نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 958

سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة

سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة

الفصل 958 – سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة

كانت هذه حربا. لم تكن هناك أي رحمة على الإطلاق.

جايا ، العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 15 ، مدينة السياف.

نتيجة لذلك ، كان ليان بو واثقًا من قدرته على الفوز في هذه الحرب.

أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.

من يدري كم منهم سيسقط في ساحة المعركة هذه؟

استيقظ طهاة كل وحدة في أقرب وقت. قبل اضاءة السماء ، بدأوا في الطهي للوحدة بأكملها.

كان ترتيب فيلق التنين غريبًا حقًا .

كانت حرب اليوم خاصة ، ولرفع معنويات الجيش بأكمله ، كان فينغ تشينغ يانغ كريمًا حقًا . لقد أعطى كل وحدة خنزيرًا سمينًا ، وخرفان سمينة ، ودجاجات ، وبطات ، وسمكات مملحة ، وما شابه. كانت هناك حتى الأطباق الشهية مثل الأسماك والجمبري وسرطان البحر.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع الجنود المتعطشون للدماء إلا أن يلعقوا شفاههم الجافة. بدأت عيونهم السوداء تظهر تلميحًا من اللون الدموي ، يا له من مشهد شرير.

قيل أن مدينة السياف كانت تستعد بالفعل للوليمة الاحتفالية ، التي ستقام على نطاق أوسع.

اندلعت صرخات القتل.

كان هناك المئات والآلاف من مربي الخيول الذين كانوا منشغلين بإطعام الخيول وتنظيف فرائها. لقد احتاجوا إلى التأكد من أن خيول الحرب ستكون في أعلى مستوى لها في الحرب.

“هذا تشكيل دفاعي.”

استيقظ بعض الجنود المتمرسين بالفعل. بعد الاغتسال ، بدأ بعضهم في الإحماء بهدف وصول أجسادهم إلى الحالة المثلى. قام آخرون بمسح دروعهم وشحذوا أسلحتهم.

“هذا تشكيل دفاعي.”

كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.

في الوقت نفسه ، تحدت القوة الرئيسية نيران المدافع وواصلت الهجوم.

من يدري كم منهم سيسقط في ساحة المعركة هذه؟

أول من دخل إلى عينيه كانت تلك التلال الصغيرة المتواضعة. التلال التي كانت فارغة في الليلة الماضية كان لديها الآن بعض القوات.

في الساعة 7 صباحًا ، استيقظ المعسكر بأكمله بالفعل.

بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.

بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.

بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.

وصلت القوات بشكل منظم إلى ساحة المعركة. تم تشكيل 360 ألف جندي في مئات التشكيلات ، منتشرين من الشرق إلى الغرب. كان تشكيل الجيش بأكمله أطول من سور مدينة السياف ، حيث كان مشهدا مهيبا.

على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.

على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.

بغرابة ، لا يزال فيلق التنين صامتًا.

بعد انتقال سلالة إلى المدينة الإمبراطورية ، ستتحول قوات الحراس تلقائيًا إلى معدات تلك السلالة. نتيجة لذلك ، كان حراس شو هان الحاليون يرتدون دروعًا من القماش ، بينما كان الجنرالات يرتدون قطع من الدروع.

كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.

حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.

تم ضرب قوات جيش التحالف في المقدمة ، حيث تم إرسالهم طائرين. بينما كانوا يتقدمون ، لم تتمكن القوات التي تقف خلفهم من المراوغة ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى الاستمرار في التقدم.

نتيجة لذلك ، عندما نظر تشاو يون إلى معدات جيش التحالف ، كانت عيناه مليئة بالحسد.

الفصل 958 – سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة

في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.

تم نقل هذه الدفعة من الدعم بواسطة دي تشين والآخرين من مدنهم الرئيسية ، حيث كانوا قابلين للمقارنة مع جنود فيلق التنين.

كان الجناح الأيمن بطبيعة الحال يمثل 150 ألف من الدعم بقيادة ليان بو شخصيًا.

 

تم نقل هذه الدفعة من الدعم بواسطة دي تشين والآخرين من مدنهم الرئيسية ، حيث كانوا قابلين للمقارنة مع جنود فيلق التنين.

في الساعة 7 صباحًا ، استيقظ المعسكر بأكمله بالفعل.

نتيجة لذلك ، كان ليان بو واثقًا من قدرته على الفوز في هذه الحرب.

“هذا تشكيل دفاعي.”

لم تمطر الليلة الماضية ، مما أسعد ليان بو لأن هذه كانت أفضل علامة ممكنة.

ارتعدت وجوه جنود مدينة السياف وهم يفكرون في شيء مرعب. تدفقت ذكرياتهم السيئة ، حيث ألقوا النظرات وهم خائفين.

بمجرد أن تجمع الجيش ، أمر ليان بو الجيش بالذهاب جنوبًا نحو جيش شيا العظمى عند سفح الجبل.

أول من دخل إلى عينيه كانت تلك التلال الصغيرة المتواضعة. التلال التي كانت فارغة في الليلة الماضية كان لديها الآن بعض القوات.

في كل خمسة أميال ، سيأمرهم ليان بو بالتوقف وتعديل تشكيلهم. لقد فعل ذلك للتأكد من أنهم سيواجهون العدو بتشكيل مثالي. أراد أن يتأكد من أنه لم يمنحهم أي فرص.

1000 متر 900 متر 800 متر

بعد ساعتين ، تمكنوا أخيرًا من رؤية فيلق التنين.

كان الجنود واضحين في أن توخي الحذر قبل الحرب يعني أنه سيكون لديهم المزيد من الآمال في النجاة.

وقف ليان بو على برج القيادة المتحرك ، حيث قام بتحليل تشكيل العدو.

عبس ليان بو ، لأن هذا التشكيل لم يكن أسلوب جيش شيا العظمى.

أول من دخل إلى عينيه كانت تلك التلال الصغيرة المتواضعة. التلال التي كانت فارغة في الليلة الماضية كان لديها الآن بعض القوات.

الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.

ما أدهش ليان بو هو أنه كان هناك العديد من المدافع من النوع P2 على التلال. شكلت المدافع دائرة بدون زوايا عمياء. كانت تحت حراسة مشددة من قبل الجنود.

تم نقل هذه الدفعة من الدعم بواسطة دي تشين والآخرين من مدنهم الرئيسية ، حيث كانوا قابلين للمقارنة مع جنود فيلق التنين.

عرف ليان بو أن هذه التلال كانت جميعها قلاع حرب. إذا لم يسقطها ، فسيكون من الصعب القتال ضد القوة الرئيسية للعدو.

أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.

كان ترتيب فيلق التنين غريبًا حقًا .

وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.

واجه الجناح الأيسر لجيش التحالف الجناح الأيمن لفيلق التنين ، والذي كان يتألف أساسًا من سلاح الفرسان فقط.

لم يكن أويانغ شو شخصيًا في الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن يعلم عن أفضل وقت لاستخدامها. نتيجة لذلك ، مررها إلى تشين غونغ ، الذي سيستخدم التعويذة لتغيير اتجاه المعركة.

تألفت القوات الوسطى والجناح الأيسر من فيلق التنين في الغالب من الجنود. فقط في الجانب الخارجي من الجناح الأيسر كان هناك 10 آلاف من سلاح الفرسان . في مقدمة التشكيل كان هناك صفان من مدافع P2 وخلفهم كان هناك الرماة.

لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.

“هذا تشكيل دفاعي.”

شكل صفان من المدافع والرماة أول هجمات بعيدة المدى.

عبس ليان بو ، لأن هذا التشكيل لم يكن أسلوب جيش شيا العظمى.

عبس ليان بو ، لأن هذا التشكيل لم يكن أسلوب جيش شيا العظمى.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا بد من شن هذه الحرب. عندما كانوا على بعد 1.5 كيلومتر من العدو ، أخبر ليان بو جيشه بالتوقف للقيام باستعداداتهم النهائية.

تم ضرب قوات جيش التحالف في المقدمة ، حيث تم إرسالهم طائرين. بينما كانوا يتقدمون ، لم تتمكن القوات التي تقف خلفهم من المراوغة ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى الاستمرار في التقدم.

في إحدى المرات ، سيهدأ الجيش الصاخب ببطء ، مما يجعل البرية بأكملها صامتة. سيتم سماع أنفاس الرجال والخيول فقط.

على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.

كان جنود جيش التحالف متوترين للغاية. بعد فترة وجيزة ، تسببت أجواء الحرب في غلي دماءهم.

نظرًا لأن لديهم ميزة العدد ، أراد ليان بو بطبيعة الحال الفوز ضدهم من حيث الهالة.

“دق الطبول!” أمر ليان بو.

اقترب كلا الجانبين من بعضهم البعض ، حيث اقتربت المجزرة الوشيكة.

نظرًا لأن لديهم ميزة العدد ، أراد ليان بو بطبيعة الحال الفوز ضدهم من حيث الهالة.

على قمة التلال ، تم إطلاق المدافع عليهم.

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’

في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.

كسرت أصوات طبول الحرب صمت البرية ، حيث تسبب في غليان الدماء الساخنة في أجساد الجنود مرة أخرى ، مما جعلهم متحمسين ومستعدين لتمزيق أعدائهم.

على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.

بغرابة ، لا يزال فيلق التنين صامتًا.

كان هناك المئات والآلاف من مربي الخيول الذين كانوا منشغلين بإطعام الخيول وتنظيف فرائها. لقد احتاجوا إلى التأكد من أن خيول الحرب ستكون في أعلى مستوى لها في الحرب.

لا صراخ ولا طبول. كان الـ 200 ألف جندي صامتين. اجتمع هذا الصمت في هالة كانت كافية لإرسال قشعريرة إلى العمود الفقري.

بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.

كان فيلق التنين بأكمله مثل الجبل ، مثل سور حديدي طويل.

لم تمطر الليلة الماضية ، مما أسعد ليان بو لأن هذه كانت أفضل علامة ممكنة.

ارتعدت وجوه جنود مدينة السياف وهم يفكرون في شيء مرعب. تدفقت ذكرياتهم السيئة ، حيث ألقوا النظرات وهم خائفين.

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’

كان فيلق التنين عبارة عن مجموعة من الشياطين التي تلتهم البشر.

… 

عندما رأى وي يان ذلك ، أصبحت حواجبه مشدودة ، لكن لم يكن لديه أي حل للمشكلة. أي شيء يقوله الآن سيكون له تأثير سلبي ، لذلك كان من الأفضل ألا يتكلم بكلمة واحدة.

بسرعة كبيرة ، تمكن جنود جيش التحالف في الجبهة من رؤية وجوه جنود فيلق التنين بوضوح. بعد ذلك ، تم إطلاق المدافع.

تسارعت طبول الحرب أكثر فأكثر ، حيث دفعت مشاعرهم إلى مستوى جديد. كانوا يستعدون للاندفاع في أي لحظة.

الفصل 958 – سلاح الفرسان الغير مسؤول يكون عديم الفائدة

كانت المعركة النهائية أمامهم. 

بعد ساعتين ، تمكنوا أخيرًا من رؤية فيلق التنين.

… 

حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.

كان المعسكر الحالي لفيلق التنين سلمي بشكل غير عادي.

لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.

الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.

تسارعت طبول الحرب أكثر فأكثر ، حيث دفعت مشاعرهم إلى مستوى جديد. كانوا يستعدون للاندفاع في أي لحظة.

وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.

كان المعسكر الحالي لفيلق التنين سلمي بشكل غير عادي.

كانت التعويذة التي في يده هي تعويذة إيقاف الحرب. عند استخدامها ، يمكن أن يمنع أي قوات من المدينة الإمبراطوري من المشاركة في معركة اللوردات ، حيث سيستمر هذا التأثير لمدة أسبوع.

الترجمة: Hunter

لم يكن أويانغ شو شخصيًا في الخطوط الأمامية ، لذلك لم يكن يعلم عن أفضل وقت لاستخدامها. نتيجة لذلك ، مررها إلى تشين غونغ ، الذي سيستخدم التعويذة لتغيير اتجاه المعركة.

وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.

كان هذا هو مفتاح هذه المعركة. 

أشرقت الشمس من الشرق ، حيث انتشر ضوء الشمس الذهبي عبر الضباب الأبيض في الضواحي الجنوبية. مع ضوء الصباح ، أصبحت المخيمات التي كانت صامتة صاخبة مرة أخرى.

… 

في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.

مع صوت “شوا!” ، اخرج ليان بو السيف من خصره وقال بنبرة منخفضة ، “هجوم!” عند استلام الأمر ، لوح الرسل بالأعلام فوق رؤوسهم وأمروا الجيش بالهجوم.

بعد تناول الإفطار ، تم تشكل الجنود في وحدات. تحت قيادة جنرالاتهم ، غادروا المعسكر وتوجهوا إلى نقاط التشكيل المحددة في البرية.

“قتل!”

بعد انتقال سلالة إلى المدينة الإمبراطورية ، ستتحول قوات الحراس تلقائيًا إلى معدات تلك السلالة. نتيجة لذلك ، كان حراس شو هان الحاليون يرتدون دروعًا من القماش ، بينما كان الجنرالات يرتدون قطع من الدروع.

كان جيش التحالف الذي كان متشوقًا للذهاب مثل الخيول البرية التي تم إطلاقها في البرية ، حيث اندفعوا مع الهالة القاتلة.

على الجناح الأيسر ، انتظر 150 ألف جندي من حرس شو هان بجدية. لقد بدوا أقوياء حقًا ، لكنهم كانوا في الواقع المجموعة الأضعف.

“هونغ! هونغ! هونغ!

لقد حان الوقت للانتقام منهم.

على قمة التلال ، تم إطلاق المدافع عليهم.

حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.

بعد فترة وجيزة ، أحاطت قوات جيش التحالف بالتلال. حاول عدد كبير من الجنود شن هجوم لتدمير المدافع.

“دق الطبول!” أمر ليان بو.

“ارفعوا دروعكم!”

كان الجناح الأيمن بطبيعة الحال يمثل 150 ألف من الدعم بقيادة ليان بو شخصيًا.

تم الدفاع عن كل تل من قبل فوج من فيلق التنين. كان جنود الدرع والسيف في المقدمة ، بينما كان الرماة خلفهم. كانت لديهم الأرض المرتفعة والمدافع تساعدهم ، لذلك كانت لديهم ميزة.

تم الدفاع عن كل تل من قبل فوج من فيلق التنين. كان جنود الدرع والسيف في المقدمة ، بينما كان الرماة خلفهم. كانت لديهم الأرض المرتفعة والمدافع تساعدهم ، لذلك كانت لديهم ميزة.

على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.

وقف تشين غونغ على أرض مرتفعة. كانت يداه ممسكة بتعويذة وهو يحدق في ساحة المعركة.

لم تستطع الروح المعنوية التي جمعوها إلا أن تتجمد.

استيقظ طهاة كل وحدة في أقرب وقت. قبل اضاءة السماء ، بدأوا في الطهي للوحدة بأكملها.

عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.

اقترب كلا الجانبين من بعضهم البعض ، حيث اقتربت المجزرة الوشيكة.

اندلعت صرخات القتل.

… 

بواسطة الدفاع العنيد لفيلق التنين ، تراكمت أكوام من جثث جيش التحالف عند سفح التلال. كان على الجنود التسلق والدوس على جثث حلفائهم للهجوم.

حتى الدرع المكون من قطعتين لا يمكن مقارنته بـ درع مينغ غوانغ أو درع بورين. في هذا اليوم ، عندما فتحت جايا بالفعل تقنيات صنع الدروع ، بدا حراس شو هان متخلفين للغاية.

في الوقت نفسه ، تحدت القوة الرئيسية نيران المدافع وواصلت الهجوم.

على الرغم من أن جيش التحالف كان لديه هالة خطيرة ، إلا أنهم لن يتمكنوا من إسقاط هذه التلال بهذه السرعة.

1000 متر 900 متر 800 متر

 

….

… 

بسرعة كبيرة ، تمكن جنود جيش التحالف في الجبهة من رؤية وجوه جنود فيلق التنين بوضوح. بعد ذلك ، تم إطلاق المدافع.

في الساعة 7 صباحًا ، استيقظ المعسكر بأكمله بالفعل.

شكل صفان من المدافع والرماة أول هجمات بعيدة المدى.

الترتيبات التي كانوا بحاجة إلى القيام بها قد اكتملت بالفعل ، لذلك كل ما احتاجوا إلى القيام به الآن هو تجميع الطاقة. سيحتاجون إلى انتظار اندفاع العدو إليهم قبل توجيه الضربة القاتلة إليهم.

تم ضرب قوات جيش التحالف في المقدمة ، حيث تم إرسالهم طائرين. بينما كانوا يتقدمون ، لم تتمكن القوات التي تقف خلفهم من المراوغة ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى الاستمرار في التقدم.

مات بعض الجنود بسبب الدهس.

مات بعض الجنود بسبب الدهس.

كانت حرب اليوم خاصة ، ولرفع معنويات الجيش بأكمله ، كان فينغ تشينغ يانغ كريمًا حقًا . لقد أعطى كل وحدة خنزيرًا سمينًا ، وخرفان سمينة ، ودجاجات ، وبطات ، وسمكات مملحة ، وما شابه. كانت هناك حتى الأطباق الشهية مثل الأسماك والجمبري وسرطان البحر.

كانت هذه حربا. لم تكن هناك أي رحمة على الإطلاق.

كان جنود جيش التحالف متوترين للغاية. بعد فترة وجيزة ، تسببت أجواء الحرب في غلي دماءهم.

600 متر ، 500 متر ، 400 متر.

ارتعدت وجوه جنود مدينة السياف وهم يفكرون في شيء مرعب. تدفقت ذكرياتهم السيئة ، حيث ألقوا النظرات وهم خائفين.

اقترب كلا الجانبين من بعضهم البعض ، حيث اقتربت المجزرة الوشيكة.

ومع ذلك ، كلما تقدم ، زاد شعوره بالارتباك. إذا كانت قوات جنود شيا العظمى تقوم بالدفاع ، فسيكون ذلك منطقيًا. ومع ذلك ، كان أمامهم قوات سلاح الفرسان.

عاد جنود جيش التحالف فجأة إلى حالة الحماس مرة أخرى ، حيث صمدوا أمام نيران مدافع العدو. بعد دفع ثمن باهظ ، أصبحوا أخيرًا أمام تشكيل العدو.

في الساعة 7 صباحًا ، استيقظ المعسكر بأكمله بالفعل.

لقد حان الوقت للانتقام منهم.

استيقظ بعض الجنود المتمرسين بالفعل. بعد الاغتسال ، بدأ بعضهم في الإحماء بهدف وصول أجسادهم إلى الحالة المثلى. قام آخرون بمسح دروعهم وشحذوا أسلحتهم.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع الجنود المتعطشون للدماء إلا أن يلعقوا شفاههم الجافة. بدأت عيونهم السوداء تظهر تلميحًا من اللون الدموي ، يا له من مشهد شرير.

نتيجة لذلك ، كان ليان بو واثقًا من قدرته على الفوز في هذه الحرب.

كان تشاو يون متحمسًا حقًا . انطلق سلاح الفرسان الذي قاده بنفسه الى المقدمة. لقد أرادوا تعليم جيش شيا العظمى درسًا قاسيا ، حيث أرادوا أن يظهروا لهم قوة جيش شو هان.

استيقظ بعض الجنود المتمرسين بالفعل. بعد الاغتسال ، بدأ بعضهم في الإحماء بهدف وصول أجسادهم إلى الحالة المثلى. قام آخرون بمسح دروعهم وشحذوا أسلحتهم.

على الرغم من عدم امتلاكهم معدات جيدة ، إلا أن تشاو يون كان لا يزال واثقًا .

عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.

ومع ذلك ، كلما تقدم ، زاد شعوره بالارتباك. إذا كانت قوات جنود شيا العظمى تقوم بالدفاع ، فسيكون ذلك منطقيًا. ومع ذلك ، كان أمامهم قوات سلاح الفرسان.

كانت المعركة النهائية أمامهم. 

لم يكن سلاح الفرسان الذي لم يهاجم العدو مختلفًا عن القمامة.

نظرًا لأن لديهم ميزة العدد ، أراد ليان بو بطبيعة الحال الفوز ضدهم من حيث الهالة.

في مواجهة سلاح فرسان جيش شو عالي السرعة ، سيكون سلاح فرسان شيا العظمى مثل الأهداف الحية. لم يعتقد تشاو يون حقًا أن العدو سيرتكب مثل هذا الخطأ الغبي.

كان تشاو يون متحمسًا حقًا . انطلق سلاح الفرسان الذي قاده بنفسه الى المقدمة. لقد أرادوا تعليم جيش شيا العظمى درسًا قاسيا ، حيث أرادوا أن يظهروا لهم قوة جيش شو هان.

 

عرف ليان بو أن هذه التلال كانت جميعها قلاع حرب. إذا لم يسقطها ، فسيكون من الصعب القتال ضد القوة الرئيسية للعدو.

الترجمة: Hunter

1000 متر 900 متر 800 متر

 

في الوسط ، قاد وي يان 60 ألف جندي من جنود مدينة السياف. إذا نظر المرء بعناية ، سيلاحظ أن هذه كانت المجموعة الأكثر توتراً من بين جيش التحالف بأكمله. كان هذا لأن 50 ألف منهم قد جائوا من الخطوط الأمامية ، حيث شهدوا قوة جيش شيا العظمى.

عندما رأى جنرالات جيش التحالف ذلك ، أصبحت وجوههم قبيحة حقًا . صروا على أسنانهم وألقوا موجة تلو الأخرى من الجنود لمحاولة إسقاط التلال في أقصر وقت ممكن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط