نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 970

تحالف جنوب شرق الصين وأجوائه الغريبة

تحالف جنوب شرق الصين وأجوائه الغريبة

الفصل 970 – تحالف جنوب شرق الصين وأجوائه الغريبة

… 

مع حل سوء التفاهم ، شعر التنين الذهبي بالحرج قليلاً ، حيث ظهر تعبير مؤلم على وجهه. مع صوت “شوا!” ظهر حجر أبيض في مخالبه.

… 

“أيها البشري، لقد أزلت مشكلة عرق التنين الخاصة بنا. نشكرك على ذلك. هذا لك.” طار الحجر الأبيض برفق الى يده ، ثم لوح التنين ذيله واختفى في الأفق.

” ليست علامة جيدة.”

تلقى أويانغ شو الحجر وألقى نظرة على إحصائياته.

قادهم أويانغ شو إلى قصر مدينة الأسد وبدأ جولة جديدة من المناقشات.

حجر الامنيات لتعاقد الوحوش: استخدم الذهب لتحقيق أمنية واستدعاء بيضة وحش من وحش متعاقد. تذكير ودي: يبدأ الوحش المقفر من 1000 عملة ذهبية ، وحش روحي من 10 آلاف عملة ذهبية ، وحش فرعي من رتبة الإله من 100 ألف عملة ذهبية  ، وحش إلهي من مليون عملة ذهبية .

لا عجب أنهم تمكنوا من توحيد مناطقهم بهذه السرعة.

إذا حصل لاعب عادي على حجر الامنيات هذا ، فلن يكون ذا فائدة كبيرة. ناهيك عن مليون عملة ذهبية ، فقط أولئك الذين استطاعوا إخراج 100 ألف كانوا نادرين.

 

ومع ذلك ، سيكون الوقوع في أيدي أويانغ شو مختلفًا بشكل طبيعي.

مع حل سوء التفاهم ، شعر التنين الذهبي بالحرج قليلاً ، حيث ظهر تعبير مؤلم على وجهه. مع صوت “شوا!” ظهر حجر أبيض في مخالبه.

مع تنين القدر ، الصغير جرين ، الصغير وايت ، وأنواع أخرى من الوحوش الإلهية ، لن يفتقر أويانغ شو إلى اي وحوش. لا شعوريًا ، فكر في التوأم الذين لم يولدوا بعد.

من بين الأربعة ، الشخص الوحيد الذي تواصل معه أويانغ شو كان شانثا.

إذا كانوا قادرين على الحصول على وحش الهي لحمايتهم ، فسيكون هذا أمرًا محظوظًا حقًا .

إذا كانوا قادرين على الحصول على وحش الهي لحمايتهم ، فسيكون هذا أمرًا محظوظًا حقًا .

لم يكن لدى أويانغ شو سوى مليونين عملة ذهبية ، حيث لم يجرؤ على استخدامها الآن. كان من الأفضل الانتظار حتى ينتهي المزاد العالمي قبل أن يستخدمها.

كان الفصيلان في حالة توازن ، حيث سيؤدي تغيير واحد إلى الإخلال بهذا التوازن.

بالتفكير في الأمر ، وضع أويانغ شو حجر الأمنيات في حقيبة التخزين الخاصة به. 

أكثر ما كان يقلق تحالف جنوب شرق الصين هو البحرية القوية لشيا العظمى. اعتقد شانثا والآخرون أنه بعد شراء سفن الأبراج الحربية ، يمكن أن تكون معايير البحرية أقرب إلى شيا العظمى.

************ 

كان لدى لوزون وشيا العظمى عناصر تاريخية وتضارب مصالح في اللعبة. كانت سلالة شيا العظمى تتوسع في جزر سبراتلي وجزر نان شا ، مما قلل من مساحة المحيط الخاصة بدولة لوزون.

العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم 11 ، بعد هذا الانقطاع القصير ، وصل سرب الإمبراطور بسلاسة إلى محافظة شينغ تشو. تحت  مرافقة قو شيو وين ، قام أويانغ شو بجولة في مدينة الأسد.

مع حل سوء التفاهم ، شعر التنين الذهبي بالحرج قليلاً ، حيث ظهر تعبير مؤلم على وجهه. مع صوت “شوا!” ظهر حجر أبيض في مخالبه.

باعتبارها مدينة سنغافورة الإمبراطورية السابقة ، كان لمدينة الأسد أساس عميق. مع إدارة شيا العظمى ، أصبحت نقطة أساسية للتجارة العالمية.

كان مثل هذا التأثير ضخما للغاية.

داخليًا في المدينة ، كانت أيضًا مزدهرة حقًا ، حيث تم شغل ما يقارب من نصف المحلات التجارية في الداخل.

للتعبير عن صدقه ، استقبل أويانغ شو بشكل خاص اللوردات الخمسة في المرفأ.

بصرف النظر عن التجارة المزدهرة ، لم يتوقف القتل في الجزر المجاورة أبدًا. استمرت المذابح بين لاعبي الصين ولاعبي جاوا كل يوم ، مما أدى إلى ولادة المئات من لاعبي القتل.

كان الفصيلان في حالة توازن ، حيث سيؤدي تغيير واحد إلى الإخلال بهذا التوازن.

كانت قاعدة اللاعبين الضخمة هي السبب في أن جاوا كانت واثقة جدًا من مواجهة شيا العظمى والصين.

قبل بدأ المناقشات ، كانت هناك سحابة مظلمة معلقة.

ليس فقط جاوا ، حتى قاعدة اللاعبين في دول تحالف جنوب شرق الصين كانت ضخمة جدًا. بصرف النظر عن سنغافورة ، كان لدى ان نان 8 ملايين ، ونان تشانغ 600 ألف ، وجينلا 1.2 مليون ، وسيام 5 ملايين ، ودولة بياو 4.5 مليون ، ولوزون 8 ملايين ، وجوهور 2.5 مليون ، وبروناي 40 ألف على الأقل.

إذا كانوا قادرين على الحصول على وحش الهي لحمايتهم ، فسيكون هذا أمرًا محظوظًا حقًا .

كان لدى الدول التسعة المتبقية من تحالف جنوب شرق الصين ما يقارب من 50 مليون لاعب ، أي ما يعادل نصف الصين.

كان لدى الدول التسعة المتبقية من تحالف جنوب شرق الصين ما يقارب من 50 مليون لاعب ، أي ما يعادل نصف الصين.

لقد مر عام ونصف ، حيث مرت كل دولة من دول تحالف جنوب شرق الصين بتغييرات هائلة. كان أويانغ شو قلقًا للغاية بشأن الحكام الذين استحوذوا على الدول التسعة.

لا عجب أنهم تمكنوا من توحيد مناطقهم بهذه السرعة.

خذ جوهور كمثال. قبل عام ، كان هناك مدينة بيراك ومدينة صباح. الآن ، لم يتبقى سوى مدينة بيراك في جوهور.

إذا حدث ذلك ، فلن يكون لدى أويانغ شو أي ثقة في زعزعة تحالف جنوب شرق الصين.

سقط قو يان نان ، الذي كان من أصل صيني ، على يد شانثا ، حيث تم دمج منطقته في مدينة بيراك.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، ضحك في قلبه. لقد استقبلهم خصيصًا في المرفأ ليروا سرب الإمبراطور.

كانت هناك مؤشرات على اليد الفضية خلف الاندماجات السريعة لدول تحالف جنوب شرق الصين . رأت اليد الفضية من خلال نية أويانغ شو الإستراتيجية في الاستيلاء على تحالف جنوب شرق الصين ، لذلك حاولوا إثارة المياه.

من يدري ما إذا كانت مصادفة أم لا ، لكن الرؤساء الثلاثة كانوا جميعًا أعداء ضد مدينة شان هاي.

نظرًا لأنه لم يتبقى سوى تسعة من اللوردات في تحالف جنوب شرق الصين ، فستمتلك قراراتهم الداخلية مقاومة أقل بكثير. تسبب أيضا في ضياع جهود شيا العظمى في رعاية الأشخاص الذين يثقون بهم في تحالف جنوب شرق الصين.

عند رؤية هذا ، نظر أويانغ شو حوله وابتسم ، “باستخدام هذه الفرصة ، أريد أن أعلن خبرًا معينًا.”

من بين اللوردات التسعة ، كان الرؤساء الثلاثة لورد جاوا أويس ، ولورد ان نان روان تيان كوي ، ولورد لوزون مادينغ. المستوى التالي كان لورد سيام تي ليد ، لورد بياو مو انجين ، لورد جوهور شانثا.

مع تنين القدر ، الصغير جرين ، الصغير وايت ، وأنواع أخرى من الوحوش الإلهية ، لن يفتقر أويانغ شو إلى اي وحوش. لا شعوريًا ، فكر في التوأم الذين لم يولدوا بعد.

لورد جينلا بي وينلي ، لورد نان تشانغ سو لانغ غونغ ، لورد بروناي عبدول ؛ لم يمتلك هؤلاء الثلاثة حقوق التحدث في تحالف جنوب شرق الصين ، حيث تبعوا الرؤساء الثلاثة.

على الرغم من أنه كان غاضبًا في قلبه ، إلا أنه كان لا يزال يبتسم على السطح ، حيث كان يصافحهم واحدا تلو الآخر.

من يدري ما إذا كانت مصادفة أم لا ، لكن الرؤساء الثلاثة كانوا جميعًا أعداء ضد مدينة شان هاي.

بصرف النظر عن التجارة المزدهرة ، لم يتوقف القتل في الجزر المجاورة أبدًا. استمرت المذابح بين لاعبي الصين ولاعبي جاوا كل يوم ، مما أدى إلى ولادة المئات من لاعبي القتل.

حتى هذا التاريخ ، لم يكن لـ جاوا ، ان نان ، لوزون ، علاقات تجارية مع شيا العظمى.

لسوء الحظ ، لم تكن النتائج مثالية ، لذلك كانوا بحاجة إلى أن يأتي أويانغ شو شخصيًا. 

غني عن القول ، كان لدى جاوا والصين عداء عميق لا يمكن حله. تعرضت ان نان للضرب مرتين بواسطة شيا العظمى ، بالتالي كانوا غير راضين عن ذلك.

بغض النظر عن الاعتبار ، كان هدف أويانغ شو هو تفكيك تحالف جنوب شرق الصين بحيث لا يمكن أن يشكلوا أي تهديد جسدي.

كان لدى لوزون وشيا العظمى عناصر تاريخية وتضارب مصالح في اللعبة. كانت سلالة شيا العظمى تتوسع في جزر سبراتلي وجزر نان شا ، مما قلل من مساحة المحيط الخاصة بدولة لوزون.

” ليست علامة جيدة.”

انقسم تحالف جنوب شرق الصين بصمت إلى فصيلين. أراد أحد الطرفين الحرب ، بينما أراد الطرف الآخر السلام.

كان لدى لوزون وشيا العظمى عناصر تاريخية وتضارب مصالح في اللعبة. كانت سلالة شيا العظمى تتوسع في جزر سبراتلي وجزر نان شا ، مما قلل من مساحة المحيط الخاصة بدولة لوزون.

غني عن القول ، أن الرؤساء الثلاثة أرادوا القتال. مع نان تشانغ ، التي كانت مرتبطة بشيا العظمى ، كان لدى الخمسة الباقين علاقات تجارية مع شيا العظمى ، حيث أرادوا السلام.

تبادل شانثا والآخرون النظرات مع بعضهم البعض.

كان الفصيلان في حالة توازن ، حيث سيؤدي تغيير واحد إلى الإخلال بهذا التوازن.

كانت السفن الحربية الرئيسية لتحالف جنوب شرق الصين إما سفن الأبراج الحربية من شيا العظمى أو رجل الحرب من الغرب. لم يسبق لهم رؤية سفينة من النوع Z1 من قبل.

في ظل مثل هذا الوضع ، لكسر التوازن ، أراد أويانغ شو توقيع اتفاقية تجارية مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين.

لم يكن لدى أويانغ شو سوى مليونين عملة ذهبية ، حيث لم يجرؤ على استخدامها الآن. كان من الأفضل الانتظار حتى ينتهي المزاد العالمي قبل أن يستخدمها.

كان الهدف هو تعزيز علاقاته مع اللوردات الآخرين وتقوية وجود شيا العظمى في تحالف جنوب شرق الصين.

نظرًا لأنه لم يتبقى سوى تسعة من اللوردات في تحالف جنوب شرق الصين ، فستمتلك قراراتهم الداخلية مقاومة أقل بكثير. تسبب أيضا في ضياع جهود شيا العظمى في رعاية الأشخاص الذين يثقون بهم في تحالف جنوب شرق الصين.

بالطبع ، يمكن للمرء أن ينظر إلى اتفاقية التجارة على أنها طُعم ألقاه أويانغ شو لتخدير تحالف جنوب شرق الصين.

لسوء الحظ ، لم تكن النتائج مثالية ، لذلك كانوا بحاجة إلى أن يأتي أويانغ شو شخصيًا. 

بغض النظر عن الاعتبار ، كان هدف أويانغ شو هو تفكيك تحالف جنوب شرق الصين بحيث لا يمكن أن يشكلوا أي تهديد جسدي.

كانت هناك مؤشرات على اليد الفضية خلف الاندماجات السريعة لدول تحالف جنوب شرق الصين . رأت اليد الفضية من خلال نية أويانغ شو الإستراتيجية في الاستيلاء على تحالف جنوب شرق الصين ، لذلك حاولوا إثارة المياه.

لتحقيق هذا الهدف ، سيكون من المستحيل عدم رؤية أي دم.

 

ومع ذلك ، قبل أن يلوح بسكينه ، لن يستطيع أويانغ شو السماح للوردات تحالف جنوب شرق الصين برؤية نواياه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعانقون معًا بإحكام.

في الوقت المحدد ، تمت دعوة تي ليد و مو انجين و شانثا و عبدول إلى مدينة الأسد.

إذا حدث ذلك ، فلن يكون لدى أويانغ شو أي ثقة في زعزعة تحالف جنوب شرق الصين.

بعد الظهر 2 ظهرًا ، ميناء شينغ تشو.

قبل وصول أويانغ شو إلى محافظة شينغ تشو ، خاض معبد هونغ لو وقسم الأعمال ثلاث جولات من المناقشات بشأن الاتفاقية مع الدول.

لقد مر عام ونصف ، حيث مرت كل دولة من دول تحالف جنوب شرق الصين بتغييرات هائلة. كان أويانغ شو قلقًا للغاية بشأن الحكام الذين استحوذوا على الدول التسعة.

لسوء الحظ ، لم تكن النتائج مثالية ، لذلك كانوا بحاجة إلى أن يأتي أويانغ شو شخصيًا. 

كان لدى لوزون وشيا العظمى عناصر تاريخية وتضارب مصالح في اللعبة. كانت سلالة شيا العظمى تتوسع في جزر سبراتلي وجزر نان شا ، مما قلل من مساحة المحيط الخاصة بدولة لوزون.

… 

الترجمة: Hunter

بعد الظهر 2 ظهرًا ، ميناء شينغ تشو.

كان لدى الدول التسعة المتبقية من تحالف جنوب شرق الصين ما يقارب من 50 مليون لاعب ، أي ما يعادل نصف الصين.

للتعبير عن صدقه ، استقبل أويانغ شو بشكل خاص اللوردات الخمسة في المرفأ.

عند رؤية هذا ، نظر أويانغ شو حوله وابتسم ، “باستخدام هذه الفرصة ، أريد أن أعلن خبرًا معينًا.”

في الوقت المحدد ، تمت دعوة تي ليد و مو انجين و شانثا و عبدول إلى مدينة الأسد.

قال أويانغ شو ، “لكبح القراصنة ، ستقيم سلالة شيا العظمى نقطة فحص في المحيط في خليج عدن لفحص السفن التجارية. السفن التي لا تمر لن تتمكن من دخول البحر الأبيض المتوسط “.

الجزء الذي جعل أويانغ شو عابسا هو أن لورد جينلا ، بي وينلي ، لم يأتي.

بلا شك ، كانوا جميعًا من الشباب الوسيمين ، حيث ولدوا من عائلات نبيلة أو كانوا أعضاء في العائلة المالكة.

” ليست علامة جيدة.”

انقسم تحالف جنوب شرق الصين بصمت إلى فصيلين. أراد أحد الطرفين الحرب ، بينما أراد الطرف الآخر السلام.

عدم حضور بي وينلي قد أرسل إشارة واضحة حقًا بأن جينلا كانت مصممة على القتال. لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كانت هناك علامات على اشتراك اليد الفضية.

لم يكن لدى أويانغ شو سوى مليونين عملة ذهبية ، حيث لم يجرؤ على استخدامها الآن. كان من الأفضل الانتظار حتى ينتهي المزاد العالمي قبل أن يستخدمها.

مهما حدث ، جعل الاختفاء المفاجئ لـ بي وينلي أويانغ شو يشعر بالإهانة ، حيث كانت مثل الصفعة على وجهه.

كانت قاعدة اللاعبين الضخمة هي السبب في أن جاوا كانت واثقة جدًا من مواجهة شيا العظمى والصين.

قبل بدأ المناقشات ، كانت هناك سحابة مظلمة معلقة.

قادهم أويانغ شو إلى قصر مدينة الأسد وبدأ جولة جديدة من المناقشات.

على الرغم من أنه كان غاضبًا في قلبه ، إلا أنه كان لا يزال يبتسم على السطح ، حيث كان يصافحهم واحدا تلو الآخر.

من بين الأربعة ، الشخص الوحيد الذي تواصل معه أويانغ شو كان شانثا.

من بين الأربعة ، الشخص الوحيد الذي تواصل معه أويانغ شو كان شانثا.

قد ترغبون جميعًا في القتال ، ولكن إذا تقاتلنا ، فسيكون لدى مدينة شان هاي بعض الأوراق الرابحة. 

بلا شك ، كانوا جميعًا من الشباب الوسيمين ، حيث ولدوا من عائلات نبيلة أو كانوا أعضاء في العائلة المالكة.

غني عن القول ، أن الرؤساء الثلاثة أرادوا القتال. مع نان تشانغ ، التي كانت مرتبطة بشيا العظمى ، كان لدى الخمسة الباقين علاقات تجارية مع شيا العظمى ، حيث أرادوا السلام.

لا عجب أنهم تمكنوا من توحيد مناطقهم بهذه السرعة.

كانت قاعدة اللاعبين الضخمة هي السبب في أن جاوا كانت واثقة جدًا من مواجهة شيا العظمى والصين.

كانت هوياتهم مرتبطة بشكل طبيعي مع اليد الفضية. ربما لم يكن لدى عائلاتهم الحق في الانضمام إلى اليد الفضية في الواقع. ومع ذلك ، نظرًا للطبيعة المعقدة للعبة ، فلن تلتزم اليد الفضية بالقواعد بالكامل ، حيث لن يمانعوا في قبول أعضاء جدد.

“….”

كان هذا هو السبب في أن اليد الفضية كانت مخيفة للغاية. في مواجهة التهديدات الخارجية ، سيكونون على استعداد لتغيير أفكارهم.

من يدري ما إذا كانت مصادفة أم لا ، لكن الرؤساء الثلاثة كانوا جميعًا أعداء ضد مدينة شان هاي.

بينما كانوا يرحبون ببعضهم البعض ، لم يستطع شانثا والآخرون إلا النظر نحو غرب الميناء. هناك ، رسا سرب الإمبراطور بهدوء ، حيث كانت سفينة الإمبراطور ملفتة للنظر بشكل خاص.

في الوقت المحدد ، تمت دعوة تي ليد و مو انجين و شانثا و عبدول إلى مدينة الأسد.

كان شانثا والآخرون بلا تعبير ، لكن عيونهم تجمدت ، حيث أصبحت حالتهم المزاجية جادة حقًا.

… 

كانت السفن الحربية الرئيسية لتحالف جنوب شرق الصين إما سفن الأبراج الحربية من شيا العظمى أو رجل الحرب من الغرب. لم يسبق لهم رؤية سفينة من النوع Z1 من قبل.

في ظل مثل هذا الوضع ، لكسر التوازن ، أراد أويانغ شو توقيع اتفاقية تجارية مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين.

بلا شك ، كان هذا نوعًا جديدًا من السفن الحربية التي صممتها شيا العظمى.

ومع ذلك ، قبل أن يلوح بسكينه ، لن يستطيع أويانغ شو السماح للوردات تحالف جنوب شرق الصين برؤية نواياه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعانقون معًا بإحكام.

أكثر ما كان يقلق تحالف جنوب شرق الصين هو البحرية القوية لشيا العظمى. اعتقد شانثا والآخرون أنه بعد شراء سفن الأبراج الحربية ، يمكن أن تكون معايير البحرية أقرب إلى شيا العظمى.

قبل وصول أويانغ شو إلى محافظة شينغ تشو ، خاض معبد هونغ لو وقسم الأعمال ثلاث جولات من المناقشات بشأن الاتفاقية مع الدول.

من كان يعلم أنهم صمموا بالفعل نوعًا جديدًا من السفن الحربية؟

قد ترغبون جميعًا في القتال ، ولكن إذا تقاتلنا ، فسيكون لدى مدينة شان هاي بعض الأوراق الرابحة. 

كان مثل هذا التأثير ضخما للغاية.

بالطبع ، يمكن للمرء أن ينظر إلى اتفاقية التجارة على أنها طُعم ألقاه أويانغ شو لتخدير تحالف جنوب شرق الصين.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، ضحك في قلبه. لقد استقبلهم خصيصًا في المرفأ ليروا سرب الإمبراطور.

ليس فقط جاوا ، حتى قاعدة اللاعبين في دول تحالف جنوب شرق الصين كانت ضخمة جدًا. بصرف النظر عن سنغافورة ، كان لدى ان نان 8 ملايين ، ونان تشانغ 600 ألف ، وجينلا 1.2 مليون ، وسيام 5 ملايين ، ودولة بياو 4.5 مليون ، ولوزون 8 ملايين ، وجوهور 2.5 مليون ، وبروناي 40 ألف على الأقل.

قد ترغبون جميعًا في القتال ، ولكن إذا تقاتلنا ، فسيكون لدى مدينة شان هاي بعض الأوراق الرابحة. 

… 

… 

كانت هناك مؤشرات على اليد الفضية خلف الاندماجات السريعة لدول تحالف جنوب شرق الصين . رأت اليد الفضية من خلال نية أويانغ شو الإستراتيجية في الاستيلاء على تحالف جنوب شرق الصين ، لذلك حاولوا إثارة المياه.

قادهم أويانغ شو إلى قصر مدينة الأسد وبدأ جولة جديدة من المناقشات.

نظرًا لأنه لم يتبقى سوى تسعة من اللوردات في تحالف جنوب شرق الصين ، فستمتلك قراراتهم الداخلية مقاومة أقل بكثير. تسبب أيضا في ضياع جهود شيا العظمى في رعاية الأشخاص الذين يثقون بهم في تحالف جنوب شرق الصين.

كان الجزء الذي جعل أويانغ شو عابسا هو أنه حتى مع مشاركته شخصيًا ، ما زالوا يقدمون العديد من الطلبات الغير معقولة.

كانت هناك مؤشرات على اليد الفضية خلف الاندماجات السريعة لدول تحالف جنوب شرق الصين . رأت اليد الفضية من خلال نية أويانغ شو الإستراتيجية في الاستيلاء على تحالف جنوب شرق الصين ، لذلك حاولوا إثارة المياه.

ضحك أويانغ شو ببرود ، مفكرًا في نفسه ، ” بعد حصولهم على المساعدة من اليد الفضية ، اعتقدوا أنهم لا يحتاجون إلى الخوف من أي شيء؟’

غني عن القول ، كان لدى جاوا والصين عداء عميق لا يمكن حله. تعرضت ان نان للضرب مرتين بواسطة شيا العظمى ، بالتالي كانوا غير راضين عن ذلك.

عند رؤية هذا ، نظر أويانغ شو حوله وابتسم ، “باستخدام هذه الفرصة ، أريد أن أعلن خبرًا معينًا.”

كان هذا هو السبب في أن اليد الفضية كانت مخيفة للغاية. في مواجهة التهديدات الخارجية ، سيكونون على استعداد لتغيير أفكارهم.

ارتجف قلب شانثا ، حيث ابتسم مجبرا ، “كلنا آذان صاغية!” هذه المرة ، أظهر أن ثقته لم تكن قوية كما أظهر.

باعتبارها مدينة سنغافورة الإمبراطورية السابقة ، كان لمدينة الأسد أساس عميق. مع إدارة شيا العظمى ، أصبحت نقطة أساسية للتجارة العالمية.

قال أويانغ شو ، “لكبح القراصنة ، ستقيم سلالة شيا العظمى نقطة فحص في المحيط في خليج عدن لفحص السفن التجارية. السفن التي لا تمر لن تتمكن من دخول البحر الأبيض المتوسط “.

في ظل مثل هذا الوضع ، لكسر التوازن ، أراد أويانغ شو توقيع اتفاقية تجارية مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين.

“….”

عدم حضور بي وينلي قد أرسل إشارة واضحة حقًا بأن جينلا كانت مصممة على القتال. لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كانت هناك علامات على اشتراك اليد الفضية.

تبادل شانثا والآخرون النظرات مع بعضهم البعض.

من كان يعلم أنهم صمموا بالفعل نوعًا جديدًا من السفن الحربية؟

 

داخليًا في المدينة ، كانت أيضًا مزدهرة حقًا ، حيث تم شغل ما يقارب من نصف المحلات التجارية في الداخل.

الترجمة: Hunter

قال أويانغ شو ، “لكبح القراصنة ، ستقيم سلالة شيا العظمى نقطة فحص في المحيط في خليج عدن لفحص السفن التجارية. السفن التي لا تمر لن تتمكن من دخول البحر الأبيض المتوسط “.

بلا شك ، كان هذا نوعًا جديدًا من السفن الحربية التي صممتها شيا العظمى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط