحي الجنوبية ، نظر وانغ مينغ إلى المشهد الفوضوي ، حيث تحول وجهه ببطء إلى اللون الأسود.
ومع ذلك ، فقد قلل وانغ مينغ من شأن إيلاي و باي تشي وشيا العظمى .
إذا كان بإمكان وانغ مينغ أن يستمر لبضع أعوام أخرى في التاريخ حتى معركة نهر فاي ، فربما سيفهم ذلك. كان سقوط جيش التحالف أمامه مشابهًا لهزيمة جيش تشين.
تم الدوس على العديد من الأشخاص ، حيث تم قتلهم.
“أنا.”
في الضواحي الجنوبية ، نظر وانغ مينغ إلى المشهد الفوضوي ، حيث تحول وجهه ببطء إلى اللون الأسود.
تمكنوا أخيرًا من تهدئة جيش التحالف المذعور.
تم الدوس على العديد من الأشخاص ، حيث تم قتلهم.
” إذا كنت لا تنوي القيام بذلك ، فسنرحل!”
“اسقطوه!” قال وانغ مينغ ببرود.
الترجمة: Hunter
“فقط انتظر!”
أثار هذا غضب شياو نيان يينغ على الرغم من مزاجه الجيد ، حيث أصبح تعبيره باردًا . مع صوت “شوا!” أخرج سيفه. “لقد أعطيتك الوجه الكافي!”
من كان يعلم أن هذه الكلمات ستثير غضب وانغ مينغ؟ استدار وصرخ ، “من؟ من يريد التراجع؟ اخرج!” كانت تلك العيون كافية لابتلاع شخص ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
