ليلة قبل المعركة النهائية
الفصل 957 – ليلة قبل المعركة النهائية
ناقش القليل منهم وجعلوا أيضًا ليان بو والجنرالات الآخرين يقومون بمحاكاة المعركة. في النهاية ، وافق الجميع على خطتها وأعطوها اسمًا رائعًا للغاية – خطة قتل التنين.
أغرى اقتراح جوداي فينغ هوا دي تشين والآخرين.
معسكر الفيلق الرابع ، الخيمة المركزية.
ناقش القليل منهم وجعلوا أيضًا ليان بو والجنرالات الآخرين يقومون بمحاكاة المعركة. في النهاية ، وافق الجميع على خطتها وأعطوها اسمًا رائعًا للغاية – خطة قتل التنين.
معسكر الفيلق الرابع ، الخيمة المركزية.
بمجرد مغادرة زان لانغ والآخرين ، قالت جوداي فينغ هوا بقلق ، “هل من المقبول حقًا تحريك 50 ألف جندي؟”
نظرًا لأن مدينة حبة الشمس لم تكن قادرة على مساعدة مدينة السياف ، كان على دي تشين بطبيعة الحال أن يتقدم ويؤدي دوره. نتيجة لذلك ، قام بتحريك 50 ألف جندي دفعة واحدة.
“إنها هادئة.”
“هل هناك أي تحرك في مدينة الحجر؟” سأل دي تشين.
“هل هناك أي تحرك في مدينة الحجر؟” سأل دي تشين.
“إنها هادئة.”
قال لو شيكسين ، “أيها الإستراتيجي ، حان الوقت لاستخدام الرمز الذي أعطاك إياه الملك.”
“إذا لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة. لن يمتلك وو فو الشجاعة للهجوم “.
كواحد من الجنرالات الأربعة المشهورين في فترة الممالك المتحاربة ، لن يعارض اي شخص القرار إذا أصبح الجنرال الرئيسي. سيفضل كل من تشاو يون و وي يان أن يكونوا نائبين ويشتركان في المناقشات حول المعركة.
أغرى اقتراح جوداي فينغ هوا دي تشين والآخرين.
لسبب ما ، كانت جوداي فينغ هوا تشعر ببعض القلق.
************
كانت هذه أهمية استكشاف الأرض.
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 14 ، مدينة السياف.
بالنسبة للخطوة التالية ، كان شياهو يينغ طموحًا حقًا ، حيث أراد تغيير ملابس الجيش إلى اللون الأخضر القياسي.
في الساعة 9 صباحًا ، انتقل 150 ألف جندي من مختلف مناطق تحالف يان هوانغ إلى مدينة السياف. مع الجنرال ليان بو كقائد.
أغرى اقتراح جوداي فينغ هوا دي تشين والآخرين.
لقد احتاجوا إلى جنرال جيد لقيادة مثل هذه المعركة الواسعة .
…
كان تيان دان في منطقة شيانغ نان ، بينما كان وو تشي بالقرب من سون بين. بالتالي ، لا يمكن أن يأتوا.
لحسن الحظ ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتجمع فيها قوات تحالف يان هوانغ للقتال ، حيث اعتادوا على ذلك.
كان الجنرال الوحيد الذي يمكنهم استخدامه هو ليان بو.
شكل جيش شو هان 150 ألف الجناح الأيسر ، وشكلت قوات مدينة السياف البالغ عددها 60 ألف الوسط ، بينما كان الدعم الذي يبلغ عدده 150 ألف بمثابة الجناح الأيمن. لتزويد الجيش بالحبوب ، أفرغ فينغ تشينغ يانغ بشكل أساسي مخزن الحبوب.
لا يزال الظهور المفاجئ لـ 150 ألف جندي يسبب الكثير من الضجيج. على هذا النحو ، تم ملاحظتهم بواسطة جواسيس حرس شان هاي.
لم يتكلم بانغ تونغ ، الذي تبع تشاو يون ، بكلمة واحدة أيضًا. أظهرت عيناه أنه كان عميقًا في التفكير.
لم يفكر ليان بو أيضًا في إخفائه.
مما قاله دي تشين ، “هذا قتال حقيقي شامل ؛ لا يوجد شيء نخفيه. “
بين الحقول ، كانت هناك بعض حقول الزهور التي تم زراعتها للتو. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك بعض حدائق الفاكهة.
لا يزال باي تشي على بعد آلاف الأميال ، حيث لن تستطيع شيا العظمى نقل أي تعزيزات في مثل هذه الأيام القليلة القصيرة . بغض النظر عن أي شيء ، ستكون هذه معركة متجهة لا يمكن لأحد أن يوقفها.
تلقى فينغ تشينغ يانغ الأخبار ورحب بسعادة بـ ليان بو في قصر لورد المدينة.
…
أثارت الأمواج التي اندلعت من معركة منطقة شيانغ نان قلق فينغ تشينغ يانغ أكثر من غيرها . كان يعلم أن لديه أكبر فرصة ليتم التخلي عنه بواسطة التحالف ، لذلك لم يستطع النوم جيدًا لعدة أيام متتالية .
لم يتهرب ليان بو . قام بدمج الـ 150 ألف وأنشأ نظام قيادة استعدادًا لمعركة الغد.
داخل قصر لورد المدينة ، كان كل من وي يان ، وتشاو يون ، وبانغ تونغ ينتظرون. بصفته اللورد ، قدمهم فينغ تشينغ يانغ واحدًا تلو الآخر إلى ليان بو.
مع انتهاء الاجتماع ، لم يبقى الـ 150 ألف في المدينة بل انتقلوا إلى الخارج. حتى أن 60 ألف جندي بقيادة وي يان قد تبعوهم ، حيث دخلوا في تشكيل خارج المدينة.
كواحد من الجنرالات الأربعة المشهورين في فترة الممالك المتحاربة ، لن يعارض اي شخص القرار إذا أصبح الجنرال الرئيسي. سيفضل كل من تشاو يون و وي يان أن يكونوا نائبين ويشتركان في المناقشات حول المعركة.
كانت ساحة المعركة النهائية في الضواحي الجنوبية لمدينة السياف. كان الجنوب بأكمله شاسعًا.
360 ألف ضد 220 ألف ؛ من حيث العدد ، كان لجيش التحالف الأفضلية. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أغلبية ساحقة. على هذا النحو ، كان لا يزال من الصعب كسب هذه المعركة.
نظرًا لأن مدينة حبة الشمس لم تكن قادرة على مساعدة مدينة السياف ، كان على دي تشين بطبيعة الحال أن يتقدم ويؤدي دوره. نتيجة لذلك ، قام بتحريك 50 ألف جندي دفعة واحدة.
قبل مجيئه ، توصل دي تشين والآخرون إلى إجماع على أنهم لا يرغبون في القضاء على فيلق التنين بالكامل. سيحتاجون فقط لإجبارهم على العودة حتى لا يتمكنوا من تهديد مدينة السياف.
360 ألف ضد 220 ألف ؛ من حيث العدد ، كان لجيش التحالف الأفضلية. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أغلبية ساحقة. على هذا النحو ، كان لا يزال من الصعب كسب هذه المعركة.
بشكل أساسي ، مع مثل هذا الاعتبار الاستراتيجي ، قال ليان بو ، “في المعركة النهائية ، سيتم وضع التركيز الأساسي على أجنحتهم لإجبارهم على الانضغاط باتجاه الوسط والتراجع في النهاية.”
عندما سمع تشاو يون خطة معركة ليان بو ، لم يكن راغبًا في ذلك.
اصطف الـ 360 ألف من الجيوش ، وغطت خيامهم الحقل بأكمله.
قبل مجيئه ، أمره ليو بي بالقضاء على قوات العدو بأفضل ما لديه.
أما القرى المتناثرة حولهم ، فقد تم تركهم فارغين بالفعل.
بالنظر إلى الوضع ، لم يعارض تشاو يون الخطة. على الأكثر ، سيضرب أجنحة العدو بوحشية غدًا كشكل من أشكال الانتقام.
ناقش القليل منهم وجعلوا أيضًا ليان بو والجنرالات الآخرين يقومون بمحاكاة المعركة. في النهاية ، وافق الجميع على خطتها وأعطوها اسمًا رائعًا للغاية – خطة قتل التنين.
لم يتكلم بانغ تونغ ، الذي تبع تشاو يون ، بكلمة واحدة أيضًا. أظهرت عيناه أنه كان عميقًا في التفكير.
“يجب أن أفوز بالتأكيد في هذه المعركة!” كانت نظرة ليان بو مليئة بالحزم.
…
غمر المطر في الليلة الماضية جميع حقول الأرز وجعلها موحلة للغاية.
مع انتهاء الاجتماع ، لم يبقى الـ 150 ألف في المدينة بل انتقلوا إلى الخارج. حتى أن 60 ألف جندي بقيادة وي يان قد تبعوهم ، حيث دخلوا في تشكيل خارج المدينة.
أغرى اقتراح جوداي فينغ هوا دي تشين والآخرين.
اصطف الـ 360 ألف من الجيوش ، وغطت خيامهم الحقل بأكمله.
الفصل 957 – ليلة قبل المعركة النهائية
شكل جيش شو هان 150 ألف الجناح الأيسر ، وشكلت قوات مدينة السياف البالغ عددها 60 ألف الوسط ، بينما كان الدعم الذي يبلغ عدده 150 ألف بمثابة الجناح الأيمن. لتزويد الجيش بالحبوب ، أفرغ فينغ تشينغ يانغ بشكل أساسي مخزن الحبوب.
360 ألف ضد 220 ألف ؛ من حيث العدد ، كان لجيش التحالف الأفضلية. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أغلبية ساحقة. على هذا النحو ، كان لا يزال من الصعب كسب هذه المعركة.
لم يتهرب ليان بو . قام بدمج الـ 150 ألف وأنشأ نظام قيادة استعدادًا لمعركة الغد.
ناقش القليل منهم وجعلوا أيضًا ليان بو والجنرالات الآخرين يقومون بمحاكاة المعركة. في النهاية ، وافق الجميع على خطتها وأعطوها اسمًا رائعًا للغاية – خطة قتل التنين.
لحسن الحظ ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتجمع فيها قوات تحالف يان هوانغ للقتال ، حيث اعتادوا على ذلك.
كانت هناك الكثير من الإشارات إلى المطر في القصة ، والذي كان دليلاً على تكرار هطول الأمطار الغزيرة على أراضي شو. عادة في أراضي شو ، ستمطر في الليل ونادرًا في النهار.
في الساعة 3 مساءً ، برفقة فينغ تشينغ يانغ ، ذهب ليان بو لتفقد ساحة المعركة.
عندما سمع تشاو يون خطة معركة ليان بو ، لم يكن راغبًا في ذلك.
كانت ساحة المعركة النهائية في الضواحي الجنوبية لمدينة السياف. كان الجنوب بأكمله شاسعًا.
قام تشانغ لياو والآخرون بجمع قبضتهم.
كان لأراضي شو موسم أرز واحد فقط في العام ، والآن كان الشهر العاشر. على هذا النحو ، تم حصاد معظم المحاصيل .
عندما حل الليل ، عاد ليان بو إلى المعسكر.
أقام الشاعر الشهير لي شانغ يينغ من سلالة تانغ هنا ذات مرة لفترة من الوقت ، حيث كتب قصيدة بعنوان ليلة ممطرة في الشمال.
على الرغم من تمتعهم بالميزة العددية ، إلا أنه لم يكن لديه ثقة مطلقة. كان اختيار خوض المعركة النهائية الآن أمرًا مستعجلًا بعض الشيء.
اسأل عن وقت العودة ولكن ليس هناك أي وقت ؛ على جبل با ، تضخمت الأمطار الليلية ، حيت ملأت البركة الخريفية. متى يمكننا قطع الشمعة بجانب النافذة الغربية والتحدث عن وقت هطول الأمطار على جبل با ليلا؟
كانت هذه أهمية استكشاف الأرض.
كانت هناك الكثير من الإشارات إلى المطر في القصة ، والذي كان دليلاً على تكرار هطول الأمطار الغزيرة على أراضي شو. عادة في أراضي شو ، ستمطر في الليل ونادرًا في النهار.
قال لو شيكسين ، “أنت محق. هذه هي المعركة الحاسمة وقائدنا ليس هنا. سيعتمد مقدار ما يمكننا الحصول عليه على قدرتنا. لا يمكننا أن نفقد وجه ملكنا “.
غمر المطر في الليلة الماضية جميع حقول الأرز وجعلها موحلة للغاية.
360 ألف ضد 220 ألف ؛ من حيث العدد ، كان لجيش التحالف الأفضلية. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أغلبية ساحقة. على هذا النحو ، كان لا يزال من الصعب كسب هذه المعركة.
ستؤثر هذه التضاريس بلا شك على سلاح الفرسان والجنود. إذا لم يأخذ القائد في الاعتبار هذا العامل ، فسيكون في وضع غير مؤاتٍ للغاية.
لقد احتاجوا إلى جنرال جيد لقيادة مثل هذه المعركة الواسعة .
كانت هذه أهمية استكشاف الأرض.
أما القرى المتناثرة حولهم ، فقد تم تركهم فارغين بالفعل.
بين الحقول ، كانت هناك بعض حقول الزهور التي تم زراعتها للتو. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك بعض حدائق الفاكهة.
لا يزال الظهور المفاجئ لـ 150 ألف جندي يسبب الكثير من الضجيج. على هذا النحو ، تم ملاحظتهم بواسطة جواسيس حرس شان هاي.
بعد المعركة الكبيرة غدًا ، من يدري نوع الحالة التي سيبقون فيها؟
لم يفكر ليان بو أيضًا في إخفائه.
أما القرى المتناثرة حولهم ، فقد تم تركهم فارغين بالفعل.
لقد خسر عدة مرات أمام شيا العظمى ، لذلك أراد الفوز. للأسف ، لم يصل خصمه القديم باي تشي إلى ساحة المعركة.
لم يكن جيش شيا العظمى مضطربًا مثل جيش دالي ، حيث لن يذبحوا المدنيين . ومع ذلك ، فإن مثل هذه الحرب الكبيرة غالبًا ما سيكون لها العديد من الضحايا الأبرياء ، لذلك من الواضح أن المدنيين قد قرروا الاختباء في المدينة.
عندما سمع تشاو يون خطة معركة ليان بو ، لم يكن راغبًا في ذلك.
بعيدًا ، كان هناك معسكر فيلق التنين. بخلاف جيش التحالف ، استخدم فيلق التنين خيامًا خضراء مموهة في البرية. إذا لم ينظر المرء بعناية ، فلن يتمكن من رؤية أي شيء.
عندما حل الليل ، عاد ليان بو إلى المعسكر.
عندما رأى ليان بو هذا ، اندهش ، “يا لها من فكرة رائعة.” كشخص خاض العديد من المعارك ، رأى بطبيعة الحال إيجابيات مثل هذه الخيمة الخضراء.
أومأ تشين غونغ برأسه ، “على الرغم من أننا حصلنا عليه ، الا انه لا يمكن أن نكون مفرطين في الثقة. من الأفضل أن نرسل شخصًا لإبلاغ فو يانغ ليقوم بتحريك جيش عرق تشيانغ “.
تم اختراع الخيمة الخضراء بواسطة قسم اللوجستيات القتالية. يمكنهم إعدادها بسرعة ، بصرف النظر عن تطوير الصبغة الذي كان بسبب الاستخدام الواسع لآلات الخياطة في شيا العظمى.
بالنسبة للخطوة التالية ، كان شياهو يينغ طموحًا حقًا ، حيث أراد تغيير ملابس الجيش إلى اللون الأخضر القياسي.
كان تيان دان في منطقة شيانغ نان ، بينما كان وو تشي بالقرب من سون بين. بالتالي ، لا يمكن أن يأتوا.
ومع ذلك ، قد يستهلك هذا المشروع الكثير من الموارد. حتى مع قدرة شيا العظمى ، لن يتمكنوا من تغيير الزي الرسمي لملايين القوات في وقت قصير.
اصطف الـ 360 ألف من الجيوش ، وغطت خيامهم الحقل بأكمله.
علاوة على ذلك ، في عصر الأسلحة الباردة ، كان الجنود يرتدون الدروع. لن يكون للزي الأخضر تأثير كبير مقارنة بالحرب الحديثة.
لقد احتاجوا إلى جنرال جيد لقيادة مثل هذه المعركة الواسعة .
قام وزير الشؤون العسكرية بتأجيل هذا المشروع ولم يتدخل أويانغ شو.
أثارت الأمواج التي اندلعت من معركة منطقة شيانغ نان قلق فينغ تشينغ يانغ أكثر من غيرها . كان يعلم أن لديه أكبر فرصة ليتم التخلي عنه بواسطة التحالف ، لذلك لم يستطع النوم جيدًا لعدة أيام متتالية .
بالنظر إلى معسكر جيش شيا العظمى ، لم يكن ليان بو واثقًا كما كان في القصر. بعد القتال مرات عديدة مع شيا العظمى ، كان على دراية بقوتهم.
“يجب أن أفوز بالتأكيد في هذه المعركة!” كانت نظرة ليان بو مليئة بالحزم.
على الرغم من تمتعهم بالميزة العددية ، إلا أنه لم يكن لديه ثقة مطلقة. كان اختيار خوض المعركة النهائية الآن أمرًا مستعجلًا بعض الشيء.
تم اختراع الخيمة الخضراء بواسطة قسم اللوجستيات القتالية. يمكنهم إعدادها بسرعة ، بصرف النظر عن تطوير الصبغة الذي كان بسبب الاستخدام الواسع لآلات الخياطة في شيا العظمى.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ليان بو كان متحمسا للغاية .
بالنظر إلى الوضع ، لم يعارض تشاو يون الخطة. على الأكثر ، سيضرب أجنحة العدو بوحشية غدًا كشكل من أشكال الانتقام.
لقد خسر عدة مرات أمام شيا العظمى ، لذلك أراد الفوز. للأسف ، لم يصل خصمه القديم باي تشي إلى ساحة المعركة.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ليان بو كان متحمسا للغاية .
“يجب أن أفوز بالتأكيد في هذه المعركة!” كانت نظرة ليان بو مليئة بالحزم.
قبل مجيئه ، توصل دي تشين والآخرون إلى إجماع على أنهم لا يرغبون في القضاء على فيلق التنين بالكامل. سيحتاجون فقط لإجبارهم على العودة حتى لا يتمكنوا من تهديد مدينة السياف.
عندما حل الليل ، عاد ليان بو إلى المعسكر.
لا يزال باي تشي على بعد آلاف الأميال ، حيث لن تستطيع شيا العظمى نقل أي تعزيزات في مثل هذه الأيام القليلة القصيرة . بغض النظر عن أي شيء ، ستكون هذه معركة متجهة لا يمكن لأحد أن يوقفها.
…
كانت هذه أهمية استكشاف الأرض.
تمامًا كما كان ليان بو يستكشف ساحة المعركة ، كان لدى فيلق التنين حركة أيضًا.
لم يتهرب ليان بو . قام بدمج الـ 150 ألف وأنشأ نظام قيادة استعدادًا لمعركة الغد.
معسكر الفيلق الرابع ، الخيمة المركزية.
أومأ تشين غونغ برأسه ، “على الرغم من أننا حصلنا عليه ، الا انه لا يمكن أن نكون مفرطين في الثقة. من الأفضل أن نرسل شخصًا لإبلاغ فو يانغ ليقوم بتحريك جيش عرق تشيانغ “.
اجتمع كل من لاي هوي’ير و تشانغ لياو و لو شيكسين و شياو تشاو قوي معًا . كان هناك شخص آخر ، الاستراتيجي التابع ، مستشار محكمة التوجيه الإداري ، تشين غونغ.
بالنظر إلى الوضع ، لم يعارض تشاو يون الخطة. على الأكثر ، سيضرب أجنحة العدو بوحشية غدًا كشكل من أشكال الانتقام.
منذ فترة طويلة ، عندما تم إرسال فيلق التنين إلى اراضي شو ، تم تعيين تشين غونغ كخبير استراتيجي. خلال معركة محافظة جيانغ يانغ ، قاد باي تشي من الخلف بينما تولى تشين غونغ مسؤولية الخطوط الأمامية.
تمامًا كما كان ليان بو يستكشف ساحة المعركة ، كان لدى فيلق التنين حركة أيضًا.
كان الجنرالات الأربعة جميعهم على نفس القدر من المهارة في المعركة. ومع ذلك ، نظرًا لأن لو شيكسين كان في شيا العظمى لأطول وقت وقد تم تدريبه أيضًا بواسطة باي تشي ، فقد كان لديه مركز أعلى من الثلاثة الآخرين.
لحسن الحظ ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتجمع فيها قوات تحالف يان هوانغ للقتال ، حيث اعتادوا على ذلك.
نتيجة لذلك ، قبل وصول باي تشي ، سيعمل كجنرال رئيسي.
شكل جيش شو هان 150 ألف الجناح الأيسر ، وشكلت قوات مدينة السياف البالغ عددها 60 ألف الوسط ، بينما كان الدعم الذي يبلغ عدده 150 ألف بمثابة الجناح الأيمن. لتزويد الجيش بالحبوب ، أفرغ فينغ تشينغ يانغ بشكل أساسي مخزن الحبوب.
انتشرت الأنباء عن 150 ألف منذ زمن بعيد. امام العدو الذي بدا وكأنه سيخرج بكل شيء ، لم يكن الجنرالات الأربعة متوترين على الإطلاق.
بين الحقول ، كانت هناك بعض حقول الزهور التي تم زراعتها للتو. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك بعض حدائق الفاكهة.
قال لو شيكسين ، “أيها الإستراتيجي ، حان الوقت لاستخدام الرمز الذي أعطاك إياه الملك.”
كان لأراضي شو موسم أرز واحد فقط في العام ، والآن كان الشهر العاشر. على هذا النحو ، تم حصاد معظم المحاصيل .
أومأ تشين غونغ برأسه ، “على الرغم من أننا حصلنا عليه ، الا انه لا يمكن أن نكون مفرطين في الثقة. من الأفضل أن نرسل شخصًا لإبلاغ فو يانغ ليقوم بتحريك جيش عرق تشيانغ “.
انتشرت الأنباء عن 150 ألف منذ زمن بعيد. امام العدو الذي بدا وكأنه سيخرج بكل شيء ، لم يكن الجنرالات الأربعة متوترين على الإطلاق.
قال لو شيكسين ، “أنت محق. هذه هي المعركة الحاسمة وقائدنا ليس هنا. سيعتمد مقدار ما يمكننا الحصول عليه على قدرتنا. لا يمكننا أن نفقد وجه ملكنا “.
“إنها هادئة.”
“جنرال ، أعطي الأمر!”
بمجرد مغادرة زان لانغ والآخرين ، قالت جوداي فينغ هوا بقلق ، “هل من المقبول حقًا تحريك 50 ألف جندي؟”
قام تشانغ لياو والآخرون بجمع قبضتهم.
بدأ لو شيكسين في التخطيط للتكتيكات. بالطبع ، لم يقرر كل شيء بمفرده ، حيث ناقش الأمور مع الجنرالات الثلاثة الآخرين. مع وجود تشين غونغ ، توصلوا إلى خطة معركة مناسبة.
بدأ لو شيكسين في التخطيط للتكتيكات. بالطبع ، لم يقرر كل شيء بمفرده ، حيث ناقش الأمور مع الجنرالات الثلاثة الآخرين. مع وجود تشين غونغ ، توصلوا إلى خطة معركة مناسبة.
بدا الأمر كما لو أن دي تشين والآخرين قد أخطأوا في الحسابات. بدون باي تشي ، لا يزال بإمكان فيلق التنين خوض الحروب.
أومأ تشين غونغ برأسه ، “على الرغم من أننا حصلنا عليه ، الا انه لا يمكن أن نكون مفرطين في الثقة. من الأفضل أن نرسل شخصًا لإبلاغ فو يانغ ليقوم بتحريك جيش عرق تشيانغ “.
كانت هناك الكثير من الإشارات إلى المطر في القصة ، والذي كان دليلاً على تكرار هطول الأمطار الغزيرة على أراضي شو. عادة في أراضي شو ، ستمطر في الليل ونادرًا في النهار.
عندما رأى ليان بو هذا ، اندهش ، “يا لها من فكرة رائعة.” كشخص خاض العديد من المعارك ، رأى بطبيعة الحال إيجابيات مثل هذه الخيمة الخضراء.
الترجمة: Hunter
كان تيان دان في منطقة شيانغ نان ، بينما كان وو تشي بالقرب من سون بين. بالتالي ، لا يمكن أن يأتوا.
أومأ تشين غونغ برأسه ، “على الرغم من أننا حصلنا عليه ، الا انه لا يمكن أن نكون مفرطين في الثقة. من الأفضل أن نرسل شخصًا لإبلاغ فو يانغ ليقوم بتحريك جيش عرق تشيانغ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
