كنز خاص
الفصل 974 – كنز خاص
مرت ثلاث ساعات على هذا النحو قبل أن يروا أخيرًا بعض الضوء الأزرق الساطع القادم من الأسفل. كان الأمر كما لو كانوا قد وصلوا إلى أرض خيالية.
بعد فترة وجيزة من دخول أويانغ شو إلى الجبال العميقة ، ترددت صرخات من الخلف. ركض أحد حراس القتال الإلهي ، ” أيها الملك ، لقد وجدنا كهفًا.”
بسرعة كبيرة ، وصل أويانغ شو ومجموعته خارج كهف كانت تغطيه الشجيرات. نظرًا لأنه كان مغطى بالأوراق والطحالب ، إذا لم ينظر المرء بعناية ، فسوف يفوتهم بالتأكيد .
“دعونا نلقي نظرة.”
” أخيرًا ، لدي مواجهة محظوظة “. كان أويانغ شو سعيدًا.
بسرعة كبيرة ، وصل أويانغ شو ومجموعته خارج كهف كانت تغطيه الشجيرات. نظرًا لأنه كان مغطى بالأوراق والطحالب ، إذا لم ينظر المرء بعناية ، فسوف يفوتهم بالتأكيد .
لتكون قادرًا على مقابلة مثل هذا الحاكم ، فمن الواضح أنهم سيكونون مستعدين للتخلي عن حياتهم من أجله.
أشاد أويانغ شو ، “لحسن الحظ انكم منتبهون.”
علاوة على ذلك ، سيرفع هذا من قوتهم ، وهو نفس رفع سلامته. بما أنه يمكنه استخدام هذا لإسعادهم أيضًا ، فلماذا لا يفعل ذلك؟
عندما سمع حراس القتال الإلهي ذلك ، نفخوا صدورهم أكثر وهم يحاولون إخفاء سعادتهم. بالنسبة لهم ، كان الثناء من قبل الملك أعظم شرف ، حيث أعطاهم حقوق التباهي طوال حياتهم.
كلما نزلوا أكثر ، كلما كبر المحيط الحلزوني. أظهر هذا أن هيكل الجبل كان يكبر مع نزولهم. مع توجههم نحو الأسفل ، لن يكون الأمر مختلفًا عن أرض صغيرة.
بصرف النظر عن الشجيرة ، ظهر كهف جبلي أسود مظلم أمامهم.
الفصل 974 – كنز خاص
“شعلة!”
من يدري ، ربما كان هذا مجرد جزء. أصبح أويانغ شو أكثر فضوليًا حول هذه الحضارة الغامضة.
قال أويانغ شو وهو يسير في الكهف.
باستخدام ضوء الشعلة ، رأى أويانغ شو الرواسب الغير عادية. كانت بيضاء تمامًا مثل الحليب ؛ لقد كانت مذهلة ولامعة ، حيث كانت تفوح منها رائحة لطيفة.
أشعل حراس القتال الإلهي المشاعل وتبعوا أويانغ شو داخل الكهف. كان شو تشو مثل برج حديدي ، يتبع بهدوء خلف الملك. كانت عيناه مليئة بالطاقة والتركيز بينما كان يهتم بالمناطق المحيطة.
بعد أن ساروا نحو 20 متر ، وصلوا فجأة إلى مساحة واسعة وخالية. يمكن للمرء أن يسمع أصوات قطرات الماء المتساقطة.
بعد أن ساروا نحو 20 متر ، وصلوا فجأة إلى مساحة واسعة وخالية. يمكن للمرء أن يسمع أصوات قطرات الماء المتساقطة.
“لنذهب!”
خطرت لـ أويانغ شو فكرة ، حيث تبع صوت الماء.
كما هو متوقع ، نزلوا بواسطة هذا الدرج. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن درجا مستقيمًا. بدلاً من ذلك ، كان حلزونيًا يدور حول الجبل.
باستخدام ضوء الشعلة ، رأى أويانغ شو الرواسب الغير عادية. كانت بيضاء تمامًا مثل الحليب ؛ لقد كانت مذهلة ولامعة ، حيث كانت تفوح منها رائحة لطيفة.
أشعل حراس القتال الإلهي المشاعل وتبعوا أويانغ شو داخل الكهف. كان شو تشو مثل برج حديدي ، يتبع بهدوء خلف الملك. كانت عيناه مليئة بالطاقة والتركيز بينما كان يهتم بالمناطق المحيطة.
تحتها كان يوجد بركة بحجم حوض غسيل الوجه. جاء صوت قطرات الماء عندما سقط السائل الأبيض في البركة.
كان هذا العرق يعيش حياة دقيقة للغاية.
كانت البركة بالفعل نصف ممتلئة بالسائل الأبيض.
إذا اقترب المرء من البركة ، يمكن أن يشم رائحة أكثر كثافة. ليس ذلك فحسب ، بل كان منعشًا تمامًا ، حيث سيجعلك تشعر بالرضا للغاية.
إذا اقترب المرء من البركة ، يمكن أن يشم رائحة أكثر كثافة. ليس ذلك فحسب ، بل كان منعشًا تمامًا ، حيث سيجعلك تشعر بالرضا للغاية.
منذ أن كان شعب ليموريا يعيشون في الكهوف ، سيكون لديهم بالتأكيد طرق أخرى للتهوية.
انقبضت عينا أويانغ شو لأنه كان يعلم أنه قد لامس كنزًا.
أشاد أويانغ شو ، “لحسن الحظ انكم منتبهون.”
” أخيرًا ، لدي مواجهة محظوظة “. كان أويانغ شو سعيدًا.
كان أويانغ شو سعيدًا. أخرج أربعة قوارير صفراء من حقيبة التخزين الخاصة به.
الرواسب ذات العشرة آلاف عام (رتبة البلاتينيوم): عنصر روحي نادر ؛ يمكن استخدامه بشكل مباشر لزيادة التدريب ويمكن أيضًا تحويله إلى حبوب.
الفصل 974 – كنز خاص
“يا له من كنز!”
بعد أن ساروا نحو 20 متر ، وصلوا فجأة إلى مساحة واسعة وخالية. يمكن للمرء أن يسمع أصوات قطرات الماء المتساقطة.
كان أويانغ شو سعيدًا. أخرج أربعة قوارير صفراء من حقيبة التخزين الخاصة به.
لوح أويانغ شو بيده ، حيث قام بتخزين القوارير الثلاثة المتبقية في حقيبة التخزين الخاصة به. كان حراس القتال الإلهي أكثر جنوده ولاءً. بما أن هناك فوائد كيف سينساهم؟
لم تكن هذه قارورة عادية. بدلاً من ذلك ، كانت أداة ثمينة حقًا تستخدم لتخزين الأدوية في شكل سائل. لا يمكنها فقط ضمان فعالية الدواء ، بل يمكنها أيضًا زيادتها.
منذ أن دخل إلى جبل الكنز ، كيف يمكن لأويانغ شو العودة إلى المنزل خالي الوفاض؟ تم ملء القوارير الأربعة بالسائل بالكامل.
كانت القوارير الأربعة هدايا من قديس الطب تشانغ تشونغ جينغ.
منذ أن دخل إلى جبل الكنز ، كيف يمكن لأويانغ شو العودة إلى المنزل خالي الوفاض؟ تم ملء القوارير الأربعة بالسائل بالكامل.
الفصل 974 – كنز خاص
“خذ!”
مرر أويانغ شو إحدى القوارير إلى شو تشو.
خطرت لـ أويانغ شو فكرة ، حيث تبع صوت الماء.
“أيها الملك؟”
كلما نزلوا أكثر ، كلما كبر المحيط الحلزوني. أظهر هذا أن هيكل الجبل كان يكبر مع نزولهم. مع توجههم نحو الأسفل ، لن يكون الأمر مختلفًا عن أرض صغيرة.
حتى شو تشو الهادئ كان لديه تعبير مليء بالدهشة. كجنرال ، كان تدريبه مذهل. بطبيعة الحال ، شعر أن السائل كان غير عادي.
لم يتوقع أبدًا أن يقدم الملك مثل هذه الهدية له.
لم يتوقع أبدًا أن يقدم الملك مثل هذه الهدية له.
تحتها كان يوجد بركة بحجم حوض غسيل الوجه. جاء صوت قطرات الماء عندما سقط السائل الأبيض في البركة.
ابتسم أويانغ شو ، “هذه هي الرواسب ذات العشرة آلاف عام. بعد الاستخدام ، يمكن أن تزيد من تدريب المرء. عند عودتك إلى السفينة ، شاركها مع حراس القتال الإلهي “.
” أخيرًا ، لدي مواجهة محظوظة “. كان أويانغ شو سعيدًا.
“أشكرك أيها الملك على نعمتك الطيبة.”
عندما رأى حراس القتال الإلهي ذلك ، انحنوا جميعًا للتعبير عن امتنانهم.
بدا الرجل ذو الإرادة الحديدية وكأنه على وشك أن يبكي.
إذا اقترب المرء من البركة ، يمكن أن يشم رائحة أكثر كثافة. ليس ذلك فحسب ، بل كان منعشًا تمامًا ، حيث سيجعلك تشعر بالرضا للغاية.
“أشكرك أيها الملك على نعمتك الطيبة!”
بعد فترة وجيزة من دخول أويانغ شو إلى الجبال العميقة ، ترددت صرخات من الخلف. ركض أحد حراس القتال الإلهي ، ” أيها الملك ، لقد وجدنا كهفًا.”
عندما رأى حراس القتال الإلهي ذلك ، انحنوا جميعًا للتعبير عن امتنانهم.
لم يكن من الصعب التكهن بأنه على الرغم من أن شعب ليموريا كانوا يعيشون تحت الأرض ، إلا أن مهاراتهم الفنية قد وصلت إلى مستوى عالٍ بشكل غريب.
لتكون قادرًا على مقابلة مثل هذا الحاكم ، فمن الواضح أنهم سيكونون مستعدين للتخلي عن حياتهم من أجله.
عندما رأى حراس القتال الإلهي ذلك ، انحنوا جميعًا للتعبير عن امتنانهم.
لوح أويانغ شو بيده ، حيث قام بتخزين القوارير الثلاثة المتبقية في حقيبة التخزين الخاصة به. كان حراس القتال الإلهي أكثر جنوده ولاءً. بما أن هناك فوائد كيف سينساهم؟
كلما ذهبوا ، أصبح الضوء الأزرق أكثر إشراقًا.
علاوة على ذلك ، سيرفع هذا من قوتهم ، وهو نفس رفع سلامته. بما أنه يمكنه استخدام هذا لإسعادهم أيضًا ، فلماذا لا يفعل ذلك؟
كان لقب سلالة شيا العظمى هو شين وو ، حيث لم يكن أويانغ شو راضيًا عن قوة حراس القتال الإلهي الحاليين. كان يتطلع إلى بناء حراس لا يقهرون ليتبعوه في غزو العالم.
كلما نزلوا أكثر ، كلما كبر المحيط الحلزوني. أظهر هذا أن هيكل الجبل كان يكبر مع نزولهم. مع توجههم نحو الأسفل ، لن يكون الأمر مختلفًا عن أرض صغيرة.
كانت الرواسب ذات العشرة آلاف عام فرصة جيدة.
تم بناء القاعة بشكل جميل. كان لكل زاوية تماثيل نابضة بالحياة ، حيث أظهر القدرة الفنية للحرفي.
في القاعة بأكملها ، كانت هناك هذه البركة الصغير فقط ، حيث لم يكن هناك كنوز أخرى. من ناحية أخرى ، كان هناك درج على اليسار. بدا عميقًا للغاية.
بعد فترة وجيزة من دخول أويانغ شو إلى الجبال العميقة ، ترددت صرخات من الخلف. ركض أحد حراس القتال الإلهي ، ” أيها الملك ، لقد وجدنا كهفًا.”
“لنذهب!”
كانت تخمينات أويانغ شو صحيحة.
قاد أويانغ شو الطريق وهو يسير نحو الدرج.
منذ أن كان شعب ليموريا يعيشون في الكهوف ، سيكون لديهم بالتأكيد طرق أخرى للتهوية.
كان الدرج يعني وجود أشكال حياة ذكية ، والذي أثبت أنهم لم يصلوا إلى المكان الخطأ.
كان الدرج يعني وجود أشكال حياة ذكية ، والذي أثبت أنهم لم يصلوا إلى المكان الخطأ.
كما هو متوقع ، نزلوا بواسطة هذا الدرج. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن درجا مستقيمًا. بدلاً من ذلك ، كان حلزونيًا يدور حول الجبل.
كانت القاعة بأكملها مكونة من حجر أزرق خاص ينبعث منه الضوء الأزرق.
خمّن أويانغ شو أنهم لو كانوا في الخارج ، لكانوا تحت الماء. لم يكن هذا الجبل طائرا على سطح المحيط.
أشعل حراس القتال الإلهي المشاعل وتبعوا أويانغ شو داخل الكهف. كان شو تشو مثل برج حديدي ، يتبع بهدوء خلف الملك. كانت عيناه مليئة بالطاقة والتركيز بينما كان يهتم بالمناطق المحيطة.
عند التفكير في الأمر ، سيشعر المرء بالرعب الشديد . تمكن شعب ليموريا من إخفاء آثار مثل هذا الجبل الضخم. علاوة على ذلك ، يمكنهم التأكد من أنهم لن يصطدموا بالسفن عن غير قصد. من يعرف التكنولوجيا التي استخدموها؟
كان لقب سلالة شيا العظمى هو شين وو ، حيث لم يكن أويانغ شو راضيًا عن قوة حراس القتال الإلهي الحاليين. كان يتطلع إلى بناء حراس لا يقهرون ليتبعوه في غزو العالم.
كانت تخمينات أويانغ شو صحيحة.
” أخيرًا ، لدي مواجهة محظوظة “. كان أويانغ شو سعيدًا.
كلما نزلوا أكثر ، كلما كبر المحيط الحلزوني. أظهر هذا أن هيكل الجبل كان يكبر مع نزولهم. مع توجههم نحو الأسفل ، لن يكون الأمر مختلفًا عن أرض صغيرة.
“أيها الملك؟”
“سنزيد سرعتنا!” أمر أويانغ شو.
مرت ثلاث ساعات على هذا النحو قبل أن يروا أخيرًا بعض الضوء الأزرق الساطع القادم من الأسفل. كان الأمر كما لو كانوا قد وصلوا إلى أرض خيالية.
كلما ذهبوا أبعد ، قل الهواء ، حتى حراس القتال الإلهي المدربون جيدًا شعروا أنه من الصعب التنفس. فقط من خلال الوصول إلى وجهتهم بسرعة يمكن أن يكونوا مرتاحين.
“أشكرك أيها الملك على نعمتك الطيبة.”
منذ أن كان شعب ليموريا يعيشون في الكهوف ، سيكون لديهم بالتأكيد طرق أخرى للتهوية.
كلما ذهبوا أبعد ، قل الهواء ، حتى حراس القتال الإلهي المدربون جيدًا شعروا أنه من الصعب التنفس. فقط من خلال الوصول إلى وجهتهم بسرعة يمكن أن يكونوا مرتاحين.
مرت ثلاث ساعات على هذا النحو قبل أن يروا أخيرًا بعض الضوء الأزرق الساطع القادم من الأسفل. كان الأمر كما لو كانوا قد وصلوا إلى أرض خيالية.
لم يتوقع أبدًا أن يقدم الملك مثل هذه الهدية له.
كلما ذهبوا ، أصبح الضوء الأزرق أكثر إشراقًا.
باستخدام ضوء الشعلة ، رأى أويانغ شو الرواسب الغير عادية. كانت بيضاء تمامًا مثل الحليب ؛ لقد كانت مذهلة ولامعة ، حيث كانت تفوح منها رائحة لطيفة.
أخيرًا ، رأى أويانغ شو قاعة زرقاء ضخمة تقف في نهاية الدرج. عاد الهواء الرقيق في الأصل إلى طبيعته على الفور ، مما سمح لأويانغ شو بالتنهد.
“سنزيد سرعتنا!” أمر أويانغ شو.
عند دخول القاعة ، يمكن للمرء أن يرى أنها دائرة كاملة امتدت لأكثر من 800 متر. كان سقفها بيضاوي الشكل.
“الشخص المقدّر ، مرحبًا بك في إمبراطورية ليموريا!”
كانت القاعة بأكملها مكونة من حجر أزرق خاص ينبعث منه الضوء الأزرق.
لوح أويانغ شو بيده ، حيث قام بتخزين القوارير الثلاثة المتبقية في حقيبة التخزين الخاصة به. كان حراس القتال الإلهي أكثر جنوده ولاءً. بما أن هناك فوائد كيف سينساهم؟
تم بناء القاعة بشكل جميل. كان لكل زاوية تماثيل نابضة بالحياة ، حيث أظهر القدرة الفنية للحرفي.
لم يكن من الصعب التكهن بأنه على الرغم من أن شعب ليموريا كانوا يعيشون تحت الأرض ، إلا أن مهاراتهم الفنية قد وصلت إلى مستوى عالٍ بشكل غريب.
كانت القاعة بأكملها عملاً فنياً.
كان هذا العرق يعيش حياة دقيقة للغاية.
لم يكن من الصعب التكهن بأنه على الرغم من أن شعب ليموريا كانوا يعيشون تحت الأرض ، إلا أن مهاراتهم الفنية قد وصلت إلى مستوى عالٍ بشكل غريب.
بعد أن ساروا نحو 20 متر ، وصلوا فجأة إلى مساحة واسعة وخالية. يمكن للمرء أن يسمع أصوات قطرات الماء المتساقطة.
كان هذا العرق يعيش حياة دقيقة للغاية.
كانت الرواسب ذات العشرة آلاف عام فرصة جيدة.
حتى التماثيل والمباني في أطلانتس لا يمكن مقارنتها بتلك الموجودة أمامه.
“يا له من كنز!”
من يدري ، ربما كان هذا مجرد جزء. أصبح أويانغ شو أكثر فضوليًا حول هذه الحضارة الغامضة.
“يا له من كنز!”
في هذه اللحظة بالذات ، تحدث صوت مجهول.
منذ أن دخل إلى جبل الكنز ، كيف يمكن لأويانغ شو العودة إلى المنزل خالي الوفاض؟ تم ملء القوارير الأربعة بالسائل بالكامل.
“الشخص المقدّر ، مرحبًا بك في إمبراطورية ليموريا!”
قاد أويانغ شو الطريق وهو يسير نحو الدرج.
“أشكرك أيها الملك على نعمتك الطيبة!”
الترجمة: Hunter
عند دخول القاعة ، يمكن للمرء أن يرى أنها دائرة كاملة امتدت لأكثر من 800 متر. كان سقفها بيضاوي الشكل.
باستخدام ضوء الشعلة ، رأى أويانغ شو الرواسب الغير عادية. كانت بيضاء تمامًا مثل الحليب ؛ لقد كانت مذهلة ولامعة ، حيث كانت تفوح منها رائحة لطيفة.
“دعونا نلقي نظرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
