نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 995

معركة دموية في تشانغ آن

معركة دموية في تشانغ آن

الفصل 995 – معركة دموية في تشانغ آن

تجول الجيش الضخم في الشرق واستعد.

منذ الصعود ، دخلت قوات اللاعبين ، وخاصة قوات سلاح الفرسان ، بشكل مستمر وخرجت من بوابات المدينة. من يعرف ماذا كانوا يفعلون مع مرور الوقت ، شعر الجميع أنه أمر طبيعي ، حيث لم يعدوا غريبي الأطوار.

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

كان هذا فقط على السطح. في كل ليلة ، ستكون مدينة تشانغ آن خطيرة حقًا.

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.

 في غمضة عين مر أسبوع.

بلا حول ولا قوة ، كان الوقت محدودًا ، حيث لم يكن حراس القتال الإلهي محترفين في هذا الأمر. علاوة على ذلك ، كان الوزراء في السلالة خائفين ، لذا فإن عملية التطهير لم تتم بسلاسة .

بدون أوامر ، حتى لو كان بحر من النيران أمامهم ، لن يجرؤ جنود المتمردين على التراجع خطوة إلى الوراء. داسوا على الدماء أمامهم وشرعوا في جولة بعد جولة من الهجمات.

كانت هناك بالتأكيد أسماك هربت من الشبكة.

لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.

كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.

على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.

… 

“دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.

اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.

بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.

تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.

لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.

في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.  

منذ الصعود ، دخلت قوات اللاعبين ، وخاصة قوات سلاح الفرسان ، بشكل مستمر وخرجت من بوابات المدينة. من يعرف ماذا كانوا يفعلون مع مرور الوقت ، شعر الجميع أنه أمر طبيعي ، حيث لم يعدوا غريبي الأطوار.

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

أما بالنسبة للنخب المائة ألف المتبقيين ، مع ران مين كجنرال رئيسي وما تشاو كنائب ، فسيذهبون شمالًا نحو مدينة لينغ وو للاجتماع مع قوات جو زي يي.

كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.

أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.

قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.

بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.

بعد الأمر ، بدأت المنجنيقات على أسوار المدينة في العمل.

الشرط الأساسي هو أن مدينة تشانغ آن يجب أن تكون قادرة على النجاة من هجمات المتمردين.

صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.

أرسل الإمبراطور الجديد الإشارة للقضاء على المتمردين بمجرد صعوده. طلب مساعدة الشعب ، حيث أظهر علامة على رغبته في البقاء على قيد الحياة مع تشانغ آن. إذا خسر تشانغ آن ، فسينتهي كل شيء.

في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.

للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.

“أطلقوا بحرية!”

بناءً على تقديرات تقريبية ، 30 ألف من البرابرة ، و 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد ، و 30 ألف من جنود النخبة من جيان نان ، و 60 ألف جندي جديد ، سيكون لديهم ما مجموع 140 ألف جندي.

… 

أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.

عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.

مع هذا الجيش ، كان أويانغ شو واثقًا من محاربة جيش المتمردين.

كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.

************

كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.

 في غمضة عين مر أسبوع.

كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.

اقتربت تشانغ آن من نهايتها ، حيث ظهرت قوات طليعة المتمردين في ضواحي تشانغ آن. قبل يوم واحد ، قاد جيدوشي جيان نان قواته البالغ عددها 30 ألف جندي ووصل أخيرًا إلى تشانغ آن.

نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.

كانت حرب ضخمة على وشك أن تبدأ.

“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.

في اليوم العاشر من خريطة المعركة ، وصل جيش المتمردين أخيرًا خارج مدينة تشانغ آن .

بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.

خلال هذا الهجوم ، باستثناء 300 ألف من قوى اللاعبين ، كان هناك 150 ألف متمرد بقيادة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو.

… 

سيكون 450 ألف من قوات النخبة كافيين لابتلاع كل شيء.

في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.  

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.

تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.

أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”

عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.

خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.

بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.

بعد فترة ، ركبوا خيولهم وعادوا.

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

“دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.

 

… 

تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.

في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.

“يا لهم من وحوش ؛ انهم مجانين!”

كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.

“قتل!”

تجول الجيش الضخم في الشرق واستعد.

بدون أوامر ، حتى لو كان بحر من النيران أمامهم ، لن يجرؤ جنود المتمردين على التراجع خطوة إلى الوراء. داسوا على الدماء أمامهم وشرعوا في جولة بعد جولة من الهجمات.

لمنع الفوضى أثناء القيادة ، اتفق دي تشين وآن تشينغ شو على أن 300 ألف من قوى اللاعبين سيهاجمون الجنوب بينما سيهاجم 150 ألف متمرد الغرب.

سيكون 450 ألف من قوات النخبة كافيين لابتلاع كل شيء.

مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.

في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.

على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.

خلال هذا الهجوم ، باستثناء 300 ألف من قوى اللاعبين ، كان هناك 150 ألف متمرد بقيادة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو.

لتدريب القوات الجديدة ، وزع أويانغ شو 60 ألف بالتساوي على البوابات الغربية والجنوبية. تم ترتيب 30 ألف لجيان نان و 30 ألف من البرابرة على هذين الجانبين.

كانت حرب ضخمة على وشك أن تبدأ.

بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.

في اليوم العاشر من خريطة المعركة ، وصل جيش المتمردين أخيرًا خارج مدينة تشانغ آن .

بدأت المعركة الحقيقية في الساعة 10 صباحًا ، حيث أجبرت القوات العديد من المواطنين العاديين على دفع عربات الحصار والمنجنيقات وأبراج السهام نحو أسوار المدينة.

نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.

بعد اصطدامهم بالخنادق ، قاموا ببناء جسور مؤقتة.

كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.

تم أخذ هؤلاء المواطنين من حول ممر تونغ ليكونوا علفا لتقليل الخسائر في صفوف الجيش.

“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.

“يا لهم من وحوش ؛ انهم مجانين!”

لتدريب القوات الجديدة ، وزع أويانغ شو 60 ألف بالتساوي على البوابات الغربية والجنوبية. تم ترتيب 30 ألف لجيان نان و 30 ألف من البرابرة على هذين الجانبين.

عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.

عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”

“إطلاق!”

أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.

بعد الأمر ، بدأت المنجنيقات على أسوار المدينة في العمل.

كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.

انطلقت صافرة عالية وحادة في السماء ، حيث ظهرت العديد من النقاط السوداء من فوق أسوار المدينة مثل العديد من العصافير. سرعان ما انتشرت الحجارة في مجال رؤية المرء وتناثرت آلاف الصخور الضخمة من السماء إلى بحر المواطنين. سقط الآلاف من المواطنين الأبرياء في برك الدماء ، حيث صبغوا الأرض من تحتها.

الفصل 995 – معركة دموية في تشانغ آن

صرخ المواطنين قبل موتهم ، مما أثار مشاعر الجنود. عندما رأى الجنود المدافعون ذلك لم يستطعوا تحمله لأن هؤلاء كانوا إخوتهم. ومع ذلك ، يجب الامتثال للأوامر العسكرية بصرامة ، حتى لا يتمزقوا ايضا.

… 

لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.

بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.

“كل من يجرؤ على التراجع سيُقتل”.

كان يرى النصر في الأفق.

بالنسبة للمواطنين ، فقط من خلال التقدم ستكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى التقدم للأمام ورؤوسهم مطوية.

بناءً على تقديرات تقريبية ، 30 ألف من البرابرة ، و 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد ، و 30 ألف من جنود النخبة من جيان نان ، و 60 ألف جندي جديد ، سيكون لديهم ما مجموع 140 ألف جندي.

في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.

بلا حول ولا قوة ، كان الوقت محدودًا ، حيث لم يكن حراس القتال الإلهي محترفين في هذا الأمر. علاوة على ذلك ، كان الوزراء في السلالة خائفين ، لذا فإن عملية التطهير لم تتم بسلاسة .

نظرًا لعدم وجود آثار جانبية يتم نقلها من خريطة المعركة إلى الخريطة الرئيسية ، سيكون من السهل على المرء إظهار جانبه المظلم. استخدم أويانغ شو بشكل عشوائي خزينة الدولة للحصول على الموارد لهذا السبب ، بينما قام دي تشين بالتضحية بأشخاص لنفس السبب.

ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.

بوجود جيش في متناول اليد ، سيمكنهم بسهولة تغيير قواعد المعركة.

كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.

أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.

لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.

في أقل من ساعة قُتل 10 آلاف مواطن خلال المعركة. ملأت أجسادهم الخنادق ، حيث أكملوا مهمتهم النهائية.

الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.

ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.

اقتربت تشانغ آن من نهايتها ، حيث ظهرت قوات طليعة المتمردين في ضواحي تشانغ آن. قبل يوم واحد ، قاد جيدوشي جيان نان قواته البالغ عددها 30 ألف جندي ووصل أخيرًا إلى تشانغ آن.

كان يرى النصر في الأفق.

بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.

“قتل!”

لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.

صعدت فرق النخبة على جثث المواطنين متحديين مطر السهام ، حيث شنوا هجومًا على أسوار المدينة.

لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.

كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.

كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.

بمجرد أن أصبح الجيش على بعد 500 متر ، ردت القوات المدافعة.

كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.

“أطلقوا بحرية!”

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.

كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.

تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.

 

بدون أوامر ، حتى لو كان بحر من النيران أمامهم ، لن يجرؤ جنود المتمردين على التراجع خطوة إلى الوراء. داسوا على الدماء أمامهم وشرعوا في جولة بعد جولة من الهجمات.

كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.

بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.

لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.

عندما يسقط حجر في تشكيل العدو ، فإنه سيكسر فجوة كبيرة في المجموعة.

خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.

انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.

 في غمضة عين مر أسبوع.

في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.

لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.

في هذه العاصفة المعدنية المرعبة ، كان البشر ضعفاء مثل الورق. لم يتمكن الجنود في الجبهة حتى من الصراخ قبل أن تمزقهم إلى أشلاء.

في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.

صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.

كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.

لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.

لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.

نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.

تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.

كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.

“إطلاق!”

قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.

انطلقت صافرة عالية وحادة في السماء ، حيث ظهرت العديد من النقاط السوداء من فوق أسوار المدينة مثل العديد من العصافير. سرعان ما انتشرت الحجارة في مجال رؤية المرء وتناثرت آلاف الصخور الضخمة من السماء إلى بحر المواطنين. سقط الآلاف من المواطنين الأبرياء في برك الدماء ، حيث صبغوا الأرض من تحتها.

“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.

كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.

كانت استراتيجية العلف بداية جيدة ، لكنها لم تمنحهم الكثير من المزايا.

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.

“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.

ومع ذلك ، يمكنهم استخدام المنجنيقات ، ورمي الحجارة ، ورمي الخشب ، وتحريك الموارد. عندما تكون دولتهم في خطر ، سيظهر هؤلاء الأشخاص شجاعة رجال تانغ ، حيث سيكونون شجعانا للغاية.

تم أخذ هؤلاء المواطنين من حول ممر تونغ ليكونوا علفا لتقليل الخسائر في صفوف الجيش.

لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.

************

كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.

بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.

 

كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.

 

كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.

 

للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.

 

… 

الترجمة: Hunter

على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.

اقتربت تشانغ آن من نهايتها ، حيث ظهرت قوات طليعة المتمردين في ضواحي تشانغ آن. قبل يوم واحد ، قاد جيدوشي جيان نان قواته البالغ عددها 30 ألف جندي ووصل أخيرًا إلى تشانغ آن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط