خطة السلسلة
الفصل 1013 – خطة السلسلة
إذا لم يكن هناك 500 ألف جندي محاصرين ، فسيكون لاعبو هانوي جاهزين بالفعل لتشكيل جيش لاجتياح قوات شيا العظمى.
بعد أن انتهى لاعبي أن نان من الجدال ، قرروا إرسال 200 ألف جندي إلى الجنوب.
تراجع المسؤولون عن تحريك الحجارة لتناول العشاء ، في حين أن الذين حلوا محلهم كانوا مجموعة من الجنود الذين تمتعوا براحة جيدة.
أظهرت المعلومات الاستخباراتية من مدينة هاي فونغ أنه باستثناء مدينة دانانغ ولوبينغ ، لم يذهب جيش شيا العظمى الى أي مكان آخر.
“هناك سلاح فرسان يندفعون نحونا .” استمع بعض الأشخاص بعناية ، “عند الاستماع إلى الصوت ، هناك أقل من 50 ألف منهم ، وربما أكثر”.
بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن هناك تشوهات أخرى.
إذا لم يكن هناك 500 ألف جندي محاصرين ، فسيكون لاعبو هانوي جاهزين بالفعل لتشكيل جيش لاجتياح قوات شيا العظمى.
لم يدم هذا الارتباك طويلا. استمر لمدة 10 دقائق فقط.
كان لدى شيا العظمى فيلق واحد في مدينة دانانغ. استنادًا إلى المعلومات الواردة من مدينة هاي فونغ ، تم إيواء جميع أعضاء الفيلق داخل المدينة ، حيث لم يظهروا أي علامات على الخروج.
كانت ضربة ما تشاو المفاجئة بمثابة لكمة ثقيلة ، حيث حطمت أضلاعهم الناعمة وأعطتهم ضربة قاتلة.
حتى لو كان هناك ، فسيكون عددًا صغيرًا فقط.
أما بالنسبة لفيلق الحرس الذي توجه الى الجنوب ، بناءً على المعلومات الاستخباراتية من المدن هناك ، في غضون يوم واحد ، تم مهاجمة ثلاث مدن.
من الواضح أن هذه القوة كانت بالفعل في عمق الجنوب ، حيث لا يمكن أن تظهر في جبل هاي فان .
كان لدى شيا العظمى فيلق واحد في مدينة دانانغ. استنادًا إلى المعلومات الواردة من مدينة هاي فونغ ، تم إيواء جميع أعضاء الفيلق داخل المدينة ، حيث لم يظهروا أي علامات على الخروج.
فجأة ، أصبح سفح الجبل صاخبًا حقًا.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 12 ، أن نان ، جبل هاي فان .
مع مثل هذا التحليل ، اصبح لاعبو أن نان أكثر راحة ، حيث كانت فرص تعرض تعزيزاتهم لكمين قريبة من الصفر ما لم يكن لدى جيش شيا العظمى تقنية النقل الآني.
على الرغم من إحضار الجميع لأدوات مختلفة ، إلا أن اللعبة لم يكن بها أدوات مثل الحفارات أو الآلات المماثلة. نتيجة لذلك ، لم تكن إزالة هذه الكومة من الأنقاض بالأمر السهل.
كان ذلك مستحيلاً.
من الواضح أن هذه القوة كانت بالفعل في عمق الجنوب ، حيث لا يمكن أن تظهر في جبل هاي فان .
بمجرد أن ينقذوا الجنود المحاصرين ، سيمكنهم الاستمرار جنوبًا واستعادة مدينة دانانغ بالإضافة إلى المناطق الجنوبية التي كان يهاجمها سلاح الفرسان التابع لفيلق الحرس.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 12 ، أن نان ، جبل هاي فان .
الهدفان الاستراتيجيان اللذان تم تحديدهما سابقًا كان لهما إمكانية النجاح.
“احسنت القول. يمتلك إمبراطور وو لـ هان منطقة تشونغ يوان الضخمة ، مما أدى إلى اثارة الاثنين. بدون أرض كافية ، ما الهدف من وجود هذا العدد الكبير من موظفي الخدمة المدنية والمسؤولين؟ “
بعد التفكير مليا ، لم يتردد لاعبو أن نان بعد الآن ، حيث اختاروا 200 ألف من جنودهم الشجعان لتشكيل جيش قاهر جنوبي آخر.
كانت قوات سلاح الفرسان التي تلوح بأعلام شيا العظمى مثل آلهة الموت. ذُهل الجميع.
بدت معركة أن نان وكأن الضباب يغطيها.
مرت أربعة أيام ، حيث عانى اللاعبون بالداخل من الجوع مما أدى إلى اندلاع الفوضى. لانتزاع الطعام ، سينقلبون على بعضهم البعض ويقاتلون فيما بينهم.
كان العدد الهائل من اللاعبين يعني أنه حتى لو أصيبت أن نان في حرب الدولة هذه ، فسيظل لديهم القدرة على تغيير الوضع السلبي.
كان التعاون مجرد فهم الحاجة الأكبر للطرف الآخر والوفاء بها مع الوصول إلى هدفك الخاص.
أمام الأرقام المطلقة ، ستكون المخططات غير مجدية.
كانت أن نان بعيدة عن السقوط.
لم يجرؤ الاشخاص حتى على النوم بمفردهم لأنهم كانوا خائفين من سرقة حبوبهم.
عندما غادر الجيش الضخم المدينة ، خرج الملايين من اللاعبين لتوديعهم. على الرغم من عدم وجود موت حقيقي في اللعبة ، إلا أن تداعيات الموت كانت كبيرة ، لذلك كان المشهد مؤثرًا حقًا.
أظهرت المعلومات الاستخباراتية من مدينة هاي فونغ أنه باستثناء مدينة دانانغ ولوبينغ ، لم يذهب جيش شيا العظمى الى أي مكان آخر.
من يدري ما إذا سيكونون قادرين على تحقيق أهداف هذه الرحلة أم لا.
كانت العملية برمتها شاقة حقًا .
************
“روان تيان كوي ، لقد قتلتنا جميعًا!” شتمه بعض الاشخاص ، حيث تم دفنهم تحت حوافر خيول العدو.
قبل يوم ، وصل جيش تحالف يان هوانغ بالفعل إلى حدود تشو الغربية ، حيث بدأت الحرب بينهما على الفور.
قبل يوم ، وصل جيش تحالف يان هوانغ بالفعل إلى حدود تشو الغربية ، حيث بدأت الحرب بينهما على الفور.
كان الحاكم الاعلى لتشو الغربية متعجرفًا كالعادة ، أعلن ، “سيموت تحالف يان هوانغ هنا. إنهم يطلبون إذلالهم! “
لم يجرؤ الاشخاص حتى على النوم بمفردهم لأنهم كانوا خائفين من سرقة حبوبهم.
حرك دي تشين والآخرون جيوشهم بهدوء. كانوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث توجهوا نحو تشو الغربية من الشمال والجنوب. كان هناك أيضًا تهديد من المحيط وسلالة هان العظمى في الغرب.
“سلاح الفرسان؟ هل هم من مدينة هاي فونغ؟ لم أكن أعرف أنهم قادمون “.
كانت تشو الغربية محاطة بالأعداء من جميع الجوانب الأربعة.
عندما غادر الجيش الضخم المدينة ، خرج الملايين من اللاعبين لتوديعهم. على الرغم من عدم وجود موت حقيقي في اللعبة ، إلا أن تداعيات الموت كانت كبيرة ، لذلك كان المشهد مؤثرًا حقًا.
في الوقت نفسه ، لمنع شيا العظمى من دخول هذه المعركة ، قام سرب هاندان وسرب مدينة الدم الأحمر وسرب تشو شان بربط النهر الأصفر وإغلاقه لمنع شيا العظمى من المساعدة من المحيط.
فجأة ، أصبح سفح الجبل صاخبًا حقًا.
على الرغم من أن سرب بين هاي كان في النهر الأصفر ، إلا أنه لم يتمكن من اختراق القفل ، حيث لم يكن بإمكانه سوى المراقبة.
تحت قيادة هذا الجنرال العبقري ، كانت شعبة واحدة فقط كافية للذبح بكفاءة ، حيث قامت بتضليل المنطقة الجنوبية بأكملها.
هذه المرة ، يبدو أن شيا العظمى لن تستطيع التدخل. ناهيك عن مساعدة تشو الغربية ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من رؤية شيانغ يو. نظرًا لأن كلا الجانبين لم يكونا حلفاء فعليين ، لم يفتحوا تشكيلات النقل الآني.
تم إسقاط مدينتين في يوم واحد ، حيث بدا الأمر كما لو أنه حدث في نفس الوقت.
…
قبل يوم ، وصل جيش تحالف يان هوانغ بالفعل إلى حدود تشو الغربية ، حيث بدأت الحرب بينهما على الفور.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
كان ذلك مستحيلاً.
في نفس الوقت الذي أرسلت فيه أن نان الجولة الثانية من القوات ، عاد المبعوثون السريون لمعبد هونغ لو برسالتين.
أجاب تشانغ ليانغ ، “سلالة تانغ العظمى هي مكان به العديد من الجنرالات ولن تحتاج بشدة الى لي جينغ . ما ينقصهم هو الأرض لكي يتباهى بها هؤلاء الجنرالات. مع طموحاته ، سيكون قراره مفهومًا “.
استمتع أويانغ شو بالرسائل ، خاصة تلك من تانغ العظمى. ابتسم وهو يقول لـ تشانغ ليانغ ، “كيف كنت متأكدًا من أن تانغ تاي زونغ سيوافق على طلباتنا؟”
بالقرب من الليل ، اكملوا أقل من الخُمس. بناءً على هذه السرعة ، قبل أن يتمكنوا حتى من إكمال المهمة ، سيموت الجنود في الداخل من الجوع.
أجاب تشانغ ليانغ ، “سلالة تانغ العظمى هي مكان به العديد من الجنرالات ولن تحتاج بشدة الى لي جينغ . ما ينقصهم هو الأرض لكي يتباهى بها هؤلاء الجنرالات. مع طموحاته ، سيكون قراره مفهومًا “.
حرك دي تشين والآخرون جيوشهم بهدوء. كانوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث توجهوا نحو تشو الغربية من الشمال والجنوب. كان هناك أيضًا تهديد من المحيط وسلالة هان العظمى في الغرب.
“احسنت القول. يمتلك إمبراطور وو لـ هان منطقة تشونغ يوان الضخمة ، مما أدى إلى اثارة الاثنين. بدون أرض كافية ، ما الهدف من وجود هذا العدد الكبير من موظفي الخدمة المدنية والمسؤولين؟ “
كان هناك 200 ألف رجل ، لكن عددًا محدودًا منهم فقط سيكون قادرًا على العمل . لقد استخدموا الأساليب الأكثر بدائية وكان تحقيق هذا التقدم في الواقع نتيجة لتصميمهم المشترك.
بصفته ملك شيا ، كان بإمكان أويانغ شو فهم أفكارهم.
كانت قوات سلاح الفرسان التي تلوح بأعلام شيا العظمى مثل آلهة الموت. ذُهل الجميع.
كان التعاون مجرد فهم الحاجة الأكبر للطرف الآخر والوفاء بها مع الوصول إلى هدفك الخاص.
“سلاح الفرسان؟ هل هم من مدينة هاي فونغ؟ لم أكن أعرف أنهم قادمون “.
وضع أويانغ شو الرسالة وابتسم ، “بما أن مسألة التعاون قد تمت تسويتها ، يجب علينا الوفاء بوعدنا”. كما قال أويانغ شو ، نظر نحو الأرض الجنوبية الغربية.
قبل يوم ، وصل جيش تحالف يان هوانغ بالفعل إلى حدود تشو الغربية ، حيث بدأت الحرب بينهما على الفور.
هناك ، من يعرف نوع العرض الذي سيظهر.
حتى لو كان هناك ، فسيكون عددًا صغيرًا فقط.
************
…
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 12 ، أن نان ، جبل هاي فان .
في الساعة 10 صباحًا ، وصل جيش أن نان الثاني إلى جبل هاي فان . على طول الطريق ، لم يقابل الجيش جنديًا واحدًا من شيا العظمى. تنهد الجميع الصعداء ، حيث بدا أن تخمينهم كان صحيحًا.
إذا لم يكن هناك 500 ألف جندي محاصرين ، فسيكون لاعبو هانوي جاهزين بالفعل لتشكيل جيش لاجتياح قوات شيا العظمى.
عند وصولهم إلى سفح الجبل ، شاهدوا كومة من الصخور بارتفاع 300 متر تسد مسار الجبل. لم يسعهم إلا أن يمتصوا نفسًا من الهواء البارد ، “هذا …”
كانت الحرب قاسية ، حيث لم تكن شيئًا ستفوز به إذا قمت بعمل جيد. كان ذلك لأن الجيش يمكنه أن يفعل ما هو أفضل. عندما سقط آخر جزء من ضوء الشمس ، حلت المصيبة.
لم يتمكنوا من العثور على عبارة مناسبة لوصف ذلك.
“أيها الرجال ، توقفوا عن الوقوف هناك ، ابدأوا العمل. ربما يكون هناك أشخاص أغمي عليهم من الجوع! “
استمتع أويانغ شو بالرسائل ، خاصة تلك من تانغ العظمى. ابتسم وهو يقول لـ تشانغ ليانغ ، “كيف كنت متأكدًا من أن تانغ تاي زونغ سيوافق على طلباتنا؟”
مرت أربعة أيام ، حيث عانى اللاعبون بالداخل من الجوع مما أدى إلى اندلاع الفوضى. لانتزاع الطعام ، سينقلبون على بعضهم البعض ويقاتلون فيما بينهم.
بصفته ملك شيا ، كان بإمكان أويانغ شو فهم أفكارهم.
لم يجرؤ الاشخاص حتى على النوم بمفردهم لأنهم كانوا خائفين من سرقة حبوبهم.
عندما تم تفجيرها باستخدام البارود ، لم تكن الحجارة مستقرة ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، فقد يتسبب ذلك في سقوط المزيد من الحجارة.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكن لأعضاء النقابة إلا أن يتجمعوا معًا.
ترددت اصوات حوافر الخيول في جميع أنحاء المعسكر ، حيث هزت آذانهم.
بين الحياة والموت ، سيبقى القوي فقط.
ومع ذلك ، مهما كان الأمر متعبًا ، أمام تدمير الدولة ، لن يكون لديهم أي شكوى. يمكنهم فقط تحويل هذا الألم إلى كراهية تجاه شيا العظمى. سيحاولون الانتقام في ساحة المعركة.
في الممر الجبلي ، حدث القتال والقتل باستمرار. يمكن أن يكون بسبب حقيبتين صغيرتين من الكعك.
ترددت اصوات حوافر الخيول في جميع أنحاء المعسكر ، حيث هزت آذانهم.
فقط عندما ينجو المرء يمكن أن يتحدث عن الإنسانية.
عند وصولهم إلى سفح الجبل ، شاهدوا كومة من الصخور بارتفاع 300 متر تسد مسار الجبل. لم يسعهم إلا أن يمتصوا نفسًا من الهواء البارد ، “هذا …”
…
على الرغم من إحضار الجميع لأدوات مختلفة ، إلا أن اللعبة لم يكن بها أدوات مثل الحفارات أو الآلات المماثلة. نتيجة لذلك ، لم تكن إزالة هذه الكومة من الأنقاض بالأمر السهل.
على الرغم من أن سرب بين هاي كان في النهر الأصفر ، إلا أنه لم يتمكن من اختراق القفل ، حيث لم يكن بإمكانه سوى المراقبة.
فجأة ، أصبح سفح الجبل صاخبًا حقًا.
كان سلاح الفرسان هو الفيلق الثاني بقيادة ما تشاو. بعد انتهاء معركة مدينة دانانغ ، بدا الأمر وكأن هو كو بينغ قد اخذ الفيلق بأكمله.
عمل 200 ألف لاعب معًا. كان البعض مسؤولاً عن تكسير الحجر ، بينما كان البعض الآخر مسؤولاً عن تشكيل خط لنقل قطع الحجر.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة دموية.
عندما تم تفجيرها باستخدام البارود ، لم تكن الحجارة مستقرة ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، فقد يتسبب ذلك في سقوط المزيد من الحجارة.
قرر الجميع القتال طوال الليل.
كانت العملية برمتها شاقة حقًا .
ومع ذلك ، مهما كان الأمر متعبًا ، أمام تدمير الدولة ، لن يكون لديهم أي شكوى. يمكنهم فقط تحويل هذا الألم إلى كراهية تجاه شيا العظمى. سيحاولون الانتقام في ساحة المعركة.
لم يتمكنوا من العثور على عبارة مناسبة لوصف ذلك.
بالقرب من الليل ، اكملوا أقل من الخُمس. بناءً على هذه السرعة ، قبل أن يتمكنوا حتى من إكمال المهمة ، سيموت الجنود في الداخل من الجوع.
كان المساعدون عاجزين.
لم يتمكنوا من العثور على عبارة مناسبة لوصف ذلك.
كان هناك 200 ألف رجل ، لكن عددًا محدودًا منهم فقط سيكون قادرًا على العمل . لقد استخدموا الأساليب الأكثر بدائية وكان تحقيق هذا التقدم في الواقع نتيجة لتصميمهم المشترك.
“هل معلومات مدينة هاي فونغ خاطئة؟”
قرر الجميع القتال طوال الليل.
“روان تيان كوي ، لقد قتلتنا جميعًا!” شتمه بعض الاشخاص ، حيث تم دفنهم تحت حوافر خيول العدو.
تراجع المسؤولون عن تحريك الحجارة لتناول العشاء ، في حين أن الذين حلوا محلهم كانوا مجموعة من الجنود الذين تمتعوا براحة جيدة.
…
كانت هذه الروح جديرة بالتقدير.
لم يجرؤ الاشخاص حتى على النوم بمفردهم لأنهم كانوا خائفين من سرقة حبوبهم.
كانت الحرب قاسية ، حيث لم تكن شيئًا ستفوز به إذا قمت بعمل جيد. كان ذلك لأن الجيش يمكنه أن يفعل ما هو أفضل. عندما سقط آخر جزء من ضوء الشمس ، حلت المصيبة.
كان التوقيت الذي اختاره سلاح فرسان شيا العظمى للهجوم مناسبًا حقًا . كان في وقت العشاء ، حيث كان اللاعبون يتناولون وجباتهم في الدائرة الخارجية. كان الموجودون في الدائرة الداخلية من الدفعة الثانية من اللاعبين الذين ما زالوا يعملون بجد.
ترددت اصوات حوافر الخيول في جميع أنحاء المعسكر ، حيث هزت آذانهم.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة دموية.
“ماذا يحدث؟”
تم إسقاط مدينتين في يوم واحد ، حيث بدا الأمر كما لو أنه حدث في نفس الوقت.
“هناك سلاح فرسان يندفعون نحونا .” استمع بعض الأشخاص بعناية ، “عند الاستماع إلى الصوت ، هناك أقل من 50 ألف منهم ، وربما أكثر”.
أجاب تشانغ ليانغ ، “سلالة تانغ العظمى هي مكان به العديد من الجنرالات ولن تحتاج بشدة الى لي جينغ . ما ينقصهم هو الأرض لكي يتباهى بها هؤلاء الجنرالات. مع طموحاته ، سيكون قراره مفهومًا “.
“سلاح الفرسان؟ هل هم من مدينة هاي فونغ؟ لم أكن أعرف أنهم قادمون “.
في الحقيقة ، استخدم هو كو بينغ القدرة القوية على المناورة لسلاح فرسان النمر والفهد لاستغلال استخدام فارق التوقيت.
ارتبك اللاعبون.
يبدو أن هذا هو التفسير المنطقي الوحيد.
لم يدم هذا الارتباك طويلا. استمر لمدة 10 دقائق فقط.
كانت قوات سلاح الفرسان التي تلوح بأعلام شيا العظمى مثل آلهة الموت. ذُهل الجميع.
كانت قوات سلاح الفرسان التي تلوح بأعلام شيا العظمى مثل آلهة الموت. ذُهل الجميع.
لم يدم هذا الارتباك طويلا. استمر لمدة 10 دقائق فقط.
“كيف يعقل ذلك! كيف يمكن أن يظهر سلاح فرسان شيا العظمى هنا؟ ” عند رؤية سلاح الفرسان الحديدي يضربهم ، لم يستطع لاعبو أن نان تصديق عيونهم.
“هناك سلاح فرسان يندفعون نحونا .” استمع بعض الأشخاص بعناية ، “عند الاستماع إلى الصوت ، هناك أقل من 50 ألف منهم ، وربما أكثر”.
“هل معلومات مدينة هاي فونغ خاطئة؟”
يبدو أن هذا هو التفسير المنطقي الوحيد.
من الواضح أن هذه القوة كانت بالفعل في عمق الجنوب ، حيث لا يمكن أن تظهر في جبل هاي فان .
“روان تيان كوي ، لقد قتلتنا جميعًا!” شتمه بعض الاشخاص ، حيث تم دفنهم تحت حوافر خيول العدو.
“ماذا يحدث؟”
كان التوقيت الذي اختاره سلاح فرسان شيا العظمى للهجوم مناسبًا حقًا . كان في وقت العشاء ، حيث كان اللاعبون يتناولون وجباتهم في الدائرة الخارجية. كان الموجودون في الدائرة الداخلية من الدفعة الثانية من اللاعبين الذين ما زالوا يعملون بجد.
هناك ، من يعرف نوع العرض الذي سيظهر.
اندفع سلاح الفرسان إلى نقطة ضعف أن نان.
لم يستطع الذعر إلا أن ينتشر.
كان ذلك مستحيلاً.
باستخدام ضوء القمر والمشاعل ، شن سلاح الفرسان مذبحة دموية.
تراجع المسؤولون عن تحريك الحجارة لتناول العشاء ، في حين أن الذين حلوا محلهم كانوا مجموعة من الجنود الذين تمتعوا براحة جيدة.
كان سلاح الفرسان هو الفيلق الثاني بقيادة ما تشاو. بعد انتهاء معركة مدينة دانانغ ، بدا الأمر وكأن هو كو بينغ قد اخذ الفيلق بأكمله.
في الحقيقة ، بعد وقت قصير من مغادرة القوات ، بعد الابتعاد عن الجواسيس ، انقسموا إلى مجموعتين. قاد الجنرال لو بو أربعة شعب شمالًا إلى المعسكر بالقرب من جبل هاي فان .
هذه المرة ، يبدو أن شيا العظمى لن تستطيع التدخل. ناهيك عن مساعدة تشو الغربية ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من رؤية شيانغ يو. نظرًا لأن كلا الجانبين لم يكونا حلفاء فعليين ، لم يفتحوا تشكيلات النقل الآني.
كانت المجموعة التي هبطت جنوبًا هي الشعبة الاولى بقيادة هو كو بينغ.
…
تحت قيادة هذا الجنرال العبقري ، كانت شعبة واحدة فقط كافية للذبح بكفاءة ، حيث قامت بتضليل المنطقة الجنوبية بأكملها.
مع مثل هذا التحليل ، اصبح لاعبو أن نان أكثر راحة ، حيث كانت فرص تعرض تعزيزاتهم لكمين قريبة من الصفر ما لم يكن لدى جيش شيا العظمى تقنية النقل الآني.
تم إسقاط مدينتين في يوم واحد ، حيث بدا الأمر كما لو أنه حدث في نفس الوقت.
وضع أويانغ شو الرسالة وابتسم ، “بما أن مسألة التعاون قد تمت تسويتها ، يجب علينا الوفاء بوعدنا”. كما قال أويانغ شو ، نظر نحو الأرض الجنوبية الغربية.
في الحقيقة ، استخدم هو كو بينغ القدرة القوية على المناورة لسلاح فرسان النمر والفهد لاستغلال استخدام فارق التوقيت.
“احسنت القول. يمتلك إمبراطور وو لـ هان منطقة تشونغ يوان الضخمة ، مما أدى إلى اثارة الاثنين. بدون أرض كافية ، ما الهدف من وجود هذا العدد الكبير من موظفي الخدمة المدنية والمسؤولين؟ “
مع ذلك ، اعتقدت مدن الجنوب أن فيالق شيا العظمى كانت تقاتل في المنطقة الجنوبية بأكملها. ما لم يتخيلوه هو أنه لم يكن هناك سوى شعبة واحدة.
في نفس الوقت الذي أرسلت فيه أن نان الجولة الثانية من القوات ، عاد المبعوثون السريون لمعبد هونغ لو برسالتين.
تسبب هذا في كارثة للجيش الجنوبي الثاني.
“احسنت القول. يمتلك إمبراطور وو لـ هان منطقة تشونغ يوان الضخمة ، مما أدى إلى اثارة الاثنين. بدون أرض كافية ، ما الهدف من وجود هذا العدد الكبير من موظفي الخدمة المدنية والمسؤولين؟ “
كانت ضربة ما تشاو المفاجئة بمثابة لكمة ثقيلة ، حيث حطمت أضلاعهم الناعمة وأعطتهم ضربة قاتلة.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة دموية.
“هناك سلاح فرسان يندفعون نحونا .” استمع بعض الأشخاص بعناية ، “عند الاستماع إلى الصوت ، هناك أقل من 50 ألف منهم ، وربما أكثر”.
من يدري ما إذا سيكونون قادرين على تحقيق أهداف هذه الرحلة أم لا.
كان العدد الهائل من اللاعبين يعني أنه حتى لو أصيبت أن نان في حرب الدولة هذه ، فسيظل لديهم القدرة على تغيير الوضع السلبي.
بصفته ملك شيا ، كان بإمكان أويانغ شو فهم أفكارهم.
كان ذلك مستحيلاً.
بالقرب من الليل ، اكملوا أقل من الخُمس. بناءً على هذه السرعة ، قبل أن يتمكنوا حتى من إكمال المهمة ، سيموت الجنود في الداخل من الجوع.
على الرغم من إحضار الجميع لأدوات مختلفة ، إلا أن اللعبة لم يكن بها أدوات مثل الحفارات أو الآلات المماثلة. نتيجة لذلك ، لم تكن إزالة هذه الكومة من الأنقاض بالأمر السهل.
بدت معركة أن نان وكأن الضباب يغطيها.
تم إسقاط مدينتين في يوم واحد ، حيث بدا الأمر كما لو أنه حدث في نفس الوقت.
الترجمة: Hunter
استمتع أويانغ شو بالرسائل ، خاصة تلك من تانغ العظمى. ابتسم وهو يقول لـ تشانغ ليانغ ، “كيف كنت متأكدًا من أن تانغ تاي زونغ سيوافق على طلباتنا؟”
بمجرد أن ينقذوا الجنود المحاصرين ، سيمكنهم الاستمرار جنوبًا واستعادة مدينة دانانغ بالإضافة إلى المناطق الجنوبية التي كان يهاجمها سلاح الفرسان التابع لفيلق الحرس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
