نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 949

مشكلة لا مفر منها

مشكلة لا مفر منها

الفصل 949 – مشكلة لا مفر منها

كان لدى جنود جيش التحالف شعور بالسعادة ، حيث هدأت أعصابهم أخيرًا.

سور مدينة يونغ رين.

ذُهل وانغ مينغ ، “إنه غريب بالفعل.”

شوهدت جميع تحركات وانغ مينغ بواسطة باي تشي.

“اطلب من الجيش أن يكون مستعدا!” أمر وانغ مينغ.

كيف يمكن لهذه التصرفات الصغيرة أن توقف باي تشي؟ أمر على الفور ، “تشاو بو نو!”

إذا احتاج إلى تعويضهم واحدًا تلو الآخر ، فسيتم إفلاس تحالف شياو على الفور. ناهيك عن أن هذه المعركة ستسبب في انخفاض قوتهم الإجمالية ، لذلك لن يتمكنوا من الحفاظ على مركزهم كأفضل نقابة في دالي.

“هنا!”

“اطلب من الجيش أن يكون مستعدا!” أمر وانغ مينغ.

“اجمع على الفور مجموعة من الجنود وتجمعوا عند البوابة الجنوبية للمدينة. انتظر أوامري! “

“اجمع على الفور مجموعة من الجنود وتجمعوا عند البوابة الجنوبية للمدينة. انتظر أوامري! “

“نعم!”

 

اتبع تشاو بو نو الأمر.

مثلما أرسل مجموعات صغيرة ، أرسل إيلاي سلاح الفرسان من النخبة لشن هجمات خفية ليلا لإزعاج جيش التحالف حتى لا يرتاحوا بسهولة.

بعد هذه المعركة الضخمة ، خسر فيلق التنين 6 آلاف رجل. لحسن الحظ ، أوقف العدو حصارهم. بصرف النظر عن ترك جزء منهم للدفاع عن سور المدينة الجنوبي ، تم جمع الباقي بواسطة تشاو بو نو ليصبح المجموع 30 ألف رجل.  

كان الانهيار الكامل محتوما.

تبعه امر “دق الطبول!”

بمجرد أن تصبح السماء مشرقة ، ستطاردهم تلك المجموعة من الذئاب.

“نعم ايها القائد!”

 

‘دونغ! دونغ دونغ!’

عندما سمعوا الطبول ، تم تنشيطهم على الفور . خاصة إيلاي والجنرالات الآخرين ، الذين أمروا نوابهم ، “ركزوا على الأعلام على سور المدينة”.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تُسمع فيها طبول الحرب على سور مدينة يونغ رين. لم يكن هذا للجنود المدافعين ، حيث انتشرت دقات الطبول القوية الى آذان جنود فيلق الحرس الذين كانوا يقاتلون في الخارج.

في اللحظة التي أصبحت فيها السماء مشرقة ، بدأ جيش شيا العظمى في المطاردة والمشاركة في الذبح مرة أخرى.

عندما سمعوا الطبول ، تم تنشيطهم على الفور . خاصة إيلاي والجنرالات الآخرين ، الذين أمروا نوابهم ، “ركزوا على الأعلام على سور المدينة”.

كان من الأفضل القتال مع الوحوش وقطاع الطرق.

“نعم.”

 

أخبر باي تشي إيلاي أنه عندما تصل المعركة إلى طريق مسدود ، فإنه سيقود بنفسه فيلق الحرس باستخدام أعلام من سور المدينة.

عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، امتلأ قلبه باليأس.

كان جنود فيلق الحرس ينخرطون في المذابح ، لذلك من الطبيعي أن يعيق مجال رؤيتهم. حتى مع انضباط فيلق الحرس ، قد يكون هناك بعض القوات التي تذهب في الاتجاه الخطأ أو تترك في الخلف.

بشكل مأساوي ، لاحظ جنود جيش التحالف أنهم تخلصوا من حبوبهم ومواردهم ، لذلك لم يكن لديهم طعام ليأكلوه. بشكل عاجز ، لم يتمكنوا إلا من ملء أنفسهم بمياه النهر.

إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيقع في كمين من قبل جيش التحالف.

تم التهام قوات جيش التحالف المتبقية واحدة تلو الأخرى أو اختارت الاستسلام. نما عدد أسرى الحرب بشكل كبير.

مع تحرك باي تشي ، لن تكون هناك مشكلة.

بمجرد أن تصبح السماء مشرقة ، ستطاردهم تلك المجموعة من الذئاب.

كان باي تشي ينظر إلى أسفل ، حيث يمكن رؤية كل شيء بوضوح في عينيه. علاوة على ذلك ، كان لديه معايير قيادية عالية للغاية ، حيث يمكنه قيادة القوات بمرونة فيما يتعلق بمكان الهجوم والمراوعة.

فكر وانغ مينغ ، حيث شعر أنه نسي شيئًا مهمًا للغاية.

كان باي تشي عين وعقل فيلق الحرس.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لقوات العدو أن تهزمهم بهذه السهولة؟

مع قيادة باي تشي ، سيحتاج فيلق الحرس فقط إلى اتباع التعليمات.

لحسن الحظ ، كان لدى وانغ مينغ بعض الرحمة ، حيث ترك شياو نيان يينغ يذهب قبل أن يغادر.

مع عمل الاثنين معًا ، تم إنجاز الامور بكفاءة عالية .

كما هو متوقع ، تحت قيادة باي تشي ، تم تجنب دفاعات وانغ مينغ بسهولة ، حيث هاجموا بشكل مباشر الخطوط الخلفية لجيش التحالف. مرة أخرى ، تم إرسال العدو في حالة من الفوضى.

أخبر باي تشي إيلاي أنه عندما تصل المعركة إلى طريق مسدود ، فإنه سيقود بنفسه فيلق الحرس باستخدام أعلام من سور المدينة.

إذا كانت هناك قوات تكسبهم الوقت للتعافي ، ربما سيتمكنون من القتال. ومع ذلك ، هبطت آلهة الحرب هذه مرة أخرى ، فكيف لا يخافون؟

صعد الدخان على التل الصغير الذي كان مركز قيادة جيش التحالف. قبل أن يهرب وانغ مينغ ، أمر بإشعال النيران في جميع الخيم.

بدأت الشائعات تنتشر بين صفوف الجيش.

استمر هذا لمدة يومين كاملين.

في البداية ، كان “هاجمتنا شيا العظمى من الشمال بـ 100 ألف رجل” ، ببطء أصبح “نصبت شيا العظمى الفخ بواسطة 300 ألف رجل.”

ذُهل وانغ مينغ ، “إنه غريب بالفعل.”

من كان يعلم أن الجنود سيصدقون ذلك بالفعل؟

كان جنود فيلق الحرس ينخرطون في المذابح ، لذلك من الطبيعي أن يعيق مجال رؤيتهم. حتى مع انضباط فيلق الحرس ، قد يكون هناك بعض القوات التي تذهب في الاتجاه الخطأ أو تترك في الخلف.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لقوات العدو أن تهزمهم بهذه السهولة؟

يمكن اعتبار وانغ مينغ جنرالًا مسؤولًا بعدم الانتحار فورا. علم أنه في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى أن يكون مسؤولاً كقائد.

“اللعنة ، لا توجد أخبار دقيقة.” شتم الجنود وهم يهربون.

السبب الذي جعله قادرًا على الصمود حتى الآن هو ذلك الأمل. بعد كل شيء ، بدأ هذا الأمر برمته بسبب تحالف يان هوانغ ، بالتأكيد لن يتركوهم لوحدهم في وضع صعب.

أما بالنسبة لعشرة آلاف من منفذي القانون ، فلن يتمكنوا من فعل الكثير وسط الحشد الضخم. كان ذلك لأن اسورا باي تشي قد لاحظهم!

شوهدت جميع تحركات وانغ مينغ بواسطة باي تشي.

كان باي تشي الخالي من التعبيرات مثل الجراح الخبير ، وكان فيلق الحرس مثل المشرط في يده وهو يقوم بتشريح وتقطيع جيش التحالف.

كان من المقرر أن تكون هذه ليلة لا يستطيع أي شخص أن ينام فيها.

كان باي تشي واضحًا بشأن كل المواقع ، حيث كانت عيناه الالهيتين تتحركان مثل البرق.

كان من المقرر أن تكون هذه ليلة لا يستطيع أي شخص أن ينام فيها.

بالمقارنة ، بدت قيادة وانغ مينغ أضعف كثيرًا. نظرًا لأن جيش التحالف كان في حالة من الفوضى ، فقد وانغ مينغ السيطرة ببطء.

بعد فترة وجيزة ، تم فتح البوابة الجنوبية التي لم يسقطها جيش التحالف.

كان الانهيار الكامل محتوما.

علم باي تشي أنه تمت تسوية الأمر ، لكنه لم يكن راضياً بعد. لقد أراد الفوز بالمزيد ، “اطلب من تشاو بو نو الخروج من المدينة فورًا وان يلحق بهم.”

انسحب لاعبو تحالف شياو. في البداية ، هربوا لإنقاذ حياتهم ، لكن الآن هربوا بسبب القسوة والدموية.

كان جنود فيلق الحرس ينخرطون في المذابح ، لذلك من الطبيعي أن يعيق مجال رؤيتهم. حتى مع انضباط فيلق الحرس ، قد يكون هناك بعض القوات التي تذهب في الاتجاه الخطأ أو تترك في الخلف.

الآن ، لماذا سيهتمون بالصورة الكبيرة؟ كان من الأفضل أن يهربوا في أسرع وقت ممكن. مع تجربة اليوم ، لن يجرؤ هؤلاء اللاعبون على الدخول في ساحة المعركة.

بعد استلام أمر التجمع من القائد ، قرر معظمهم الحضور. ليس لأسباب أخرى ، ولكن لأنها كانت أفضل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

كان من الأفضل القتال مع الوحوش وقطاع الطرق.

علم باي تشي أنه تمت تسوية الأمر ، لكنه لم يكن راضياً بعد. لقد أراد الفوز بالمزيد ، “اطلب من تشاو بو نو الخروج من المدينة فورًا وان يلحق بهم.”

أصبح انهيار قوى اللاعبين أحد العوامل للانهيار الكامل لجيش التحالف.

لن تتمكن القوات المتفرقة الهرب من مطاردة جنود العدو. فقط من خلال العمل معًا سيكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

بالنظر إلى الخارج ، في الضواحي الجنوبية لمدينة يونغ رين ، كان هناك جنود قد ألقوا خوذاتهم ودروعهم وهربوا.

“نعم!”

تم التخلي عن الحبوب والموارد وأسلحة الحصار وحتى المعدات في ساحة المعركة.

خرج 30 ألف من فيلق التنين من البوابات. مع قوات فيلق الحرس ، بدأوا في محاصرة جيش التحالف.

صعد الدخان على التل الصغير الذي كان مركز قيادة جيش التحالف. قبل أن يهرب وانغ مينغ ، أمر بإشعال النيران في جميع الخيم.

عندما هدأوا ، شعروا جميعًا بالحرج .

لحسن الحظ ، كان لدى وانغ مينغ بعض الرحمة ، حيث ترك شياو نيان يينغ يذهب قبل أن يغادر.

كان جنود فيلق الحرس ينخرطون في المذابح ، لذلك من الطبيعي أن يعيق مجال رؤيتهم. حتى مع انضباط فيلق الحرس ، قد يكون هناك بعض القوات التي تذهب في الاتجاه الخطأ أو تترك في الخلف.

علم باي تشي أنه تمت تسوية الأمر ، لكنه لم يكن راضياً بعد. لقد أراد الفوز بالمزيد ، “اطلب من تشاو بو نو الخروج من المدينة فورًا وان يلحق بهم.”

طرف يطارد وآخر يهرب ؛ حلّ الظلام بسرعة ، حيث كان التحرك مستحيلا.

“نعم ايها القائد!”

انسحب لاعبو تحالف شياو. في البداية ، هربوا لإنقاذ حياتهم ، لكن الآن هربوا بسبب القسوة والدموية.

بعد فترة وجيزة ، تم فتح البوابة الجنوبية التي لم يسقطها جيش التحالف.

‘دونغ! دونغ دونغ!’

خرج 30 ألف من فيلق التنين من البوابات. مع قوات فيلق الحرس ، بدأوا في محاصرة جيش التحالف.

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأسرى.

 

طرف يطارد وآخر يهرب ؛ حلّ الظلام بسرعة ، حيث كان التحرك مستحيلا.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف يمكن لقوات العدو أن تهزمهم بهذه السهولة؟

سواء كان ذلك من جانب المطاردة أو الهروب ، فقد حصلوا جميعًا على وقت تنفس ثمين للتوقف والراحة والأكل.

في صباح اليوم الثالث ، هربت القوات المتبقية أخيرًا إلى الحدود. بدا الأمر وكأنهم على وشك الدخول إلى محافظة دالي. تمكن فقط حوالي 60 ألف جندي من جيش التحالف من الوصول إلى هنا.

بشكل مأساوي ، لاحظ جنود جيش التحالف أنهم تخلصوا من حبوبهم ومواردهم ، لذلك لم يكن لديهم طعام ليأكلوه. بشكل عاجز ، لم يتمكنوا إلا من ملء أنفسهم بمياه النهر.

 

كان من المقرر أن تكون هذه ليلة لا يستطيع أي شخص أن ينام فيها.

سور مدينة يونغ رين.

يمكن اعتبار وانغ مينغ جنرالًا مسؤولًا بعدم الانتحار فورا. علم أنه في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى أن يكون مسؤولاً كقائد.

يمكن اعتبار وانغ مينغ جنرالًا مسؤولًا بعدم الانتحار فورا. علم أنه في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى أن يكون مسؤولاً كقائد.

تحت سماء الليل ، أرسل وانغ مينغ قوات شخصية لمحاولة جمع بقايا الرجال لجمعهم معًا. كان ذلك لأنه كان يعلم أن جيش شيا العظمى لن يسمح لهم بالرحيل بسهولة.

في صباح اليوم الثالث ، هربت القوات المتبقية أخيرًا إلى الحدود. بدا الأمر وكأنهم على وشك الدخول إلى محافظة دالي. تمكن فقط حوالي 60 ألف جندي من جيش التحالف من الوصول إلى هنا.

بمجرد أن تصبح السماء مشرقة ، ستطاردهم تلك المجموعة من الذئاب.

كان جنود فيلق الحرس ينخرطون في المذابح ، لذلك من الطبيعي أن يعيق مجال رؤيتهم. حتى مع انضباط فيلق الحرس ، قد يكون هناك بعض القوات التي تذهب في الاتجاه الخطأ أو تترك في الخلف.

لم يفهم جنود جيش التحالف الذين هدأوا قليلاً سبب هروبهم بجنون شديد في الصباح. لم تكن عقولهم تعمل ، حيث كان كان لديهم فكرة واحدة فقط.

اتبع تشاو بو نو الأمر.

“الهروب نحو الجنوب!”

الترجمة: Hunter 

عندما هدأوا ، شعروا جميعًا بالحرج .

كيف يمكن لهذه التصرفات الصغيرة أن توقف باي تشي؟ أمر على الفور ، “تشاو بو نو!”

بعد استلام أمر التجمع من القائد ، قرر معظمهم الحضور. ليس لأسباب أخرى ، ولكن لأنها كانت أفضل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

‘دونغ! دونغ دونغ!’

يجب ألا ننسى أنهم كانوا لا يزالون في منطقة شيا العظمى.

“اللعنة ، لا توجد أخبار دقيقة.” شتم الجنود وهم يهربون.

لن تتمكن القوات المتفرقة الهرب من مطاردة جنود العدو. فقط من خلال العمل معًا سيكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

في الصباح الباكر ، كانت عيونهم حمراء دموية.

أصبح وانغ مينغ مرة أخرى قلب جيش التحالف ، حتى لاعبي تحالف شياو لم يغادروا بمفردهم. بدون حماية الجيش ، لن يشعروا بالثقة في العودة إلى دالي.

كان من المقرر أن تكون هذه ليلة لا يستطيع أي شخص أن ينام فيها.

كانت المشكلة هي أن إيلاي و تشاو بو نو وغيرهم من الجنرالات لن يسمحوا لـ وانغ مينغ بفعل ما يشاء.

 

مثلما أرسل مجموعات صغيرة ، أرسل إيلاي سلاح الفرسان من النخبة لشن هجمات خفية ليلا لإزعاج جيش التحالف حتى لا يرتاحوا بسهولة.

أصبح وانغ مينغ مرة أخرى قلب جيش التحالف ، حتى لاعبي تحالف شياو لم يغادروا بمفردهم. بدون حماية الجيش ، لن يشعروا بالثقة في العودة إلى دالي.

في كل مرة يهاجم فيها سلاح فرسان شيا العظمى ، بغض النظر عن العدد ، سيتسبب ذلك في هروب جنود جيش التحالف. لم يفكروا حتى في البقاء في الخلف للانتقام.

في اللحظة التي هبطت فيها كلماته ، اندلع صوت حوافر الخيول من الغابات على الجانبين.

في هذه الليلة ، تم تعذيب ما تبقى من جنود جيش التحالف ، حيث لم يحصلوا على قسط جيد من الراحة.

انسحب لاعبو تحالف شياو. في البداية ، هربوا لإنقاذ حياتهم ، لكن الآن هربوا بسبب القسوة والدموية.

في الصباح الباكر ، كانت عيونهم حمراء دموية.

يمكن اعتبار وانغ مينغ جنرالًا مسؤولًا بعدم الانتحار فورا. علم أنه في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى أن يكون مسؤولاً كقائد.

كانت هذه مجرد بداية لكوابيسهم.

“فيوه ، على الأقل هربنا!”

في اللحظة التي أصبحت فيها السماء مشرقة ، بدأ جيش شيا العظمى في المطاردة والمشاركة في الذبح مرة أخرى.

استمر هذا لمدة يومين كاملين.

كان التركيز الرئيسي لهجومهم هو جيش التحالف الذي بذل وانغ مينغ الكثير من الجهد لتجميعه. تحت قيادة إيلاي ، قاموا بتقسيم جيش التحالف.

“نعم ايها القائد!”

عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، امتلأ قلبه باليأس.

أصبح انهيار قوى اللاعبين أحد العوامل للانهيار الكامل لجيش التحالف.

انخرط الجانبان في مطاردة حياة أو موت في محافظة دونغ تشوان.

مع قيادة باي تشي ، سيحتاج فيلق الحرس فقط إلى اتباع التعليمات.

تم التهام قوات جيش التحالف المتبقية واحدة تلو الأخرى أو اختارت الاستسلام. نما عدد أسرى الحرب بشكل كبير.

في هذه الليلة ، تم تعذيب ما تبقى من جنود جيش التحالف ، حيث لم يحصلوا على قسط جيد من الراحة.

استمر هذا لمدة يومين كاملين.

كان من المقرر أن تكون هذه ليلة لا يستطيع أي شخص أن ينام فيها.

في صباح اليوم الثالث ، هربت القوات المتبقية أخيرًا إلى الحدود. بدا الأمر وكأنهم على وشك الدخول إلى محافظة دالي. تمكن فقط حوالي 60 ألف جندي من جيش التحالف من الوصول إلى هنا.

من كان يعلم أن الجنود سيصدقون ذلك بالفعل؟

“فيوه ، على الأقل هربنا!”

طرف يطارد وآخر يهرب ؛ حلّ الظلام بسرعة ، حيث كان التحرك مستحيلا.

كان لدى جنود جيش التحالف شعور بالسعادة ، حيث هدأت أعصابهم أخيرًا.

استمر هذا لمدة يومين كاملين.

في تشكيل الجيش ، تم حراسة وانغ مينغ ، الصغير موتو ، شياو نيان يينغ ، وما شابههم بإحكام من قبل الحرس الشخصي. لكن لم تظهر وجوههم الثقة والهالة من قبل ، فقط الإرهاق.

عندما وصلوا إلى الحدود ، عبس قائد حراس دالي فجأة وقال: “جنرال ، أليس الهدوء غريبا؟”

كان قلب شياو نيان يينغ ميتًا مثل الرماد.

شوهدت جميع تحركات وانغ مينغ بواسطة باي تشي.

بعد المعركة الضخمة ، بقي أقل من 30 ألف جندي من تحالف شياو.

“نعم.”

فقط رسوم التعويض وحدها ستكون مبلغًا مرتفعًا للغاية .

الآن ، لماذا سيهتمون بالصورة الكبيرة؟ كان من الأفضل أن يهربوا في أسرع وقت ممكن. مع تجربة اليوم ، لن يجرؤ هؤلاء اللاعبون على الدخول في ساحة المعركة.

إذا احتاج إلى تعويضهم واحدًا تلو الآخر ، فسيتم إفلاس تحالف شياو على الفور. ناهيك عن أن هذه المعركة ستسبب في انخفاض قوتهم الإجمالية ، لذلك لن يتمكنوا من الحفاظ على مركزهم كأفضل نقابة في دالي.

صعد الدخان على التل الصغير الذي كان مركز قيادة جيش التحالف. قبل أن يهرب وانغ مينغ ، أمر بإشعال النيران في جميع الخيم.

كانت هناك أزمة ضخمة تسير نحو شياو نيان يينغ ، حيث ستغطي شيوخ عائلة شياو وتحالف شياو.

عند رؤية ذلك ، قال الصغير موتو ، “جنرال وانغ ، أنت تجعل التل الصغير جبلا ضخما. هل أصبت بالخوف من جيش شيا العظمى؟ “

لن يكونوا قادرين على الهروب من هذا.

“نعم ايها القائد!”

السبب الذي جعله قادرًا على الصمود حتى الآن هو ذلك الأمل. بعد كل شيء ، بدأ هذا الأمر برمته بسبب تحالف يان هوانغ ، بالتأكيد لن يتركوهم لوحدهم في وضع صعب.

 

لم يكن تحالف شياو قطعة شطرنج يمكن رميها جانبًا مثل شون لونغ ديان شوي. كانت عائلة شياو جزءًا من اليد الفضية ، حيث لا يمكن استفزازها بسهولة.

يمكن اعتبار وانغ مينغ جنرالًا مسؤولًا بعدم الانتحار فورا. علم أنه في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى أن يكون مسؤولاً كقائد.

الشيء الوحيد هو أنهم هُزموا في هذه المعركة.

كما هو متوقع ، تحت قيادة باي تشي ، تم تجنب دفاعات وانغ مينغ بسهولة ، حيث هاجموا بشكل مباشر الخطوط الخلفية لجيش التحالف. مرة أخرى ، تم إرسال العدو في حالة من الفوضى.

عندما وصلوا إلى الحدود ، عبس قائد حراس دالي فجأة وقال: “جنرال ، أليس الهدوء غريبا؟”

في صباح اليوم الثالث ، هربت القوات المتبقية أخيرًا إلى الحدود. بدا الأمر وكأنهم على وشك الدخول إلى محافظة دالي. تمكن فقط حوالي 60 ألف جندي من جيش التحالف من الوصول إلى هنا.

ذُهل وانغ مينغ ، “إنه غريب بالفعل.”

كانت المشكلة هي أن إيلاي و تشاو بو نو وغيرهم من الجنرالات لن يسمحوا لـ وانغ مينغ بفعل ما يشاء.

فكر وانغ مينغ ، حيث شعر أنه نسي شيئًا مهمًا للغاية.

 

“اطلب من الجيش أن يكون مستعدا!” أمر وانغ مينغ.

مثلما أرسل مجموعات صغيرة ، أرسل إيلاي سلاح الفرسان من النخبة لشن هجمات خفية ليلا لإزعاج جيش التحالف حتى لا يرتاحوا بسهولة.

عند رؤية ذلك ، قال الصغير موتو ، “جنرال وانغ ، أنت تجعل التل الصغير جبلا ضخما. هل أصبت بالخوف من جيش شيا العظمى؟ “

 

في اللحظة التي هبطت فيها كلماته ، اندلع صوت حوافر الخيول من الغابات على الجانبين.

“نعم.”

في اللحظة التي سمع فيها وانغ مينغ ذلك ، تحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض الفاتح. لقد تذكر أخيرًا ما نساه ، “تبا. لم يظهر سلاح فرسان النمر والفهد في محافظة دونغ تشوان “.

عندما وصلوا إلى الحدود ، عبس قائد حراس دالي فجأة وقال: “جنرال ، أليس الهدوء غريبا؟”

 

الترجمة: Hunter 

 

تم التهام قوات جيش التحالف المتبقية واحدة تلو الأخرى أو اختارت الاستسلام. نما عدد أسرى الحرب بشكل كبير.

 

في اللحظة التي أصبحت فيها السماء مشرقة ، بدأ جيش شيا العظمى في المطاردة والمشاركة في الذبح مرة أخرى.

 

 

 

مثلما أرسل مجموعات صغيرة ، أرسل إيلاي سلاح الفرسان من النخبة لشن هجمات خفية ليلا لإزعاج جيش التحالف حتى لا يرتاحوا بسهولة.

 

بعد فترة وجيزة ، تم فتح البوابة الجنوبية التي لم يسقطها جيش التحالف.

 

كانت المشكلة هي أن إيلاي و تشاو بو نو وغيرهم من الجنرالات لن يسمحوا لـ وانغ مينغ بفعل ما يشاء.

الترجمة: Hunter 

عند رؤية ذلك ، قال الصغير موتو ، “جنرال وانغ ، أنت تجعل التل الصغير جبلا ضخما. هل أصبت بالخوف من جيش شيا العظمى؟ “

“اطلب من الجيش أن يكون مستعدا!” أمر وانغ مينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط