نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1011

حملة دي تشين الصليبية على تشو الغربية

حملة دي تشين الصليبية على تشو الغربية

الفصل 1011 – حملة دي تشين الصليبية على تشو الغربية

أصيب علم الجيش الذي تم وضعه على سور المدينة بقذيفة مدفع وانقسم إلى قسمين.

على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”

الشهر الرابع ، بدأ فصل الربيع. ذابت الثلوج والجليد ، حتى السهول الوسطى والمناطق الشمالية يمكن أن تشم رائحة الربيع. خرجت الحيوانات من سباتها ونبتت الحشائش من التربة.

“فلتصغي كل القوات ، أطلقوا النار على مدينة دانانغ!” أعطى يو دا يو الأمر.

على الفور ، اصبحت نيران المدافع مثل النيازك التي سقطت من السماء ، حيث ضربت سور المدينة مباشرة. اهتز سور المدينة وكأنه قد عانى من زلزال.

كان السور الشرقي لمدينة دانانغ على بعد أقل من 400 متر من الرصيف ، حيث كان لا يزال ضمن مدى المدافع. مع الأمر ، تم إطلاق المدافع مرة أخرى.

كانت القطع الحجرية تتطاير على القوات المدافعة.

“هونغ! هونغ! هونغ!

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

رسمت قذائف المدفع قوسًا جميلًا في الهواء ؛ كان الأمر أشبه بقبضة حديدية تضرب أسوار المدينة المبنية من الطوب الأخضر ، لتكسرها إلى أشلاء.

صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.

كانت القطع الحجرية تتطاير على القوات المدافعة.

في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار الحملة الصليبية لتحالف يان هوانغ ، أصبحت الصين صاخبة.

في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.

 

“صوبوا وانسفوا جزءًا من سور المدينة.” أمر يو دا يو.

عند رؤية انهيار سور المدينة ، قدم يو دا يو أخيرًا تعبير الراحة. لقد احتفظ برأسه.

على الفور ، اصبحت نيران المدافع مثل النيازك التي سقطت من السماء ، حيث ضربت سور المدينة مباشرة. اهتز سور المدينة وكأنه قد عانى من زلزال.

مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.

“كاتشي!”

نظرًا لأن مدينة دانانغ كانت نقطة مهمة للهجوم ، كان من الواضح أن باي تشي سيرتب قوات الجيش لمتابعة ذلك.

أصيب علم الجيش الذي تم وضعه على سور المدينة بقذيفة مدفع وانقسم إلى قسمين.

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

على سور المدينة ، انتظر الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ بجدية. كانت حواجب فان تيان مينغ مشدودة للغاية ، حيث بدا جادا . قام بمواساة الجنود بينما أمرهم بالهجوم المضاد.

فجأة ، تصاعد الغبار والدخان.

بطبيعة الحال ، لم تكن تقنية المدفع شيئًا تمتلكه شيا العظمى فقط. كان لدى مدينة هاي فونغ ذلك أيضًا. ومع ذلك ، لم يكن هيكل صناعتهم متقدمًا مثل هيكل شيا العظمى ، حيث لم يتمكنوا من إنتاجه على نطاق واسع.

************ 

تم وضع 30 مدفع على سور مدينة دانانغ ، مما أدى إلى إطلاق نيران المدافع. قاموا بضرب سفن العدو ، مما تسبب في رش المياه.

لإنهاء الأمر بسرعة ، قام تحالف يان هوانغ بتحريك 400 ألف جندي. تم تخفيض القوات الموجودة على الحدود إلى مستويات خطيرة.

“هونغ! هونغ! هونغ!

من الناحية المنطقية ، دفاع 500 ألف لاعب يعني أن فيالق شيا العظمى لن تستطيع فعل أي شيء.

عندما أطلقوا النيران ، على الرغم من أن مدافع مدينة دانانغ لم تكن بنفس عدد مدافع يا شان ، إلا أنها لا تزال تسبب مشاكل كبيرة. في غمضة عين ، أصيبت ثلاث من سفن الأبراج الحربية وغرقت ببطء.

قاد شي وان شوي الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة للتخييم في مدينة لوبينغ. سيكونون مسؤولين عن اكتساح الأراضي الواقعة في شمال أن نان.

كان هناك العديد من الأشخاص الذين أصيبوا بقذائف المدفع.

على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”

ومع ذلك ، نظرًا لأن الميناء كان صغيرًا جدًا ، فقد اصطفت السفن الحربية المكونة من 40 سفينة من الشعبة الأولى معًا بشكل وثيق. طالما لم يكن العدو غبيا ، فسيمكنهم ضربهم بسهولة.

في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.

أعطاهم يو دا يو الأمر بالقتال حتى الموت ، لذلك لم يجرؤ اي شخص على التراجع. حتى لو أصيبت سفنهم الحربية ، طالما لم تغرق السفينة ، سيستمرون في الرد.

… 

جعلت شراسة العدو القوات المدافعة عن مدينة هاي فونغ تشعر بقشعريرة هائلة.

مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.

“يا لها من مجموعة من الأشخاص التي تلعب بحياتهم!”

سواء نجحت أم لا ، سيؤثر على اتجاه المعركة بأكملها إلى حد معين.

رأى فان تيان مينغ أنهم كانوا على وشك فقدان سور المدينة ، لذلك بدأ عاجزًا في التخطيط لهروب القوات من أسوار المدينة لخوض معركة أخيرة مع العدو داخل المدينة.

عند رؤية انهيار سور المدينة ، قدم يو دا يو أخيرًا تعبير الراحة. لقد احتفظ برأسه.

لم يعتقد أن سرب العدو يمكن أن ينتصر على الفيلق الثالث على الأرض.

في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.

“هوالا ~~~”

كانت تلك الكلمات منطقية.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشر انفجار هائل من سور المدينة الجنوبي. تحت نيران المدافع المتتالية ، انهار جزء من السور أخيرًا.

ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.

فجأة ، تصاعد الغبار والدخان.

لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.

صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.

في اللحظة التي انهارت فيها أسوار المدينة ، تم تحديد مصير الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ. بعد ذلك سيكون صراعًا لا طائل من ورائه ، لأن مصيرهم لم يكن بأيديهم.

مع ذلك ، تم اقتحام مدينة دانانغ.

مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.

“اهربوا!” لم يتردد فان تيان مينغ ، حيث قاد القوات لترك سور المدينة.

لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.

… 

ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.

عند رؤية انهيار سور المدينة ، قدم يو دا يو أخيرًا تعبير الراحة. لقد احتفظ برأسه.

على سور المدينة ، انتظر الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ بجدية. كانت حواجب فان تيان مينغ مشدودة للغاية ، حيث بدا جادا . قام بمواساة الجنود بينما أمرهم بالهجوم المضاد.

سيعتمد الجزء المقبل على الجيش.

لم يكن للفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ في كولون أي شخص يعتمد عليه.

جنبا إلى جنب مع القوات البحرية التابعة التي ستهبط على الرصيف ، تحرك الفيلق الثاني من فيلق الحرس والفيلق الثاني من فيلق حماية المدينة إلى الميناء وتجمعوا بسرعة.

يمكن للاعبين فقط توقع النتيجة الرهيبة لتشو الغربية.

نظرًا لأن مدينة دانانغ كانت نقطة مهمة للهجوم ، كان من الواضح أن باي تشي سيرتب قوات الجيش لمتابعة ذلك.

 

في اللحظة التي انهارت فيها أسوار المدينة ، تم تحديد مصير الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ. بعد ذلك سيكون صراعًا لا طائل من ورائه ، لأن مصيرهم لم يكن بأيديهم.

هذه المرة ، ظهرت الحقيقة.

“اندفاع!”

لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.

قاد هو كو بينغ سلاح الفرسان لفتح الطريق ، متحديًا الدخان والنيران ودخل المدينة. حتى في أزقة المدينة ، لم يخشى جنود فيلق الحرس شيئًا.

“دعنا نأمل ألا يخيب ظني!” تمتم روان تيان كوي.

مع مهاراتهم الرائعة في الركوب ، سيشاركون في الذبح.

مع مهاراتهم الرائعة في الركوب ، سيشاركون في الذبح.

“قتل!”

منطقة الصين ، مدينة هاندان.

قادت مو قوي يينغ قواتها وتبعته.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشر انفجار هائل من سور المدينة الجنوبي. تحت نيران المدافع المتتالية ، انهار جزء من السور أخيرًا.

بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.

“كاتشي!”

استمرت هذه المذبحة يوما كاملا.

… 

على الرغم من أن فيلق مدينة هاي فونغ كان يمتلك قوة عقلية قوية ، إلا أن قدراتهم لم تكن كافية ، حيث تم إجبارهم على العودة. في الليل ، حاول فان تيان مينغ الهرب من الخلف لكنه سقط في فخ هو كو بينغ.

في نفس الوقت الذي قام فيه سرب يا شان بإسقاط مدينة دانانغ ، قامت الشعبة الأولى من سرب المحيط الهادئ بتدمير هذه المدينة بسلاسة. أصبحت هذه المدينة نقطتهم في الشمال.

أخفى هو كو بينغ شعبتين من سلاح الفرسان خارج المدينة ليقضوا على ما تبقى من قوات العدو .

على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”

في صباح اليوم الثاني ، استقبلت مدينة دانانغ سيدًا جديدًا. إلى جانب سقوط مدينة دانانغ ، حصلت شيا العظمى على أول نقطة إستراتيجية في أن نان.

صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.

بناءً على ترتيب القائد ، ستدافع مو قوي يينغ عن مدينة دانانغ ، بينما سيتجه هو كو بينغ جنوبًا لمهاجمة المدن الأخرى مع سرب يا شان لاسقاط جنوب أن نان.

تم وضع 30 مدفع على سور مدينة دانانغ ، مما أدى إلى إطلاق نيران المدافع. قاموا بضرب سفن العدو ، مما تسبب في رش المياه.

لم يكن للفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ في كولون أي شخص يعتمد عليه.

شعر المزيد من الأشخاص بالظلم لشيا العظمى ، حيث شعروا أن شيا العظمى لا تمانع في المخاطرة في الخارج لكسب نقاط الشرف للصين ، بينما كان تحالف يان هوانغ يستغل الفرصة لمهاجمة حلفائهم. لم تكن هذه تصرفات السادة المحترمين.

من الواضح أن قوات مو قوي يينغ التي كانت في مدينة دانانغ لم يكن لديها مهمة الدفاع البسيطة فقط. كان لهم دور كبير والذي سيكون مفتاح المعركة.

في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.

عندما غادر سرب يا شان ، ابقوا سفينتين حربيتين في الميناء. كانت تحتوي على 10 أجهزة طائرة والتي كانت الأسلحة السرية المتبقية لمو قوي يينغ.

“كاتشي!”

سواء نجحت أم لا ، سيؤثر على اتجاه المعركة بأكملها إلى حد معين.

“اهربوا!” لم يتردد فان تيان مينغ ، حيث قاد القوات لترك سور المدينة.

… 

كانت القطع الحجرية تتطاير على القوات المدافعة.

أن نان ، مقاطعة لوبينغ.

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

كانت مقاطعة لوبينغ تقع في شمال مدينة هاي فونغ. كانت قريبة من خليج تون كين والحدود.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار من مدينة شان هاي أنه قبل العام ، حذر ملك شيا شيانغ يو ، لكنه كان فخورًا جدًا ولم يرغب في قبول المساعدة.

في نفس الوقت الذي قام فيه سرب يا شان بإسقاط مدينة دانانغ ، قامت الشعبة الأولى من سرب المحيط الهادئ بتدمير هذه المدينة بسلاسة. أصبحت هذه المدينة نقطتهم في الشمال.

جعلت شراسة العدو القوات المدافعة عن مدينة هاي فونغ تشعر بقشعريرة هائلة.

قاد شي وان شوي الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة للتخييم في مدينة لوبينغ. سيكونون مسؤولين عن اكتساح الأراضي الواقعة في شمال أن نان.

“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.

ثلاث فيالق في مقاطعة واحدة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى مقدار الاهتمام الذي أولاه باي تشي لـ شمال أن نان. بعد كل شيء ، في هانوي أو مدينة هاي فونغ ، كان كلاهما في الشمال ، حيث كان من المقرر أن تكون ساحة المعركة الرئيسية.

بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.

… 

الترجمة: Hunter 

العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم السابع ، مدينة هاي فونغ.

قاتل بعض الأشخاص من أجل تحالف يان هوانغ ، قائلين إن تشو الغربية كانت جزءًا من البرية ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك حربًا داخلية ، ” إسقاط تشو الغربية سيؤدي إلى زيادة قوة تحالف يان هوانغ ، وهو أمر جيد لحرب الدول. “

جعلت خسارة مدينة دانانغ ومدينة لوبينغ روان تيان كوي قلقًا للغاية. خاصةً السقوط المفاجئ لمدينة دانانغ ، والذي كان بمثابة ضربة قاتلة لروان تيان كوي ، مما أدى إلى إحداث فوضى عارمة في دفاعات مدينة هاي فونغ.

… 

“تم تدمير الفيلق الثالث ، لا شيء يمكن أن يحدث للفيلق الرابع!”

“ملك شيا يستخدم الأفعال دائمًا بدلاً من الكلمات ، لن تكون هذه المرة استثناءً.”

منذ يومين ، وبتعليمات من روان تيان كوي ، شكل لاعبو وضع المغامرة الـ 500 ألف قوة للذهاب جنوبًا. كان هناك هدفان ، حماية جنوب أن نان وحماية جيوش مدينة هاي فونغ.

بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

كان السور الشرقي لمدينة دانانغ على بعد أقل من 400 متر من الرصيف ، حيث كان لا يزال ضمن مدى المدافع. مع الأمر ، تم إطلاق المدافع مرة أخرى.

“دعنا نأمل ألا يخيب ظني!” تمتم روان تيان كوي.

فيما يتعلق بكيفية تفاعل شيا العظمى ، انتشرت العديد من الإشاعات المختلفة على المنتديات. قال البعض إن شيا العظمى ستقاتل على كلا الخطين وبالتأكيد لن تترك تشو الغربية تموت. من ناحية أخرى ، قال بعض الأشخاص أن شيا العظمى ستكون عاجزة ، حيث سيمكنها فقط ابتلاع هذه الحبة بهدوء.

من الناحية المنطقية ، دفاع 500 ألف لاعب يعني أن فيالق شيا العظمى لن تستطيع فعل أي شيء.

منذ يومين ، وبتعليمات من روان تيان كوي ، شكل لاعبو وضع المغامرة الـ 500 ألف قوة للذهاب جنوبًا. كان هناك هدفان ، حماية جنوب أن نان وحماية جيوش مدينة هاي فونغ.

من يدري لماذا ، لكن روان تيان كوي قد شعر ببعض القلق.

رأى فان تيان مينغ أنهم كانوا على وشك فقدان سور المدينة ، لذلك بدأ عاجزًا في التخطيط لهروب القوات من أسوار المدينة لخوض معركة أخيرة مع العدو داخل المدينة.

************ 

كانت القطع الحجرية تتطاير على القوات المدافعة.

منطقة الصين ، مدينة هاندان.

ومع ذلك ، نظرًا لأن الميناء كان صغيرًا جدًا ، فقد اصطفت السفن الحربية المكونة من 40 سفينة من الشعبة الأولى معًا بشكل وثيق. طالما لم يكن العدو غبيا ، فسيمكنهم ضربهم بسهولة.

مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.

 

الشهر الرابع ، بدأ فصل الربيع. ذابت الثلوج والجليد ، حتى السهول الوسطى والمناطق الشمالية يمكن أن تشم رائحة الربيع. خرجت الحيوانات من سباتها ونبتت الحشائش من التربة.

قاد شي وان شوي الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة للتخييم في مدينة لوبينغ. سيكونون مسؤولين عن اكتساح الأراضي الواقعة في شمال أن نان.

مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.

ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.

كان نجم هذا العرض هو تحالف يان هوانغ.

بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.

في الساعة 9 صباحًا ، تجمع الأعضاء الستة لتحالف يان هوانغ في مدينة هاندان ، “الحاكم الأعلى لتشو الغربية وحشي ويؤذي شعبه ، ويسمم العالم ، فلنقتله معًا.”

بناءً على ترتيب القائد ، ستدافع مو قوي يينغ عن مدينة دانانغ ، بينما سيتجه هو كو بينغ جنوبًا لمهاجمة المدن الأخرى مع سرب يا شان لاسقاط جنوب أن نان.

كان هناك معنى واحد لهذه الكلمات ، “كان تحالف يان هوانغ على وشك مهاجمة تشو الغربية!”

صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.

لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.

صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.

لم يكن من المستغرب أن يكون دي تشين قلقًا ، حيث عادت الأخبار بسرعة حول معركة أن نان ، مما أظهر مدى اندفاع شيا العظمى. من يعرف متى ستنتهي المعركة؟ على هذا النحو ، لم يتمكن دي تشين من الضرب إلا مبكرًا.

عندما غادر سرب يا شان ، ابقوا سفينتين حربيتين في الميناء. كانت تحتوي على 10 أجهزة طائرة والتي كانت الأسلحة السرية المتبقية لمو قوي يينغ.

لإنهاء الأمر بسرعة ، قام تحالف يان هوانغ بتحريك 400 ألف جندي. تم تخفيض القوات الموجودة على الحدود إلى مستويات خطيرة.

على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”

إذا لم تهاجم شيا العظمى أن نان ، فلن يجرؤ دي تشين والآخرون على المخاطرة.

… 

“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.

مع مهاراتهم الرائعة في الركوب ، سيشاركون في الذبح.

في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار الحملة الصليبية لتحالف يان هوانغ ، أصبحت الصين صاخبة.

… 

ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.

أخفى هو كو بينغ شعبتين من سلاح الفرسان خارج المدينة ليقضوا على ما تبقى من قوات العدو .

قاتل بعض الأشخاص من أجل تحالف يان هوانغ ، قائلين إن تشو الغربية كانت جزءًا من البرية ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك حربًا داخلية ، ” إسقاط تشو الغربية سيؤدي إلى زيادة قوة تحالف يان هوانغ ، وهو أمر جيد لحرب الدول. “

شعر المزيد من الأشخاص بالظلم لشيا العظمى ، حيث شعروا أن شيا العظمى لا تمانع في المخاطرة في الخارج لكسب نقاط الشرف للصين ، بينما كان تحالف يان هوانغ يستغل الفرصة لمهاجمة حلفائهم. لم تكن هذه تصرفات السادة المحترمين.

كانت تلك الكلمات منطقية.

ثلاث فيالق في مقاطعة واحدة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى مقدار الاهتمام الذي أولاه باي تشي لـ شمال أن نان. بعد كل شيء ، في هانوي أو مدينة هاي فونغ ، كان كلاهما في الشمال ، حيث كان من المقرر أن تكون ساحة المعركة الرئيسية.

“تشو الغربية حليف لـ شيا العظمى ، فكيف لا يهم!” جادل بعض الأشخاص.

تم وضع 30 مدفع على سور مدينة دانانغ ، مما أدى إلى إطلاق نيران المدافع. قاموا بضرب سفن العدو ، مما تسبب في رش المياه.

شعر المزيد من الأشخاص بالظلم لشيا العظمى ، حيث شعروا أن شيا العظمى لا تمانع في المخاطرة في الخارج لكسب نقاط الشرف للصين ، بينما كان تحالف يان هوانغ يستغل الفرصة لمهاجمة حلفائهم. لم تكن هذه تصرفات السادة المحترمين.

الترجمة: Hunter 

بغض النظر عن الفصيل الذي كان ، كان الجميع يأمل أن تدلي شيا العظمى بـ إعلان.

“قتل!”

بالطبع كانت هذه مجرد رغبة. كما كان من قبل ، كان قصر شيا صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن لديه نية للتحدث علانية.

أصيب علم الجيش الذي تم وضعه على سور المدينة بقذيفة مدفع وانقسم إلى قسمين.

اعتاد اللاعبون على ذلك.

“هونغ! هونغ! هونغ!

“ملك شيا يستخدم الأفعال دائمًا بدلاً من الكلمات ، لن تكون هذه المرة استثناءً.”

فيما يتعلق بكيفية تفاعل شيا العظمى ، انتشرت العديد من الإشاعات المختلفة على المنتديات. قال البعض إن شيا العظمى ستقاتل على كلا الخطين وبالتأكيد لن تترك تشو الغربية تموت. من ناحية أخرى ، قال بعض الأشخاص أن شيا العظمى ستكون عاجزة ، حيث سيمكنها فقط ابتلاع هذه الحبة بهدوء.

لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.

كانت مقاطعة لوبينغ تقع في شمال مدينة هاي فونغ. كانت قريبة من خليج تون كين والحدود.

فيما يتعلق بكيفية تفاعل شيا العظمى ، انتشرت العديد من الإشاعات المختلفة على المنتديات. قال البعض إن شيا العظمى ستقاتل على كلا الخطين وبالتأكيد لن تترك تشو الغربية تموت. من ناحية أخرى ، قال بعض الأشخاص أن شيا العظمى ستكون عاجزة ، حيث سيمكنها فقط ابتلاع هذه الحبة بهدوء.

 

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار من مدينة شان هاي أنه قبل العام ، حذر ملك شيا شيانغ يو ، لكنه كان فخورًا جدًا ولم يرغب في قبول المساعدة.

في الساعة 9 صباحًا ، تجمع الأعضاء الستة لتحالف يان هوانغ في مدينة هاندان ، “الحاكم الأعلى لتشو الغربية وحشي ويؤذي شعبه ، ويسمم العالم ، فلنقتله معًا.”

هذه المرة ، ظهرت الحقيقة.

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

يمكن للاعبين فقط توقع النتيجة الرهيبة لتشو الغربية.

مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.

 

أخفى هو كو بينغ شعبتين من سلاح الفرسان خارج المدينة ليقضوا على ما تبقى من قوات العدو .

 

على الفور ، اصبحت نيران المدافع مثل النيازك التي سقطت من السماء ، حيث ضربت سور المدينة مباشرة. اهتز سور المدينة وكأنه قد عانى من زلزال.

 

نظرًا لأن مدينة دانانغ كانت نقطة مهمة للهجوم ، كان من الواضح أن باي تشي سيرتب قوات الجيش لمتابعة ذلك.

 

“ملك شيا يستخدم الأفعال دائمًا بدلاً من الكلمات ، لن تكون هذه المرة استثناءً.”

 

على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”

 

“هوالا ~~~”

الترجمة: Hunter 

مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.

كانت تلك الكلمات منطقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط