نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1017

وجها لوجه

وجها لوجه

الفصل 1017 – وجها لوجه

كانت أصواتهم شبيهة بأصوات التسونامي ، حيث اغرتق كل شيء من حولهم وتسببت في اهتزاز الأرض.

“هذه خطتي …”

 

داخل قاعة الاجتماعات ، بدأ روان تيان كوي في وصف خطة معركته.

“إذا لم ندمرهم ، فلن نعود”.

لم يتبقى لـ أن نان سوى أسبوع واحد. لكسر الهجوم الثلاثي الخاص بـ شيا العظمى ، سيحتاجون إلى الذهاب وجها لوجه والهجوم.

“إذا لم ندمرهم ، فلن نعود”.

بصرف النظر عن استخدام 900 ألف لاعب من الفئة القتالية ، سيكون عليهم أيضًا الاستفادة من حراس المدينة الإمبراطورية.

مع مثل هذا الترتيب ، لن يكون لدى هانوي سوى 200 ألف حارس ، وسيبقى 100 ألف لاعب.

حلل روان تيان كوي ، “مع القوة القتالية لجيش شيا العظمى ، سنحتاج إلى ثلاثة أضعاف عددهم على الأقل للتغلب عليهم.”

من الطبيعي أن جانب أن نان لم يفكر في الأمر بهذه الطريقة. بعد الراحة لمدة ليلة ، شنوا هجومهم على مدينة بينغ شيانغ.

بعد المناقشات ، أصبحت الخطة على هذا النحو.

فجأة ، أصبحت القوات متحمسة ، حيث ارتفعت المعنويات وانحلت كل الكآبة. تسارع الجيش دون علم ، حيث تعطش لخوض معركة مع العدو.

في الجنوب ، سيتقاتل 200 ألف حارس مع 200 ألف لاعب ضد الفيلق الثاني من فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.

في غضون يوم واحد ، اصبحت التربة الصفراء مصبوغة باللون الأحمر.

في الشرق ، سيواجه نفس العدد الفيلق الأول والثالث من فيلق الحرس. سيتم استخدام 160 ألف جندي من مدينة هاي فونغ بشكل أساسي للدفاع ضد هجمات شيا العظمى من المحيط. 

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

في الشمال ، سيتقاتل 200 ألف حارس و 400 ألف لاعب من الفئة القتالية ضد الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة.

الفصل 1017 – وجها لوجه

مع مثل هذا الترتيب ، لن يكون لدى هانوي سوى 200 ألف حارس ، وسيبقى 100 ألف لاعب.

لم يتبقى لـ أن نان سوى أسبوع واحد. لكسر الهجوم الثلاثي الخاص بـ شيا العظمى ، سيحتاجون إلى الذهاب وجها لوجه والهجوم.

كان روان تيان كوي واثقًا حقًا ، “طالما تستقر الأطراف الثلاثة ، فستكون المدينة الإمبراطورية آمنة أيضًا. بالتالي ، لن نحتاج الى إيواء الكثير من القوات هناك “.

كان ثمن الحصار باهظًا. بطبيعة الحال ، لم يكن لاعبو أن نان حمقى ، لذا لن يقعوا في الفخ.

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

كانت أصواتهم شبيهة بأصوات التسونامي ، حيث اغرتق كل شيء من حولهم وتسببت في اهتزاز الأرض.

… 

اشتدت هذه المعركة أكثر فأكثر. لن يستطيع أي شخص إيقاف ذلك.

العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 22 ، بدأ انتقام أن نان.

اشتدت هذه المعركة أكثر فأكثر. لن يستطيع أي شخص إيقاف ذلك.

خرج 600 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية و 800 ألف من لاعبي الفئة القتالية من هانوي ، حيث انقسموا إلى ثلاثة مسارات للاشتباك مع الجيوش الثلاثة لشيا العظمى في محاولة للقضاء عليهم.

في الشرق ، سيواجه نفس العدد الفيلق الأول والثالث من فيلق الحرس. سيتم استخدام 160 ألف جندي من مدينة هاي فونغ بشكل أساسي للدفاع ضد هجمات شيا العظمى من المحيط. 

قبل مغادرتهم ، أقام لاعبو أن نان حفل ضخم خارج المدينة.

كانت عيون اللاعبين حمراء كالدم ، حيث مشوا عبر تشكيل العدو بلا خوف. حتى أن البعض قد قفز إلى مجموعة من الأشخاص في محاولة لقتل المزيد من الأعداء.

“إذا لم ندمرهم ، فلن نعود”.

“هل هؤلاء الأشخاص مجانين؟”

كانت أصواتهم شبيهة بأصوات التسونامي ، حيث اغرتق كل شيء من حولهم وتسببت في اهتزاز الأرض.

اشتدت هذه المعركة أكثر فأكثر. لن يستطيع أي شخص إيقاف ذلك.

كان هذا هو تصميم الأمة.

كان ثمن الحصار باهظًا. بطبيعة الحال ، لم يكن لاعبو أن نان حمقى ، لذا لن يقعوا في الفخ.

عندما علموا أن أن نان ستضرب ، غيرت شيا العظمى استراتيجيتها على الفور. توقفت القوات الشمالية والجنوبية عن مهاجمة المدن وخيمت على الفور فى انتظار وصول قوات أن نان.

 

بالنسبة لشيا العظمى ، كانت هذه معركة صعبة. لم يرغب هو كو بينغ أو شي وان شوي في إهدار القوات قبل المعركة الكبيرة.

“قتل! قتل! قتل!”

في الوقت نفسه ، بدأت الجيوش الثلاثة لشيا العظمى في تعزيز دفاعات معسكرهم وجمع الحبوب للمعركة القادمة.

كان ثمن الحصار باهظًا. بطبيعة الحال ، لم يكن لاعبو أن نان حمقى ، لذا لن يقعوا في الفخ.

عندما تلقت قوات أن نان الأخبار ، فهموها بشكل مختلف بطبيعة الحال.

هاجم بعض جنود أن نان سور المدينة. عندما رأوا أنهم سيتعرضون للطعن ، احتضنوا جنديًا من فيلق حماية المدينة وقفزوا من الحائط ، حيث ماتوا معًا.

“شيا العظمى خائفة!”

في اليوم 25 بعد الظهر ، وصل 600 ألف جندي من أن نان إلى توين كوانغ. على بعد 20 ميل من الشمال كانت توجد قاعدة القوات الشمالية لشيا العظمى – مدينة بينغ شيانغ.

فجأة ، أصبحت القوات متحمسة ، حيث ارتفعت المعنويات وانحلت كل الكآبة. تسارع الجيش دون علم ، حيث تعطش لخوض معركة مع العدو.

بما أنهم أرادوا القتال ، فليحاصروا إذا!

كان أول من اشتبك هو الجانب الشمالي.

قبل مغادرتهم ، أقام لاعبو أن نان حفل ضخم خارج المدينة.

في اليوم 25 بعد الظهر ، وصل 600 ألف جندي من أن نان إلى توين كوانغ. على بعد 20 ميل من الشمال كانت توجد قاعدة القوات الشمالية لشيا العظمى – مدينة بينغ شيانغ.

كانت أصواتهم شبيهة بأصوات التسونامي ، حيث اغرتق كل شيء من حولهم وتسببت في اهتزاز الأرض.

احتل كل الجانبين مدينة واحدة ، حيث علقوا في طريق مسدود.

عندما تلقت قوات أن نان الأخبار ، فهموها بشكل مختلف بطبيعة الحال.

من الطبيعي أن جانب أن نان لم يفكر في الأمر بهذه الطريقة. بعد الراحة لمدة ليلة ، شنوا هجومهم على مدينة بينغ شيانغ.

حتى فيلق حماية المدينة النخبة قد عانى من خسائر فادحة في مثل هذه الهجمات. لحسن الحظ ، كان هناك 200 ألف منهم ، لذلك لن يتم كسرهم بسهولة.

لسوء الحظ ، لقد قللوا من شأن نخب جيش شيا العظمى.

“هل هؤلاء الأشخاص مجانين؟”

اتبع شي وان شوي الأوامر من مركز القيادة ، حيث دافع بدلاً من الهجوم. بغض النظر عما تفعله أن نان ، فلن يتحركوا.

الأحمر القامع ، الأحمر الشرس.

بما أنهم أرادوا القتال ، فليحاصروا إذا!

العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 22 ، بدأ انتقام أن نان.

كان ثمن الحصار باهظًا. بطبيعة الحال ، لم يكن لاعبو أن نان حمقى ، لذا لن يقعوا في الفخ.

“إذا لم ندمرهم ، فلن نعود”.

هكذا انتهى اليوم الأول من المعركة.

اتبع شي وان شوي الأوامر من مركز القيادة ، حيث دافع بدلاً من الهجوم. بغض النظر عما تفعله أن نان ، فلن يتحركوا.

في اليوم 27 ، لم يستطع جيش أن نان تحمل ذلك لأن الأخبار قد نشرت أن دفعة أخرى من السفن التجارية قد غادرت ميناء بي هاي وكانت متجهة نحو أن نان.

العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 22 ، بدأ انتقام أن نان.

بدون شك ، يجب أن تكون هذه هي الدفعة الثانية من القوات من شيا العظمى. لم يتبقى لـ أن نان الكثير من الوقت.

… 

بلا حول ولا قوة ، يمكنهم فقط الهجوم.

كانت هجمة أن نان بمثابة عاصفة مجنونة قوية. جاءت موجة تلو الأخرى ، من الصباح حتى الليل ، لم يتوقفوا.

بعد أن قرروا أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة ، حاصر 600 ألف جندي مدينة بينغ شيانغ ، حيث شنوا هجومًا شرسًا. تم تعبئة جوانب أسوار المدينة الأربعة بواسطة جنود أن نان.

تجمعت نية القتل من 600 ألف جندي ، حيث شكلت سحابة حمراء ضخمة غطت السماء.

كانت هجمة أن نان بمثابة عاصفة مجنونة قوية. جاءت موجة تلو الأخرى ، من الصباح حتى الليل ، لم يتوقفوا.

من الطبيعي أن جانب أن نان لم يفكر في الأمر بهذه الطريقة. بعد الراحة لمدة ليلة ، شنوا هجومهم على مدينة بينغ شيانغ.

عندما أصيب الجيش بالجنون ، أصبح مشهدًا مرعبًا.

تم تسوية الأمر على هذا النحو.

حتى فيلق حماية المدينة النخبة قد عانى من خسائر فادحة في مثل هذه الهجمات. لحسن الحظ ، كان هناك 200 ألف منهم ، لذلك لن يتم كسرهم بسهولة.

بعد المناقشات ، أصبحت الخطة على هذا النحو.

لم يكن لدى الطرفين أي مخرج ، لذلك كانت هذه المعركة شديدة ووحشية حقًا .

في مثل هذا الوقت القصير ، كان من النادر أن يعاني جيش شيا العظمى من مثل هذه الخسائر الفادحة.

كانت مدينة بينغ شيانغ مثل مطحنة اللحم ، حيث تدفقت الدماء في النهر.

كانت أصواتهم شبيهة بأصوات التسونامي ، حيث اغرتق كل شيء من حولهم وتسببت في اهتزاز الأرض.

في غضون يوم واحد ، اصبحت التربة الصفراء مصبوغة باللون الأحمر.

هكذا انتهى اليوم الأول من المعركة.

“هل هؤلاء الأشخاص مجانين؟”

اتبع شي وان شوي الأوامر من مركز القيادة ، حيث دافع بدلاً من الهجوم. بغض النظر عما تفعله أن نان ، فلن يتحركوا.

حتى شي وان شوي الشجاع لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل. كان أعداء فيلق حماية المدينة غير عاديين ، ، حيث لم يهتموا إلا بقتل العدو.

لسوء الحظ ، لقد قللوا من شأن نخب جيش شيا العظمى.

هاجم بعض جنود أن نان سور المدينة. عندما رأوا أنهم سيتعرضون للطعن ، احتضنوا جنديًا من فيلق حماية المدينة وقفزوا من الحائط ، حيث ماتوا معًا.

كان أول من اشتبك هو الجانب الشمالي.

كانت عيون اللاعبين حمراء كالدم ، حيث مشوا عبر تشكيل العدو بلا خوف. حتى أن البعض قد قفز إلى مجموعة من الأشخاص في محاولة لقتل المزيد من الأعداء.

عندما حلّ الليل ، استيقظ جيش أن نان أخيرًا وعاد إلى معسكره مثل الطوفان.

لم يفكروا في العودة ، بل قتل العدو أمامهم.

فجأة ، أصبحت القوات متحمسة ، حيث ارتفعت المعنويات وانحلت كل الكآبة. تسارع الجيش دون علم ، حيث تعطش لخوض معركة مع العدو.

“قتل! قتل! قتل!”

“قتل! قتل! قتل!”

تجمعت نية القتل من 600 ألف جندي ، حيث شكلت سحابة حمراء ضخمة غطت السماء.

اتبع شي وان شوي الأوامر من مركز القيادة ، حيث دافع بدلاً من الهجوم. بغض النظر عما تفعله أن نان ، فلن يتحركوا.

مع استمرار هذه المعركة ، أصبحت السحابة أكبر وأعمق.

عندما أصيب الجيش بالجنون ، أصبح مشهدًا مرعبًا.

الأحمر القامع ، الأحمر الشرس.

عندما علموا أن أن نان ستضرب ، غيرت شيا العظمى استراتيجيتها على الفور. توقفت القوات الشمالية والجنوبية عن مهاجمة المدن وخيمت على الفور فى انتظار وصول قوات أن نان.

أصبح جيش أن نان مجنوناً أكثر فأكثر. احمرت أعينهم بينما دخلوا في الحالة الهائجة.

مع استمرار هذه المعركة ، أصبحت السحابة أكبر وأعمق.

اشتدت هذه المعركة أكثر فأكثر. لن يستطيع أي شخص إيقاف ذلك.

حتى فيلق حماية المدينة النخبة قد عانى من خسائر فادحة في مثل هذه الهجمات. لحسن الحظ ، كان هناك 200 ألف منهم ، لذلك لن يتم كسرهم بسهولة.

كان مثل هذا العدو مرعبًا للغاية. لم يكن أمام شي وان شوي أي خيار سوى قيادة القوات شخصيًا لرفع الروح المعنوية.

سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي الفئة القتالية ، فقد تحولوا جميعًا إلى شياطين ، حيث فقدوا إنسانيتهم.

بعد يوم واحد ، مات 20 ألف جندي من فيلق حماية المدينة.

لم يكن لدى الطرفين أي مخرج ، لذلك كانت هذه المعركة شديدة ووحشية حقًا .

في مثل هذا الوقت القصير ، كان من النادر أن يعاني جيش شيا العظمى من مثل هذه الخسائر الفادحة.

“هل هؤلاء الأشخاص مجانين؟”

الثمن الذي دفعته أن نان كان يقترب من 80 ألف. تكدست الجثث عالياً تحت سور المدينة ، مما أدى إلى سد نهر حماية المدينة.

اشتدت هذه المعركة أكثر فأكثر. لن يستطيع أي شخص إيقاف ذلك.

بعد تحديث النظام ، لن تتلاشى جثث الشخصيات الغير قابلة للعب.

الترجمة: Hunter

أصبحت هذه الجثث المكدسة تحت سور المدينة ذات فائدة كبيرة للجانب المهاجم. سيدوسون على جثث حلفائهم ويشنون هجومًا أكثر شراسة.

في الجنوب ، سيتقاتل 200 ألف حارس مع 200 ألف لاعب ضد الفيلق الثاني من فيلق الحرس وفيلق حماية المدينة.

سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي الفئة القتالية ، فقد تحولوا جميعًا إلى شياطين ، حيث فقدوا إنسانيتهم.

حلل روان تيان كوي ، “مع القوة القتالية لجيش شيا العظمى ، سنحتاج إلى ثلاثة أضعاف عددهم على الأقل للتغلب عليهم.”

عندما حلّ الليل ، استيقظ جيش أن نان أخيرًا وعاد إلى معسكره مثل الطوفان.

في اليوم 27 ، لم يستطع جيش أن نان تحمل ذلك لأن الأخبار قد نشرت أن دفعة أخرى من السفن التجارية قد غادرت ميناء بي هاي وكانت متجهة نحو أن نان.

انسحبوا بسبب الوقت فقط ، حيث صرخ جنود أن نان ، “سنواصل غدا. لن نتوقف حتى نفوز! “

قبل مغادرتهم ، أقام لاعبو أن نان حفل ضخم خارج المدينة.

 

بما أنهم أرادوا القتال ، فليحاصروا إذا!

 

في الشرق ، سيواجه نفس العدد الفيلق الأول والثالث من فيلق الحرس. سيتم استخدام 160 ألف جندي من مدينة هاي فونغ بشكل أساسي للدفاع ضد هجمات شيا العظمى من المحيط. 

 

… 

 

أصبح جيش أن نان مجنوناً أكثر فأكثر. احمرت أعينهم بينما دخلوا في الحالة الهائجة.

 

فجأة ، أصبحت القوات متحمسة ، حيث ارتفعت المعنويات وانحلت كل الكآبة. تسارع الجيش دون علم ، حيث تعطش لخوض معركة مع العدو.

 

أصبح جيش أن نان مجنوناً أكثر فأكثر. احمرت أعينهم بينما دخلوا في الحالة الهائجة.

 

الترجمة: Hunter

الترجمة: Hunter

قبل مغادرتهم ، أقام لاعبو أن نان حفل ضخم خارج المدينة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط